في مكة , فما نزل في مكة ونواحيها قبل الهجرة فهو مكي . لفظاً ومعنىً واسلوباً , وهو المكتوب في المصاحف المنقول عن النبي بالتواتر .
بالوحي بواسطة الملك جبرائيل
. عن القرآن والفرقان هما شيئان أو شيئ واحد ؟ فقال الامام : القرآن جملة الكتاب والفرقان الحكم الواجب العمل به . عشرة آيات فلا يأخذون في العشر الاخرى حتى يعلموا ما في هذه من العلم والعمل .
: آيات القرآن خزائن فكلما فتحت خزينة ينبغي لك أن تنظر ما فيها . : القرآن عهد اللّه الى خلقه فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده وأن يقرأ منه كل يوم خمسين آية .
قال : قال أمير المؤمنين : البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر اللّه عزوجل فيه تكثر بركته وتحضره الملائكة وتهجره الشياطين , يضيئ لأهل السماء كما تضيئ الكواكب لأهل الارض , وأما البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر فيه اللّه عزوجل تقل بركته وتهجره الملائكة وتحضره الشياطين .
نزول القرآن ) صنفه الضحاك بن مزاحم الهلالي البلخي الخراساني المتوفي سنة 105 هجرية . . . هو أول من أشار الى موضوعات علوم القرآن فمما نسب اليه أنه سأله شيعته عن تلك الموضوعات ثم قال لهم : 
تويت
تعليق