إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نحن نتكلم عن ابتداء الايمان ونتكلم ايضا في فترة هي ما بعد التوحيد وهو ما اشار اليه الشيخ كثيرا
    لكن تصديق القرأن يكون موجودا عندما يؤمن بالنبوة فان كان هناك تشكيك بالاول فهو بطبيعة الحال يقوى بالايمان بالاثاني
    اما العكس فهو لا يكون فان قبلت النبوة التشكيك
    قبل كل ما صدر منها التشكيك
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
      نحن نتكلم عن ابتداء الايمان ونتكلم ايضا في فترة هي ما بعد التوحيد وهو ما اشار اليه الشيخ كثيرا
      لكن تصديق القرأن يكون موجودا عندما يؤمن بالنبوة فان كان هناك تشكيك بالاول فهو بطبيعة الحال يقوى بالايمان بالاثاني
      اما العكس فهو لا يكون فان قبلت النبوة التشكيك
      قبل كل ما صدر منها التشكيك
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      على العكس
      الشيخ رعاه الله وهداه لم يوافق على التقسيم
      اقرأي رده في المداخلة رقم 10 وما بعدها .
      وكنت الذي اصريت على التقسيم هذا في نقاشي مع الشيخ .
      في الوقت الذي طرح بعض الاعضاء باشارة خفيفة لهذا الامر .

      اما عبارتك الاخرى فلم افهمها جيدا .!
      لعلك توضحيها بشكل مبسط اكثر ؟ فضلا لا امرا

      تعليق


      • قصدي مراحل الايمان
        فتوحيد الله جل وعلا اولا
        ثم يأتيك الخيارين
        النبوة والقران
        فبما كان الايمان اولا بينهما

        وقد تم النقاش في الحالات الاربع
        والاشكال على اثنين منها مع انتفاء الثالث
        ولم يبقى الا التسلسل الطبعي مع الضعف الذي اشار اليه الشيخ
        وهو ما نحن بصدده ذالك اننا متوافقين بالاختيار

        فقد اشرت انت الى امر وهو ان التشكيك بالايمان لا يكون متبادلا حيث
        فأن كان الشخص مشكك الايمان بالقرأن
        فيستند على النبوة لأزالة التشكيك
        وان كان مشكك الايمان بالنبوة
        فيعود للقرأن لأزالة التشكيك

        هذا ما رفضته ورددته عليك
        من حيث ان كان التشكيك بالنبوة
        فان التشكيك بالزوم يطال القران
        فمصدر القرأن هو النبوة
        وهي مشكك بها سلفا
        فأن قَبِلت النبوة التشكيك
        صار القرأن قابلا له لزوما
        اما العكس فلا يكون لزوما
        ان شاء الله اتضحت الفكره
        وظاهرا اننا ذهبنا في نقاش جانبي

        تعليق


        • السلام عليكم
          هل لهذا الموضوع تكملة ؟
          ام انتهى البحث فيه والجواب ؟؟
          عسى الله ان يعيد الشيخ الفاضل ابو محمد العاملي ويكمل ما توقف عنده ؟
          وان راى احد الافاضل ان يكمل النقاش والحوار فخير يعمل .
          لست ادعي ان يكون النقاش معي حصرا .

          تعليق








          • اللهم صلي على محمد وآل محمد

            السلام عليكم جميعاً

            أقترح إلى الشيخ الفاضل أبو محمد العاملي

            فتح نسخة ثانية من هذا الموضوع في ساحة الحوار بالاسم الصريح

            وذلك بغية تنشيط تلك الساحة المجمدة حالياً

            ولكي لا نشتت ما وصلتوا إليه من حوار هنا .


            رياض علي زهرة


            مدير منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي


            +++++++++++++++++++

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
              السلام عليكم
              هل لهذا الموضوع تكملة ؟
              ام انتهى البحث فيه والجواب ؟؟
              عسى الله ان يعيد الشيخ الفاضل ابو محمد العاملي ويكمل ما توقف عنده ؟
              وان راى احد الافاضل ان يكمل النقاش والحوار فخير يعمل .
              لست ادعي ان يكون النقاش معي حصرا .

              نحب ان نرى الشيخ صاحب الموضوع هنا مرة ثانية .
              لو سمح له الوقت ان شاء الله

              تعليق


              • بسمه تعالى
                بارك الله فيكم
                تسجيل متابعة

                تعليق


                • لن يفترقا

                  أنت إذا أردت أن تؤمن بمحمد (ص) أولا فالقرآن ثانيا أو العكس أو بهما معا، يلزمك أن تقوم بالآتي:
                  1/ دراسة حياة رسول الله (ص) قبل بدإ نزول القرآن لترى كيف كانت متميزة بأخلاق القرآن و كيف كانت محطة للعناية الإلهية .
                  2/ دراسة القرآن الكريم لتعلم أنه معجزة رسول الله (ص) الخالدة
                  3/ فتخلص بأن القرآن الكريم و رسول الله (ص) لم يفترقا ولن يفترقا

                  تعليق


                  • كنت قد دخلت سابقا في طلب من الشيخ لكن اجد غير صحيح
                    فبعد الاشكالات التي طرحها الشيخ يبقى ان يكون هو الاختيار الاخير هو الصحيح
                    والايمان به ملزم للجميع
                    عسى ان يكمل البحث الشيخ

                    تعليق


                    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      الاخوة الاعزاء ..
                      نعود اليكم بعد طول انقطاع عن الموضوع لنحدد خلاصة هذا النقاش قبل الانطلاق الى المحور الثاني من هذا الموضوع

                      تعليق


                      • السلام عليكم
                        ذكرت في المشاركة 363 خلاصة النتيجة التي وصلنا اليها من خلال البحث وهي ما سنعضده بالادلة انشاء الله، ولكن قبل ذلك سأقوم بجولة على التعليقات اللاحقة للموضوع

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




                          وان شاء الله بالانتظار ...لكن كلي امل ان لا تتأخر علينا شيخنا فقد شوقتنا .......
                          لقد حصل التأخير نتيجة لعدد من الانشغالات فنرجوا المعذرة

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة المنتظر للفرج


                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            وشكرا على اثارة هذا الموضوع الهام
                            بالنسبة لي واتحدث عن تجربتي الخاصة
                            في البداية تربينا في عائلة متدينة رضعنا فيها الولاء لله وللمعصومين مع اللبن
                            لكن مع بلوغي سن الرشد وتراكم التساؤلات في ذهني
                            خاصة عندما كنت اقرأ القرأن الذي كان يوبخ المشركين لانهم اتبعوا آباءهم بغير علم

                            لذلك بدأت رحلة في اعادة النظر في تراثي الديني
                            وصحيح ان هناك تلازما بين الرسول والرسالة الذي هو القران
                            لكنني لست في عصر الرسول، وما بلغني عنه هو روايات رواها رواة لا اعرفهم ايضا، وهذه الروايات تحتمل الخطأ والصواب، ولست من اصحاب التخصص، لأدقق فيها واشخص السقيم من الصحيح.
                            ولكن هنالك القران ماثل امامي، وقد اتفق اكثر من مليار انسان، على صحة نقله، اي انه منذ ايام النزول والى يومنا هذا كان محفوظا من الزيادة والنقصان، فأخذت اعيد تلاوته بتمعن على قدر فهمي، وكلما كنت اقرأ، وكأنني اقرأه للمرة الاولى، ولا زلت الى يومي هذا، كلما اتعمق في القران، فلا اجد له قرارا، فأيقنت انه معجزة خالدة، وانه الذي جاء به صادق مصدق، وان هذا الكتاب لا يمكن ان يكون كلام البشر، وخاصة انه تحدى الجن والانس، على ان يأتوا بمضاد لهذا القران، بل عشر سور مفتريات.
                            اذن بالنسبة لي ان ايماني بالقران، وادراكي بأنه معجزة قادني، بل اعادني الى الايمان بصدق الرسول، ووتعزيز ايماني به.
                            واسأل الله ان يزيدني واياكم ايمانا وتقوى
                            وتقبلوا تحياتي وامنياتي الايمانية



                            لا شك ولا ريب ان هناك خصوصيات في القرآن الكريم وعبر يستشعرها القارئ المتأمل كلما أعاد القراءة من جديد، والقرآن معجزة خالدة تحمل معنى التحدي المستمر للجن والانس..
                            ولكن الاشكالية الحاصلة هي في عدم فهم طبيعة العلاقة بين الرسول (ص) والقرآن..
                            وعدم الفهم الصحيح لطبيعة العلاقة جعل مليار مسلم في زماننا مثلا ممن يؤمن بالقرآن يعيش حالة تخبط واختلاف فيما بينهم كما هي حال المليارات السابقة من المسلمين .
                            ونحن في هذا الموضوع نسعى لان نسلط الضوء على نقطة الخلل كي نصل الى النتيجة المبتغاة في تصحيح المسار الذي لا يمكن ان يتم من دون تصحيح الفهم.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                              لانريد ان نقطع على شيخنا ابو محمد العاملي تكملة موضوعه (وان شاء الله لن يكون لاننا نريد ان نصل الى قصد الشيخ من الموضوع الذي اخاله كان وليد أحدى الحوارات مع السنة) لكني اريد ان اقول ان هناك حالة خامسة او احتمال خامس لم يرد بالموضوع هو استقلالية كل من القرآن وشخص الرسول (اعلان نبوته وتصديقه) من جهة ومن جهة ثانية تأثير هذا الاستقلال بتصديق كل منهما للاخر .

                              اي ان هناك حالة ارتباط وتأثير متبادل يُطلق عليها في الرياضيات والفيزياء (الارتباط التبادلي ) mutual correlation أي ان يرجع التأثير المنطلق الى الغير على النفس ، ومثالها مثلا علاقة البنك بحركة العمل ،
                              فالبنك مثلا اذا لم يُقرض الشركات والبنوك فلن يتحرك السوق واذا لم يتحرك السوق فلن يتحرك عمل البنك نفسه ، فيقوم البنك بضخ المال في الاسواق فيرجع عليه تأثير هذا التحريك ، ومثال اخر الاسعار مثلا ، عندما يرفع صاحب شركات العقار اجور الايجارات فإن ذلك سيؤدي الى المطالبة برفع الرواتب الذي سيضطر الشركات لرفع اسعار منتجاتها فيرجع تأثير ارتفاع اسعار الايجارات على صاحب العقارات عندما يتبضع من السوق او كلفة صيانة منازله ومرتبات عامليه .

                              اذن نقول ان اعلان النبوة والتصديق بالقران لكل منهما جزء من الاستقلالية عن الاخر وبنفس الوقت مرتبطين بالتأثير فيما بينهما ، فالايمان بجزء من شخصية الرسول (ابتداءا - اي استقلالا) يدفع الى الايمان بجزء من القران (تأثيرا) الذي يعود على تقوية الايمان بشخصية الرسول (تأثيرا) وهكذا وبنفس الوقت الايمان بجزء من القران - معجزته - (ابتداءا - اي استقلالا) سيدفع الى الايمان بنبوة الرسول (تأثيرا) فيعود على تقوية الايمان بالقران (تأثيرا) الذي سيرجع من جديد الى تقوية الايمان بالنبوة (تأثيرا) وهكذا ، بطريقة مشابهة لحركات كرات البندول المعدنية المعلقة على شكل خط مستقيم ، فعندما تسحب الكرة الاولى فتطلقها تصطدم بالكرة التالية فتنتقل الطاقةمن خلال الكرات الوسطية التي ستبقى ثابتة الى الكرة في الطرف الاخر فتتحرك الكرة الاخيرة ثم ترجع فتصطدم بأول كرة من جهتها فتنتقل الطاقة الى كرتنا الاولى التي ستتحرك بدورها وهكذا تتكرر العملية.

                              هذا هو ملخص رؤيتي للعلاقة بين النبوة والقرآن لااستقلال تام ولااعتماد تام.

                              القول بالتجزئة يتم في المعاني المشككة، ولا يمكن ان يتم بالمعاني البسيطة..
                              فالمعاني المشككة، كالكبير والاكبر، والابيض وما هو أشد بياضا، والكريم والاكرم ، فهي المعاني التي تتصف بالقلة والكثرة والشدة والضعف .
                              اما المعاني البسيطة فهي التي تتصف بالوجود وعدمه، ولا يمكن لها ان تتصف بالقلة والكثرة ..
                              فالايمان بالنبوة والايمان بالقرآن لا بد ان يكون ايمانا بمعناه البسيط إذ لا وجود للمعنى المشكك فيهما..
                              فلا يقال آمنا بربع النبوة او نصفها ، او بنصف النبي ، او آمنا بنصف القرآن او ربعه او سدسه..
                              فالايمان لا بد ان يكون بالنبي، ولا بد من ان يكون بالقرآن..
                              وبالتالي لا معنى للرؤيا المذكورة من التفصيل والتجزئة.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

                                نعم فعلا ما قاله العضو صندوق العمل


                                فمهما اردنا تقوية التسلسل الطبيعي للدعوه وتوافقه مع الايمان بالنبي ثم تمخض عنه الايمان بالقرأن

                                فنعود الى القرأن لتقوية الايمان بالنبي اولاً

                                فأفصح شيخنا يرحمكم الله

                                ملاحظه:-انا مؤمن ان الايمان بالنبوة سابق للأيمان بالقرأن لكن هذه مناقشة جانبية
                                تلبية لطلب الشيخ وهو تقوية الاحتمال فهو وارد للتشكيك كما اسلف الشيخ في رده السابق
                                لا بد من تحديد المرتكز الذي ينطلق منه الايمان..
                                لكي نصل الى النتائج الصحيحة.
                                واما الخلل في المرتكزات فيؤدي الى الخلل في النتائج.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X