المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
الجواب من المحب الطبري هو :
يا اخي هل تأخذون عقائدكم من كتب التأريخ والسيرة والمغازي ام من كتب الحديث ؟
كيف يكون السند ضعيف والروايات من كتب التاريخ والسيرة والمغازي ؟
يا اخي علم الجرح والتعديل خاص بالاحاديث النبوية لمعرفة الاحاديث الصحيحة من الضعيفة لكي يستنبط منها الحلال والحرام والعقائد فكيف تريد ان تطبق هذا العلم على روايات لا يستنبط منها حلال ولا حرام ولا عقائد ؟
لكي يكون علمي هات اقوال علماء الحديث حول صحة سند روايات السيرة والتاريخ والمغازي
الواقدي ضعيف بالحديث ولكن هل هو ضعيف بالمغازي والسيرة والتاريخ ؟
كلامك صحيح لو كانت الرواية ضعيفة فقط براو من الرواة
لكن هذاه الرواية في سندها افاق كذاب وضاع
فهو ليست ضعيفة بل هي مكذوبة
ونحن لا نرفضها لانها ضعيفة بل نرفضها لانها مكذوبة واضعها الواقدي نفسه
فالرواية الضعيفة تكون ظنية بحسب نوع ضعفها بمعنى انها ممكن ان تكون صحيحة بينما الرواية المكذوبة لايمكن باي شكل ان نعتبرها صحيحة لاننا نعلم ان راويها كاذب وليس ضعيف فقط
ترجمة الواقدي
=========== . . . . . . . . . . . .
ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 3 - ص 662 -
93 - محمد بن عمر بن واقد الأسلمي ، مولاهم الواقدي المدني القاضي ، صاحب التصانيف ، وأحد أوعية العلم على ضعفه . قال ابن ماجة : حدثنا ابن أبي شيبة ، حدثنا شيخ لنا ، حدثنا عبد الحميد بن جعفر ، › فذكر حديثا في اللباس يوم الجمعة ، وحسبك أن ابن ماجة لا يجسر ( أن يسميه ، وهو الواقدي قاضي بغداد .
(( قلت ابن ماجة لايسميه لانه يعلم انه متهم بالكذب))
قال أحمد بن حنبل : هو كذاب ، يقلب الأحاديث ، يلقى حديث ابن أخي الزهري على معمر ونحو ذا .
وقال ابن معين : ليس بثقة . وقال - مرة : لا يكتب حديثه /
وقال البخاري وأبو حاتم : متروك .
وقال أبو حاتم أيضا والنسائي : يضع الحديث .
وقال الدارقطني : فيه ضعف .
وقال ابن عدي : أحاديثه غير محفوظة والبلاء منه .
وقال ابن الجوزي وغيره : هو محمد بن أبي شملة . دلسه بعضهم .
وأما البخاري فذكر ابن أبي شملة بعد الواقدي .
وقال أبو غالب ابن بنت معاوية بن عمرو : سمعت ابن المديني يقول . الواقدي يضع الحديث .
.
قال مجاهد بن موسى : ما كتبت عن أحد أحفظ من الواقدي .
قلت : صدق ، كان إلى حفظه المنتهى في الاخبار والسير ، والمغازي والحوادث وأيام الناس ، والفقه ، وغير ذلك .
وقال أحمد بن علي الأبار : بلغني عن سليمان الشاذكوني أنه قال : إما أن يكون الواقدي أصدق الناس ، وإما أن يكون أكذب الناس ، وذاك أنه كتب عنه ، فلما أن أراد أن يخرج بالكتاب [ أتاه به ] ( 1 ) فسأله ، فإذا هو لا يغير حرفا . قال : وكان يعرف رأى سفيان ومالك ، ما رأيت مثله قط . وقال أبو داود : بلغني أن علي بن المديني قال : كان الواقدي يروى ثلاثين ألف حديث غريب .
وقال المغيرة بن محمد المهلبي : سمعت ابن المديني يقول : الهيثم بن عدي أوثق عندي من الواقدي ، لا أرضاه في الحديث ، ولا في الأنساب ، ولا في شئ .
وقال إسحاق بن الطباع : رأيت الواقدي في طريق مكة يسئ الصلاة .
الواقدي ، حدثنا معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة : نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن سب أسعد الحميري ، وقال : هو أول من كسا البيت .(( وهذا من بلاويه ))
الطبراني - في المعجم الأوسط ، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن بحير بن ريسان ، حدثنا محمد بن عمر الواقدي ، حدثنا شعيب بن طلحة ، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن ابن أبي بكر الصديق ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبيه ، عن أبي بكر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما حر جهنم على أمتي كحر الحمام .(( وهذه احدى بلاويه ))
محمد بن يحيى الأزدي ، حدثنا محمد بن عمر الأسلمي ، عن أخيه شملة ، عن عمر بن كثير بن شيبة الأشجعي ، عن أبيه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خدر الوجه من النبيذ يتناثر منه الحسنات .(( وهذه احدى بلاويه ))
قال البخاري : سكتوا عنه ، ما عندي له حرف .
وقال ابن راهويه : هو عندي ممن يضع الحديثالتعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 18-06-2009, 12:19 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بل وثقوه !!
الواقدي بين الجرح والتعديل :
من هو الواقدي ؟
هو العلامة الإمام أبو عبدالله محمد بن عمر بن واقد الأسلمي..
يقول عنه الذهبي: أهد أوعية العلم على ضعفه المتفق عليه. ولد سنة 130هـ وتوفي في سنة 207هـ. سمع من محمد بن عجلان، وابن جريج، ومعمر بن راشد، والأوزاعي، ومالك، وفليح بن سليمان وخلق كثير.
يقول فيه الحافظ الذهبي: (وجمع فأوعى، وخلط الغث بالسمين، والخرز بالدر الثمين، فاطّرحوه لذلك، ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي، وأيام الصحابة وأخبارهم) [سير أعلام النبلاء/ج9/ص454].
وأخذ الحديث عنه: محمد بن سعد كاتبه وتلميذه، وأبوبكر بن أبي شيبة وأبو بكر الصاغاني، والحارث بن أبي أسامة، وغيرهم. وقال الخطيب البغدادي: (هو ممن طبّق ذكره شرق الأرض وغربها، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه، وكان جواداً كريما مشهوراً بالسخاء) [تاريخ بغداد/الخكيب البغدادي/ج3/ص3 ومابعدها].
وقال عنه ابن سيد الناس: (إن سعة العلم مظنة لكثرة الإغراب، وكثرة الإغراب مظنة للتهمة، والواقدي غير مدفوع عن سعة العلم فكثرت غرائبه) [عيون الأثر/ج1/ص26].
وهذه خلاصة شهادة الحافظ الذهبي فيه: (وقد تقرر أن الواقدي ضعيف، يحتاج إليه في الغزوات، والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج، أما في الفرائض، فلاينبغي أن يذكر، فهذه الكتب الستة، ومسند أحممد، وعامة من جمع في الأحكام، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء، بل ومتروكين، ومع هذا لايخرجون لمحمد بن عمر شيئاً، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يُكتب حديثه، ويُروى، لأني لا أتهمه بالوضع، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه.) [مرجع سابق/ سير أعلام النبالء/ج9/ص469].
وقال عنه الحافظ ابن كثير: (والواقدي عنده زيادات حسنة، وتاريخ محرر غالباً، فإنه من أئمة هذا الشأن الكبار، وهو صدوق في نفسه مكثار) [البداية والنهاية/ابن كثير/ج2/ص324].
(إن من أهم السمات التي تجعل الواقدي في منزلة خاصة بين أصحاب السير والمغازي، تطبيقه المنج العلمي الفني، فهو مثلاً كان يرتب التفاصيل المختلفة للحوادث بأسلوب منطقي لايتبدل. فهو مثلاً يبدأ مغازيه بذكر قائمة طويلة من الرجال الذين نقل عنهم تلك الأخبار، ثم يذكر المغازي التي غزاها النبي صلى الله عليه وسلم وأسماء الذين استخلفهم على المدينة أثناء غزواته، وأخيراً يذكر شعار المسلمين في القتال. وإذا كان قد نزل كثير من الآيات بمناسبة الغزوة أو السرية المعينة فإنه يفردها بمبحث خاص في نهاية الحادثة، ويفسرها) [السيرة النبوية/د.مهدي رزق الله أحمد/ص39].
(هؤلاء هم الرواد الأوائل في كتابة السيرة، ويتضح من توثيق نقاد الحديث لأكثرهم ما تميزوا به من العدالة والضبط، وهما شرطان عند العلماء لتوثيق الرواة، فلئن كانوا قد وثقوا عند المحدثين رغم دقة شروطهم في التوثيق، ورغم نظرتهم لهم على أنهم محدثون مادتهم الأحاديث وليسوا إخباريين مادتهم الأخبار، والنقاد يتشددون في مادة الحديث كثيراً ويتساهلون في قبول الأخبار فإن هذا التوثيق يعطي كتاباتهم في السيرة قيمة علمية كبيرة. لقد حفظ الله تعالى سيرة نبيه صلى الله عليه وسلم من الضياع والمبالغة والتهويل بأن هيأ لها جهابذة المحدثين ليعنوا بها ويدونوا أصولها الأولى قبل أن تتناولها أقلام المؤرخين والقصاصين، وهذه ميزة لمصادر السيرة لم تتوافر لغيرها من كتب التاريخ والأخبار. ميزة لكون المحدثين ثقات مأمونين في الرواية، وميزة لكونهم علماء لهم مناهج واضحة في نقد الروايات سنداً ومتناً، ولهم أسلوب يتسم بالجدية والبعد عن الحشو والمبالغة) [السيرة النبوية الصحيحية/د.أكرم ضياء العمري/ص65 و66].
رابعاً ؛ صفوة القول :
هكذا استبان لنا صدق ابن إسحاق وعلو كعبه في المغازي والسيرة فهو إمام بلامنازع.. وينطبق ذلك القول على الواقدي رغم أن ابن إسحاق يتفوق على الواقدي في كثرة موثقيه ومادحيه وجزالة عباراته وسلاسة صياغته للسيرة.. كما أننا نستطيع أن نؤكد أن ابن إسحاق لم ينفرد في القرن الثاني الهجري بالتصنيف في المغازي والسيرة النبوية، بل سبقه علماء آخرون أكثر منه ثقة وأدق أداء ورواية، وخلفهم آخرون.
وأئمة الإسلام اعتمدوا مغازي الرسول وسيرته صلى الله عليه وسلم التي نقلها الثقات كالبخاري ومسلم وكتب الصحاح والسنن مع اعتمادهم لسيرة ابن إسحاق والواقدي وابن سعد وغيرهم لأن كتب المغازي والسير سدت ثغرات كثيرة في التاريخ الإسلامي وخاصة في جانب السيرة النبوية.
http://www.tawhed.ws/pr?i=jsdk68cdالتعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 18-06-2009, 07:58 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقبل وثقوه !!
الواقدي بين الجرح والتعديل :
من هو الواقدي ؟
هو العلامة الإمام أبو عبدالله محمد بن عمر بن واقد الأسلمي..
يقول عنه الذهبي: أهد أوعية العلم على ضعفه المتفق عليه. ولد سنة 130هـ وتوفي في سنة 207هـ. سمع من محمد بن عجلان، وابن جريج، ومعمر بن راشد، والأوزاعي، ومالك، وفليح بن سليمان وخلق كثير.
يقول فيه الحافظ الذهبي: (وجمع فأوعى، وخلط الغث بالسمين، والخرز بالدر الثمين، فاطّرحوه لذلك، ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي، وأيام الصحابة وأخبارهم) [سير أعلام النبلاء/ج9/ص454].
وأخذ الحديث عنه: محمد بن سعد كاتبه وتلميذه، وأبوبكر بن أبي شيبة وأبو بكر الصاغاني، والحارث بن أبي أسامة، وغيرهم. وقال الخطيب البغدادي: (هو ممن طبّق ذكره شرق الأرض وغربها، وسارت بكتبه الركبان في فنون العلم من المغازي والسير والطبقات والفقه، وكان جواداً كريما مشهوراً بالسخاء) [تاريخ بغداد/الخكيب البغدادي/ج3/ص3 ومابعدها].
وقال عنه ابن سيد الناس: (إن سعة العلم مظنة لكثرة الإغراب، وكثرة الإغراب مظنة للتهمة، والواقدي غير مدفوع عن سعة العلم فكثرت غرائبه) [عيون الأثر/ج1/ص26].
وهذه خلاصة شهادة الحافظ الذهبي فيه: (وقد تقرر أن الواقدي ضعيف، يحتاج إليه في الغزوات، والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج، أما في الفرائض، فلاينبغي أن يذكر، فهذه الكتب الستة، ومسند أحممد، وعامة من جمع في الأحكام، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء، بل ومتروكين، ومع هذا لايخرجون لمحمد بن عمر شيئاً، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يُكتب حديثه، ويُروى، لأني لا أتهمه بالوضع، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه.) [مرجع سابق/ سير أعلام النبالء/ج9/ص469].
وقال عنه الحافظ ابن كثير: (والواقدي عنده زيادات حسنة، وتاريخ محرر غالباً، فإنه من أئمة هذا الشأن الكبار، وهو صدوق في نفسه مكثار) [البداية والنهاية/ابن كثير/ج2/ص324].
(إن من أهم السمات التي تجعل الواقدي في منزلة خاصة بين أصحاب السير والمغازي، تطبيقه المنج العلمي الفني، فهو مثلاً كان يرتب التفاصيل المختلفة للحوادث بأسلوب منطقي لايتبدل. فهو مثلاً يبدأ مغازيه بذكر قائمة طويلة من الرجال الذين نقل عنهم تلك الأخبار، ثم يذكر المغازي التي غزاها النبي صلى الله عليه وسلم وأسماء الذين استخلفهم على المدينة أثناء غزواته، وأخيراً يذكر شعار المسلمين في القتال. وإذا كان قد نزل كثير من الآيات بمناسبة الغزوة أو السرية المعينة فإنه يفردها بمبحث خاص في نهاية الحادثة، ويفسرها) [السيرة النبوية/د.مهدي رزق الله أحمد/ص39].
(هؤلاء هم الرواد الأوائل في كتابة السيرة، ويتضح من توثيق نقاد الحديث لأكثرهم ما تميزوا به من العدالة والضبط، وهما شرطان عند العلماء لتوثيق الرواة، فلئن كانوا قد وثقوا عند المحدثين رغم دقة شروطهم في التوثيق، ورغم نظرتهم لهم على أنهم محدثون مادتهم الأحاديث وليسوا إخباريين مادتهم الأخبار، والنقاد يتشددون في مادة الحديث كثيراً ويتساهلون في قبول الأخبار فإن هذا التوثيق يعطي كتاباتهم في السيرة قيمة علمية كبيرة. لقد حفظ الله تعالى سيرة نبيه صلى الله عليه وسلم من الضياع والمبالغة والتهويل بأن هيأ لها جهابذة المحدثين ليعنوا بها ويدونوا أصولها الأولى قبل أن تتناولها أقلام المؤرخين والقصاصين، وهذه ميزة لمصادر السيرة لم تتوافر لغيرها من كتب التاريخ والأخبار. ميزة لكون المحدثين ثقات مأمونين في الرواية، وميزة لكونهم علماء لهم مناهج واضحة في نقد الروايات سنداً ومتناً، ولهم أسلوب يتسم بالجدية والبعد عن الحشو والمبالغة) [السيرة النبوية الصحيحية/د.أكرم ضياء العمري/ص65 و66].
رابعاً ؛ صفوة القول :
هكذا استبان لنا صدق ابن إسحاق وعلو كعبه في المغازي والسيرة فهو إمام بلامنازع.. وينطبق ذلك القول على الواقدي رغم أن ابن إسحاق يتفوق على الواقدي في كثرة موثقيه ومادحيه وجزالة عباراته وسلاسة صياغته للسيرة.. كما أننا نستطيع أن نؤكد أن ابن إسحاق لم ينفرد في القرن الثاني الهجري بالتصنيف في المغازي والسيرة النبوية، بل سبقه علماء آخرون أكثر منه ثقة وأدق أداء ورواية، وخلفهم آخرون.
وأئمة الإسلام اعتمدوا مغازي الرسول وسيرته صلى الله عليه وسلم التي نقلها الثقات كالبخاري ومسلم وكتب الصحاح والسنن مع اعتمادهم لسيرة ابن إسحاق والواقدي وابن سعد وغيرهم لأن كتب المغازي والسير سدت ثغرات كثيرة في التاريخ الإسلامي وخاصة في جانب السيرة النبوية.
http://www.tawhed.ws/pr?i=jsdk68cd
كثير مما ذكرتيه في غير محله
وبعضه معناه غير مراد
ولن أناقشك فيه
لكن
لنفترض صحة كلامك أن هؤلاء العلماء وثقوه
وهؤلاء نسبتهم 1 بالمائة
والذين جرحوه أكثر بكثير ومنه ممن ذكرتيهم فلا ينفع معارضة التعديل المبهم القليل في ترجيح الجرح الكثير المفسر عليه
الرفع والتكميل ج 1 ص 120
(وتقديم الجرح انما هو اذا كان مفسرا سواء كان التعديل مبهما أو مفسرا فاحفظ هذا فانه ينجيك من المزلة والخطل ويحفظك عن المذلة والجدل )
الرفع والتكميل في الجرح والتعديل ، اسم المؤلف: أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي الوفاة: 1304هـ ، دار النشر : مكتب المطبوعات الإسلامية - حلب - 1407هـ ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : عبد الفتاح أبو غدة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
خلاصة القول
نحن اثبتنا ان الواقدي كذاب
وانتم اتيتم بتوثيق له
وفي علم الجرح والتعديل الجرح المفسر مقدم على التعديل والتوثيق
ثم انتم لا تريدون الاقتناع بذلك بسب ان الموضوع فيه مطعن على الصحابة وهذا ما يفرحكم كثيرا لان عقيدتكم اصلها الطعن بالصحابة فقط باي شكل من الاشكال
طيب نحن اختلفنا معكم في الواقدي والرواية
ورب العزة يعلمنا ان نحن اختلفنا في شيء ان نرده الى كتاب الله وسنة رسوله
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
فتعالوا نرجع لكتاب الله وسنة الرسول
اتفقت السنة والشيعة من خلال سنة الرسول ان عبدالله بن ابي بن سلول هو رس النفاق والمنافقين
فعندما اراد النبي ان يصلي على ابن ابي المنافق كتطيب خاطر لابنه الصخابي الصادق المؤمن نزل القران ينهى الرسول ان يصلي على المنافق او يوم على قبره
{وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَداً وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ }التوبة84
اذا اتفقنا على ان ابن ابي بن سلول منافق
اذاً ايه بيعة الشجرة تؤكد انه ما بايع تحت الشجرة منافق بل تقول ان المبايعين لحظة البيعة كانوا جميعهم مؤمنين
ومن ينكر ذلك فانه يكذب الله والقران ويخرج من ملة الاسلام
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
اذا جميع الذين بايعوا الرسول تحت الشجرة هم مؤمنين في لحظة واثناء بيعتهم للرسول
وانتم تقرون بان الصخابة في لحظة البيعة كانوا مؤمنين لكنكم تقولون انهم ارتدوا بعد وفاة الرسول وان ايمانهم غيرتابيدي
نقول حسنا نريد ان نجاريكم بقولكم هذا ان الصحابة كانوا مؤمنين لحظة البيعة لكن ايمانهم ما نفعهم وارتدوا
فنقول اذا شهادتكم وشهادة القران ان الصحابة الذين بايعوا تحت الشجرة كانوا جميعهم مؤمنين
والله سبحانه وتعالى والقران لايصفان المنافق بانه مؤمن ابدا
فينتج لنا ولكم ان عبدالله بن ابي بن سلول المنافق مابايع تحت الشجرة
وينتج ايضا ان الواقدي كذاب وان حسن فرحان المالكي اكذب منه
الا فلعنة الله على القوم الكاذبين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبريزميلتي
كثير مما ذكرتيه في غير محله
وبعضه معناه غير مراد
ولن أناقشك فيه
لكن
لنفترض صحة كلامك أن هؤلاء العلماء وثقوه
وهؤلاء نسبتهم 1 بالمائة
والذين جرحوه أكثر بكثير ومنه ممن ذكرتيهم فلا ينفع معارضة التعديل المبهم القليل في ترجيح الجرح الكثير المفسر عليه
الرفع والتكميل ج 1 ص 120
(وتقديم الجرح انما هو اذا كان مفسرا سواء كان التعديل مبهما أو مفسرا فاحفظ هذا فانه ينجيك من المزلة والخطل ويحفظك عن المذلة والجدل )
الرفع والتكميل في الجرح والتعديل ، اسم المؤلف: أبو الحسنات محمد عبد الحي اللكنوي الهندي الوفاة: 1304هـ ، دار النشر : مكتب المطبوعات الإسلامية - حلب - 1407هـ ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : عبد الفتاح أبو غدة
ما نقله هنا يريد ان يحتج به وهو عليه لا له حيث يقول
وهذه خلاصة شهادة الحافظ الذهبي فيه: (وقد تقرر أن الواقدي ضعيف،يحتاج إليه في الغزوات، والتاريخ، ونورد آثاره من غير احتجاج، أما في الفرائض، فلاينبغي أن يذكر، فهذه الكتب الستة، ومسند أحممد، وعامة من جمع في الأحكام، نراهم يترخصون في إخراج أحاديث أناس ضعفاء، بل ومتروكين، ومع هذا لايخرجون لمحمد بن عمر شيئاً، مع أن وزنه عندي أنه مع ضعفه يُكتب حديثه، ويُروى، لأني لا أتهمه بالوضع، وقول من أهدره فيه مجازفة من بعض الوجوه.) [مرجع سابق/ سير أعلام النبالء/ج9/ص469].
ولكن هذا اسلوب عرفناه ممن 19 ..............
هذه زبدة ما فى المغازى
يحتاج اليه ولا يحتج به
والحمد اللهالتعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 18-06-2009, 09:16 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
صدقت اخى وعلى سبيل المثال لا الحصر
ما نقله هنا يريد ان يحتج به وهو عليه لا له حيث يقول
وهنا تلاحظ انهم يقولون يحتاجا ليه فى المغازى ولم يقل يحتج به بل نفى ان يحتج به فى المغازى ايضا فى تكلمة الجمله
ولكن هذا اسلوب عرفناه ممن 19 ..............
هذه زبدة ما فى المغازى
يحتاج اليه ولا يحتج به
والحمد الله
هذه هي الخلاصة
و شكراً للزميلة زهر مشاركتها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
صدقت اخى وعلى سبيل المثال لا الحصر
ما نقله هنا يريد ان يحتج به وهو عليه لا له حيث يقول
وهنا تلاحظ انهم يقولون يحتاجا ليه فى المغازى ولم يقل يحتج به بل نفى ان يحتج به فى المغازى ايضا فى تكلمة الجمله
ولكن هذا اسلوب عرفناه ممن 19 ..............
هذه زبدة ما فى المغازى
يحتاج اليه ولا يحتج به
والحمد الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الواقدي كذاب وضعيف ومتروك وهذا يوجد دليل عليه في كتب الجرح والتعديل السنية ولكنه ضعيف وكذاب ومتروك في الحديث النبوي لان الجرح والتعديل خاص بالاحاديث النبوية
الان نطلب من الزملاء المخالفين ان يثبتوا لنا ان روايات السيرة والتاريخ والمغازي يُشترط فيها صحة السند من الكتب واقوال علمائهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومناظن ان الموضوع عن المنافق عبدالله بن ابي بن سلول وليس عن الواقدي
وقد اثبتنا ان الواقدي هنا كان كاذبا في هذا الرواية من السيرة والمغازي لان كلامه ناقض القران
وكلام الكذاب اذا ناقض القران مردود عليه
لان القرآن يقول " لقد رضى الله عن المؤمنين اذيبايعونك تحت الشجرة "
وبما ان القرآن قال عنهم كلهم مؤمنين اذن ابن سلول ليس معهم لانه منافق
ايها الزميل سيد مؤمن
الله تعالى يقول انه رضى عن المؤمنين
وهل هذا يمنع ان يكون بينهم منافق وايضا بايع الرسول صلى الله عليه وآله ؟
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً}الفتح18
الله يتكلم عن المؤمنين وهذا لايمنع ان يكون بينهم منافق و يكون من المبايعين ويبايع ولكنه منافق وبيعته غير مقبوله .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق