تويت
المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
-
لذلك لابد من تصوّر آلية بداية حصول الايمان كما ذكرت ذلك سابقاً. -
هناك فرق بين ان يخوض الانسان نفسه اختبار الاختيار وبين أن ينتقل اليه جاهزاً من والديه.
اذ ارى ان القرآن والنبوة مستقلان لنا نحن المسلمين ومتداخلان في الصدر الاول في أول الدعوة.
هناك فرق بيننا وبينهم ولكن المسألة هنا لا علاقة لها بالمتلقي
سواء كان في الصدر الاول أم في الصدر الاخير
وإنما تتعلق بذات الرسول ص وذات القرآن الكريم
لو تأملت فيهما لرأيت إستقلاليتهما عن بعضهما البعض....تعليق
-
الآلية لا تكون مشروطة بأحدهما للآخر في كلا الحالين
أما بالنسبة للقرآن فنعم هي مشروطة بالإيمان بالنبي
و أما بالنسبة للنبي فلا تكون مشروطة
فتتحقق بانشقاق القمر مثلا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
لكن احنا ماالنا علاقة بذاتهما ؟
نحن ندرس أثر كل منهما على الاخر في جعل المشرك يعتقد بهما ،
بمعنى
هل للقرآن أثر ودور في الاعتقاد بالنبي ؟
و
هل للنبي أثر ودور في الاعتقاد انه كلام الله؟
تعليق
-
للقرآن فنعم هي مشروطة بالإيمان بالنبي
القرآن معجزة الله للبشر
إذا استطاع كائن من كان أن يأتي بجزء بسيط منه إنتفى إعجازه...
القرآن تحدي الله للبشر
كيف يكون لها شرطا وهي تحدي...
انشقاق البحر
ولادة عيسى من غير اب
هذه معاجز قائمة بذاتها حينما يراها البشر يؤمنوا بها رغم جحود من جحد
هل حينما ترى معجزة ما تقول يشترط أن أؤمن بها إذا كان مصدرها نبي
فمعاجز الاولياء ألا نؤمن بها وهي صادرة من غير نبي
تعليق
-
كلاهما يدعوا للاخر هذا لا جدال فيه
هل للقرآن أثر ودور في الاعتقاد بالنبي ؟
و
هل للنبي أثر ودور في الاعتقاد انه كلام الله؟
ولكن تأمل استقلالهما عن بعضهما البعض
وهذا كرم الله لنا ... فتأمل.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
فقط للتوضيح ، قصدي بالآلية هو كيف حصل الايمان اي نعرف تسلسل الاحداث لنعرف منه السبقية.
تعليق
-
ايضا لم يصلك كلاميالمشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
هل لدعوة ايا منهما اثر لاعتقاد الكافر بهما ؟
من كان له الفضل على الاخر ليصدق المشركون بالاخر او بكليهما؟
للسهولة :
هل سيتأثر التصديق بالنبي انه نبي لو لم يكن هناك قرآن اصلا؟
وهل سيتأثر التصديق بالقرآن انه كلام الله لو أتى به معاوية مثلا ؟
تعليق
-
بشكل ادق هناك ما يعبر عنه التقدم الطبعي والتأخر الطبعي.المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
فالعدد 2 مكون من 1 و 1 ، ورقم 1 متقدم طبعا على رقم 2
تعليق
-
عندما يكون السؤال موجها الى المسلمينالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
فمعنى ذلك أننا فرغنا من مسألة الايمان بالتوحيد وبالنبي وبسلسلة ما يجب على المسلم الايمان به..
ومحور كلامنا.. بعد ان افترضنا انفسنا مسلمين بغض النظر عن الكيفية والطريق الذي وصلنا عبره الى الاسلام..
فسؤالنا يدور حول نقطة محددة طرحتها في اسئلتي ضمن اكثر من صيغة..
وأوردت اشكالية على من قال بأن الايمان بالنبي وبالقرآن هو في عرض واحد..
ولحد الان لم يتم رد هذه الاشكالية .. فماذا لديكم قبل ان ننتقل الى مناقشة مقولة ان الايمان بالقرآن متفرع عن الايمان بالنبي؟
تعليق
-
المقصود هو كلمة الآليةالمشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
أي أن الإيمان بالقرآن يشترط فيه وجود نبي
أما الإيمان بالنبي لا يشترط فيه وجود قرآن
تعليق
-
نعم نؤمن بها و هي صادرة من غير نبيالمشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
أما لو لم ينسب هذا الولي نفسه للنبي لما آمنا بها و لا به
أما لو ثبت لنا ارتباط هذا الولي بالنبي فسنؤمن بمعاجزه
إذا فمعجزة هذا الولي هي معجزة النبي صلى الله عليه و آله
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
شيخنا
كانت هذه مشاركة في حوار مع الاخوة حول صدر الاسلام وليس واقعنا اليوم.
تعليق
-
عندما كان الإمام الحسين صلوات الله عليه يقرأ :المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
( أم حسبت أن أصحاب الكهف و الرقيم كانوا من آياتنا عجبا )
و رأسه على الرمح
فهي معجزة رسول الله صلى الله عليه و آله
و كذلك عندما حاول المجرمين أن يقتلعوا الرمح
الذي عليه رأس الإمام الحسين صلوات الله عليه فلم يستطيعوا
لأن طفلة له قد وقعت على الأرض
فهي معجزة رسول الله صلى الله عليه و آله
تعليق
-
فقال أحدهم رأسك أعجب و أعجب يا أبا عبد الله !!المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
أي أن قراءة الأمام الحسين صلوات الله عليه
للقرآن هي أعظم من القرآن
تعليق
تعليق