المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
يا laith 6 ........ !!!
هل تعرف ما هوَ الحمق وما هيَ الحماقة ؟؟
سنُعلِّمها لك لتعرفها .. فتتجنبها .. فنقول :
الحُمق والحماقة هي العِناد بالجهل والإصرار عليه دون إعطاء النفس فرصة لتعرف الحق فتتبعه .. وهؤلاء الحمقى هُم الذين يظلِمون نفسهم تِلك .. فستأتي يوم القيامة كُل نفسٍ معها سائِق وشهيد ؟؟
فأسمع أصلح الله لك نفسك لكي لا تظلِمها .. فنقول :
ويقول الشاعِر :
لكل داء دواء يُستطب به .. إلا الحماقة أعيت مَن يداويها ؟!
نسأل الله بحق محمد وآل محمد في الأولين والآخرين أن يُعافيك مِن أي حماقة ،
والآن .. إسمع يا هداك الله وأصلح لك دينك .. نقول :
الآية تقول : آمن الرسول بـ ( ما اُنزِل إليه مِن ربّه و المؤمنون ) ،
هذا هوَ ما آمن به الرسول الأكرم
.. بما اُنزل إليه مِن ربه ( و ) المؤمنون .. يعني آمن بها وبهم ولهم .
ثم يأتي قول الله لكُل مَن يؤمن بالله وملائِكته وكُتبه ورُسُله .. فيقول سُبحانه سارداً : كُلٌُ آمن بـ .... و... و.... فلا يُكلِّف الله نفساً إلا وسعها .... ثُم : وقالوا .. أي كُلٌّ مِن الذين يؤمنون .. قالوا .
وهيّا معنا الآن .. لنُسمِعك مِن الذِكر الحكيم فيه ذاته نفس القول بأن الرسول النبي
يؤمن للمؤمنين .. فيقول سُبحانه :
( ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو اذن قل اذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين امنوا منكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) ،
فهل علِمت الآن ومِن كتاب ربك العظيم الكريم أن الرسول النبي
يؤمن بـ الله وما أنزله ( و ) للمؤمنين .
فهل علِمت كيف تتبيّن القُرآن مِن القُرآن ذاته وتُفسِّره به ؟!
أمّا وإن كان حقاً قولك لهذا الجاهِل الجهول .. فقُلت أنت :
فيا لقِمّة مأساتك وظلامتك وتجهيلك إن كان أمثال هؤلاء هُم حقّاً مِن شيوخك الأفاضل ؟؟
ولكِن ألا تسأله لِماذا دائِماً وأبداً وبحجج ( واهية ) يفِرّ مِنّا فِرار الحُمُر المُستنفِرة التي تفِرّ مِن قسورة ؟؟
وربك العظيم .. حُججه في الهروب والفِرار لهيَ واهية واهية إن كان حقّاً يثِق في نفسِه ويعلم كما يدّعي أنه على الحقّ المُبين .. هل تُشجعه قليلاً ليواجهنا حتى لكي يحفَظ لِمن يتخذونه شيخاً فاضلاً ومعطاءاً لهم .. فيحفظ لهم ماء وجهه ووجوههم !!
على فِكرة .. بالنسبة لأسود وأحفاد الكرار .. إن طالبهم إبليس اللعين ذاته ومعه كُل ذُريته وجنوده .. فطلبوا أن يواجهوننا .. فوربِّك العظيم ليس لدينا أي مانع أبداً .. بل ونقهرهم أجمعين ونردّهم خائبين خاسئين ،
فهل علِمت الآن الفارق بين الأسود أحفاد أسد الله الغالِب .. وبين غيرهم مِن مُدّعي الإستئساد !!!
تحياتنا ..........

هل تعرف ما هوَ الحمق وما هيَ الحماقة ؟؟
سنُعلِّمها لك لتعرفها .. فتتجنبها .. فنقول :
الحُمق والحماقة هي العِناد بالجهل والإصرار عليه دون إعطاء النفس فرصة لتعرف الحق فتتبعه .. وهؤلاء الحمقى هُم الذين يظلِمون نفسهم تِلك .. فستأتي يوم القيامة كُل نفسٍ معها سائِق وشهيد ؟؟
فأسمع أصلح الله لك نفسك لكي لا تظلِمها .. فنقول :
ويقول الشاعِر :
لكل داء دواء يُستطب به .. إلا الحماقة أعيت مَن يداويها ؟!
نسأل الله بحق محمد وآل محمد في الأولين والآخرين أن يُعافيك مِن أي حماقة ،
والآن .. إسمع يا هداك الله وأصلح لك دينك .. نقول :
الآية تقول : آمن الرسول بـ ( ما اُنزِل إليه مِن ربّه و المؤمنون ) ،
هذا هوَ ما آمن به الرسول الأكرم

ثم يأتي قول الله لكُل مَن يؤمن بالله وملائِكته وكُتبه ورُسُله .. فيقول سُبحانه سارداً : كُلٌُ آمن بـ .... و... و.... فلا يُكلِّف الله نفساً إلا وسعها .... ثُم : وقالوا .. أي كُلٌّ مِن الذين يؤمنون .. قالوا .
وهيّا معنا الآن .. لنُسمِعك مِن الذِكر الحكيم فيه ذاته نفس القول بأن الرسول النبي

( ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو اذن قل اذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين امنوا منكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب اليم ) ،
فهل علِمت الآن ومِن كتاب ربك العظيم الكريم أن الرسول النبي

فهل علِمت كيف تتبيّن القُرآن مِن القُرآن ذاته وتُفسِّره به ؟!
أمّا وإن كان حقاً قولك لهذا الجاهِل الجهول .. فقُلت أنت :
فيا لقِمّة مأساتك وظلامتك وتجهيلك إن كان أمثال هؤلاء هُم حقّاً مِن شيوخك الأفاضل ؟؟
ولكِن ألا تسأله لِماذا دائِماً وأبداً وبحجج ( واهية ) يفِرّ مِنّا فِرار الحُمُر المُستنفِرة التي تفِرّ مِن قسورة ؟؟

وربك العظيم .. حُججه في الهروب والفِرار لهيَ واهية واهية إن كان حقّاً يثِق في نفسِه ويعلم كما يدّعي أنه على الحقّ المُبين .. هل تُشجعه قليلاً ليواجهنا حتى لكي يحفَظ لِمن يتخذونه شيخاً فاضلاً ومعطاءاً لهم .. فيحفظ لهم ماء وجهه ووجوههم !!
على فِكرة .. بالنسبة لأسود وأحفاد الكرار .. إن طالبهم إبليس اللعين ذاته ومعه كُل ذُريته وجنوده .. فطلبوا أن يواجهوننا .. فوربِّك العظيم ليس لدينا أي مانع أبداً .. بل ونقهرهم أجمعين ونردّهم خائبين خاسئين ،
فهل علِمت الآن الفارق بين الأسود أحفاد أسد الله الغالِب .. وبين غيرهم مِن مُدّعي الإستئساد !!!

تحياتنا ..........
تعليق