إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91

    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

    شيخنا هل هذا رأيك أم استنتاج فقط ؟

    لأن الايمان بالنبوة والقرآن متلازمان لأن احدهما يثبت الآخر

    ولهذا نقول من آمن بالنبي آمن بالقرآن ومن صدق النبي وصدق القرآن

    أما مسألة التوحيد أولا ثم النبوة فكيف ذلك ؟

    أختي ورد في الدعاء :

    اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك

    اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك

    اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني



    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي


      أعتقد كلمة عرض واحد تعني شرط
      شرط ايمانك بالنبي ص هو القرآن
      زشرط إيمانك بالقرآن هو النبي ص

      وإذا كانت بهذا المعنى فإيماننا بهما غير قائم على أساس الشرط.

      كلاهما مستقل عن الاخر.



      لااخي العزيز عماد
      قصدت بعرض واحد انهما اثنان في مستوي واحد دون ان يكون احدهما منطوي تحت الاخر ، اي مستقلين كل منهما عن الاخر.

      صحينا على الدنيا وقال لنا اهلنا إعبد الله سبحانه وتعالى ولاتكفر وصلّي وصوم ، واسم نبينا محمد وهذا كلام الله القرآن.

      فأخذنا ماقالوه لنا بلا تفكير ولااختيار انما اتّباع لنهج الوالدين .

      تعليق


      • #93
        ولتكن الاسئلة بصيغة اخرى :
        1- هل أن إيمانكم بالنبي هو الذي اوصلكم للايمان بالقرآن؟
        2- او ان ايمانكم بالقرآن هو الذي اوصلكم للايمان بالنبي؟
        3- أو أنكم آمنتم بالنبي والقرآن في عرض واحد؟
        4- أو أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وايمانكم بالقرآن؟


        للتوضيح

        انا قلت في عرض واحد وقصدي انهما مستقلان عن كل منهما عن الاخر ولكن يجب ان نؤمن بهما الاثنين (النقطة 3) .

        لذلك ارى ان النقاط الثلاث الاولى تناقش الترتيب في الايمان (بكليهما)

        ومادام وجوب الايمان بالاثنين فأرى ان النقطة الرابعة زائدة، حسب فهمي لها ، لأن الايمان بهما (في عرض واحد) يلغي ترتيب الاسبقية فيلغي اعتماد احدهما على الاخر وهو فحوى النقطة الرابعة.


        التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 19-01-2009, 01:09 PM.

        تعليق


        • #94
          الشيخ موجود اسمه يتفرج ولا يشاركنا...

          أو أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وايمانكم بالقرآن؟
          حسب فهمي لهذه النقطة... الايمان بالنبي ص قائم بذاته

          والايمان بالقرآن قائم بذاته...

          شرط الايمان بهما جميعا هذا لا جدال فيه

          لكن هذا الشرط لا يلغي حقيقة أنهما قائمان بذاتيهما مستقلان عن بعضهما

          تعليق


          • #95


            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

            أخي بارك الله بك

            أنا مالي والقرءات والتفاسير

            أنا ما يعنيني كلام الله هو المحفوظ بنص قرآني

            أما التفاسير فهي من البشر


            و بارك الله بك اختي أقصد أنهم حرفوا التأويل بتحريف القراءات

            و حرفوا القراءات بتحريف التأويل


            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

            ملاحظة :

            قولك أن الامام المهدي سلام الله عليه أعظم من القرآن لم أفهمه !
            أقصد أن كل واحد من المعصومين الأربعة عشر هو أعظم من القرآن

            حالهم حال رسول الله صلى الله عليه و آله فهم نور واحد و هم أعظم شيء بعد الله


            توضيح بسيط :

            القرآن هو كلام الله , النبي هو حبيب الله , حبيب الله أعظم من كلام الله ,,

            القرآن هو كلام الله النبي عيسى روح الله و كلمته

            النبي و آله صلوات الله عليهم هم كلمة الله العليا ,,

            القرآن محمول و حامله محمد و آل محمد صلوات الله عليهم

            الذي يحمل هو أعظم مما يحمل


            س : و كيف هم يحملون القرآن بتمامه

            ج : القرآن فيه تبيان كل شيء


            فإن كان النبي لا يعلم كل ما في القرآن فهو عبث

            أن ينزله الله عليه و يحمله إياه و فعل العبث قبيح على الله ,,


            و إن كان النبي يعلم بعض ما في القرآن فهو عبث أن ينزل الله

            عليه ما لا يعلمه و يحمله إياه و فعل العبث قبيح على الله ,,


            بقى أن النبي يعلم كل ما في القرآن

            و كذلك آل محمد صلوات الله عليهم ,,






            تعليق


            • #96
              أخوان
              موضوع تحريف التفسير وعدم ترتيب (السور) هذا ليس معنى التحريف الممنوع الذي هو المقصود (تحريف التنزيل).

              فكل الشيعة والسنة على الاطلاق يتهم الطرف الاخر بتحريف التأويل.
              أما ترتيب السور فهو ايضا ليس تحريف مادام لايمس نص السور (تغيير كلمات واختلاف ترتيب الايات في السورة نفسها) ، فالاستشهاد بهذا لإضفاء حجية اهل البيت على القرآن ليس في محلها ، الحجية عندما يحصل تصادم بين محتوى القرآن وبين نص الامام فهناك يجب ان نأخذ بالقرآن حسب اوامر اهل البيت أنفسهم.

              وياحبذا لو بقي الموضوع في مساره.



              حسب فهمي لهذه النقطة... الايمان بالنبي ص قائم بذاته

              والايمان بالقرآن قائم بذاته...

              شرط الايمان بهما جميعا هذا لا جدال فيه

              لكن هذا الشرط لا يلغي حقيقة أنهما قائمان بذاتيهما مستقلان عن بعضهما


              ويجب التأكيد اننا نناقش حال المسلمين اليوم وليس عند بداية الدعوة.

              تعليق


              • #97
                حبذا لو انحصرت المشاركات في المحور الاساسي للموضوع بدل التفريعات عنه لأن الوصول الى النتيجة في الموضوع الاساسي تحسن لنا الجدليات عما يتفرع عنها

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل


                  صحينا على الدنيا وقال لنا اهلنا إعبد الله سبحانه وتعالى ولاتكفر وصلّي وصوم ، واسم نبينا محمد وهذا كلام الله القرآن.
                  فأخذنا ماقالوه لنا بلا تفكير ولااختيار انما اتّباع لنهج الوالدين .
                  هل هذا هو الاعتقاد المطلوب؟
                  وبالتالي هل يجوز التقليد في اصول العقائد؟ أم أن التقليد هو في فروع الدين؟
                  نعم ولادة الانسان من ابوين مسلمين او من احد الوالدين المسلمين تجعله مسلما فطريا تترتب عليه بعض الاحكام الفقهية دون سواها..
                  وحديثنا يتناول مركزية اعتقادنا كمسلمين.

                  تعليق


                  • #99
                    ويجب التأكيد اننا نناقش حال المسلمين اليوم وليس عند بداية الدعوة.


                    لا دخل للمسألة إذا كانت في بداية الدعوة أم في يومنا هذا

                    يظل القرآن الكريم قائم بذاته

                    والرسول ص قائم بذاته


                    صحيح أن الرسول ص ليس بيننا ولكن ما وصلنا عنه ص يبين لنا أنه ص نبي ورسول من قبل الله ص.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                      وياحبذا لو بقي الموضوع في مساره.
                      نعم هذا ما أحبذه


                      ويجب التأكيد اننا نناقش حال المسلمين اليوم وليس عند بداية الدعوة.
                      لا فرق في اساس العقيدة بين المسلمين الاوائل والمسلمين المتأخرين
                      فمن جانب تشرف المسلمون الاوائل برؤية النبي مشافهة والاستماع اليه ومحاورته..
                      وفي الجانب الاخر ، تشرف المسلمون المتأخرون ، بأنهم من مصاديق المؤمنين بالغيب.. وهذه مرتبة عالية.

                      تعليق



                      • نعم إلفاتة مهمة و هي أسبقية الإعتقاد

                        فالإعتقاد بشيئين في قلب الإنسان

                        أو في قرارة نفسه إن صح التعبير

                        لا بد أن يسبق أحدهما الآخر

                        و مع أنه أمر غير مادي

                        إلا أنه يدخل بهما العامل الزمني




                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي


                          لا دخل للمسألة إذا كانت في بداية الدعوة أم في يومنا هذا

                          يظل القرآن الكريم قائم بذاته

                          والرسول ص قائم بذاته
                          .
                          نعم القرآن قائم بذاته، والرسول قائم بذاته، فالقرآن شيء والرسول شيئ آخر، وهناك تلازم بين الايمان بهما عند كل مسلم.
                          وسؤالنا الايمان أيهما مترتب على الاخر،
                          واعتقد أنك أجبت بأن الايمان بالقرآن مترتب على الايمان بالنبي.
                          وهذه الفكرة سانتقل الى مناقشتها بعد الانتهاء من مناقشة فكرة القول بان الايمان بهما في عرض واحد

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                            هل هذا هو الاعتقاد المطلوب؟
                            وبالتالي هل يجوز التقليد في اصول العقائد؟ أم أن التقليد هو في فروع الدين؟
                            نعم ولادة الانسان من ابوين مسلمين او من احد الوالدين المسلمين تجعله مسلما فطريا تترتب عليه بعض الاحكام الفقهية دون سواها..
                            وحديثنا يتناول مركزية اعتقادنا كمسلمين.

                            احنا ياشيخنا نتكلم عن واقعنا كيف حصل الاعتقاد أولاً.
                            أما مسألة هل هو المطلوب او ، لا ، فأظن ابتداءاً هو كافي على ان يتم التفقه لمعرفة نقاوة ماعرفناه.
                            اما مسألة هل يجوز التقليد في مسألة اصولية فلااظن انها مصداق لحالتنا في انتقال الاعتقادات من السابق الى اللاحق. نعم عندما يعي المكلف عليه ان يفرزن ماأنتقل اليه من اعتقادات.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي


                              لا دخل للمسألة إذا كانت في بداية الدعوة أم في يومنا هذا

                              يظل القرآن الكريم قائم بذاته

                              والرسول ص قائم بذاته


                              صحيح أن الرسول ص ليس بيننا ولكن ما وصلنا عنه ص يبين لنا أنه ص نبي ورسول من قبل الله ص.



                              المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                              لا فرق في اساس العقيدة بين المسلمين الاوائل والمسلمين المتأخرين
                              فمن جانب تشرف المسلمون الاوائل برؤية النبي مشافهة والاستماع اليه ومحاورته..
                              وفي الجانب الاخر ، تشرف المسلمون المتأخرون ، بأنهم من مصاديق المؤمنين بالغيب.. وهذه مرتبة عالية.

                              انا اختلف معكما شيخنا واخونا

                              هناك فرق بين ان يخوض الانسان نفسه اختبار الاختيار وبين أن ينتقل اليه جاهزاً من والديه.

                              اذ ارى ان القرآن والنبوة مستقلان لنا نحن المسلمين ومتداخلان في الصدر الاول في أول الدعوة.

                              نحن اخذنا عقيدتنا الاسلامية كما اخذ الكافر عقيدته الشركية فخاض هو اختبار تغيير العقيدة ولم نخضه نحن.



                              تعليق




                              • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي

                                وحديثنا يتناول مركزية اعتقادنا كمسلمين.
                                نعم إلفاتة مهمة في محور الموضوع و هي أسبقية الإعتقاد

                                فالإعتقاد بشيئين في قلب الإنسان أو في قرارة نفسه ,,

                                لا بد أن يسبق أحدهما الآخر

                                مع ملاحظة : أنه مع كونه أمر غير مادي

                                إلا أنه يدخل بهما العامل الزمني

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X