جملة من روايات العجز فى الموضوع
بحار الأنوار : 43 صفحة 81
http://www.yazahra.net/ara/html/4/behar43/a9.html
ن : بالاسانيد الثلاثة ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن علي بن الحسين عليهما السلام أنه قال : حدثتني أسماء بنت عميس قالت : كنت عند فاطمة عليها السلام إذ دخل عليها رسول الله صلى الله عليه واله وفي عنقها قلادة من ذهب كان اشتراها لها علي بن أبي طالب عليه السلام من فئ ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه واله : يا فاطمة لا يقول الناس إن فاطمة بنت محمد تلبس لباس الجبابرة ، فقطعتها وباعتها واشترت بها رقبة فأعتقتها ، فسر بذلك رسول - الله صلى الله عليه واله . 2 -
صلى الله على مُحمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين
هذه الروايات لا تنقص من قدرهم شىء لان الكمال لله وحده
أثبات أنه لا يوجد خادم ولا خادمة لسيدتنا فاطمة فى بيتها وهذا متعلق برواية قد مضت والحسينى كانت حجته وجود الخادمة عندما أمرهم الرسول أن يلفوا الحسن قبل ولادته فى خرقة بيضاء فلفوه فى صفراء
كذلك عدم رد السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى عندما كرر الرسول السلام
من يسمع سلام النبى ولا يرد عليه؟؟؟
بحار الأنوار : 43 صفحة 83
http://www.yazahra.net/ara/html/4/behar43/a9.html
ع : القطان ، عن السكري ، عن الحكم بن أسلم ، عن ابن علية ، عن الحريري ، عن أبي الورد بن ثمامة ، عن علي عليه السلام أنه قال لرجل من بني سعد : ألا احدثك عني وعن فاطمة إنها كانت عندي وكانت من أحب أهله إليه وأنها استقت بالقربة حتى أثر في صدرها ، وطحنت بالرحى حتى مجلت يداها ، وكسحت البيت حتى اغبرت ثيابها ، وأو قدت النار تحت القدرحتى د كنت ثيابها ، فأصابها من ذلك ضرر شديد .
فقلت لها : لوأتيت أباك فسألتيه خادما يكفيك ضرما أنت فيه من هذا العمل فأتت النبي صلى الله عليه واله فوجدت عنده حداثا فاستحت فانصرفت .
قال : فعلم النبي صلى الله عليه واله أنها جاءت لحاجة ، قال : فغداء علينا رسول الله صلى الله عليه واله ونحن في لفاعنا فقال : السلام عليكم ، فسكتنا واستحيينا لمكاننا ، ثم قال : السلام عليكم فسكتنا ثم قال : السلام عليكم .
فخشينا إن لم نرد عليه أن ينصرف وقد كان يفعل ذلك يسلم ثلاثا فان اذن له وإلا انصرف ، فقلت : وعليك السلام يارسول الله ادخل فلم يعد أن جلس عند رؤوسنا ، فقال : يا فاطمة ما كانت حاجتك أمس عند محمد ؟ قال : فخشيت إن لم نجبه أن يقوم قال : فأخرجت رأسي فقلت : أنا والله اخبرك يارسول الله إنها استقت بالقربة حتى أثرت في صدرها وجرت بالرحى حتى مجلت يداها ، وكسحت البيت حتى اغبرت ثيابها ، وأو قدت تحت القدر حتى دكنت ثيابها ، فقلت لها : لو أتيت أباك فسألتيه خادما يكفيك ضرما أنت فيه من هذا 5 -
[ 83 ]
العمل ، قال : أفلا اعلمكما ما هو خير لكما من الخادم ؟ إذا أخذتما منامكما فسبحا ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربع وثلاثين قال : فأخرجت عليها السلام رأسها فقالت : رضيت عن الله ورسوله ثلاث دفعات .
بيان : قال الجزري : مجلت يده تمجل مجلا ، إذا ثخن جلدها في العمل بالاشياء الصلبة ، ومنها حديث فاطمة أنها شكت إلى علي عليه السلام مجل يدها من الطحن .
وقال : في حديث فاطمة : أنها أو قدت القدر حتى دكنت ثيابها ، دكن الثوب إذا اتسح واغبر لونه يدكن دكنا .
وقال : اللفاع ثوب يجلل به الجسد كله كساء كان أو غير ومنه حديث علي وفاطمة : وقد دخلنا في لفاعنا أي لحافنا .
وقال : فحديث فاطمة أنها جائت إلى النبي صلى الله عليه واله فوجدت عنده حداثا أي جماعة يتحدثون ، وهو جمع على غير قياس حملا على نظيره ، نحو سامر وسمار فان السمار المحدثون .
قوله : فلم يعد أن جلس ، أي لم يتجاوز عن الجلوس من عدايعد وقال الجوهري : عداه أي جاوزه ، وما عدا فلا ن أن صنع كذا
.................................................. ..........
[ 27432 ] 10 في ( العلل ) وفي ( معاني الاخبار ) : عن أحمد بن الحسن القطان ، عن الحسن بن عليالسكري ، عن محمد بن زكريا الجوهري ، عن العباس بن بكار ، عن عباد بن كثير وأبي بكرالهذلي ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : لما حملت فاطمة بالحسن فولدت وكان النبي( صلى الله عليه وآله ) أمرهم أن يلفوه في خرقة بيضاء ، فلفوه في صفراء وقالت فاطمة : يا علي سمه ، فقال : ما كنت لاسبق باسمه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وجاءالنبي ( صلى الله عليه وآله ) فأخذه وقبله وأدخل لسانه في فيه ، فجعل الحسن ( عليهالسلام ) يمصه ثم قال لهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ألم أتقدم إليكم أنتلفوه في خرقة بيضاء ، فدعا بخرقة بيضاء فلفه فيها ورمى بالصفراء ، وأذن في أذنهاليمنى وأقام في اليسرى ـ إلى أن قال : ـ وسماه الحسن ، فلما ولدت الحسين جاء النبي ( صلى الله عليه وآله ) ففعل به كما فعل بالحسن ـ إلى أن قال : ـ فسماه الحسين .
علل الشرائع : 138 | 7 ، ومعاني الاخبار : 57 | 6 .
وسائل الشيعة ج 21
36 ـ باب استحباب تحنيك المولود بالتمر وماء الفرات وتربة قبر
الحسين ( عليه السلام ) والا فبماء السماء ، وجملة
من أحكام الاولاد
( 409 )( 411 )
القطان، قالفيه الخوئي: هومن مشايخالصدوق،وتوهم بعضهمحسن الرجل منترحم الصدوق
الباقى : عند أهل السنة كذاب ،،،مال ده بالموضوع ، أحنافى كتب الشيعة، من الذى قال هذا لم يذكر فى كتب الرجال ومن قال عليه مجهول؟؟؟(كلام يقال لحفظ ماء الوجه )
من نفس الصفحة
ما أحدثنا بعدك غيرهذا
من قول المعصمون فى كتبكم
.
كا ، مكا : عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله إذا أراد السفر سلم على من أراد التسليم عليه من أهله ثم يكون آخر من يسلم عليه فاطمة عليها السلام فيكون وجهه إلى سفرة من بيتها ، وإذا رجع بدأبها .
فسافر مرة وقد أصاب علي عليه السلام شيئا من الغنيمة فدفعه إلى فاطمة فخرجفأخذت سوارين من فضة وعلقت على بابها سترا ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه واله دخل المسجد فتوجه نحوبيت فاطمة كما كان يصنع ، فقامت فرحة إلى أبيها صبابة وشوقا إليه فنظر فإذا في يدها سواران من فضة وإذا على بابها ستر ، فقعد رسول الله صلى الله عليه واله حيث ينظر إليها ، فبكت فاطمة وحزنت وقالت : ما صنع هذا بي قلبها .
فدعت ابنيها فنزعت الستر من بابها وخلعت السوارين من يديها ، ثم دفعت السوارين إلى أحدهما والستر إلى الاخر ثم قالت لهما : انطلقا إلى أبي فأقرئاه 6 -
[ 84 ]
السلام وقولا له : ما أحدثنا بعدك غيرهذا فشأنك به ، فجاءاه فأبلغاه ذلك عن امهما فقبلهما رسول الله صلى الله عليه واله والتزمهما وأقعد كل واحد منهما على فخذه ، ثم أمر بذينك السوارين فكسرا فجعلها قطعا ثم دعا أهل الصفة [ وهم ] قوم من المهاجرين لم يكن لهم منازل ولا أموال ، فقسمه بينهم قطعا ، ثم جعل يدعوالرجل منهم العاري الذي لايستتر بشئ وكان ذلك الستر طويلا ليس له عرض فجعل يؤزر الرجل فاذا التقيا عليه قطعه حتى قسمه بينهم ازرا ثم أمر النساء لا يرفعن رؤوسهن من الركوع والسجود حتى يرفع الرجال رؤوسهم ، وذلك أنهم كانوا من صغر إزارهم إذا ركعوا وسجدوا بدت عورتهم من خلفهم ثم جرت به السنة أن لا يرفع النساء رؤوسهن من الركوع والسجود حتى يرفع الرجال .
ثم قال رسول الله صلى الله عليه واله : رحم الله فاطمة ليكسونها الله بهذا السترمن كسوة الجنة ، وليحلينها بهذين السوارين من حلية الجنة .
عن الكاظم عليه السلام قال : إن رسول الله صلى الله عليه واله : دخل على ابنته فاطمة عليها السلام وفي عنقها قلادة ، فأعرض عنها ، فقطعتها ورمت بهاء ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه واله : أنت مني ائتيني يا فاطمة ثم جاء سائل فناولته القلا
عن سعد ، عن محمد بن حماد ، عن أخيهأحمد ، عن محمد بن عبدالله ، عن أبيه قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : أتى جبرئيل رسول الله فقال له : السلام عليك يا محمد ألا أبشرك بغلام تقتله امتك منبعدك ؟ فقال : لا حاجة لي فيه [ قال : فانقض إلى السماء ثم عاد إليه الثانية فقالمثل ذلك فقال : لا حاجة لي فيه فانعرج إلى السماء ثم انقض عليه الثالثة فقال له مثلذلك فقال : لا حاجة لي فيه ] ( 2 ) فقال : إن ربك جاعل الوصية في عقبه فقال : نعم .
ثم قام رسول الله فدخل على فاطمة فقال لها : إن جبرئيل أتاني فبشرني بغلامتقتله امتي من بعدي فقالت : لا حاجة لي فيه،فقال لها : إن ربي جاعل الوصية فيعقبه فقالت : نعم ، إذن .
قال : فأنزل الله تبارك وتعالى عند ذلك هذه الآية فيه "حملته امه كرها ووضعته كرها" لموضع إعلام جبرئيل إياها بقتله ، فحملته كرها بأنهمقتول ، و وضعته كرها لانه مقتول
بحار الانوار : 44
باب 30 : اخبار اللهتعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
[231][240]
هذا رد الحسينى أيضاً
لحديث الشريف كلمة : ( كرهت حمله ) ، وترك تفسير الإمام الصادق عليه السلام معنى كراهتها لحمله ! ثم أغمض الكاتب بصيرته عن هذه المنقبة العظيمة للزهراء والأئمة من ذريتها عليهم السلام
الا تفرقون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=87603&page=9
الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 56 : ( باب ) * ( تطليق المرأة غيرالموافقة ) *
4 - حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن محمد بن زيادبن عيسى ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عليا قال وهو على المنبر : لا تزوجوا الحسنفإنه رجل مطلاق،فقام رجل من همدان فقال : بلى واللهلنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنينعليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق .
هذا رد الحسينى :
الروايةمن حيث السند صحيحة على شرط ان يكون (محمد بن زياد بن عيسى) هو "محمد بنأبي عمير" و الا فالسند باطل و يكون (محمد بن زياد بن عيسى) مجهول و بهذايكون الحديث ضعيف.
رد اخر للحسينى :
وسؤال ان كان الامام مطلاق و ذكر انه تزوج اكثر من ستين امراة
اين اولاده من الستين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=87603&page=11
هذا رد الحسينى فى نفس الصفحة
سند هذه الروايتيين فيهم يحيى بن أبي العلاء
من حيث السند : الرواية ضعيفة السند فإن يحيى بن أبي العلاء مجهول ولم يوثق فلا يعتمد عليها .
وهذا هو الرد على كلمة مجهول !!!!!!
ضرب بكلام الحسينى وبالقوة ومن كتبكم
يحيى بن العلاء الرازي(1)
(... ـ كان حيّاً بعد 148 هـ)
يحيى بن العلاء (2)بن خالد البجليّ، أبو جعفر الرازيّ، الكوفيّ الاَصل.
صحب الاِمام أبا عبد اللّه الصادق - عليه السّلام- ، وروى عنه ـ كما في الكتب الاَربعة ـ نحو ثلاثين مورداً (3) ورواها عن يحيى: أبان بن عثمان البجلي الاَحمر، وإسحاق بن عمار، وجعفر بن بشير البجلي.
وروى أيضاً عن: الزهري، وزيد بن أسلم، وعمه شعيب (4)بن خالد، وعبد اللّه بن محمد بن عقيل، وابن أبي ذئب.
وروى عنه: معاذ بن هانىَ، وعبد الرزاق بن همّام اليماني.
وكان أحد المحدّثين الثقات، فصيحاً، مفوّهاً، من النبلاء.
صنّف كتاباً، رواه عنه زكريا بن يحيى.
وكان قاضياً بالرّيّ، ذكر ذلك النجاشيّ في ترجمة ابنه جعفر بن يحيى الرازي
روى الشيخ الطوسي بسنده عن يحيى بن أبي العلاء الرازي، عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- عن أبيه - عليه السّلام- قال: لا يكون اعتكاف إلاّ في مسجد جماعة
____________
) التاريخ لابن معين 2|651، التاريخ الكبير 8|297 برقم 3069، الضعفاءالصغير 279 برقم 402، المعرفة والتاريخ 3|141، الضعفاء والمتروكين للنسائي 306 برقم 402، الجرح والتعديل 9|179، الكامل في الضعفاء لابن عدي 7|198برقم 51|2104، الضعفاء للدارقطني 177، تاريخ جرجان 567، رجال النجاشي 2|416 برقم 1199، رجال الطوسي 333 برقم 5، فهرست الطوسي 208 برقم 798،رجال ابن داود 375 برقم 1677، رجال العلامة الحلي 33 و 182، تهذيب الكمال 31|484 برقم 6895، ميزان الاعتدال 4|397 برقم 9591، تهذيب التهذيب 11|261،تنقيح المقال 3|319 برقم 13060، معجم رجال الحديث 20|23 برقم 13442، قاموسالرجال 9|420.
) ورد في الروايات، وفي فهرست الشيخ الطوسي: يحيى بن أبي العلاء، فذهبجمع من الرجاليين إلى أنّهما واحد، بينما استظهر السيد الخوئي في «معجمه» أنّهما رجلان.
) وقع بعنوان (يحيى بن أبي العلاء) في ثمانية وعشرين مورداً، وبعنوان (يحيى بن أبي العلاء الرازيّ) في موردين، وأحد هذين الموردين ورد فيالطبعة القديمة والمخطوطة من تهذيب الاَحكام بعنوان: (يحيى بن العلاءالرازيّ)، وجاء بعنوان (يحيى بن أبي العلاء الخزاعي) في ثلاثة موارد، ولميستبعد السيد الخوئي اتحاده مع يحيى بن أبي العلاء الرازي.
) كان قاضي الري على أهل الذمة. الجرح والتعديل: 4|343 برقم 1506.
لكليني يصحح رواياتٍ فيها ان الله يبغض كل مطلاق!!!
الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 54 و55: ( باب ) * ( كراهية طلاق الزوجة الموافقة ) *
وصحح المحقق البحراني الروايات الثلاث التي رواها الكليني
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25ص 146 :
وما رواه فيه أيضا عن ابن أبي عمير في الصحيح أو الحسن عن غير واحد عن أبيعبد الله ( عليه السلام ) " قال : ما من شئ مما أحله الله عزوجل أبغض إليهمن الطلاق ، وأن الله يبغض المطلاق الذواق " . وعن أبي خديجة عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) " قال : إن الله عزوجل يحب البيت الذي فيه العرس ،وما من شئ أبغض إلى الله عزوجل من الطلاق " وعن طلحة بن زيد عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) " قال : سمعت أبي ( عليه السلام ) يقول : إن اللهعزوجل يبغض كل مطلاق ذواق "
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25ص 148 :
بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأن الحسن ( عليه السلام ) كانرجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي ( عليه السلام ) على ظهر المنبر . ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عنأبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهوعلى المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل من همدانفقال : بلى والله أزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق " . وعن يحيى بن أبيالعلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهماالسلام ) طلق خمسين امرأة فقام علي ( عليه السلام ) بالكوفة فقال : يامعاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق ، فقامإليه رجل فقال : بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآلهوابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروىالبرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتك مستشيرا إنالحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين ( عليهالسلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجهاالحسين فإنه خير لابنتك " . وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم فيسابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ، ولايخفى بُعدَه ، لانه لو كان كذلك لكان عذرا شرعيا ، فكيف ينهى أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) عن تزويجه والحال كذلك . وبالجملة فالمقام محلإشكال ،ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب .
بحار الأنوار : 43 صفحة 81
http://www.yazahra.net/ara/html/4/behar43/a9.html
ن : بالاسانيد الثلاثة ، عن الرضا ، عن آبائه ، عن علي بن الحسين عليهما السلام أنه قال : حدثتني أسماء بنت عميس قالت : كنت عند فاطمة عليها السلام إذ دخل عليها رسول الله صلى الله عليه واله وفي عنقها قلادة من ذهب كان اشتراها لها علي بن أبي طالب عليه السلام من فئ ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه واله : يا فاطمة لا يقول الناس إن فاطمة بنت محمد تلبس لباس الجبابرة ، فقطعتها وباعتها واشترت بها رقبة فأعتقتها ، فسر بذلك رسول - الله صلى الله عليه واله . 2 -
صلى الله على مُحمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين
هذه الروايات لا تنقص من قدرهم شىء لان الكمال لله وحده
أثبات أنه لا يوجد خادم ولا خادمة لسيدتنا فاطمة فى بيتها وهذا متعلق برواية قد مضت والحسينى كانت حجته وجود الخادمة عندما أمرهم الرسول أن يلفوا الحسن قبل ولادته فى خرقة بيضاء فلفوه فى صفراء
كذلك عدم رد السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى عندما كرر الرسول السلام
من يسمع سلام النبى ولا يرد عليه؟؟؟
بحار الأنوار : 43 صفحة 83
http://www.yazahra.net/ara/html/4/behar43/a9.html
ع : القطان ، عن السكري ، عن الحكم بن أسلم ، عن ابن علية ، عن الحريري ، عن أبي الورد بن ثمامة ، عن علي عليه السلام أنه قال لرجل من بني سعد : ألا احدثك عني وعن فاطمة إنها كانت عندي وكانت من أحب أهله إليه وأنها استقت بالقربة حتى أثر في صدرها ، وطحنت بالرحى حتى مجلت يداها ، وكسحت البيت حتى اغبرت ثيابها ، وأو قدت النار تحت القدرحتى د كنت ثيابها ، فأصابها من ذلك ضرر شديد .
فقلت لها : لوأتيت أباك فسألتيه خادما يكفيك ضرما أنت فيه من هذا العمل فأتت النبي صلى الله عليه واله فوجدت عنده حداثا فاستحت فانصرفت .
قال : فعلم النبي صلى الله عليه واله أنها جاءت لحاجة ، قال : فغداء علينا رسول الله صلى الله عليه واله ونحن في لفاعنا فقال : السلام عليكم ، فسكتنا واستحيينا لمكاننا ، ثم قال : السلام عليكم فسكتنا ثم قال : السلام عليكم .
فخشينا إن لم نرد عليه أن ينصرف وقد كان يفعل ذلك يسلم ثلاثا فان اذن له وإلا انصرف ، فقلت : وعليك السلام يارسول الله ادخل فلم يعد أن جلس عند رؤوسنا ، فقال : يا فاطمة ما كانت حاجتك أمس عند محمد ؟ قال : فخشيت إن لم نجبه أن يقوم قال : فأخرجت رأسي فقلت : أنا والله اخبرك يارسول الله إنها استقت بالقربة حتى أثرت في صدرها وجرت بالرحى حتى مجلت يداها ، وكسحت البيت حتى اغبرت ثيابها ، وأو قدت تحت القدر حتى دكنت ثيابها ، فقلت لها : لو أتيت أباك فسألتيه خادما يكفيك ضرما أنت فيه من هذا 5 -
[ 83 ]
العمل ، قال : أفلا اعلمكما ما هو خير لكما من الخادم ؟ إذا أخذتما منامكما فسبحا ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا أربع وثلاثين قال : فأخرجت عليها السلام رأسها فقالت : رضيت عن الله ورسوله ثلاث دفعات .
بيان : قال الجزري : مجلت يده تمجل مجلا ، إذا ثخن جلدها في العمل بالاشياء الصلبة ، ومنها حديث فاطمة أنها شكت إلى علي عليه السلام مجل يدها من الطحن .
وقال : في حديث فاطمة : أنها أو قدت القدر حتى دكنت ثيابها ، دكن الثوب إذا اتسح واغبر لونه يدكن دكنا .
وقال : اللفاع ثوب يجلل به الجسد كله كساء كان أو غير ومنه حديث علي وفاطمة : وقد دخلنا في لفاعنا أي لحافنا .
وقال : فحديث فاطمة أنها جائت إلى النبي صلى الله عليه واله فوجدت عنده حداثا أي جماعة يتحدثون ، وهو جمع على غير قياس حملا على نظيره ، نحو سامر وسمار فان السمار المحدثون .
قوله : فلم يعد أن جلس ، أي لم يتجاوز عن الجلوس من عدايعد وقال الجوهري : عداه أي جاوزه ، وما عدا فلا ن أن صنع كذا
.................................................. ..........
[ 27432 ] 10 في ( العلل ) وفي ( معاني الاخبار ) : عن أحمد بن الحسن القطان ، عن الحسن بن عليالسكري ، عن محمد بن زكريا الجوهري ، عن العباس بن بكار ، عن عباد بن كثير وأبي بكرالهذلي ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : لما حملت فاطمة بالحسن فولدت وكان النبي( صلى الله عليه وآله ) أمرهم أن يلفوه في خرقة بيضاء ، فلفوه في صفراء وقالت فاطمة : يا علي سمه ، فقال : ما كنت لاسبق باسمه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وجاءالنبي ( صلى الله عليه وآله ) فأخذه وقبله وأدخل لسانه في فيه ، فجعل الحسن ( عليهالسلام ) يمصه ثم قال لهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ألم أتقدم إليكم أنتلفوه في خرقة بيضاء ، فدعا بخرقة بيضاء فلفه فيها ورمى بالصفراء ، وأذن في أذنهاليمنى وأقام في اليسرى ـ إلى أن قال : ـ وسماه الحسن ، فلما ولدت الحسين جاء النبي ( صلى الله عليه وآله ) ففعل به كما فعل بالحسن ـ إلى أن قال : ـ فسماه الحسين .
علل الشرائع : 138 | 7 ، ومعاني الاخبار : 57 | 6 .
وسائل الشيعة ج 21
36 ـ باب استحباب تحنيك المولود بالتمر وماء الفرات وتربة قبر
الحسين ( عليه السلام ) والا فبماء السماء ، وجملة
من أحكام الاولاد
( 409 )( 411 )
[ 27435 ] 13 ـ وفي ( العلل ) وفي ( الامالي ) بالاسناد السابق وغيره ، عنالعباس بن بكار ، عن حرب بن ميمون ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن زيد بن علي ، عن أبيهعلي بن الحسين ( عليه السلام ) ، أن فاطمة لما ولدت الحسين ( عليه السلام ) جاء ( صلى الله عليه وآله ) فاخرج إليه في خرقة صفراء فقال :ألم أنهكم أن تلفوه في خرقه صفراء، ثم رمى بها وأخذ خرقة بيضاء فلفه فيهاـ إلى أن قال : ـ فسمّاه : الحسن ،الحديث .
علل الشرائع : 137 | 5 ، وأمالي الصدوق : 116 | 3 .
وسائل الشيعة ج 21
36 ـ باب استحباب تحنيك المولود بالتمر وماء الفرات وتربة قبر
الحسين ( عليه السلام ) والا فبماء السماء ، وجملة
من أحكام الاولاد
( 409 )( 411 )
علل الشرائع : 137 | 5 ، وأمالي الصدوق : 116 | 3 .
وسائل الشيعة ج 21
36 ـ باب استحباب تحنيك المولود بالتمر وماء الفرات وتربة قبر
الحسين ( عليه السلام ) والا فبماء السماء ، وجملة
من أحكام الاولاد
( 409 )( 411 )
هذا أول رد للحسينى :
ممكمن افهم قبل البحث
وين المشكله هنا ؟؟؟
وهذا رد الحسينى الثانى :
و هذه اهم نقطه : هل في الحديث ذكر ان علي او فاطمة هم من لفوه بخرقة صفراء ؟؟؟؟؟ بالامكان ان تكون فضة خادمتهم ؟؟
رد اخر للحسينى :
اولاهل مخالفة الرسول بامر الهي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل مخالفة الرسول في امر في الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟
هل مخالفة الرسول في امر في الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟
رد اخر من الشريف المرتضى :
الرواية في سندها ضفعاء ومجاهيل:
1- أحمد بن الحسن القطّان: قال عنه السيد الخوئي قدس سره: مجهول ولا يبعد أن يكون عامياً.
2- الحسن بن علي السكري لم يذكر في كتب الرجال
3- العباس بن بكار الضبي مجهول وعند أهل السنة كذاب وضاع..
4- حرب بن ميمون لم يذكر في كتب الرجال وهو كذاب وضاع عند أهل السنة...
فالرواية ضعيفة السند من ناحية..
1- أحمد بن الحسن القطّان: قال عنه السيد الخوئي قدس سره: مجهول ولا يبعد أن يكون عامياً.
2- الحسن بن علي السكري لم يذكر في كتب الرجال
3- العباس بن بكار الضبي مجهول وعند أهل السنة كذاب وضاع..
4- حرب بن ميمون لم يذكر في كتب الرجال وهو كذاب وضاع عند أهل السنة...
فالرواية ضعيفة السند من ناحية..
وهذ ضرب التضعيف :
وذهب المامقاني إلى توثيق أحمد بن الحسن القطان لترحم الصدوق عليه .
الباقى : عند أهل السنة كذاب ،،،مال ده بالموضوع ، أحنافى كتب الشيعة، من الذى قال هذا لم يذكر فى كتب الرجال ومن قال عليه مجهول؟؟؟(كلام يقال لحفظ ماء الوجه )
من نفس الصفحة
ما أحدثنا بعدك غيرهذا
من قول المعصمون فى كتبكم
.
كا ، مكا : عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله إذا أراد السفر سلم على من أراد التسليم عليه من أهله ثم يكون آخر من يسلم عليه فاطمة عليها السلام فيكون وجهه إلى سفرة من بيتها ، وإذا رجع بدأبها .
فسافر مرة وقد أصاب علي عليه السلام شيئا من الغنيمة فدفعه إلى فاطمة فخرجفأخذت سوارين من فضة وعلقت على بابها سترا ، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه واله دخل المسجد فتوجه نحوبيت فاطمة كما كان يصنع ، فقامت فرحة إلى أبيها صبابة وشوقا إليه فنظر فإذا في يدها سواران من فضة وإذا على بابها ستر ، فقعد رسول الله صلى الله عليه واله حيث ينظر إليها ، فبكت فاطمة وحزنت وقالت : ما صنع هذا بي قلبها .
فدعت ابنيها فنزعت الستر من بابها وخلعت السوارين من يديها ، ثم دفعت السوارين إلى أحدهما والستر إلى الاخر ثم قالت لهما : انطلقا إلى أبي فأقرئاه 6 -
[ 84 ]
السلام وقولا له : ما أحدثنا بعدك غيرهذا فشأنك به ، فجاءاه فأبلغاه ذلك عن امهما فقبلهما رسول الله صلى الله عليه واله والتزمهما وأقعد كل واحد منهما على فخذه ، ثم أمر بذينك السوارين فكسرا فجعلها قطعا ثم دعا أهل الصفة [ وهم ] قوم من المهاجرين لم يكن لهم منازل ولا أموال ، فقسمه بينهم قطعا ، ثم جعل يدعوالرجل منهم العاري الذي لايستتر بشئ وكان ذلك الستر طويلا ليس له عرض فجعل يؤزر الرجل فاذا التقيا عليه قطعه حتى قسمه بينهم ازرا ثم أمر النساء لا يرفعن رؤوسهن من الركوع والسجود حتى يرفع الرجال رؤوسهم ، وذلك أنهم كانوا من صغر إزارهم إذا ركعوا وسجدوا بدت عورتهم من خلفهم ثم جرت به السنة أن لا يرفع النساء رؤوسهن من الركوع والسجود حتى يرفع الرجال .
ثم قال رسول الله صلى الله عليه واله : رحم الله فاطمة ليكسونها الله بهذا السترمن كسوة الجنة ، وليحلينها بهذين السوارين من حلية الجنة .
عن الكاظم عليه السلام قال : إن رسول الله صلى الله عليه واله : دخل على ابنته فاطمة عليها السلام وفي عنقها قلادة ، فأعرض عنها ، فقطعتها ورمت بهاء ، فقال لها رسول الله صلى الله عليه واله : أنت مني ائتيني يا فاطمة ثم جاء سائل فناولته القلا
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، والحسين بن محمد،عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أحمد بن عائذ، عن أبي خديجة، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال: لما حملت فاطمة عليها السلام بالحسين جاء جبرئيل إلى رسول الله صلىالله عليه وآله، فقال: إن فاطمة عليها السلام ستلد غلاما تقتله أمتك من بعدك، فلماحملت فاطمة بالحسين عليه السلامكرهت حمله وحين وضعته كرهت وضعه، ثم قال أبوعبداللهعليه السلام: لم تر في الدنيا ام تلد غلاما تكرهه ولكنها كرهته لما علمت أنه سيقتل،قال: وفيه نزلت هذه الآية " ووصينا الانسان بوالديه حسنا حملته امه كرها ووضعتهكرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا(1) ".
الاصول من الكافي — الجزء الاول
تأليف: ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
[كتابالحجة]
باب مولد الحسين بن على عليهما السلام
[464][466]
الاصول من الكافي — الجزء الاول
تأليف: ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
[كتابالحجة]
باب مولد الحسين بن على عليهما السلام
[464][466]
عن سعد ، عن محمد بن حماد ، عن أخيهأحمد ، عن محمد بن عبدالله ، عن أبيه قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : أتى جبرئيل رسول الله فقال له : السلام عليك يا محمد ألا أبشرك بغلام تقتله امتك منبعدك ؟ فقال : لا حاجة لي فيه [ قال : فانقض إلى السماء ثم عاد إليه الثانية فقالمثل ذلك فقال : لا حاجة لي فيه فانعرج إلى السماء ثم انقض عليه الثالثة فقال له مثلذلك فقال : لا حاجة لي فيه ] ( 2 ) فقال : إن ربك جاعل الوصية في عقبه فقال : نعم .
ثم قام رسول الله فدخل على فاطمة فقال لها : إن جبرئيل أتاني فبشرني بغلامتقتله امتي من بعدي فقالت : لا حاجة لي فيه،فقال لها : إن ربي جاعل الوصية فيعقبه فقالت : نعم ، إذن .
قال : فأنزل الله تبارك وتعالى عند ذلك هذه الآية فيه "حملته امه كرها ووضعته كرها" لموضع إعلام جبرئيل إياها بقتله ، فحملته كرها بأنهمقتول ، و وضعته كرها لانه مقتول
بحار الانوار : 44
باب 30 : اخبار اللهتعالى أنبياءه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
[231][240]
هذا رد الحسينى أيضاً
لحديث الشريف كلمة : ( كرهت حمله ) ، وترك تفسير الإمام الصادق عليه السلام معنى كراهتها لحمله ! ثم أغمض الكاتب بصيرته عن هذه المنقبة العظيمة للزهراء والأئمة من ذريتها عليهم السلام
الا تفرقون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=87603&page=9
الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 56 : ( باب ) * ( تطليق المرأة غيرالموافقة ) *
4 - حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن محمد بن زيادبن عيسى ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عليا قال وهو على المنبر : لا تزوجوا الحسنفإنه رجل مطلاق،فقام رجل من همدان فقال : بلى واللهلنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنينعليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق .
هذا رد الحسينى :
الروايةمن حيث السند صحيحة على شرط ان يكون (محمد بن زياد بن عيسى) هو "محمد بنأبي عمير" و الا فالسند باطل و يكون (محمد بن زياد بن عيسى) مجهول و بهذايكون الحديث ضعيف.
رد اخر للحسينى :
وسؤال ان كان الامام مطلاق و ذكر انه تزوج اكثر من ستين امراة
اين اولاده من الستين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=87603&page=11
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148 :
ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان فيالموثق عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليهالسلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ،فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال : بلى واللهأزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق " . وعن يحيى بن أبيالعلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) طلق خمسين امرأة فقام علي ( عليه السلام ) بالكوفةفقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال : بلىوالله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروى البرقي فيكتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتكمستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ،أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك " . (إنتهى)
ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان فيالموثق عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليهالسلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ،فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل من همدان فقال : بلى واللهأزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق " . وعن يحيى بن أبيالعلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) طلق خمسين امرأة فقام علي ( عليه السلام ) بالكوفةفقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق، فقام إليه رجل فقال : بلىوالله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروى البرقي فيكتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتكمستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ،أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك " . (إنتهى)
-الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148 :
بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأنالحسن ( عليه السلام ) كان رجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي ( عليه السلام ) على ظهر المنبر . ومن الاخبار في ذلك مارواه في الكافيعن عبد الله بن سنانفي الموثقعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق ،فقام إليهرجل من همدان فقال : بلى والله أزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى اللهعليه وآله وابن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإنشاء طلق " . وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) طلق خمسين امرأة فقامعلي ( عليه السلام ) بالكوفة فقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحواالحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل فقال : بلىوالله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروى البرقي فيكتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتكمستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاقللنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك " . وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق فياولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ، ولا يخفى بُعدَه ،لانهلو كان كذلك لكان عذرا شرعيا،فكيف ينهى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عن تزويجه والحال كذلك.وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه ، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب . (إنتهى)
بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأنالحسن ( عليه السلام ) كان رجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي ( عليه السلام ) على ظهر المنبر . ومن الاخبار في ذلك مارواه في الكافيعن عبد الله بن سنانفي الموثقعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق ،فقام إليهرجل من همدان فقال : بلى والله أزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى اللهعليه وآله وابن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإنشاء طلق " . وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) طلق خمسين امرأة فقامعلي ( عليه السلام ) بالكوفة فقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحواالحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل فقال : بلىوالله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروى البرقي فيكتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتكمستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاقللنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك " . وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق فياولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ، ولا يخفى بُعدَه ،لانهلو كان كذلك لكان عذرا شرعيا،فكيف ينهى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عن تزويجه والحال كذلك.وبالجملة فالمقام محل إشكال، ولا يحضرني الآن الجواب عنه ، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب . (إنتهى)
هذا رد الحسينى فى نفس الصفحة
سند هذه الروايتيين فيهم يحيى بن أبي العلاء
من حيث السند : الرواية ضعيفة السند فإن يحيى بن أبي العلاء مجهول ولم يوثق فلا يعتمد عليها .
وهذا هو الرد على كلمة مجهول !!!!!!
ضرب بكلام الحسينى وبالقوة ومن كتبكم
يحيى بن العلاء الرازي(1)
(... ـ كان حيّاً بعد 148 هـ)
يحيى بن العلاء (2)بن خالد البجليّ، أبو جعفر الرازيّ، الكوفيّ الاَصل.
صحب الاِمام أبا عبد اللّه الصادق - عليه السّلام- ، وروى عنه ـ كما في الكتب الاَربعة ـ نحو ثلاثين مورداً (3) ورواها عن يحيى: أبان بن عثمان البجلي الاَحمر، وإسحاق بن عمار، وجعفر بن بشير البجلي.
وروى أيضاً عن: الزهري، وزيد بن أسلم، وعمه شعيب (4)بن خالد، وعبد اللّه بن محمد بن عقيل، وابن أبي ذئب.
وروى عنه: معاذ بن هانىَ، وعبد الرزاق بن همّام اليماني.
وكان أحد المحدّثين الثقات، فصيحاً، مفوّهاً، من النبلاء.
صنّف كتاباً، رواه عنه زكريا بن يحيى.
وكان قاضياً بالرّيّ، ذكر ذلك النجاشيّ في ترجمة ابنه جعفر بن يحيى الرازي
روى الشيخ الطوسي بسنده عن يحيى بن أبي العلاء الرازي، عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- عن أبيه - عليه السّلام- قال: لا يكون اعتكاف إلاّ في مسجد جماعة
____________
) التاريخ لابن معين 2|651، التاريخ الكبير 8|297 برقم 3069، الضعفاءالصغير 279 برقم 402، المعرفة والتاريخ 3|141، الضعفاء والمتروكين للنسائي 306 برقم 402، الجرح والتعديل 9|179، الكامل في الضعفاء لابن عدي 7|198برقم 51|2104، الضعفاء للدارقطني 177، تاريخ جرجان 567، رجال النجاشي 2|416 برقم 1199، رجال الطوسي 333 برقم 5، فهرست الطوسي 208 برقم 798،رجال ابن داود 375 برقم 1677، رجال العلامة الحلي 33 و 182، تهذيب الكمال 31|484 برقم 6895، ميزان الاعتدال 4|397 برقم 9591، تهذيب التهذيب 11|261،تنقيح المقال 3|319 برقم 13060، معجم رجال الحديث 20|23 برقم 13442، قاموسالرجال 9|420.
) ورد في الروايات، وفي فهرست الشيخ الطوسي: يحيى بن أبي العلاء، فذهبجمع من الرجاليين إلى أنّهما واحد، بينما استظهر السيد الخوئي في «معجمه» أنّهما رجلان.
) وقع بعنوان (يحيى بن أبي العلاء) في ثمانية وعشرين مورداً، وبعنوان (يحيى بن أبي العلاء الرازيّ) في موردين، وأحد هذين الموردين ورد فيالطبعة القديمة والمخطوطة من تهذيب الاَحكام بعنوان: (يحيى بن العلاءالرازيّ)، وجاء بعنوان (يحيى بن أبي العلاء الخزاعي) في ثلاثة موارد، ولميستبعد السيد الخوئي اتحاده مع يحيى بن أبي العلاء الرازي.
) كان قاضي الري على أهل الذمة. الجرح والتعديل: 4|343 برقم 1506.
لكليني يصحح رواياتٍ فيها ان الله يبغض كل مطلاق!!!
الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 54 و55: ( باب ) * ( كراهية طلاق الزوجة الموافقة ) *
وصحح المحقق البحراني الروايات الثلاث التي رواها الكليني
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25ص 146 :
وما رواه فيه أيضا عن ابن أبي عمير في الصحيح أو الحسن عن غير واحد عن أبيعبد الله ( عليه السلام ) " قال : ما من شئ مما أحله الله عزوجل أبغض إليهمن الطلاق ، وأن الله يبغض المطلاق الذواق " . وعن أبي خديجة عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) " قال : إن الله عزوجل يحب البيت الذي فيه العرس ،وما من شئ أبغض إلى الله عزوجل من الطلاق " وعن طلحة بن زيد عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) " قال : سمعت أبي ( عليه السلام ) يقول : إن اللهعزوجل يبغض كل مطلاق ذواق "
- الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25ص 148 :
بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأن الحسن ( عليه السلام ) كانرجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي ( عليه السلام ) على ظهر المنبر . ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عنأبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهوعلى المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل من همدانفقال : بلى والله أزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق " . وعن يحيى بن أبيالعلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهماالسلام ) طلق خمسين امرأة فقام علي ( عليه السلام ) بالكوفة فقال : يامعاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق ، فقامإليه رجل فقال : بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآلهوابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروىالبرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتك مستشيرا إنالحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين ( عليهالسلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجهاالحسين فإنه خير لابنتك " . وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم فيسابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ، ولايخفى بُعدَه ، لانه لو كان كذلك لكان عذرا شرعيا ، فكيف ينهى أميرالمؤمنين ( عليه السلام ) عن تزويجه والحال كذلك . وبالجملة فالمقام محلإشكال ،ولا يحضرني الآن الجواب عنه، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب .
تعليق