تويت
طيب يعنى فهمت وش قصدى من الموضوع ؟؟
-
-
سؤال يا سنه هذه المعية من الله النسبة الغالبة 99,9 في المائة للرسول صل الله عليه واله أو أن لكم رأي أخر وسوف تجعلون النسبة لهذه المعية من الله بالتساوي بين الرسول وأبوبكر "ففتي ففتي"
الذي يعتقد بالتساوي حقيقة تافه وسفيه
تعليق
-
الذي يعتقد بالتساوي حقيقة تافه وسفيه
اى تساوى يا بنى ؟؟
م نات ابدا على ذكر تساوى او ان احدهما اكثر من الاخر .
الله عز وجل يقول :
انى ناصرك يا محق انت ومسلم وموحد
فهل نجلس انا وانت نحسب كم نسبتى من نصرة الله وكم نسبتك من نصرة الله ؟؟
انظر الى هذه الايه وتفقه :
قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
هذه قالها سيدنا موسى حينما خرج مع قومه فارا بدينه من فرعون ثم ادركه فرعون فقال موسى :
انى معى ربى
ولم يقل ابدا ان معنا ربنا سيهدينا
اختص بنفسه المعيه لان قومه قوم ضلال والله لا ينصرهم لانهم قوم كفر وبهت .
فما ان تركهم موسى حتى عبدوا العجل
وهؤلاء لا يكون الله ناصرهم ابدا بل ينصر نبيه موسى فقط .
تعليق
-
السلام عليكم
اللهم صل على محمد و آل محمد
هذه المعية هي معية دفع عنهما اي دفع أذى المشركين
بالاضافة الى انه ليست المعية شيئا مهما بالمقارنة بسياق الآية لان الرسول الاكرم صلى الله عليه و آله و سلم قالها
لانهما كانا في موقف لا يحسدان عليه و بالطبيعي سيقول النبي لابي بكر لا تحزن ان الله معنا و ذلك ليرفع من
معنوياته لان ابا بكر كان خائفا جدا حسب ما ورد.و لكن الاخ كريم عندما تكلم عن السكينة كان يقصد انه لماذا لم ينزل
الله السكينة عليهما هما الاثنان.
علما ان السكينة قد انزلها الله تعالى على الرسول و المؤمنين
و الاخ كريم احضر لك الايات و يمكنك الرجوع اليها
لذلك يا اخ مسلم لا يمكن لمن يكون الله معه على وجه التحقيق ان يظلم الزهراء عليها السلام و تموت و هي غاضبة
عليه و هذا مقياسنا في الحكم على الناس
كيف يهدأ لك فؤاد و الزهراء سيدة النساء غاضبة عليك ؟
مشكور على الموضوع
حياك اللهتعليق
-
سؤال أخر لتوضيح الفكرة : التأييد الالهي بالدرجة الاولى لمن يكون ؟؟!!!
أي المعية الالهية ليست هنا فقط في الغار بل في جميع أدوار الرسالة بالدرجة الاولى لمن تكون ؟؟!
تعليق
-
الحبيب اسد الله
بالطبيعي سيقول النبي لابي بكر لا تحزن ان الله معنا و ذلك ليرفع من
معنوياته لان ابا بكر كان خائفا جدا حسب ما ورد
راجع ردى على اية سيدنا موسى وقوله :
ان معى ربى .
ولم يقل ان معنا ربنا
لماذا لم تشمل المعيه هنا بنو اسرائيل مع سيدنا موسى ؟؟
تعليق
-
المعية هنا لها تفسير أخر غير الذي قدمه لك ألاخ الحبيب كريم أهل البيتالمشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحدالحبيب اسد الله
راجع ردى على اية سيدنا موسى وقوله :
ان معى ربى .
ولم يقل ان معنا ربنا
لماذا لم تشمل المعيه هنا بنو اسرائيل مع سيدنا موسى ؟؟
هذا التفسير يقول أن العبارة "معنا "جاء فيها تفخيم أي أن الله معنا أي مع رسول الله صل الله عليه واله وكأنما الرسول ص أراد أن يعظم نفسه وهذه معمول بها فرد ويستخدم صيغة جمع لبيان الاهمية والتفخيمتعليق
-
الكاشانى :
(40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.
هذا تفسير الكاشانى ولم ابحث بالمزيد اذ ان المعنى واضح ولكنك تجادل وفقط :
هذا التفسير يقول أن العبارة "معنا "جاء فيها تفخيم أي أن الله معنا أي مع رسول الله صل الله عليه والهتعليق
-
السلام عليكم
اللهم صل على محمد و آل محمد
الاخ مسلم و موحد:
و لماذا لم ينزل السكينة عليه ايضا ؟
مع العلم كما قلنا ان هناك الآيات التي فيها تنزيل السكينة على الرسول عليه و آله الصلاة و السلام و المؤمنين.
هذه تحير قليلا ام ما هو رأيك ؟
حياك اللهتعليق
-
أنظر الى الاية من جديد السكينة نزلت على من ؟؟؟؟
قال الله تعالى {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} سورة التوبة – 40
أنظر الى الضمائر ترجع الى من ؟؟؟
إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ= الضمير يرجع الى الرسول الاعظم صل الله عليه واله
إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ = الضمير يرجع الى الرسول الاعظم صل الله عليه واله
إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ = من هو الذي يقول لصاحبه-- الضمير يرجع الى الرسول الاعظم صل الله عليه واله
فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ= الضمير يرجع الى الرسول الاعظم صل الله عليه واله
وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا = الضمير يرجع الى الرسول الاعظم صل الله عليه واله
أذن الضمائر كلها تشير الى الرسول الاعظم صل الله عليه والهتعليق
-
السلام عليكمالمشاركة الأصلية بواسطة محق
نعم ان المعية للرسول عليه الصلاة والسلام وللصديق ابي بكر هي متساوية
فان معية المولى عز وجل كانت مع المصطفي عليه الصلاة والسلام حتى ظهر هذا الدين على المشركين
ومعية المولى عز وجل كانت مع الصديق بعد ان توفى الله رسوله الكريم واصبح هو خليفة رسول الله كانت معية الله عز وجل مع الصديق لمحاربة المرتدين فان في علم الله الازلي ان كثير من الاعراب بعد وفاة الرسول سوف يرتدوا عن دين الله وان ابابكر سيكون هو الخليفة فكان لابد ان تكون معية الله معه للحفاظ على الدين
الاخ مسلم وموحد
طرح جميل وفقك المولى عز وجلتعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله
يقول الله تعالى في الآية 40 من سورة التوبة "إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"
و إنّ كثيرا من المنتسبين إلى المدرسة السنيّة من يستشهد ويستدل بهذه
الآية الكريمة لتبيان فضيلة ابي بكر, بل ويعتبرونها شهادة الهية بحقه بانه من اجلاء الصحابة, و للرد على هذه الشبهة نقول
1.
الاجتماع بالغار مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعد منقبة لأبي بكر لان مسجد النبي و المسجد الحرام يجتمع فيه الرسول مع المنافقين والمسلمين والمؤمنين ومن المعلوم ان المسجد الحرام ومسجد النبي اشرف من الغار.
2.
قوله "إذ يقول لصاحبه" لا تعدّ منقبة لأبي بكر لأنّ كلمة الصّاحب لا تدلّ على الصّلاح في القرآن كقول الله تعالى في سورة الكهف آية 35 "قال له صاحبه وهو يحاوره اكفرت بالذي خلقك من تراب" و كقول الله تعالى في سورة يوسف آية 39 "يا صاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار".
3.
قوله "لا تحزن إن الله معنا" لا تعدّ منقبة لأبي بكر و ذلك لأن أبا بكر جزع أن يعثر عليهما المشركون و قال "لو أن أحدهم رفع قدمه رآنا" -كما في صحيح البخاري- فنهاه النبي عنّ الحزن و ذكّره بأن الله ثالثهما, و لو كان حزن أبي بكر محمودا لما نهاه عنه صلّى الله عليه و آله. و ما أشبه هذا الموقف بموقف موسى عليه السلام في سورة الشعراء حينما طارده فرعون و جنوده "قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين".
4.
قوله تعالى "فأنزل سكينته عليه" لا تعدّ منقبة لأبي بكر لأنّ الذي نزلت عليه السكينة و التأييد هو النبي صلى الله عليه و آله لا غير, و لم يقل الله "عليهما" لأن السكينة –بنصّ القرآن- ينزلها الله على الرسول و على المؤمنين فقط كقوله تعالى في الآية 26 من سورة التوبة " ثُمَّ أَنَزلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ على رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ" و كقوله تعالى في الآية 26 من سورة الفتح " فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ على رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ".
و شكرا
تتمـــــــــــــــــــــــــة
ثمّ إنّه لما نزل قول الله تعالى "لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي و لا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم" في أبي بكر و عمر, ذكر المفسرون بأن عمر ندم على ما بدى منه و لم يذكروا أن أبا بكر ندم.. بل و ذكر المفسرون أن بعض الصحابة ذوو الصوت الجهوري جزعوا لنزول هذه الآية و بكوا في الطرقات رغم أن الآية لم تنزل فيهم و لم يذكروا بأن أبا بكر تأثر بالآية رغم أنها نزلت فيه
ثمّ إنّ رسول الله صلى الله عليه و آله قال في حديث متواتر "من أغضب فاطمة فقد أغضبني" ثمّ نجد بأنّ الذي أغضب فاطمة عليها السلام هو أبو بكر و قد ذكر المحدّثون أنها غضبت عليه إلى أن توفيت و لحقت بأبيها سلام الله عليها
و صلّى الله على محمّد و على آله الطاهرين
التعديل الأخير تم بواسطة الفضل التونسي; الساعة 10-10-2008, 10:08 AM.تعليق
-
الاخ الحبيب اسد الله :
تركيزى فى هذا الموضوع على معية الله عز وجل .
و لماذا لم ينزل السكينة عليه ايضا ؟
امر السكينه مختلف فيه بين علماء السنه انفسهم
ولذلك فانا لا اتكلم عن امر اختلف فيه من هو اعلم منى .
وان كنت اعتقد ان السكينه ملازمه لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم منذ ان بعث بالرساله فى الغار .
ولذلك فانا اركز على ما فهمته من القران الكريم وطابقته تفاسير الشيعه واحتج عليكم به
فانا حينما طالعت تفاسير الشيعه الكبار المحترمين مثل الطوسى والطبرسى والكاشانى .
رايتها تذهب الى نفس ما فهمته انا من ان :
معية الله عز وجل فى اية الغار وايتى سيدنا موسى انها النصره والتاييد
وهنا تعجبت :
لما قال موسى ان معية الله معه رغم ان قومه معه ومشتركون فى الفرار من فرعون .
ولما قال سيدنا محمد ان معية الله معه هو وابا بكر ؟؟؟
الجواب :
قوم موسى لا يستحقون نصرة الله عز وجل والدليل انه ما ان تركهم للقاء ربه حتى عبدا العجل .
بينما استحق ابا بكر نصرة الله وتاييده له لانه مؤمن صالح .
تعليق
-
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد وآله إلى يوم الدين ....
القاري والمتابع الكريم ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
معكم الآن لنُفنِد قولان وإدعاءان مِن إثنان مِن الذين في قلوبهم مرض ( الشِرك ) ؟؟
وهما بالقطع معرفان !! أحدهما أقر وأعترف وشهد على نفسه أنه مِن الكافرين .. والآخر الطبّال والزمّار الذي مِن المُذبذبين فلا هوَ إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء !! أمّا الآخرون مِنهم كدابوا الزفّة فلا وزن لهم لأنهم لم يقولا شيئا .. اللهم إلا أنهم دخلوا وحيّوا وهنئوا ... وهذا هوَ ؟!
القول الأول لأحد الذين في قلوبهم مرض ( الشِرك ) .. حيث قال :
** لماذا ذكر سبحانه ما قيل على لِسان سيدنا موسى : ( كلا إن ــ معيَ ــ ربي سيهدين ) ؟؟
وكان هذا مِنه إعتقاداً مريضاً وكما هُم السُفهاء أمامنا دائِما وأبدا يظنون أنهم ( أفحمونا ) !!
ولكنهم لا يعلمون وعد الله دائِماً وأبداً .. بأنه ( معنا ) .. ولن يجعل للكافرين على المؤمنين سبيلا ؟!
فنقول ردا على هذا القول السفيه والجهول :
* في قصّة سيدنا موسى
عِندما قال إن (( معي )) ربّي سيهدين ....
لم يقُل سيدنا موسى هذا الإفراد في المعية للسبب الذي ذكره هذا الجهول الذي في قلبه مرض حيث علّل ذلك لان القوم الذيم مع سيدنا موسى .. كفروا وعبدوا العِجل وما إلى ذلك من ضلال وجهل مُتقه مِن القائِل !!
إذاً .. لِماذا قال سيدنا موسى .. إن (( معيَ )) ربي .... ؟؟
ما يُبيّن هذا القول هوَ لفظ ( سيهدين ) .. معي ربي سيهدين .. فلِماذا أفردها موسى قبل .... سيهدين !!
لأن سيدنا موسى كان يُنفِّذ تعليمات ربه ووحيه له خطوة خطوة في هذا الموقف الرهيب .. فكان يوحي له خطوة خطوة ماذا يفعل في حينها .. لذلك نجد الحق بعدها مُباشرة مما يدُل على أنه خطوة خطوة يقول له وحيّا ماذا يفعل دقيقة بدقيقة .. لذلِك قال سيدنا موسى : (( معي )) .. أي معيّة حضور وتحدُّث مُباشر كيف يفعل في وقتها .
وإن كان سيدنا موسى قال فيها إن معنا ربي .. لأنه قطعاً أي سيدنا موسى مَِن آل البيت .. أي آل بيت الله الحرام .. لكان قال ذلك إن لم تكُن معيّة مُباشرة وإيحاء وقتي .. فإن كانت على وجه ( العموم ) كما في قول رسولنا الأعظم
.. حيث قال في الغار : إن الله ( معنا ) ... أي معنا ( آل البيت ) .. فكان هذا القول منه كان على وجه ( العموم ) .
أمّا في قصّة سيدنا موسى فقال (( معي )) لأنها على وجه ( الخصوص ) .. إيحاء الله له لحظة بلحظة ما يفعل ؟؟
وأمّا ما قرأناه مِنه مِن عجب العُجاب .. فهوَ قوله : ( لا تحزن أي لا تخَف ) !!!
فنبهته مِن الله في كتابه العظيم إذ يقول سُبحانه :
( بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون ؟!
والآن .. نأتي إلى الآخر مِن الذين في قلوبهم مرض ولا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء .. حيث قال :
ويسعدني أن أؤيدك على الحق رغم أنف موجات الراديو وما توحي للشياطين من الإنس وانت تعرف قصدي .
فنقول للملعون هذا عدو الله وآل بيته ....
فنقول له ولكُل مَن يحزو حزوه مِن قول الله لنا :
( فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ..بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ .. إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ .. فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ .. وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ .. وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَّهِينٍ .. هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ .. مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ..عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ )
فيا هذا !!!!
فسنُبصِر وتُبصِرون بأييُّنا ........ المفتون ؟؟؟
وحسبنا الله ونعم الوكيل ........
تعليق
-
ـ كل شى يدركه شى خطر سو ف يؤذيه فأنه يتوارى عن انظار ذلك الشى حتى يزول خطره . ان النبي (ص) في قوله كما اشارت ألآيه لم يقل لاتخف قال لاتحزن ان الله معنا . ان النبي نفسه كان خائفآ عندما دخل الغار .لماذا ابو بكر كان حزينآ ولم يخف على نفسه من المشركين ؟تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق