إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عنكم اهل البيت ..عنكن اهل البيت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد و آل محمد

    و العن أعداءهم

    الحمد لله رب العالمين

    نعم يا عزيزي النون تعود على النساء في الخطاب في كلتا الحاتين و قد حصل إضافة لفظة "أهل" بنفس الطريقة في كلا الخطابين.
    --------------
    عزيزي الفاضل "عاشقهم" أشكر لك الثناء (اللهم اجعلني خيراً مما يظنون و اغفر لي ما لا يعلمون) , و رغم أني انقطع عن الشبكة لفترات إلا أنني سأقوم بالتسجيل بإذن الله, عسى أن أكون أحد خدام هذا المنهج و الشكر لك على دعوتك و أجزل الله لك الثواب.
    --------------
    أستاذي husaini4ever الأغر أشكر لكم مداخلتكم و دام عزّكم, عسى أن يعود الموضوع بالفائدة علي و على القراء الكرام.
    -------------
    الأستاذ الفاضل "مكتشف" كلام مفيد و رائع و هي نقطة إضافية هامة في الحوار تقبل الله منكم..

    هل مفعول هذه القاعدة اللغوية منحصر بخطاب (الأهل) بالآية وثم ينقطع مفعولها في الآية التي تليها أم لا ؟

    بمعنى آخر:

    يقول الله تعالى: (..إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً)(الأحزاب:34)
    باعتبار أنكم تقولون بترابط ووحدة سياق هذه الآيات..لماذا لم يستمر جمع المذكر في الآية التي تلي مع أن الخطاب لا زال موجه لمفردة (أهل البيت) ولم يتغير الخطاب عنها إلى(النساء) ؟
    -------------------------

    أخواني الموالين أتشرف بمشاركتكم في هذه المساحة الحوارية و أتمنى أن يكون الحوار مثمراً و مداخلاتكم مفيدة لا تخلونا منها.

    عزيزي القادسية المسألة واضحة و قبولك بها يعني انتصاراً للواقع لا غير و ليس كسباً لطرف على حساب الآخر, و هذا ما أتوقّعه منك.

    و كما قلت فإن هناك المزيد لو أردت أو أراد أي كان من الموالين أو غيرهم زيادة في الإثبات.

    و الحمد لله أولا و آخرا و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلّم تسليماً كثيراً.

    تعليق


    • #62
      نعم يا عزيزي النون تعود على النساء في الخطاب في كلتا الحاتين و قد حصل إضافة لفظة "أهل" بنفس الطريقة في كلا الخطابين.
      احسنت ما دام الضمير عائد على النشساء فطبيعي ان يستخدم نون النسوة ...وكلمة اهل جاءت من ضمن الكلام وليس لهاعلاقة بالضمير

      اما في قوله تعالى

      ((انما يريد الله ان يذهب عنكمالرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا))

      فاولا هي جملة تامة لوحدها وارجو الا تقول باني اقول بانها مستقلة عن الاية هي ليست مستقلة فهي في نفس السياق لكني اقصد هي جملة تامة لوحدها

      وثانيا: الضمير هنا عائد مباشرة على ((اهل)) وليس على نساء النبي

      ثالثا : اهل مذكر ومن الطبيعي ان يستخدم معه ضمير التذكير

      هل لديك اعتراض؟؟؟؟

      ==============================

      تعليق


      • #63
        بسم الله الرحمن الرحيم

        السلام عليكم..ممكن أشارك بطرح إشكال (حسب فهمي المتواضع) ؟

        القادسية: نعم..تفضل
        مكتشف: شكراً

        الموضوع من الناحية اللغوية يرتبط بالمفردتين يا (نساء) و يا (أهل البيت)..صح
        انتقلت الآية- كما هو واضح- من خطاب مفردة النساء (يا نساء النبي) إلى الخطاب المتعلق بمفردة (أهل البيت)
        ومفردة (الأهل) كما يقول أخونا القادسية لا تأتي إلا مع ضمائر الجمع المذكر..(هذا الذي فهمته)

        السؤال (الإشكال):
        هل مفعول هذه القاعدة اللغوية منحصر بخطاب (الأهل) بالآية وثم ينقطع مفعولها في الآية التي تليها أم لا ؟

        بمعنى آخر:
        يقول الله تعالى: (..اللَّهَ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً)(الأحزاب:34)
        باعتبار أنكم تقولون بترابط ووحدة سياق هذه الآيات..لماذا لم يستمر جمع المذكر في الآية التي تلي مع أن الخطاب لا زال موجه لمفردة (أهل البيت) ولم يتغير الخطاب عنها إلى(النساء) ؟

        والسلام.
        مكتشف لقد جربت النقاش معك فلم اجد منك الا كل احترام ولم اجد لك كلمة واحدة تجرح مخالفك ولذلك انا اتشرف ان اناقشك في موضوع

        اما الاجابة على سؤالك
        فهي باختصار انك اخطأت فالخطاب موجه للنساء وليس لمفردة اهل

        واذكرن ...اي واذكرن يانساء النبي وليس واذكرن يا اهل البيت

        وكما قلت سابقا ((أهل )) مذكر فمن تالطبيعي استخدام ضمير التذكير معه

        أما عن اختلاف الخطاب من المؤنث الى المذكر

        فذلك لأنهن خوطبن بالمؤنث في جملة أخرى مستقلة غير الجملة المحتوية على كلمة أهل

        فحين خوطبن بكونهن أهلا جاء الخطاب مذكرا

        ونشاهد هنا اختلاف الجمل


        "وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَايُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ "

        "قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ"

        تعليق


        • #64
          بسم الله الرحمن الرحيم

          ما لا أفهمه
          إذا كان: أهل البيت = النساء
          وتبدل الخطاب عن مفردة النساء إلى خطاب مفردة أهل البيت
          فكيف رجع لخطاب النساء من غير إشعار بينما السياق وترابط الآيات
          يفرض على الآية التالية ضمائر ما انتهت إلية الآية السابقة ..صح

          أما استقلال الآيات فهو لا يخل بالمعنى والضمائر
          فكما هو واضح من الآيات السابقة ، فالخطاب موجه للنساء في الآية 30 ثم يستمر الضمير في الآية 31 وهنا لا يوجد مشكلة لأنه لم يستجد شيء وبالتالي نعلم أن الخطاب لا زال لمفردة النساء
          ثم يتجدد الخطاب لمفردة النساء في الآية 32 ثم يستمر الضمير في الآية 33 إلى أن يتغير الخطاب عند مفردة جديدة وهي أهل البيت
          فبحسب نظريتك اللغوية فيجب أن يستمر ضمير المذكر حتى ينتهي الخطاب الموجه لمفردة (أهل البيت) لأنه لم يعاود استخدام مفردة النساء في الخطاب مجددا بعد ذلك. وهنا يظهر الخلل في النظرية

          أما ما ذكرته عن الآية " قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ "
          فأهل البيت هنا ليس سارة فقط بل يشمل إبراهيم وإسماعيل وغيرهم

          فالانتقال من المفرد إلى الجمع كما في هذه الآية
          يسمى في علم المعاني (أسلوب التغليب) وله عدة أشكال
          وأحد أشكال أسلوب التغليب - وهو ما يهمنا- هو الانتقال من المفرد إلى المثنى أو إلى الجمع

          1- من أمثلة الانتقال من المفرد إلى المثنى:
          قوله تعالى: ( قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ) (يونس:78)
          فالملاحظ في هذه الآية أن الخطاب كان موجه لموسى (المفرد) وانتقل كما تلاحظ إلى موسى وهارون (المثنى)

          2- ومن أمثلة الانتقال من المفرد إلى الجمع:
          قوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ.. )(الطلاق: من الآية1)
          وهنا انتقل من خطاب النبي (المفرد) ثم غلب الخطاب للمؤمنين (جمع) في أمر الطلاق وما يترتب عليه إلى نهاية الآية (الآيات)

          أما آية التطهير فلا يوجد فيها هذا الأسلوب (أسلوب التغليب)
          فالآية (الآيات) من جمع إلى جمع إلى جمع
          أي من جمع(المؤنث) إلى جمع (المذكر) إلى جمع (المؤنث)

          والسلام.

          تعليق


          • #65
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد و آل محمد
            و العن أعداءهم

            عزيزي القادسية هات دليلك على أنّ الجملة إذا كانت مكتملة المعنى سلخت عن الخطاب الواقعة فيه من حيث الضمائر.
            لاحظ أيضاً أنّ الآية التالية أكملت الخطاب للنساء بنون النسوة.
            هات مرجعا لغويا

            ثانياً:الضمير عائد على "أهل" مباشرة, التي هي مخصوصة بالنساء فقط, بحسب قول السنة و قد استدلوا باقترانها بالخطاب السابق و التالي, و ليس عائد على أهل بمعناها العام و إلا وجب القول بما نقول به, و تحدّده الرواية.

            ثالثاً: لفظة "أهل" أكانت مذكرة بحد ذاتها أم لا, يستخدام التذكير و التأنيث معها بحسب المخاطب.

            تعليق


            • #66
              الاستاذ مكتشف المحترم

              ارجو منك الالتفات الى النقطة المهمة وهي صلب الموضوع ...الا وهي لفظة اهل ..وانها مذكر والطبيعي هو استحدام ضمير المذكر


              ==============================
              تقول يا هداك الله


              ما لا أفهمه
              إذا كان: أهل البيت = النساء
              وتبدل الخطاب عن مفردة النساء إلى خطاب مفردة أهل البيت
              فكيف رجع لخطاب النساء من غير إشعار بينما السياق وترابط الآيات
              يفرض على الآية التالية ضمائر ما انتهت إلية الآية السابقة ..صح
              قلت قد قلت لك سابقا

              أما عن اختلاف الخطاب من المؤنث الى المذكر

              فذلك لأنهن خوطبن بالمؤنث في جملة أخرى مستقلة غير الجملة المحتوية على كلمة أهل

              فحين خوطبن بكونهن أهلا جاء الخطاب مذكرا

              واضيف هنا نقطة اخرى اسال الله العلي العظيم ان ينفع بها وهي

              ان قول الله سبحانه (((انما يريد الله ان يذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ))

              هي جملة تعليلية وليست من ضمن الاوامر والنواهي استدعى وجود مفردة اهل المذكر استخدام ضمير التذكير فيها فلما عاد الى الامر والنهي الموجه ل (((يا نساء))) عاد الى نون النسوة واذا علمت هخذا علمت انه لا خلل في القاعدة

              تقول يا رعاك الله

              ((أما ما ذكرته عن الآية " قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ "
              فأهل البيت هنا ليس سارة فقط بل يشمل إبراهيم وإسماعيل وغيرهم))

              قلت
              1- اسماعيل عليه السلام ليس من سارة بل من هاجر وقد ولد في مكة ولم يكن معهم

              2- قوله اهل البيت يعني اهل بيت ابراهيم عليه السلام ولا يمكن ان نقول بان ابراهيم عليه السلام من اهل بيت نفسه وعلى هذا فالخطاب موجه لسارة فقط


              تقول

              أما آية التطهير فلا يوجد فيها هذا الأسلوب (أسلوب التغليب)
              فالآية (الآيات) من جمع إلى جمع إلى جمع
              أي من جمع(المؤنث) إلى جمع (المذكر) إلى جمع (المؤنث)
              كما اسلفت ...قوله
              ان قول الله سبحانه (((انما يريد الله ان يذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ))

              هي جملة تعليلية للاوامر والنواهي

              وليست من ضمن الاوامر والنواهي الصدرة ب ((يانساء النبي))

              تعليق


              • #67
                بسم الله الرحمن الرحيم

                ارجو منك الالتفات الى النقطة المهمة وهي صلب الموضوع ...الا وهي لفظة اهل ..وانها مذكر والطبيعي هو استحدام ضمير المذكر
                الطبيعي- برأيي- هو ما يتماشي ويتناسب مع محتوى اللفظ المتعارف عليه أو التشريعي وليس اللفظ من حيث تأنيثه أو تذكيره
                فذلك لأنهن خوطبن بالمؤنث في جملة أخرى مستقلة غير الجملة المحتوية على كلمة أهل

                فحين خوطبن بكونهن أهلا جاء الخطاب مذكرا
                وهل هذا أسلوب الحكيم بأن يغير اللفظ والمعنى واحد ثم يعود لضمائر اللفظ الأول ..هكذا !!
                من غير أن يكون لمعنى اللفظين تمايز أو اختلاف في المعنى أصلاً!
                ان قول الله سبحانه (((انما يريد الله ان يذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ))

                هي جملة تعليلية وليست من ضمن الاوامر والنواهي استدعى وجود مفردة اهل المذكر استخدام ضمير التذكير فيها فلما عاد الى الامر والنهي الموجه ل (((يانساء))) عاد الى نون النسوة واذا علمت هخذا علمت انه لا خلل في القاعدة
                ما أفهمه أن الأوامر في الآية التالية (34) ليس لها نصيب من الجملة التعليلية..صح
                ولكن كيف أدخل النبي آل علي في هذه الجملة (التعليلية) وطبقها عليهم من غير عللها
                أليس فعل النبي هذا دليل على أن الجملة غير تعليلية؟
                1- اسماعيل عليه السلام ليس من سارة بل من هاجر وقد ولد في مكة ولم يكن معهم
                وهل يجب أن يكون معهم، أليس هو من أهل بيت إبراهيم !
                إذن خديجة ليست من أهل البيت في الآية لأن الآية نزلت بعدها ..صح
                2- قوله اهل البيت يعني اهل بيت ابراهيم عليه السلام ولا يمكن ان نقول بان ابراهيم عليه السلام من اهل بيت نفسه وعلى هذا فالخطاب موجه لسارة فقط
                وكيف لا يكون ؟
                برأيك.. أليس أهل البيت هنا هم ساكنوه باعتبار أن المعنى الظاهر للبيت متحقق وموجود وهم فيه حال هذا الخطاب ؟

                والسلام.

                تعليق


                • #68
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الطبيعي- برأيي- هو ما يتماشي ويتناسب مع محتوى اللفظ المتعارف عليه أو التشريعي وليس اللفظ من حيث تأنيثه أو تذكيره
                  الحخقيقة انت لك راي وزميلك القادسية له راي ولذلك نحن نتناقش لنصل الى رأي واحد ان شاء الله عندها يجب ان نخضع اراءنا للقواعد الثابتة التي نحن متفقان عليها ...ومن تلك القواعد اننا نستخدم ضمير المذكر مع المذكر ...والمؤنث مع المؤنث ولفظة ((أهل)) مذكر وبالرجوع الى القاعدة المتفق عليها وليس رأيي ورأيك نتوصل الى طبيعية استخدام ضمير التذكير ((م)) مع أهل ..






                  وهل هذا أسلوب الحكيم بأن يغير اللفظ والمعنى واحد ثم يعود لضمائر اللفظ الأول ..هكذا !!
                  من غير أن يكون لمعنى اللفظين تمايز أو اختلاف في المعنى أصلاً!
                  وهل هناك خلل في القاعدة ؟؟؟ اقصد هل استخدمت الفاظ شاذة ؟؟
                  ليس هناك خلل ولا شذوذ ...ببساطة عندما كان الخطاب موجه لمفردة نساء استخدم ضمير التانيث = طبيعي
                  وعندما كان الخطاب موجه لمفردة اهل استخدم ضمير التذكير = طبيعي


                  ما أفهمه أن الأوامر في الآية التالية (34) ليس لها نصيب من الجملة التعليلية..صح
                  تريد ان تقول بان التعليل اتى بعد سلسلة اوامر ونواهي ثم اتى بعده اوامر ونواهي وعلى ذلك فالتعليل لا يشمل ما اتى بعده؟؟؟

                  اقول

                  الا يجوز ان اقول لك يا مكتشف ...سانصحك بنصائح لعلها تفيدك وهي ثم ابدا بسردها ...طبعا يجوز

                  الا يجوز ان اسرد عليك مجموعة نصائح وفي منتصف الكلام اقول يا مكتشف انا غرضي من هذه النصائح ان انفعك ثم اكمل الباقي في جعبتي
                  .....طبعا هذا جائز

                  اقووووول ...كذلك هذه الايات اخبر الله نساء النبي بان المقصود هو كذا وكذا ثم اكمل ما تبقى من النصائح التي عللها قبل النهاية

                  او قد يكون التعليل خاص بما جاء في تلك الاية فقط اقصد الاية ((33))


                  ولكن كيف أدخل النبي آل علي في هذه الجملة (التعليلية) وطبقها عليهم من غير عللها
                  أليس فعل النبي هذا دليل على أن الجملة غير تعليلية؟
                  اولا : لا اريد الخوض الان في الاحاديث الموضوع هو لمناقشة جواز استخدام ضمير التذكير مع ((أهل)) المذكرة

                  ثانيا : اثبات التعليل من عدمه يجب ان يكون من اللفظ نفسه لا من الخارج ..لان التعليل متعلق اللفظ نفسه

                  ثالثا: الواضح هو انها جملة تعليلية مثل قول الله تعالى

                  (" فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ " التوبة 55

                  سبب اعطاء الأموال والأولاد للمنافقين هو أن الله تعالى يريد أن يعذبهم بها بجمعها وحراستها وفتنتهم بها وأن ما يظنون أنه من منافع الدنيا فهو في الحقيقة سببب لعذابهم وبلائهم وتشديد المحنة عليهم
                  ويلاحظ أن الآية الأولى منهما تتشابه تشابها شديدا مع شطر آية التطهير ففيها "إنما يريد الله " مع لام التعليل المرتبطة بالفعل المضارع " ليذهب " و " ليعذبهم "

                  وانظر الى قوله تعالى

                  (((" وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً " الأحزاب 33

                  يعني ..ما امرتكن ولا نهيتكن الا لاني اريد اذهاب الرجس عنكن

                  وانما هي قطعا اداة حصر لكن ما هو المحصور ؟؟؟
                  هل المحصور هي ارادة الله عزوجل ؟؟؟تعالى الله علوا كبيرا ان نحصر ارادته في تطهير نفر معدودون

                  كما انه اذا قلنا بان انما تحصر ارادة الله في تطهير نفر معدودون اذا تجاوزنا عن الخلل الذي سيحصل في التنزيه فمعنى ذلك ان غير هؤلاء النفر العدودون ليسوا مطهرين من الرجس ... وهذا لا يقوله عاقل

                  لم يبق وجه للحصر الا ان نقول بان المحصور هو سبب الاوامر والنواهي
                  الوارد في الايات وعليه تكون الجملة تعليلية





                  وهل يجب أن يكون معهم، أليس هو من أهل بيت إبراهيم !
                  إذن خديجة ليست من أهل البيت في الآية لأن الآية نزلت بعدها ..صح
                  الاية لا تحدد منهم اهل بيت ابراهيم ونحن ايضا لا نتكلم عن ذلك لكن الكلام في من المقصود بقول الله تعالى

                  " قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ "

                  ساعة الخطاب فتنبه



                  وكيف لا يكون ؟
                  برأيك.. أليس أهل البيت هنا هم ساكنوه باعتبار أن المعنى الظاهر للبيت متحقق وموجود وهم فيه حال هذا الخطاب ؟
                  عزيزي ...اهل بيتك شيئ وانت شيئ ...هم منسوبون اليك

                  لو قلت توفي اهل بيتي جميعا هل معنى ذلك انك ايضا مت مع انك متكلم ؟؟؟


                  سؤال ختامي
                  ماذا يقول الاخ الفاضل مكتشف في ان استخدام ضمير التذكير مع ((أهل)) أمر طبيعي

                  والسلام.
                  التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 29-01-2008, 12:26 PM.

                  تعليق


                  • #69
                    مصيبة ان يضطر بشر لمخاطبة....حيوانات!


                    رايي.... ومن انت وماقيمة رايك ايها المعتوه...؟؟؟


                    تعلم العربية اولا ولم يطلب رايك احد!!

                    تعليق


                    • #70
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد و آل محمد
                      و العن أعداءهم

                      الحمد لله رب العالمين.

                      عزيزي القادسية , قد غبت عن المنتدى ليومين أو أكثر و لم تأت بعد لي بالمرجع اللغوي المعتمد..

                      ثم إنّك طويت كشحاً عن كلامي و استأنفت مع الأخ الفاضل مكتشف.

                      يا أيها المحترم, في أوّل مشاركة و ما بعدها ما مفاده :
                      أن لفظة "أهل" مذكر و لا يجوز التعامل معها إلا بالخطاب المذكر و إن كان الخطاب موجّها للنساء فقط
                      ثم قلت: يجوز التعامل معها بالخطاب المذكر و إن كان الخطاب موجّها للنساء فقط
                      قلت عزيزي المحترم للأخ مكتشف:
                      الحخقيقة انت لك راي وزميلك القادسية له راي ولذلك نحن نتناقش لنصل الى رأي واحد ان شاء الله عندها يجب ان نخضع اراءنا للقواعد الثابتة التي نحن متفقان عليها ...ومن تلك القواعد اننا نستخدم ضمير المذكر مع المذكر ...والمؤنث مع المؤنث ولفظة ((أهل)) مذكر وبالرجوع الى القاعدة المتفق عليها وليس رأيي ورأيك نتوصل الى طبيعية استخدام ضمير التذكير ((م)) مع أهل ..


                      إن شاء الله أن تكون النوايا صادقة و نصل إلى رأي مشترك, و بالرجوع للقاعدة, مع إنّك لم تتفضل بالمرجع اللغوي.

                      لا بأس, أتينا لك بحديث من صحيح البخاري.. (يا معشر النساء تصدّقن فإني أريتكن أكثر أهل النار)
                      و فقاً لقاعدتك يجب القول: (...فإني رأيتكم أكثر أهل النار)
                      على فكرة هذا مكرّر للمشاركات السابقة و لكن أضعها بين يديك, و بين يديّ القرّاء تذكيراً و من أراد فليراجع, و قد ناقشت التشابه بين الحديث و الآية, و تكلّمنا بأمور كثيرة أثرت البحث.
                      فقلت عن الآية:
                      فاولا هي جملة تامة لوحدها وارجو الا تقول باني اقول بانها مستقلة عن الاية هي ليست مستقلة فهي في نفس السياق لكني اقصد هي جملة تامة لوحدها

                      هات دليلك على أنّ الجملة إذا كانت مكتملة المعنى سلخت عن الخطاب الواقعة فيه من حيث الضمائر.لاحظ أيضاً أنّ الآية التالية أكملت الخطاب للنساء بنون النسوة.
                      هات مرجعا لغويا.

                      وثانيا: الضمير هنا عائد مباشرة على ((اهل)) وليس على نساء النبي

                      الضمير عائد على "أهل" مباشرة, التي هي مخصوصة بالنساء فقط و ليس عائداً على أهل بمعناها العام بحسب قول السنة و قد استدلوا باقترانها بالخطاب السابق و التالي,و إلا وجب القول بما نقول به عن الإلتفات.
                      ثالثا : اهل مذكر ومن الطبيعي ان يستخدم معه ضمير التذكير

                      و كررّت هذا الكلام معي و مع الأخ مكتشف و ختمت به مكبّراً, و أقول:
                      لفظة "أهل" أكانت مذكرة بحد ذاتها أم لا, يستخدام التذكير و التأنيث معها بحسب المخاطب.
                      على فكرة هذا يعني (وفقاً لكلامك) أنّي لو قلت:
                      أيتها النساء اتقين الله و تعلّمن, إنما أريد لتقولوا قولاً معروفاً فهذا صحيح
                      بدلاً من:................... إنما أريد لتقلن قولاً معروفاً
                      لأن لفظة (قول) مذكّر...............................
                      مع أنّ الآية تقول:
                      (... و قلن قولاً معروفاً)
                      ---------------
                      أما التعليل و غير ذلك فلا تدخل في متاهات و هات مرجعا لغويا, أو قولا يعتدّ به..

                      تعليق


                      • #71
                        السلام عليكم

                        بارك الله بك أخي الولاية لقد ألقمت المعتوه القادسية حجراً ثقيلاً

                        بوركت أخي الولاية

                        إما المعتوه القادسية

                        إشكالاك ينتهي بنقطة واحدة
                        في الآية الكريمة إنما تفيد الحصر يامعتوه محصورة بالخمسة من أهل الكساء صلوات الله عليهم
                        (فاطمة وأبيها وبعلها وبنوها )
                        إما ويطهركم جاءت مذكر لو كانت لنساء النبي عليه الصلاة و السلام كما أوهموكم شيوخ الضلال لكانت عنكن

                        تعليق


                        • #72
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد و آل محمد
                          و العن أعداءهم

                          قال الأخ مكتشف:
                          أما ما ذكرته عن الآية " قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ "
                          فأهل البيت هنا ليس سارة فقط بل يشمل إبراهيم وإسماعيل وغيرهم


                          و ردّ عليه الأستاذ القادسية:
                          1- اسماعيل عليه السلام ليس من سارة بل من هاجر وقد ولد في مكة ولم يكن معهم

                          أقول:
                          *إن هاجر و إسماعيل (ع) من أهل بيت إبراهيم (ص) أكانوا في البيت حينها أم لا.
                          *إنّ إسماعيل (ع) ولد في بيت ابراهيم(ص) و ليس في مكة, و قد أخذهما إبراهيم (ص) إلى مكة المكرمة فيما بعد. ألم تقرأ قول الله تعالى:
                          "ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم.."سورة إبراهيم الآية 37
                          قال الطبري في جامع البيان في تفسير القرآن:
                          "حدثنـي يعقوب بن إبراهيـم والـحسن بن مـحمد قالا: ثنا إسماعيـل بن إبراهيـم، عن أيوب، كما قال: نبئت عن سعيد بن جبـير، أنه حدث عن ابن عبـاس، قال: إنّ أوّل من سَعى بـين الصَّفـا والـمروة لأمُّ إسماعيـل... قال: لـما فرّت من سارة، أَرْخَتْ من ذيـلها لتعفـي أثرها، فجاء بها إبراهيـم ومعها إسماعيـل حتـى انتهى بهما إلـى موضع البـيت، فوضعهما ثم رجع، فـاتبعته...."
                          و قال الرازي في تفسيره الكبير:
                          "..روي أن هاجر كانت أمة لسارة فوهبتها لإبراهيم عليه السلام فولدت له إسمـٰعيل عليه السلام، فقالت سارة: كنت أرجو أن يهب الله لي ولداً من خليله فمنعنيه ورزقه خادمتي، وقالت لإبراهيم: أبعدهما مني فنقلهما إلى مكة.."
                          قال القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن:
                          "...روى البخاري عن ابن عباس: أول ما ٱتخذ النِّساء المِنْطَق من قِبل أم إسماعيل؛ ٱتخذت مِنْطَقاً لتُعفِّي أَثرها على سارة، ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل.."
                          أيضاً راجع أيها القارئ الكريم تاريخ أبي الفدء مثلاً.
                          "وكانت ولادة إسماعيل لمضي ست وثمانين سنة من عمر إبراهيم فحزنت سارة لذلك فوهبها الله إسحاق وولدته سارة ولها تسعون سنة ثم غارت سارة من هاجر وابنها إسماعيل وقالت : ابن الأمة لا يرث مع ابني .وطلبت من إبراهيم أن يخرجهما عنها فأخذ إبراهيم هاجر وابنها إسماعيل وسار بهما إلى الحجاز وتركهما بمكة "

                          هذه واحدة...

                          تعليق


                          • #73
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد و آل محمد
                            و العن أعداءهم

                            و بورك فيك أختي الكريمة المبدعة "أنوار الولاية" عسى أن نشارككم في خدمة هذا الدين القيّم.

                            و للميم حكايتـها .......

                            تعليق


                            • #74
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صل على محمد و آل محمد
                              و العن أعداءهم

                              الإخوة الموالون و الأستاذ الفاضل القادسية

                              حكاية الميم:

                              الواقع أنّها متعلقة بالمشاركة الأخيرة للقادسية المحترم و بمشاركاتي السابقة لحوار الأستاذ القادسية مع الأخ مكتشف, و هي متعلّقة بالمشاركة التي علّقت عليها الأخت الكريمة "أنوار الولاية"

                              أقول: بغض النظر عن وجود إسماعيل(ع) و هاجر في البيت حين الخطاب , و أنهما من أهل بيت إبراهيم (ص) , و هذا ما تحدّثنا عنه في المشاركة السابقة.

                              *فلنقل أنّ الخطاب كان مع سارة وحدها تجاوزاً عما سبق.

                              قلت يا عزيزي القادسية في كلامك للأخ الكريم "مكتشف":



                              قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ
                              ساعة الخطاب فتنبه



                              !!!!!!!!



                              بالله عليك, أكنت تقرأ مشاركاتي؟ لقد كررّتُ هذا الكلام مرتين أو أكثر في حوارنا.لماذا عدت و ناقشته مع الأخ مكتشف؟
                              أخي مكتشف أرجو منك بكل احترام أن تعود لبعض من المشاركات فهذا قد أجيب عنه و هو معلوم في اللغة العربية.

                              انتقل الخطاب من المفرد إلى تفخيم المفرد و التفخيم للمفرد المؤنث و المذكّر هو بجمع المذكر

                              و لا مشابهه بينه و بين الخطاب مع جمع النساء فقط و الحالتان مختلفتان.



                              التعديل الأخير تم بواسطة الولاية; الساعة 30-01-2008, 08:28 AM.

                              تعليق


                              • #75
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                اللهم صل على محمد و آل محمد
                                و العن أعداءهم


                                و لا زلت أقول أن هناك أدلّة معتدٌّ بها لمن أراد المزيد...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X