إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مـاهـو الاكـبــــر : العبــوس امــام الاعمى ام الغضب على النبي؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مـاهـو الاكـبــــر : العبــوس امــام الاعمى ام الغضب على النبي؟


    دائما يحاول الشيعة الامامة اثارة شبهة حول تفسير الاية عند اهل السنة في سورة (عبس) هو النبي صلى الله عليه واله وسلم قد عبس وامامه الاعمى ويريدون جعل ذلك مطعن.

    ولكن جاء في تفسير الطبطبائي عن فعل موسى مع اخيه هارون عليهم السلام باكبر من مجرد العبوس.

    قال الطبطبائي في تفسيره للايات :
    قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيۤ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ٱلأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ٱلأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّٰلِمِينَ }
    وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
    قال الطبطبائي : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل
    وقال ايضا : وكذا ما فعله موسى بأخيه من أخذ رأسه يجره إليه كأنه مقدمة لضربه حسباناً منه أنه استقل بالرأي زاعماً المصلحة في ذلك وترك أمر موسى

    (تفسير الميزان سورة الاعراف - جزء 8 - ص 251)


    فنسأل ايهما اكبر؟؟؟؟
    - العبوس من قبل النبي صلى الله عليه وسلم وامامه الاعمى
    - ام غضب موسى على اخيه هارون عليهم السلام وجر الرأس واللحية لاجل الضرب

    وننتظر الاجابة بشكل منصف
    التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 02-12-2010, 06:59 AM.

  • #2
    سؤال يافقه السنه:

    بعيدا عن تفسير الايات الكريمه

    هل و رد في كتاب الله الكريم مدح لموسى ع كما ورد لنبينا محمد عليه السلام.

    قال تعالى: وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم (4)

    النبي موسى عليه السلام على درجة كبيره من الاخلاق و لكنه حتما لن يرقى لمستوى نبينا محمد صلى الله عليه وآله والا لكان مساويا له في الفضل و هذا ما لا يقول به احد فهل العبوس في وجوه العميان من كمال الاخلاق ؟؟
    يمكن لان العميان لا يرون
    كل هذا يا فقه السنه حتى تحرف الايه عن عثمان الاموي على حساب النبي ص

    لا حول و لاقوة الا بالله

    كم ظلموك يا رسول الله
    كم ظلموك يا رسول الله
    كم ظلموك يا رسول الله

    تعليق


    • #3
      لا اعرف ما وجه العلاقة بين زعمكم عبوس النبي صلوات الله عليه وعلى اله وسلم وبين غضب النبي موسى عليه السلام على اخيه هارون عليه السلام فانتم تزعمون ان النبي عبس بوجه الاعمى وتعتذرون للنبي بانه كان حريص على ان ينشر الاسلام بين كبارالقوم وانا اسئلك هل كان هذا اسلوب النبي من قبل العبوس والانزعاج من المستضعفين من قريش
      واما غضب موسى عليه السلام فانه غضب لله وخوفا من الله ان يكون هناك تقصير من اخيه وهذا معناه للنبي موسى عليه السلام انه تقصير منه هو شخصيا لان اخوه كان طوع امره لذا فعل ما فعل من باب الحرص على ان يتحمل كل مسئوليات الرسالة والتبليغ
      فاين وجه التشابه بين الاول والثاني الاول يانف ان يلتفت الى اعمى يريد الهداية الى الله ويفضل عليه اكابر القوم
      والثاني يفعل ما يفعل من باب حرصه الكبير على تبليغ كل ما امره الله به ويقوم بجر لحية اخيه لانه يظن انه واخيه قصرا بتبليغ الرسالة او انهم لم يبلغوها كما يجب
      فالفرق بين الاول والثاني كبير جدا

      تعليق


      • #4

        اللهم صل على سيدنا محمد وآله الطيبين وعجل فرجهم والعن عدوهم

        _

        أولاً : لا وجه للمقارنة بين ما تسمونه عبوس النبي حاشا للنبي صلى الله عليه وآله وبين غضب موسى عليه السلام.

        ثانياً : الآية حملت أوجه من التفسير والطبئطبائي [قدس سرّه] عبّر عن أراء المُفسريّن كون الأخذ بالرأس وجرّ اللحية
        أُخذ بمعاني عِده والدليل تعقيبه على دلالات و وجوه المأخوذه على المفسرين :
        و جل هذه الوجوه أو كلها لا تلائم سياق الآيات.


        إنما قول الطبئطبائي :

        و قوله في صدر الآية «و لما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا» يدل على أنه كان عالما بأمر ارتداد قومه من قبل، و هو كذلك فإن الله سبحانه - كما حكى في سورة طه - قال له و هو في الميقات: فإنا قد فتنا قومك من بعدك و أضلهم السامري.
        و إنما ظهر حكم غضبه عند ما شاهد قومه فاشتد عليهم و ألقى الألواح و أخذ برأس أخيه يجره إليه كل ذلك فعله بعد ما رجع إليهم لا حينما أخبره بذلك ربه، و إخبار الله سبحانه أصدق من الحس لأن الحس يصدق و يكذب، و الله سبحانه لا يقول إلا الحق.
        و ذلك لأن للعلم حكما و للمشاهدة حكما آخر، و الغضب هيجان القوة الدافعة للدفع أو الانتقام، و لا يتحقق مورد للدفع و الانتقام بمجرد تحقق العلم لكن الحس و المشاهدة تصاحب وجود المغضوب عليه عند العصيان فيتأتى منه الدفع و الانتقام بالقول و الفعل، و لا يؤثر العلم قبل المشاهدة إلا حزنا و غما ,,,,,,,,,

        فالنبيان موسى وهارون عليهما السلام كلاهما صادقان بردة فعلهما فالنبي موسى غضب على الحق وأدهشه الموقف والنبي هارون عليهما السلام وضّح بأنه اجتهد في الأمر ولكنهم [استوحدوه واستضعفوه] ..
        أما عبسٌ في وجوه الناس لمجرد أنهم لا يروني هذا كفر بالنبي وليس إلصاق تهمة به .الفرق واضح ولكن لا تعمى البصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

          دائما يحاول الشيعة الامامة اثارة شبهة حول تفسير الاية عند اهل السنة في سورة (عبس) هو النبي صلى الله عليه واله وسلم قد عبس وامامه الاعمى ويريدون جعل ذلك مطعن.
          ولكن جاء في تفسير الطبطبائي عن فعل موسى مع اخيه هارون عليهم السلام باكبر من مجرد العبوس.
          قال الطبطبائي في تفسيره للايات :
          قال تعالى { وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى? إِلَى? قَوْمِهِ غَضْبَ?نَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِي? أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى ?لأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ?بْنَ أُمَّ إِنَّ ?لْقَوْمَ ?سْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ ?لأَعْدَآءَ وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ ?لْقَوْمِ ?لظَّ?لِمِينَ }
          وقال تعالى ( قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا * ألا تتبعن أفعصيت أمري * قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي )
          قال الطبطبائي : وظاهر سياق الآية وكذا ما في سورة طه من آيات القصة أن موسى غضب على هارون كما غضب على بني إسرائيل
          وقال ايضا : وكذا ما فعله موسى بأخيه من أخذ رأسه يجره إليه كأنه مقدمة لضربه حسباناً منه أنه استقل بالرأي زاعماً المصلحة في ذلك وترك أمر موسى

          (تفسير الميزان سورة الاعراف - جزء 8 - ص 251)

          فنسأل ايهما اكبر؟؟؟؟
          - العبوس من قبل النبي صلى الله عليه وسلم وامامه الاعمى
          - ام غضب موسى على اخيه هارون عليهم السلام وجر الرأس واللحية لاجل الضرب

          وننتظر الاجابة بشكل منصف


          اولا“
          العبوس ،صفه مقيته ، منبوذة ،مكروه ،هو طبع سيء للغاية قل عنه ماتشاء ،
          اضافتا“ العبوس دلالة على التكبر والتعالي .بقصد و دراية.
          و العبوس بالوجه دائما“ يكون صادر من شخص عالي المقام موجه لشخص اقل منه في المستوى الاجتماعي .ويتسبب ذلك التصرف في جرح الطرف الأخر ربما هذا الجرح لايندمل .
          ولاتنسا ان طبع العبوس في الأغلب يكون شيء ملازم لصاحبه .ويتحكم به ويعرف متى يستخدمه ومتى يعطله .
          فمابالكم تصفون النبي( ) بأمقت الاخلاق والاوصاف .وجعلتم سيد الأخلاق يستحقر مؤمن من أجل سمو ورفعة طغاة الكفار!
          اتعرف معنى طغاة !!
          ثانيا“
          عليك ان تفهم ان العبوس حالة تصدر من صحابها بقصد ودراية و ارادة .
          مثل ان يقول احدهم بكل استعلاء وأنفه .صادا“بوجهه
          انا فلان ابن فلان الفلاني اتحدث مع سادات ال فلان. كيف اتقبل
          واللتفت لمن هو اقل منهم مستوى . وانشغل فيه منشغلا“ عن ناس ارفع من مقامه . حتى لو كانوا لي اعداء وهو أحبني على قلب طاهر ابيض خالص النية .
          رابعا“
          الغضب حالة استثنائية طارئة يصدر لاشعوريا“ او اجباريا“ من الغاضب دون قصد او تعني .منه .
          ويحكمه ظرف الحالة..
          ويزول بزوال مسبباته .
          ثم يافقه السنة يافقيه هل الغضب في كلا الاحوال
          مكروه. ومذموم !!؟

          يعني الغضب في سبيل الحق.
          اليس محمود بل مطلوب .!
          و السؤال الذي يطرحه نفسه
          هل سمعت يوما“ ان احد الأشخاص يتكبر ويتأفف ويعبس بوجه هذا و ذاك مستحقرا“ لهم في سبيل الحق .!؟
          سبحان الله منكم كيف تجرئتم على وصف النبي في أمقت انواع الاخلاق الغير قابلة لوجه ان تكون صفه محمودة .ومطلوبة .



          اخيرا“
          لي متابعة بشأن الشبهة التي طرحتها بشأن غضب موسى عليه السلام.
          بعد ان وضحة لك من اشد مقتا“ ..الغضب ام العبوس .
          تخيل رجل يغضب .على قوم .
          و رجل اخر يتأفف ويعبس بوجه الخلق مستحقرا“ لهم .ومقللا“ من شأنهم .
          و لا أرى الا الثاني أشد فضاعة من الاول .لعدم وجود اي أحتمال
          ان يكون ذلك في سبيل الله.
          وهذا الطبع فيه مستمر“ فيه دون تغير الا من اهتدى .

          تعليق


          • #6
            باسمه تعالى ،،

            مساكين الوهابية .. يحاولون دائما تسقيط هذه الحادثة بين موسى وهارون على ما حصل من غضب من الزهراء والصحابة ...


            العبوس من قبل النبي صلى الله عليه وسلم وامامه الاعمى

            انقل للأخوة رأي صاحب تفسير الميزان في قضية العبوس !!
            ثبت العرش ثم انقش !

            تعليق


            • #7
              جزاكم الله خير اخوتي الموالين.

              يافقه السنه.... تعال هنا و قل لي ما رآيك
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=145337

              تعليق


              • #8

                1- غضب موسي -عليه السلام- كان لدين الله و لحرصه على الدين
                عبوس محمد -صلى الله عليه و اله وسلم- على حد زعمكم كان لضيق صدره في الرد على الناس
                وكأن من الصعب كثيراً أن يقول "أصبر حتى أنتهي" أو أن يقول "أنتظر قليلاً"

                2- سبب فعل موسي -عليه السلام- هو ترك دين الله و الشرك و عبادة الثور
                سبب ردة فعل محمد -صلى الله عليه و اله وسلم- هو سؤال من أعمي
                فلا وجه للمقارنة

                3- الغضب شئ عادي وقد ورد في عدة روايات غضب رسول الله -صلى الله عليه و اله وسلم-
                بل غضب -صلى الله عليه و اله وسلم- في اخر حياته عندما كانوا يهرجون فطردهم و قال : قوموا عني
                فالغضب لا أشكال
                ولكن العبوس ينم عن سوء الأخلاق

                4- الغضب للدين بحد ذاته أمر ممدوح فقد ورد العديد من الروايات التى تصرح بمدح الغضب لله
                كهذه الرواية : من أحد سنان الغضب لله أرضاه الله يوم القيامة
                بينما ضيق الصدر من سؤال الأخرين أمر مذموم و يصب في خانة الأخلاق السيئة
                فمن غير المعقول أن يبعث الله من يتمم مكارم الأخلاق و هو لا يلتزم به

                مشكلة أهل السنة أنهم عرفوا الرسول -صلى الله عليه و اله وسلم- عن طريق روايات الصحابة الغلضين
                وخصوصاً الأعرابي الثاني الذي كان يضرب الناس إن سألوا و يضرب النساء
                ويمشي بالشارع و يضرب الناس بالدرة كأنه طفل بالعاشرة
                فلا يستشكلون الموضوع و عندهم الموضوع شئ عادي يقوم به سلفهم كل يوم !!!

                أما من عرف الرسول -صلى الله عليه و اله وسلم- عن طريق أهل البيت -صلوات الله عليهم-
                أهل الأخلاق و الورع
                لن يصدق أن الرسول -صلى الله عليه و اله وسلم- يصدر منه هذا الفعل
                إذا أبنائه الأئمة المعصومين -صلوات الله عليهم- لم يظهر منهم سوء الخلق في مواقف أصعب من هذه
                فما بالك بوالدهم و معلمهم

                اللهم صلى على محمد وال محمد

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                  سؤال يافقه السنه:

                  بعيدا عن تفسير الايات الكريمه

                  هل و رد في كتاب الله الكريم مدح لموسى ع كما ورد لنبينا محمد عليه السلام.

                  قال تعالى: وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم (4)

                  النبي موسى عليه السلام على درجة كبيره من الاخلاق و لكنه حتما لن يرقى لمستوى نبينا محمد صلى الله عليه وآله والا لكان مساويا له في الفضل و هذا ما لا يقول به احد فهل العبوس في وجوه العميان من كمال الاخلاق ؟؟
                  يمكن لان العميان لا يرون
                  كل هذا يا فقه السنه حتى تحرف الايه عن عثمان الاموي على حساب النبي ص

                  لا حول و لاقوة الا بالله

                  كم ظلموك يا رسول الله
                  كم ظلموك يا رسول الله
                  كم ظلموك يا رسول الله
                  لكنك لم تجب على السؤال؟
                  ايهما الاكبر؟
                  الغضب على نبي معصوم وجر رأسه ولحيته من اجل الضرب
                  ام العبوس امام اعمى

                  اجب ثم ضع اشكالك في عدم ورود اية
                  لاننا نتحدث عن نفس الفعل, فافترض ان كلا الفعلين صدرا من نفس الشخصية.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                    فاين وجه التشابه بين الاول والثاني الاول يانف ان يلتفت الى اعمى يريد الهداية الى الله ويفضل عليه اكابر القوم

                    اين الجواب على السؤال؟؟؟

                    فالعبوس كان امام رجل اعمى
                    والغضب كان على معصوم وفوق ذلك جر الرأس واللحية لاجل الضرب.

                    فايمها اكبر؟

                    المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-


                    أولاً : لا وجه للمقارنة بين ما تسمونه عبوس النبي حاشا للنبي صلى الله عليه وآله وبين غضب موسى عليه السلام.
                    لماذا؟
                    فكلها افعال صدرت من معصومين.


                    ثانياً : الآية حملت أوجه من التفسير والطبئطبائي [قدس سرّه] عبّر عن أراء المُفسريّن كون الأخذ بالرأس وجرّ اللحية
                    أُخذ بمعاني عِده والدليل تعقيبه على دلالات و وجوه المأخوذه على المفسرين :
                    لا احب هذا الاسلوب في تمييع المواضيع!!!!!!
                    فنحن نقلنا قوله الذي يؤمن به, وتركنا الاقوال التي ابطلها.
                    القول الذي نقلته انا هو القول الذي يعتمد عليه الطبطبائي.
                    و جل هذه الوجوه أو كلها لا تلائم سياق الآيات.
                    هذه قالها على الاقوال المخالفة لقوله.

                    قال الطبطبائي : و قد وجه قوله: «و أخذ برأس أخيه يجره إليه» بوجوه أخر:
                    - الأول: أن موسى إنما فعل ذلك مستعظما لفعلهم مفكرا فيما كان منهم كما يفعل الإنسان ذلك بنفسه عند الوجد و شدة الغضب فيقبض على لحيته و يعض على شفته فأجرى موسى أخاه هارون مجرى نفسه فصنع به ما يصنع الإنسان بنفسه عند الغضب و الأسف.
                    - الثاني: أنه أراد أن يظهر ما اعتراه من الغضب على قومه لإكباره منهم ما صاروا إليه من الكفر و الارتداد فصدر ذلك منه لإعلامهم عظم الحال عنده لينزجروا عن مثله في مستقبل الأحوال.
                    - الثالث: أنه إنما جره إلى نفسه ليناجيه و يستفسر حال القوم منه، و لذلك لما ذكر هارون ما ذكر، قبله منه و دعا له.
                    - الرابع: أنه لما رأى أن بهارون مثل ما به من الغضب و الأسف أخذ برأسه متوجعا له مسكنا لما به من القلق فكره هارون أن يظن الجهال أنه استخفاف و إهانة فأظهر براءة نفسه و دعا له أخوه و جل هذه الوجوه أو كلها لا تلائم سياق الآيات.


                    فالنبيان موسى وهارون عليهما السلام كلاهما صادقان بردة فعلهما فالنبي موسى غضب على الحق وأدهشه الموقف والنبي هارون عليهما السلام وضّح بأنه اجتهد في الأمر ولكنهم [استوحدوه واستضعفوه] ..
                    أما عبسٌ في وجوه الناس لمجرد أنهم لا يروني هذا كفر بالنبي وليس إلصاق تهمة به .الفرق واضح ولكن لا تعمى البصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور.
                    لكن الغضب حصل على هارون من قبل موسى عليهم السلام
                    وايضا جر الرأس للضرب حصل
                    وهذا كله سببه اعتقاد موسى بان هارون لم يقم بواجبته تجاه الوصية كما وضحها الطبطبائي.
                    وهذا القول الذي تنقله لاينفي ذلك والذي اثبته قبله!!!!!
                    فلا ادري لماذا تنقله؟؟؟؟

                    ولم تجب على السؤال!!!!!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                      فاين وجه التشابه بين الاول والثاني الاول يانف ان يلتفت الى اعمى يريد الهداية الى الله ويفضل عليه اكابر القوم

                      اين الجواب على السؤال؟؟؟

                      فالعبوس كان امام رجل اعمى
                      والغضب كان على معصوم وفوق ذلك جر الرأس واللحية لاجل الضرب.

                      فايمها اكبر؟

                      المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-


                      أولاً : لا وجه للمقارنة بين ما تسمونه عبوس النبي حاشا للنبي صلى الله عليه وآله وبين غضب موسى عليه السلام.
                      لماذا؟
                      فكلها افعال صدرت من معصومين.


                      ثانياً : الآية حملت أوجه من التفسير والطبئطبائي [قدس سرّه] عبّر عن أراء المُفسريّن كون الأخذ بالرأس وجرّ اللحية
                      أُخذ بمعاني عِده والدليل تعقيبه على دلالات و وجوه المأخوذه على المفسرين :
                      لا احب هذا الاسلوب في تمييع المواضيع!!!!!!
                      فنحن نقلنا قوله الذي يؤمن به, وتركنا الاقوال التي ابطلها.
                      القول الذي نقلته انا هو القول الذي يعتمد عليه الطبطبائي.
                      و جل هذه الوجوه أو كلها لا تلائم سياق الآيات.
                      هذه قالها على الاقوال المخالفة لقوله.

                      قال الطبطبائي : و قد وجه قوله: «و أخذ برأس أخيه يجره إليه» بوجوه أخر:
                      - الأول: أن موسى إنما فعل ذلك مستعظما لفعلهم مفكرا فيما كان منهم كما يفعل الإنسان ذلك بنفسه عند الوجد و شدة الغضب فيقبض على لحيته و يعض على شفته فأجرى موسى أخاه هارون مجرى نفسه فصنع به ما يصنع الإنسان بنفسه عند الغضب و الأسف.
                      - الثاني: أنه أراد أن يظهر ما اعتراه من الغضب على قومه لإكباره منهم ما صاروا إليه من الكفر و الارتداد فصدر ذلك منه لإعلامهم عظم الحال عنده لينزجروا عن مثله في مستقبل الأحوال.
                      - الثالث: أنه إنما جره إلى نفسه ليناجيه و يستفسر حال القوم منه، و لذلك لما ذكر هارون ما ذكر، قبله منه و دعا له.
                      - الرابع: أنه لما رأى أن بهارون مثل ما به من الغضب و الأسف أخذ برأسه متوجعا له مسكنا لما به من القلق فكره هارون أن يظن الجهال أنه استخفاف و إهانة فأظهر براءة نفسه و دعا له أخوه و جل هذه الوجوه أو كلها لا تلائم سياق الآيات.


                      فالنبيان موسى وهارون عليهما السلام كلاهما صادقان بردة فعلهما فالنبي موسى غضب على الحق وأدهشه الموقف والنبي هارون عليهما السلام وضّح بأنه اجتهد في الأمر ولكنهم [استوحدوه واستضعفوه] ..
                      أما عبسٌ في وجوه الناس لمجرد أنهم لا يروني هذا كفر بالنبي وليس إلصاق تهمة به .الفرق واضح ولكن لا تعمى البصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور.
                      لكن الغضب حصل على هارون من قبل موسى عليهم السلام
                      وايضا جر الرأس للضرب حصل
                      وهذا كله سببه اعتقاد موسى بان هارون لم يقم بواجبته تجاه الوصية كما وضحها الطبطبائي.
                      وهذا القول الذي تنقله لاينفي ذلك والذي اثبته قبله!!!!!
                      فلا ادري لماذا تنقله؟؟؟؟

                      ولم تجب على السؤال!!!!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

                        ثانيا“
                        عليك ان تفهم ان العبوس حالة تصدر من صحابها بقصد ودراية و ارادة .
                        رابعا“
                        الغضب حالة استثنائية طارئة يصدر لاشعوريا“ او اجباريا“ من الغاضب دون قصد او تعني .منه .


                        نفهم من هذا ان العبوس ليس شعور يؤدي الى عبوس الوجه, مع ان العبوس امام الاعمى لايؤثر عليه.
                        ولكن الغضب شعور داخلي لا ارادي والنبي لايستطيع السيطرة على نفسه في الغضب على النبي الاخر!!!!
                        حتى انه ذهب وجر رأس اخيه ولحيته ليضربه

                        يعني لو كان النبي غضب على الاعمي وجر رأسه لكان ذلك اقل من العبوس امامه وهو لايراه.
                        فيكون الغضب وجر الرأس واللحية لاجل الضرب هنا اقل درجة من العبوس امام الاعمي.

                        سبحان الله, لاندري هل تتحدث مع اطفال في الروضة؟؟
                        حاول ان تضع كلام معقول.

                        ثم يافقه السنة يافقيه هل الغضب في كلا الاحوال
                        مكروه. ومذموم !!؟

                        يعني الغضب في سبيل الحق.
                        اليس محمود بل مطلوب .!
                        و السؤال الذي يطرحه نفسه
                        ولكنك نسيت ان الغضب حصل على معصوم وهو هارون عليه السلام, والحق كان مع هارون كما قال الطبطبائي.
                        لان موسى اعتقد ان اخوه لم يقم بالوصية كما امره.
                        فلذلك غضب عليه وجر رأسه ولحيته ليضربه.

                        فانت عندك ان الغضب على المعصوم وجر رأسه ولحيته لاجل الضرب ليس فيه شيء مع ان هارون كان على الحق.
                        والعبوس امامك اعمي لايراك امر عظيم!!!

                        العقل بعض الاحيان يحتاج الى تحريك.

                        تعليق


                        • #13
                          الظاهر ثقافتك هنديه اخ فقه
                          اذا كنا اصلا لا نعترف بهذة الكذبة وهي عبوس النبي صلوات الله عليه وعلى اله وسلم فكيف سنجيبك يا عبقري هذا اولا
                          ثانيا قد وضحت مع الاخوة الكرام معنى غضب موسى عليه السلام وهو يحسب له لا يحسب عليه فلا داعي للتذاكي علينا وطرح اسئلة تدور بنفس الفلك
                          ثالثا يا فقه سوال ارجو منك الاجابة عليه وهو ان كان هناك من يريد ان يبدل دينه وجئته انت و يهودي وتتطرقتما الى هذة المسئلة عبوس النبي بوجه الاعمى وعدم حرصه على هدايته وحرص النبي موسى على هدي بني اسرائيل وانقاذهم من الضلال لدرجة انه قام بجر راس اخيه
                          هل تظنه انه سيدخل الاسلام المتمثل باخلاق النبي العابس ام انه سيفضل اليهودية المتمثلة باخلاق هذا النبي الحريص على هداية الجميع
                          رجاء اجب

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                            1- غضب موسي -عليه السلام- كان لدين الله و لحرصه على الدين
                            عبوس محمد -صلى الله عليه و اله وسلم- على حد زعمكم كان لضيق صدره في الرد على الناس
                            وكأن من الصعب كثيراً أن يقول "أصبر حتى أنتهي" أو أن يقول "أنتظر قليلاً"

                            2- سبب فعل موسي -عليه السلام- هو ترك دين الله و الشرك و عبادة الثور
                            سبب ردة فعل محمد -صلى الله عليه و اله وسلم- هو سؤال من أعمي
                            فلا وجه للمقارنة
                            موسى غضب على معصوم مثله وهو هارون عليهم السلام
                            وهارون كان على الحق ولم يخطئ
                            بل وموسى اخذ يجر لحيته ورأسه ليضربه , وليس فقط غضب.

                            فلا تتحدث عن الاسباب لان الحق مع هارون.


                            3- الغضب شئ عادي وقد ورد في عدة روايات غضب رسول الله -صلى الله عليه و اله وسلم-
                            بل غضب -صلى الله عليه و اله وسلم- في اخر حياته عندما كانوا يهرجون فطردهم و قال : قوموا عني
                            فالغضب لا أشكال
                            ولكن العبوس ينم عن سوء الأخلاق
                            نحن لانتحدث عن مجرد الغضب
                            فالله تعالى يغضب


                            4- الغضب للدين بحد ذاته أمر ممدوح فقد ورد العديد من الروايات التى تصرح بمدح الغضب لله
                            كهذه الرواية : من أحد سنان الغضب لله أرضاه الله يوم القيامة
                            بينما ضيق الصدر من سؤال الأخرين أمر مذموم و يصب في خانة الأخلاق السيئة
                            فمن غير المعقول أن يبعث الله من يتمم مكارم الأخلاق و هو لا يلتزم به


                            لكن هارون لم يخطئ, بل الحق كان معه
                            فنحن لانتحدث عن الغضب على العاصي
                            بل الغضب حصل على هارون وكذلك جر الرأس اللحية والحق كان معه.

                            نلاحظ ان مشاركتك الطويلة تتركز حول سبب الغضب.
                            وهارون لم يخطئ ابدا.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                              قد وضحت مع الاخوة الكرام معنى غضب موسى عليه السلام وهو يحسب له لا يحسب عليه فلا داعي للتذاكي علينا وطرح اسئلة تدور بنفس الفلك
                              كيف يكون الغضب على هارون عليه السلام لصالح موسى؟؟؟
                              وايضا جر الرأس واللحية لاجل الضرب هو لصالح موسى؟؟؟

                              لان الحق كان مع هاورن عليه السلام كما قال الطبطبائي, فهو لم يستحق الغضب عليه ولم يستحق جر الرأس واللحية لاجل الضرب.

                              فنحن نريد مقارنة بين الغضب على المعصوم وجر الراس واللحية لاجل الضرب (والحق مع المعصوم المغضوب عليه)
                              وبين العبوس و امامك اعمى لايتأثر بذلك.

                              فضع مقارنة منصفة!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X