بدأ الهروب
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
أين صرح النبي صلى الله عليه وسلم بأن المهاجرين والانصار مرتدين كما تزعم يا أخي الكريم فلا تفتري على النبي كذبا بارك الله فيك !!!
فهو القائل بالحاديث كثيرة
في اصحابه 12 منافق
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4983&doc=1
رسول اللهيتعرف على اصحابه الي يرمون في النار
رسول اللهقال:ان من اصحابي من لايراني
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25284&doc=6
وكما ترى ان الرسول لم يقل اصحابه من الانصار او المهاجرين
بل كل الصحابة ولم يعيين طائفة
ما بالك تعصبت يا أخي الكريم ؟؟
نعم ليس في المهاجرين والأنصار منافق
اول تقول ان المهاجرين فقط معصومين والحين تقول بان الانصار؟؟
دين اطفال
أم ماذا فهمت منها أخي الكريم ؟؟
العبوس والبول وغيرها هذه قضايا أخرى لا دخ لها بموضوعي
قلت لك عمر رضوان ربي عليه يخاف الله ولهذا سأل حذيفة
هذه قضية أخرى لا دخل لها بموضوعنا وأما قضية خالد ومالك فهذا موضوع أخر ومالك بن نويرة ليس صحابيا
انت قلت انه قال ان زغت قوموني
فعمر حاول ان يقومه لكن ابوبكر اخبر عمر انه معصوم؟؟؟؟
ومالك بن نويرة سلام الله عليه صحابي رغم الانوف
قَالَ لَا وَلَا أُومِن مِنْهَا أَحَدًا بَعْدك
باقي كلامك لا حاجة لي به ولا يلتفت اليه
ان امير المؤمنين(ع) هزم شيطانه وابوبكر لم ستطع
باقي الكلام ما ليس له دخل في موضوعي اهملته
عرفنا ان هناك 3 من المهاجرين
فيهم صفات المنافق
فيوجد منافقين في المهاجرين
---------------------
ما بك تجاهلت كتاب ابن حجر
تعليق
-
اصحابه 12 منافق
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4983&doc=1
الرواية هذه ليست بحجة لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يذكر أن هؤلاء من المهاجرين ولم يحددهم ولو اتعبت نفسك وقرأت شرح النووي لعلمت أنه احتجاجك بها ساقط
قوله صلى الله عليه وسلم : ( في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط , ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم )
أما قوله صلى الله عليه وسلم : ( في أصحابي ) فمعناه الذين ينسبون إلى صحبتي , كما قال في الرواية الثانية : ( في أمتي ) و ( سم الخياط ) بفتح السين وضمها وكسرها الفتح أشهر , وبه قرأ القراء السبعة , وهو ثقب الإبرة , ومعناه : لا يدخلون الجنة أبدا كما لا يدخل الجمل في ثقب الإبرة أبدا .
وأما ( الدبيلة ) فبدال مهملة ثم باء موحدة وقد فسرها في الحديث بسراج من نار , ومعنى ( ينجم ) يظهر ويعلو , وهو بضم الجيم , وروي ( تكفيهم الدبيلة ) بحذف الكاف الثانية , وروي ( تكفتهم ) بتاء مثناة فوق بعد الفاء , من الكفت , وهو الجمع والستر , أي : تجمعهم في قبورهم وتسترهم .
واستدلالك بالرواية هذه على كلامك يا أخي الكريم ليس بدليل على ذلك فالنبي قال عن قوم يزعمون أنهم من صحبه وقد بينت لك الدلالة حينما قلت أنه ليس من المهاجرين منافق على الاطلاق بل هي قبائل دخلت الاسلام خوفا وتقيا
رسول اللهيتعرف على اصحابه الي يرمون في النار
نص الحديث منصحيح البخارى
1- 6099 حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي حدثنا محمد بنفليح حدثنا أبي قال حدثني هلال بن علي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( بينا أنا قائم إذازمرة حتىإذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوابعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بينيو بينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدكعلى أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ))
قال الحافظبن حجر فى تعليقه على الحديث
قوله ( بينا أنا نائم )
كذا بالنون للأكثر وللكشميهني " قائم " بالقاف وهو أوجه , والمراد به قيامه على الحوض يوم القيامة , وتوجه الأولى بأنه رأى في المنام في الدنيا ما سيقعله في الآخرة .
قوله ( ثم إذا زمرة , حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بينيوبينهم فقال هلم )
المراد بالرجل الملك الموكل بذلك , ولم أقف على اسمه .
قوله ( إنهم ارتدوا القهقرى )
أي رجعوا إلى خلف , ومعنى قولهم رجع القهقرى رجع الرجوع المسمى بهذا الاسم وهو رجوع مخصوص وقيل معناه العدو الشديد .
قوله ( فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم )
يعني من هؤلاءالذين دنوا من الحوض وكادوا يردونه فصدوا عنه , والهمل بفتحتين الإبل بلا راع
وقال الخطابي : الهمل ما لا يرعى ولا يستعمل ويطلق على الضوال
والمعنى أنه لا يرده منهم إلا القليل , لأن الهمل في الإبل قليل بالنسبةلغيره
2- 6045 حدثني محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن المغيرة بن النعمان عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال
قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب فقال إنكم محشورون حفاة عراة غرلا
كما بدأنا أول خلق نعيده
الآية وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي فيقول إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح
وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم إلى قوله الحكيم
قال فيقال إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم
إختلف العلماء في حـقيقة الردة المذكورة في الحديث
قال الحافظ ابن حجر
قوله ( قال فيقال إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم )
وقع في رواية الكشميهني " لن يزالوا " ووقع في ترجمة مريم من أحاديث الأنبياء
قال الفربري ذكر عن أبي عبد الله البخاري عن قبيصة قال :
هم الذين ارتدوا علىعهد أبي بكر فقاتلهم أبو بكر يعني حتى قتلوا وماتوا على الكفر . وقد وصله الإسماعيلي من وجه آخر عن قبيصة .
وقال الخطابي : لم يرتد من الصحابة أحدوإنما ارتد قوم من جفاة الأعراب ممن لا نصرة له في الدين وذلك لا يوجب قدحا فيالصحابة المشهورين .
ويدل قوله " أصيحابي " بالتصغير على قلة عددهم .
وقال غيره : قيل هو على ظاهره من الكفر والمراد بأمتي أمة الدعوة لا أمةالإجابة .
ورجح بقوله في حديث أبي هريرة " فأقول بعدا لهم وسحقا " ويؤيده كونهم خفي عليه حالهم ولو كانوا من أمة الإجابة لعرف حالهم بكون أعمالهم تعرض عليه .
وهذا يرده قوله في حديث أنس " حتى إذا عرفتهم " وكذا في حديث أبي هريرة . وقال ابن التين يحتمل أن يكونوا منافقين أو من مرتكبي الكبائر .
وقيل هم قوم من جفاة الأعراب دخلوا في الإسلام رغبة ورهبة .
وقال الداودي : لايمتنع دخول أصحاب الكبائر والبدع في ذلك .
وقال النووي , قيل هم المنافقون والمرتدون فيجوز أن يحشروا بالغرة والتحجيل لكونهم من جملة الأمة فيناديهم من أجلالسيما التي عليهم فيقال إنهم بدلوا بعدك أي لم يموتوا على ظاهر ما فارقتهم عليه .
قال عياض وغيره : وعلى هذا فيذهب عنهم الغرة والتحجيل ويطفأ نورهم .
وقيل لا يلزم أن تكون عليهم السيما بل يناديهم لما كان يعرف منإسلامهم
وقيل هم أصحاب الكبائر والبدع الذين ماتوا على الإسلام وعلى هذا فلايقطع بدخول هؤلاء النار لجواز أن يذادوا عن الحوض أولا عقوبة لهم ثم يرحموا ولايمتنع أن يكون لهم غرة وتحجيل فعرفهم بالسيما سواء كانوا في زمنه أو بعده
ورجح عياض والباجي وغيرهما ما قال قبيصة راوي الخبر إنهم من ارتد بعده صلى الله عليه وسلم ولا يلزم من معرفته لهم أن يكون عليهم السيما لأنها كرامة يظهر بهاعمل المسلم .
والمرتد قد حبط عمله فقد يكون عرفهم بأعيانهم لا بصفتهمباعتبار ما كانوا عليه قبل ارتدادهم ولا يبعد أن يدخل في ذلك أيضا من كان في زمنهمن المنافقين وسيأتي في حديث الشفاعة " وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها "
فدل على أنهم يحشرون مع المؤمنين فيعرف أعيانهم ولو لم يكن لهم تلك السيمافمن عرف صورته ناداه مستصحبا لحاله التي فارقه عليها في الدنيا
وأما دخولأصحاب البدع في ذلك فاستبعد لتعبيره في الخبر بقوله " أصحابي " وأصحاب البدع إنماحدثوا بعده . وأجيب بحمل الصحبة على المعنى الأعم واستبعد أيضا أنه لا يقال للمسلمولو كان مبتدعا سحقا
وأجيب بأنه لا يمتنع أن يقال ذلك لمن علم أنه قضي عليهبالتعذيب على معصية ثم ينجو بالشفاعة فيكون قوله سحقا تسليما لأمر الله مع بقاءالرجاء وكذا القول في أصحاب الكبائر .
وقال البيضاوي ليس قوله " مرتدين " نصا في كونهم ارتدوا عن الإسلام بل يحتمل ذلك ويحتمل أن يراد أنهم عصاة المؤمنينالمرتدون عن الاستقامة يبدلون الأعمال الصالحة بالسيئة انتهى .
وقد أخرج أبويعلى بسند حسن عن أبي سعيد " سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم " فذكر حديثا فقال ( يا أيها الناس إني فرطكم على الحوض فإذا جئتم قال رجل :يارسول الله أنا فلان بن فلان وقال آخر : أنا فلان ابن فلان فأقول أما النسب فقد عرفته ولعلكم أحدثتم بعدي وارتددتم)
وقال الإمام الحافظ أبو عمربن عبد البر صاحب التمهيد
كل من أحدث في الدين فهو من المطرودين عن الحوضكالخوارج والروافض وسائر أصحاب الأهواء
وقال أبو اسحاق الشاطبي :
الأظهر أنهم من الداخلين في غمار هذه الأمة، لأجل ما دلّ على ذلك فيهم،وهو الغرة والتحجيل، لأن ذلك لا يكون لأهل الكفر المحض، كان كفرهم أصلاً أوارتداداً، لقوله ( قد بدلوا بعدك )، ولو كان الكفر لقال: قد كفروا بعدك، وأقرب مايحمل عليه تبديل السنة وهو واقع على أهل البدع ومن قال إنه النفاق، فذلك غير خارجعن مقصودنا لأن أهل النفاق إنما أخذوا الشريعة تقية لا تعبداً، فوضعوها في غيرموضعها وهو عين الابتداع
وعلى ذلك فالمراد بالمرتدين في الحديث يشملالصنفين المرتدين والمنافقين، بالإضافة لأهل الأهواء والمبتدعة ... إنتهى
بعض اقوال علماء الشيعة في الحديث
قال الفضل الطبرسـي : في تفسيره ( مجمع البيان ) عند تفسير قولـه تعـالى
{ فأما الذين اسودت وجـوههم أكفرتم بعد إيمانكم } ...فقال :
اختلف فيمن عنوا به على أقوال فذكر أربعة أقوال وذكر في آخرها أنهم أهل البدع والأهـواء مـن هـذه الأمـة ثماستدل على ذلك من حديث ( الارتداد )
فقال :ورابعها أنهم أهل البدعوالأهواء من هذه الأمة عن علي (ع) ومثله عن قتادة أنهم الذين كفروابالارتداد
ويروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال والذي نفسي بيده ليردنعلى الحوض ممن صحبني أقوام حتي إذا رأيتهم اختلجوا دوني فلأقولن أصحابي أصحابي أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعد إيمانهم ارتدوا على أعقابهم القهقري
ذكره الثعلبي في تفسيره فقال أبو أمامة الباهلي:
هم الخوارج ويروي عن النبي أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية..انتهى
فهذا هو تفسير الطبرسي لهذا الحديث أنهم الأهواء كالخوارج ونحوهم وهذا هو عين تفسير أهل السنة لهذه الآية وهذا الحديث
ولم يشر ولو مجرد إشارة إلى أنهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
وهذا العلامة الكاشانى عند تفسيره للآية السابقة
يستدل من خلال هذا الحديث على أنهم من أهل الأهواء فيقول:
(( فيالمجمع عن أمير المؤمنين (ع)
هم أهل البدع والأهواء والآراء الباطلة من هذهالأمة
وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
والذي نفسي بيده ليردن على الحوضممن صحبني حتى إذا رأيتهم اختلجوا دوني فلأقولـن أصحابي أصحابي فيقال لي إنك لاتدري ما أحـدثوا بعـدك انهم ارتـدوا على أعقابهم القهقري، ذكره الثعلبي في تفسيره.. انتهى
فهذا هو قول قدماء علماء الشيعة فيمن يقع عليهم معنى الارتداد فى الحديث
وليس كما يزعم الموسوى وغيره ممن يؤولون الحديث كما تهوى أنفسهم ويطبقونه على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم.
الصحابي هو من لقي رسول الله مؤمنا به ومات على ذلك
وهذا تعريف الصحابيبإجماع أهل السنة والجماعة
والحديثة الذي تكلم عن ارتداد من يرتد وصده عن الحوض ليس في الصحابة حتما
لأن الصحابة هم من اجتمعوا برسول الله مؤمنين بهو ماتوا على ذلك الأيمان
فالصحابة ليسوا هم المقصودين في الحديث
ثم إن الحديث الذي جاء به الموسوي لا يوجد لفظة أصحابي
أما بالنسبة للحديث الثاني الذي فيه لفظة أصحابي
وقوله (( أصحابي )) ليس بالمعنى الشرع
خاصة أنه قال قبل ذلك (( وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال ((
فهو يتكلم عن رجال منأمته ارتدوا
وليس أصحابه المؤمنين به وماتوا على إيمانهم
والدليلقوله عليه الصلاة والسلام بعد ذلك (( فأقول يا رب أصحابي فيقول إنك لا تدري ماأحدثوا ((
خاصة أن الحديث جاء بلفظ آخر فيه قوله عليه الصلاة والسلام (( أمتي أمتي )) وفي لفظ ((أمتي((
صحيح البخاري [ جزء 6 - صفحة 2587 ]
6641 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا بشر بن السري حدثنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال قالت أسماء:
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( أنا على حوضي أنتظر من يردعلي فيؤخذ بناس من دوني فأقول أمتي فيقول لا تدري مشوا على القهقرى ) . قال ابن أبي مليكة اللهم إنا نعوذ بك أن نرجع على أعقابنا أونفتن.
مسند أحمد بن حنبل [ جزء 6 - صفحة 121 ]
24945 - حدثنا عبد الله حدثني أبي قال ثنا عفان ثنا وهيب قال ثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن بن أبيمليكة عن عائشة قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اني على الحوض انتظرمن يرده على منكم فليقطعن رجال دوني فلأقولن يا ربأمتي أمتيفليقالن لي انك لا تدري ما عملوا بعدك ما زالوا يرجعون على أعقابهم .
تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح
فهذه اللفظة ((أمتي)) و لفظة ((أمتي أمتي)) توضح لنا معنى اللفظ الأخر ((أصحابي أصحابي))
فالأصحاب إذا أُضيفت إلى نبي قد تعني الأمة أي أمة الدعوة
بينما الصحابة الذين اجتمعوا بالرسول مؤمنين به وماتوا على ذلك الأيمان فهم أمة الإجابة .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اول تقول ان المهاجرين فقط معصومين والحين تقول بان الانصار؟؟
دين اطفال
أعصابك يا أخي اعصابك
إن المهاجرين ليس فيهم منافق على الاطلاق وهذا موضوع حوارنا
اخبرني انت ما الي فهمته من الاية
قال الله تبارك وتعالى : ( لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا )
في هذه الأية بيان أن الفاروق والصديق وام المؤمنين عائشة رضوان الله عليهم والمهاجرين ليسوا كما تزعمون أنهم منافقين وحاشاهم رضوان ربي عليهم هم أقرب الخلق الي الله واول من نصر النبي صلى الله عليه وسلم :
لاحظ كلمة لا يجاورونك
انا اخاف الله فهل اروح لابن باز لاقول له هل انا منافق؟
أخي الكريم ما بالي أراك بدأت تهجر ؟؟
أخي الفاضل النبي صلى الله عليه وسلم يعلم المنافقين وقد ابخر بذلك حذيفة فسأله عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال له حذيفة ( لا ) هداك الله تعالى
بل هي اصل حوارنا
انت قلت انه قال ان زغت قوموني
فعمر حاول ان يقومه لكن ابوبكر اخبر عمر انه معصوم؟؟؟؟
ومالك بن نويرة سلام الله عليه صحابي رغم الانوف
لا ليس بصحابي أخي الكريم هون عليك فقط
ادا لقد خان حديفة سر الرسول
اتعي ما تقول يا رجل ؟؟؟
كيف خان سر رسول الله صلى الله عليه وسلم أتريد أن تجد لنفسك مخرجا عليك بالاقرار أنه رضي الله عنه ليس منافقا كما تزعمون
ما هو الي ما يلتفت اليه
ان امير المؤمنين(ع) هزم شيطانه وابوبكر لم ستطع
لا يجود في المهاجرين منافق
على الاطلاق
ويبقى الموضوع شامخا
والسلام عليكم
تعليق
-
حان الان وقت الجد
وأما السور المكية فلا ذكر للمنافقين فيها
في سورة المدثر وهي - على قول - أول ما نزل من القرآن الكريم في مكة المكرمة ، ولو لم تكن أول ما نزل فلعلها السورة الثانية ، أو السورة الثالثة ، في أوائل البعثة النبوية والدعوة المحمدية نزلت هذه السورة المباركة ، في هذه السورة نجد أن الله سبحانه وتعالى يقول : ( وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا )
لاحظوا بدقة ( ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ) هذه طائفة من أهل مكة ( ويزداد الذين آمنوا إيمانا ) إذن ، في مكة عند نزول الآية أناس كانوا أهل كتاب وأناس مؤمنين ( ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا ).
يظهر من هذه الآية المباركة : أن حين نزول السورة المباركة في مكة كان الناس في مكة على أربعة أقسام :
كافرون ، أهل كتاب ، مؤمنون ، في قلوبهم مرض .
الكافرون معلوم ، وهم المشركون ، وأهل الكتاب أيضا معلوم ، يبقى المؤمنون وهم الذين آمنوا برسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) .
أما الذين في قلوبهم مرض ، فمن هم ؟ ففي مكة ، المسلمون الذين كانوا حول رسول الله عددهم معين محصور ، وأفراد معدودون جدا ، يمكننا معرفة المؤمن منهم من الذي في قلبه مرض ، نحن الآن لسنا بصدد تعيين الصغرى ، لسنا بصدد تعيين المصداق ، لكنا عرفنا على ضوء هذه الآية المباركة أن الناس في مكة في بدء الدعوة المحمدية كانوا على أربعة أقسام :
أناس مشركون كافرون وهذا واضح ، وفي الناس أيضا أهل كتاب وهذا واضح ، وفي الناس آمن برسول الله وهذا واضح ، الذين في قلوبهم مرض ، هؤلاء ليسوا من الذين آمنوا ، وليسوا من المشركين والكافرين ، وليسوا من أهل الكتاب ، فمن هم ؟
فيظهر ، أن هناك في مكة المكرمة وفي بدء الدعوة المحمدية أناسا عنوانهم عند الله وفي القرآن الكريم : ( الذين في قلوبهم مرض )
راجعتم التفاسير لرأيتم القوم متحيرين في تفسير هذه الآية وحل هذه المشكلة ، ولن يتمكنوا إلا أن يفصحوا بالحق وإلا أن يقولوا الواقع ، فما دام لا يريدون الواقع تراهم متحيرين مضطربين .
يقول الفخر الرازي بتفسير الآية ( 1 )- لاحظوا بدقة - : جمهور المفسرين قالوا في تفسير قوله : ( الذين في قلوبهم مرض ) إنهم الكافرون ، والحال أن في قلوبهم مرض قسيم وقسم في مقابل الكافرين ، هذا رأي جمهور المفسرين .
تفسير الرازي 30 / 207
ثم يقول - لاحظوا بدقة - : وذكر الحسين بن الفضل البجلي : أن هذه السورة مكية ، ولم يكن بمكة نفاق ، فالمرض في هذه الآية ليس بمعنى النفاق . وترك الأمر على حاله ، ليس بمعنى النفاق ، إذا ماذا ؟
فهذا قول في مقابل قول جمهور المفسرين !
يقول الفخر الرازي وهو يريد أن يدافع عن قول جمهور المفسرين ، لاحظوا بدقة قوله : قول المفسرين حق ، وذلك لأنه كان في معلوم الله تعالى أن النفاق سيحدث ، أي في المدينة المنورة ، فأخبر عما سيكون ، وعلى هذا تصير هذه الآية معجزة ،
لأنه إخبار عن غيب سيقع ، وقد وقع على وفق الخبر ، فيكون معجزا ! ! كان ذكر الذين انحصر في قلوبهم مرض هنا معجزة ، لكن لن يرتضي الفخر الرازي أيضا هذا التوجيه مع ذكره له .
والعجيب من الفخر الرازي حيث يقول : جمهور المفسرين قالوا إنهم الكافرون ، وهو يدافع عن قولهم ويقول : هو حق ، ثم يحمل الآية على أنه إخبار عن النفاق الذي سيقع . فإذا كان قول المفسرين حقا ، فقد فسروا بأنهم الكافرون ،وأنت تقول : بأن هذا إخبار عن النفاق الذي سيقع في المدينة المنورة ، فكيف كان قول المفسرين حقا ؟ وهذا يكشف عن تحيرهم واضطرابهم في القضية .
ومما يزيد في وضوح الاضطراب قوله بعد ذلك : - أرجو الملاحظة بدقة - : ويجوز أن يراد بالمرض الشك . أي : الذين في قلوبهم شك ، لكن يعود الإشكال ، فمن الذين في قلوبهم شك ، في بدء الدعوة في مكة ، في مقابل الذين آمنوا ، والذين كفروا ، وأهل الكتاب ؟
فيعلل كلامه قائلا : لأن أهل مكة كان أكثرهم شاكين . فنقول : من المراد هنا من أهل مكة ؟ هل المراد أهل الكتاب ؟ هل المراد الكفار والمشركون ؟ من هؤلاء الذين أكثرهم مشركون ؟ وقد زاد في الطين بلة فقال : وبعضهم كانوا قاطعين بالكذب ؟
وهذا عجيب من مثل الفخر الرازي ، عجيب والله ، وليس إلا الاضطراب والحيرة ! ! هذا ، والفخر الرازي في مثل هذه المواضع يأخذ من الزمخشري ولا يذكر اسم الزمخشري ، وطابقوا بين عبارة الفخر الرازي والزمخشري ، لرأيتم الزمخشري جوابه نفس الجواب ، ولا أدري تاريخ وفاة الحسين بن الفضل ، وربما يكون متأخرا عن الزمخشري ، فنفس الجواب موجود عند الزمخشري وبلا حل للمشكلة (1)
(1) الكشاف في تفسير القرآن 4 / 650
ويأتي أحدهم فيأخذ كلام الفخر الرازي والزمخشري حرفيا ، ويحذف من كلام الفخر الرازي قول الحسين بن الفضل والبحث الذي طرحه الفخر الرازي ، وهذا هو الخازن في تفسيره ، فراجعوا ( 2 )
2) تفسير الخازن 4 / 330
ثم جاء المتأخرون وجوزوا أن يكون المراد النفاق ، وأن يكون المراد الشك ، وتعود المشكلة ، وكثير منهم يقولون المراد الشك أو النفاق ، لاحظوا ابن كثير ( 3 )
(3) تفسير ابن كثير 4 / 388 .
ولاحظوا غيره من المفسرين ، فهؤلاء يفسرون المرض بالشك ، يفسرون المرض بالنفاق ويسكتون ، أي يسلمون بالإشكال أو السؤال.
كان في مكة المكرمة نفاق ، وأنتم تعلمون دائما أن النفاق إنما يكون حيث يخاف الإنسان على ماله ، أو يخاف على دمه ونفسه ، فيتظاهر بالإسلام وهو غير معتقد ، وهذا في الحقيقة إنما يحصل في المدينة المنورة ، لقوة الإسلام ، لتقدم الدين ، ولقدرة رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، هذا كله صحيح .
أما في مكة ، حيث الإسلام ضعيف ، وحيث أن النبي مطارد ، وحيث أنه يؤذى صباحا ومساء ، فأي ضرورة للنفاق ، وأي معنى للنفاق حينئذ ؟ والله سبحانه وتعالى لم يعبر بالنفاق ، وإنما عبر بالمرض في القلب ، وفيه نكتة .
إذن ، كان في أصحاب رسول الله منذ مكة من في قلبه مرض ، ومن كان منافقا ، وأيضا كان حواليه مؤمنون ، فكيف نقول إنهم عدول أجمعون ؟ وهذا على ضوء هذه الآية .
وأما الآيات الواردة في النفاق ، أو السورة التي سميت بسورة المنافقون ، فأنتم بكل ذلك عالمون عارفون .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد كاوااعلم علمني الله وإيّاك
أنه لم يكن من المهاجرين من نافق قط
وإنما النفاق في بعض أفراد قبائل الأنصار
من الأوس والخزرج
لما ظهر الإسلام بالمديــــــنة
ولما صار للمسلمين دار يمتنعون بها ويقاتلون عنها
دخل في الإسلام من أهل المدينة وممن حولهم من الأعراب
من دخل خوفاً وتقيّـــــــــــــــــــــــــة
وكانوا منافقيـــــــــن
قال تعالى:
" وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم"
سورة التوبة آيـــــــــة 101
ولهذا إنما ذُكر النفاق في السور المدنية
( وهي السور التي نزلت بعد الهجرة)
وأما السور المكية فلا ذكر للمنافقين فيها
( وهي السور التي نزلت قبل الهجرة)
فإن من أسلم قبل الهجرة بمكة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
والذين هاجروا من مكة إلى المدينة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
بل كانوا مؤمنين بالله ورسوله محبين لله ورسوله
وكان الله ورسوله أحب إليهم من أولادهم وأهليهم وأموالهم
وبهذا يتبيّن....أن من أعظم البهتان
ومن أقبح الهذيــــــــــان
أن يتهم مهاجري واحــــــــد بالنفاق..!!
فضلاً عن سادات المهاجرين
كالصديق والفاروق وذي النورين
- رضوان ربي عليهم أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبو الزهراء
يا رجل ما هذا الإستدلال العظيم الذي أتيتنا به فاقرأ الآية جيداً وهي تقول :
وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم
وهذه الآية ليست محصورة إذ أنها لم تحصر المنافقين فقط في هذه الآية ومن ثم هي قسّمت المنافقين إلى جماعتين :
من الأعراب ومن أهل المدينة
فوجود من قبل كلمة الأعراب وأهل المدينة تدل أن النفاق لبعض الأعراب وليس كلهم ولبعض أهل المدينة وليس كلهم .
فتكون النتيجة أن هناك قوم من الإعراب وأهل المدينة منافقين
فأما أهل المدينة قد توضحت أنها تعني أهل وأبناء المدينة أي الأنصار أما الأعراب نعرفهم من قوله :
وممن حولكم من الأعراب منافقون
إذن لو كان المقصود أن الأعراب ممن يعيشون حول المدينة لكان الخطاب الإلهي جاء كما يلي :
وممن حول المدينة من الأعراب منافقون
وبما أن الخطاب جاء بهذا الشكل :
وممن حولكم من الأعراب منافقون
فهذا يدل أن كلمة حولكم تدل على من يعيش حول الرسول وأهل بيته وليس حول المدينة
وهي تدل على بعض المهاجرين وكما هو معروف أن عبارة الأعراب لها معنيين وأي معنى نأخذه هو إدانة للمهاجرين .
فالمعنى الأول أن الأعراب هي تُنسب إلى العرب لأن العربي الأصيل هو من كان يعيش في البادية وكانت بدايتهم في عهد النبي إسماعيل عليه السلام وخاصة أنهم كانوا يعيشون حياة البوادي إلى أن إستقروا في مكة على عهد النبي إسماعيل عليه السلام بالقصة المشهورة ليصبحوا من أهل مكة فتكون الآية أنه يا رسول الله يوجد من العرب حولك منافقون وهم ممن سكن مكة أي المهاجرين .
والمعنى الثاني الأعراب هم من تعربوا من بعد الهجرة أي اللذين ارتدوا عن دينهم بعد هجرتهم من بلادهم وهي أيضا تدين المهاجرين الذين هجروا الديار فمنهم من تعرب ومنهم من بقي على دينه فاحتفظ بإسمه كمهاجر وليس كفرد من الأعراب وذلك مصداق قوله : الأعراب أشد كفرا ونفاقا
ومصداق قوله :
قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم .
إذن بعد هذه المقدمة تكون الآية مردودة عليك ولا علاقة للموضوع بالآيات المدنية والمكية فقد يتحدث الله عن قوم ياجوج وماجوج والنبي في مكة أو المدينة فالآية لم تنزل بهذا الشكل :
وممن حول المدينة من الأعراب منافقون
إنما نزلت :
وممن حولكم من الأعراب منافقون
وبالتالي تكون قد فتحت طاقة جهنم عليك بإستشهادك على هذه الآية .
التعديل الأخير تم بواسطة أبي لؤلؤة; الساعة 26-08-2009, 11:28 PM.
تعليق
-
لا ادري لماذا قبلت الحوار معك من البداية يا أخي ؟؟
تقول أحرقنا موضوعك على رسلك يا صاح
لنا وقفة على كلامك لكني مشغول
الأن في أمر أهم من الرد عليك
أخي الفاضل
عيب عليك والله هذه الاحراجات
بارك الله تعالى فيك
اعدك بانني سامسح بك في الارض في كل مكان اراك فيه
وسأريك من اصابه كل الاحراجات
هيا روح استشير قومك واعطني ردهم
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
|
استجابة 1
8 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق