تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الرسول
يقول انما بعثت للأتمم مكارم الأخلاق
ما ينطق عن الهوى
اللهم صل على محمد وآل محمد
الرسول
يقول انما بعثت للأتمم مكارم الأخلاق ما ينطق عن الهوى
-
-
ما هي الآثار المترتبة على العبوس في وجه الأعمى بالنسبة للأعمى ..!!!المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
نريد كلاما منطقيا ...!!!
إذا جاءك أعمى فعبست في وجهه أو جاءك أعمى فابتسمت في وجهه ،، فهل سيرى الأعمى ذلك العبوس أو تلك الابتسامة ..؟؟!!
تعليق
-
[quote=abomoodi]
النفيس هل كتبت ما كتبت و انت بكامل قواك العقليه اعتقد ولا شك ان النعاس غلبك فأعطيك فرصه ثانيه للتعقل قليلا و تأمل بما يلي اورد لك النص و اكبر لك الأشكالات لتراها واضحه
كلامي واضح ، فإن كان عندك رد منطقي فهاته ..!
فأنا لا أكتب شيئا إلا و أنا في كامل قواي العقلية ..
اولا كون هذا الأمر اي العبس في وجه الأعمي مذموم في ذاته فهذه من البديهيات حيث تري الله عزوجل عاتبه علي ذلك و امامك تفسير مشايخك و صرحت سابقا ان ما جاء فيه صحيح
كيف يكون العبوس في وجه الأعمى مذموما ...!!! بأي منطق ؟؟
هل لأن الأعمى سيرى العبوس و يتضايق أم ماذا ..؟؟!!
و نسأل اذا كان ليس مذموما كما قلت فلماذا يعاتبه الله عليه و هنا يحتمل ان يكون الله اخطأ (استغفر الله ) لأن محال ان يخطأ النفيس فهو اعلم
حول هذا كان يجب أن يكون الحوار ، كان الأصل أن يكون السؤال هكذا :
ما السبب في معاتبة الله للرسول برغم أنه عبس في وجه أعمى ، برغم أن الأعمى أصلا لا يرى ولم يرى عبوسه هذا ...
و حين ذلك يكون الموضوع له معنى ، لأنه يبحث عن علة العتاب برغم أن العمل نفسه لم يضر الأعمى في شيء ، وحينها سيتضح أن للآيات معاني عظيمة في مكانة الرسول عند الله و مكانة ذلك الأعمى عند الله ..
لكن الطرح المطروح هو في أن العبوس في وجه أعمى ، فعل مذموم في ذاته بغض النظر عن مكانة ذلك الأعمى عند الله أو سبب العبوس .. و حول هذا قلت : كيف يكون العبوس في وجه أعمى عملا مذموما في ذاته ؟؟!!!
كلام غير سليم أبدا ..العبس امام الأعمي من عدمه سواء لأنه لا يرانا ، هذا صحيح لكن، امام الله ليس سواء ،هذا اولا و امام الناس ايضا ليس سواء فأذا كنت في حضره احد و عبست في وجه اعمي فالحاضر امامك يري و هذا اشد نفاق حيث ذا خلق ذا خلق امام الجميع و لا فرق بين مبصر او اعمي و مذموم بأعين الناس و كما جاء في التفسير النبي لم يكن منفردا مع الأعمي و حتي اذا كان هل نسي النبي و حاشاه أَلَمْ يعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يرَى(العلق/14) فالأمر المذموم مذموم و لا فرق ان شهدك احد او لم يشهد
فالعبوس عبارة عن ردة فعل يعبر عن مشاعر الإنسان ، فعندما يكون الإنسان فرحا يظهر ذلك ببشاشة وجهه ، و عندما يكون متضايقا يظهر ذلك عبوسا في وجهه ..
فعندما يتكلم شخص بالسوء عن الله و عن الرسول ، فهل عبوسنا حينها أمر مذموم ؟؟!!
هل من السوء أن يتضايق الإنسان عندما يرى أمورا سيئة و يظهر ذلك عبوسا في وجهه ...!!!
هل تريد منا إذا وجدنا شخصا يسب الدين أن نبستم ولا نعبس ..؟؟!!
لا توجد إشكالات و لاهم يحزنون ،،لا اعلم حقيقتا ما اضيف فالموضوع واضح و صالح بن فوزان الفوزان يصرح بذم الله للنبي و يفسر الأيه المباركه و اعطيك فرصه اخري لتراجع ما اوردنا و تقرأ ما جاء في التفسير بتمعن من ثم علق و ارفع الأشكالات
و لكن هناك بعض الناس يتبع سخافات النصارى و المستشرقين و يدندن فيها دون تدبر ، و لهؤلاء أقول : أرونا مدى جدية إشكالاتكم و مدى واقعيتها ..!!
هذياااان ...!!!اتقوا الله يا قوم في النبي و اتركوا عنك القدح فيه و استغرب فعلا عائشه تملئون الدنيا صراخا عرض النبي طعنتم به فعلتم ما فعلتم و في حضره النبي تنسبون اله ما لا تنسبون لخدمكم لا حول و لا قوه الا بالله العلي العظيم
الآيات تصف حرص النبي صلى الله عليه و آله و سلم على دعوة قريش ، حتى هؤلاء الذين آذوه و حاربوه و قاتلوه و قاطعوه ، تجده حريصا على دعوتهم إلى الدين الحق ، و رغم إصرارهم على الكفر و الطغيان إلا أن الرسول لم ييأس منهم و لم يحقد عليهم بل لازال يصر على دعوتهم ، حتى تضايق من كفرهم و عبس وجهه من ذلك ، و دخل عليه أحد أصحابه يريد أن يسأله عن الدين وهو في هذه الحالة فالتفت إليه و هو على هذه الحالة ..
فهنا ، لو كان هناك عاقل من المستشرقين أو ممن ينهج نهجهم و يطرح شبهاتهم ، لكان الأولى أن يطرح الأسئلة الآتية :
1- كيف يحرص الرسول على دعوة الكفار الذين آذوه و حاربوه ، بدل أن يدعو الله عليهم بالهلاك ، تراه يحرص على دعوتهم حتى أدى إلى أن يعبس في وجه أحد أصحابه !!!!
2- كيف يعاتب الله حبيبه و مصطفاه من أجل أعمى ، ألأصحاب الرسول هذه الدرجة و الأهمية عند الله حتى تنزل سورة بسبب أعمى !!!
و غيرها من الأسئلة التي تصدر من العقلاء ..!!
أما القول : بأن العبوس في وجه الأعمى عمل مذموم في ذاته ، فهذا طرح ساذج إن لم يوضح أصحابه براهينهم على هذا القول ..!!!
تعليق
-
و لماذا ذهب الأعمى إلى عثمان ؟؟!!المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفحاشاه الرسول الأعظم
إنما هذا عثمان بن عفان وهو الذي عبس في وجه عبدالله بن ام مكتوم
ماذا يريد هذا الأعمى من عثمان ؟؟ .. هل عثمان أعلم بالدين من الرسول حتى يسعى الأعمى إليه ..؟؟!!
و هل تؤمن أن الأعمى كان سيتزكى بسبب عثمان ، لأن الله قال : " عبس و تولى . أن جاءه الأعمى . و ما يدريك لعله يتزكى " .. فهل تؤمن أن عثمان لديه الهدى الذي به يتزكى الأعمى ..!!!
وهل تتوقع أن نجد أعمى يركض من أجل عثمان ..؟؟!!
لأن هناك إشكال في الآية ، لأن الآية تقول : " فأما من جاءك يسعى . و هو يخشى " .. و السعي هو المشي السريع ، و الأعمى أصلا في طبيعته يمشي مشيا بطيئا ..!!
تعليق
-
قطعن الاعمى لايرى ولكن يا اعمى القلب الن يرى الله وحسب تفسير شيخك ان الله عاتب الرسول عليه وعلى اله السلام والاخوه اغتقد وضحوا لك كل شى لماذ العناد الاعمى يرى اذا عبست او ابتسمت لالالالالاتعليق
-
ارادوا الطعن في عثمان بن عفان, فمدحوهالمشاركة الأصلية بواسطة النفيستعليق
-
[QUOTE]المشاركة الأصلية بواسطة في ثار الزهراءطبعا هناك قرائن كثيرة ،،أتمنى من جنابكم ان تبينوا لنا التالي:
1- هل توجد قرينه لفظيه في الآية الكريم تشير الى توجه الخطاب الى النبي الأعظم ؟
1- لأن الآيات في معظمها بصيغة الخطاب المباشر ، كقوله تعالى : " و ما يدريك لعله يتزكى " .. " فأما من جاءك يسعى " " فأنت عنه تلهى " .. و هذه الآيات موجهة بشكل مباشر إلى من ينزل عليه الوحي وهو الرسول .. فلا توجد آية في القرآن بصيغة " أنت " إلا كان المخاطب هو الرسول .
2- أن الأعمى ذهب يسعى ليتزكى ، و لا يوجد أحد يسعى إاليه الناس مبصروهم و عميانهم إلا إذا كان مصدر هدى و هداية و تزكي ، و لا يكون في ذلك الزمان إلا رسول الهدى ، فليس من المعقول أن يسعى أعمى إلى غير الرسول ليتزكى و الرسول موجود !!
3- أن المخاطب في الآية مكلّف بتذكير الناس و هدايتهم ، لقوله تعالى : " كلا إنها تذكرة . فمن شاء ذكره . في صحف مكرمة . مرفوعة مطهرة " .. و التذكرة نزلت على الرسول و هو المؤمور بالتذكير .
أولا : لا توجد تهمة و لاهم يحزنون ، و هذه الآية ليست هي أول آية عتاب للرسول ، فليس الإشكال في كون الله يعاتب رسوله ، فنحن نقرأ قول الله تعالى : " يا أيها الرسول بلغ ما نزل إليك من ربك فإن لم تفعل فما بلغت رسالته " .. و قال أيضا : " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك " ،، و قال أيضا : " يا أيها النبي اتق الله و لا تطع الكافرين " و غيرها من الآيات الواضحات أنها موجهة للرسول ، و ليس في ذلك اتهام للرسول ! فإن قلنا أن سورة عبس لم تكن للرسول ، فهل هذه الآيات التي تقول " يا أيها النبي " أيضا موجهة إلى نبي آخر غير النبي الذي نعرفه !!!!!2- هل تستندون الى حديث روائي متواتر في توجيه تهمة العبوس للنبي ؟
ثانيا : الآيات واضحة أنها تتكلم عن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ، حتى بدون النظر إلى السنة ، لما أوردته أعلاه .
ثالثا : الروايات المتواترة هي فقط لشرح القصة كاملة ، حتى يتم فهم الآيات بالشكل الصحيح ، فعرفنا من السنة أن الرسول كان يدعو كفار قريش قبل مجيئ الأعمى ، ثم دخل عليه الأعمى و هو يكلمهم و يدعوهم ، و الرسول حينها متضايق من عناد الكافرين فظهر ذلك على وجهه على هيئة عبوس ، و جاءه الأعمى و هو في هذه الحالة و استعجل الأعمى سؤال الرسول قبل انتهائه من دعوة هؤلاء القوم فالتفت إليه و هو لازال عابسا .. فبالسنة فهمنا القصة بشكل سليم و صحيح ، و عرفنا سبب العبوس و كيف كان الرسول وقتها و مالدافع إلى ذلك ..
العبوس في أصله ردة فعل ، يظهر على وجه الإنسان يعكس ما بداخله من ضيق و انزعاج ..3- هل قرأت الموضع الآخر الذي ذكرت فيه كلمة العبوس في القرآن؟ وهل تراها تستعمل للمدح أو للذم في الخلق؟
فالإنسان الفرح يكون وجهه متهللا ، و الإنسان المتضايق يكون وجهه عابسا .. هذا شيء فطري في أي إنسان و تصدر منه تلقائيا دون تحكم ..
فلا يوجد إنسان لا يتهلل وجهه فرحا ، و لا يوجد إنسان لا يعبس وجهه ضيقا .. لأن الإنسان يمر بلحظات فرح كما يمر بلحظات ضيق ..
فلا يمكن القول بأن العبوس أمر مذموم في ذاته ، أو أن تهلل الوجه أمر مستحسن في ذاته ..!!
و إنما نقول : إذا عبس إنسان عندما سمع القرآن ، فهذا سلوك خاطئ لأن معناه أنه تضايق من سماع القرآن .
و نقول أيضا : إذا عبس إنسان عندما سمع الأغاني ، فهذا سلوك حميد لأن معناه أنه متضايق من سماع الأغاني .
فلا يمكن الحكم على العبوس بأنه فعل محمود أو مذموم بذاته ، بل يجب معرفة دوافع العبوس و أسبابه التي أدت إلى ذلك ..
و كذلك الغضب ، الغضب محمود عندما تغضب لله أو غيرة على دين الله أو تغضب غيرة على العرض ، و الغضب مذموم عندما تغضب من أجل الدنيا أو من أجل أمور تافهة .. و لا نستطيع أن نقول بأن الرسول لا يغضب أبدا ، بل نقول : الرسول لا يغضب من أجل الدنيا أو من أجل نفسه ، و لكن يغضب من أجل الله .. فهكذا يكون التحليل السليم للأمور ..
و ليس بالقول : العبوس مذموم و الرسول لا يعبس ، و الغضب مذموم و الرسول لا يغضب .. فهذا جهل عميق و سخافة طرح !!
تعليق
-
الأثار المترتبة هي ببساطةالمشاركة الأصلية بواسطة النفيس
(ولو كنت فضاً غليض القلب لأنفضوا من حولك)
غير نبي هذا و غير قدوة أرسلها الله لنا لنتعلم منها مكارم الأخلاق
وهو بنفسه لا يلتزم بذلك
الأثار المترتبة على ذلك الأستياء من قبل الناس أولاً
ثانياً إذا أراد أن يعلمنا عن الأخلاق والصبر سنقول له علم نفسك أول ثم علم الأخرين
فالعبس بوجه الأعمى هو عمل قبيح و إن كان لا يرى فهل لأنه لا يرى يجوز لي العبوس في وجه
غريبة من الله أن يرسل من يأمرنا بالصبر وحسن معاملة الناس وهو بنفسه لا يصبر !!!
قال الأمام علي -صلوات الله عليه- :
من قدر على نفسه فهو على نفس غيره أقدر و من عجر عن نفسه فهو عن غيره أعجز
وقال -صلوات الله عليه- :
الناصح بلا عمل كالرامى بلا وتر
رسول لا يقدر أن يلتزم بحسن المعاملة و يأمر الأخرين بها !!!!
عقول عجيبة !!!!!!
تعليق
-
عثمان بن عفان أعرابي لا يفقه ولا يفهمالمشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
وهو بنفسه مطعون به دون أن يطعن به أحد
وكفى بالتاريخ طعناً به
حتى أصحابه طعنوا به و قتلوهتعليق
-
دع التهريج جانبا و أجب على سؤالي ..المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
أنت الآن في غرفة مع أعمى ، و عبست في وجه الأعمى ، ماهي الآثار المترتبة على الأعمى ..؟؟!!
إن كان عندك جواب منطقي فإلينا به ، و إلا فاترك التهريج ..
تعليق
-
و لأنه مطعون ذهب إليه الأعمى راكضا من أجل أن يتزكى و يسأله عن الدين ..!!!المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
فعلا ،، العقل نعمة !!!
تعليق
-
النفيس أزعجنا بمنطقه العجيب
إذاً على حسب منطق النفيس يجوز غيبة فلان إن كان لا يسمع
ويجوز أن تستهزئ بأحد إن كان لا يرى
المشكلة أنهم لم يعرفوا أخلاق أهل البيت -صلوات الله عليهم- فيعرفوا الأخلاق ومكارمها
عرفوا الدين و الشرع من أعرابي غليظ واحد يضرب النساء علناً و الأخر جاهل لا يعرف معنى كلمة أباً
فهم لن يروا مشكلة بالموضوع
عندهم عادي و لا مشكلة فيه
إن رأيت أعمي فأعبس بوجهه أمام الناس فهو لا يرى
وإن رأيت أصم فأصرخ بأذنه أمام الناس كلهم لا مشكلة
ثم أنظر كيف سيرى الناس ذلك
هل سيقولون فلان لا مشكلة في عمله وهو أنسان أصيل
أم سيقولون هذا الأنسان قليل الأدب يستغل أعاقة البعض !!!
البعيد عن ال محمد بعيد عن الأخلاق و الدينتعليق
-
سؤال ؟
هل ترضى أن يعبس طبيب في وجه أبيك إن كان لا سمح الله لا يرى ؟
وهل ترضى أن يعبس الطبيب في وجه أبنك إن كان لا سمح الله لا يرى ؟
هل الموضوع عنك بهذه البساطة ؟تعليق
-
إلى متى ستتخبط ..!!!المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
سؤالي كان واضحا و محددا و لم أرى منك إلا تخبطا ..
لا تقس العبوس بالغيبة ..
لأن الغيبة فعل حرام في ذاته في كل وقت بغض النظر عن المغتاب ..
أما العبوس فهو في أصله ردة فعل يعكس مشاعر الضيق عند الإنسان ، و كل إنسان يعبس ، و لا بد من معرفة سبب العبوس لنحكم على عبوسه ،، لا أن نكم على العبوس مجردا من معرفة علته ..
لكنكم تحكمون على العبوس بأنه فعل مذموم ،، فهل يعني أن الأئمة عندما يتذكرون استشهاد الحسين وجوههم تكون مبتسمة من ذلك ؟؟
أليست وجوههم ستكون عابسة يظهر عليها ملامح الضيق من ذلك ؟؟!
تعليق
-
إن كان أبي و ابني سببا في مضايقة الطبيب ، فلا عجب أن يعبس الطبيب أمامها ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
مثلا أن يدخل ابني إلى الطبيب و يرى الطبيب مشغول بمعالجة أحد المرضى ، ثم يقول ابني للطبيب : أيها الطبيب اترك هذا المريض و تعال انظر إلى مرضي ، فأنا أعمى أولى بالاهتمام من مريضك الذي يرى !!!
فحينها : لا غرابة أن يتضايق الطبيب من فعل ابني و يعبس في وجهه إن كان مبصرا فضلا لو كان أعمى !!!!!
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
23 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
24-09-2025, 10:12 AM
|
تعليق