تعجبني أفكارك يا أبن مسلم ...فأرجوا أن تشغل عقلك
ما دمت وافقتني
أنظر جيداً
وقارن
يقول الله سبحانه وتعالى : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)
هذه الآية نزلت في أهل البيت والأئمة عليهم السلام .
وهذا النبي (ص) الذي لا ينطق عن الهوى قد قال : (أُنْزِلَتْ آيَةُالتطْهِيرِ فِيْ خَمْسَةٍ فِيَّ، وَفِيْ عَليٍّ وَحَسَنٍ وَحُسَيْنٍ و َفاطِمَة) إسعاف الراغبين ص 116/ صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة.
وقال النبي (ص) : أنا المنذر والهادي من بعدي : عليّ (ع).
مسند احمد 1/151 ، 3/213 - الترمذي 2/135 ، الخصائص للنسائي 20 - كنز العمال 1/247 - ابن المغازلي 222
- وقال النبي (ص) : عليّ (ع) خير البشر , فمن أبى فقد كفر
ابن المغازلي 129 - ينابيع المودة 233 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 5/37 - الخوارزمي 235.
وقال النبي (ص) : عليّ (ع) مع القرآن , والقرآن مع علي
البخاري 5/19 - مسلم 2/360 - الترمذي 5/304 - مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/109 - ابن ماجة 1/28 - مسند أحمد 3/328.
- وقال النبي (ص) : عليّ (ع) وشيعته هم الفائزون
ابن المغازلي 47 - ميزان الاعتدال 2/313.
ففضائل الإمام علي (ع) ;كثيرة لا تحصى .....
أما عمر ابن الخطاب
فكان بطل المعارضة للسنة النبوية الشريفة، وأنه الجريء الذي قال: إن رسول الله يهجر وحسبنا كتاب الله وحسب قول الرسول الذي لا ينطق عن الهوى، فإن عمر هو الذي تسبب في ضلالة م نضل في هذه الأمة _ فقد قال _ إنّ النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) قد غلب عليه الوجع ، حسبنا كتاب الله [ صحيح البخاري 1/37 و 7/90 و 8/161 _ صحيح مسلم 5/75
وعمل على إهانة الزهراء وإيذائها، فروعها وأدخل الرعب عليها وعلى صغارها عندما هجم على بيتها وهدد بحرقها. فقد هاجم بيت علي (عليه السلام) وفاطمة (عليها السلام) في جماعة لتثبيت بيعة ابي بكر وصار ما صار من الحرق واسقاط الجنين . { الإمامة والسياسة /30 ـ انساب الاشراف 1/586 ـ العقد الفريد 2/205 و 4/247 ـ تاريخ الطبري 3/203 و 2/443
في حين أن النبي(ص) يقول : قال النبي- ص -: (ما رَضِيْتُ حَتّى رَضِيَتْ فاطِمَة) مناقب الإمام علي لابن المغازلي: ص 342.
وكان يعتقد باضافة سورتين مزعومتين ـ الخلع و الحفد ـ الى القرآن الموجود { مجمع الزوائد 7/35 ـ الدر المنثور 3/296
} وادعى آيات اخرى . { صحيح البخاري 8/25 ـ مجمع الزوائد 1/97 ـ الدر المنثور 4/371 ـ الدلائل للبيهقي 5/197 ـ كنز العماّل 2/480 ، 567 و 6/208 }
و كان يقول بتحريف القرآن و يرى ان أكثره قد ضاع . {الدر المنثور 6/422 و 5/179 ـ مجمع الزوائد 7/163 ـ كنز العماّل 2/567 }
فسؤالي لك يا (ابن مسلم)
وأرجو من أخواني من أهل السنه يفكروا فيه أيضاً
أيهما أولى أن نتبعه
هل الإمام علي (ع) والأئمة الأطهار ، أم عمر وأئمتكم
أرجو أن تنظر بعين الأنصاف
ما دمت وافقتني
أنظر جيداً
وقارن
يقول الله سبحانه وتعالى : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)
هذه الآية نزلت في أهل البيت والأئمة عليهم السلام .
وهذا النبي (ص) الذي لا ينطق عن الهوى قد قال : (أُنْزِلَتْ آيَةُالتطْهِيرِ فِيْ خَمْسَةٍ فِيَّ، وَفِيْ عَليٍّ وَحَسَنٍ وَحُسَيْنٍ و َفاطِمَة) إسعاف الراغبين ص 116/ صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة.
وقال النبي (ص) : أنا المنذر والهادي من بعدي : عليّ (ع).
مسند احمد 1/151 ، 3/213 - الترمذي 2/135 ، الخصائص للنسائي 20 - كنز العمال 1/247 - ابن المغازلي 222
- وقال النبي (ص) : عليّ (ع) خير البشر , فمن أبى فقد كفر
ابن المغازلي 129 - ينابيع المودة 233 - تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 5/37 - الخوارزمي 235.
وقال النبي (ص) : عليّ (ع) مع القرآن , والقرآن مع علي
البخاري 5/19 - مسلم 2/360 - الترمذي 5/304 - مستدرك الصحيحين للحاكم النيسابوري 3/109 - ابن ماجة 1/28 - مسند أحمد 3/328.
- وقال النبي (ص) : عليّ (ع) وشيعته هم الفائزون
ابن المغازلي 47 - ميزان الاعتدال 2/313.
ففضائل الإمام علي (ع) ;كثيرة لا تحصى .....
أما عمر ابن الخطاب
فكان بطل المعارضة للسنة النبوية الشريفة، وأنه الجريء الذي قال: إن رسول الله يهجر وحسبنا كتاب الله وحسب قول الرسول الذي لا ينطق عن الهوى، فإن عمر هو الذي تسبب في ضلالة م نضل في هذه الأمة _ فقد قال _ إنّ النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) قد غلب عليه الوجع ، حسبنا كتاب الله [ صحيح البخاري 1/37 و 7/90 و 8/161 _ صحيح مسلم 5/75
وعمل على إهانة الزهراء وإيذائها، فروعها وأدخل الرعب عليها وعلى صغارها عندما هجم على بيتها وهدد بحرقها. فقد هاجم بيت علي (عليه السلام) وفاطمة (عليها السلام) في جماعة لتثبيت بيعة ابي بكر وصار ما صار من الحرق واسقاط الجنين . { الإمامة والسياسة /30 ـ انساب الاشراف 1/586 ـ العقد الفريد 2/205 و 4/247 ـ تاريخ الطبري 3/203 و 2/443
في حين أن النبي(ص) يقول : قال النبي- ص -: (ما رَضِيْتُ حَتّى رَضِيَتْ فاطِمَة) مناقب الإمام علي لابن المغازلي: ص 342.
وكان يعتقد باضافة سورتين مزعومتين ـ الخلع و الحفد ـ الى القرآن الموجود { مجمع الزوائد 7/35 ـ الدر المنثور 3/296
} وادعى آيات اخرى . { صحيح البخاري 8/25 ـ مجمع الزوائد 1/97 ـ الدر المنثور 4/371 ـ الدلائل للبيهقي 5/197 ـ كنز العماّل 2/480 ، 567 و 6/208 }
و كان يقول بتحريف القرآن و يرى ان أكثره قد ضاع . {الدر المنثور 6/422 و 5/179 ـ مجمع الزوائد 7/163 ـ كنز العماّل 2/567 }
فسؤالي لك يا (ابن مسلم)
وأرجو من أخواني من أهل السنه يفكروا فيه أيضاً
أيهما أولى أن نتبعه
هل الإمام علي (ع) والأئمة الأطهار ، أم عمر وأئمتكم
أرجو أن تنظر بعين الأنصاف
تعليق