إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نقاش ثنائي بين البدري والسيد محسن حول التطبير والطواف حول القبور

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يقول محسن
    سالناه عن القول بالتعارض بين الرويات في نهج البلاغة ، هل سبقك به احد ام لا ؟؟؟
    فلم يذكر لنا قول واحد لاحد العلماء من الشيعة الاثني عشر مما يدل على عجزه وعلى عدم وجود قول بذلك ، فعلى هذا يكون قول محسن ساقط مردود لايقبل لانه قول يمثل نفسه لاقول المذهب وعلى ذلك لاتعارض ، ويبقى لنا قول محسن بضعف الروايات التي في نهج البلاغة وهنا اعيد عليه السؤال الذي لايستطيع ان يجيب عليه وهو :
    انت قلت في نهج البلاغة صحيح وضعيف وسوف اقرك على ذلك بل والزمك به فاذكر لي عالم شيعي واحد قال بمثل قولك ان كتاب نهج البلاغة فيه الصحيح والضعيف ، وكيف اميز الصحيح في نهج البلاغة من الضعيف ؟؟؟

    ما بالنسبة
    لقوله
    و اما عن المعصومين عليهم السلام ففعلهم وتركهم كما بيناه لك مرارا لا يدل اكثر من الاباحة

    لا فعلهم يدل على الوجوب و الاستحباب الا مع قرينة حالية او مقالية و لا تركهم يدل على الكراهة و الحرمة الا مع قرينة حالية او مقالية
    فاقول : كيف هذا !!!!
    عدم فعل الجزع من الائمة مباح وفعل الجزع ((التطبير)) مباح !!!!!
    من يحل هذا الاشكال ؟؟

    اما قول محسن
    و نحن منتظرين لدفاعك عن خليفتك ابن الخطاب حيث انه فعل محرما بجزعه كما افتيت انت
    واقول : اولا انا لم افتي من عندي .
    ثانيا : الغريب ان الحديث ورد في فضائل عمر رضي الله عنه ومحسن يورده هنا ؟؟!!!!
    ان كنت نبيها ستعلم قصدي يامحسن .:p

    تعليق


    • الجواب ماذكرناه

      نعم ان كتاب نهج البلاغة قد قرئه كل شيعى و لكن عدم القول بتعارض الروايات التى قلنا بوجود التعارض فيها فلاجل انه لم يستدل الى الان احد من علمائنا بتحريم الجزع على ما فى نهج البلاغة و لعل هذا لاجل وجود التعارض بين الروايات كما بيناه

      و المهم ان القاعدة امام اعيننا فنحن نتبع القواعد المسلمة المقبولة

      مثلا حينما ثبت لدينا ضعف خبر بارسال او بضعف رواتها او غير ذلك نحكم بضعفها و طردها سواء قال بضعفها احد من العلماء ام لم يقل

      و هكذا يكون قضية التعارض

      و كما قلنا يبدو لنا اكثر فاكثر انك لم تفهم معنى التعارض الى الان

      فلا احتياج الى التأييد من احد مع ان كل من قال بجواز التطبير او استحبابه مؤيد لنا فى ذلك لانهم افتوا بالجواز او الاستحباب بعد ما قرأوا ما فى نهج البلاغة و غيرها من الكتب و هذا يعنى ان الروايات التى تدل بظاهرها على المنع او الحرمة اما ضعيفة او متعارضة كما بيناه لك

      و اما عن المعصومين عليهم السلام ففعلهم وتركهم كما بيناه لك مرارا لا يدل اكثر من الاباحة

      لا فعلهم يدل على الوجوب و الاستحباب الا مع قرينة حالية او مقالية و لا تركهم يدل على الكراهة و الحرمة الا مع قرينة حالية او مقالية

      ثم انك قلت بحرمة الجزع مطلقا

      فما نظرك بهذه الرواية من اصح كتبكم عندكم

      صحيح البخاري
      المناقب
      مناقب عمر بن الخطاب
      3416
      http://hadith.al-islam.com/Display/...SearchLevel=QBE

      ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الصلت بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
      ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم فقال له ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وكأنه يجزعه يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون قال ‏ ‏أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي وأما ما ذكرت من صحبة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه ‏
      ‏قال ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏دخلت على ‏ ‏عمر ‏ ‏بهذا ‏

      فالرواية تقول ان خليفتك عمر جزع و انت تقول الجزع حرام فباعتقادك هذا ارتكب خليفتك فعلا محرما

      و أما ورودها فى باب الفضايل فلم يغير شيئا بل حجة عليك لان الجزع لو كان حراما فكيف صار من الفضايل

      تعليق


      • نعود


        يقول محسن لكي يهرب من شذوذ رايه :
        مثلا حينما ثبت لدينا ضعف خبر بارسال او بضعف رواتها او غير ذلك نحكم بضعفها و طردها سواء قال بضعفها احد من العلماء ام لم يقل

        و هكذا يكون قضية التعارض
        واقول : لاياحبيبي ليس هكذا ، فمسالة التعارض إن وجدت فانها تكون واضحة امام العيان لايمكن الاغفال عنها ، والغريب في تاريخ التشيع لم نجد عالم شيعي واحد قال بمثل قول محسن فما السبب؟؟:p

        اما قولك :
        بعد ما قرأوا ما فى نهج البلاغة و غيرها من الكتب و هذا يعنى ان الروايات التى تدل بظاهرها على المنع او الحرمة اما ضعيفة او متعارضة كما بيناه لك
        واقول : هنا يخرج السؤال الذي لم ولن تجب عليه وهو :
        انت قلت في نهج البلاغة صحيح وضعيف وسوف اقرك على ذلك بل والزمك به فاذكر لي عالم شيعي واحد قال بمثل قولك ان كتاب نهج البلاغة فيه الصحيح والضعيف ، وكيف اميز الصحيح في نهج البلاغة من الضعيف ؟؟؟

        اما قول محسن
        و اما عن المعصومين عليهم السلام ففعلهم وتركهم كما بيناه لك مرارا لا يدل اكثر من الاباحة

        لا فعلهم يدل على الوجوب و الاستحباب الا مع قرينة حالية او مقالية و لا تركهم يدل على الكراهة و الحرمة الا مع قرينة حالية او مقالية
        واقول : عدم فعل الجزع من الائمة حكمه الاباحة ، وفعل الجزع من جهة اخرى فعل مباح كذلك ؟؟!!
        كيف يستوى في الامر الواحد وهو (الجزع ) الاباحة سواء بالفعل او الترك ؟؟!!! نريد ان نفهم هذه لو سمحت .
        بل ورد عن مراجع الشيعة الاثني عشرية على استحباب الجزع ، وليس الاباحة فقط ومعروف ان الاستحباب درجته فوق درجة الاباحة ، فهل فعل الائمة المعصومون الاثني عشر عندكم وهم القدوة الفعل المباح وتركوا المستحب ، وفعل شيعتهم من بعدهم الفعل المستحب وتركوا المباح ؟؟!!!

        اما الرد على اشكالك في الخليفة الراشد امير المؤمنين ابي حفص وخال المؤمنين عمر بن الخطاب عليه الصلا ة والسلام ، فالجواب هو حين تتمعن في الرواية ستعرف انها تعد في فضائله .
        ولن ترى مني جوابا صريحا في هذه المسالة الا حين ان تجيب على تساؤلاتي السابقة .

        تعليق


        • الجواب ماذكرناه

          نعم ان كتاب نهج البلاغة قد قرئه كل شيعى و لكن عدم القول بتعارض الروايات التى قلنا بوجود التعارض فيها فلاجل انه لم يستدل الى الان احد من علمائنا بتحريم الجزع على ما فى نهج البلاغة و لعل هذا لاجل وجود التعارض بين الروايات كما بيناه

          و المهم ان القاعدة امام اعيننا فنحن نتبع القواعد المسلمة المقبولة

          مثلا حينما ثبت لدينا ضعف خبر بارسال او بضعف رواتها او غير ذلك نحكم بضعفها و طردها سواء قال بضعفها احد من العلماء ام لم يقل

          و هكذا يكون قضية التعارض

          و كما قلنا يبدو لنا اكثر فاكثر انك لم تفهم معنى التعارض الى الان

          فلا احتياج الى التأييد من احد مع ان كل من قال بجواز التطبير او استحبابه مؤيد لنا فى ذلك لانهم افتوا بالجواز او الاستحباب بعد ما قرأوا ما فى نهج البلاغة و غيرها من الكتب و هذا يعنى ان الروايات التى تدل بظاهرها على المنع او الحرمة اما ضعيفة او متعارضة كما بيناه لك

          و اما عن المعصومين عليهم السلام ففعلهم وتركهم كما بيناه لك مرارا لا يدل اكثر من الاباحة

          لا فعلهم يدل على الوجوب و الاستحباب الا مع قرينة حالية او مقالية و لا تركهم يدل على الكراهة و الحرمة الا مع قرينة حالية او مقالية

          ثم انك قلت بحرمة الجزع مطلقا

          فما نظرك بهذه الرواية من اصح كتبكم عندكم

          صحيح البخاري
          المناقب
          مناقب عمر بن الخطاب
          3416
          http://hadith.al-islam.com/Display/...SearchLevel=QBE

          ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الصلت بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
          ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم فقال له ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وكأنه يجزعه يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون قال ‏ ‏أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي وأما ما ذكرت من صحبة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه ‏
          ‏قال ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏دخلت على ‏ ‏عمر ‏ ‏بهذا ‏

          فالرواية تقول ان خليفتك عمر جزع و انت تقول الجزع حرام فباعتقادك هذا ارتكب خليفتك فعلا محرما

          و أما ورودها فى باب الفضايل فلم يغير شيئا بل حجة عليك لان الجزع لو كان حراما فكيف صار من الفضايل

          تعليق


          • كاتب الرسالة الأصلية البدري
            نعود


            يقول محسن لكي يهرب من شذوذ رايه :


            واقول : لاياحبيبي ليس هكذا ، فمسالة التعارض إن وجدت فانها تكون واضحة امام العيان لايمكن الاغفال عنها ، والغريب في تاريخ التشيع لم نجد عالم شيعي واحد قال بمثل قول محسن فما السبب؟؟:p

            اما قولك :


            واقول : هنا يخرج السؤال الذي لم ولن تجب عليه وهو :
            انت قلت في نهج البلاغة صحيح وضعيف وسوف اقرك على ذلك بل والزمك به فاذكر لي عالم شيعي واحد قال بمثل قولك ان كتاب نهج البلاغة فيه الصحيح والضعيف ، وكيف اميز الصحيح في نهج البلاغة من الضعيف ؟؟؟

            اما قول محسن


            واقول : عدم فعل الجزع من الائمة حكمه الاباحة ، وفعل الجزع من جهة اخرى فعل مباح كذلك ؟؟!!
            كيف يستوى في الامر الواحد وهو (الجزع ) الاباحة سواء بالفعل او الترك ؟؟!!! نريد ان نفهم هذه لو سمحت .
            بل ورد عن مراجع الشيعة الاثني عشرية على استحباب الجزع ، وليس الاباحة فقط ومعروف ان الاستحباب درجته فوق درجة الاباحة ، فهل فعل الائمة المعصومون الاثني عشر عندكم وهم القدوة الفعل المباح وتركوا المستحب ، وفعل شيعتهم من بعدهم الفعل المستحب وتركوا المباح ؟؟!!!

            اما الرد على اشكالك في الخليفة الراشد امير المؤمنين ابي حفص وخال المؤمنين عمر بن الخطاب عليه الصلا ة والسلام ، فالجواب هو حين تتمعن في الرواية ستعرف انها تعد في فضائله .
            ولن ترى مني جوابا اكثر صراحة في هذه المسالة الا ان تجيب على تساؤلاتي السابقة .

            تعليق


            • البدرى

              يبدو لنا و لكل من قرأ الموضوع من اوله الى هنا انك لم تعرف الفقه و لا قواعده كما انه ظهر للكل انك لم تعرف تعريف التعارض

              و المشكلة الاصلية لك

              ان سيدك و خليفتك عمر فعل فعلا محرما حسب فتواك بحرمة الجزع فان ما رواه البخارى عنه صريح على صدور الجزع منه

              صحيح البخاري
              المناقب
              مناقب عمر بن الخطاب
              3416
              http://hadith.al-islam.com/Display/...SearchLevel=QBE

              ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الصلت بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
              ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم فقال له ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وكأنه يجزعه يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون قال ‏ ‏أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي وأما ما ذكرت من صحبة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه ‏
              ‏قال ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏دخلت على ‏ ‏عمر ‏ ‏بهذا ‏

              فالرواية تقول ان خليفتك عمر جزع و انت تقول الجزع حرام فباعتقادك هذا ارتكب خليفتك فعلا محرما

              و أما ورودها فى باب الفضايل فلم يغير شيئا بل حجة عليك لان الجزع لو كان حراما فكيف صار من الفضايل

              تعليق


              • مرة اخرى اعيد
                ممكن ان نقول بالتعارض لو ان نصوص النهي في نهج البلاغة جاءت من جهة ، واتي فعل مخالف من الامام المعصوم لهذه النصوص من جهة اخرى ، في هذه الحالة نقول بالتعارض .
                اما ان تاتي النصوص بالنهي ، ويويدها فعل الائمة في ذلك فهذا يسمى توافق لاتعارض ، وحين تاتي لي بفعل للمعصوم يعارض الادلة التي تنهي ، حين ذلك اقول نعم نقر بالتعارض ،ولهذا السبب لم يقل احد من علماء الشيعة بما قلته انت ، بل هذا القول الشاذ الغريب الا وهو التعارض لم يقل به الا واحد وليس كذلك بعالم بل مقلد وهو سيد محسن !!!! فهل يعقل هذا ياشيعة علي ؟؟!!!
                اما موضوع سيدنا عمر رضي الله عنه :
                فعمر رضي الله عنه ليس بمعصوم فهو بشر ينسى ويخطيء ويصيب وفعله ليس تشريع طالما ان النهي صدر من الرسول عليه الصلاة والسلام .
                اما الفضيلة لعمر فهي انه حين ذكره ابن عباس رضي الله عنهما بحرمة الجزع انتهى فورا وهذه منقبة له لامنقصة حيث يقول الله تعالى في كتابه الكريم :
                ((والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين ونعم أجر العاملين )) .
                وانظر تفسير هذه الاية في تفسير الجلالين صفحة (85) :
                ((والذين إذا فعلوا فاحشة ذنبا قبيحا كالزنا أو ظلموا أنفسهم بما دونه كالقبلة ذكروا الله أي وعيده فاستغفروا لذنوبهم ومن أي لا يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا يداوموا على ما فعلوا بل أقلعوا عنه وهم يعلمون أن الذي أتوه معصية أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها حال مقدرة أي مقدرين الخلود فيها إذا دخلوها ونعم أجر العاملين بالطاعة هذا الأجر )) .
                التعديل الأخير تم بواسطة البدري; الساعة 06-05-2003, 08:45 PM.

                تعليق


                • البدرى

                  يبدو لنا و لكل من قرأ الموضوع من اوله الى هنا انك لم تعرف الفقه و لا قواعده كما انه ظهر للكل انك لم تعرف تعريف التعارض

                  و تعريفك للتعارض ايضا دليل على انك لم تعرف التعارض الى الان و الا لما كتبت انت ما كتبت

                  و المشكلة الاصلية لك

                  ان سيدك و خليفتك عمر فعل فعلا محرما حسب فتواك بحرمة الجزع فان ما رواه البخارى عنه صريح على صدور الجزع منه

                  صحيح البخاري
                  المناقب
                  مناقب عمر بن الخطاب
                  3416
                  http://hadith.al-islam.com/Display/...SearchLevel=QBE

                  ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الصلت بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏قال ‏
                  ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم فقال له ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وكأنه يجزعه يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت ‏ ‏صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون قال ‏ ‏أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي وأما ما ذكرت من صحبة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه ‏
                  ‏قال ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏دخلت على ‏ ‏عمر ‏ ‏بهذا ‏

                  فالرواية تقول ان خليفتك عمر جزع و انت تقول الجزع حرام فباعتقادك هذا ارتكب خليفتك فعلا محرما

                  و أما ورودها فى باب الفضايل فلم يغير شيئا بل حجة عليك لان الجزع لو كان حراما فكيف صار من الفضايل


                  و اما قولك : ((فعمر رضي الله عنه ليس بمعصوم فهو بشر ينسى ويخطيء ويصيب وفعله ليس تشريع طالما ان النهي صدر من الرسول عليه الصلاة والسلام .))

                  فنقول : فهو (بزعمك) ارتكب محرما فى آخر لحظات حياته و لم ينقل عنه توبة عن ارتكاب هذا الحرام و العجيب ان خليفتك لايعرف باقرارك و اقرار البخارى و كل من صحح كتابه الحكم فى هذه المسئلة

                  كما ان قولك: ((اما الفضيلة لعمر فهي انه حين ذكره ابن عباس رضي الله عنهما بحرمة الجزع انتهى فورا ))

                  مما تضحك به الثكلى فان ظاهر الرواية بل صريحها يدل على عدم انتهائه عن الجزع بل يدل على انه كان بصدد بيان جواز جزعه لانه قال :
                  (( وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك )) فهو لم ينتهى بل كان يستمر الى الموت و مات و هو (على زعمك ) فى حال ارتكاب معصية من معاصى الله

                  تعليق


                  • سيد محسن
                    ثم اني والله اني لارثي لحالك فانت في كل رد تظن انه يفيدك ، نراه بعد ذلك ينقلب عليك ، وبودي ان تجيب على التناقض في قولك ومذهبك قبل ان تستشكل على اهل السنة فما لك ولهم حبيبي:p
                    اما الرد على جزع عمر رضي الله عنه وعليه السلام ورحمه الله تعالى وجمعني الله به في الفردوس الاعلى من الجنة فاقول :

                    اولا : بالنظر الى اول الرواية (( ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم ))

                    قد يفهم منها ان القصد من الجزع الذي صدر من الامام عمر عليه السلام انما هو الالم او الحزن او الخوف .

                    واحب ان اهديك هذه الهدية من احد علماء اللغة :
                    في كتاب لسان العرب لابن منظور حول كلمة جزع :
                    فإِن جَزِعْنا فإِنَّ الشرَّ أَجْزَعَنا وإِنْ صَبَرْنا فإِنّا مَعْشَرٌ صُبُرُ وفـي الـحديث: لـما طُعِنَ عُمر جعَل ابن عباس، رضي اللَّه عنهما، يُجْزِعُه؛ قال ابن الأَثـير: أَي يقول له ما يُسْلـيه ويُزيل جَزَعَه وهو الـحُزْنُ والـخَوف.

                    ثانيا : في حالة انه صدر عن عمر الجزع بما يعرف بمعناه الحقيقي فاقول لقد اجبتك من قبل ولكن يبدوا ان عقيدة عصمة الائمة الاثني عشر عندك قد انتقلت كذلك الى الامام عمر رضي الله عنه فلذلك انت لا تتصور ان عمر يخطىء او ينسى او يجهل الحكم .
                    واقول زيادة على ذلك كما جهل او نسي او اخطىء علي رضي الله عنه في حكم المذيء وكما اخطأت او نسيت او جهلت فاطمة رضي الله عنها في حكم ارض فدك وميراث النبي عليه السلام حين طالبة به ، وكما نسي او جهل او اخطأ اسامة بن زيد رضي الله عنه في حكم من قال بالشهادة حين قتل الرجل في المعركة بعد ان تلفظ بها ، اقول كما ان هؤلاء الاخيار نسوا او جهلوا اواخطأوا في الحكم ولا يضيرهم ذلك ، فكذلك عمر رضي الله عنه اخطأ او انسي او جهل ولا يضيره ذلك .

                    اما قولك الذي يضحك الميت قبل الحي لا الثكلى حين قلت انت :
                    (( وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك )) فهو لم ينتهى بل كان يستمر الى الموت و مات و هو (على زعمك ) فى حال ارتكاب معصية من معاصى الله
                    واقول : كلام الامام عمر عليه السلام واضح ولايفهم منه انه استمر في الجزع ومعناه انه ((اما مارايت من جزعي)) وذلك قبل تنبه ابن عباس له ، ولايفهم على انه استمر بالجزع الا في فهم وعقل محسن السقيم فهل عندك ما يفيد استمرارية الجزع من عمر الى ان مات ؟؟؟!!!
                    الا ان يكون محسن قد كان جالسا مع عمر ، فهذا قد يقبله العقل الشيعي الاثني عشري واللهم صلى على محمد وال محمد :p


                    اما قولك :
                    و أما ورودها فى باب الفضايل فلم يغير شيئا بل حجة عليك لان الجزع لو كان حراما فكيف صار من الفضايل
                    واقول : من قال لك اني قلت ان الجزع من الفضائل ؟؟!!!


                    والى ان لم تجيب على تساؤلي عن التعارض ولن تجيب واعيده مرة اخرى :
                    هل ورد فعل الجزع من الائمة الاثني عشر ما يعارض نصوص التحريم في نهج البلاغة ؟؟؟

                    تعليق


                    • بعد ما فشل البدرى عن اثبات الحرمة للجزع و بعد ما عجز عن بيان تعريف للتعارض و بعد ما عجز عن رد ما ورد عن امامه عمر عليه ما عليه

                      شرع فى كتابة تبريرات تضحك بها الثكلى و لا يقبلها عاقل فضلا عن فاضل

                      قال : ((اولا : بالنظر الى اول الرواية (( ‏لما طعن ‏ ‏عمر ‏ ‏جعل يألم ))

                      قد يفهم منها ان القصد من الجزع الذي صدر من الامام عمر عليه السلام انما هو الالم او الحزن او الخوف .))

                      نقول : نحن مع الرواية و هى واردة فى اصح كتب القوم و لفظها ان امامه عمر عليه ما عليه جزع و استمر الى ان مات

                      قال : (( فلذلك انت لا تتصور ان عمر يخطىء او ينسى او يجهل الحكم .))

                      نقول : بالعكس نحن معتقدون بانه جاهل و مذنب و لم يكن ايمانه الا كايمان ابن ابى
                      و لكن نقلنا الرواية لك لتكون حجة عليك

                      قال : ((واقول : كلام الامام عمر عليه السلام واضح ولايفهم منه انه استمر في الجزع ومعناه انه ((اما مارايت من جزعي)) وذلك قبل تنبه ابن عباس له ، ولايفهم على انه استمر بالجزع الا في فهم وعقل محسن السقيم فهل عندك ما يفيد استمرارية الجزع من عمر الى ان مات ؟؟؟!!!
                      الا ان يكون محسن قد كان جالسا مع عمر ، فهذا قد يقبله العقل الشيعي الاثني عشري واللهم صلى على محمد وال محمد ))

                      نقول : نعم كلام عمر واضح و لذلك احتجنا به عليك لانه امامك و يجب على المأموم متابعة امامه

                      و الرواية تقول ان عمر بين وجه جزعه و لاتقول انه تنبه و تاب

                      و اما نحن فنجلس على مدرسة اهل البيت عليهم السلام و ببركتهم قد اغنينا الله عن الجلوس عند عمر عليه ما عليه

                      و أتعجب من صلواتك على الال بعد ان تكون سيرة اهل نحلتك بتر الصلاة و عدم ذكر الال

                      و لعل هذا اول قدم منك على مسير الهداية الى مذهب اهل البيت عليهم السلام و لعنة الله على اعدائهم

                      قال : (( واقول : من قال لك اني قلت ان الجزع من الفضائل ؟؟!!!))

                      نقول : راجع قولك هذا : ((اما الرد على اشكالك في الخليفة الراشد امير المؤمنين ابي حفص وخال المؤمنين عمر بن الخطاب عليه الصلا ة والسلام ، فالجواب هو حين تتمعن في الرواية ستعرف انها تعد في فضائله .))

                      قال : ((والى ان لم تجيب على تساؤلي عن التعارض ولن تجيب واعيده مرة اخرى :
                      هل ورد فعل الجزع من الائمة الاثني عشر ما يعارض نصوص التحريم في نهج البلاغة ؟؟؟))

                      نقول : يبدو انك لم تعرف التعارض و لا معناه و لا الفقه و لا طريق الاستنباط حتى وفقا لمذهبك

                      و يكفى فى جواز الجزع عدم ثبوت ورود نهى فيه عن النبى صلى الله عليه و اله وسلم و ائمتنا عليهم السلام

                      بل قول على عليه السلام : و ان الجزع لقبيح الا عليك يدل على رجحان الجزع على النبى صلى الله عليه و اله وسلم

                      و الائمة عليهم السلام عندنا كالنبى صلى الله عليه واله وسلم فى جميع المقامات الا النبوة و الزواج

                      فتفكر و تدبر و دع اللجاج

                      تعليق


                      • يقول محسن
                        بعد ما فشل البدرى عن اثبات الحرمة للجزع
                        واقول وصل الموضوع الى (14) صفحة والحكم للقاريء لا لك :p


                        اما قولك :
                        و بعد ما عجز عن بيان تعريف للتعارض و بعد ما عجز عن رد ما ورد عن امامه عمر عليه ما عليه
                        و قولك :
                        و يكفى فى جواز الجزع عدم ثبوت ورود نهى فيه عن النبى صلى الله عليه و اله وسلم و ائمتنا عليهم السلام
                        واقول : عيب على سيد مثلك يكذب
                        والنصوص التي ذكرتها لك من نهج البلاغة والتي تدل على النهي ماذا نفعل بها ؟؟
                        تقول لي فيها تعارض ،
                        اقول اذن اجب عن هذا والى الان لم تجب على تساؤلي عن التعارض ولن تجيب ولن تقدر على ذلك لانك عاجز:p واعيده مرة اخرى :
                        هل ورد فعل الجزع من الائمة الاثني عشر مما يعارض نصوص التحريم في نهج البلاغة ؟؟؟
                        نريد فقط الجواب بنعم او لا ويكفي فلسفة فقد احرجت قومك قبل نفسك:p

                        اما هروبك عن الاجابة بحجة ان ائمتك تركوا الفعل المباح فهذا لايهمني ولا اريده ولم اسئل عن حكمه فتأمل



                        اما بالنسبة لموضوع الامام امير المؤمنين عمر عليه السلام فاقول :
                        من اين عرفت ان عمر استمر في جزعه الى ان مات ؟؟؟
                        هل اطلعت على الغيب ام اتخذت عند الرحمن عهدا ام كنت حاضرا معه ؟؟؟


                        اما قولك المخرف :
                        نقول : نعم كلام عمر واضح و لذلك احتجنا به عليك لانه امامك و يجب على المأموم متابعة امامه
                        واقول :
                        اولا: انا اتبع قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم قبل كل شيء والرسول صلى الله عليه واله وسلم نهى عن الجزع وهذا يكفي .
                        ثانيا : نعم ابي بكر وعمر عليهما السلام إمامان لي بسبب ان علي رضي الله عنه اتخذهما امامين من قبلي ، ومن قدم ابي بكر وعمر على نفسه في الخلافة فحري مني ان اقدمهما كذلك اقتداء بإمامي وجدي علي رضي الله عنه فيسعك ما وسع علي رضي الله عنه فالزم تسلم

                        اما قولك :
                        و الرواية تقول ان عمر بين وجه جزعه
                        واقول : نعم ولكن اين الاستمرار منه على الجزع .


                        اما قولك :
                        قال : (( واقول : من قال لك اني قلت ان الجزع من الفضائل ؟؟!!!))

                        نقول : راجع قولك هذا : ((اما الرد على اشكالك في الخليفة الراشد امير المؤمنين ابي حفص وخال المؤمنين عمر بن الخطاب عليه الصلا ة والسلام ، فالجواب هو حين تتمعن في الرواية ستعرف انها تعد في فضائله .))
                        واقول :
                        والله لقد اضحكتني في كلامك هذا :
                        انا قلت الرواية تعد من فضائله ولم اقل ان الجزع من الفضائل واعيدها مرة اخرى لتنظر اليها باحرف كبيرة فيبدوا انك قد هرمت وكبرت من هذه الموضوع

                        فالجواب هو حين تتمعن في الرواية ستعرف انها تعد في فضائله


                        سلام ياصحابي ولاتنسى ان ترد على التعارض:p
                        التعديل الأخير تم بواسطة البدري; الساعة 09-05-2003, 02:56 PM.

                        تعليق


                        • البدرى

                          يبدو للكل انت لم تعرف التعارض و لا القواعد الفقهية و اصول الفقه حتى على مبانى مذهبك

                          قلت : ((والنصوص التي ذكرتها لك من نهج البلاغة والتي تدل على النهي ماذا نفعل بها ؟؟))

                          نقول : و هل ما نقلته انت عن نهج البلاغة قول على عليه السلام : ان الصبر لجميل الا عنك و ان الجزع لقبيح الا عليك ؛ يدل على النهى ايضا ؟؟؟

                          قلت : ((تقول لي فيها تعارض ،
                          اقول اذن اجب عن هذا والى الان لم تجب على تساؤلي عن التعارض ولن تجيب ولن تقدر على ذلك لانك عاجز واعيده مرة اخرى :
                          هل ورد فعل الجزع من الائمة الاثني عشر مما يعارض نصوص التحريم في نهج البلاغة ؟؟؟
                          نريد فقط الجواب بنعم او لا ويكفي فلسفة فقد احرجت قومك قبل نفسك ))

                          نقول : كلامك هذا يؤيد ما قلناه من انك لم تعرف الى الان معنى التعارض و الا لم تقل بما قلت

                          فان التعارض غير متوقف على الفعل بل يثبت بالقول و كلام على عليه السلام فى نهج البلاغة الدال على عدم قبح الجزع على النبى صلى الله عليه و اله وسلم يعارض ما ورد فى هذا الكتاب و يدل على قبحه مطلقا

                          و اما عن النبى صلى الله عليه واله وسلم و باقى الائمة عليهم السلام
                          فلم يرد نهى عن الجزع و قد حاورناك حول روايات اوردتها انت و اثبتنا لك ضعفها سندا و قصورها دلالة

                          قلت : ((اما هروبك عن الاجابة بحجة ان ائمتك تركوا الفعل المباح فهذا لايهمني ولا اريده ولم اسئل عن حكمه فتأمل ))

                          نقول : ما ذكرناه ليس هروبا بل جوابا علميا فقهيا و اما انت اذا لم تعلم الفقه فهذه مشكلتك

                          و اذا لم يثبت حرمة شئ فهذا يعنى انه مباح و جائز و هذه قاعدة فقهية يجب عليك ان تعرفها

                          قلت : ((اما بالنسبة لموضوع الامام امير المؤمنين عمر عليه السلام فاقول :
                          من اين عرفت ان عمر استمر في جزعه الى ان مات ؟؟؟
                          هل اطلعت على الغيب ام اتخذت عند الرحمن عهدا ام كنت حاضرا معه ؟؟؟))

                          نقول : و اما اطلاعنا الى استمرار اميرك و امامك عمر عليه ما عليه فهذا من نفس الرواية حيث ان لفظها لايدل على توبته بل هو بين وجه جزعه

                          قلت : ((اولا: انا اتبع قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم قبل كل شيء والرسول صلى الله عليه واله وسلم نهى عن الجزع وهذا يكفي .))

                          نقول : اولا : كما ذكرنا فى ردنا السابق ان اضافتك الال فى الصلاة على النبى صلى الله عليه واله وسلم اول خطوة الى الهداية و لعل الله يهديك ببركتهم الى طريق الحق و الحق مع على عليه السلام و نبارك لك مخالفتك فى هذه القضية مع اهل نحلتك

                          ثانيا : على قولك هذا فانت اتبعت النبى صلى الله عليه واله وسلم و خالفه عمر عليه ما عليه
                          و اذا كنت انت تعترف بذلك فكيف جعلت من خالف النبى صلى الله عليه واله وسلم اماما لك و قدوة

                          قلت : ((ثانيا : نعم ابي بكر وعمر عليهما السلام إمامان لي بسبب ان علي رضي الله عنه اتخذهما امامين من قبلي ، ))

                          نقول : اما انهما امامان لك فهذا بيدك و اما ان عليا عليه السلام اتخذهما امامين فهذا كذب و افتراء بل مخالف لقول الله تبارك و تعالى هل يستوى الذين يعلمون و الذين لايعلمون و اذا لم يكن الجاهل مساويا للعالم لم يمكن ان يكون اماما للعالم

                          و لايمكن ان من قال اقيلونى و لست بخيركم اماما لمن قال سلونى قبل ان تفقدونى

                          قلت : ((انا قلت الرواية تعد من فضائله ولم اقل ان الجزع من الفضائل واعيدها مرة اخرى لتنظر اليها باحرف كبيرة فيبدوا انك قد هرمت وكبرت من هذه الموضوع ))

                          نقول : لاشئ فى الرواية الا جزعه فاذا كانت الرواية تعد من فضائله فبسبب جزعه و ليس الا

                          و لايكاد ينقضى تعجبى من مأموم ادعى كونه اعلم من امامه

                          تعليق


                          • احلى ما في سيد محسن انه يكرر ويعيد في ردوده وهذا هو عين الافلاس
                            بعد ان انتهينا من نقطة الخليفة عمر عليه السلام نعيد مسالة التعارض ونقول :

                            هل ورد فعل الجزع من الائمة الاثني عشر مما يعارض نصوص التحريم في نهج البلاغة ؟؟؟
                            بمعنى اخر هل ورد فعل من الائمة الاثني عشر يناقض القول والنصوص ـ التي تنهى عن الجزع ـ في نهج البلاغة ام يوافقه ؟؟

                            تعليق


                            • السلام عليكم

                              سيدنا الكريم محسن0 البدري متهم بسب الأمام علي عليه السلام


                              وشكرا

                              تعليق


                              • اولا : لا انتهاء من نقطة عمر عليه ما عليه فهو بناء على فتوى البدرى مرتكب لكبيرة فى آخر لحظة من عمره و مات و هو فى حال الذنب على زعم البدرى

                                ثانيا : يبدو ان البدرى لايعلم و لايعرف التعارض و معناه و تعريفه

                                ففى نفس الكتاب اى نهج البلاغة روى عن على عليه السلام انه قال الجزع قبيح الا عليك

                                و هذه العبارة تعارض مع ما يدل على النهى عن الجزع مطلقا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X