المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
أبو جعفر محمد بن قولويه ، قال : حدثني محمد بن أبي القاسم أبو عبد الله المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال
قال السيد محسن الامين في اعيان الشيعة الشيعة ج 7 ص 54
السند صحيح على الظاهر فماجيلويه وان لم يوثق صريحا الا انه من مشايخ الصدوق
هذه ليست الرواية الوحيدة التي يؤذي فيها زرارة الصادق وابيه
الكشي
حدثني حمدويه ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن محمد بن حمران ، عن الوليد بن صبيح ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام ، فاستقبلني زرارة خارجا من عنده ، فقال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا وليد أما تعجب من زرارة ؟ يسألني عن أعمال هؤلاء ، أي شئ كان يريد أيريد ان أقول له لا فيروي ذلك عني ، ثم قال : يا وليد متى كانت الشيعة تسأل عن أعمالهم ، انما كانت الشيعة تقول من أكل من طعامهم وشرب من شرابهم واستظل بظلمهم ، متى كانت الشيعة تسأل عن مثل هذا .
قال الخوئي أقول : محمد بن حمران مشترك بين الثقة وغير الثقة .
اقول لعل هذا سبق قلم منه لانه وثق محمد بن حمران في نفس الكتاب عند ترجمة محمد بن حمران
و أما محمد بن حمران بن أعين، فلم يوجد له و لا رواية واحدة، و على ما ذكرنا يترتب أن محمد بن حمران، الوارد في الروايات الكثيرة، هو النهدي الثقة الآتي.
قال في مباني تكملة النهاج
(مسألة 203): لو قذف رجل جماعة بلفظ واحد، فإن أتوا به مجتمعين ضُرِب حدّا واحداً، و إن أتوا به متفرّقين ضرب لكلّ منهم حد
ثم يقول
و ما يتوهّم من اشتراك محمّد بن حمران بين الثقة و غيره يندفع بما ذكرناه في معجم رجال الحديث من أنّ الوارد في الروايات هو النهدي الثقة
الكشي
حمدويه بن نصير ، قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن الوشا ، عن هشام ابن سالم ، عن زرارة ، قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن جوائز العمال ؟ فقال : لا بأس به قال : ثم قال : إنما أراد زرارة ان يبلغ هشاما إني أحرم اعمال السلطان .
هنا زرارة يقر ويعترف بجرأته على الامام
ماحكم زرارة عند العقلاء
قال السيد محسن الامين في اعيان الشيعة الشيعة ج 7 ص 54
السند صحيح على الظاهر فماجيلويه وان لم يوثق صريحا الا انه من مشايخ الصدوق
هذه ليست الرواية الوحيدة التي يؤذي فيها زرارة الصادق وابيه
الكشي
حدثني حمدويه ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن محمد بن حمران ، عن الوليد بن صبيح ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام ، فاستقبلني زرارة خارجا من عنده ، فقال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا وليد أما تعجب من زرارة ؟ يسألني عن أعمال هؤلاء ، أي شئ كان يريد أيريد ان أقول له لا فيروي ذلك عني ، ثم قال : يا وليد متى كانت الشيعة تسأل عن أعمالهم ، انما كانت الشيعة تقول من أكل من طعامهم وشرب من شرابهم واستظل بظلمهم ، متى كانت الشيعة تسأل عن مثل هذا .
قال الخوئي أقول : محمد بن حمران مشترك بين الثقة وغير الثقة .
اقول لعل هذا سبق قلم منه لانه وثق محمد بن حمران في نفس الكتاب عند ترجمة محمد بن حمران
و أما محمد بن حمران بن أعين، فلم يوجد له و لا رواية واحدة، و على ما ذكرنا يترتب أن محمد بن حمران، الوارد في الروايات الكثيرة، هو النهدي الثقة الآتي.
قال في مباني تكملة النهاج
(مسألة 203): لو قذف رجل جماعة بلفظ واحد، فإن أتوا به مجتمعين ضُرِب حدّا واحداً، و إن أتوا به متفرّقين ضرب لكلّ منهم حد
ثم يقول
و ما يتوهّم من اشتراك محمّد بن حمران بين الثقة و غيره يندفع بما ذكرناه في معجم رجال الحديث من أنّ الوارد في الروايات هو النهدي الثقة
الكشي
حمدويه بن نصير ، قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن الوشا ، عن هشام ابن سالم ، عن زرارة ، قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن جوائز العمال ؟ فقال : لا بأس به قال : ثم قال : إنما أراد زرارة ان يبلغ هشاما إني أحرم اعمال السلطان .
هنا زرارة يقر ويعترف بجرأته على الامام
ماحكم زرارة عند العقلاء
وهل ابو القاسم المعروف بماجلويه يعيش
في طبقة زياد أبن أبي الحلال؟؟؟
في طبقة زياد أبن أبي الحلال؟؟؟
تعليق