أولا كلام علمائنا الذي نقلته لم يخصص به أبو لؤلؤة كما تحاول الترويج له
بل قيل بصورة عامة على كل من كان هدفه حب ورضى ال البيت الأطهارعليهم السلام
فلو وضعت أسم المختار المذموم لديكم بين هذه الأسامي فلن يتغير الجواب ولك أن تفعلها وترى بعينك
فمقصد العلماء واضحا جدا وهو كل من نصر ال البيت حبا في الله وفيهم
ثانيا وهو الأهم مسألة عثمان مختلفة عن مسئلة عمر فلا تقحم هذا بذاك
هنا لم يثبت أن أي من شيعة أمير المؤمنين قد حرض أو تكلم مع أبو لؤلؤة هذا
أبو لؤلؤة وحسب روايات العامة قد طفح الكيل به من ظلم عمر وعنصريته المقيته
ومن يتتبع سيرة عمر وأراد التحقيق بنفسه يرى أن روايات أهل العامة قابلة للتصديق أكثر بكثير من الروايات الموجودة لدينا
ثالثا لو كان هذا التيار البأس من أهل الله وما عملوه لله لكانوا أحرص الناس على الأبتعاد عن هذه الروايات المشوهة لمقام ال البيت وشيعتهم
عظمة ونبل وصبر أمير المؤمنين عليه السلام كلها تتلاشي أمام هذه الروايات
كبار شيعة أمير المؤمنين عليه السلام كلهم قد تقاعسوا ولم يقوموا بهذا العمل
وفعلها واحد مجهول الحال لا يعرف ولائه لمن
ولو كان هذا العمل لله ولرسوله ولاالبيت عليهم الصلاة والسلام لكان بن أبي قحافة أولى بالخنجر
ولما أنتظر أبو لؤلؤة هذا أكثر من عشر سنين ليتذكر بثأر الزهراء عليها السلام
صدق من قال حدث العاقل بما لا يعقل فأن صدق فلا عقل له
هذا حال تيار الخرافات وهابية الشيعة
بل قيل بصورة عامة على كل من كان هدفه حب ورضى ال البيت الأطهارعليهم السلام
فلو وضعت أسم المختار المذموم لديكم بين هذه الأسامي فلن يتغير الجواب ولك أن تفعلها وترى بعينك
فمقصد العلماء واضحا جدا وهو كل من نصر ال البيت حبا في الله وفيهم
ثانيا وهو الأهم مسألة عثمان مختلفة عن مسئلة عمر فلا تقحم هذا بذاك
هنا لم يثبت أن أي من شيعة أمير المؤمنين قد حرض أو تكلم مع أبو لؤلؤة هذا
أبو لؤلؤة وحسب روايات العامة قد طفح الكيل به من ظلم عمر وعنصريته المقيته
ومن يتتبع سيرة عمر وأراد التحقيق بنفسه يرى أن روايات أهل العامة قابلة للتصديق أكثر بكثير من الروايات الموجودة لدينا
ثالثا لو كان هذا التيار البأس من أهل الله وما عملوه لله لكانوا أحرص الناس على الأبتعاد عن هذه الروايات المشوهة لمقام ال البيت وشيعتهم
عظمة ونبل وصبر أمير المؤمنين عليه السلام كلها تتلاشي أمام هذه الروايات
كبار شيعة أمير المؤمنين عليه السلام كلهم قد تقاعسوا ولم يقوموا بهذا العمل
وفعلها واحد مجهول الحال لا يعرف ولائه لمن
ولو كان هذا العمل لله ولرسوله ولاالبيت عليهم الصلاة والسلام لكان بن أبي قحافة أولى بالخنجر
ولما أنتظر أبو لؤلؤة هذا أكثر من عشر سنين ليتذكر بثأر الزهراء عليها السلام
صدق من قال حدث العاقل بما لا يعقل فأن صدق فلا عقل له
هذا حال تيار الخرافات وهابية الشيعة
اما بالنسبة للقائل من أتباع تيار الرذيلة بعدم وجود ما يحرم الغدر
فنقول كئنكم نسيتم كلام أمير المؤمنين عليه السلام بمعاوية لعنه الله
وَاللهِ مَا مُعَاوِيَةُ بِأَدْهَى مِنِّي، وَلكِنَّهُ يَغْدِرُ وَيَفْجُرُ، وَلَوْلاَ كَرَاهِيَةُ الْغَدْرِ لَكُنْتُ مِنْ أَدْهَى النَّاسِ، وَلَكِنْ كُلُّ غَدْرَة فَجْرَةٌ، وَكُلُّ فَجْرَة كَفْرَةٌ، وَلِكُلِّ غَادِر لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَاللهِ مَا أَُسْتَغْفَلُ بالْمَكِيدَةِ، وَلاَ أُسْتَغْمَزُ بالشَّدِيدَةِ(4).
وَاللهِ مَا أَُسْتَغْفَلُ بالْمَكِيدَةِ، وَلاَ أُسْتَغْمَزُ بالشَّدِيدَةِ(4).
فكل ما يقوله الخنيث اللقيط هو المقدم حتى على كلام المعصوم
تعليق