إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أين هي روايات النص على الأئمة ال12 بالأسماء في كتب الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كل ما ذكرته لا ينفع لاثبات ان الكتاب ليس في حكم المنقرض
    نحن نعلم انه كان هناك مخلوقات مثل الديناصورات لكن تلك الديناصورات انقرضت ولم يبق منها الا هيكلها العظمي وليس ذلك بكاف لاقبات انها ما زالت على قيد الحياة

    وكتاب الفضل بن شاذان ليس بحجة اي لا يعتمد عليه لانه ليس له اثر اليوم

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
      أما بالنسبة لتوثيق مشايخ الصدّوق ممن لم يرد ذكرهم في كتب الرجال فترضيه أو ترحمه قرينة على الوثاقة فإن تعارض ذلك مع قرائن أخرى قمنا بترجيح أحد الأدلّة، أما إذا لم يرد لا توثيق ولا تضعيف من علماء الرجال أخذنا بظاهر عدالتهم خاصة وأن الترضي أو الترحّم يفيد الجلالة على أقل تقدير دون اطلاق ذلك.

      يقول السيد الخوئي في التنقيح على شرح العروة الوثقى
      نعم قد ترضى الصدوق على شيخه: عبد الواحد بن محمد بن عبدوس إلا أن مجرد الترضي منه «قده» لشخص لا يدل على وثاقته، فالرواية قاصرة بحسب السند.
      ويقول في نفس الكتاب في الجزء السادس ايضا
      و أما ترضى الصدوق «قده» و ترحمه ففيه أن أئمتنا عليهم السلام قد كانوا يترحمون لشيعتهم أو لزوار قبر الحسين (ع) كقولهم: رحم اللَّه شيعتنا- مثلا- أو نحوه مع أن فيهم من هو محكوم بفسقه أو بعدم‏ وثاقته جزما، فان الترحم و الترضي محلهما صدور أي عمل حسن أو صفة مستحسنة من صاحبها، و من الظاهر ان التشيع من أحسن الكمالات و الخيرات الموجبة لهما. و ترحم الصدوق لا يزيد على ترحمهم عليهم السلام.

      تعليق


      • قلت: وأما كتاب كفاية الأثر فلم تثبت نسبته للخزار القمي، فهلا شرحت لنا ذلك من خلال أقوال علماء الإماميّة ؟!
        وعودة لكتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان، لو تفضلت ونقلت لنا تضعيف علماء الإمامية للأحاديث التي رواها الشيخ الحر العاملي مثلا عن كتاب أو مختصر ـ لا يهمّ ـ إثبات الرجعة للفضل بن شاذان ؟! أو عدم وجود الكتاب أصلا قديما وحديثا ؟!

        تعليق


        • ما نقلته من كلام السيد الخوئي ينسجم مع ما قلته فلا إشكال فلا يمكن إطلاق التوثيق دون تدقيق
          كثرة ترضي الشيخ الصدوق عليهم
          قال المحقق المامقاني: ... ذكر الجليل شخصاً مترضياً أو مترحماً عليه فإنه يكشف عن حسن ذلك الشخص بل جلالته ... ـ مقباس الهداية 2/23
          كثرة رواية الشيخ الصدوق عنهم مما يعني الاعتماد عليهم
          قال العلامة المحقق السبحاني: ... إن كثرة تخريج الثقات عن شخص دليل على وثاقته لوجهين: الأول: ما عرفت أن كثرة الرواية عن الضعاف كانت تعد من أسباب الضعف حتى آل أمر أحمد بن محمد بن خالد، وسهل بن زياد الآدمي إلى الاقصاء من قم. الثاني: إن كثرة النقل عن شخص آية كون المروي عنه ثقة، وإلا عاد النقل لغوا ومرغوبا عنه، وهذا بخلاف قلة النقل ، فإنه مع كونه أمرا متعارفا يمكن أنم يكون للنقل غايات أخرى، غير الاعتماد وهو تعضيد سائر الروايات والنقول وهذه منتفية فيما إذا كثر النقل عن شخص ـ كليات في علم الرجال ص350

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
            قلت: وأما كتاب كفاية الأثر فلم تثبت نسبته للخزار القمي، فهلا شرحت لنا ذلك من خلال أقوال علماء الإماميّة ؟!
            وعودة لكتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان، لو تفضلت ونقلت لنا تضعيف علماء الإمامية للأحاديث التي رواها الشيخ الحر العاملي مثلا عن كتاب أو مختصر ـ لا يهمّ ـ إثبات الرجعة للفضل بن شاذان ؟! أو عدم وجود الكتاب أصلا قديما وحديثا ؟!
            كتاب كفاية الاثر لم يذكره النجاشي ولا الطوسي ..لم يذكروا ان للخزار القمي كتاب اسمه كفاية الاثر

            والشيح الوحيد االبهبهاني ذكر اختلاف نسبة الكتاب اليه والى المفيد والى القميين

            -----
            لماذا يجب علي ان اكرر الكلام عشرات المرات لكي يفهم ؟؟؟؟

            قلت لكم لا انكر انه ينسب للفضل بن شاذان كتاب اسمه الرجعة او اثبات الرجعة لكني اقول ان الكتاب منقرض

            ومشكلتنا ليست مع ما نقله الحر العاملي منه بل مشكلتنا مع ما عزوتموه مباشرة لكتاب الفضل بن شاذان المنقرض

            --------------

            ما نقلته من كلام السيد الخوئي ينسجم مع ما قلته فلا إشكال فلا يمكن إطلاق التوثيق دون تدقيق
            هل تتفق مع الخوئي في قوله
            إلا أن مجرد الترضي منه «قده» لشخص لا يدل على وثاقته،

            تعليق


            • بعض روايات كتاب الفضل بن شاذان رحمه الله منقولة من كتاب إثباة الهداة للشيخ الحر العاملي رحمه الله ومختصر كفاية المهتدي لمعرفة المهدي للسيد محمد مير لوحي الأصفهاني رحمه الله، فلا إشكال في صحّة المصدر.
              على سبيل المثال:
              إثباة الهداة للشيخ الحر العاملي رحمه الله
              ـ الفضل بن شاذان رحمه الله في كتاب إثبات الرجعة: عن فضالة بن أيوب، عن أبان بن عثمان، عن محمد بن مسلم قال: قال أبو جعفر ـ الباقر ـ عليه السلام: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن أبي طالب عليهما السلام: يا علي أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، ثم أنت يا علي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي، ثم جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي، ثم الحجة بن الحسن، الذي تنتهي إليه الخلافة والوصاية، ويغيب مدة طويلة، ثم يظهر، ويملأ الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت جوراً وظلماً.
              لم تنقل لنا باختصار أقوال علماء الإمامية في كتاب كفاية الأثر في النص على الأئمّة الإثني عشر. فتشكيك لا يعنينا. راجع ترجمة المؤلف: كتاب رياض العلماء للمولى الأفندي رحمه الله وكتاب معادن الجواهر للسيد الأمين رحمه الله.
              متفق معه ـ السيد الخوئي رحمه الله ـ من جهة أنّ الترضّي لا يدلّ لزاما على وثاقة الرجل، وكلام السيد الخوئي ليس قرآنا، هي وجهة نظر كباقي وجهات النظر ـ المحقق المامقاني رحمه الله.

              تعليق


              • لنا عودة باذن الله

                تعليق


                • توصح لي لاحقا ان ابن الوليد لم يستثني ابراهيم بن هاشم من نوادر الحكمة

                  يامنافق لقد سلمت مع حبيب على توثيق شيوخ شيوخ نوادر الحكمة كما سلمت الى توثيق من ترضى علية الصدوق.
                  وقلت لك سابقا يا منافق:
                  هل منهج السلفين يقبلون توثيق شيوخ كتاب نوادر الحكمة ؟
                  أما قولك أعترفت بصحةقول حبيب
                  فأنت كنت تريد من يحاورك وأتى حبيب واقال لك هذة شروطي
                  فوافقت عليهالغاية في نفسك
                  فكان ذلك اتفاق خاص بينك وبين حبيب
                  وليس من من هج السلفيةيقلون توثيق شيوح أحمد يا مخادع.
                  كافي خداع
                  وها ما أتفقتم بة
                  1-قبول توثيقات المتقدمين،أما المتأخرين فلا.
                  2-
                  كتاب ابن الغضائري ليس صحيح النسبة، ولا يحتج به.
                  3-
                  كل من روى عنه ابن أبي عمير أو صفوان أو البزنطي فهو ثقة.
                  4
                  -مشايخ محمدبن أحمد بن يحيي في نوادر الحكمة الذين لم يستثنهم لا ابن الوليد ولا الصدوق قدسالله أنفسهما الطاهرة ثقات.
                  5-مشايخ ابن قولويه قدس الله نفسه الطاهرة في كاملالزيارة ثقات.
                  6-كل من ترضى عليه الصدوققدس الله نفسه الطاهرة فهو ثقة

                  تعليق


                  • تتلون بألوان الطيف

                    تعليق


                    • الزميل المحترم

                      بالنسبة لكتاب الفضل بن شاذان المنقرض وجميع كتبه فالطريق اليها اصلا لا يصح فالنجاشي ذكر له طريق وهي ضعيفة بعلي بن محمد والطوسي ذكر لكتبه اليه طريقين كلاهما ضعيفة بعلي هذا وبحمزة بن محمد

                      كما ان الحر العاملي نقل من مختصر اثبات الرجعة وليس من الكتاب الاساسي فلم نقل من المختصر ولم ينقل من الكتاب الاساسي ... ثم لماذا لم يستطع المجلسي الحصول على الكتاب ؟؟؟

                      وهناك فرق يا صاح

                      وانت اشرت الى انه نقل من الكتاب الاساسي وليس كذلك

                      فلا الطريق الى كتب الفضل بن شاذان صحيحة ولا كتبه موجودة حتى روايات الكليني عنه في الكافي اقصد الفضل بن شاذان ففيها مطعن لكن ليس هذا موضوعنا

                      اما بالنسبة لكتاب الخزاز القمي فيبدو انك لم تقرأ قولي بان الطوسي والنجاشي لم يذكرا هذا الكتاب عند ترجمته فكيف خفي عنهما كتاب بهذه الاهمية يا ترى ؟؟؟

                      وعرفه المتأخرون ؟؟؟
                      نعم ذكره بن شهر اشوب لكنه لم يرسم لنا طريقه للكتاب وابن شهر اشوب متاخر


                      اما ترضي الصدوق فواضح انه خاضع للاجتهاد لكن كلام الخوئي اقوى من غيره خاصتا وانه قال بانه حتى ترخم الائمة لا يعد توثيقا فما بالك بترحم وترضي الصدوق ؟؟؟

                      وكما اثبت لكم فقد ترضى الصدوق عن

                      الحسن بن محمد بن يحيى‏

                      ترضى عنه الشيخ الصدوق وترحم كثيرا وهو مع ذلك عامي ..وضعيف ..وكذاب

                      قال بن داوود في رجاله

                      الحسن بن محمد بن يحيى‏
                      بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن [علي بن الحسين‏] بن علي بن أبي طالب عليه السلام صاحب النسب ابن أخي طاهر أبو محمد لم [غض‏] كان كذابا يضع الحديث مجاهرة [ست‏] من العامة [جش‏] ضعفه أصحابنا روى عن المجاهيل.

                      غض ..تعني ابن الغضائري
                      ست ..تعني رجال الشيخ او الفهرست
                      جش ..تعني النجاشي

                      تعليق


                      • طيب لا تصارخ
                        قبولي بتلك الشروط كان في حديث خاص او موضوع خاص وليس على الاطلاق

                        ثم اني اناقش الشيعة حسب مبانيهم وليس مباني السلفية او مباني حبيب




                        ..راجع نقاشي مع حبيب حول حديث الكساء تجد اني لم اقبل منه توثيق كل من روى عنهم محمد بن ابي عمير لان الخوئي نسف تلك القاعدة يا بطل

                        مرة ثانية لا تصارخ

                        تعليق


                        • قال العلامة الحلّي رحمه الله في الخلاصة: إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.
                          قال الشيخ النوري رحمه الله في خاتمة المستدرك: وإلى الفضل بن شاذان، صحيح في المشيخة، وإليه طريقان، أحدهما حسن، والآخر مجهول، في الفهرست.
                          قال السيد الخوئي رحمه الله: كما إن كلا طريقي الشيخ ضعيف، الأول: بعلي بن محمد، والثاني: بحمزة بن محمد ومن بعده، نعم إن طريق الشيخ إليه في المشيخة صحيح.
                          وقد ذكر الامام الحر العاملي رحمه الله في المقدمة التاسعة من كتابه إثبات الهداة أن له طرقاً الى رواية الكتب التي نقل منها، ثم ذكر كتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان رحمه الله من ضمن الكتب التي له إليها طريقاً ونقل منها في كتابه المزبور، وطريقه إليه يمر عبر عيون الطائفة وأجلائها ومشايخها الثقات. فكتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان رحمه الله وإن لم يصل إلينا بأكمله بسند صحيح، فقد وصل إلى الشيخ الحر العاملي رحمه الله ونقل منه عدة أحاديث، وهذا كاف في التوثيق، ولذا ذهب سيد الفقهاء الخوئي رحمه الله إلى صحة كل روايات علي بن الإمام جعفر الصادق عليه السلام الموجودة في كتابه والتي نقلها الحر العاملي في موسوعته وسائل الشيعة بعد أن شكك في النسخة المطبوعة الآن لا في أصل الكتاب.

                          قلت أنّ الشيخ الحر العاملي نقل من مختصر أو منتخب كتاب إثبات الرجعة فهل ذكر ذلك في مقدمة كتابه إثباة الهداة ؟! مع أنه بالنسبة لي لن يتغيّر شيء إن نقل من أصل الكتاب أو مختصره.
                          بالنسبة لكتاب كفاية الأثر للشيخ الخزاز القمي رحمه الله، لا فرق لو ذكره الطوسي أو النجاشي أو ابن شهرآشوب أو غيرهم، وقد أثنى علمائنا على المُؤَلِّف والمُؤَلَّف، فتشكيك
                          ك لا قيمة له.
                          فهمتَ ما قلته لك حول مشيخة الشيخ الصدوق رحمه الله ولكنك تصر على كلام السيد الخوئي رحمه الله وكأنّك تتعبّد به، في هذه الحالة فلتتوجه إليه بالكلام لو كان حيا أو لمن يلزم نفسه بكلامه، مع أنّ ما قاله السيد الخوئي رحمه الله مفهوم في سياق نفي التلازم بين الترضي أو الترحم والوثاقة.
                          الشيخ الصدوق في كمال الدين: حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه، حدثنا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي الصلت الهروي: سمعت دعبل بن علي الخزاعي رحمة الله عليه، يقول: أنشدي مولاي علي بن موسى عليهما السلام، قصيدتي التي أولها:
                          مدارس آيات خلت من تلاوة *** ومهبط وحي مقفر العرصات
                          فما انتهيت الى قولي:
                          خروج امام لا محال خارج *** يقوم على اسم الله والبركات
                          يميز فينا كل حق وباطل *** ويجزي على النعماه والنقمات
                          بكى الرضا عليه السلام بكاءً شديداً، ثم رفع رأيه الشريف إليّ وقال: يا خزاعي ! نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين، فهل تدريى من هو الامام ؟ ومتى يقوم ؟
                          قلت: لا يا مولاي، إلا أني سمعت بخروج إمام منكم، ويطهر الأرض من الفساء ويملأها عدلا.
                          فقال: يا دعبل ! الامام بعدي محمد ابني، وبعد محمد ابنه علي، وبعد علي ابنه الحسن، وبعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره، لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله له ذلك اليوم حتى يخرج فيملأها عدلاً كما ملئت جوراً، وأما متى فاخبار عن الوقت، وقد حدثني أبي عن أبيه عن آبائه عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قيل له: يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك ؟ قال: مثله مثل الساعة، لا يجليها لوقتها إلا هو ـ الله عز وجل ـ ثقلت في السماوات والأرض، لا تأتيكم إلا بغتة.
                          التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 30-04-2009, 04:05 AM.

                          تعليق


                          • قال العلامة الحلّي رحمه الله في الخلاصة: إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.
                            قال الطوسي

                            -- أخبرنا برواياته و كتبه هذه أبو عبد الله المفيد رحمه الله عن محمد بن علي بن الحسين بن بابويه عن محمد بن الحسن عن أحمد بن إدريس عن علي بن محمد بن قتيبة عنه،

                            هذا الطريق ضعيف بعلي بن محمد بن قتيبة فهو مجهول ولم يوثق في كتب الرجال الشيعية ولا يوجد الا قولهم ان الكشي اعتمد عليه ..ونحن نسال هل كل من اعتمد عليه الكشي ثقة ؟؟؟

                            ولذلك ضعف الخوئي هذا الطريق


                            -- و رواها أيضا محمد بن علي بن الحسين بن بابويه عن حمزة بن محمد العلوي عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان عن أبيه عنه.

                            ايضا هذا الطريق ضعيف فحمزة ومن بعده مجاهيل وقد ضعف الخوئي هذا الطريق

                            وانا اناقشك بناء على قواعدكم يا محترم فهذان الطريقان ضعيفان كماترى



                            قال الشيخ النوري رحمه الله في خاتمة المستدرك: وإلى الفضل بن شاذان، صحيح في المشيخة، وإليه طريقان، أحدهما حسن، والآخر مجهول، في الفهرست.
                            اما المشيخة فالمقصود بها مشيخة التهذيبين لا روايت كتبه اما قوله بان احد الطريقين حسن فهو يشير الى طريق علي بن قتيبة لكنه لم يوثق في كتب الرجال فانى له الحسن
                            والطريق الاخر المجهول هو ما اقوله



                            قال السيد الخوئي رحمه الله: كما إن كلا طريقي الشيخ ضعيف، الأول: بعلي بن محمد، والثاني: بحمزة بن محمد ومن بعده، نعم إن طريق الشيخ إليه في المشيخة صحيح.
                            هنا اضيف شيئا وابشرك به وهو ان ابراهيم بن هاشم لم يثبت سماعه من الفضل بن شاذان هذا بخصوص طريق المشيخة لا الطريق الى كتبه

                            فكتاب إثبات الرجعة للفضل بن شاذان رحمه الله وإن لم يصل إلينا بأكمله بسند صحيح، فقد وصل إلى الشيخ الحر العاملي رحمه الله ونقل منه عدة أحاديث، وهذا كاف في التوثيق، ولذا ذهب سيد الفقهاء الخوئي رحمه الله إلى صحة كل روايات علي بن الإمام جعفر الصادق عليه السلام الموجودة في كتابه والتي نقلها الحر العاملي في موسوعته وسائل الشيعة بعد أن شكك في النسخة المطبوعة الآن لا في أصل الكتاب.
                            بل ولم يصل للحر العاملي بطريق صحيح فكما قلت لك جميع طرق الشيخ والنجاشي ضعيفة فكيف تصل للحر العاملي بطريق صحيح ؟؟

                            كما ان الحر العاملي لم ينقل هذه الرواية من الاصل فلم لم ينقلها منه ؟؟

                            بالنسبة لكتاب كفاية الاثر فلا اعلم هل كلامي غير مفهوم ام ماذا

                            فانا قلت بان الشيخ والنجاشي لم يذكرها وذكره ابن شهر اشوب لكنه لم يذكر طريقه اليه فكيف يكون موثوقا ؟؟
                            ناهيك من تعدد نسبة الكتاب ؟؟


                            فهمتَ ما قلته لك حول مشيخة الشيخ الصدوق رحمه الله ولكنك تصر على كلام السيد الخوئي رحمه الله وكأنّك تتعبّد به،
                            لا لا اتعبد به

                            لكن اذهب وحل اشكالك مع علمائك ثم تعال وناقش في هذه المسالة

                            فعلمائك مختلفون بين قبول ورد

                            تعليق


                            • قلت حسب مبانيكم، فمن نحن ؟! فأنت لا تعرفني، ولا تعرف حتى مذهبي. وماهي هذه المباني ؟!
                              تارة تصرّ على كلام السيد الخوئي رحمه الله وتارة تردّه.
                              قلت أنّ علي بن محمد بن قتيبة مجهول: علي بن محمد بن قتيبة النيشابوري
                              قال الشيخ النجاشي رحمه الله: علي بن محمد بن قتيبة النيشابوري: عليه اعتمد أبو عمرو الكشّي في كتاب الرجال إلخ.
                              قال الشيخ الطوسي رحمه الله: علي ابن محمد بن القتيبي: تلميذ الفضل بن شاذان، نيسابوري، فاضل.
                              قال العلامة الحلي رحمه الله: روى الكشّي حديثاً صحيحاً عن علي بن محمد القتيبي، قال: حدّثني الفضل بن شاذان إلخ. فالعلامة ذكره في القسم الأول وحكم بصحة روايته.
                              ذكره الشيخ الصدوق رحمه الله في علل الشرائع وترحم عليه.
                              والأهم من كل ذلك لا يوجد جرح مفسّر في الرجل.
                              قلت أن حمزة بن محمد العلوي مجهول: هو أستاذ الشيخ الصدوق رحمه الله وترحم عليه. وسمع منه أبو عبد اللّه الحاكم، وأثنى عليه ببالغ الثناء. ولعله ذكر في كتب الزيدية أيضا.
                              قلت أنّ قنبر بن علي بن شاذان مجهول: ذكره العلامة الحلي رحمه في القسم الأول وقال: جليل القدر. ولا يوجد جرح مفسّر في الرجل.
                              وأتعجب مرة أخرى ألست أنت من تحتج بكلام الشيخ الحر العاملي رحمه الله لتثبت صحة كل روايات الكافي ؟! على كل حال، نقل الشيخ الحر العاملي في كتابه إثبات الهداة من كتاب إثبات الرجعة أو مختصره ـ وقلت لك: ولا فرق ـ كاف في التوثيق، كذلك الأمر بالنسبة للسيد محمد الميرلوحي السبزواري رحمه الله.
                              وهل أنّ كل ما ذكره الشيخ النجاشي أو الطوسي موثوق فيه وما لم يذكرانه ليس موثوق فيه ؟! لو عندك دليل معتدّ به فانقل حكم علماء الإمامية على أنّ الكتاب موضوع أو لا يوثق به ـ طالما أنك كررت علمائكم مبانيكم إلخ ـ قال العلامة المجلسي رحمه الله: وكتاب الكفاية كتاب شريف لم يؤَلّف مثله في الإمامة.
                              آراء العلماء محترمة وإن اختلفت طالما كانت مستندة إلى أدلّة موضوعية، وذكرت لك نتيجة ما فهمته:
                              لا تلازم بين الترضي أو الترحم والوثاقة.
                              طالما لا يوجد جرح معتدّ به، فالترضي أو الترحم دليل على الوثاقة.
                              التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 30-04-2009, 02:01 PM.

                              تعليق


                              • قبل كل شيئ احب ان اصحح لك خطا وقعت فيه وهو قولك باني احتججت بكلام الحر العاملي لتصححي كل روايات الكافي وهذا غير صحيح وقد وضحت لك في ذلك الموضوع واستغرب منك هذا الكلام ؟؟؟؟ انا استشهدت بكلام الحر العاملي حول منهج الكليني وليس على تصحيح الروايات ولذلك قلت لا دخل لاخبارية الحر العاملي ..ارجو منك الا تتسرع في اصدار الاحكام وافهم كلام خصمك

                                =========================

                                انت شيعي اثني عشري يا صاحبي واناقشك حسب منهجك

                                الخلاصة : لا يوجد طريق صحيح الى كتب الفضل بن شاذان واقصد بالمجاهيل اي انه لم يرد فيهم توثيق ولذلك ضعف الخوئي تلك الطرق وليس كلامي انا بارك الله فيك

                                -- اين الدليل على ان الكتاب الموجود حاليا هو نفس الكتاب الذي الفه الخزاز القمي وليس شخص مجهول اخر الف الكتاب ونسبه الى الخزاز القمي ؟؟؟

                                اين السند الى الكتاب ؟؟ لماذا لم يذكره النجاشي والطووسي مادام انه لم يؤلف مثله ؟؟ ولماذا لم يخبرنا ابن شهر اشوب بسنده الى الكتاب وكيف وصل اليه وانه ليس موضوع على الخزاز وانه وصل اليه مسندا ؟؟؟

                                وكلام المجلسي ليس بحجة لانه يتكلم عن متون الكتاب وليس ذلك بدليل على صحة نسبة الكتاب للخزاز

                                وقولك

                                فالترضي أو الترحم دليل على الوثاقة
                                هذا رأيك لكن الخوئي نسف هذه النظرية بالدليل ولا ادل من قوله بانه حتى ترحم الامام ليس بدليل وثاقة فما بالك بترحم من هو اقل منه ؟؟؟!!

                                يقول الخوئي

                                أقول: قد ذكرنا في محلّه أن مجرد الشيخوخة لا يكفي في الوثاقة، و لا سيما في مثل الصدوق الذي يروي عن كل من سمع منه الحديث، حتى أنّ في مشايخه من هو في أعلى مراتب النصب كالضبي حيث قال في حقه: إنّي لم أر أنصب منه فقد كان يقول: اللهم صل على محمد منفردا
                                نعم، من كان ملتزماً بأن لا يروي بلا واسطة إلا عن الثقة كما يظهر ذلك من النجاشي فلا ريب أن روايته عنه توثيق له، لكن من الواضح أنّ الصدوق و كذلك الكشي لم يكونا كذلك.
                                كما أن الترضّي أو الترحم لا يكشفان عن التوثيق، بل غايته صدور عمل حسن استوجب ذلك، و لا ريب أنّ التشيع نفسه خير عمل يستوجبهما، و قد جرت عادة الصدوق على الترضّي على كل إمامي من مشايخه، كما أن الأئمة (عليهم السلام) كانوا يترحمون على شيعتهم كافة و على زوار الحسين (عليهم السلام) خاصة و فيهم البرّ و الفاجر، فترضّيه على أحد لا يكشف إلا عن تشيعه، و ترحمه لا يزيد على ترحمهم (عليهم السلام) و لا يكاد يكشف عن التوثيق بوجه.
                                و أما اعتماد الكشي على ابن قتيبة فلم يتضح و إن حكاه النجاشي، فإنا لم نجد بعد التتبع التام ما عدا روايته عنه في مواضع عديدة دون ما يشهد على اعتماده عليه و قد عرفت أنّ مجرد الشيخوخة لا يكشف عن الوثاقة.

                                و أما تصحيح العلامة للحديث أو توثيقه للراوي فالظاهر أنه لا يعوّل على شي‏ء منهما.
                                (أما الأوّل فلبنائه على تصحيح رواية كل إمامي لم يرد فيه قدح، و تضعيفها من غير الإمامي و إن ورد فيه توثيق فضلًا عن المدح، إلا من قام الإجماع على قبول روايته، و يتضح ذلك بملاحظة عدّة مواضع من كتابه.
                                (فمن الأوّل ما ذكره في ترجمة إبراهيم بن هاشم حيث قال: لم أقف لأحد من أصحابنا على قول في القدح فيه، و لا على تعديل بالتنصيص، و الروايات‏


                                الى ان قال
                                و على الجملة: فتصحيح العلامة مبني على أصالة العدالة و من ثم يصحح رواية كل شيعي لم يظهر منه فسق، و لا يعتمد على رواية غيره و إن كان ثقة ثقة.
                                و بما أن الراوي في محل الكلام أعني علي بن محمد بن قتيبة و كذلك ابن عبدوس شيعيّان و لم يظهر منهما فسق فمن ثمّ صحّح حديثهما، و من البديهي أن مثل هذا التصحيح لا يجدي من لا يرى هذا المبنى و يعتبر وثاقة الراوي كما هو الأصح عندنا.

                                (و أما الثاني أعني توثيقه لابن عبدوس فهو أيضاً لا يركن إليه، إذ مع الغض عما عرفت من ابتناء توثيقاته على أصالة العدالة، أنها مبنية على الاجتهاد و الحدس، لعدم احتمال استنادها إلى الحس مع بُعد العهد و الفصل الطويل بين عصره و عصر الرواة، و احتمال استناد التوثيق إلى السماع ممّن رآه و هو ممن سمعه، و هكذا إلى أن ينتهي إلى عصر الراوي الذي يوثقه، فيكون التوثيق مستنداً إلى السماع من ثقة عن ثقة بعيد غايته، بل لا يكاد يحتمل عادة و لا سيما بعد ملاحظة ما ذكره الشهيد الثاني في الدراية من أن العلماء بعد عصر الشيخ إلى مدة مديدة كانوا يتّبعون آراءه و أقواله حتى سمّوا بالمقلّدة «1». فلا جرم كانت توثيقاته بل و توثيقات غيره من معاصريه فضلا عمّن تأخر عنه كالمجلسي و ابن طاوس و ابن داود و أضرابهم شهادات حدسيّة و اجتهادات وقتية. و من البيّن عدم حجية اجتهاد فقيه على مثله و عدم اعتبار الشهادة ما لم تستند إلى الحس، و إلا فلا شبهة في أن توثيق هؤلاء الإعلام لا يقصر عن توثيق الرجاليين كالنجاشي و غيره.
                                (و المتحصل أنّ توثيقات العلامة كتصحيحاته، و كذا توثيقات المتأخرين لا سبيل للاعتماد على شي‏ء منها. إذن فالرواية ضعيفة السند لجهالة الرجلين و مناقشة صاحب المدارك في محلها.

                                راجع موسوعة الامام الخوئي ج‏11، ص: 54

                                الان لنناقش سويا الرواية التي اوردتها من كتاب كفاية الاثر الذي لا يعرف صاحبه يقيننا

                                فالواية هي

                                حدثنا أبو الحسن محمد بن جعفر بن محمد التميمي المعروف بابن النجار الكوفي
                                عن محمد بن القاسم بن زكريا المحاربي قال: حدثني هشام بن يونس قال:
                                حدثني القاسم بن خليفة عن يحيى بن زيد قال: سألت أبي عليه السلام عن الأئمة ؟فقال : الأئمة إثنا عشر، أربعة من الماضين وثمانية من الباقين.قلت : فَسَمْهُم يا أبَة ؟فقال : أما الماضين فعلي بن أبي طالب، والحسن والحسين، وعلي بن الحسين.ومن الباقين: أخي الباقر، وجعفر الصادق ابنه، وبعده موسى ابنه، وبعده علي ابنه، وبعده محمد ابنه، وبعده علي ابنه، وبعده الحسن ابنه، وبعده المهدي.فقلت: يا أبه ألست منهم ؟قال: لا، ولكنّي من العترة.قلت: فمن أين عرفت أسماءهم ؟
                                قال: عهد معهود، عهده إلينا رسول الله صلى الله عليه وآله.

                                اولا مناقشة السند
                                هشام بن يونس مجهول ولم يرد فيه توثيق
                                يحي بن زيد بن علي مجهول ايضا ولم يرد فيه توثيق بل استظه رالخوئي انه لم يكن تابعا للصادق

                                اذا السند ساقط

                                اما المتن فهو اسقط حيث روى الكليني في الكافي باب الاضطرار للحجة

                                عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ قَالَ أَخْبَرَنِي الْأَحْوَلُ أَنَّ زَيْدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع بَعَثَ إِلَيْهِ وَ هُوَ مُسْتَخْفٍ قَالَ فَأَتَيْتُهُ فَقَالَ لِي يَا أَبَا جَعْفَرٍ مَا تَقُولُ إِنْ طَرَقَكَ طَارِقٌ مِنَّا أَ تَخْرُجُ مَعَهُ قَالَ فَقُلْتُ لَهُ إِنْ كَانَ أَبَاكَ أَوْ أَخَاكَ خَرَجْتُ مَعَهُ قَالَ فَقَالَ لِي فَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَخْرُجَ أُجَاهِدُ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ فَاخْرُجْ مَعِي قَالَ قُلْتُ لَا مَا أَفْعَلُ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ فَقَالَ لِي أَ تَرْغَبُ بِنَفْسِكَ عَنِّي قَالَ قُلْتُ لَهُ إِنَّمَا هِيَ نَفْسٌ وَاحِدَةٌ فَإِنْ كَانَ لِلَّهِ فِي الْأَرْضِ حُجَّةٌ فَالْمُتَخَلِّفُ عَنْكَ نَاجٍ وَ الْخَارِجُ مَعَكَ هَالِكٌ وَ إِنْ لَا تَكُنْ لِلَّهِ حُجَّةٌ فِي الْأَرْضِ فَالْمُتَخَلِّفُ عَنْكَ وَ الْخَارِجُ مَعَكَ سَوَاءٌ قَالَ فَقَالَ لِي يَا أَبَا جَعْفَرٍ كُنْتُ أَجْلِسُ مَعَ أَبِي عَلَى الْخِوَانِ فَيُلْقِمُنِي الْبَضْعَةَ السَّمِينَةَ وَ يُبَرِّدُ لِيَ اللُّقْمَةَ الْحَارَّةَ حَتَّى تَبْرُدَ شَفَقَةً عَلَيَّ وَ لَمْ يُشْفِقْ عَلَيَّ مِنْ حَرِّ النَّارِ إِذاً أَخْبَرَكَ بِالدِّينِ وَ لَمْ يُخْبِرْنِي بِهِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مِنْ شَفَقَتِهِ عَلَيْكَ مِنْ حَرِّ النَّارِ لَمْ يُخْبِرْكَ خَافَ عَلَيْكَ أَنْ لَا تَقْبَلَهُ فَتَدْخُلَ النَّارَ وَ أَخْبَرَنِي أَنَا فَإِنْ قَبِلْتُ نَجَوْتُ وَ إِنْ لَمْ أَقْبَلْ لَمْ يُبَالِ أَنْ أَدْخُلَ النَّارَ ثُمَّ قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَنْتُمْ أَفْضَلُ أَمِ الْأَنْبِيَاءُ قَالَ بَلِ الْأَنْبِيَاءُ قُلْتُ يَقُولُ يَعْقُوبُ لِيُوسُفَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً لِمَ لَمْ يُخْبِرْهُمْ حَتَّى كَانُوا لَا يَكِيدُونَهُ وَ لَكِنْ كَتَمَهُمْ ذَلِكَ فَكَذَا أَبُوكَ كَتَمَكَ لِأَنَّهُ خَافَ عَلَيْكَ قَالَ فَقَالَ أَمَا وَ اللَّهِ لَئِنْ قُلْتَ ذَلِكَ لَقَدْ حَدَّثَنِي صَاحِبُكَ بِالْمَدِينَةِ أَنِّي أُقْتَلُ وَ أُصْلَبُ بِالْكُنَاسَةِ وَ إِنَّ عِنْدَهُ لَصَحِيفَةً فِيهَا قَتْلِي وَ صَلْبِي فَحَجَجْتُ فَحَدَّثْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع بِمَقَالَةِ زَيْدٍ وَ مَا قُلْتُ لَهُ فَقَالَ لِي أَخَذْتَهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ وَ مِنْ تَحْتِ قَدَمَيْهِ وَ لَمْ تَتْرُكْ لَهُ مَسْلَكاً يَسْلُكُه‏

                                يتضح هنا ان زيدا يقول بان ابيه لم يخبره وهو لا يعرف ذلك الامر امر امامة اخيه محمد فكيف يقول عهدا عهده رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟

                                وهناك امر اخر وهو انكم تروون ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كتم امر امامة علي حتى نزلت عليه اية التبليغ ((يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك منم ربك...الاية )) ولما نزلت الاية بلغ الرسول صلى الله عليه وسلم بامامة علي فقط ولم يذكر بقية الأئمة فكيف يكون ذلك عهدا منه ؟؟ وبعد ان بلغ بلامامة علي فقط يوم الغدير نزلت اية اكمال الدين كما تروون فهل امامة بقية الائمة حادثة لم تكن من ضمن الدين الذي اكتمل وطرأت عليه ؟؟

                                اخيرا هنا زيد يقول بانه من العترة فهل هو من العترة ؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X