إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دليل محكم على الإمامة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعتر
    من الذين قالوا أن آية الولاية نزلت في علي بن أبي طالب :

    -- الإمام الفخر الرازي في التفسير الكبير 2\431
    --الإمام أبو أسحاق الثعلبي في تفسير كشف البيان
    --جار الله الزمخشري في الكشاف 1\422
    --الطبري في تفسيره 6\186
    --أبو الحسن الرماني في تفسيره
    --إبن هوازن النيسابوري في تفسيره
    --إبن سعدون القرطبي في تفسيره
    --الحافظ النسفي في تفسيره المطبوع في تفسير الخازن البغدادي
    --الفاضل النيسابوري في غرائب القرآن 1\461
    --أبو الحسن الواحدي في أسباب النزول : 148
    --الحافظ أبو بكر الجصاص في تفسير أحكام القرآن :542
    --الحافظ أبو بكر الشيرازي في كتابه : ما نزل من القرآن في علي
    --أبو يوسف الشيخ عبد السلام القزويني في تفسيره الكبير
    --القاضي البيضاوي في تفسيره أنوار التنزيل 1\345
    --جلال الدين السيوطي في الدر المنثور 2\293
    --القاضي الشوكاني في تفسيره : فتح الغدير
    --السيد محمود الألوسي في تفسيره : روح المعاني
    -- الحافظ إبن أبي شيبة الكوفي في تفسيره
    --أبو البركات في تفسيره 1\496
    --الحافظ البغوي في معالم التنزيل
    --الإمام النسائي في صحيحه
    --محمد بن طلحة الشافعي في مطالب السؤول
    --إبن أبي الحديد في شرح النهج 13\277
    --الخازن علاء الدين البغدادي في تفسيره 1\496
    --الحافظ القندوزي في ينابيع المودة
    --الحافظ أبو بكر البيهقي في كتابه : المصنف
    --رزين العبدري في : الجمع بين الصحاح الستة
    --إبن عساكر في تاريخه
    --سبط ابن الجوزي في التذكرة 9
    --القاضي عضد الإيجي في كتابه : المواقف 276
    --السيد الشريف الجرجاني في شرح المراقف
    --العلامة إبن الصباغ المالكي في الفصول المهمة 123
    --الحافظ أبو سعد السمعاني في فضائل الصحابة
    --أبو جعفر الإسكافي في نقض العثمانية
    --الطبراني في الأوسط
    --إبن المغازلي في مناقب علي بن أبي طالب
    --العلامة الكنجي القرشي الشافعي في كفاية الطالب
    --العلامة القوشجي في شرح التجريد
    --الشبلنجي في نو الأبصار 77
    --محب الدين الطبري في الرياض النضرة 2\227

    أف
    تعبتني الله يسامحك

    أخي أدهم كلام العلماء السنيين غير مقبول لدى الأخ أحمد فقط مقتنع برأيه يحكم على هذه الروايه غير صحيحه وهذه الآيه ليست محكمه معجب برأيه فقط

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

      أخي أدهم كلام العلماء السنيين غير مقبول لدى الأخ أحمد فقط مقتنع برأيه يحكم على هذه الروايه غير صحيحه وهذه الآيه ليست محكمه معجب برأيه فقط
      جدلي وانتقائي ...

      تحية لك

      تعليق


      • #93
        يالله
        أولاً قصة الأيات المحكمة و الثابتة هي من تهريج الوهابية وقلة فهمهم للقرأن الكريم
        فتجدهم يخترعون القواعد و يتعاركون فيما بينهم عليها
        وكلاهما مخطئ
        أختلفوا بالقرأت هذا يقرأ نزلنا و ذاك يقرأ أنزلنا و كاك يقرأ أنزل
        أختلفوا فيما بينهم حول نقص القرأن إلى أن أخترعوا نسخ التلاوة
        وفقط إن سلفهم وعلمائهم قالوا بنقصان القرأن فهو نسح تلاوة أما الباقي فهم يقولون بالتحريف !!!
        وأختلفوا حول البسملة هل هي أية أم لا
        وأختلفوا حول خلق القرأن وهل هو مخلوق أم لا
        وأختلفوا حول العبرة هل هي بعموم اللفظ و سبب النزول
        وذلك بسبب فهمهم السقيم لأبسط قواعد القرأن
        ولأن كل علومهم هي أجتهادات فيما بينهم ...

        على كل حال
        عندما تحاور أحد لا تحاوره على حسب قواعدك لأنه ببساطة لا يعترف بها
        فنحن عندنا القرأن كله محكم و كله متشابه
        لأن القرأن عندنا كله يحتمل التأويل

        ثانياً هل يوجد جاهل فضلاً عن عالم قال بأن أصول الدين يجب أن تكون بسورة محكمة بالقرأن ؟
        من قال هذا ؟
        حتى لو كان من علمائهم هات كلامه ...

        ثالثاً الأصول لا تؤخذ من القرأن فقط بل تؤخذ من القرأن و السنة
        فالأحكام تنزل بالقرأن و التفصيل من شأن السنة لا القرأن
        فنزلت أية الولاية بالقرأن و تفصيلها من شأن السنة لا القرأن

        رابعاً عندنا الأمامة هي من مصاديق الولاية
        كما أن السعى بين الصفا و المروى من مصاديق الحج
        فلو سأل جاهل أين أجد السعى بين الصفى و المروى في أية محكمة بالقرأن
        نقول له الأيات التى تدل على وجوب الحج
        فالحج يشمل السعى بين الصفا و المروى

        نفس الشئ بالنسبة للأمامة
        فنزلت أية زكاة الخاتم بالقرأن وهي تدل على الولاية بشكل عام
        والأمامة من مصاديق الولاية

        وهذه قواعدنا بالتفسير و الأستدلال
        أما قواعدكم و فهمكم السقيم فلا يلزمنا بشئ


        تعليق


        • #94
          مولانا بالنسبه للصفا والمروى قد يحتجوا بهذه الآيه الكريمه : { إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أَو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم }(البقرة:158)

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
            يالله
            أولاً قصة الأيات المحكمة و الثابتة هي من تهريج الوهابية وقلة فهمهم للقرأن الكريم
            فتجدهم يخترعون القواعد و يتعاركون فيما بينهم عليها
            وكلاهما مخطئ
            أختلفوا بالقرأت هذا يقرأ نزلنا و ذاك يقرأ أنزلنا و كاك يقرأ أنزل
            أختلفوا فيما بينهم حول نقص القرأن إلى أن أخترعوا نسخ التلاوة
            وفقط إن سلفهم وعلمائهم قالوا بنقصان القرأن فهو نسح تلاوة أما الباقي فهم يقولون بالتحريف !!!
            وأختلفوا حول البسملة هل هي أية أم لا
            وأختلفوا حول خلق القرأن وهل هو مخلوق أم لا
            وأختلفوا حول العبرة هل هي بعموم اللفظ و سبب النزول
            وذلك بسبب فهمهم السقيم لأبسط قواعد القرأن
            ولأن كل علومهم هي أجتهادات فيما بينهم ...

            على كل حال
            عندما تحاور أحد لا تحاوره على حسب قواعدك لأنه ببساطة لا يعترف بها
            فنحن عندنا القرأن كله محكم و كله متشابه
            لأن القرأن عندنا كله يحتمل التأويل

            ثانياً هل يوجد جاهل فضلاً عن عالم قال بأن أصول الدين يجب أن تكون بسورة محكمة بالقرأن ؟
            من قال هذا ؟
            حتى لو كان من علمائهم هات كلامه ...

            ثالثاً الأصول لا تؤخذ من القرأن فقط بل تؤخذ من القرأن و السنة
            فالأحكام تنزل بالقرأن و التفصيل من شأن السنة لا القرأن
            فنزلت أية الولاية بالقرأن و تفصيلها من شأن السنة لا القرأن

            رابعاً عندنا الأمامة هي من مصاديق الولاية
            كما أن السعى بين الصفا و المروى من مصاديق الحج
            فلو سأل جاهل أين أجد السعى بين الصفى و المروى في أية محكمة بالقرأن
            نقول له الأيات التى تدل على وجوب الحج
            فالحج يشمل السعى بين الصفا و المروى

            نفس الشئ بالنسبة للأمامة
            فنزلت أية زكاة الخاتم بالقرأن وهي تدل على الولاية بشكل عام
            والأمامة من مصاديق الولاية

            وهذه قواعدنا بالتفسير و الأستدلال
            أما قواعدكم و فهمكم السقيم فلا يلزمنا بشئ

            بارك الله بك
            ما كنت لأستطيع التوضيح بهذا الشكل ولو حرصت

            تعليق


            • #96
              المكرم شيخ الطائفة

              اما القول بالمحكم والمتشابه فهذا عند اهل السنة لا الوهابية ولا غيرهم
              اللهم اجعلنا من متبعي المحكم


              الآن ماذا تعني هذه الآية المحكمة ايها المكرم

              فأحد امرين اما اتباع المحكم وتحضرو لنا آية عن تلك الإمامة
              او انكم تتبعون المتشابه وفى صدوركم زيغ وتريدون الفتنة وتحرفونه على هواكم!

              اما المحاولة لجر الموضوع لخلق القرآن والنسخ وحتي عدم المعرفة بطرق القراءة وحتي التحريف الممتلئ بكتبكم والخروج عن نقطة البحث فمرفوضة
              اما عن آية الولاء والبراء -الولاية المزعومة- هي اقتطاعها من نص يتحدث عن الولاء والبراء!!! ؟ هل تقرأون الكتاب!!!!؟

              فالجواب بسيط

              إما ان تقول لايوجد فى القرآن ايه محكمة واضحة بينة في ذلك الأمر وإنما نحن نأولها خارج السياق او تكون هناك اية محكمة ك
              (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ)
              وتأتينا بها وتنتهي القضية وتقوم بما لم يقم به علماءكم منذ نشأتكم!

              تعليق


              • #97
                بسم الله الرحمن الرحيم
                آيات في الإمامة :
                {وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124
                الآية أعطت الإمامة لابراهيم وجعلتها باقة في نسلها الصالح.

                فهي ذكرت أصل الإمامة وتفصيلها في السنة.
                وإن فسرت الإمامة بأنها القدوة في الدين فإنها أيضاً معنى من معاني الإمامة عندنا فالقرآن ذكر أصل القدوة والسنة فصلتها وأكدت أنها في علي من عبد النبي.




                قال تعالى:
                {قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ }يونس35
                فالله سبحانه وتعالى يحتج على الناس بقاعدة عقلية صحيحة هي : أن الذي يهدي الناس إلى الحق أحق أن يُتبع وأن يكون إماماً من الذي يحتاج إلى من يهديه
                وهذا دليل محكم على وجوب اتباع الإمام علي بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , لأن التاريخ أثبت أنه لم يحتج إلى أحد ممن تقدموا عليه وكلهم احتاجوا له واستفادوا من علمه, فوفقاً للقاعدة العقلية التي أوردها الله في كتابه العزيز في آية محكمة وجب على الناس اتباع من يحتاجون إليه لمعرفة الحق وهو الإمام علي بعد وفاة الرسول ووجو الاتباع هو الإمامة.




                قال تعالى:
                {وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الزخرف28
                فالكلمة الباقية هي التوحيد , والتوحيد الابراهيمي لا يخالطه أدنى شرك بالله ومن المعلوم أن كل أنواع المعاصي هي شرك بالله فالتوحيد الابراهيمي الذي لا يخالطه أي شرك هو العصمة والتي ينالها الأنبياء والأئمة الذي نالوا عهد الله أي الإمامة..





                قال تعالى:
                {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }المائدة55
                وحين تقرن الولاية بولاية الله والرسول فهذا يعني أنها ولاية مطلقة أي تتحدث عن الإمامة , كما أنه لا يصح أن يخاطب الله الذين آمنوا ويقول لهم إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا , إذا فسرها البعض بمجموعة المؤمنين.
                وعليه فيلزم أن يكون المراد بالمقام الثالث في الآية شخص بعينه أو مجموعة بعينها , لا كل الذين آمنوا الذين يصلون ويزكون لأن هذا لا يصح .
                فوجب من لغة الآية أنها تتكلم عن الإمامة , أما النزول والتفسير الذي يؤكد أنها نزلت في الإمام علي فراجع الكتب التالية من كتب أهل السنة والجماعة:

                1. شواهد التنزيل، للحسكاني الحنفي، ج1، ص161 / ح 216 .
                2. تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب، ج2، ص409 / ح908 .
                3. تفسير الطبري، ج6 .
                4. أنساب الأشراف للبلاذري، ج2، ص 150 / ح151 ، ط بيروت .
                5. الصواعق المحرقة لابن حجر .



                قال تعالى:
                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
                عندما يفرض الله على المؤمنين أن يطيعوه ويطيعوا الرسول وأولي الأمر فهذا يعني استحالة التعارض فيما بينهم أو على الأقل فيما بين أولي الأمر والرسول وهذا يؤدي إلى عدم تعارضهم كلهم , وحين لا يوجد تعارض بين الطاعات فهذا يعني اتفاق الأوامر وهذا يعني العصمة والعصمة لا تتوفر في السلاطين كما يعلم الجميع فالآية تتحدث عن الإمامة



                قال تعالى:
                {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33
                والمعروف أن المعصية رجس , وحين يُبعد الله الرجس عنك فأنت معصوم , وحين تكون معصوماً لا تخرج على الخليفة الرابع وتخالف الحكم المعروف , وتخالف الآية السابقة {وقرن في بيوتكن} فحين تفعل أم المؤمنين هذه المعاصي فهذا دليل على عدم إذهاب الرجس عنها مما يؤكد أن الآية نزلت في علي وفاطمة وأولادهما حصراً وتدل على العصمة فتجعلهم الأئمة.


                الآيات السابقة دلت على أصل الإمامة , كما في إمامة ابراهيم عليه السلام , وأوضحت دليلاً عقلياً لمعرفة من هو أحق أن يُتبع ومن هو أحق أن يُتبع يكون إماماً , فأشارت بذلك إلى علي عليه السلام ,وأكدت على بقاء منصب الإمامة في ذرية إبراهيم وأوجبت طاعة أولي الأمر و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون , فإما أن توافق التفاسير السنية التي أكدت انها نزلت في علي خاصة , وإما أن تقول بأنها تتكلم عن صنف من المؤمنين الخاشعين وكلا التفسيرين يؤكد وجود مجموعة بعينها من المؤمنين تجب طاعتهم طاعة مطلقة بسبب اقتران ولايتهم بالله ورسوله , وبالتالي فهذه المجموعة هي مجموعة الأئمة المعصومين , وبالتالي كانت الآية بكل الطرق الممكنة لتفسيرها تذكر أصل من أصول الدين هو الإمامة.

                والحمدُ لله رب العالمين

                تعليق


                • #98
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  {.. وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الحشر7
                  هذه آية محكمة تؤكد أنه حتى لو لم يذكر القرآن الأصل وذكره الرسول فيجب الأخذ به لأن الآية لم تقل ما تدعي يا أخي أحمد مؤمن أن الآية تذكر الأصل والرسول يفصل فقط , بل أمرتنا أن نأخذ بكل ما يقوله الرسول , فبان فساد مطلبك أصلاً ...
                  كما أني أوضحتُ بست آيات سابقة أن القرآن ذكر الأصل ودل على الإمام وفق التفاسير الشيعية وبعض التفاسير السنية , أما وفق تفاسير ابن تيمية والأعراب , فيستطيعون تحرف معنى الآيات وإذهاب دلالتها على الإمام بعينه , ولكنها لا تستطيع إبعاد الآيات عن دلالتها على اصل الإمامة..
                  أي إن لم توافق أن الإمام علي نزلت فيه آية الولاية , فبمن نزلت ؟؟
                  إن قلت في عموم المسلمين تكون قد تكلفت في نفي الإمامة وخالفت صريح الآية ... لأن الآية تخاطب عموم المسلمين, فلا يجوز أن تفسرها بهذا الوجه , ولأنها تدل على عصمة المطاع فلا يجوز تعميم المراد منها
                  كما أن الإمامة مذكورة بوضوح وإحكام في آية ابراهيم عليه السلام فهذا أصل الإمامة والتفصيل في السنة
                  والحمد لله رب العالمين

                  تعليق


                  • #99
                    الآن تجعلونا نعيد الردود

                    نحن نقول بإن الإمامة هي الإقتداء والإهتداء وهي لكل مؤمن فلو قلتم بهذا القول لأنتهينا وانتهي الخلاف


                    1- مشكلتكم الأولي هي اقتطاع النص من سياقه ولويه كما بينا فى الردود السابقة ولكن سأرد عليك مرة اخري ايها المكرم واسأل الله ان يهدينا وإياك للحق

                    وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا

                    {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ * فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ * كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ * قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ * قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلا أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ }
                    هل ذكرتني مالسياق ؟
                    اما قياس الشركاء بأنهم الخلفاء -وهم والله يهدون للحق!- وقياس ان من يهدي للحق انه علي فهذا قياس فاسد
                    فإذا احتاج الخلفاء لرأي علي فهذا من باب الشورى لا من باب انهم يهدون للباطل!!!!!! -اغرب استدلال سمعته للآن-

                    اما آية الولاء والبراء هذا هو النص

                    [quote[
                    " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ( 51 ) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ( 52 ) وَيَقُولُ الَّذِينَ آَمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ ( 53 ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ( 54 ) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ( 55 ) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ( 56 ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ( 57 ) " المائدة
                    [/quote]
                    الآن اجبنا عندا يقول لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ ثم يقول إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ

                    إن قلت في عموم المسلمين تكون قد تكلفت في نفي الإمامة وخالفت صريح الآية ... لأن الآية تخاطب عموم المسلمين, فلا يجوز أن تفسرها بهذا الوجه , ولأنها تدل على عصمة المطاع فلا يجوز تعميم المراد منها

                    فماذا تفهم من ذلك النص ايها المكرم فهل يخطر ببالك ان النصارى واليهود هنا فى الولاية ام التناصر والمحبة!!!!!!!!!
                    وهذا دليلنا
                    ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلواة ويؤتون الزكواة ويطيعون الله ورسوله اولائك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم )

                    وإذا قلت سبب النزول -فتكون غير مستقلة بذاتها دون تلك القرينة فإنها تكون غير محكمة! -انتبه بارك الله فيك-

                    ملاحظة جانبية: آتيناكم بعدة اشكالات اذا فرضنا جدلا صحة قصة التصدق بالخاتم فلم تجيبونا ؟


                    قال تعالى:
                    {وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الزخرف28
                    فالكلمة الباقية هي التوحيد , والتوحيد الابراهيمي لا يخالطه أدنى شرك بالله ومن المعلوم أن كل أنواع المعاصي هي شرك بالله فالتوحيد الابراهيمي الذي لا يخالطه أي شرك هو العصمة والتي ينالها الأنبياء والأئمة الذي نالوا عهد الله أي الإمامة..



                    مرة اخري اقتطاع النص
                    وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ * وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
                    قلت ان الكلمة التوحيد وهي اللتى جعلها الله فى عقبه وينسف استدلالك ب لعلهم يرجعون
                    فنحن نقول ان اسماعيل و محمد و ابو بكر وعمر وعثمان وعلي بقيت فيهم تلك الكلمة وفى غيرهم فليست قصرا وهي التوحيد ليس الإمامة وايضا بالمناسبة هذا لايقصر التوحيد فى ذرية إبراهيم فقط!
                    {فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون}


                    { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ } الذين اتخذوا من دون اللّه آلهة يعبدونهم ويتقربون إليهم:{ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ } أي: مبغض له، مجتنب معاد لأهله، { إِلا الَّذِي فَطَرَنِي } فإني أتولاه، وأرجو أن يهديني للعلم بالحق والعمل به، فكما فطرني ودبرني بما يصلح بدني ودنياي، فـ { سَيَهْدِينِ } لما يصلح ديني وآخرتي.{ وَجَعَلَهَا } أي: هذه الخصلة الحميدة، التي هي أم الخصال وأساسها، وهي إخلاص العبادة للّه وحده، والتبرِّي من عبادة ما سواه.{ كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ } أي: ذريته { لَعَلَّهُمْ } إليها { يَرْجِعُونَ } لشهرتها عنه، وتوصيته لذريته، وتوصية بعض بنيه -كإسحاق ويعقوب- لبعض، كما قال تعالى: { وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ } إلى آخر الآيات.فلم تزل هذه الكلمة موجودة في ذريته عليه السلام حتى دخلهم الترف والطغيان.[ ص 765 ]ف

                    http://www.yahosein.org/vb/showpost....5&postcount=40

                    اما العصمة! فانت لم تستدل بعد على الإمامة فكيف تستدل على عصمة احد غير الرسول بعد!!!؟


                    قال تعالى:
                    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
                    عندما يفرض الله على المؤمنين أن يطيعوه ويطيعوا الرسول وأولي الأمر فهذا يعني استحالة التعارض فيما بينهم أو على الأقل فيما بين أولي الأمر والرسول وهذا يؤدي إلى عدم تعارضهم كلهم , وحين لا يوجد تعارض بين الطاعات فهذا يعني اتفاق الأوامر وهذا يعني العصمة والعصمة لا تتوفر في السلاطين كما يعلم الجميع فالآية تتحدث عن الإمامة

                    ماهذا اللذي تقول!!!!!!
                    انتبه جيدا

                    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59

                    الآن اي شخص يقرأ اللغة العربية يفهمها كالتالي
                    ان ياأيها المؤمنين اطيعو الله و اطيعو الرسول واطيعو اولياء الأمر -منكم-
                    فإذا تنازعتم فى شئ -سواء المؤمنين مع بعضهم او مع اولياء الأمر فلم يتم اخراج اولياء الأمر من هذا النزاع- فقومو برد ذلك الشئ او الأمر إلى كتاب الله وللرسول. فإستدلالك غير سليم لاأعلم كيف استدليت عليه!!

                    اما
                    {.. وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الحشر7

                    إذن فهل تقول ان هذا ليس فى الكتاب ولكن فى السنة بأمر الرسول ؟
                    نحن لانترك ماصح عن الرسول ولكن انتبه نحن طلبنا آية محكمة واضحة صريحة جلية وهذا لم تأتونا به

                    خارج الموضوع
                    هنا ننتهي لأنك خرجت عن نقطة البحث وتكلمت عن العصمة والكساء -فى آية المخاطب فيها هو نساء النبي وحاولت الإنقاص منهم- ومحاولتك لإثبات صفة الرجس لأم المؤمنين هذا طعن فى النبي- فانتبه بإخراجهم بحديث الكساء! فياأيها المكرم المفهوم من القرآن يتم توفيق الحديث عليه لا العكس وابشرك اذا احتجت لحديث الكساء فلن تكون محكمة فى عصمتكم -اللتي ليست هي محور البحث- يفهمها المسلم اللذي يقرأ القرآن فى فنزويلا دون علم بأسباب النزول فيفهمها بفطرته النقية انها خطاب لأهل البيت فقط وهنا هما زوجاته!- وتكلمت عن ام المؤمنين عائشة وعن خروج على الخليفة هذا افتراء وروايات مكذوبة عند اهل السنة والجماعة

                    تعليق


                    • http://www.islamkutuphanesi.com/turk...an/no2066.html

                      شوف هالرابط

                      لم تجبني أخ أحمد : هل أنك لا تؤمن أن الآية (الولاية) نزلت بحق علي بن أبي طالب ؟؟ ... وما دليلك ؟؟

                      تعليق



                      • لم تجبني أخ أحمد : هل أنك لا تؤمن أن الآية (الولاية) نزلت بحق علي بن أبي طالب ؟؟ ... وما دليلك ؟؟

                        ليست هذه نقطة البحث

                        وارجوك لاتحيلني على روابط قلنا هذا امر مباشر من الله بإطاعة الله والرسول واولي الأمر
                        {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
                        مسلم فى اقاصي الدنيا ليس لديه سوى القرآن ويستطيع قراءة اللغة العربية عندما يقرأ هذه الآيات ماذا يفهم منها والله تعبنا ... ايات تتحدث عن الولاء والبراء كيف تظن او يخطر ببالك ان المؤمنين قد يولوا امورهم اليهود والنصارى!!!!!!!!

                        تعليق


                        • الآن ماذا تعني هذه الآية المحكمة ايها المكرم

                          فأحد امرين اما اتباع المحكم وتحضرو لنا آية عن تلك الإمامة
                          او انكم تتبعون المتشابه وفى صدوركم زيغ وتريدون الفتنة وتحرفونه على هواكم!

                          اما المحاولة لجر الموضوع لخلق القرآن والنسخ وحتي عدم المعرفة بطرق القراءة وحتي التحريف الممتلئ بكتبكم والخروج عن نقطة البحث فمرفوضة
                          اما عن آية الولاء والبراء -الولاية المزعومة- هي اقتطاعها من نص يتحدث عن الولاء والبراء!!! ؟ هل تقرأون الكتاب!!!!؟





                          القرأن كله محكم و كله متشابه
                          حتى أن بعض علمائهم قال بهاذا المعنى ...
                          قال تعالى في سورة هود : ألم كتاب أحكمت اياته
                          وقال في الزمر 23 : الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً
                          ولهذا زعم الكثيرأن كل الكتاب متشابه و كله محكم
                          وهذا ما يمكن رؤيته حتى من بعض تفاسيرهم

                          تفسير إبن كثير :

                          فَرُوِيَ عَنْ السَّلَف عِبَارَات كَثِيرَة فَقَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا : الْمُحْكَمَات نَاسِخَةٌ وَحَلَاله وَحَرَامه وَأَحْكَامه مَا يُؤْمَر بِهِ وَيُعْمَل بِهِ وَعَنْ اِبْن عَبَّاس أَيْضًا أَنَّهُ قَالَ : الْمُحْكَمَات قَوْله تَعَالَى " قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا " وَالْآيَات بَعْدهَا وَقَوْله تَعَالَى " وَقَضَى رَبّك أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ " إِلَى ثَلَاث آيَات بَعْدهَا وَرَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم وَحَكَاهُ عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر بِهِ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا سُلَيْمَان بْن حَرْب حَدَّثَنَا حَمَّاد بْن زَيْد عَنْ إِسْحَاق بْن سُوَيْد أَنَّ يَحْيَى بْن يَعْمُر وَأَبَا فَاخِتَة تَرَاجَعَا فِي هَذِهِ الْآيَة " هُنَّ أُمّ الْكِتَاب وَأُخَر مُتَشَابِهَات " فَقَالَ أَبُو فَاخِتَة : فَوَاتِح السُّوَر .

                          عَنْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا قَالَتْ : نَزَعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذِهِ الْآيَة " فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ اِبْتِغَاء الْفِتْنَة " فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَدْ حَذَّرَكُمْ اللَّه فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمْ فَاحْذَرُوهُمْ " وَرَوَاهُ اِبْن مَرْدُوَيه مِنْ طَرِيق أُخْرَى عَنْ الْقَاسِم عَنْ عَائِشَة بِهِ وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد : حَدَّثَنَا أَبُو كَامِل حَدَّثَنَا حَمَّاد عَنْ أَبِي غَالِب قَالَ : سَمِعْت أَبَا أُمَامَةَ يُحَدِّث عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْله تَعَالَى " فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبهمْ زَيْغ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ " قَالَ " هُمْ الْخَوَارِج "

                          تفسير القرطبي :

                          وَعَنْ أَبِي غَالِب قَالَ : كُنْت أَمْشِي مَعَ أَبِي أُمَامَة وَهُوَ عَلَى حِمَار لَهُ , حَتَّى إِذَا اِنْتَهَى إِلَى دَرَج مَسْجِد دِمَشْق فَإِذَا رُءُوس مَنْصُوبَة ; فَقَالَ : مَا هَذِهِ الرُّءُوس ؟ قِيلَ : هَذِهِ رُءُوس خَوَارِج يُجَاء بِهِمْ مِنْ الْعِرَاق فَقَالَ أَبُو أُمَامَة : ( كِلَاب النَّار كِلَاب النَّار كِلَاب النَّار شَرّ قَتْلَى تَحْت ظِلّ السَّمَاء , طُوبَى لِمَنْ قَتَلَهُمْ وَقَتَلُوهُ - يَقُولهَا ثَلَاثًا - ثُمَّ بَكَى ) فَقُلْت : مَا يُبْكِيك يَا أَبَا أُمَامَة ؟ قَالَ : رَحْمَة لَهُمْ , ( إِنَّهُمْ كَانُوا مِنْ أَهْل الْإِسْلَام فَخَرَجُوا مِنْهُ ; ثُمَّ قَرَأَ " هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْك الْكِتَاب مِنْهُ آيَات مُحْكَمَات . .. " إِلَى آخِر الْآيَات . ثُمَّ قَرَأَ " وَلَا تَكُونُوا كَاَلَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْد مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَات . .. " [ آل عِمْرَان : 105 ] . فَقُلْت : يَا أَبَا أُمَامَة , هُمْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ نَعَمْ . قُلْت : أَشَيْء تَقُولهُ بِرَأْيِك أَمْ شَيْء سَمِعْته مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : إِنِّي إِذًا لَجَرِيء إِنِّي إِذًا لَجَرِيء بَلْ سَمِعْته مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْر مَرَّة وَلَا مَرَّتَيْنِ وَلَا ثَلَاث وَلَا أَرْبَع وَلَا خَمْس وَلَا سِتّ وَلَا سَبْع , وَوَضَعَ أُصْبُعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ , قَالَ : وَإِلَّا فَصُمَّتَا - قَالَهَا ثَلَاثًا - ) ثُمَّ قَالَ : سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( تَفَرَّقَتْ بَنُو إِسْرَائِيل عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَة وَاحِدَة فِي الْجَنَّة وَسَائِرهمْ فِي النَّار وَلِتَزِيدَن عَلَيْهِمْ هَذِهِ الْأُمَّة وَاحِدَة وَاحِدَة فِي الْجَنَّة وَسَائِرهمْ فِي النَّار ) .
                          اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء فِي الْمُحْكَمَات وَالْمُتَشَابِهَات عَلَى أَقْوَال عَدِيدَة ; فَقَالَ جَابِر بْن عَبْد اللَّه , وَهُوَ مُقْتَضَى قَوْل الشَّعْبِيّ وَسُفْيَان الثَّوْرِيّ وَغَيْرهمَا : ( الْمُحْكَمَات مِنْ آي الْقُرْآن مَا عُرِفَ تَأْوِيله وَفُهِمَ مَعْنَاهُ وَتَفْسِيره وَالْمُتَشَابِه مَا لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ إِلَى عِلْمه سَبِيل مِمَّا اِسْتَأْثَرَ اللَّه تَعَالَى بِعِلْمِهِ دُونَ خَلْقه , قَالَ بَعْضهمْ : وَذَلِكَ مِثْل وَقْت قِيَام السَّاعَة , وَخُرُوج يَأْجُوج وَمَأْجُوج وَالدَّجَّال وَعِيسَى , وَنَحْو الْحُرُوف الْمُقَطَّعَة فِي أَوَائِل السُّوَر )

                          تفسير الطبري :

                          وَأَمَّا قَوْله : { مُتَشَابِهَات } فَإِنَّ مَعْنَاهُ : مُتَشَابِهَات فِي التِّلَاوَة , مُخْتَلِفَات فِي الْمَعْنَى , كَمَا قَالَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا } 2 25 يَعْنِي فِي الْمَنْظَر : مُخْتَلِفًا فِي الْمَطْعَم , وَكَمَا قَالَ مُخْبِرًا عَمَّنْ أَخْبَرَ عَنْهُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل أَنَّهُ قَالَ : { إِنَّ الْبَقَر تَشَابَهَ عَلَيْنَا } 2 70 يَعْنُونَ بِذَلِكَ : تَشَابَهَ عَلَيْنَا فِي الصِّفَة , وَإِنْ اِخْتَلَفَتْ أَنْوَاعه . فَتَأْوِيل الْكَلَام إِذًا : إِنَّ الَّذِي لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْء فِي الْأَرْض وَلَا فِي السَّمَاء , هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْك يَا مُحَمَّد الْقُرْآن , مِنْهُ آيَات مُحْكَمَات بِالْبَيَانِ , هُنَّ أَصْل الْكِتَاب الَّذِي عَلَيْهِ عِمَادك وَعِمَاد أُمَّتك فِي الدِّين , وَإِلَيْهِ مَفْزَعك وَمَفْزَعهمْ فِيمَا اِفْتَرَضْت عَلَيْك وَعَلَيْهِمْ مِنْ شَرَائِع الْإِسْلَام , وَآيَات أُخَر هُنَّ مُتَشَابِهَات فِي التِّلَاوَة , مُخْتَلِفَات فِي الْمَعَانِي . وَقَدْ اِخْتَلَفَ أَهْل التَّأْوِيل فِي تَأْوِيل قَوْله : { مِنْهُ آيَات مُحْكَمَات هُنَّ أُمّ الْكِتَاب وَأُخَر مُتَشَابِهَات } وَمَا الْمُحْكَم مِنْ آي الْكِتَاب , وَمَا الْمُتَشَابَه مِنْهُ ؟ فَقَالَ بَعْضهمْ : الْمُحْكَمَات مِنْ آي الْقُرْآن : الْمَعْمُول بِهِنَّ , وَهُنَّ النَّاسِخَات , أَوْ الْمُثْبِتَات الْأَحْكَام ; وَالْمُتَشَابِهَات مِنْ آيِهِ : الْمَتْرُوك الْعَمَل بِهِنَّ , الْمَنْسُوخَات . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 5163 - حَدَّثَنِي يَعْقُوب بْن إِبْرَاهِيم , قَالَ : ثنا هُشَيْم , قَالَ : أَخْبَرَنَا الْعَوَّام , عَمَّنْ حَدَّثَهُ , عَنْ اِبْن عَبَّاس فِي قَوْله : { مِنْهُ آيَات مُحْكَمَات } قَالَ : هِيَ الثَّلَاث الْآيَات الَّتِي هَهُنَا : { قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبّكُمْ عَلَيْكُمْ } 6 151 إِلَى ثَلَاث آيَات , وَاَلَّتِي فِي بَنِي إِسْرَائِيل : { وَقَضَى رَبّك أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ } 17 23 إِلَى آخِر الْآيَات .

                          أتمنى أن يكون المعنى وصل ...
                          وعدم ألقاء الشبهات بدون فهم

                          وهذه محاضرة ألقاها سماحة السيد محمد باقر الحكيم
                          أنصح الكل بقرأتها حول المتشابه و المحكم

                          http://www.alkadhum.org/other/hawza/doros/quran/alom/13.htm

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                            مولانا بالنسبه للصفا والمروى قد يحتجوا بهذه الآيه الكريمه : { إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أَو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم }(البقرة:158)

                            نعم أختي لكني أتكلم عن السعي بأية محكمة على حد تعبيرهم
                            هذه الأية لا توضح السعى

                            فأقول أن الأحكام تنزل بالقرأن و لكن التفصيل من شأن السنة
                            مثلاً الحج نزل بالقرأن أما التفصيل فمن شأن السنة
                            ككيفية الحج و متى وقته و ما هي تفاصيله وفروعه
                            وتفاصيل فروعه كالسعى و رمى الجمرات و الوقوف بعرفة كلها من شأن السنة لا الكتاب

                            نفس الشئ بالنسبة للولاية
                            نزلت في أية زكاة الخاتم
                            فالتفصيل من شأن السنة لا القرأن
                            كفى من نزلت ومن هو يجب أن نتولاه وتفاصيل الولاية ما هي كلها من شأن السنة لا القرأن

                            تعليق


                            • أحسنتم مولانا شيخ الطائفه على التوضيح لهم

                              بالنسبه للأخ أحمد أقول أنه عجز أن يأتي لنا بآيه محكمه تقول أن المصطفى صلى الله عليه وآله إمام وهذا ليس من صالحه فمن يكفر بإمامة المصطفى صلى الله عليه وآله كيف سيؤمن بإمامة غيره وكذلك عجز أن يأتي لنا بآيه محكمه تدل على إمامة أبوبكر وخلافته


                              وعندما أعطيناه آيات محكمات كما طلب قال متشابهات ياأخي هي لدينا محكمات لاعلينا منك ، مثل آية يوم يكشف عن ساق أنت لديك أنها محكمه وأن الله له ساق أستغفر الله يكشفه في جهنم ونحن لدينا أنها آيه متشابهه فالخلل يكمن فيكم وفي تشخيصكم
                              وهذا الموضوع قديم الى الآن تطبلون أن لاآيه محكمه للإمامه
                              بسبب شخص كتب خرافته هذه وصدقتموها وبرمجكم عليها

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                                أحسنتم مولانا شيخ الطائفه على التوضيح لهم

                                بالنسبه للأخ أحمد أقول أنه عجز أن يأتي لنا بآيه محكمه تقول أن المصطفى صلى الله عليه وآله إمام وهذا ليس من صالحه فمن يكفر بإمامة المصطفى صلى الله عليه وآله كيف سيؤمن بإمامة غيره وكذلك عجز أن يأتي لنا بآيه محكمه تدل على إمامة أبوبكر وخلافته


                                وعندما أعطيناه آيات محكمات كما طلب قال متشابهات ياأخي هي لدينا محكمات لاعلينا منك ، مثل آية يوم يكشف عن ساق أنت لديك أنها محكمه وأن الله له ساق أستغفر الله يكشفه في جهنم ونحن لدينا أنها آيه متشابهه فالخلل يكمن فيكم وفي تشخيصكم
                                وهذا الموضوع قديم الى الآن تطبلون أن لاآيه محكمه للإمامه
                                بسبب شخص كتب خرافته هذه وصدقتموها وبرمجكم عليها
                                الامامه ليست عقيدة
                                ومن لم يأخذ بها فليس كافر
                                وليس كل الانبياء ائمة
                                ولا الائمة انبياء
                                كلا له مقام
                                وكل منا يغني علي ليلاه
                                يقول
                                العلامة محمد الحسين آل الكاشف أن عدم الاعتقاد بالإمامة لا يخرج المسلم عن إسلامه
                                وبذلك تتلاقى القلوب على مودة وإيمان
                                والله الموفق

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X