إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

باب ان الشرك كل الشرك دعاء غير الله كالقول يا علي او يا حسين اغثني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وربي انك وافقتني

    تقول

    الزواج بنية الطلاق باطل لان الزواجين وإن كان دافعهما الرغبة الجنسية الا ان في احدهما نية مبيتة للطلاق يعد فترة فحولت النية فعله الصالح الى زنا محرم.
    الحمد لله ...الحمد لله ... الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
    هذا ما اقوله النية هي عقد العزم فذاك عقد العزم على الزواج وذاك عقد العزم على الزواج لمدة محددة حددها هو في نفسه ولذلك وجد هذا الفرق بين العملين

    نقاط سريعة

    1- اتفقنا على الدافع ((انجاز هائل بل وعظيم جدا))وهذا يعني وبهذا الاعتراف الذي انتزعناه ان الدافع او الرغبة لفعل الشيئ لا دخل له بالنية

    لاني قد تكون لي الرغبة في الزواج بنية الطلاق لكني لم اعقد العزم على ذلك ويستحيل ان يقال عني باني انوي الزواج بنية النكاح

    نعيما استاذي صندوق العمل



    2- اذا الذي فرق بين الفعلين نية الطلاق او العزم على الطلاق ..فتصبح العزم على الفعل هو عين النية

    طيب انا ايش كنت اقول ؟؟؟؟

    =============================
    زميلي الفاضل واستاذي الكريم تقول

    انت تلف وتدور في مسلمات مرة تسمي فعل الهجرة نية داخلية فبينت لك انها العزم على الهجرة وليست نية الهجرة فكل فعل على الاطلاق يحتاج عزم لإداءه لكن ذلك مختلف عن القصد من اداءه.
    يا سلااااااااااام

    يا حبيبي العزم على الاداء هو عين القصد من الاداء
    القصد الزواج بنية الطلاق العزم عليه

    يا حبيبي يا عمري

    يقول الشيخ الانصاري في كتاب الطهارة ج2 صفحة 15
    [تعريف النيّة]
    ثمّ النيّة لغة و عرفا و شرعا إرادة الشي‏ء و العزم عليه و القصد إليه، ففي الصحاح: نويت كذا إذا عزمت عليه‏

    ايش تكول

    =============================
    تقول ايها الزميل الكريم

    ان الزواج الذي اصله حلال يتبدل ويتحول زنا لو وُجِت نية الطلاق.
    ان اتيان الصلاة بنية الرياء باطلة وهي عمل صالح في اصله.
    وهذا ايضا ما يقوله زميلك القادسية ..والفعل خرج مغلفا بالرياء ف يالرياء وهذا الغلاف هو ما يسمى النية

    =============================

    الرسول صلى الله عليه وسلم يقول

    ((من كانت هجرته الى الله وروسله فهجرته الى الله ورسوله ))

    هنا الرسول صلى الله عليه وسلم الذي اوتي جوامع الكلم يكرر نفس الكلمة
    هجرته لله ورسوله ..هجرته لله ورسوله

    نفس الفعل كرره مرتين لكن الهجرة الاولى هي النية ... والهجرة الثانية هي الفعل كنتيجة للفعل

    ايش رايك بعد هذه الاقرارات الكريمة من حضرتكم

    تعليق


    • هذا ما اقوله النية هي عقد العزم فذاك عقد العزم على الزواج وذاك عقد العزم على الزواج لمدة محددة حددها هو في نفسه ولذلك وجد هذا الفرق بين العملين
      اذن النية فقط قلبت عمله من مباح الى منكر ، من صالح الى طالح من زواج الى زنا ووهو ماانكرته انت.

      اذا الذي فرق بين الفعلين نية الطلاق او العزم على الطلاق ..فتصبح العزم على الفعل هو عين النية

      لاعلاقة بالتسميات

      القصد - النية - العزم ، كلها كلمات ذات معنى متقارب فيصح احيانا استخدامها في مواضع لاتصح او ركيكة في مواضع اخرى.

      القصد والنية مترادفة أما العزم فهو يعطي فهم التوجه والشروع بعمل ما

      الرجل عزم على الهجرة ولكن بنية النكاح
      الرجل عزم على الزواج ولكن بقصد ان يطلقها بعد فترة.
      الرجل عزم على الصلاة لكن بنية او قصده المراءات

      نقول القادسية يكتب في ياحسين بنية هداية الشيعة لا حب التظاهر
      ونقول
      القادسية عزم على الكتابة في ياحسين بنية هداية الشيعة لا حب التظاهر

      وليس

      نقول القادسية نوى الكتابة في ياحسين بعزم هداية الشيعة لا حب التظاهر

      هذه يفهمها اي عربي فمن اي البلاد أنت ؟

      - الصلاة اصبحت كلها باطلة بنية الرياء
      - الهجرة ليس عليها ثواب لو كانت بقصد الدنيا فإن مات بالطريق مات للدنيا وليس شهيد فالنية هي اصل العمل حتى قبل ادراكه غايته -كأن يموت بمنتصف الطريق - (اي قبل ان يصل للبلد المحطة ليتزوج منه او يجاهد في سبيل الله)

      فكل مراوغاتك عزيزي هي للاطالة في الموضوع كي تهرب مما اوقعتك فيه اينما أدرت وجهك.

      فبعد ان شرحنا كثيرا عن النية خاصة ان صاحبك المحترم مسلم حق قد اعترض على مفهوم النية والموضوع لم يعد يستحمل هروبك منه اكثر فقد فُضِح فكر الوهابية السقيم انهم منخذلون اينما توجهوا فأعيد سؤالي عليك لننهي الموضوع:

      قارن بين طلب استغفار ابناء يعقوب من ابيهم وبين طلب استغفار الشيعة من الرسول وبين طلب استغفار قوم فرعون من فرعون من الله


      فإن استمررت بهروبك فلن اطاردك فيكفيني اني اثبتُ عجز الوهابية انه يستطيع النيل من توسل الشيعة وسيبقى هذا الموضوع فضيحة للسنة انهم لم يستطيعوا اثبات اهم اركان مذهبهم لنقض بقية المذاهب.

      تعليق


      • المهم اننا اتفقنا على ان الدافع على فعل الفعل لا علاقة له بالنية لان الدافع هو عبارة عن رغبة داخلية اما النية فهي الغلاف الذي يغلف العمل فاذا كان الغلاف صحيحا كان العمل صحيح واذا كان الغلاف باطلا فالعمل باطل

        فكما وضحت في امثلة سابقة ان الرجل يرغب في مساعدة الفقراء وهذا محمود لكنه ينوي السرقة((الغلاف)) وهذا باطل ومادام الغلاف ((السرقة)) باطل فالعمل باطل مهما كان الدافع


        وكما يقول
        الرجل عزم على الهجرة ولكن بنية النكاح
        هذا هو الصحيح
        فالهجرة هنا مغلفة بالنكاح دافعه اليها الرغبة الجنسية ....وووو

        ومن هاجر فرارا بدينه
        فهجرته هنا مغلفة بالفرار بالدين دافعه اليها الخوف من الله
        فهي الى الله

        يقول الشيخ الانصاري في كتاب الطهارة ج2 صفحة 15
        [تعريف النيّة]
        ثمّ النيّة لغة و عرفا و شرعا إرادة الشي‏ء و العزم عليه و القصد إليه، ففي الصحاح: نويت كذا إذا عزمت عليه‏


        الان وبعد هذا كله

        اقول

        فالذي يقول يا علي اشفني قد وقع في الشرك الاكبر الذي يقذف بصاحبه في نار جهنم لان العمل هنا مغلف بدعوة غير الله ودعوة غير الله بلا جدال شرك اكبر فالنية هي دعوة مخلوق وهي بلا شك باطلة باطلة وببطلانها بطل العمل ...ولا ينفع الدافع اليها مهما بررتموه لان الغاية لا تبرر الوسيلة الغاية هي الشفاء والوسيلة الشرك بالله


        قال الله تعالى

        ((يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد ))
        وقال الله تعالى
        ((ومن يدع مع الله الها اخر لا برهان له به فانما حسابه عند ربه انه لا يفلح الكافرون ))

        وقال الله تعالى
        ((ومن اضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له الى يوم القيامه وهم عن دعائهم غافلون ))


        وقال الله تعالى
        ((فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب باياته اولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى اذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا اين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على انفسهم انهم كانوا كافرين ))


        وقال الله تعالى
        ((يا ايها الناس ضرب مثل فاستمعوا له ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وان يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب ))

        فهل يستطيع علي والحسين خلق ذبابة ؟؟؟



        وقال الله تعالى على لسان الياس

        ((اتدعون بعلا وتذرون احسن الخالقين ))

        اتدعون عليا وتذرون احسن الخالقين ؟؟

        وقال الله تعالى

        ((ولئن سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولن الله قل افرايتم ما تدعون من دون الله ان ارادني الله بضر هل هن كاشفات ضره او ارادني برحمه هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون ))

        حسبي الله عليه توكلت ..حسبي الله عليه توكلت

        وقال الله تعالى
        ((ومن يدع مع الله الها اخر لا برهان له به فانما حسابه عند ربه انه لا يفلح الكافرون ))


        وقال الله تعالى
        ((فلا تدع مع الله الها اخر فتكون من المعذبين ))

        كل هذه الايات تبين ضلال وشرك من دعى مع الله غيره بل يكون قد اتخذ مع الله الها اخر لان الدعاء عبادة ومن صرف شيئا من العبادة لمخلوق فقد عبده


        قد يقول قائل نحن لا ندعو هؤلاء الا ونحن نعتقد بانهم لا ينفعون او يضرون
        قلت ثم ماذا ؟؟
        انتم دعوتموهم ولا يكفي الاعتقاد هذا والا الكان قد نفع مشركي قريش قبلكم

        ((الا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار ))

        واقول

        الاعتقاد بان الله هو النافع الضار اعتقاد طيب لكن اذا خالطه الشرك فقد حبط ذلك الاعتقاد وفسد لان الشرك محبط لاي عمل حتى لو كان مثل مجرة درب التبانة
        ((الا لله الدين الخالص؟؟؟؟؟)))


        ==========================================

        اما قول صندوق العمل

        قارن بين طلب استغفار ابناء يعقوب من ابيهم وبين طلب استغفار الشيعة من الرسول وبين طلب استغفار قوم فرعون من فرعون من الله
        اقول هذا الكلام اكتبه في ورقه وبله في ماء الورد واشرب منه ملعقة علىالريق

        لان طلب الاستغفار ليس دعاء غير الله بل هو طلب لان يدعى الله
        واما طلب الشيعة من الرسول الاستغفار لهم وقولهم يا رسول الله استغفر لي فهو ليس شرك لكنه خرافة وجنون
        وليس هذا موضوعنا

        موضوعنا ............هو

        انك ان كنت تدعو من دون الله مخلوقا اخر كقولك يا علي اشفني فانت وثني في طريقك لمصاحبة ابو لهب وابو جهل الى نار جهنم

        تعليق



        • انك ان كنت تدعو من دون الله مخلوقا اخر كقولك يا علي اشفني فانت وثني في طريقك لمصاحبة ابو لهب وابو جهل الى نار جهنم
          هذا شلون غباء
          يمكن لو كنا نكلم غنم وأبقار وبغال لفهمت
          المراد بين هذا وذاك كله يعود على النية
          إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرءا مانوى
          فان كانت نية الداعي ان غرضه من الدعاء الشرك بالله فهو مشرك
          وان كان يقصد بان يتوسل بحق محمد وآل محمد فهو مؤمن
          كما قلنا
          كل انسان ونيته
          وبس وينتهي موضوعك السخيف
          التعديل الأخير تم بواسطة شيعة للأبد; الساعة 08-01-2009, 02:18 AM.

          تعليق


          • انك ان كنت تدعو من دون الله مخلوقا اخر كقولك يا علي اشفني فانت وثني في طريقك لمصاحبة ابو لهب وابو جهل الى نار جهنم

            يالبوة الوهابية
            ينطبق كلامك ايضا على احمد ابن حنبل الذي يشارك النار والجحيم مع ابولهب وابو جهل
            والوهابية كالغنم يأخذون منه صلاتهم !!!

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة شيعة للأبد
              هذا شلون غباء
              يمكن لو كنا نكلم غنم وأبقار وبغال لفهمت
              المراد بين هذا وذاك كله يعود على النية
              إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرءا مانوى
              فان كانت نية الداعي ان غرضه من الدعاء الشرك بالله فهو مشرك
              وان كان يقصد بان يتوسل بحق محمد وآل محمد فهو مؤمن
              كما قلنا
              كل انسان ونيته
              وبس وينتهي موضوعك السخيف
              طيب لا يطق لك عرق ..النية ناقشناها بالتفصيل والنية هي العزم على فعل الفعل فاذا كان عازما على دعاء غير الله فسيكون عمله دعاء غير الله واذا كان عمله دعاء غير الله فنيته وعمله باطلان

              اما قولك

              فان كانت نية الداعي ان غرضه من الدعاء الشرك بالله فهو مشرك
              لغة ركيكة يبدو على صاحبها انه ليس بعربي واتي من جهة عجمته

              اذ ان الجملة لا تستقيم بهذا الشكل ((غرضه ان نيته))

              وكان من الواجب ان يقول (نيته الشرك بالله ))

              قلت هذا لا يكفي لان الدعاء وجه لغير الله سبحانه والدعاء هو العبادة فيكون الذي دعى غير الله سبحانه وتعالى قد عبده ومن عبد غير الله فهنيئا له نار جهنم

              تعليق


              • التعديل الأخير تم بواسطة حديث الصمت; الساعة 08-01-2009, 06:28 AM.

                تعليق


                • اعوذ بالله من الشيطان الغوي اللعين الرجيم
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم

                  ربما ساطرح مافهمته هنا شخصيا من خلال اطلاعي وبحثي عن حقائق نهجي التي بها استنير
                  اتمنى ان افيد واستفيد
                  والله حسبي ونعم النصير
                  من الأمور التي بها وصمنا نحن الشيعة هو قولنا ياعلي حين قيامنا وحين جلوسنا اوماشاكل ذلك
                  حتى قالوا عنا أننا نتعبد بعلي ابن ابي طالب عليه السلام مما جعل الأمر ان يتهمونا بالكفر والخروج عن حريم
                  طاعة الله الى الشرك به والعياذ بالله ..
                  والسؤال الذي ينبغي ان نثيره هنا من خلال هذه اللحظات هو :
                  لماذا نقول ياعلي ...؟؟؟
                  وماذا نقصد من قولنا ياعلي ..؟؟
                  وأمحور كلامي من خلال عدة نقاط :
                  لابد من إيضاح ديباجةٍ:
                  قول ياعلي ليس من معتقداتنا بمعنى لوقام الشخص ولم يذكر علياً
                  لانقول قد خرج من الدّين ..!! لأن الذي يخرج به الإنسان من الدّين ذلك ادا لم يعتقد بالمعتقدات
                  الأصوليه .. كتوحيد الله .. وعدالة الله .. ونبوة النبي صلى الله عليه وآله .. الخ ذلك وهنا لسنا في صدد ذكر ذلك حتى لانخرج من الموضوع ..
                  وهنا نعاود السؤال ونقول :
                  ماذا نقصد من قولنا ياعلي ..؟؟؟ وهنا عدة أمور :
                  الأمر الأول :ادا قصدنا من قولنا ياعلي واردنا بذلك الله جل شأنه حيث من جملة
                  أسمائه (( العلي ))فلا إشكال في ذلك لأن الأمر يكون على حدٍ سواء بين قولنا يا الله وقولنا ياعلي .
                  الأمر الثاني : ادا قصدنا من قولنا ياعلي وأردنا بذلك أنّ علياً هو الله (( والعياذ بالله )) فهذا هو الكفر بعينه ولا أحد يقول بذلك او يقصد
                  بذلك من شيعة علي ابن ابي طالب عليه السلام ..
                  الأمر الثالث: ادا قصدنا من قولنا ياعلي وأردنا بذلك بعث القوة في أنفسنا حيث أشتهر بين العرب وفي جميع الأمصار
                  ان علي ابن ابي طالب عليه السلام من الأبطال والشجعان ولهذا يقول
                  المعتزلي ابن ابي الحديد في شرحه لكتاب نهج البلاغة أن العرب كانوا يكتبون على سيوفهم
                  اسم علي ابن ابي طالب عليه السلام من أجل الإيحاء لأنفسهم وبعث القوة
                  في قلوبهم في محاربتهم والدخول في المعارك لإتصاف عليٍ عليه السلام بالقوة
                  فما المانع ان نبعث في أنفسنا القوة من خلال تذكّرنا لبطل من الأبطال ..
                  الأمر الرابع :ادا قصدنا من قولنا ياعلي واردنا بذلك ان يخلصنا من مصيبة او بلاءٍ فهل يجوز ذلك ام لا ..؟؟
                  قالوا علماء العامة ادا كانت الإستغاثة بحي من الأحياء فلا إشكال في ذلك .. طلب النصرة او العون من حيِ لا يمنع من المناداة
                  اما ادا كان من ميتٍ فهذا شرك بالله جل وعلا
                  ودليلهم على ذلك :
                  فعل الخليفة عمر ابن الخطاب حيث اصاب المدينة يوما من الأيام جفاف وانقطع المطر
                  فخرج الخليفة الى البر وقال : وهنا الشاهد : اللهم إنّا كنا نتوسل اليك بنبيك محمد (ص) فتسقينا المطر اللهم إنا نتوسل اليك
                  بعم نبيك العباس اللهم فاسقنا المطر عندها نزل المطر ..
                  وهنا قالوا لو جاز التوسل بالأموات لتوسل الثاني بالنبي محمد صلى الله عليه وآله
                  فعدم توسله به دليل على عدم الجواز بالتوسل بالأموات ..
                  وقال أحمد زيني دحلان وهو من علماء العامة في تعقيبه على هذه الراوية أنّ القوم فهموا الرواية خطاءً
                  بل الذي يستفاد من ذلك ان فعل الخليفة بيان كما يجوز التوسل بالأنبياء والرسل كذلك يجوز
                  التوسل بالأولياء الصالحين ..
                  أقول لماذا توسل الخليفة بعم النبي ..؟؟
                  يظهر من ذلك أنه اختار أقرب شخص للنبي صلى الله عليه وآله وهو العباس وفي النتيجة يرجع التوسل الى النبي (ص)
                  والنبي هو أقرب مخلوق الى الله جلا وعلا
                  وعندها نقول : لو تنزلنا وقلنا لايجوز التوسل بالأموات وطلب الحاجة منهم
                  فهل علي ابن ابي طالب علية السلام ميت او حيٌُ يرزق ..؟؟
                  لاريب أنّ الميت اذا وقع شهيداً فهو حي يرزق بنص القرآن الكريم حيث يقول تعالى :
                  ((( ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون )))
                  ويقول في آية أخرى :
                  ((( ولاتقولوا لمن يقتل في سبيل الله امواتٌٌ بل أحياء ولكن لاتشعرون )))
                  فهذا بنص القرآن الكريم أنّ الذي يموت ويقتل في سبيل الله هو حيٌ يرزق ايضاً ولكن هذا خارج
                  عن إحساسنا وشعورنا ،، وهذا علي ابن ابي طالب عليه السلام قتل شهيداً ،، قتل مظلوماً ،، وفي صلاته بل أفضل
                  مكان في الصلاة وهو السجود ،، وقتل في المسجد بل في المحراب وهو افضل المواقع في المسجد ... وفي شهر رمضان المبارك .. وفي يوم من ايام ليالي القدر ..
                  اوليس الذي يحوز على هذه المراتب يكون شهيداً ..؟؟ بلا خلاف في ذلك
                  أن علياً قتل شهيداً .. إذاً مالمانع ادا قلنا ياعلي وقصدنا القوة والشجاعة في أنفسنا
                  او قلنا ياعلي طلباً للإستغاثة والعون به حيث أن علياً حي يرزق بشهادة القرآن الكريم ويقول تعالى :
                  ((( وابتغوا اليه الوسيلة )))
                  فأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام خير وسيلة الى الله بعد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                  هذا بيان لقولنا ياعلي في كل الأحوال .. وهنيئاً لمن قالها ..

                  نسأل الله ان نكون ممن فازوا بولاية علي
                  وممن ساروا على نهج علي
                  انه سميع مجيب
                  ولاتحرمونا من فيض دعائكم
                  اخوكم


                  ملاجظة :: نفس الشيء يجوز مع الحسن والحسين وفاطمة فقد اشتق الله اسم الحسين من اسمه المحسن والحسن من اسمه ايضاً المحسن وفاطمة من اسمه فاطر السمواة والأرض

                  تحياتي

                  سيف الشيعة


                  تعليق


                  • تعليق


                    • تعليق


                      • المهم اننا اتفقنا على ان الدافع على فعل الفعل لا علاقة له بالنية لان الدافع هو عبارة عن رغبة داخلية اما النية فهي الغلاف الذي يغلف العمل فاذا كان الغلاف صحيحا كان العمل صحيح واذا كان الغلاف باطلا فالعمل باطل

                        فكما وضحت في امثلة سابقة ان الرجل يرغب في مساعدة الفقراء وهذا محمود لكنه ينوي السرقة((الغلاف)) وهذا باطل ومادام الغلاف ((السرقة)) باطل فالعمل باطل مهما كان الدافع
                        عن ابن القيّم:

                        وقد وافق احمد على سقوط القطع في المجاعة الأوزاعي وهذا محض القياس ومقتضي قواعد الرحمه فإن السنة إذا كانت سنة مجاعة وشدة غلب على الناس الحاجة والضرورة فلا يكاد يسلم السارق من ضرورة تدعوه إلى ما يسد به رمقه ويجب على صاحب المال بذل ذلك له إما بالثمن أو مجانا على الخلاف في ذلك والصحيح وجوب بذله مجانا لوجوب المواساة وإحياء النفوس اهـ

                        فكلامك خريط مادامت نية السرقة هي سد المجاعة ، وكما اسقط عمر الحد على السراق في عام المجاعة.

                        ومثله :

                        http://islamport.com/w/trj/Web/4172/240.htm
                        أتي عمر بإماء من إماء الإمارة استكرههنّ غلمان من غلمان الإمارة فضرب الغلمان ولم يضرب الإماء(899)، وأتي عمر بامرأة زنت فقال: إني كنت نائمة فلم أستيقظ إلا برجل قد جثم علي فخلى سبيلها ولم يضربها(900)، فهذه شبهة والحدود تدرأ بالشبهات ولا فرق بين الإكراه بالإلجاء وهو أن يغلبها على نفسها وبين الإكراه بالتهديد بالقتل، فقد حدث في عهد عمر: أن امرأة استسقت راعياً فأبى أن يسقيها إلا أن تمكنه من نفسها ففعلت
                        فرفع ذلك إلى عمر فقال لعلي: ما ترى فيها؟ قال: إنها مضطرة فأعطاها عمر شيئاً وتركها.

                        اذن مالذي جعل عمل المذنبين مرضياً عنه دنيا وآخرة ؟

                        هي النية التي يقرها العقل.

                        هذا هو الصحيح
                        فالهجرة هنا مغلفة بالنكاح دافعه اليها الرغبة الجنسية ....وووو

                        ومن هاجر فرارا بدينه
                        فهجرته هنا مغلفة بالفرار بالدين دافعه اليها الخوف من الله
                        فهي الى الله

                        يقول الشيخ الانصاري في كتاب الطهارة ج2 صفحة 15
                        [تعريف النيّة]
                        ثمّ النيّة لغة و عرفا و شرعا إرادة الشي‏ء و العزم عليه و القصد إليه، ففي الصحاح: نويت كذا إذا عزمت عليه‏
                        ارجع وأقول ان النية هي غير العزم فافهم ذلك جيداً

                        العزم مرتبط بالارادة للشروع بعمل اما النية فهي القصد من ذلك العمل

                        يعزم الرجل على الهجرة ونيته نكاح امرأة
                        يعزم الرجل على الهجرة ونيته الدفاع عن الاسلام
                        يعزم الرجل على السرقة ونيته سد رمقه
                        يعزم الرجل على الزواج لسد رغبته الجنسية (الدافع) ونيته الطلاق
                        يعزم الرجل على الصلاة ونيته الرياء

                        لاحظ لاعلاقة هنا للعزم بالنية

                        المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                        طيب لا يطق لك عرق ..النية ناقشناها بالتفصيل والنية هي العزم على فعل الفعل فاذا كان عازما على دعاء غير الله فسيكون عمله دعاء غير الله واذا كان عمله دعاء غير الله فنيته وعمله باطلان
                        أما العزم فلاعلاقة له بالنية كما بينت سابقا اذ هو مرتبط بالقيام بعمل ما

                        فالذي يقول يا علي اشفني قد وقع في الشرك الاكبر الذي يقذف بصاحبه في نار جهنم لان العمل هنا مغلف بدعوة غير الله ودعوة غير الله بلا جدال شرك اكبر فالنية هي دعوة مخلوق وهي بلا شك باطلة باطلة وببطلانها بطل العمل ...ولا ينفع الدافع اليها مهما بررتموه لان الغاية لا تبرر الوسيلة الغاية هي الشفاء والوسيلة الشرك بالله


                        تمخض الجبل فولد فأراً

                        لنناقش هذه العبارة:

                        فالنية هي دعوة مخلوق وهي بلا شك باطلة باطلة وببطلانها بطل العمل

                        اولا:
                        ان عزم العمل هو الطلب من مخلوق ، (وليس دعاء مخلوق، وهذه اول كذبة تفتريها علينا) ، لقضاء حاجته. وهذا الطلب لايختلف عما لو أتيتك وسألتك ان تقضي حاجتي فتجيبني وماحاجتك فأقول ان تسد دَيني.

                        سأقارنها بالزواج بنية الطلاق:
                        العزم هو الزواج لقضاء حاجة جنسية.

                        ثانياً:
                        إن النية متأصلة بالفعل وعليه يبطل العمل او يصلح ، بمعنى:

                        بوجود نية الطلاق يتحول زواجه الى زنى لان النية مؤثرة في الفعل. او بوجود نية الاستمرار فيبقى زواجا صالحا.

                        بالمقابل

                        بوجود نية ان المسؤول اله يبطل الطلب لانه ماان اتخذه اله حتى صار مشركاً فرُفِض اي طلب له ، وهنا الطلب هو دعاء كونه يطلب من المسؤول على انه اله والطلب من الاله يُسمى دعاء.

                        فليس الطلب بذاته هو من جعله مشرك
                        انما اتخاذه اله يُعبد من دون الله هو الذي جعله مشركاً حتى لو لم يدعوه طيلة حياته.

                        لاحظ:
                        وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى

                        فهنا إقرار منهم ان اتخذوا من دون الله اصنام يعبدوها.
                        عبادتهم لها هي التي جعلتهم مشركين وليس الغرض من هذه العبادة.

                        فلو أتى رجل وسأل الرسول ان يرضى الله عنه ويهديه الى مرضاته بفتح بصيرته لاجتناب معاصيه ويسأله الثبات على سبيل الله ، لم يكن في طلبه شركاً لانه يتخذ من النبي رسولاً لله عزوجل وليس اله.

                        لكن لو اتخذه اله لبطل طلبه وكان دعاءاً لإله غير الله عزوجل.

                        فبمقابل هذ النقطة اقول ان الشيعة نيتهم ان الرسول مربوب لارب وإن الامر كله بيد الله عزوجل ومادام الامر كذلك فلم ينقلب عملهم الى دعاء دون الله لان نية الطلب هو الطلب من مربوب عكس نية الطلاق التي قلبت الزواج الى زنى.

                        لغة ركيكة يبدو على صاحبها انه ليس بعربي واتي من جهة عجمته
                        اذ ان الجملة لا تستقيم بهذا الشكل ((غرضه ان نيته))
                        وكان من الواجب ان يقول (نيته الشرك بالله ))
                        قلت هذا لا يكفي لان الدعاء وجه لغير الله سبحانه والدعاء هو العبادة فيكون الذي دعى غير الله سبحانه وتعالى قد عبده ومن عبد غير الله فهنيئا له نار جهنم

                        بعد هذه الجولة الحوارية مع فارس اهل السنة تبين انه لايعرف كوعة من بوعة. فقد اتى بفهم سقيم لمفهوم النية اذ لم يفرّق بين العزم والمقصد ولم يفهم ان النية تقلب العمل الصالح الى طالح وبالعكس فلايشك اثنين من المسلمين ان سرقة بنك يهودي يموّل الالة الحربية الاسرائيلية والتبرع به لأطفال وجياع غزّة هو عمل صالح مأجور عليه فاعله، وإن نية الطلاق وإن ربما لن يفعلها لكن مجرد تبييتها قد قلب سنّة الرسول الى زنى بنظر اهل السنة.

                        وبعد هذا الفهم السقيم جاء ليطبقه على طلب الشيعة من الرسول فجعله شرك اكبر ولم يعرف فارس اهل السنة ان الطلب من الهة قريش ليس هو من جعلهم مشركين بل اتخاذهم لها انها الهة هي التي جعلتهم مشركين سواء طلبوا منها او لم يطلبوا منها شيئا واكتفوا فقط بالسجود لها. فهنا طلبهم يسمى دعاء لانه خرج بنية ان المسؤول هو اله.

                        الطلب وحده ياضالين من الذي لايضر ولاينفع لاعلاقة له بالشرك ياجهلة امة محمد

                        انا اطلب الان من قطعة بلاستيك وهي جهاز اللابتوب

                        يالابتوب اطبع لي كلامي بدون ان اضغط على الكيبورد.

                        لم يجبني

                        هل اصبحت الان مشركاً وخرجت من ملة الاسلام؟
                        مااغباكم ياوهابية ، صدق رب العزة اذ قال:

                        وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ [الأعراف : 179]

                        فحمداً لله على هزيمة الوهابية وفضح عقولهم المتحجرة في أهم وأكبر استشكال يستشكلوه على الشيعة وهو التوسل.

                        (وامعتصماه)

                        وآخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق وآله الطيبين الطاهرين.

                        تعليق


                        • الاستاذ سيف الشيعة مرحبا بك في هذا الموضوع
                          تقول

                          الأمر الرابع :ادا قصدنا من قولنا ياعلي واردنا بذلك ان يخلصنا من مصيبة او بلاءٍ فهل يجوز ذلك ام لا ..؟؟
                          قالوا علماء العامة ادا كانت الإستغاثة بحي من الأحياء فلا إشكال في ذلك .. طلب النصرة او العون من حيِ لا يمنع من المناداة
                          اما ادا كان من ميتٍ فهذا شرك بالله جل وعلا
                          اولا : سوف احسن الظن بك بل انا احسن الظن بك واقول بانك فهمت خطأ والا فلا يوجد عالم ممن تسميهم العامة اجاز الاتكال على غير الله
                          واما ما فعله عمر رضي الله عنه فقد طلب من من العباس دعاء الله سبحانه ولم يطلب منه ان ينزل المطر

                          ثانيا : التوسل على ثلاثة اوجه
                          1- طلب الدعاء وهذا جائز ولا محظور فيه لانه طلب من شخص ان يطلب من الله سبحانه الحاجة المرادة فيبقى العبد هنا متعلقا بالله عز وجل


                          2- التوسل بالذوات كالقول اللهم اني اسالك بحق محمد فهذا التوسل ليس فيه شرك كما ترى لكن لم يرد فيه نص صحيح صريح

                          3- وهو اشكالي عليكم والذي ارى انكم به تشركون بالله عز وجل وتعبدون معه الها اخر وهو طلب الحاجة من الولي مباشرة لقضائها فهذا فيه عبادة لغير الله بدعائه اذا ما علمنا ان الدعاء عبادة

                          تقول

                          ((( وابتغوا اليه الوسيلة )))
                          فأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام خير وسيلة الى الله بعد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
                          الوسيلة معناها القربة ..اي تقربوا الى الله بالاعمال الصالحة وليس بالتقرب الى عبد من عبيده فكل عبيده بما فيهم خيرهم محمد صلى الله عليه وسلم محتاجون اليه ومفتقرون لعونه وفاقد الشيئ لا يعطيه

                          تعليق


                          • صندوق العمل
                            يقول الشيخ الانصاري من علماء الشيعة في كتاب الطهارة ج2 صفحة 15
                            [تعريف النيّة]
                            ثمّ النيّة لغة و عرفا و شرعا إرادة الشي‏ء و العزم عليه و القصد إليه، ففي الصحاح: نويت كذا إذا عزمت عليه‏

                            لذلك اعيد واكرر

                            فالذي يقول يا علي اشفني قد وقع في الشرك الاكبر الذي يقذف بصاحبه في نار جهنم لان العمل هنا مغلف بدعوة غير الله ودعوة غير الله بلا جدال شرك اكبر فالنية هي دعوة مخلوق وهي بلا شك باطلة باطلة وببطلانها بطل العمل ...ولا ينفع الدافع اليها مهما بررتموه لان الغاية لا تبرر الوسيلة الغاية هي الشفاء والوسيلة الشرك بالله

                            طيب ولا تزعل

                            فالذي يقول يا علي اشفني قد وقع في الشرك الاكبر الذي يقذف بصاحبه في نار جهنم لان العمل هنا مغلف بالطلب من غير الله الشفاء والطلب من غير الله الشفاء بلا جدال شرك اكبر فالنية الطلب من مخلوق الشفاء وهي بلا شك باطلة باطلة وببطلانها بطل العمل ...ولا ينفع الدافع اليها مهما بررتموه لان الغاية لا تبرر الوسيلة الغاية هي الشفاء والوسيلة الشرك بالله

                            تعليق


                            • من وين جبت انا سيف الشعة ؟؟؟
                              اقصد حديث الصمت

                              تعليق


                              • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                                اخي الفاضل ارى منك اشياء قد اعجبتني وهي عدم التهور والسب كما لاقيته في بعض المواقع لأخوتنا اهل السنة

                                أما بعد

                                اللهم بحق محمد وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ان تثبتنا على الأيمان وعلى محبة اهل البيت وأن توحد كلمة المسلمين من اهل الشيعة والسنة

                                اللهم بحقك على كل مسلم ان تألف بين قلوبنا لتنتهي هذه المسألة الدامية بقبول وبتوحيد


                                أخوي الغالي اعانك الله فهو وحد المعين الذي يغيث الأنسان عندما يكون في حاجة اليه

                                أحببت ان اجيبك وأعطيك بعض الأشياء التي على ما اتصور انك تجهلها أو تعرفها ولكن تنكرها لكني لا اسيء الضن بك لأني والله يشهد ارى فيك الأنسان الراشد
                                والأنسان المتفهم والمثقف والعالم بأمور على ما اتصور اني لا اعرفها

                                لكن اعيك اول بدلليل من كتبكم

                                أولاً

                                قال ابن تيمية في الجزء الثاني من الفتاوي صفح (150) الطبعة الأولى سنة (1381هـ): وروى أبو نعيم الحافظ في كتاب دلائل النبوة ومن طريق الشيخ أبي الفرج، حدثنا سليمان بن أحمد الطبراني، حدثنا أحمد بن راشد، حدثنا أحمد بن سعيد الفهري، حدثنا عبدالله بن سليمان المدني، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (( لما أصاب آدم الخطيئة رفع رأسه فقال: يارب بحق محمد إلا غفرت لي فأوحى إليه ومامحمد ومن محمد؟ قال: يارب إنك لما أتممت خلقي رفعت رأسي إلى عرشك فإذا عليه مكتوب: لاإله إلاالله محمد رسول الله، فعلمت أنه أكرم خلقك عليك إذ قرنت اسمه مع اسمك. فقال: نعم قد غفرت لك، وهو آخر الأنبياء من ذريتك ولولاه ما خلقتك.. )) إلى آخره

                                ثانياً

                                دليل آخر على التوسل
                                أخرج الطبراني في الكبير والأوسط وابن حبان والحاكم وصححوه عن أنس قال: لما ماتت فاطمة بنت أسد دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فجلس عند رأسها فقال: رحمك الله يا أمي بعد أمي. وذكر ثناءه عليها وتكفينها ببرده. قال: ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أسامة وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيده، فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاضطجع فيه
                                ثم قال: (( الله الذي يحيي ويميت وهو حي لايموت، اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي )) وما أخرجه الطبراني في الصغير والحاكم وأبو نعيم والبيهقي من توسل آدم بمحمد صلى الله عليه وآله وسلم.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X