بل أنت ركز وانظر الى تخبطاتك
أويت
عندما نقول
الله أوى على نفسة أن يذكر من ذكرة
فعبارة أويت تحذف منها التاء وتتحول الى أوى
فهفهل يقبلها عقلك هذة العبارة
الله أويت على نفسة أن يذكر من ذكرة؟؟؟؟؟
أي معنا في هذة يقبلة عقلك؟
فبستخدام نفس السياق تماما:
------------------------------------
فنقول اللهم بما أويت على نفسك
أو نقول اللهم بأيوائك على نفسك
أي جعلتة وعدا على نفسك.
------------------------------------------
من لسان العرب:
الوَلْيُ: القُرْبُ، والدُّنُوُّ، والمَطَرُ بعدَ المَطَرِ، وُلِيَتِ الأرضُ، بالضم.
والوَلِيُّ: الاسمُ منه، والمُحِبُّ، والصَّدِيقُ، والنَّصيرُ.
ووَلِيَ الشيءَ،

بة أحب ،بعلي أحب وبعلى أبغض وأتبرء
تماما مثل بالله أحب وبالله أبغض
بمعنى أحب في الله وأبغض في الله
هنا زال كل أشكال.
بعلي أحب ،أجعل علي ميزان لحبي وبغضي
ويا ترى إذا كان منه تولاة لا إشكال فيها
فكيف يكون بة أولى لا تصح!!!
راجع ردي الأخير الذي لونة الكمات التي لونتها بالأحمر.
. يقال منه: تَوَلاّهُ.
منة تولاة هذة العبارة نقلتها بعينها من لسان العرب
إذا كان منة تولاة لا إشكال فيها فيكون
بة أتولى لا شبة فيها.

بالإضافة لكل تلك الروايات
عن ابن عباس قال :
« قدم يهودي على رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقال له «نعثل» ، فقال : يا محمد إني أسألك عن أشياء تلجلج في صدري منذ حين ، فإن أنت أجبتني عنها أسلمت على يدك ، قال : سل يا أبا عمارة .
فقال : يا محمد صف لي ربك ؟ فقال (صلى الله عليه وآله) : إن الخالق لا يوصف إلا بما وصف به نفسه ، وكيف يوصف الخالق الذي تعجز الحواس أن تدركه ، والأوهام أن تناله ، والخطرات أن تحده ، والابصار الاحاطة به ، جل عمّا يصفه الواصفون ، نأى في قربه وقرب في نأيه ، كيّف الكيف ، فلا يقال كيف ، وأيّن الاين فلا يقال أين ، هو منقطع الكيفية فيه والاينونية ، فهو الأحد الصمد ، كما وصف نفسه ، والواصفون لا يبلغون نعته ، ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ) .
قال : صدقت يا محمد ، فأخبرني عن وصيك من هو ؟ فما من نبي إلا وله وصي ، وإن نبينا موسى بن عمران (عليه السلام) أوصى إلى يوشع بن نون .
فقال (صلى الله عليه وآله) : نعم ، إن وصي والخليفة من بعدي علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، وبعده سبطاي الحسن والحسين ، تتلوه تسعة من صلب الحسين ، أئمة أبرار .
قال : يا محمد فسمهم لي ؟
قال : نعم ، إذا مضى الحسين فابنه علي ، فاذا مضى علي فابنه محمد ، فاذا مضى فابنه جعفر ، فاذا مضى جعفر فابنه موسى ، فإذا مضى موسى فابنه علي ، فإذا مضى علي فابنه محمد ، فاذا مضى محمد فابنه علي ، فإذا مضى فابنه الحسن ، فاذا مضى الحسن فبعده ابنه الحجة بن الحسن بن علي عليهم السلام ، فهذه اثنا عشر اماماً على عدد نقباء بني اسرائيل .
قال : فأين مكانهم في الجنة ؟
قال : معي في درجتي .
قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله ، وأشهد أنهم الاوصياء بعدك ، ولقد وجدت هذا في الكتب المتقدمة ، وفيما عهد إلينا موسى (عليه السلام) : إذا كان آخر الزمان يخرج نبي يقال له « أحمد » خاتم الانبياء لا نبي بعده ، يخرج من صلبه أئمة أبرار عدد الاسباط

قلت لك طريق الصدوق الى عبد اله بن جندب تالفة
اما رواية الكليني
فهي بمتن مختلف ولا تنفعك يا صاح

المشكلة أن علم الرجال يحتاج لفترة لدراسه ... و الأخ القادسية صار عالم رجال بيومين أو بكم كتاب قرأه
عندنا علماء رجال كافين ... ليبننوا لنا الأسانيد
رغم هذا شكراً على مساعدتك

وأسلوبك هذا فى التضعيف صار سخيفاً لأنى أذا أردت أن أطبقه على مذهبك و كتبك لن نبقي لك حديث صحيح
وقد بينا لك هذا فى موضوع اخر هربت منه

لم تصر على أستخدام نفس الأسلوب ؟؟

على كل...

سند الرواية ضعيف لوجود مجهول

دعاء الافتتاح "قال السيد ابن طاووس في كتابه ( إقبال الاعمال ) ( فمنذلك الدعاء الذي ذكره محمد بن أبي قرة باسناده فقال: حدثني أبو الغنائم محمد بنمحمد بن محمد بن عبد الله الحسني قال: اخبرنا أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكونيرضي الله عنه، قال: سألت أبا بكر احمد بن محمد بن عثمانالبغدادي رحمه الله ان يخرجالي ادعية شهر رمضان التي كان عمه أبو جعفر محمد بن عثمان بن السعيد العمري رضيالله عنه وارضاه يدعو بها، فاخرج الي دفترا مجلدا باحمر، فنسخت منه ادعية كثيرةوكان من جملتها

أولا:
أبو الغنائم محمد بنمحمد بن محمد بن عبد الله الحسني
مجهول

ثانيا:

والاية في النور: 55. (6) الاسناد هكذا، ابو الغنائم محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسنى قال: اخبرنا أبو عمرو محمد بن محمد بن نصر السكوني رضى الله عنه قال: سألت ابا بكر احمد بن محمد بن عثمان البغدادي رحمه الله ان يخرج إلى ادعية شهر رمضان التى كان عمه أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمرى رضى الله عنه وارضاه يدعو بها فاخرج إلى دفترا مجلدا باحمر فنسخت منه ادعية كثيرة وكان من جملتها اه‍. أقول: فاسناده إلى القائم عليه السلام وهم.
بحار الانوار ج 24 ص 179

و أيضا:

ثانياً :
يبدوا – والله العالم – أن بعض العلماء توقف في نسبة الدعاء لصاحب الزمان (عج) ، كما هو الظاهر من الشهيد السيد حسن الشيرازي ، وإن كان الأمر هو الوثوق بكونه صادر عن المعصوم إلا كون نسبته للحجة ( عج ) ففيها تأمل . والسيد (ره) لم يورد الدعاء في كتابه ( كلمة المهدي- عج - ) ولعله متوقف في نسبة الدعاء ووجه التوقف والتأمل هو أن السفراء الأربعة رضوان الله عليهم أوردوا أموراً كثيرة عن عموم المعصومين وصرحوا بذلك فلعل هذا الدعاء من غير الحجة ( عج) .
منقول من الانترنت

يعني خلاصة الرواية أنها وجدت في أحد الدفاتر و هناك اختلاف لمن تنسب و وقت معرفة الرواية هو بعد سنة 260 هجري !!

بقي نقطة و هي سند الدعاء من الصحيفة السجادية ان وجد

أما بالنسبة لحديث ابن عباس فالرد قادم

الأخ أبو المعالي:

رواية ابن عباس هذا سندها:

من هذا ؟؟

قبل كل شيء تعال هنا يا مشهد النجف
أذكر لي يا مشهد النجف من من العلماء صنفة في المجاهيل
أنا في أنتظار

نأتي الآن الى زنيم النفاق القادسية
فقد سلم من قبل على توثيق ابو علي بن ابراهيم هو ابراهيم بن هاشم وسلم أيضا على توثيق من ترضى علية الصدوق.
فكيف أنقلب 180 درجة؟؟؟
وأيضا كتب موضوع بضوء ما سلم بة يحتج علينا بة وقلنا أنتم لا تقبلون توثيق ابراهيم بن هاشم.
وقال لنا زنيم النفاق " في ذلك الموضوع اعترفنا بصحة قول حبيب وانتهينا"
ما الذي قلب الأمر ؟؟؟
أقول: ترضي الصدوق علية فهو ثقة شئت أم أبيت يا منافق.

هل سيطول بنا الأنتظار يا مشهد النجف؟

حبيبي لا أثر له في كتب الرجال -- فهو مجهول

انظر الرابط

وأما محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الحسني ، فلم أعثر – في هذه العجالة

http://www.mozn.net/artc.php?id=86

أخي قد بحثت في مصادر كثيرة و لم أجد هذا المذكور

الاخ مشهد ,ألم أقل لك أنه لا علم لك في هذا الشأن واضيف انك تأخذ اسلوب الوهابية لا الفقهاء في الفهم والرد ,تأخذ من الرابط لأنه ليس لديك رد غيره ,عزيزي ,السيد ابن طاووس نقل عن ابن قرة الثقة , والثقة لا ينقل ألاعن من يثق به,فالجهالة لا تعني الذم ,بل خفاء الحال وبعض الفقهاء يأخذه على الممدوحية كالعلامة المجلسي ,ولكن ما قلت لك في البدأ فيه الكفاية ,أما ما نقلته عن الاسناد الى الامام الحجة وانه وهم فهو وهم من عندك,فهذا من المحقق وليس من العلامة المجلسي يا عزيزي ,نعم , الاسناد الى الامام الحجة له أساس ,حيث ان السفير النائب في كتابه هذا إما ناقلا عن الامام مباشرة او عن أحد المعصومين والامام الحجة في سنده ,وعلى كلا التقديرين فهو عن طريق الحجة ,أما تكرار سؤالك عن سند الصحيفة السجادية فقد ذكرنا المصدر فحي على العمل ,شكرا ,

أخي الكريم

ما نريده هو سند الدعاء لا سند الكتاب

أما بالنسبة لرواية ابن عباس فالعجب كل العجب لصاحب كتاب كفاية الأثر فهل يعقل ان مجاهد روى عن ابن عباس هذا الحديث!!!

احسنت وبارك الله فيك اخينا موضوع يستحق الوقف والتمعن بصفحاته تقبل مروري :

حياك الله أخي الكريم

أهلا و سهلا و مرحبا ...

صراحة مواضيعك ممتازة

وفقك الله الى ما يحبه و يرضاه

على ما يبدوا وضحاً أن مشهد النجف غارق في الجهل جدا.
فقد طلبت منة أن يأتي لي من من العلماء من صنف لي أبو الغنائم محمد بن محمد في المجاهيل
أتى لي ما نسخة من أحد المواقعما كتبة أحد الأشخاص وأيضا بتر منة ما لا يناسب هواة.
أي نوع من أنواع الأعضاء نحاور ؟؟

أيضا:

ثانياً :
يبدوا – والله العالم – أن بعض العلماء توقف في نسبة الدعاء لصاحب الزمان (عج) ، كما هوالظاهر من الشهيد السيد حسن الشيرازي ، وإن كان الأمر هو الوثوق بكونه صادر عنالمعصوم إلا كون نسبته للحجة ( عج ) ففيها تأمل . والسيد (ره) لم يورد الدعاء فيكتابه ( كلمة المهدي- عج - ) ولعله متوقف في نسبة الدعاء ووجه التوقف والتأمل هو أنالسفراء الأربعة رضوان الله عليهم أوردوا أموراً كثيرة عن عموم المعصومين وصرحوابذلك فلعل هذا الدعاء من غير الحجة ( عج) .
منقول منالانترنت

لماذا بترتة ولم تأتي بة كاملا ؟؟؟

أقول لك هل ماذا تعرف عن الشهيد حسن الشيرازي ؟هل هو من المراجع أو من المحققين وماذا تعرف عن كتابة؟
وهم فهمت بالأساس ما نقلتة؟
أقول لك :لو رجعت لكاتبة كلمة الإمام المهدي لرأيت أن المرحوم رضوان الله علية لم ينتهي بعد حتى
من كنابة المقدمة التي أوردها وهي 131 صفحة ولرأيت ماذا كتب افي نهاية المقدمة التي جاء منها
(هنا أنتهى المؤلف الشهيد ولم ينتهب بعد ما أراد أثباتة فيها ،فهي تعاني من عدم إكمال نتيجة رصاصات الغدر من بعث العراق (صدام المقبور وجلاوزتة) عصر يوم الجمعة 1400.
ولماذا بترت ما لايناسب هواك :
الملاحظة الثالثة : وهي مهمة :
أن الدعاء منسوب لصاحب الزمان (عج) ، وقد رأيت أن أقصى ما ورد أن الدعاء ورد في كتاب للسفير الثاني محمد العمري ( قدس) ، ولم ينسب فيه أنه إلى أي من المعصومين هو وارد . ولكن مما هو معروف عن السفراء الأربعة رضوان الله تعالى عليهم أنهم لا يأتون بشيء من ذواتهم بل أنهم دائماً ما يتحدثون بلسان الصاحب (عج) وقد ورد ذلك في أكثر من موقف وأنهم يصرحون بأنه لو قطعوا ونشروا بالمناشير وتذر أجسادهم في الهواء أهون عليهم من أن يذكورا أمراً من أنفسهم ، والحال أن السفير الثاني ذكر من أعمال ليالي شهر رمضان ذكر هذا الدعاء ، فعليه أن دعاء الافتتاح بلا ريب هو وارد من لسان المعصوم
وهذا :
فالمهم كونه صادر من معصوم ، أما أي من المعصومين هو ، فنقول : أنه نور واحد ، وأن لأخرهم ما لأولهم ، وأننا نتولى أخرهم بما نتولى به أولهم.
هذا مما كتبة أحدهم والذي نسخت منه ما يناسب هواك.
أما قولك أن المجلسي قال عن دعاء الافتتاح ونسبتة الى الامام صاحب الأمر وهم
فقد راجعت المصدر ولم أجد ما قلتة
بل الذي قالة أن سند داء الافتتاح مروي بسند معتبر كما صرح بكتابة زاد المعادعندما أورد هذا الدعاء
بل قال:كتب الى شيعتة أن يقرأو في كل ليلة منم ليالي رمضان هذا الدعاء
فأن الامام المهدي يكتب لشيعتة بواسطة السفراء الأرعة الرسميين الذي يضدروا الأوامر من الامام الى شيعته.
وحاشا أن يأمر هؤلاء السفاراء بشيء من عندهم وهم متصلين مباشرة بالامام.

راجع زاد المعاد صفحة 86
أما قولك :تريد سند الدعاء لا تريد سند الكتاب
فجهل مطبق تماما ، وهو دليل على أنك لا تعرف الشرق من الغرب.
يا محترم صاحب هذا الكتاب هو لمحمد بن عثمان بن سعيد العمري فهو السفير الثاني.
وهو يورد أمر بقراءة هذا الدعاء في كتابة .
وقلنا مرار أن ما يصدر منهم فهو من صاحب الأمر ولا يحدثون شيء من أنفسهم.