إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اللهم صل على لوط وال لو ط الا امرأته فانها من الغابرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرضا 2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و آل محمد أفضل ما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم و بارك على محمد و آل محمد أفضل ما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم إنك حميد مجيد و عجل فرجهم والعن و أهلك عدوهم



    قال صاحب الموضوع :

    اما استثناء زوجة لوط من الال او الاهل ........ فهو اسثناء جنس من نفس الجنس الا اذا كان لوط عليه السلام تزوج قردة مثلا او حمارة ؟؟؟؟

    و قال :

    وبالجمع بين الايتين نعلم ان المستثنى من جنس المستثنى منه اذا لم يكن لوط عليه السلام (((حاشاه))) تزوج خنزيرة مثلا


    ألم يكن ممكنا التعبير عن المقصود بطريقة أكثر رقيا و أرفع أدبا من هذه الطريقة المثيرة للإشمئزار ؟
    ألم يكن ممكنا أن تصاغ هذه الجمل بطريقة أكثر إحتراما لمن وضع إسمه فيما بينها على نبينا و آله وعليه السلام و الصلاة ؟؟
    بلى يمكن ذلك و لكن ( كل إناء بما فيه ينضح ) و الحمد لله الذي عافانا


    محاوري :

    تقول :

    1- ليس شرطا ان يكون المعنى الاصطلاحي معنا لم يكن دارجا ...فالسحر والربا والنكاح ونكاح الشغار كانت مصطلحات مستخدمة قبل الاسلام واستخدمت
    بعده بنفس المعنى


    رغم كل الجهد الذي بذلته في إفهامك الفرق بين المعنى اللغوي و المعنى الإصطلاحي إلا إنك لازلت في المربع الأول ولا أرى أنك تقدمت حتى خطوة واحدة في هذا المجال .
    و الحقيقة أنني أتعجب من هذا فعلا ، فأنا لا أرى أنك تعاند و تكابر في هذا الموضوع ، بل أنت فعلا لا تفهم
    و أنا لا أريد إهانتك و لكني أرى أن عدم قدرتك على الفهم أمر يدعو إلى الإحباط لدى من يحاورك .

    أصدقني القول ...... مالذي فعلته بالقادسية الحقيقي ؟؟
    هل اختطفته و أسرته في مكان ما ؟؟ هناك مكان ما يخطر في بالي الآن و أرجو أن لا تكون قد حبست القادسية الحقيقي فيه ، لأنك إذا كنت قد فعلت ذلك فلا شك أن المسكين القادسية الحقيقي متأذي جدا الآن
    أسأل الله عز و جل أن أن يوصل إلينا صوته ليعلن براءته من هذه المواضيع التي تفتح باسمه


    إسمع الآن و حاول أن تفهم هذه المرة و إذا لم تفهم بعد هذا البيان فعليك بسؤال القادسية الحقيقي الذي حبسته في ( .... ) و جئت لتتكلم باسمه في المنتديات لتشوه سمعته العلمية و لتظهره جاهلا بأحد أبسط المفاهيم الإسلامية :

    المعنى الإصطلاحي الشرعي هو معنى أو مصداق يستحدثه الشارع المقدس لأحد الألفاظ و لا يكون هذا المعنى أو المصداق معروفا عند أهل اللغة قبل ذلك

    فمثلا :

    الصلاة لفظة إستحدث لها الشارع المقدس معنى أو مصداقا جديدا لم يعرفه العرب في الجاهلية و هو هذه العبادة المعروفة

    إذن : الصلاة لفظة لها معنى أو مصداق إصطلاحي

    السحر لفظة لم يستحدث لها الشارع المقدس معنى جديدا على العرب بل وردت في القرآن العظيم و في السنة المقدسة بمعناها الأصلي المعروف

    إذن : السحر لفظة لا يوجد لها معنى أو مصداق إصطلاحي فقط معنى لغوي

    أنت قلت :

    لماذا كانت زوجة لوط عليه السلام من اله في الاصطلاح كما جاء في كتاب الله وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم لسن كذلك ؟؟؟

    و قلت :

    اذا كانت زوجة لوط عليه السللام من اله لغة واصطلاحا فمالمانع ان تكون ازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من اله لغة واصطلاحا...

    العبد الفقير لله عز و جل سألك سؤالين :

    السؤال الأول : كيف عرفت أن لفظة ( آل ) في الآية الكريمة قد جاءت بمعناها الإصطلاحي ؟
    السؤال الثاني : حتى ولو ثبت - و دون ذلك خرط القتاد - أن زوجة سيدنا لوط على نبينا و آله و عليه السلام و الصلاة من آله في إصطلاح شريعته فما هو الموجب لأن تكون أزواج الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم من آله في إصطلاح شريعته المقدسة ؟؟؟ ، فإن الشرائع السابقة للأنبياء السابقين صلوات الله و سلامه عليهم لها إصطلاحاتها الخاصة بها كما هو واضح ، فقد تكون زوجة سيدنا لوط صلوات الله و سلامه على نبينا و آله وعليه من آله في إصطلاح شريعته و لا تكون أزواج سيد المرسلين صلوت الله و سلامه عليه و على آله الطيبين الطاهرين من آله في إصطلاح شريعته المقدسة و لا رابط بين الإثنين حتى تقول :

    اذا كانت زوجة لوط عليه السللام من اله لغة واصطلاحا فمالمانع ان تكون ازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من اله لغة واصطلاحا...


    و مازلنا معك على أبواب الدخول إلى السؤال الأول جاهدين في أن نفهمك المعنى الإصطلاحي الشرعي الذي هو نقطة الإرتكاز الأساسية في هذا الموضوع .
    و الحقيقة أن عجبي لاينقضي من هذا الذي نصب نفسه لمحاورة أتباع أهل البيت عليهم الصلاة و السلام و مناقشتهم و هو يجهل أبسط المفاهيم الإسلامية و لا يستطيع إستيعابها حتى بعد أن تشرح له و رغم ذلك فهو يقوم بفتح أمثال هذه المواضيع الفضائحية و هو يعتقد أنه أتى بما لم تأت به الأوائل و انتبه إلى ما لم ينتبه إليه أحد قبله عبر تاريخ المحاورات الطويل بين أتباع أهل البيت عليهم الصلاة و السلام و أتباع مدرسة الخلفاء و لا أعرف إن كان قد سأل نفسه لماذا لم يذكر أحدٌ من المفسرين المعتبرين أن هذه الآية الكريمة تدل على دخول زوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في الآل الإصطلاحي ؟؟
    لابد أن هناك سبب و جيه لذلك .


    ** تقول :

    3- تقول
    إقتباس:
    ..و هذا أعجب شيء طرق سمع الدهر، فكيف كان العرب يعرفون المعنى الإصطلاحي للصلاة قبل البعثة يا رجل ؟؟
    هل أنت فعلا القادسية أم أنك شخص آخر منتحل لأسمه ؟!!!
    القادسية الذي أعرفه أذكى من ذلك بكثير



    انا لم اتي بشيئ من عندي بل هو ظاهر الاية
    قال الله تعالى

    ((((وما كانت صلاتهم عند البيت الا مكاء وتصدية))

    قال الشيخ الطوسي


    ومعنى الآية الاخبار من الله تعالى أنه لم تكن صلاة هؤلاء الكفار الصادين عن المسجد الحرام " إلا مكاء " لئلا يظن ظان ان مع كونهم مصلين ومستغفرين لا يعذبهم الله ، كما قال في الآية الأولى ، فبين ان صلاتهم كانت مكاء وتصدية .

    دع عنك الاركان

    كيف عرفت أن هذه الصلاة المذكورة في الآية الكريمة هي الصلاة الإصطلاحية التي أُمر بها الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في ليلة المعراج و التي تقف فيها مستقبلا القبلة بعد أن تتوضأ ثم تكبر تكبيرة الإحرام و تشرع في قراءة الفاتحة و سورة بعدها ( أو آيات كريمة بعدها بحسب مذهبكم) و تركع و تسجد وو..... إلى أن تتشهد الشهادتين ( أشهد ألا إله إلا الله وحده لاشريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ) صلى الله عليه و آله وسلم ثم تسلم و تنتهي من الصلاة ؟؟!!!

    هل تريد أن تقول أن العرب قبل البعثة كانوا يصلون الصلاة التي فيها ( أشهد أن لا إله إلا الله و حده لا شريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ) صلى الله عليه و آله و سلم و الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله وسلم لما يبعث بعد ؟؟!!!
    أضحكت الثكلى يا رجل !!!

    تقول :

    دع عنك الاركان

    متابعينا الكرام لا تضحكوا أرجوكم

    ** تقول أنك من أهل الوسط ، و أهل الوسط من رأيهم أن المعنى الإصطلاحي ( يخصص ) ببعض مسمياته فلا يعود يعني في الإصطلاح جميع ما كان يعنيه في اللغة
    و لكنك تقول في نفس الوقت :

    الدارج في لغة العرب انه اذا اطلق لفظ الال فانه لا يشمل الزوجة اذا كانت ((ال )) النسبية

    ثم تقول :

    وعليه فالزوجة تدخل في المعنى الخاص للال

    و هذا يعني - لله أبوك - أن المعنى الإصطلاحي للآل قد ( وسع ) لفظة الآل فأصبحت تشمل الزوجة بعد أن لم تكن تشملها في اللغة كما هو رأي جنابكم الفاضل و هذا على النقيض من الرأي الذي أختاره جنابكم القائل بالتخصيص لا بالتوسيع ، فأي الرأيين هو رأيك - يا حنانيك - !!
    مع العلم بأن ( التوسيع ) بحسب تتبعي المتواضع هو رأي من مختصات جنابكم (الفاضل جدا ) و لا أعرف أحدا آخر يقول بذلك ، و على ذلك يجب أن نخطر صاحب البحث الذي نقلته بظهور رأي جديد على الساحة العلمية يقول بالتوسيع ليضيفه إلى بحثه بجانب آراء الرازي و الباقلاني و الغزالي ، و من يدري ، لعل (هبوطك ) على رأس الساحة العلمية المعاصرة بهذا الرأي يحدث ثورة في الفكر الإسلامي المعاصر و في تفسير القرآن العظيم فيتداعى العلماء و المحققون و المفكرون لعقد المؤتمرات و الندوات لمناقشة هذا ( الزلزال ) الذي هدم المفاهيم القديمة التي تعاقبت عليها طبقات الأمة منذ كان الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله وسلم بين ظهرانيها حتى تاريخ 04-12-2007 عند الساعة 11:50 مساء ً.

    محاوري الكوميدي المرح :

    تقول : الدارج في لغة العرب انه اذا اطلق لفظ الال فانه لا يشمل الزوجة اذا كانت ((ال )) النسبية

    و لكنك - شفاك الله عز و جل - قد قلت سابقا :

    اذا كانت زوجة لوط عليه السللام من اله لغة واصطلاحا فمالمانع ان تكون ازواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من اله لغة واصطلاحا...

    فما عدا مما بدا ؟
    يبدو أنك قد فقدت توازنك ، فقد بلغت في التناقض حدا فضائحيا يا محاوري منتحل اسم القادسية ، و هذا يحدث عادة عندما يفتح المحاور موضوعا أكبر من حجمه و يدخل حوارا أرفع من قامته العلمية
    فتارة الزوجة من الآل لغة و أخرى ليست من الآل لغة ، و مالمانع من ذلك ، فاللغة طوع يديك تدخل في ألفاظها من تشاء حين يناسبك ذلك و تخرج منها من أدخلته سابقا إذا لم يعد ذلك مناسبا لك و المهم هو تجنب الهزيمة المخزية تحت أعين أصحابك


    ** تقول إن لفظة (آل) قد جاءت في هذه الآية الكريمة بمعنى خاص غير المعنى الأصلي المعروف سابقا عند أهل اللغة ، لكنك قمت في المشاركة رقم 72 بالإستشهاد بهذا النص للشيخ ناصر مكارم الشيرازي أيده الله عز و جل :

    ولكن يستفاد من الآية ( 36 ) من سورة الذاريات أنه لم يؤمن بلوط ودعوته أحد من قومه قط إلا عائلته وأقرباؤه ،
    وعلى هذا الأساس يكون لفظ الأهل هنا مستعملا في معناه الأصلي ، أي أقرباؤه .


    و هذا النص يذكر بوضوح أن الآل قد جاءت بمعناها الأصلي و ليس بمعنى آخر و هذا يناقض قولك أن الآل جاءت هنا
    بمعنى خاص فما هو وجه الإحتجاج بهذا النص إذا ؟!!!

    و المشكلة أنك قمت بتكبير جملة ( وعلى هذا الأساس يكون لفظ الأهل هنا مستعملا في معناه الأصلي ) رغم أنها تخالف رأيك الذي جدت علينا به بأن كلمة ( آل ) قد جاءت هنا بمعنى غير المعنى الأصلي فماذا كان غرضك من هذا الإستشهاد إذا ؟!!!
    إلا إذا كنت تستشهد على صحة قولك بنص يخالف قولك فيمكن أن نعتبر هذه مضحكة أخرى من مضحكاتك التي كثرت في هذا الموضوع و ربما أصبحت تستحق أن تجمع في موضوع مستقل باسم ( إضحك مع القادسية ) أو ( رسالة في ما بلغنا من نوادر القادسية ) و لعله سيحقق نجاحا كبيرا


    محاوري المرح :

    هناك نقطة ذكرها العبد الفقير لله عز و جل في مشاركته الأول و لم تعلق عليها ، و هي كيف تعاقبت طبقات الأمة من الصحابة فالتابعين فتابعيهم فمن بعدهم إلى يومنا هذا و لم يفهم أحد منهم من هذه الآية الكريمة دليلا على دخول زوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في الآل الإصطلاحي حتى نفثك علينا زماننا ؟
    و كيف مضت قرون الأمة بعضها آخذ برقاب بعض و لم ينتبه أحد إلى دلالة هذه الآية الكريمة على دخول زوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله وسلم في الآل الإصطلاحي كما تدعي حتى تمخض الزمان فأنجبك ؟
    لم لم يقل أحد من المفسرين المعتبرين أن لفظة ( آل ) قد جاءت في هذه الآية الكريمة بمعنى خاص غير معروف سابقا عند العرب ؟

    أليس عجيبا أن أحدا من علماء طائفتك لم يفهم من الآية الكريمة ما فهمته أنت و لم يرتب عليها الأثر الذي رتبته أنت ؟
    و أن أحدا من علماء التفسير المعتبرين قاطبة لم يقل أن لفظة ( آل ) في هذه الآية الكريمة قد جاءت بمعنى آخر غير المعنى الذي يعرفه العرب ؟

    لكن هذا لايهم ، فالقرآن العظيم لا يفهمه غيرك ، و اللغة طوع يديك تدخل في ألفاظها من تشاء و تخرج من تشاء ، و الإصطلاح تحدد ضوابطته لوحدك و إن خالفتك الأمة جمعاء فلا وزن لها فالأمهات لم تنجب مثلك ، و الشمس لم تطلع على مثل يوم مولدك .

    و للعلم فنحن لم نصل حتى إلى الجولة الثانية في هذا الحوار و قد تخبطت هذا التخبط المزري و وقعت في هذه التناقضات الطفولية .
    فالحمد لله تعالى ذكره الذي لم يبتلنا بما ابتلاك به و إلى اللقاء يا صاحبي الذي لا يفهم الفرق بين اللغة و الإصطلاح ( حتى و لو حاول ذلك ) في موضوع آخر لعلك تستطيع أن تصمد فيه إلى الجولة الثانية على الأقل بدلا من السقوط بالضربة القاضية و أنت لم تدخل الجولة الأولى بعد ، و لعلي أواجه هناك القادسية الحقيقي ( فك الله أسره )


    و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على محمد و آله و سلم


    الأخ الكريم عبد الرضا
    أحسنت وبارك الله فيك
    لقد أظهرت سؤته الفكريه

    وللقادسيه أقول
    لو بقي في وجهك نقطة ما فأحتفظ بها ولا تهدرها في هذا
    الموضوع
    180 صفحه
    كم صفعه نالتك منها ؟!!

    تعليق


    • الاستاذ عبد رب الرضا

      قرأت ردودك ولي عودة غدا باذن الله عز وجل ...............

      حتى ذلك الحين اسأل الله العلي العظيم ان ينير بصيرتك وان يهديك الى الحق انه على ذلك قدير

      تعليق


      • ارجوكم اريد كتاب موسوعة الامام المهدي عج لسماحة المولى المقدس(( الشهيد الصدر الثاني))

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد و آل محمد أفضل ما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم و بارك على محمد و آل محمد أفضل ما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم إنك حميد مجيد و عجل فرجهم و العن و أهلك عدوهم


          الأخ العزيز في الله مختصر مفيد :

          ثناء محاور بارع مثلك على ردي وسام أفتخر به

          الأخ العزيز في الله شهيد الجمعة :

          إن شاء الله تعالى سوف أطرح طلبك هذا في منتدى ( الكتب و الكتاب ) في شبكة هجر فعادة ما تتم تلبية مثل هذه الطلبات هناك ، راجع هذا الرابط لعلك تجد طلبك إن شاء الله تعالى :

          http://hajr.no-ip.info/~hajr/hajrvb/showthread.php?t=402936977


          و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على محمد و آله وسلم

          تعليق


          • الاخ الفاضل عبد الرضا

            الرضا ثامن اهل بيت العصمة والطهارة الذي لايمكن مقارنته بعبد المطلب جد النبي الاكرم ص

            والذي يتشرف النبي ص به في احد يوم فر عنه ابوبكر وعمر وعثمان

            فوقف بابي وامي يقول

            انا النبي لاكذب
            انا ابن عبد المطلب


            عبد المطلب لا عبد....رب المطلب !!!

            كما يفعل سفهاء الوهابية !!!!!


            ماكشف عنه قادسية في حواره انه جاهل بالعربية اولا
            فترى ان الشيعة(الفرس)يعلمونه مايدعي انها لغته !!!!!!!

            ولعله بنغالي مجنس اصلا !!!

            الثاني اثبت صحة النظرية القائلة ان الوهابي كائن غير قابل للتطور
            فمهما افحمته بالدليل لاتجد منه الا التفحم العقلي !!!!!

            لم اتوسع معه في الحوار الا بحدود الاستثناء لامرين

            الاول انه بنى الموضوع مستندا اليه وهذا مرتبط بالثاني

            والثاني فانا كنا قد ناقشنا مسالة الال بكل ابعادها سابقا-ان لم اخطىء- وكانت النتيجة مشابهة وهو يظن هنا انه وجد شيئا جديدا في مسالة الاستثناء !!

            هذه المادة النحوية التي يمكن ان يفحمه فيها طالب حوزوي لم يبلغ الحلم !!!

            تعليق


            • يبسم الله الرحمن الرحيم ..والصلاة والسلام على خير الانام محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وعلى ازواجه الطاهرين المطهرين وعلى ذريته الاطهار المنتجبين وعلى صحابته اجمعين
              اللهم اني اسألك في هذا اليوم الفضيل الا تحرمني من رؤية وجهك الكريم يوم القيامة اللهم كما حرمت من رؤية نبيك في الدنيا فلا تحرمني مصاحبته وصحبه في جنتك يا رب العالمين
              ==================================
              الاستاذ الفاضل عبد رب الرضا اعلم هداك الله انني لن ارد على العبارات التسويقية التي استخدمتها في ردك كلفظ الكوميدي وغيرها لان هذه الافاظ انما اعتبرها من الفاظ الجهلة التي امرنا الله باجتنابها وعدم الالتفات اليها ولن ارد الا على ما اراه يصب في صلب الموضوع وعلى ذلك استعين بالله عز وجل
              =================================
              يقول الاستاذ عبد رب الرضا

              المعنى الإصطلاحي الشرعي هو معنى أو مصداق يستحدثه الشارع المقدس لأحد الألفاظ و لا يكون هذا المعنى أو المصداق معروفا عند أهل اللغة قبل ذلك
              لا اعلم لماذا تريد ان ترغمني على قبول مالا اراه صوابا
              قلت لك سابقا بان هذا هو احد الاراء والاقوال
              تقول
              فمثلا :
              الصلاة لفظة إستحدث لها الشارع المقدس معنى أو مصداقا جديدا لم يعرفه العرب في الجاهلية و هو هذه العبادة المعروفة
              إذن : الصلاة لفظة لها معنى أو مصداق إصطلاحي
              لقد استشهدت عليكباية من كتاب الله عز وجل ولم تستطع الرد عليها حتى الان الا بعبارات تسويقية فقط لاضفاء البهرجة عليها حيث تقول
              كيف عرفت أن هذه الصلاة المذكورة في الآية الكريمة هي الصلاة الإصطلاحية التي أُمر بها الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في ليلة المعراج و التي تقف فيها مستقبلا القبلة بعد أن تتوضأ ثم تكبر تكبيرة الإحرام و تشرع في قراءة الفاتحة و سورة بعدها ( أو آيات كريمة بعدها بحسب مذهبكم) و تركع و تسجد وو..... إلى أن تتشهد الشهادتين ( أشهد ألا إله إلا الله وحده لاشريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ) صلى الله عليه و آله وسلم ثم تسلم و تنتهي من الصلاة ؟؟!!!
              هل تريد أن تقول أن العرب قبل البعثة كانوا يصلون الصلاة التي فيها ( أشهد أن لا إله إلا الله و حده لا شريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله ) صلى الله عليه و آله و سلم و الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله وسلم لما يبعث بعد ؟؟!!!
              العرب في الجاهلية لم يكونوا يصلون بنفس صفة الصلاة التي نعرفها اليوم لكن كان للصلاة عندهم معنى اصطلاحيا يختلف عن المعنى اللغوي والفرق بين صلاتنا وصلاتهم هو في الاركان وهؤلاء صلاتهم باطلة وبعض منا صلاته صحيحة
              الاستاذ عبد رب الرضا
              الصلاة بالمعنى الاصطلاحي حتى بين فرق المسلمين فيها احتلاف بينهم
              والصلاة تتكون من شروط وواجبات واركان
              وهناك خلاف في الشروط وخلاف في الواجبات وخلاف في الاركان ...
              لكن يبقى المعنى العام الاصطلاحي للصلاة واحدا ...أقوال وأفعال مخصوصة

              وهذا ما كان يفعله المشركين ...افعال واقوال مخصوصة ..والمعنى هنا يختلف تماما عن الدارج في اللغة

              تقول

              السحر لفظة لم يستحدث لها الشارع المقدس معنى جديدا على العرب بل وردت في القرآن العظيم و في السنة المقدسة بمعناها الأصلي المعروف
              إذن : السحر لفظة لا يوجد لها معنى أو مصداق إصطلاحي فقط معنى لغوي
              لو اردنا ان نستخدم نفس اسلوبك في تسويق الكلام لقلنا للقارئ الكريم انظروا لهذا المتعالم وساقول ايضا كلامك يضحك الثكلى او كوميديان لكني اترفع عن مثل هذه التفاهات التي تدل على سوء طوية ..بل ساقول عرفت اشياء وفاتتك اشياء
              اما قولك بان الشرع لم يستحدث لها معنى اصطلاحيا فهذا صحيح لان هذا المصطلح من المصطلحات التي كانت معروفة ولم يستحدثها الاسلام مثل مصطلح الطلاق والشغار لكن هذا لا يعني انه لا يوجد معنى اصطلاحي واخر لغوي
              قال المجلسي
              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من البيان لسحرا . فسمى النبي صلى الله عليه وسلم بعض البيان سحرا ، لان صاحبه يوضح الشئ المشكل ويكشف عن حقيقته بحسن بيانه وبليغ عبارته . فان قيل : كيف يجوز أن يسمي ما يوضح الحق وينبئ عنه سحرا وهذا القائل إنما قصد إظهار الخفي لا إخفاء الظاهر ، ولفظ السحر إنما يكون عند إخفاء الظاهر ؟ قلنا : إنما سماه سحرا لوجهين : الأول أن ذلك العذر للطفه وحسنه استمال القلوب ، فأشبه السحر الذي يستميل القلوب فمن هذا الوجه سمي سحرا لا من الوجه الذي ظننت . الثاني : أن المقتدر على البيان يكون قادرا على تحسين ما يكون قبيحا وتقبيح ما يكون حسنا ، فذلك يشبه السحر من هذا الوجه في أقسام السحر .بحار الانوار للمجلسي
              اقول
              وهذا السحر يختلف عن السحر الذي هو استخدام للجن في التلبيس على الناس وخداعهم والاضرار بهم وايذائهم
              والسحر من الالفاظ التي لم تجرد من معانيها
              =====================================
              تقول
              السؤال الأول : كيف عرفت أن لفظة ( آل ) في الآية الكريمة قد جاءت بمعناها الإصطلاحي ؟

              السؤال الثاني : حتى ولو ثبت - و دون ذلك خرط القتاد - أن زوجة سيدنا لوط على نبينا و آله و عليه السلام و الصلاة من آله في إصطلاح شريعته فما هو الموجب لأن تكون أزواج الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم من آله في إصطلاح شريعته المقدسة ؟؟؟ ، فإن الشرائع السابقة للأنبياء السابقين صلوات الله و سلامه عليهم لها إصطلاحاتها الخاصة بها كما هو واضح ، فقد تكون زوجة سيدنا لوط صلوات الله و سلامه على نبينا و آله وعليه من آله في إصطلاح شريعته و لا تكون أزواج سيد المرسلين صلوت الله و سلامه عليه و على آله الطيبين الطاهرين من آله في إصطلاح شريعته المقدسة و لا رابط بين الإثنين حتى تقول :
              المعنى الذي اتى في الاية لا يوجد غيره للفظة الال ..اقصد لا يوجد لفظ اصطلاحي يختلف عن ما في الاية وانت المطالب باثبات عكس ذلك فهل لديك دليل يثبت ان لفظة الال التي وردت في الاية خارجة عن معناها الاصطلاحي
              بتوضيح اكثر ليس هناك معنى اصطلاحي اخر للال غير الازواج والذرية

              يقول عبد رب الرضا

              و مازلنا معك على أبواب الدخول إلى السؤال الأول جاهدين في أن نفهمك المعنى الإصطلاحي الشرعي الذي هو نقطة الإرتكاز الأساسية في هذا الموضوع .
              و الحقيقة أن عجبي لاينقضي من هذا الذي نصب نفسه لمحاورة أتباع أهل البيت عليهم الصلاة و السلام و مناقشتهم و هو يجهل أبسط المفاهيم الإسلامية و لا يستطيع إستيعابها حتى بعد أن تشرح له و رغم ذلك فهو يقوم بفتح أمثال هذه المواضيع الفضائحية و هو يعتقد أنه أتى بما لم تأت به الأوائل و انتبه إلى ما لم ينتبه إليه أحد قبله عبر تاريخ المحاورات الطويل بين أتباع أهل البيت عليهم الصلاة و السلام و أتباع مدرسة الخلفاء و لا أعرف إن كان قد سأل نفسه لماذا لم يذكر أحدٌ من المفسرين المعتبرين أن هذه الآية الكريمة تدل على دخول زوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في الآل الإصطلاحي ؟؟
              لابد أن هناك سبب و جيه لذلك .
              لي وقفات
              الوقفة الاولى : كما قلت سابقا لا يوجدمعنى اصطلاحي للال غير الذي جاء في الاية وهم الازواج والذرية
              الوقفة الثانية : علماءنا الافاضل لا ينكرون ان الال او لفظة الال يشمل الزوجة وهم لم يلتفتوا اصلا لاقوالكم ولم يهتموا بما في كتبكم بل جلهم لم يفتحوا باب المناظرة معكم ولذلك لم يضطروا للاستشهاد بمثل هذه الاية اساسا او يحتجوا بها ثم ان مجال النقاش في المنتديات واسع ويستطيع كل انسان ان يطرح ما لديه ولدى الطرف الاخر خيارين
              الاول : الرد باحترام وادب وهو ما لا اراك تنتهجه
              الثاني : السكوت وعدم الخوض في ذلك الموضوع
              والحقيقة ان صدرك قد ضاق ذرعا بهذا الموضوع ..مع انه بوسعك تركه بل اذا كنت ترى ان علماء نا تركوه لسخافته فمن باب اولى ان تتركه انت
              الوقفة الثالثة : وهي تقول بانك بذلت مجهودا لافهامي المعنى الاصطلاحي والفرق بينه وبين المعنى اللغوي مع ان كل ما فعلته انك دخلت على موقع قوقل وكتبت كلمة الاصلاح الشرعي وخرجت لك نتيجة البحث من موقع اسلام وب
              وليتك نقله بامانة كاملا الا انك نقلت ما يناسب هواك وبترت الباقي فاي مجهود تتكلم عنه ؟؟؟
              اي مجهود ؟؟؟
              الوقفة الرابعة : تقول بانك من اتباع اهل البيت
              اقول كل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقر له بوصل ..
              فاي اهل بيت تتبعهم ؟؟؟هل الكليني والكوسي والمفيد وعلي بن ابراهيم وابيه هم اهل البيت ؟؟؟ التبعية ليست لا للخلفاء ولا لاهل البيت بل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقط فانا فخري هو في تبعيته وانت تفتخر بتبعيتك لاهل البيت بينما اهل البيت ما هم الا مكلفون مثل غيرهم
              قال ايش قال مجهود

              ====================================
              يقول الاستاذ عبد رب الرضا
              المعنى الإصطلاحي الشرعي هو معنى أو مصداق يستحدثه الشارع المقدس لأحد الألفاظ و لا يكون هذا المعنى أو المصداق معروفا عند أهل اللغة قبل ذلك
              حسنا
              هل استحدث الشرع معنى اخر للفظة ((الال)) ؟؟؟
              انا اقول لا لم يستحدث ولا يوجد في كتب المسلمين ما يدل على ذلك ...تفضل فند كلامي
              ======================================
              يقول استاذ تسويق الكلمات
              هذا يعني - لله أبوك - أن المعنى الإصطلاحي للآل قد ( وسع ) لفظة الآل فأصبحت تشمل الزوجة بعد أن لم تكن تشملها في اللغة كما هو رأي جنابكم الفاضل و هذا على النقيض من الرأي الذي أختاره جنابكم القائل بالتخصيص لا بالتوسيع ، فأي الرأيين هو رأيك - يا حنانيك - !!
              مع العلم بأن ( التوسيع ) بحسب تتبعي المتواضع هو رأي من مختصات جنابكم (الفاضل جدا ) و لا أعرف أحدا آخر يقول بذلك ، و على ذلك يجب أن نخطر صاحب البحث الذي نقلته بظهور رأي جديد على الساحة العلمية يقول بالتوسيع ليضيفه إلى بحثه بجانب آراء الرازي و الباقلاني و الغزالي ، و من يدري ، لعل (هبوطك ) على رأس الساحة العلمية المعاصرة بهذا الرأي يحدث ثورة في الفكر الإسلامي المعاصر و في تفسير القرآن العظيم فيتداعى العلماء و المحققون و المفكرون لعقد المؤتمرات و الندوات لمناقشة هذا ( الزلزال ) الذي هدم المفاهيم القديمة التي تعاقبت عليها طبقات الأمة منذ كان الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله وسلم بين ظهرانيها حتى تاريخ 04-12-2007 عند الساعة 11:50 مساء ً.
              استاذ التسويق المحترم
              أولا : عند ذكرك لعلماء اهل السنة فعليك ان تذكر في ما ذا خالفتهم بدل البهرجة
              ثانيا : لا يا استاذ ..لا يعني انه وسع بل يعني ان تلك المرأة لم تكن من الال فلما تزوجها الرجل اصبحت من الال تماما ..مثل الارث فقبل ان يتزوج ((س)) ب ((ص)) كانت ((ص)) لا تدخل من ضمن الورثة لو مات ((س)) فلما تزوجها اصبحت من ضمن الورثة لو مات وهي على ذمته كذلك الحال في الال فقبل ان يتزوجها لم تكن من الال وبعد ان تزوجها اصبحت من الال واذا مات وهي على ذمته بثيت من الال واذا طلقها خرجت من مضمون الال
              تقول ام المؤمنين عائشة ((نحن ال البيت لا تجوز لنا الصدقة)) وهذا يعني ان عائشة من الال الذين لا تجوز لهم الصدقة لكن لو طلقها الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته لخرجت من هذا العنوان فلما لم يطلقها وبقيت ومات بين سحرها ونحرها بابي هو وامي فقد بقيت فداها ابي وامي تحت هذا العنوان ....

              هل لديك اعتراض بدل الاستهجان الاجوف
              ===========================================
              يقول صاحبنا
              فتارة الزوجة من الآل لغة و أخرى ليست من الآل لغة ، و مالمانع من ذلك ، فاللغة طوع يديك تدخل في ألفاظها من تشاء حين يناسبك ذلك و تخرج منها من أدخلته سابقا إذا لم يعد ذلك مناسبا لك و المهم هو تجنب الهزيمة المخزية تحت أعين أصحابك
              كلامك هذا له قيمة لو كان كل انسان يولد وقد حددت له زوجته وعينت له ولا يوجد غيرها ..لكن هذا غير موجود ..ففلانة من الناس لا يصدق عليها مصطلح زوجة حتى تتزوج ولا يصدق عليها لفظة زوجة فلان حتى يتزوجها فاذا تزوجها اصبحت زوجته ... قس على ذلك بقية الالفاظ ... كالصاحب مثلا والصديق والعدو والحبيب بل والابوة ..فلا يمكن ان نقول بان فلانا ابا حتى يكون عنده ابناء
              فما رايك يا محترم ..بدون بهرجة رجاء
              ========================================
              يقول الاستاذ
              تقول إن لفظة (آل) قد جاءت في هذه الآية الكريمة بمعنى خاص غير المعنى الأصلي المعروف سابقا عند أهل اللغة ، لكنك قمت في المشاركة رقم 72 بالإستشهاد بهذا النص للشيخ ناصر مكارم الشيرازي أيده الله عز و جل :
              ولكن يستفاد من الآية ( 36 ) من سورة الذاريات أنه لم يؤمن بلوط ودعوته أحد من قومه قط إلا عائلته وأقرباؤه ،
              وعلى هذا الأساس يكون لفظ الأهل هنا مستعملا في معناه الأصلي ، أي أقرباؤه
              و هذا النص يذكر بوضوح أن الآل قد جاءت بمعناها الأصلي و ليس بمعنى آخر و هذا يناقض قولك أن الآل جاءت هنا
              بمعنى خاص فما هو وجه الإحتجاج بهذا النص إذا ؟!!!
              و المشكلة أنك قمت بتكبير جملة ( وعلى هذا الأساس يكون لفظ الأهل هنا مستعملا في معناه الأصلي ) رغم أنها تخالف رأيك الذي جدت علينا به بأن كلمة ( آل ) قد جاءت هنا بمعنى غير المعنى الأصلي فماذا كان غرضك من هذا الإستشهاد إذا ؟!!.
              أولا : شفت يا حسيني فور افر اني كنت على حق عندما كنت اقول بانك جاهل واني لم اظلمك ...هاهو صاحبك يقر بانه لا فرق بين معنى الاهل والال وانهما لفظان متساويان !!! بينما انت كنت تفرق بينهما
              ثانيا : انا كنت اقصد ان الزوجة لا تدخل في الال الا بعد ان يتزوجها فلان لانها قبل ذلك خارج هذا الاطار
              ثالثا : هناك معان للالفاظ 1- حقيقية 2- مجازية
              والمعنى الحقيقي للفظ هو الذي يصدق عليه لفظ الاصلحي واما المجازي فلا يصدق عليه ..كقولنا فلان ساحر لانه ينمق الكلمات وينسقها بشكل ياسر القلوب وفلان ساحر لانه يستخدم الجن لاغراض شيطانية فالاول يصدق عليه اللفظ المجازي والثاني يصدق عليه اللفظ الحقيقي
              ربما لا توافقني على هذا المثل ..ساضرب لك مثال الصلاة
              نقول فلان يصلي لفلان ...
              ونقول فلان يصلي او فلان يصلي العصر
              الاول يصدق عليه المعنى المجازي للصلاة اوغير الحقيقي وقد عرفنا ذلك من سياق الكلام لان فعل الصلاة تعدى لمفعول اخر بحرف اللام
              بينما في الثاني كان معنى الصلاة هو المعنى الحقيقي او المعنى الاصطلاحي عرفنا ذلك من سياق الكلام ايضا فلو قلنا يصلي وسكتنا لكانت الجملة وتامة وعرفنا انه يصلي بالمعنى الاصطلاحي ولو قلنا بانه يصلي العصر عرفنا انه يؤدي فرضا من الفروض الخمسة التي هي فروض الصلاة فكان المعنى حقيقي ...
              وهذا ما قصدته من ايراد كلام الشيخ تماما
              المعنى الحقيقي
              والحق ان الزوجة من الاهل لغة واصطلاحا ...........
              =====================================
              يقول الاستاذ عبد رب الرضا
              هناك نقطة ذكرها العبد الفقير لله عز و جل في مشاركته الأول و لم تعلق عليها ، و هي كيف تعاقبت طبقات الأمة من الصحابة فالتابعين فتابعيهم فمن بعدهم إلى يومنا هذا و لم يفهم أحد منهم من هذه الآية الكريمة دليلا على دخول زوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم في الآل الإصطلاحي حتى نفثك علينا زماننا ؟
              تكلمت قبل قليل عن هذا واضيف ... بانه اذا لم يوجد من استدل بها فلا يعني ذلك انها لا تدل على ما قلته انا ولا يكون استدلالي باطلا الا اذا جئت بقول احد من علماء المسلمين المعتبرين يقول بان لفظة الال هنا لا تدخل تحت المعنى الاصطلاحي ... واذا كنت ترى ان هذا استدلال سخيف فلم تجهد نفسك بالكتابة ؟؟؟!!!
              =====================================
              يقول الاستاذ عبد رب الرضا
              يقول الزميل القادسية أن زوجة سيدنا لوط على نبينا و آله و عليه السلام والصلاة إستثنت من آله
              لكنه يقول في نفس الوقت :
              الدارج في لغة العرب انه اذا اطلق لفظ الال فانه لا يشمل الزوجة اذا كانت ((ال )) النسبية
              و هذا يعني أن الإستثناء في الآية الكريمة منقطع لأن الزوجة ليست من جنس الآل كما يقول القادسية
              فلا يمكن أن يكون الإستثناء متصلا مع إختلاف الجنسين كما هو معلوم ، و هذا لعمري تناقض آخر بإمكاننا أن ندرجه في مؤلفنا المحتمل ( رسالة في ما بلغنا من نوادر القادسية )
              طبعا الزوجة لا تدخل من ضمن الال من ناحية النسب فقد تكون الزوجة من غير عصبة الرجل لكن الال هنا هم الال الذين يقصد بهم الازواج والذرية والزوجة من الازواج طبعا فاسثنيت زوجة لوط عليه السلام من المنجين الذين هم الازواج والذرية ....

              محاوري الذي يعتقد أنه أتى بما لم تأت به الأوائل و اكتشف ما خفي عن المفسرين الفطاحل :
              تقول أنك من أهل الوسط ، و أهل الوسط - كما قلنا - من رأيهم أن المعنى الإصطلاحي ( يخصص ) ببعض مسمياته فلا يعود يعني في الإصطلاح جميع ما كان يعنيه في اللغة
              السؤال الذي يطرح نفسه :
              من كانت لفظة ( آل ) تشمله من قبل في لغة العرب و في من خصصت بعد ذلك في الإصطلاح ؟
              قلت سابقا :
              الدارج في لغة العرب انه اذا اطلق لفظ الال فانه لا يشمل الزوجة اذا كانت ((ال )) النسبية
              و قلت :
              ثم ان لفظة الال هنا اطلقت ولم تقيد بقرينة ولم يستثن من الال الا زوجته اقصد لم يستثن احد من عصبته الذين هم اله في اللغة
              فالسؤال إذا :
              من هم الذين تشملهم لفظة الآل الإصطلاحية من عصبة الرسول الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم بعد أن ثبت خروج زوجاته صلى الله عليه و آله و سلم من الآل الإصطلاحي بناء على المقدمات التي سطرتها أناملك في مشاركاتك السابقة التي لا يعرف رأسها من قدميها ؟
              الاسلام لم يضف للفظة الال جديدا ...
              فلفظة الال ... تعني الاتباع ((ال فرعون)) وقد تدخل الزوجة فيه وقد لا تدخل

              ولفظة الال تعني ... الازواج والذرية والاقارب ولا تعتبر المرأة من ال الرجل بهذا المعنى الا اذا تزوجها بطبيعة الحال
              وهذه هي الالفاظ المعروفة سواء قبل الاسلام او بعده

              ================================================







              الخلاصة يا عبد رب الرضا ....


              ان الاسلام لم يضف للفظة الال اي معنى اخر فال الرجل الذين بمعنى الاتباع قد تدخل الزوجة فيهم

              وال الرجل الذين هم بمعنى عصبته وقرابته فقد لا تدخل الزوجة فيه بالاصالة

              اقصد ليست في الاصل من الال بهذا المعنى في الاصل لكنها اصبحت كذلك بعد الاقتران بها من قبل الرجل

              وهذا ما قصدته بالدارج في لغة العرب


              فهل لديك اعتراض
              ================================================

              تعليق



              • المتخلف قادسية

                قضية الال والزوجات سبق ان مرغت انفك فيها بالوحل


                خلاصة الموضوع هنا............ الاستثناء


                والاستثناء فقط


                استدلالك بالاستثناء في اية ال لوط جعلتك تتمرغ في الوحل


                وكشفت عن جهلك وحماقتك



                الموضوع احرقك بالكامل ولو كانت لك ذرة من حياء لما قمت بالرد بعد كل هذا



                تعليق


                • تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X