بسم الله الرحمن الرحيم إلى الأخ أنوار الولاية نعم رسول الله لعن عائشة
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملرَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً [الأحزاب : 68]
جاء في التفسير الميسر:
ربنا عذِّبهم من العذاب مثلَيْ عذابنا الذي تعذبنا به, واطردهم من رحمتك طردًا شديدًا. وفي هذا دليل على أن طاعة غير الله في مخالفة أمره وأمر رسوله, موجبة لسخط الله وعقابه, وأن التابع والمتبوع في العذاب مشتركون, فليحذر المسلم ذلك.
زميلي صندوق العمل ظننتك اوسع اطلاعا من هذا فانا سألتك هل يجوز لعن المسلم من اخيه المسلم في الدنيا ؟
ولم اسألك عن جواز لعن الكافرين في الاخرة
فالاية التي اوردتها لو نقلت سياقها لوجدت ان تتحدث عن لعن الكافرين واتباعهم بعضهم لبعض يو القيامة بعد الحساب ودخولهم النار وتبين كفرهم
فاليك سيلق الايات الذي ما اظنه خفى عليك
يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً{63}إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً{64} خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لَّا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً{65} يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْفِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا{66} وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا{67} رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناًكَبِيراً{68}
فكذلك مازال سؤالي قائما لك وللزميلة الولاية وللجميع
هل يجوز لعن المسلم لاخيه المسلم في الدنيا في مذهبكم ؟ وماهو تعريف اللعن شرعا في مذهبكم ؟
التعديل الأخير تم بواسطة طائر الشمس; الساعة 21-02-2008, 11:37 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
س6 : هل يجوز لعن حاكم العراق ؟ لأن بعض الناس يقولون : إنه ما دام ينطق بالشهادتين نتوقف في لعنه ، وهل يجزم بأنه كافر؟ وما رأي سماحتكم في رأي من يقول بأنه كافر؟
جـ: هو كافر وإن قال : لا إله إلا الله ، حتى ولو صلى وصام ، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية ، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه ، ذلك أن البعثية كفر وضلال ، فما لم يعلن هذا فهو كافر . كما أن عبد الله بن أبي كافر وهو يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم- ويقول : لا إله إلا الله ويشهد أن محمدا رسول الله وهو من أكفر الناس وما نفعه ذلك لكفره ونفاقه فالذين يقولون لا إله إلا الله من أصحاب المعتقدات الكفرية كالبعثيين والشيوعيين وغيرهم ويصلون لمقاصد دنيوية ، فهذا ما يخلصهم من كفرهم .
لأنه نفاق منهم ، ومعلوم عقاب المنافقين الشديد كما جاء في كتاب الله : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا وصدام بدعواه الإسلام ودعواه الجهاد أو قوله أنا مؤمن ، كل هذا لا يغني عنه شيئا ولا يخرجه من النفاق ، ولكي يعتبر من يدعي الإسلام مؤمنا حقيقيا فلا بد من التصريح بالتوبة مما كان يعتقده سابقا ، ويؤكد هذا بالعمل ، لقول الله تعالى : إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فالتوبة الكلامية ، والإصلاح الفعلي ، لا بد معه من بيان ، وإلا فلا يكون المدعي صادقا ، فإذا كان صادقا في التوبة فليتبرأ من البعثية وليخرج من الكويت ويرد المظالم على أهلها ، ويعلن توبته من البعثية وأن مبادئها كفر وضلال ، وأن على البعثيين أن يرجعوا إلى الله ويتوبوا إليه ويعتنقوا الإسلام ويتمسكوا بمبادئه قولا وعملا ظاهرا وباطنا ، ويستقيموا على دين الله ، ويؤمنوا بالله ورسوله ، ويؤمنوا بالآخرة إن كانوا صادقين .
أما البهرج والنفاق فلا يصلح عند الله ولا عند المؤمنين . يقول سبحانه وتعالى : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ويقول جل وعلا : يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ
هذه حال صدام وأشباهه ممن يعلن الإسلام نفاقا وخداعا وهو يذيق المسلمين أنواع الأذى والظلم ويقيم على عقيدته الإلحادية البعثية .
http://www.bin-baz.org.sa/displayprint.asp?f=bz01027.htm&print=on
فلعن صدام وإن كان مسلما دينا الا انه جائز عند بن باز لعدم اعترافه بنطق الشهادتين.
وعليه كل مسلم ظالم هو كافر عند بن باز فيجوز لعنه.
التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 21-02-2008, 12:00 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
انا اتكلم يا زميلي عن لعن المسلم وليس عن لعن المنافق لان المنافق بالاتفاق يلعن وان اظهر الاسلام اذا تيقن من نفاقه
وابن باز رحمه الله لعنه لانه تيقن انه منافق يظهر الاسلام بدلائل ظهرت عنده بأن البعثية يقولون ان عقيدتهم هي عقيدة البعث مختلفة عن عقيدة الاسلام وهذا اقرار منهم ان لهم عقيدة يؤمنون بها مع علمهم ان الايمان يجب ان يكون بعقيدة الاسلام وهذا ايضا ما افتاه محسن الحكيم بشأن الشيوعية ومن امن بها كعقيدة فقد افتى بكفرهم وهي فتوى مشهورة
فيعني انه لعنه لنفاقه ولم يلعنه لظلمه
فالمنافق لا يكون مسلما ولكن الظالم يكون مسلما احيانا
ولو شاء الله وعاش ابن بازوشاهد اعدام صدام لتراجع عن فتواه تلك لما ظهر من توبة صدام ونطقه الشهادة في اخر كلامه........والله تعالى اعلم
فالنتيجة عندنا ان المسلم لا يلعن
فهل عندكم ان المسلم يلعن ؟
فعلي ع امتنع عن لعن اهل الشام لانه كان يراهم مؤمنين ومسلمين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
فهل عندكم ان المسلم يلعن ؟
فإن قلت نعم كذبت والله
وإن قلت نعم
إذن حتى المسلم يلعن إذا كان ظالم والدليل
قولة تعالى (ألا لعنة الله على الظالمين)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بن باز يقر بشهادتي صدام
ومع هذا يعتبره منافق
طيب ، هل وُلِد صدام بعثيا أم مسلما ؟
وُلِد مسلم لانه لم يكن هناك بعث.
والابن على دين ابويه.
اذن صدام لم يدخل الاسلام مثل عبدالله بن ابي وهو معتنق الكفر داخلا بل كان مسلما حقيقيا
ثم
فكّر صدام وفعل كذا كذا
فأدخله بن باز في خانة المنافقين
عائشة كانت مسلمة
ثم بعد وفاة الرسول
فعلت كذا وكذا
حسب مقاييس بن باز فإن عائشة ممكن تطبيق حكم المنافقين مثلما طبقه بن باز على صدام لانها قاتلت مع من لايفترق عن القرآن.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عيوش تكره الإمام عليّ عليه السلام
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال :قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .
إذن ثبت نفاقها وجاز لعنها (لعنة الله على عائشة)
لعن المنافقين من قبل الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
:قوله تعالى : ( وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم ) - ( التوبة / 68 التوبة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بوحيدرةأخي عندي أستفسار بسيط هل ظلم الإنسان للإنسان الأخر محصورة على الكفار فقط
فإن قلت نعم كذبت والله
وإن قلت نعم
إذن حتى المسلم يلعن إذا كان ظالم والدليل
قولة تعالى (ألا لعنة الله على الظالمين)
وهل انت اهل للافتاء حتى تفتي بجواز لعن المسلم ؟
وهل عرفت ماهو اللعن قبل ان تلعن؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملبن باز يقر بشهادتي صدام
ومع هذا يعتبره منافق
طيب ، هل وُلِد صدام بعثيا أم مسلما ؟
وُلِد مسلم لانه لم يكن هناك بعث.
والابن على دين ابويه.
اذن صدام لم يدخل الاسلام مثل عبدالله بن ابي وهو معتنق الكفر داخلا بل كان مسلما حقيقيا
ثم
فكّر صدام وفعل كذا كذا
فأدخله بن باز في خانة المنافقين
عائشة كانت مسلمة
ثم بعد وفاة الرسول
فعلت كذا وكذا
حسب مقاييس بن باز فإن عائشة ممكن تطبيق حكم المنافقين مثلما طبقه بن باز على صدام لانها قاتلت مع من لايفترق عن القرآن.
هل نحن في سوق خضار يازميلي صندوق فالخيار مثل الطماطم والنتيجة سلطة فالعبرة ليست بالفعل كذا وكذا انما بنوع الفعل هل هو مخرج من الملة ام لا
زميلي نحن في شرع الله
واللعن طرد من رحمة الله
السؤال هل امنت عائشة بعقيدة غير عقيدة الاسلام حتى تخرج من ملة الاسلام وتلعن كما امن صدام رحمه الله ان شاء بعقيدة البعث فخرج عند بن باز رحمه الله ومراجعكم من دائرة الاسلام الى دائرة النفاق
هل افهم انكم ليس عندكم علم من علمائكم ومراجعكم بجواز لعن المسلم لاخيه المسلم من عدمه ؟
افلاتفقهون مذهبكم فتجيبونا
هل يجوز لعن المسلم لاخيه المسلم في مذهبكم ؟....فياحبذا لو تجنبتم الافتاء بأنفسكم واتيتمونا بقول عالم من علمائكم مع دليلهالتعديل الأخير تم بواسطة طائر الشمس; الساعة 22-02-2008, 12:15 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كل الحديث هنا على ان السيده عائشه قد قاتلت سيدنا على كرم الله وجهه كفرا وكرها وبغضا
وقلت انا سابقا ان التاريخ لا يصلح للحكم على سيده كعائشه رضى الله عنها وارضاها لانه ايضا من الثابت تاريخيا انها لم تخرج لحرب سيدنا على بل خرؤجت مطالبة بدمه ومتوجهه الى البصره بينما سيدنا على فى الكوفه
اقرا العواصم من القواصم
وابن الاثير ج3 ص123
يقر ابن الاثير ان السيده عائشه ما خرجت الا للمطالبه بدم سيدنا عثمان وتصالح طلحه والزبير من جهه و على بن ابى طالب من جهه ليلة المعركه فخشى مثيرى الفتنه وقتلة عثمان ان تدور عليهم الدوائر بعد اتفاق المسلمين .
فشن بعضهم غاره على معسكر سيدنا على ليلا حتى ظن ان طلحه والزبير يهاجمونه .
وشن البعض الاخر فى نفس التوقيت غاره على معسكر طلحه والزبير فظنا ان عليا يهاجمهما .
ولا ادل من قول السيده عائشه رضى الله عنها وارضاها حينما رات ما الت اليه المعركه :
ليتنى مت قبل هذا بعشرين عاما .
ليتنى مت قبل هذا بعشرين عاما .
اذن :
التاريخ يذكر انها رضى الله عنها حاربت
والتاريخ ايضا يذكر انها لم تحارب
هذا التناقض فى مقابله :
احاديث صحيحه فى فضل ال البيت فكيف تذكر فضلهم وتحاربهم فى نفس الوقت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على ان بعض الاخوه هنا لم يجيبوا على تساؤلى :
اذا كان الزواج منها محرما خشية اذية الرسول فهل لعنها محرم ايضا خشية اذيته صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم أنا لا أريد أن أسمع منك ما تحسه أنت أولا حديث الراية صحيح أم لا ? إذا قلت غير صحيح هذا يعني ضربت بكتبكم وبالصحاح عرض الحائط وإن قلت صحيح سأعيده عليك أين كانوا شيخيك يوم خيبر والخندق يجبنون أصحابهم وأصحابهم يجبنونهم حتى قال الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار أليست هذه الكلمات من رسول الله دليل شجاعة لعلي وخزي وعار على جبين شيخيك يعني يا شاطر لهذه الرواية معاني كثيرة لو أخذتم أيها النواصب بهذه الرواية لكفى أولا ذهب أبو بكر مع أصحابه فانهزموا رجعوا يجبنهم أبو بكر وهم يجبنونه ومن ثم ذهب عمر للمرة الثانية فانهزموا رجعوا يجبنهم عمر وهم يجبنونه والملفت هنا أن رسول الله أرسل الشيخين ليبين للناس أنهم لا يستطيعون أن يقودوا حملة عسكرية وأنهم جبناء طبعا حسب الرواية فكيف يستطيعون أن يقودوا أمة وطلب رسول الله منهم هذا الأمر لهذه الحكمة ورجعوا يجبنون بعضهم البعض يعني يقول المسلمون لعمر يا جبان وهو يقول لهم يا جبناء وبرغم هذه الكلمات المنيبة بحق بعضهم البعض لم يستنكر الرسول ليقول لهم لا تقولوا لبعضكم هذا الكلام لأنه يعرفهم بالفعل جباء بل قال لهم لأسلمن الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يعني لو كان الشيخين يحبان الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله لما يقول الرسول تلك المقالة يعني هي إهانة للشيخين كان ممكن أن يقول الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل ينتصر غدا في خيبر لما زاد عليها الرسول يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله إذا كان الموضوع موضوع حرب فقط ولما زاد عليها لرسول كرار غير فرار يعني الفرار من الزحف هو من الكبائر أما بالنسب لباطنهم وظاهرهم لقد علم الرسول بفتنتهم وتحدث عن فتنتهم من بعده وما أحدثوا بعد الرسول وعلى فتنة بناتهم وخصوصا عائشة التي أشار الرسول عنها وقال من هنا يخرج قرن الشيطان وغيرها من الأحاديث وخذ هذه الآية بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ
(( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))
الحجرات ( 7 )
بتفسير الصادق عن أبائه عن علي عن الرسول أنه قال الإيمان علي وأبناءه الأطهار والكفر هو أبو بكر والفسوق عمر والعصيان عثمان أولئك هم الراشدون أي الإيمان هم الراشدون أي علي وأبناءه المعصومين وليس الراشدون كما تزعمون أبو بكر وعمر وعثمان لأنهم يمثلون الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَان وعندما برز الإمام علي لعمر إبن ود العامري في معركة الخندق ماذا قال الرسول عنه برز الإيمان كله للشرك كله يعني الإمام علي الإيمان كله وهذا أيضا مصداق الآية بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ
(( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))
الحجرات ( 7 )
أتمنى أن تقرأ في السطور وليس مابين السطور وأن لا تصطاد بالماء العكر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم أنا لا أريد أن أسمع منك ما تحسه أنت أولا حديث الراية صحيح أم لا ? إذا قلت غير صحيح هذا يعني ضربت بكتبكم وبالصحاح عرض الحائط وإن قلت صحيح سأعيده عليك أين كانوا شيخيك يوم خيبر والخندق يجبنون أصحابهم وأصحابهم يجبنونهم حتى قال الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار أليست هذه الكلمات من رسول الله دليل شجاعة لعلي وخزي وعار على جبين شيخيك يعني يا شاطر لهذه الرواية معاني كثيرة لو أخذتم أيها النواصب بهذه الرواية لكفى أولا ذهب أبو بكر مع أصحابه فانهزموا رجعوا يجبنهم أبو بكر وهم يجبنونه ومن ثم ذهب عمر للمرة الثانية فانهزموا رجعوا يجبنهم عمر وهم يجبنونه والملفت هنا أن رسول الله أرسل الشيخين ليبين للناس أنهم لا يستطيعون أن يقودوا حملة عسكرية وأنهم جبناء طبعا حسب الرواية فكيف يستطيعون أن يقودوا أمة وطلب رسول الله منهم هذا الأمر لهذه الحكمة ورجعوا يجبنون بعضهم البعض يعني يقول المسلمون لعمر يا جبان وهو يقول لهم يا جبناء وبرغم هذه الكلمات المنيبة بحق بعضهم البعض لم يستنكر الرسول ليقول لهم لا تقولوا لبعضكم هذا الكلام لأنه يعرفهم بالفعل جباء بل قال لهم لأسلمن الراية غدا لرجل يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يعني لو كان الشيخين يحبان الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله لما يقول الرسول تلك المقالة يعني هي إهانة للشيخين كان ممكن أن يقول الرسول لأسلمن الراية غدا لرجل ينتصر غدا في خيبر لما زاد عليها الرسول يحب الله رسوله ويحبه الله ورسوله إذا كان الموضوع موضوع حرب فقط ولما زاد عليها لرسول كرار غير فرار يعني الفرار من الزحف هو من الكبائر أما بالنسب لباطنهم وظاهرهم لقد علم الرسول بفتنتهم وتحدث عن فتنتهم من بعده وما أحدثوا بعد الرسول وعلى فتنة بناتهم وخصوصا عائشة التي أشار الرسول عنها وقال من هنا يخرج قرن الشيطان وغيرها من الأحاديث وخذ هذه الآية بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ
(( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))
الحجرات ( 7 )
بتفسير الصادق عن أبائه عن علي عن الرسول أنه قال الإيمان علي وأبناءه الأطهار والكفر هو أبو بكر والفسوق عمر والعصيان عثمان أولئك هم الراشدون أي الإيمان هم الراشدون أي علي وأبناءه المعصومين وليس الراشدون كما تزعمون أبو بكر وعمر وعثمان لأنهم يمثلون الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَان وعندما برز الإمام علي لعمر إبن ود العامري في معركة الخندق ماذا قال الرسول عنه برز الإيمان كله للشرك كله يعني الإمام علي الإيمان كله وهذا أيضا مصداق الآية بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ
(( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَوَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ))
الحجرات ( 7 )
أتمنى أن تقرأ في السطور وليس مابين السطور وأن لا تصطاد بالماء العكر k
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق