إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46


    المشاركة الأصلية بواسطة ragheb


    وعندي سؤال آخر لك وهو لو آتى صاحب الزمان عج وقال لنا أن الكتاب الذي بين أيدينا محرف كما حرف الإنجيل أو هناك سور قرآنية غير مكتملة فهل نصدق الإمام المهدي عج مقابل الكتاب الذي بين أيدينا أو العكس نكذب الإمام المهدي عج على حساب الكتاب الذي بين أيدينا

    سؤالك هذا خارج البحث وله فضاء آخر


    أما إني لو اخبرني صلوات الله عليه لصدقته

    و كيف لا أصدقه و قد جعلت قراءات كثيرة أقلها سبع ؟؟

    و كيف لا أصدقه و هو أعظم من القرآن ؟؟

    لو كذبته لصرت كافرا

    و حبط إيماني بوجوب كون حجة على الأرض

    و لا أحد يعترض لأن كل من يدعي الإسلام قاطبة

    يعترفون بظهوره آخر الزمان

    و كيف إذا كذبته و قد أتى بالمعاجز ؟؟

    سيحبط إيماني بمئة و أربعة و عشرين ألف نبي و معاجزهم

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
      [size=2]

      سؤالك هذا خارج البحث وله فضاء آخر





      أما إني لو اخبرني صلوات الله عليه لصدقته

      و كيف لا أصدقه و قد جعلت قراءات كثيرة أقلها سبع ؟؟

      و كيف لا أصدقه و هو أعظم من القرآن ؟؟

      لو كذبته لصرت كافرا

      و حبط إيماني بوجوب كون حجة على الأرض

      و لا أحد يعترض لأن كل من يدعي الإسلام قاطبة

      يعترفون بظهوره آخر الزمان

      و كيف إذا كذبته و قد أتى بالمعاجز ؟؟

      سيحبط إيماني بمئة و أربعة و عشرين ألف نبي


      [/quote]

      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
      قولي.
      السلام عليكم أخي يا بن طه والمحكمات وأحسنتم الإجابة وهناك مسألة أو مثل ثاني لو إفترضنا أن الله أعاد النبي محمد ولن نقول الإمام الحجة مع أنهم كلهم نور واحد فلو إفترضنا أن الله أعاد النبي محمد إلى هذه الحياة ونحن متيقنون أنه النبي محمد وقال لنا ليس هذا القرآن الذي نزل عليّ بل أنه ناقص أو محرف فهل سنسمع كلام النبي ونطيعه أم نعصيه ونتمسك بالكتاب المحرف كما فعل اليهود والنصارى فلو أطعنا النبي مع تيقننا أنه النبي وطبعا هذا مثل يضرب ولا يقاس فإنه حتما سيأتينا بالكتاب الصحيح فيكون بالتالي إيماننا بالكتاب بعد إيماننا بالنبي وليسا متلازمين وأشكركم كل الشكر أخي يا بن طه والمحكمات أخ وصديق مخلص .

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة ragheb
        أخت زهر نحن نتناقش ولسنا بصدد سباق لنصمم على خطئنا .
        أين هو خطأي ؟

        تعليق


        • #49

          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

          وهذا رأي الأول في الموضوع

          و هو أن الايمان بالنبوة والمعجزة لا انفصال بينهما

          فمن صدق النبي آمن بالكتاب ومن أمن بالنبي صدق الكتاب
          اختي هذا صحيح من باب الوجوب

          و ليس صحيح في سؤال الموضوع


          و كذلك هو صحيح من باب الوجوب

          و ليس صحيح من باب التطبيق


          أي بمعنى ليس كل من آمن برسول الله آمن بالقران

          و ليس كل من آمن بالقرآن آمن برسول الله صلى الله عليه و آله


          مثلا عائشة تكفر بالنبي في جانب و تؤمن بالقرآن في جانب

          و تؤمن بالنبي في جانب و تكفر بالقران في جانب

          ( ظاهرا )

          و إلا فهي لم تؤمن بالله و رسوله و كتابه طرفة عين

          و إنما رماها أبوها اليهودي أبوبكر ابن قحافة الحبشي

          جاسوسة في بيت رسول الله و هو يعلم صلى الله عليه و آله

          و هي اللتي قتلته مسموما باعتراف البخاري بحديث اللد


          فهي تؤمن ( ظاهرا ) علنا أنه رسول الله

          و تكفر بالقرآن علنا ( و قرن في بيوتكن )

          و تدوس على الآية بأقدام جمل أبيها الأدنب


          و تؤمن ظاهرا ( بالقرآن ) بآية المودة و المباهلة

          و تكفر برسول الله و تخرج لقتل آل محمد الذين هم أهل

          آية المباهلة و مودتهم مودته صلى الله عليه و آله و لو كانت

          تؤمن برسول الله لألقت إليه بالمودة بدل أن تلقي إليه بالحرب


          و كذلك السنة فإنهم يؤمنون ( ايمانا اعتباريا ) بأنه رسول الله

          و يكفرون بالقرآن ( و ما ينطق عن الهوى )

          و يقولون محمد يخطيء و ما هو إلا بشر مثلنا


          و يقولون يعبس و القرآن يقول ( و إنك لعلى خلق عظيم )


          و العملية إبدالية ( عكسية )

          في كلا المثالين و المثال الذي قبلهما






          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            أين هو خطأي ؟
            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
            قولي.
            أختي زهر الشوق تحية وسلام لك .
            أختي أنت سألتي عدة أسئلة وعندما أجبتك عنها كان جوابك النهائي أنك مصرة على أن الإيمان بالنبي والقرآن متلازمان ولم أجد لك أي رد على ما قلته لك وأنا أعرف أنك فطنة وصاحبة فكر منفتح فلو شئتي أن أقتبس من كلامكم لأريك أن هناك بعض الأمور التي سألتي وأجبناك عنها بسؤال آخر فلم تعلقي إلا على الإصرار في إجابتك فاليرحمك الله أعيدي قراءة ما كتبته بتأني لأني على ثقة أنك لست أنت من يكتب الرد أي بمعنى أن يداك التي تخط الرد ولكنك لم تقرئيه جيدا لأنني أعرف مسبقا أن عقيدة الأخت زهر ليست بهذه الردود وقد يكون السبب أنك لم تركزي جيدا على قراءة ردودي وأنا أعذرك لأنك تقومين بالرد على عشرات المواضيع يوميا في المنتدى فمهما كان الإنسان عبقري ولديه عشرات المواضيع يوميا فإنه لن يركز على بعض المشاركات وأنا أعرف منذ زمن قديم أن إنتاجك الفكري ثروة هائلة لدينا في المنتدى وأنت تعرفي مكانتم لدينا لذا أنا أخاطب فيك الأخت زهر الشوق التي أعرفها من حوالي عشرة أشهر في المنتدى أنها صاحبة الإبداع الدائم فمالي أراكي تغيرت كتابتك وأسلوبك وحتى تخاطبك معنا على كل حال أنا كما قلت لك فأنا أعذرك ربما لكثرة مشاركاتك ولكن لن ننسى أنك من أحد المبدعين في المنتدى ولا تنسي أن كل كلمة نكتبها نحن محاسبين عليها فليس هناك أفضل من مطالبة الحق لمحمد وآل محمد وللمكسورة ضلعها فاطمة بنت محمد وكما قال الإمام علي عليه السلام إعرف الحق تعرف أهله مع تحياتي إليك من أخيك راغب .

            تعليق


            • #51


              المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات



              اختي هذا صحيح من باب الوجوب

              و ليس صحيح في سؤال الموضوع


              و كذلك هو صحيح من باب الوجوب

              و ليس صحيح من باب التطبيق

              و حتى هذا الوجوب هو نسبي

              أي بمعنى ,, لن يتحقق هذا الوجوب دائما في مجال الإفتراض

              و الإمكان فيما يتعلق بالإيمان بالقرآن أما الإيمان بالنبي

              فهو دائم الوجوب

              و أما بالنسبة للقرآن فكيف يتحقق وجوب الإيمان بكتاب دون نبي

              و كيف سيعذبنا الله بعدم الإيمان بكتاب لا نستطيع الوثوق بأنه كتابه ؟؟

              أما لو جاء نبي بدون كتاب فلن يتحقق هذا الوجوب بل الذي

              سيتحقق هو وجوب الإيمان بهذا النبي و عدم الإيمان به سيعذبنا

              عليه الله



              تعليق


              • #52
                السلام عليكم
                جميلة هي حركة الفكر التي تعود بنا الى الجذور..
                أتابع في هذا الرد مناقشة الرأي الذي يقول ان الايمان بالنبي وبالقرآن هو في عرض واحد..

                في تعليق سابق أشرت الى ما يكتبه بعض الاعضاء المشاركين من مسألة التلازم بين الايمان بالنبي والايمان بالقرآن..
                ومعنى التلازم المقصود هو أن الايمان بأحدهما يلازمه الايمان بالاخر..
                ربما لهذا السبب أجد بعض الاجوبة والتعليقات تندرج تحت هذا الاطار.
                وما الفت النظر اليه هو انني قلت سابقا أن مسألة التلازم بينهما هي مما لا شك فيه عند المسلمين وهي ليست مورد سؤالنا وبحثنا..
                وقد ذكرت مثالا عن التلازم وها انذا اتحدث عنه بالتفصيل ..
                النار والدخان أمران متلازمان.. فإذا رأينا الدخان في مكان فإننا نحكم بوجود النار قطعا، وعندما نرى النار نحكم بوجود الدخان قطعا..
                وكذلك الحال عندما نصف شخصا بأنه أب، فإننا نعلم يقينا أن له أبن، وعندما نصف شخصا بأنه ابن فإننا نعلم يقينا بأن له أب.
                قد تكون رؤيتنا للدخان سابقة لرؤيتنا النار، ومعرفتنا بالابن سابقة لمعرفتنا بالاب، وقد يكون العكس ايضا.
                فنرى النار اولا لنعرف وجود الدخان ، ونتعرف على الاب لنعرف وجود الابن.
                ولكن هاذين المتلازمين الذين لا ينفكا عن بعضهما ، النار والدخان ، أو الاب والابن، يوجد بينهما تقدم وتأخر طبعي ورتبي، فأحدهما متقدم ،والاخر متأخر عنه، مع العلم انه لا يمكن التفكيك بين المتلازمين لأنه اذا فككنا بينهما انتفى التلازم.
                وفيما نحن فيه، فإن التلازم بين الايمان بالنبي والايمان بالقرآن ليس ممكنا عند المسلمين، لان الايمان باحدهما ونفي الاخر ينفي صفة الاسلام عن المؤمن بأحدهما..
                والاية التي وردت في مداخلة الاخ صندوق العمل:
                وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس : 15]
                تدخل في هذا الاطار، فهؤلاء يتعاطون مع محمد (ص) بخلفية تصديقه وعدم قبولهم ما اتى به، لذا قالوا له.. آئت بقرآن غير هذا او بدله.. فموقفهم هو رافض للقرآن وليس لمحمد..
                وكذلك الحال في غير المسلمين ممن يبدي اعجابه بالقرآن او بجانب من آياته، فهم يتعاطون مع الايات القرآنية من الجانب الذي ينسجم مع افكارهم، ولا يقبلون أن محمدا نبي،

                هذا من جهة ومن جهة اخرى..
                فإن الاستدلال على المتلازمين تارة يكون على نحو الدليل، (الإنّي) وتارة يكون على الدليل (اللمّي).
                فالدليل الانّي يعني الاستدلال على وجود الدخان من وجود النار مثلا.
                والدليل اللمّي يعني الاستدلال على وجود النار من وجود الدخان.

                وإيمان الجن كما ورد في الاية :
                قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً [الجن : 1]
                هو من نماذج الدليل اللمّي.
                آمل أن تكون قد اتضحت صورة الاشكاليات اكثر..
                وعلى هذا اعود الى سؤالنا الاول..
                فماذ لديكم؟


                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                  السلام عليكم
                  جميلة هي حركة الفكر التي تعود بنا الى الجذور..
                  أتابع في هذا الرد مناقشة الرأي الذي يقول ان الايمان بالنبي وبالقرآن هو في عرض واحد..

                  في تعليق سابق أشرت الى ما يكتبه بعض الاعضاء المشاركين من مسألة التلازم بين الايمان بالنبي والايمان بالقرآن..
                  ومعنى التلازم المقصود هو أن الايمان بأحدهما يلازمه الايمان بالاخر..
                  ربما لهذا السبب أجد بعض الاجوبة والتعليقات تندرج تحت هذا الاطار.
                  وما الفت النظر اليه هو انني قلت سابقا أن مسألة التلازم بينهما هي مما لا شك فيه عند المسلمين وهي ليست مورد سؤالنا وبحثنا..
                  وقد ذكرت مثالا عن التلازم وها انذا اتحدث عنه بالتفصيل ..
                  النار والدخان أمران متلازمان.. فإذا رأينا الدخان في مكان فإننا نحكم بوجود النار قطعا، وعندما نرى النار نحكم بوجود الدخان قطعا..
                  وكذلك الحال عندما نصف شخصا بأنه أب، فإننا نعلم يقينا أن له أبن، وعندما نصف شخصا بأنه ابن فإننا نعلم يقينا بأن له أب.
                  قد تكون رؤيتنا للدخان سابقة لرؤيتنا النار، ومعرفتنا بالابن سابقة لمعرفتنا بالاب، وقد يكون العكس ايضا.
                  فنرى النار اولا لنعرف وجود الدخان ، ونتعرف على الاب لنعرف وجود الابن.
                  ولكن هاذين المتلازمين الذين لا ينفكا عن بعضهما ، النار والدخان ، أو الاب والابن، يوجد بينهما تقدم وتأخر طبعي ورتبي، فأحدهما متقدم ،والاخر متأخر عنه، مع العلم انه لا يمكن التفكيك بين المتلازمين لأنه اذا فككنا بينهما انتفى التلازم.
                  وفيما نحن فيه، فإن التلازم بين الايمان بالنبي والايمان بالقرآن ليس ممكنا عند المسلمين، لان الايمان باحدهما ونفي الاخر ينفي صفة الاسلام عن المؤمن بأحدهما..
                  والاية التي وردت في مداخلة الاخ صندوق العمل:
                  وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس : 15]
                  تدخل في هذا الاطار، فهؤلاء يتعاطون مع محمد (ص) بخلفية تصديقه وعدم قبولهم ما اتى به، لذا قالوا له.. آئت بقرآن غير هذا او بدله.. فموقفهم هو رافض للقرآن وليس لمحمد..
                  وكذلك الحال في غير المسلمين ممن يبدي اعجابه بالقرآن او بجانب من آياته، فهم يتعاطون مع الايات القرآنية من الجانب الذي ينسجم مع افكارهم، ولا يقبلون أن محمدا نبي،

                  هذا من جهة ومن جهة اخرى..
                  فإن الاستدلال على المتلازمين تارة يكون على نحو الدليل، (الإنّي) وتارة يكون على الدليل (اللمّي).
                  فالدليل الانّي يعني الاستدلال على وجود الدخان من وجود النار مثلا.
                  والدليل اللمّي يعني الاستدلال على وجود النار من وجود الدخان.

                  وإيمان الجن كما ورد في الاية :
                  قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً [الجن : 1]
                  هو من نماذج الدليل اللمّي.
                  آمل أن تكون قد اتضحت صورة الاشكاليات اكثر..
                  وعلى هذا اعود الى سؤالنا الاول..
                  فماذ لديكم؟



                  بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
                  قولي.
                  سلمت يداك فأنت دائما مبدع على أمل أن نجد مشاركات من الطرف السني ويهمنا بمن يكتب بغزارة في يا حسين من الجانب السني أن يجيب على سؤال فضيلة الشيخ وأشكركم مرة أخرى فضيلة الشيخ العاملي على طرحكم المميز .

                  تعليق


                  • #54

                    المشاركة الأصلية بواسطة ragheb

                    فيكون بالتالي إيماننا بالكتاب بعد إيماننا بالنبي وليسا متلازمين
                    نعم في حالة وجود نبي و كتاب معا

                    فليس الإيمانين بهما متلازمين وقتيا

                    و لا يمكن أن يكونا في نفس اللحظة

                    و لا بد أن يسبق أحدهما الآخر

                    فأما سبق الإيمان بالنبي فهو متحقق

                    و أما سبق الإيمان بالكتاب فلن يتحقق

                    لأنه لا يمكن أن يأت بكتاب إلا نبي



                    المشاركة الأصلية بواسطة ragheb

                    وأشكركم كل الشكر أخي يا بن طه والمحكمات أخ وصديق مخلص .
                    أخي راغب إنك لمولاي و إنك لصديقي

                    و إنك لمخلص و إني لأشكرك أيضا


                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات



                      نعم في حالة وجود نبي و كتاب معا

                      فليسا الإيمانين بهما متلازمين وقتيا

                      و لا يمكن أن يكونا في نفس اللحظة

                      و لا بد أن يسبق أحدهما الآخر

                      فأما سبق الإيمان بالنبي فهو متحقق

                      و أما سبق الإيمان بالكتاب فلن يتحقق

                      لأنه لا يمكن أن يأت بكتاب إلا نبي





                      أخي راغب إنك لمولاي و إنك لصديقي

                      و إنك لمخلص و إني لأشكرك أيضا




                      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
                      قولي.
                      مولاكم الإمام صاحب الزمان (عج) بارك الله فيك أخي وبالبطن الذي حملك وطمئني دائما عنك فأنا منذ مدة مفتقدك وأشكر مداخلتك الرائعة وكما قلت للأخوة أن الأخ ابن طه والمحكمات هو من الأرقام الصعبة في يا حسين فانتظروا إبداعاته وفعلا نجدك كل يوم ترتقي بأسلوبك الكبير والمميز مع تمنياتي أن تعود لصحتك وعافيتك بحق محمد وآل محمد .

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                        السلام عليكم
                        جميلة هي حركة الفكر التي تعود بنا الى الجذور..
                        أتابع في هذا الرد مناقشة الرأي الذي يقول ان الايمان بالنبي وبالقرآن هو في عرض واحد..
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                        في تعليق سابق أشرت الى ما يكتبه بعض الاعضاء المشاركين من مسألة التلازم بين الايمان بالنبي والايمان بالقرآن..
                        ومعنى التلازم المقصود هو أن الايمان بأحدهما يلازمه الايمان بالاخر.....

                        وعلى هذا اعود الى سؤالنا الاول..
                        فماذ لديكم؟


                        السلام عليكم

                        شيخنا الجليل

                        في مسألة التلازم التي تفضلت بها فأنا لم اقصد لزوم وجوب الايمان بالاثنين شرعاً لتصح العبادة فهذا أمر منتهين منه

                        بل قصدت ان العلة اي السبب الذي يدفع للايمان بأحدهما يعتمد على الايمان (الاقتناع العقلي) بالاخر بحيث لايمكن فصل الاثنين من دعم احدهما للاخر للايمان بهما فلاهذا مستقل بالايمان به عن ذاك ولاالعكس ، اي يؤمَن به اولاً بدون تأثير الثاني ليتم بعد ذلك ان يؤمَن بالثاني نتيجة الايمان بالاول. على الاقل هذه الحالة موجودة في صدر الاسلام عند بداية الدعوة

                        وذكرت في ردي السابق ان هناك اقتناع عقلي (ابتداءاً) بمضمون ماجاء به النبي (القرآن) من بعث وحساب وهذه افكار لها جذور عند مجتمع قريش حيث كانوا يؤمنون بالحياة الثانية كما تم تبيانه في موضوع النبأ العظيم فحاول القرآن ان يوجه مجتمع قريش للتصديق بالنبي من خلال تلك القناعات (قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ )

                        فملخص كلامي ان الايمان بنبوة النبي استندت اول الامر الى حصول قناعات أولية بمحتوى الرسالة فانعكس ذلك على الايمان بالرسول الذي انعكس مرة اخرى للايمان بمجمل مضمون الرسالة (القرآن)

                        تعليق


                        • #57
                          أخت زهر نحن نتناقش ولسنا بصدد سباق لنصمم على خطئنا على كل حال أنا أحترم رأيك مع علمي الأكيد أن سؤالي الأخير لم يكن خارج الموضوع


                          أخي راغب نعم نحن في نقاش حول أسئلة الشيخ أبومحمد
                          وردودي ليس بها خطأ من أي نوع
                          ولكن أخي سؤالك فعلا خارج الموضوع
                          فأسئلة الشيخ محددة
                          وأنت أتيت بسؤال يخرج عن نطاق البحث 360 درجة
                          الشيخ يسأل
                          هل إيمانكم برسول الله محمد (ص) متفرع عن إيمانكم بالقرآن ؟
                          أم أن ايمانكم بالقرآن متفرع عن إيمانكم بالنبي؟
                          أم أن ايمانكم بالاثنين كان في عرض واحد؟
                          أم أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وبين ايمانكم بالقرآن؟

                          وكان جوابي أنهما في عرض واحد وأعتقد الأخ صندوق العمل يوافق هذا الرأي في ردوده على الشيخ

                          وأنت جئت لي بسؤال مختلف
                          وعندي سؤال آخر لك وهو لو آتى صاحب الزمان عج وقال لنا أن الكتاب الذي بين أيدينا محرف كما حرف الإنجيل أو هناك سور قرآنية غير مكتملة فهل نصدق الإمام المهدي عج مقابل الكتاب الذي بين أيدينا أو العكس نكذب الإمام المهدي


                          هذا كان سؤالك وكأنك تفتح باب على مقولة تحريف القرآن

                          فان كان سؤالك افتراضي ؟
                          فهو افتراض باطل
                          وان كان سؤالك عقائدي ؟
                          فاسمح لي اقول بأني لا أعتقد به لأني بذلك أكذب الله
                          والله عز وجل يقول في كتابه العزيز ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) وهذا هو اعتقادي بالقرآن

                          وان كنت تصدق هذا القول وتسير معه فهذا يتبعه الشك في تعبدك بقرآن محرف !

                          وهذا ليس بحث الشيخ العاملي


                          وقولك هنا

                          وإن كان محرج إنسي الموضوع


                          سؤالك لم يكن محرجا وقد أجبتك عليه

                          أختي أنت سألتي عدة أسئلة وعندما أجبتك عنها كان جوابك النهائي أنك مصرة على أن الإيمان بالنبي والقرآن متلازمان ولم أجد لك أي رد على ما قلته لك وأنا أعرف أنك فطنة وصاحبة فكر منفتح فلو شئتي أن أقتبس من كلامكم لأريك أن هناك بعض الأمور التي سألتي وأجبناك عنها بسؤال آخر فلم تعلقي إلا على الإصرار في إجابتك فاليرحمك الله أعيدي قراءة ما كتبته بتأني لأني على ثقة أنك لست أنت من يكتب الرد أي بمعنى أن يداك التي تخط الرد ولكنك لم تقرئيه


                          أخي راغب أنت اقتبست مشاركتي وعليها بنيت نقاشك فعن أي أسئلة تتحدث ؟
                          أنت لم تسألني في شئ سوى السؤال الخارج عن البحث
                          وأما الأسئلة فهي أسئلة الشيخ الخاصة بالموضوع وعليها كانت اجاباتي
                          ولهذا علينا كمحاورين في الموضوع التقيد بماحدده الشيخ في بحثه

                          فعن أي أسئلة تتحدث ؟!
                          لأني علقت على اقتباسك بما وجدته يحتمل الموضوع

                          لأنني أعرف مسبقا أن عقيدة الأخت زهر ليست بهذه الردود وقد يكون السبب أنك لم تركزي جيدا على قراءة ردودي وأنا أعذرك لأنك تقومين بالرد على عشرات المواضيع يوميا في المنتدى فمهما كان الإنسان عبقري ولديه عشرات المواضيع يوميا فإنه لن يركز على بعض المشاركات


                          أخي ما دخل عقيدتي باقتباساتك ؟
                          وعقيدتي بأسئلة الشيخ أوضحتها تماما
                          أنت تعذرني على ماذا ؟
                          وأين عشرات المواضيع التي أشارك فيها يوميا ؟

                          وأنا أعرف منذ زمن قديم أن إنتاجك الفكري ثروة هائلة لدينا في المنتدى وأنت تعرفي مكانتم لدينا لذا أنا أخاطب فيك الأخت زهر الشوق التي أعرفها من حوالي عشرة أشهر في المنتدى أنها صاحبة الإبداع الدائم


                          شكرا لك أخي راغب على هذه الثقة وهذا الشعور النبيل



                          فمالي أراكي تغيرت كتابتك وأسلوبك وحتى تخاطبك معنا


                          قد ترى أن أسلوبي تغير لأسباب خاصة بالمنتدى لا أكثر ولكني لم أتغير على أحد هنا حتى من آذوني تناسيت أذاهم




                          فأنا أعذرك ربما لكثرة مشاركاتك ولكن لن ننسى أنك من أحد المبدعين في المنتدى

                          لا أدري على ما تعذرني ؟
                          في الواقع أن مشاركاتي الآن اقل بكثير من السابق

                          عموما شكرا لك على حسن اطرائك وأنت أيضا من المبدعين بالحوارات

                          ولا تنسي أن كل كلمة نكتبها نحن محاسبين عليها فليس هناك أفضل من مطالبة الحق لمحمد وآل محمد وللمكسورة ضلعها فاطمة بنت محمد وكما قال الإمام علي عليه السلام إعرف الحق تعرف أهله مع تحياتي إليك من أخيك راغب .


                          ما سبب قولك هذا ؟
                          أنا على يقين أن كل ما ننطق به ونخطه محاسبين عليه فهل وجدت في ما أكتب ما هو مشين ؟
                          وهل وجدت في مشاركاتي ما يعطي انطباعا بأن دخولي لغير الدفاع عن رسول الله وأهل بيته الكرام عليه السلام ؟
                          الحمد لله رب العالمين الذي جعلني على ولاية أهل بيت نبيه

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                            السلام عليكم
                            جميلة هي حركة الفكر التي تعود بنا الى الجذور..
                            أتابع في هذا الرد مناقشة الرأي الذي يقول ان الايمان بالنبي وبالقرآن هو في عرض واحد..

                            والاية التي وردت في مداخلة الاخ صندوق العمل:
                            وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس : 15]
                            تدخل في هذا الاطار، فهؤلاء يتعاطون مع محمد (ص) بخلفية تصديقه وعدم قبولهم ما اتى به، لذا قالوا له.. آئت بقرآن غير هذا او بدله.. فموقفهم هو رافض للقرآن وليس لمحمد..
                            وكذلك الحال في غير المسلمين ممن يبدي اعجابه بالقرآن او بجانب من آياته، فهم يتعاطون مع الايات القرآنية من الجانب الذي ينسجم مع افكارهم، ولا يقبلون أن محمدا نبي،

                            هذا من جهة ومن جهة اخرى..
                            فإن الاستدلال على المتلازمين تارة يكون على نحو الدليل، (الإنّي) وتارة يكون على الدليل (اللمّي).

                            وإيمان الجن كما ورد في الاية :
                            قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً [الجن : 1]
                            هو من نماذج الدليل اللمّي.
                            آمل أن تكون قد اتضحت صورة الاشكاليات اكثر..
                            وعلى هذا اعود الى سؤالنا الاول..
                            فماذ لديكم؟


                            وعليكم السلام

                            شخنا الفاضل ايجازك هنا يتعلق بالفئات

                            فكل جماعة أو فئة معينة وجدت الايمان من منطلق عقليتها أو ميولها

                            لهذا هناك فئة تكفر بالقرآن
                            وفئة كفرت بالنبوة
                            وفئة آمنت بكلاهما

                            وعلى هذا فالبحث يحتاج الى أكثر من الأسئلة التي بدأ بها
                            التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 18-01-2009, 09:01 PM.

                            تعليق


                            • #59
                              بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
                              قولي.
                              أختي زهر الشوق لا أعلم ما هي مشكلتك إن دللتني على خطئي أو دللتك على خطؤك والمؤمن مرآة أخيه المؤمن وبما أنك أصريتي على الحوار بيني وبينك لتعرفين أين الخلل في مشاركتك سوف أدلك .
                              بداية قلتي أنت في المشاركة رقم 36 ما يلي :
                              الايمان بالنبوة يعني الايمان بالمعجزة لا يمكن التدرج في الايمان بهما
                              من آمن بالنبي آمن بالقرآن والعكس كذلك وهذا لا يشترط اكتمال نزول القرآن
                              ولهذا فالمسلمون وكل من آمن من أول يوم في حياته آمن حتى نزول آخر آية
                              لا نستطيع فصل ايمانهم أبدا ولا نرتبه بين سورة وأخرى أو آية وأخرى أو زمن وآخر
                              هم آمنوا على ذلك وبقوا على ايمانهم ولا يوجد فصل بين ايمانهم في مكة أول نزول القرآن وبين ايمانهم بالمدينة لآخر نزول له
                              ولا يوجد فرق بيننا الا الفارق الزمني
                              ولكني أرى ان ايمان الأوائل أصدق وأقوى

                              وقد أجبتك في المشاركة رقم 37 قائلا لك :
                              ولكن إيمان سلمان الفارسي على باب المثال بالنبي نتج بعد مجيء النبي وليس بعد نزول القرآن حتى أن الكثير من الناس كانت تنتظر ظهور نبي في الجزيرة العربية فهناك البعض من آمن به بمجرد معرفته أن النبي ظهر وهؤلاء لم يسمعوا بعد بآية قرآنية .
                              وأنت لم تعلقي على إيمان سلمان أو البعض ممن كان ينتظر النبي قبل أن يقول لهم النبي أن الوحي سوف ينزل عليه ليبدأ معه بداية آيات القرآن فهل كان لإيمان هؤلاء علاقة بالقرآن وخاصة أن النبي كان في بداية إعلانه للنبوة .
                              فجاء تعليقك كما يلي :
                              هذا الكلام حسب العقيدة التي يتبعون وبما منّ الله عليهم به في كتبهم عن الاخبار بظهور النبي محمد
                              وأغلبهم بعد ذلك كذبوا به ولم يؤمنوا
                              ولكن الايمان الصحيح هو من آمن به بعد نزول الوحي وهذا هو المهم لأنه مكلف بذلك لأنه اصبح فرض واجب
                              ومن كان يؤمن به قبل ذلك وبعده كفر به لا يحتسب ايمانه
                              ورأيت أنك إقتبستي الكلام من دون أن تردي عليه فتكلمتي بأن أغلبهم كذبوا النبي وكأني أنا أعطيتك مثالا عن أغلبهم فأنا أعطيتك أمثلة ومن ضمنهم سلمان الفارسي الذي كان يبحث عن النبي محمد ولم يكن يبحث عن القرآن لأنه مجرد أن يلتقي بالنبي ويلتقي به سيؤمن بالكتاب الذي سيأتي به النبي ولأنني أعلم أن قراءتك للموضوع ليست قراءة إنسان عادي بل قراءة إنسانة مثقفة فكان هذا أول عتب عليك يعني أنا أقول يوجد أقلية آمنت به قبل القرآن وأنت تقولين هناك أغلبية كذبوه وأنا مالي ومال الأغلبية والأغلبية لا تمثل الكل بل تمثل أكثرية الناس يعني مجرد وجود أقلية ولن أقول لك أقلية أيضا بل مجرد وجود شخصا واحدا يؤمن بالنبي قبل الإيمان بالقرآن تنكسر القاعدة التي تبنيتها وقد رددت عليك كالتالي :
                              أنت تقولين أغلبهم وهذا يعني أن الأقلية من آمن به وهذه تكسر القاعدة التي تقول أن إيمانهم بالكتاب يسبق إيمانهم بالنبي فلو آمن شخصا واحد بالنبي قبل إيمانه بالكتاب تنكسر القاعدة التي إعتمدتيها
                              هنا إنتهينا من الخطأ الذي لم تردي عليه بل جاوبتني أن هناك أغلبية كذبوه وعلى العموم هذه النقطة الأولى لننتقل إلى النقطة الثانية .

                              تعليق


                              • #60
                                بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا
                                قولي.
                                في النقطة الثانية أنت قلتي في المشاركة رقم 38 ما يلي :
                                ولكن الايمان الصحيح هو من آمن به بعد نزول الوحي وهذا هو المهم لأنه مكلف بذلك لأنه اصبح فرض واجب .
                                فقلت لك في المشاركة 39
                                أما إيمانهم بالنبي كما تقولين هو بعد نزول الوحي فهنا أريد أن أسألك كيف صدقوا أن هناك وحي بالأصل فهل رؤوه بأعينهم أم تصديقا بالنبي صدقوا بوجود الوحي فيكون بالتالي تصديقهم بالنبي لكي يصدقون الوحي فيكون تصديقهم بالوحي أو الكتاب صادر عن تصديقهم بالنبي وخاصة أنه كان يطلق عليه الصادق الأمين والإيمان لا يتغير مع تغير الأزمنة والوجوه .
                                فهنا أنا سألتك سؤالا على إيجابتك فلم تجاوبي حيث سألتك فهنا أريد أن أسألك كيف صدقوا أن هناك وحي بالأصل فهل رؤوه بأعينهم أم تصديقا بالنبي صدقوا بوجود الوحي فيكون بالتالي تصديقهم بالنبي لكي يصدقون الوحي وأيضا هذا السؤال لم تجيبي عليه وتجاوزتيه مصرة أن الإيمان بالنبي والقرآن متلازمين فتجاوزنا الخطأ الثاني لننتقل بعده إلى الثالث .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X