وعليكم السلام
نعم لا أحد سوى مولانا الكرار أسد الله الغالب
هو الوحيد من تصدق بخاتمه وهو راكع صلوات الله عليه
كما قال المفسرون شيعة وسنة
مصادركم ذكرت الآية كثيراً وتفاسير كثيرة
ومن باب إلزموهم بما إلزموا أنفسهم
ووضعنا الأدلة ولم نرى سوى الكلام الإنشائي
وستظلون هكذا
الناس تشيعت وأنتم لازلتم تعاندون
أقرا كتبكم وسترى
الله {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ}»(1).
وأخرج الحاكم بسنده إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال: «نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالذِينَ آمَنُوا الذِينَ يُقِـيمُونَ الصَّـلاةَ ويُؤْتُونَ الزّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل المسجد والناس يصلّون بين راكع وقائم فصلّى فإذا سائل، قال يا سائل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال: لا؛ إلاّ هذا الراكع (لعلي) أعطاني خاتماً»(2)
وأخرج ابن مردويه بسنده إلى ابن عباس قال: «كان علي بن أبي طالب قائماً يصلّي فمرّ سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ} الآية(3).
وأخرج ابن أبي حاتم بسنده إلى سلمة بن كهيل، قال: «تصدّق علي بخاتمه وهو راكع، فنزلت {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ} الآية(4).
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
أبا حسن تفديك نـفـسي ومهجتي..........................................وكل بطيء فـي الهدى ومسارعأيذهب مـدحي والـمحبر ضائعاً............................................ ...وما المدح في جنب الإله بضائعوأنتَ الذي أعطيت إذ كنت راكعاً....................................... ....زكـاة فدتك النفس يا خير راكعفـأنـزل فـيك الله خـير ولاية............................................. ..فبيَّنها في نـيرات الـشـرائع(2
إن رأيت عناد سأنهي النقاش
نعم لا أحد سوى مولانا الكرار أسد الله الغالب

هو الوحيد من تصدق بخاتمه وهو راكع صلوات الله عليه


كما قال المفسرون شيعة وسنة
مصادركم ذكرت الآية كثيراً وتفاسير كثيرة
ومن باب إلزموهم بما إلزموا أنفسهم
ووضعنا الأدلة ولم نرى سوى الكلام الإنشائي
وستظلون هكذا
الناس تشيعت وأنتم لازلتم تعاندون
أقرا كتبكم وسترى
الله {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ}»(1).
وأخرج الحاكم بسنده إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال: «نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالذِينَ آمَنُوا الذِينَ يُقِـيمُونَ الصَّـلاةَ ويُؤْتُونَ الزّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل المسجد والناس يصلّون بين راكع وقائم فصلّى فإذا سائل، قال يا سائل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال: لا؛ إلاّ هذا الراكع (لعلي) أعطاني خاتماً»(2)
وأخرج ابن مردويه بسنده إلى ابن عباس قال: «كان علي بن أبي طالب قائماً يصلّي فمرّ سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ} الآية(3).
وأخرج ابن أبي حاتم بسنده إلى سلمة بن كهيل، قال: «تصدّق علي بخاتمه وهو راكع، فنزلت {إنّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ} الآية(4).
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
فالحادثة ـ إذن ـ ثابتة والآية نازلة في علي بن أبي طالب (عليه السلام).
و في ذلك أنشأ حسان بن ثابت قائلاً:
أبا حسن تفديك نـفـسي ومهجتي..........................................وكل بطيء فـي الهدى ومسارعأيذهب مـدحي والـمحبر ضائعاً............................................ ...وما المدح في جنب الإله بضائعوأنتَ الذي أعطيت إذ كنت راكعاً....................................... ....زكـاة فدتك النفس يا خير راكعفـأنـزل فـيك الله خـير ولاية............................................. ..فبيَّنها في نـيرات الـشـرائع(2
إن رأيت عناد سأنهي النقاش
تعليق