بسم الله الرحمن الرحيم
ارجع إلى التفسير وانظر من القائل هل هو واحد أم عشرة 
وخذ أيضاً:
وحتى أهل الكتاب
( لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ) (آل عمران:181)
أتعرف فنحاص
وحتى الكافرون:
( وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) (لأنفال:32)
قلت لك القضية ليست قضية إلزام
وقولونا نحن الشيعة أنت تعرفه من قبل فتحك للموضوع وقد ذكرته لك
وكل ما هنالك أنك كنت تطمع بإثبات إن النساء هن المقصودات لا غير
ونحن بحمد الله جعلناك تتنازل عن ذلك من الناحية اللغوية وهو لب موضوعك
من الواجب إلى الجواز
أنا قلت لو افترضنا أن النساء معهم ذكر واحد أو أكثر فلا يوجد مشكلة
لا أن النبي مع نساءه هم المعنيين هنا في هذا الموضع
ولي عودة آخرة بحول الله
والسلام.
كذا بتزعل الولاية ..وسيقول لك بانك فسرت الماء يعد الجهد بالماء ...وبالنسبة لي لمافهم ما ذا تريد ؟؟ هل تريد ان تقول بان يقولون هنا الفعل المضارع المقصود به شخص واحد فقط؟؟؟

وخذ أيضاً:
وحتى أهل الكتاب

( لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ) (آل عمران:181)
أتعرف فنحاص

وحتى الكافرون:
( وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) (لأنفال:32)
والاغرب من ذلك ان هناك نقطة والزام الزمناك به ولم تجب عليه الى الان لا بالقبول ولا بالرفض وهو
وقولونا نحن الشيعة أنت تعرفه من قبل فتحك للموضوع وقد ذكرته لك
وكل ما هنالك أنك كنت تطمع بإثبات إن النساء هن المقصودات لا غير
ونحن بحمد الله جعلناك تتنازل عن ذلك من الناحية اللغوية وهو لب موضوعك
من الواجب إلى الجواز

انك قلت بان محمد صلى الله عليه وسلم من اهل بيته فقلت لك اذا انتهى الاشكال فالضمير عائد على مجموعة اناث معهم مذكر ..فمن الناحية اللغوية لا مشكلة
لا أن النبي مع نساءه هم المعنيين هنا في هذا الموضع
ولي عودة آخرة بحول الله

والسلام.
تعليق