المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
طيب هذا هو حال الملائكه بأمكانهم ان يتحولو الى بشر من لحم ودم بستثناء بعض الامور
وكذالك نور ال محمد واله تحولو الى بشر كاملين
وكذالك نور ال محمد واله تحولو الى بشر كاملين
طيب مادام آل محمد نورهم تحول إلى بشر كاملين ، فهم ليسوا بشر ، لأن البشر ليست لها خاصية التحول إلى صور أخرى ، بل هي خاصية الجن و الملائكة .. فإبليس يمكن أن يتحول إلى صورة طائر أو إنسان أو حجر أو أي شكل و الحال كذلك مع جبريل ..
و هذا يؤكد ما قلناه أن محمد و آل محمد في دينكم ليسوا بشرا .. و هذا ينافي قول الله في قرآنه : " قل إنما أنا بشر مثلكم " .. فالرسول يقول في القرآن أنه بشر مثلنا و دينكم يقول أنه كان نورا و تحول إلى بشر و بالتالي فهو ليس بشر مثلنا ..
هذا الكلام كلام واحد لا يفكر فى كلامه قبل الكتابه
اذا فسرت النفس هنا هى الروح داحل الجسد قبل الموت
فهذا معناه ان النفس غير المطمئنه لا تموت
اذا فسرت النفس هنا هى الروح داحل الجسد قبل الموت
فهذا معناه ان النفس غير المطمئنه لا تموت
عندما أقول لك : يا أيها العقيقي اليمني ارجع إلى اليمن راضيا مرضيا .
فهل معنى هذا أن العقيق اليمني لا يرجع إلى اليمن ولا يموت ؟؟؟
يارجل اتق الله ..
الله سبحانه و تعالى يخاطب الروح التي في جسد الإنسان ، و يصفها بأنها نفس مطمئنة ، لأن الروح كما ذكرنا بعد دخولها الجسد تصبح نفسا ، و توصف النفس حسب صلاح الشخص و فساده ، فهناك نفس مطمئنة و هناك نفس لوامة و هناك نفس أمارة بالسوء .. فالله يخاطب تلك النفس ( الروح التي في الجسد ) بأن تخرج من جسدها راضية مرضية و ترجع إلى حيث كانت قبل دخولها الجسد ، أي ترجع إلى السماء ، لأن الروح كانت في السماء قبل خلق الجسد و دخولها فيها ..
فرجوع الروح إلى الله يعني موت الإنسان .. و لا يعني أن الإنسان لا يموت كما تقول !!!!!
قولك ان النور فقط معناه الدين والايمان ليس بصحيح
الله سبحانه يقول انه انزل نور من السماء وانزل كتاب
يا اهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين {15} | تشكيل الآيةالله سبحانه يقول انه انزل نور من السماء وانزل كتاب
هذا شئ والامر الاخر اللذى يكذب ادعائك ان النور ينحصر فى الدين والايمان
هو هذه الايات
هو هذه الايات
للنور عدة معاني .. فما هو المعنى الذي تريد أن تقوله من خلال هذه الآية ؟؟
هل النور هنا عبارة عن ضوء مثلا أو مصباح ؟؟
يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين ايديهم وبايمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم {12}
الايه تقول ان المؤمنين لهم نور يوم القيامه +وبايمانهم
الايه تقول ان المؤمنين لهم نور يوم القيامه +وبايمانهم
و من ثم .. الآية تتحدث عن يوم القيامة و يوم القيامة يوم مخالف للدنيا ، فيوم القيامة سيتكلم اليد و الرجل و القدم و الإنسان لا يموت و لا ينام و لا يبول و لا يتغوط و لا يتفل و لا يمرض و هذه صفات مخالفة لصفات البشر .. فاحتجاجك بالآخرة احتجاج ساقط هذا أصلا إن كان هناك وجه للقياس أصلا ..!
هنا الله يوعد المؤمنين انه سوف يجعل لهم نور بشرط ان يتقو
يوم لا يخزي الله النبي والذين امنوا معه نورهم يسعى بين ايديهم وبايمانهم يقولون ربنا اتمم لنا نورنا واغفر لنا انك على كل شيء قدير {8}
هنا ايضا الذين امنو مع الرسول لديهم امرين لهم نور ويايمانهم
يوم لا يخزي الله النبي والذين امنوا معه نورهم يسعى بين ايديهم وبايمانهم يقولون ربنا اتمم لنا نورنا واغفر لنا انك على كل شيء قدير {8}
هنا ايضا الذين امنو مع الرسول لديهم امرين لهم نور ويايمانهم
ماهو المقصود بالنور في الآيات التي ذكرتها ؟؟
هل هو نور كنور علي الموجود قبل آدم بآلاف السنين و الذي كان يسبح الله و يعلم الملائكة كيف تعبد الله ؟؟!!!!
بمعنى انت من قمت بهذه الافعال وليس لسانك او يدك
فكيف كان نور علي يسبح الله ، هل بإرادة و عقل و قدرة و اختيار من علي أم أن النور يسبح تسبيح دون إرادة و اختيار كسائر الأحجار و الأصنام ،، فحتى الصنم يسبح الله ..
هذه ليست نقطه البحت كيف كان يسبح هل هو مخير او مجبر
هذه الامور غيب (وليس لدينا علم الا ما علمتنا)
هذه الامور غيب (وليس لدينا علم الا ما علمتنا)
بل هي قصة في رواياتكم و تخالف القرآن الذي تقولون أنكم تؤمنون أنه حق لا ريب فيه ، فحين ذلك يجب أن توضحوا كيف أن رواياتكم لا تخالف القرآن أو حتى العقل ..
فحسب القرآن الكريم نجد أن الله يقول : " إنا عرضنا الأمانة على السماوات و الأرض و الجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملها الإنسان "
فالإنسان هو الذي حمل الأمانة ، و بالتالي نور علي ليس له علاقة بالأمانة التي حملها الإنسان لأن نور علي ليس إنسانا ..
و بالتالي حال نور علي كحال السماوات و الأرض و الجبال الذين أبوا أن يحلموا الأمانة و أشفقن منها ...
ما هى الفائده لو اتيت لك بحديث من مصادرنا ؟
ليس هناك فائده
ليس هناك فائده
حتى و إن كانت الرواية تخالف القرآن ؟؟
حتى و إن كانت الرواية تخالف العقل ؟؟
حتى و إن كانت الرواية تخالف الفطرة ؟؟
انت الان اعترف ان الروح ليست من الطين وهى موجود قبل خلق الجسد
وبعد ذالك لكل حدث حديث
وبعد ذالك لكل حدث حديث
قلت لك أن الروح سر الحياة ، يمكن نفخها في الملائكة أو في الجن أو في الإنسان أو في الحيوانات أو في اي كائن حي كائنا أيا كان .. هذا السر إذا أعطي لتلك المخلوقات تصبح ذا حياة .. فأمر طبيعي أن الروح مخلوقة قبل تلك المخلوقات ، لكن تلك الروح لا يمكن أن نقول أنها روح حيوان أو روح إنسان قبل خلق الحيوان أو الإنسان ..!!!!
انت عندك لا فرق بين جسد النبى وجسد ابو لهب مثلا ؟
وسوا كانت قداسه جسمه قداسه خاصه او يشترك معه بقية الانبياء
السؤال من كان يعبد الله الجسد او نفس النبى؟
وسوا كانت قداسه جسمه قداسه خاصه او يشترك معه بقية الانبياء
السؤال من كان يعبد الله الجسد او نفس النبى؟
عن أي فرق تتكلم ؟؟
إن كان في أن الجسد مكون من رأس و يدين و رجلين ، فهذا يشترك فيه النبي و أبو لهب .
إن كان قصدك بأن الجسد طاهر مبارك فهو يختلف بلا شك عن أبي لهب ..
فحدد نوع التفريق الذي تريد قوله ..
أما جوابا على سؤالك : فالذي كان يعبد الله هو نفس النبي صلى الله عليه و آله و سلم ..
تعليق