هذا الشخص يقول بقول الخوارج
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمناختي الفاضلة اولا لنرسخ شيئا فى كلامنا فوالله لاأرجو لنا ولكم غير الهداية والسداد .. واسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يهدينا وإياكم سواء السبيل ان يغفرلنا ويرحمنا ايضا نحن لاشك عندنا فى إمامة اهل البيت وعلمهم وفضلهم الآن مرة اخري للآية الكريمة إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ فأين تكتب تلك الأعمال وكل شئ هل فى رجل ام فى كتاب ؟ اليس هذا انصافا ؟ ايضا سألتك عن سياق آية الولاية اللتى احتججتي علي بها فى هذا السياق مالمقصود ؟ الولاء والبراء ام ماذهبتم اليه وهذه واحده الآن ايضا ايتها المكرمة حضرتك تحتجي بسبب النزول وليس هذا من فهم السياق اليس كذلك ؟ فهل هي مثل هذه ماذا عن تلك الآيات المتفقة مع ماذكر بالأعلي؟ احتمالية التنازع مع ولي الأمر ايا كان وفي حالة التنازع يتم الرجوع لله وحكمه وللرسول فقط لأن اذا ذهبنا لرأيكم فى الآية فقد يخرج الإمام علي من تولي الله والرسول والمؤمنين ايضا رواية التصدق بالخاتم لعلي -كرم الله وجهه- غير صحيحة عندنا ولدينا اشكالات كثيرة عليها إن كان ذلك مستحبا لكان الرسول صلي الله عليه واله وسلم اولي بها ولعلمنا ذلك وجعلها سنة في المسلمين وحتي اختلفنا على اذا ماكانت صفة او حال هل الزكاة المقصودة فى الآية الصدقة المفروضة -الزكاة- ام التطوعية ؟ هل نفي ذلك الخشوع فى الصلاة الآن مع كل هذه الأشكالات هل حضرتك مازلت مصرة على ان هذه الآية محكمة فى إمامة إمامنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وعن آله وليس الولاء والبراء ؟ بارك الله فيكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
خذينا بلطفكهداك الله أخينا لأن ولي الأمر يرجع لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله ويقول بهما هل فهمت الآن فالآيه عليكم لالكميَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاراجع ردودي وماوضعت لك من مواضيع جيدآ ولاتخلط هذا بهذا هداك الله(وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالـيوهذه آية أخرى أكثر دلالة على بقاء الامامة ودوامها مادامت السموات والارض
{وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الزخرف28
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ * وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ * بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ * وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ * أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ{ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ } الذين اتخذوا من دون اللّه آلهة يعبدونهم ويتقربون إليهم:{ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ } أي: مبغض له، مجتنب معاد لأهله، { إِلا الَّذِي فَطَرَنِي } فإني أتولاه، وأرجو أن يهديني للعلم بالحق والعمل به، فكما فطرني ودبرني بما يصلح بدني ودنياي، فـ { سَيَهْدِينِ } لما يصلح ديني وآخرتي.{ وَجَعَلَهَا } أي: هذه الخصلة الحميدة، التي هي أم الخصال وأساسها، وهي إخلاص العبادة للّه وحده، والتبرِّي من عبادة ما سواه.{ كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ } أي: ذريته { لَعَلَّهُمْ } إليها { يَرْجِعُونَ } لشهرتها عنه، وتوصيته لذريته، وتوصية بعض بنيه -كإسحاق ويعقوب- لبعض، كما قال تعالى: { وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ } إلى آخر الآيات.فلم تزل هذه الكلمة موجودة في ذريته عليه السلام حتى دخلهم الترف والطغيان.[ ص 765 ]ف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمنالكلمة هي إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني..
وهل البراءة بقيت في ذرية ابراهيم فلم تنقطع على قولكم فإنا رأيناهم عبدوا اللات والعزى ومناة وعبدوا المسيح وعزير وغيرهم ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمنمن اين استدللت عليها حضرتك بأنها الإمامة بمفهومكم
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=142002
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالـيفكيف تأكد لديك ذلك ؟ وهل يقول بذلك علماؤك ؟
وهل البراءة بقيت في ذرية ابراهيم فلم تنقطع على قولكم فإنا رأيناهم عبدوا اللات والعزى ومناة وعبدوا المسيح وعزير وغيرهم ؟{ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ } الذين اتخذوا من دون اللّه آلهة يعبدونهم ويتقربون إليهم:{ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ } أي: مبغض له، مجتنب معاد لأهله، { إِلا الَّذِي فَطَرَنِي } فإني أتولاه، وأرجو أن يهديني للعلم بالحق والعمل به، فكما فطرني ودبرني بما يصلح بدني ودنياي، فـ { سَيَهْدِينِ } لما يصلح ديني وآخرتي.{ وَجَعَلَهَا } أي: هذه الخصلة الحميدة، التي هي أم الخصال وأساسها، وهي إخلاص العبادة للّه وحده، والتبرِّي من عبادة ما سواه.{ كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ } أي: ذريته { لَعَلَّهُمْ } إليها { يَرْجِعُونَ } لشهرتها عنه، وتوصيته لذريته، وتوصية بعض بنيه -كإسحاق ويعقوب- لبعض، كما قال تعالى: { وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ } إلى آخر الآيات.فلم تزل هذه الكلمة موجودة في ذريته عليه السلام حتى دخلهم الترف والطغيان.[ ص 765 ]ف
هذا من تفسير السعدي
وهذا من الطبري
يقول تعالى ذكره: فانتقمنا من هؤلاء المكذّبة رسلها من الأمم الكافرة بربها، بإحلالنا العقوبة بهم، فانظر يا محمد كيف كان عقبى أمرهم، إذ كذّبوا بآيات الله. ويعني بقولهعَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) آخر أمر الذين كذبوا رسل الله إلام صار، يقول: ألم نهلكهم فنجعلهم عبرة لغيرهم؟كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة( فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) قال: شر والله، أخذهم بخسف وغرق، ثم أهلكهم فأدخلهم النار.القول في تأويل قوله تعالى : { وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ (27) وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (28) }يقول تعالى ذكره
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ ) الذين كانوا يعبدون ما يعبده مشركو قومك يا محمد( إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ ) من دون الله، فكذّبوه، فانتقمنا منهم كما انتقمنا ممن قبلهم من الأمم المكذّبة رسلها. وقيل
إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ ) فوضع البراء وهو مصدر موضع النعت، والعرب لا تثني البراء ولا تجمع ولا تؤنث، فتقول: نحن البراء والخلاء: لِما ذكرت أنه مصدر، وإذا قالوا: هو بريء منك ثنوا وجمعوا وأنَّثوا، فقالوا: هما بريئان منك، وهم بريئون منك. وذُكر أنها في قراءة عبد الله:"إنَّنِي بَرِيءٌ" بالياء، وقد يجمع برئ: براء وأبراء.( إِلا الَّذِي فَطَرَنِي ) يقول: إني بريء مما تعبدون من شيء إلا من الذي فطرني، يعني الذي خلقني( فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ ) يقول: فإنه سيقومني للدين الحقّ،ويوفقني لاتباع سبيل الرشد.وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قولهوَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ )... الآية، قال: كايدهم، كانوا يقولون: إن الله ربنا( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ) فلم يبرأ من ربه.حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، قوله
إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ ) يقول: إنني بريء مما تعبدون"إلا الذي خلقني".حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( إِلا الَّذِي فَطَرَنِي ) قال: خلقني. وقوله
وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) يقول تعالى ذكره: وجعل قوله
إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ إِلا الَّذِي فَطَرَنِي ) وهو قول: لا إله إلا الله، كلمة باقية في عقبه، وهم ذريّته، فلم يزل فى ذريّته من يقول ذلك من بعده.واختلف أهل التأويل في معنى الكلمة التي جعلها خليل الرحمن باقية في عقبه، فقال بعضهم: بنحو الذي قلنا في ذلك.* ذكر من قال ذلك:حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن ليث، عن مجاهد( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) قال: لا إله إلا الله.حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً ) قال: شهادة أن لا إله إلا الله، والتوحيد لم يزل في ذريته من يقولها من بعده.حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) قال: التوحيد والإخلاص، ولا يزال في ذريّته من يوحد الله ويعبده.حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) قال: لا إله إلا الله.وقال آخرون: الكلمة التي جعلها الله في عقبه اسمالإسلام.* ذكر من قال ذلك:حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، فى قوله
وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) فقرأ( إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ) قال: جعل هذه باقية في عقبه، قال: الإسلام، وقرأ( هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ ) فقرأ( وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ )وبنحو ما قلنا في معنى العقب قال أهل التأويل.* ذكر من قال ذلك:حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله
فِي عَقِبِهِ ) قال: ولده.حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله
وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ ) قال: يعني من خلَفه.حدثني محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( فِي عَقِبِهِ ) قال: في عقب إبراهيم آل محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم.حدثني محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: ثنا ابن أبي فديك، قال: ثنا ابن أبي ذئب، عن ابن شهاب أنه كان يقول: العقب: الولد، وولد الولد.حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد( فِي عَقِبِهِ ) قال: عقبه: ذرّيته.وقوله
لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) يقول: ليرجعوا إلى طاعة ربهم، ويثوبوا إلى عبادته، ويتوبوا من كفرهم وذنوبهم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالـي
إن أمكنك قراءة هذا الموضوع .. أتحفنا برأيك
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=142002
وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ البقؤه (124)
فهنا بالقطع ليس كل ذرية إبراهيم ائمة بماذهبتم اليه
اما التوحيد وهو مايقر فى قلب كل إمام عادل وهو مااطمئن اليه بالنظر للسياق
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ * وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ * بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ * وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ * أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }
اما ماتحاول ان تقول انك اشكلت عليه في قولة التوحيد
وانا اقول لك انها منّ من الله وتكريم لإبراهيم وليست قصر للتوحيد فى نسل ابراهيم عليه السلام
التعديل الأخير تم بواسطة احمد مؤمن; الساعة 21-12-2010, 01:48 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي أحمد مؤمن
وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
من الواضح أن هذه الآية هي آية محكمة في مفهوم الإمامة وأنها مرتبة أعلى من النبوة عموما.
وقد أتت الأخت وهج الإيمان بمصادر عديدة عن ورود مفهوم الإمامة في القرآن كنص لا يقبل التأويل .
أما عن نص واضح وصريح في علي أو في ذريته فلا يوجد ... لكن هناك الكثير من الأحكام التي وردت في النص القرآني وتولى النص النبوي (السنة) تفسيرها وتوضيحها فعلا أو قولا .. كالصلاة على سبيل المثال.
وتواتر الأحاديث عن النبي في ولاية وإمامة علي أجلى من توضح أو تعرف ..
بل أن هناك آية في القرآن الكريم تحمل تلميحا أجلى من التصريح في ولاية علي بن أبي طالب :
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
هو يحدد في هذه الآية إمتداد الولاية بدءا من المولى الأعم إلى الأخص بتخصيص منه ثم يحدد مواصفات الولي اللاحق :
يقيمون الصلاة ... كل المسلمين تقريبا يقيمون الصلاة
ويؤتون الزكاة .. أيضا أغلب المسلمين يؤتون الزكاة مع إقامة الصلاة.
وهم راكعون .. هذا التحديد هي مسألة تحتاج إلى نظر
وقد أجمع المفسرون والشارحون (تقريبا) على اختلاف مشاربهم في أنها نزلت بحق علي بن أبي طالب (ع)
هذا في النص القرآني
.. ودع عنك حديث الغدير وحديث المنزلة وهما مما لا ينتطح فيه عنزان توثيقا وتحقيقا .
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تلك الآية المحكمة فى نظر حضرتك ماذا تقول مع ؟
الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتب وآتينه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
وقد أتت الأخت وهج الإيمان بمصادر عديدة عن ورود مفهوم الإمامة في القرآن كنص لا يقبل التأويل .
اين تلك الآيات اللتي ذكرتها المكرمة .. فكل ماقلتم به متشابه -عن الإمامة عندكم- ولكن لدينا واضح وضوح الشمس
وهذا رد شافي عن اية الولاء والبراء وايضا التصدق بالخاتم
http://www.yahosein.org/vb/showpost....6&postcount=30
أما عن نص واضح وصريح في علي أو في ذريته فلا يوجد
احسنت بقولك للحق.. الآن لايوجد نص فى كتاب الله محكم عن الإمامة لعلي ولذريته رضي الله عنهم -اختصرت علينا كثيرا-
لكن هناك الكثير من الأحكام التي وردت في النص القرآني وتولى النص النبوي (السنة) تفسيرها وتوضيحها فعلا أو قولا .. كالصلاة على سبيل المثال.
وتواتر الأحاديث عن النبي في ولاية وإمامة علي أجلى من توضح أو تعرف ..
(وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ)
ذلك الأمر واضح وصريح بالصلاة والزكاة .. واتي التفصيل فى السنة ولكننا لم نجد مثل هذا نص محكم فى القرآن
الآن انتهينا نهاية جميلة بارك الله فيكم وهدانا وإياكم بعدم وجود دليل محكم فى القرآن لإمامة علي واولاده من بعده ولا على تلك الإمامة فى مفهومكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمنتلك الآية المحكمة فى نظر حضرتك ماذا تقول مع ؟
و
فهي تشكل عليكم كثيرا ..
اين تلك الآيات اللتي ذكرتها المكرمة .. فكل ماقلتم به متشابه -عن الإمامة عندكم- ولكن لدينا واضح وضوح الشمس
وهذا رد شافي عن اية الولاء والبراء وايضا التصدق بالخاتم
http://www.yahosein.org/vb/showpost....6&postcount=30
احسنت بقولك للحق.. الآن لايوجد نص فى كتاب الله محكم عن الإمامة لعلي ولذريته رضي الله عنهم -اختصرت علينا كثيرا-
ذلك الأمر واضح وصريح بالصلاة والزكاة .. واتي التفصيل فى السنة ولكننا لم نجد مثل هذا نص محكم فى القرآن
الآن انتهينا نهاية جميلة بارك الله فيكم وهدانا وإياكم بعدم وجود دليل محكم فى القرآن لإمامة علي واولاده من بعده ولا على تلك الإمامة فى مفهومكم
بانه امام ولا الاحد عشر من ذريته والامامة من الاصول عندنا اهذا ما قصدته ام غير ذلك تقصد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق