اخواني الهدوء في الحور من اخلاق محمد واله
اخي الموعود انا اعلم نيتك جيدا بس بدون جرح للاخرين
اقول لكم شيء
انا حضرت عند السيد فضل الله في مكتبه في دمشق السيدة زينب عليها السلام
وسمعت له اربعة محاضرات
والله يشهد والسيد الان عند ربه كان يصلي على النبيء ويقف
وسمعته يتكلم عن السيدة مريم عليها السلام وقال انه سيدة العالمين ثم قال وقيل الزهراء

أحسنتم أخوي ابو برير، كثر الله من امثالك

يا اخوي الموعود، أحنا في البحرين ما عدنا فرق بين مقلدي السيستاني او الخامنائي او الشيرازي

او فضل الله او اي مرجع كلهم علماء وفوق راسنا، وأي عالم يختاره الله نحزن عليه ولازم يكون مجلس

عزاء عليه، وفاه السيد محمد رضا الشيرازي وآيه الله بهجت وغيرهم كلهم صارت لهم مجالس عزاء في البحرين.

العضو البرقاوي:ان السيد نصر الله ومجاهدي حزب الله يعنون للتشيع اكثر بكثير ممن تذكرون
والله فضلهم كمجاهدين على غيرهم
وانتم تتصرفون وكأننا نصارى ننتظر البابا وصكوك غفرانه
فاذا كان اكس او واي او زد ما بدو يعزي لحسده للسيد او لحقده عليه
فغيره قد عزى وغيره افضل منه
ولمجاهد في سبيل الله بدمه وعائلته وماله وبيته افضل من رجل دين مليونير يورث الخمس لابنه او صهره لاحقا كائنا من كان هذا الرجل هذا ان لم يوظفها في اسواق الاسهم والذهب ثم يخسرها ويأخذها اليهود والاميركيين ليقتلونا بها او ليوظفها في سوق العقارات في اميركا قبل انهيارها باشهر
وكما قلت سابقا يكفينا الخامنائي العظيم ولي امر المراجع اجمعين شاؤوا ام أبوا

العضو الموعود: لا تصور لنا الزهراء كأنها طفلة تبكي تريد لعبتها او كأنها انسانه حاقدة على شخص بينه وبينها اكثر من 1400 سنة
فالزهراء لا تعاني من عقدة نفسية في هذا المجال بل انتم المعانون ولكرامة شيعي مؤمن عند الزهراء أهم عندها من أساطيركم وتفنيصاتكم وحميتكم الجاهلية
وهي عليها سلام الله عند ربها وغير آبهة بكل مسخراتكم هذه..

يا اختى البحرانية بارك الله فيكم وفي اهل البحرين واهل التشيع كلهم
ولكن يجب ان نعلم من هو هذا الشخص ونقرأ جيدا كتبه انا حزين على هذه الامة التى لا تقرأ فقط تحب اشخاص مشهورين بالسياسة
اليس من شروط المرجع ان يكون اثنى عشري يتولى امير المؤمنين عليه السلام
اقرأي كتب هذا الرجل بدون تحيز وبتجرد كامل وافهمي من هو وكيف انه يشن حملة على امير المؤمنين علي في كل فرصة تسنح له
اقرأي من وحي القرآن وانظري بنفسك كيف انه لم يترك آية صحت انها نزلت بعلي عليه السلام كيف يضعف رواتها وبأخذ باراء النواصب
يا امة اقرا اقرؤا فقط العلم ينجيكم من اهوال القبر والقيامة
وانا اعتذر اذا كنت اسأت شخصيا لأحد

الجواليقي
ولمجاهد في سبيل الله بدمه وعائلته وماله وبيته افضل من رجل دين مليونير يورث الخمس لابنه او صهره لاحقا كائنا من كان هذا الرجل هذا ان لم يوظفها في اسواق الاسهم والذهب ثم يخسرها ويأخذها اليهود والاميركيين ليقتلونا بها او ليوظفها في سوق العقارات في اميركا قبل انهيارها باشهر

الظاهر انك لا تعرف من هو فضل الله هذا الرجل اكبر موظف للأموال بالبورصة وابنه ابراهيم وحده خسر 3 مليون دولار في الاسهم ولو تعرف هذه كلها اموال اليتامى وعلى علمك لقد وزع كل اواله وتركته على اولاده السبعة قبل ان يموت وهذه المعلومات اكيدة وتستطبع ان تتأكد وسترينا الايام الاتية الفضائح

وثانيا قال رسول الله صلى الله عليه وآله: مداد العلماء أفضل من دماء الشهداء

صنم هـوى يا فرحـة النجـباء * * * يا سعدنا في يومنا الوضاء

سيق المشكك في ظلامة فاطم آن الأوان لبسمة الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم

نهنىء ال محمد وشيعتهم بهلاك المدعو محمد حسين فضل الله هذا الضال الكبير الذي حذف الشهادة الثالثة بالولاية لأمير المؤمنين وأنكر مظلومية الزهراء ولم يترك ذلك بينه وبين نفسه بل جاهر بذلك بكل جرأة ووقاحة قائلا انه لا يتفاعل مع ما جرى على الزهراء سلام الله عليها وغيرها الكثير من السموم التي بثها
ومما فضح هذا الضال ان احدا من العلماء المراجع الاعلام لم يعزي به فنشكر علماءنا الكرام على اعطائه حقه ونرفع اسمى ايات التهاني لمقام مولانا صاحب الزمان بسقوط هذا الصنم المضل لتنطفىء معه سمومه واراؤه القاصرة وعناده على الباطل مات فضل الله ومات ترضيه على ابي بكر الخنزير الذي وصف السيدة الزهراء بابشع الاوصاف مات وماتت افكاره وصوته وبقي صوت الزهراء صوت الحق المطلق مدويا فهنيئا لنا ولكم ياشيعة الزهراء

الى سلفية الشيعة: ألا تتركون هذا الموضوع للتعزية فقط؟ إفتحوا مئات المواضيع حول أفكار المرجع المجاهد حشرنا الله معه وأنا حاضر لها لكن في هذا الموضوع لن أناقشكم.
أتمنى من الإدارة أن تعدل ولو قليلاً فقد بلغ السيل الزبى.

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الأخ : المعبود
أعتذر منك إن أسأت لك من غير قصد
وشكراً لك

دمتم بعافية

بحر من المحبين يودعون آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله رضوان الله عليه
تقرير مصور - صور محدثة



بعد ان جرت مراسم تشييع الراحل الكبير آية الله السيد محمد حسين فضل الله في ضاحية بيروت الجنوبية صلي على جثمان السيد الراحل في مسجد الامامين الحسنين عليهما السلام والشوارع المحيطة بإمامة اخيه السيد محمد علي فضل الله، قبل ان يوارى الثرى في باحة المسجد.
وكان انطلق موكب التشييع من امام منزل السيد الراحل في حارة حريك. وجاب الموكب شوارع الضاحية بمشاركة حشد ضخم من المشيعين وسط انتشار صور السيد فضل الله في الشوارع، وتسجيلات تبث مواقفه وخطبه حول المقاومة وفلسطين والوحدة الاسلامية وغيرها من المواقف .

كثافة بشرية ضخمة من المشيعين لآية الله فضل الله سجلت في التشييع حيث وصل الموكب الى مشارف المثوى الاخير فيما كان الحشد متصلا مع مكان الانطلاق .
تشييع اية الله فضل الله جرى وسط تلاوة آيات من الذكر الحكيم من المساجد وقرع اجراس كنيسة مار يوسف في حارة حريك .
وحضر التشييع ممثلون للرؤساء الثلاثة ولرؤساء الطوائف الدينية وعدد من الوزراء والنواب والرسميين .

وبعد ان جاب الموكب في أحياء الضاحية الجنوبية وصل الى مسجد الإمامين الحسنين (ع) حيث سيرقد السيد الراحل بعد ان يصلي عليه اخوه السيد محمد علي فضل الله .
وقد توافد عشرات الاف المواطنين من مختلف المناطق منذ الصباح للمشاركة في التشييع اضافة الى مشاركة واسعة من مختلف الدول في العالم العربي والاسلامي والدول الاخرى .
وشارك وفدٌ رفيعُ المستوى من المسؤولين في الجمهورية الاسلامية الايرانية بمراسمِ التشييعِ يضمُ أمينَ مجلسِ صيانةِ الدستور الايراني آيةَ الله احمد جنتي ونائبَ الرئيس الايراني مسعود زريبافان ورئيسَ مؤسسةِ الشهيد الايرانية بالاضافة الى عددٍ من النواب الايرانيين .
كما وصل إلى بيروت وفد عراقي كبير يضم وزراء ونواب ورجال دين للمشاركة في تشييع آية الله فضل الله .

وفي سياق ذي صلة أعلن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري الحِدادَ الرسميَّ اليوم (الثلاثاء )،على فقيدِ لبنانَ المغفور له سماحةُ العلامة السيد محمد حسين فضل الله،بحيثُ تُقفَلُ الاداراتُ والمؤسساتُ العامةُ والبلدياتُ وكذلك الجامعاتُ والمدارسُ الرسميةُ والخاصةُ كافةً في يومَ التشييعِ الرسميِّ للفقيدِ الكبير.كما نكست الاعلامُ على الاداراتِ والمؤسساتِ العامةِ والبلدياتِ لمدةِ ثلاثةٍ أيامٍ.وعدلت البرامجُ العاديةُ في محطاتِ الاذاعةِ والتلفزيون، بما يتوافَقُ مع هذهِ المناسبةِ الاليمة .

وكانت أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أنه ولمناسبةِ مراسمِ تشييعِ العلامةِ السيد محمد حسين فضل الله سيتمُ استثنائياً فتحُ طريقِ المطار اليوم أمامَ السياراتِ على المسلكِ الممتدِ من الكوكودي _ نفقِ المطار_ حتى خلدة وبالعكس .

وأوضحت قوى الأمن الداخلي أن الطريقَ المذكورَ الذي يخضع حالياً لأعمالِ صيانةٍ سيتمُ فتحُه من السابعةِ صباحاً وحتى إنتهاءِ مراسمِ التشييع.وتمنت على المواطنين أخذَ العلمِ والتقيّدَ بعلاماتِ السيرِ الموضوعةِ في المكانِ تسهيلاً لحركةِ المرور ومنعاً للإزدحام .


وقائع التشييع
السيد فضل الله يوارى في الثرى في مسجد الحسنين عليهما السلام و انباء عن مشاركة السيد نصر الله
بدء صلاة الميت على جثمان السيد فضل الله بامامة شقيقه السيد محمد علي فضل الله
وصول جثمان السيد فضل الله الى مثواه الاخير في مسجد الامامين الحسنين حيث سيوارى الثرى
النائب وليد جنبلاط وصل الى مسجد الامامين الحسنين على رأس وفد من المشايخ الدروز للمشاركة في تشييع السيد فضل الله
وفود من ارجاء الوطن العربي و الاسلامي تتقاطر الى الضاحية للمشاركة في التشييع
وفد من حركة حماس يشارك في التشييع بالاضافة الى وفود من الفصائل الاخرى
حضور اعلامي محلي وعربي واجنبي كثيف في حارة حريك لتغطية مراسم تشييع اية الله فضل الله
موكب الراحل الكبير على مشارف الوصول لباحة مسجد الامامين الحسنين
نعش الراحل آية الله فضل الله محمولا على الاكف يشق طريقه بصعوبة وسط جموع المشيعين على وقع الحزن والدموع وصيحات التكبير
هتافات الموت لاميركا صدحت بها حناجر مشيعي جثمان السيد فضل الله في منطقة ساندريلا وهو مكان محاولة الاغتيال التي تعرض لها سماحته على ايدي المخابرات الاميركية عام 85
شوارع الضاحية الجنوبية تغص بمئات الاف المشاركين في تشييع اية الله فضل الله
صيحات ياحسين تنطلق من حناجر جموع المشيعين الغفيرة لجثمان آية الله السيد فضل الله في الضاحية الجنوبية لبيروت وسط اجواء حداد وحزن عارم
وصول جثمان الراحل الكبير الى قرب مسجد الامام الرضا عليه السلام في بئر العبد
المشاركون يرفعون صوراً للسيد فضل الله
الملايين يشاركون في تشييع السيد فضل الله ووفود اتت من ايران و العراق و اندونيسيا و دول الخليج
موكب الراحل الكبير يسير باتجاه مسجد بئر العبد حيث عّلم المجاهدين و الشهداء
مقاطع مؤثرة للسيد فضل الله في التشييع
موكب التشييع يجوب الضاحية الجنوبية
المشيعون يرفعون القرآن الكريم فوق رؤوسهم
صور التشييع


'



















\

\





















http://www.bintjbeil.org/index.php?show=news&action=article&id=30286

رئيس الوزراء التركي اردوغان اتصل بالسيد نصر الله معزياً بالفقيد الكبير السيد محمد حسين فضل الله
أعلنت العلاقات الإعلامية في "حزب الله"، في بيان لها، أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، اتصل بالأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله معزيا بوفاة آية الله السيد محمد حسين فضل الله، ومعبرا "عن مواساته ومشاعره، وراغبا بابلاغ تعازيه الى عائلة الراحل الكبير وابناء الشعب اللبناني قاطبة".
بدوره شكر نصرالله لاردوغان اتصاله وتعزيته، وشكره أيضا على مواقفه "ومواقف الشعب التركي تجاه القضية الفلسطينية، تلك المواقف التي أحيت الكثير من الآمال في العالمين العربي والاسلامي".

http://www.bintjbeil.org/index.php?s...ticle&id=30333

"إفهموا علياً جيداً تفهموا الحياة جيداً وتفهموا الوحدة الإسلامية جيداً"

أشهد الله يا أبا علي أنك عرفت الأمير حق المعرفة وما تجمع المسلمين من شتى بقاع الأرض عليك إلا دليل ذلك, فلم تتوحد الأمة على مسلم كما توحدت عليك.

ذلك فضل الله... يؤتيه من يشاء!

سيدنا... ينتابنا إليك الشوق والحنين...
كم صعبة هي اللحظات، حين يحتاج فيها العاشق إلى المعشوق...
سيدنا، لطالما علمتنا على الوصال... وأي وصالٍ ذاك سيدنا؟
سيدنا، فيك سماحة من محمد... وشموخ من علي... ونور من فاطمة...
فيك تسامحٌ حسني، وعزة حسينية...
نسابق الزمن إلى كل جمعة، حيث محراب الحسنين... لتطل علينا بطلتك البهية... يا قامة بيروت.
قالوا فيك «السيد البيروتي»، قادهم الوهم بأن ينالوا من قدرك!
أما علموا أن بيروتك هي التي أرجعت لنا شرفنا... أرتنا المفاخر في زمن الخذلان.
بيروتك محت سجل هزائمنا... بيروتك أعادت لنا عزنا المفقود، بيروتك أنجبت لنا رجالاً في زمن عقم النساء!
سيدنا... ننتظرك في كل حين، ننتظر منك كلمة طيبة، مغلفة بالوعي الكبير، نتوسم فيك خطاباً نشم فيه نسائم الحرية... أو موعظة من وحي الهيام في ملكوت مصدر الخير والجمال المطلق.
محلتك في حارتك الشامخة... مطار للباحثين عن الصفاء... عن الحنان... حيث علمتنا أن بابك مفتوح لا يوصد.
يا سيد بيروت ومرجعها الأشم.
في كل موطن وجدناك طوداً شامخاً في مقارعة الظلام.
وجدناك ظلاً وافراً مع المحرومين في كل بقعة، وجدناك مرجعاً للأحرار حيث ما كانوا.
عرفناك عالماً عاملاً... صادقاً... ورسالياً.
وبلغة الهيام سيدنا، عرفناك عاشقاً ومعشوقاً.
مرجعية الحب أنت... بل مرجعية العشق.
كم قرأناك نثراً وشعراً...
قم سيدنا... تنتظرك بيروت الحرة... وتنتظرك الضاحية المثخنة بالجراح.
تنتظرك ضمائر محبيك في كل مكان، محبوك الذين علمتهم ألا يحقدوا على أحد، ولطالما كنت تردد في مسامعهم: «ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا».
سيدنا، قلبك موطن الجلال؛ لأنك علمتنا أن قلب المؤمن هو عرش الله!
يا والد المقاومة الأبية... أنشأت جيلاً مقداماً، مغواراً... ينتظرك أبناؤك الذين رفعوا الرؤوس... بل كل الهامات!
يا سيدنا... منك تعلمنا فقه المقاومة... وفقه الحوار... منك عرفنا فقه التسامح... وفقه مناهضة الظلم والظلام.
سيدنا كلما نقصد بيروت، نسارع إليك الخطى... عسانا ننهل منك علماً ووعياً، معرفة وبصائر.
قم سيدنا، حارة حريك تنتظرك اليوم، بل تنتظرك كل الحارات الشريفة.
ينتظرك المحراب... وتنتظرك الصلاة... وتنتظرك الآيات المحكمات.
سيدنا، في قاموسك وجدنا أن الوطن، ذاك الواحد الذي لا ينشطر إلى مذاهب وطوائف، فلقد علمتنا أن حماية التنوع واجب عيني!
يا قلب بيروت النابض بالحب والعلم، قم، تنتظرك الآيات والبينات.
سيدنا... منك عرفنا أن الحياة عقيدة وجهاد.
نناجي رب الأكوان في دياجي السحر وحين القيام أن يجعلك في عليين مع الشهداء والصالحين.
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم!
http://www.alwasatnews.com/2859/news/read/438867/1.html

الجهاد الاسلامي : برحيل فضل الله فقدت فلسطين سنداً عاش بحلم تحريرها
بعث الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رمضان عبدالله شلَّح، ببرقية تعزية ومواساة لأسرة الفقيد آية الله السيد محمد حسين فضل الله وصفه فيها بانه منارة من منارات العلم والايمان في هذا العصر.وافادت مهر للانباء ان عبدالله رمضان شلح اعتبر انه برحيل سماحة السيد (رحمه الله) فقد لبنان والأمة الإسلامية والإنسانية جمعاء منارةً من منارات العلم والإيمان في هذا العصر، وفقدت فلسطين سنداً قوياً لها عاش مسكوناً بحلم تحريرها وتطهيرها من دنس الغزاة حتى آخر نفس من حياته.
وأكد أن السيد فضل الله مثّل نمطاً فريداً في مسيرة حياة الأمة ووعيها لذاتها وللعالم من حولها، حيث كان صوت العلم والمعرفة في مواجهة الجهل، والوحدة في مواجهة الانقسام والتجزئة، والعدل في مواجهة الظلم، والحرية في مواجهة العبودية، والاستقلال في مواجهة التبعية، والنهوض في مواجهة التخلف، والحوار في مواجهة القطيعة، والمقاومة في مواجهة الاحتلال والاستعمار.
وقال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين:" إن عزاءنا بفقده ورحيله أنه (رحمه الله) تحوَّل إلى مدرسة في الإيمان والوعي والمقاومة تخرج فيها أجيال مازالت تكافح على كل الثغور من أجل استعادة عزة الأمة وحريتها ونهضتها وكرامتها"./انتهى/
http://mehrnews.com/ar/NewsDetail.aspx?NewsID=1113579