إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل كرار أحمد تفضل هنا ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لازلنا نكرر و نقول : ما هو تعريف التجسيم ؟؟؟

    ألا يوجد تعريف واضح لهذه الكلمة الرنانة التي كثر تهريجكم بها و دندنتكم بها ...؟؟!!

    تعليق


    • #17
      جواب مركز العقائد

      التجسيم: من العقائد الباطلة التي انبثقت عن فرقة ظهرت في العصر الأموي وأصل تسرب هذه العقيدة إلى الإسلام الروايات الإسرائيلية المنقولة عن كعب الأحبار ووهب بن منبه.
      والمجسمة: هم المشبهة أنفسهم وهم الذين يتخيلون بأن الله تعالى على شكل ما من الأشكال، وغالبهم يتصورونه ويتخيلونه على صورة رجل جالس على كرسي عظيم (وهو كرسي الملك)، والذي يدل على ذلك عباراتهم التي يرددونها في كتبهم التي يتكلمون فيها عن مسائل التوحيد والاعتقاد، وكتاب (السنة) المنسوب لابن الإمام أحمد من أوضح الأدلة والشواهد على ذلك.
      والمجسمة والمشبهة يثبتون لله تعالى أعضاء يسمونها صفات كاليد والأصابع والوجه والساق والقدم والرجل والعين والجنب والجلوس والحركة والحد والجهة، وغير ذلك من صفات المحدثات والأجسام,وهم يستدلون على ذلك بما ورد في القرآن الكريم كقوله تعالى: (( يَدُ اللَّهِ فَوقَ أَيدِيهِم )) (الفتح: من الآية10), وقوله: (( الرَّحمَنُ عَلَى العَرشِ استَوَى )) (طـه:5), وقوله: (( كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجهَهُ )) (القصص: من الآية88), وقوله: (( يَومَ يُكشَفُ عَن سَاقٍ )) (القلم: من الآية42), واشباهاً من الآيات المأولة عند سائر المسلمين بمعانٍ تنزيهية فتأول اليد بالقدرة مثلاً والاستواء بالهيمنة والعرش بالعلم وأمثال ذلك.
      وسبب فساد هذا الاعتقاد جعل الله عز وجل جسماً.
      والجسم لابد أن يكون محدوداً والمحدود ليس بإله لأنه ممكن محتاج لأن ما يحيطه أقوى منه، والأجسام متقومة بالأبعاد الثلاثة وهي محتاجة إلى المادة والصورة، بينما الله تعالى غني وغير محدود وهو خالق الأجسام و الصور والمواد والجواهر والأعراض وهو الذي أجرى على الأجسام صفة التحيز وسائر ما يلحقها من الصفات فكيف يجري عليه تعالى ما أجراه على خلقه؟
      تعالى الله عما يقول الظالمون علوّاً كبيراً.
      وعقيدة التجسيم اليوم قد تم احياؤها من قبل الفرق الوهابية الذين يابون الاّ أن يفهموا النصوص على ظواهرها حتى ولو استلزم هذا الفهم نسبة الفقر والعجز والإمكان إلى الله عز وجل. ولهم في هذا الميدان أطروحات وتخرصات تضحك الثكلى, فراجع.
      ودمتم في رعاية الله

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
        جواب مركز العقائد
        التجسيم: من العقائد الباطلة التي انبثقت عن فرقة ظهرت في العصر الأموي وأصل تسرب هذه العقيدة إلى الإسلام الروايات الإسرائيلية المنقولة عن كعب الأحبار ووهب بن منبه.
        والمجسمة: هم المشبهة أنفسهم وهم الذين يتخيلون بأن الله تعالى على شكل ما من الأشكال، وغالبهم يتصورونه ويتخيلونه على صورة رجل جالس على كرسي عظيم (وهو كرسي الملك)، والذي يدل على ذلك عباراتهم التي يرددونها في كتبهم التي يتكلمون فيها عن مسائل التوحيد والاعتقاد، وكتاب (السنة) المنسوب لابن الإمام أحمد من أوضح الأدلة والشواهد على ذلك.
        والمجسمة والمشبهة يثبتون لله تعالى أعضاء يسمونها صفات كاليد والأصابع والوجه والساق والقدم والرجل والعين والجنب والجلوس والحركة والحد والجهة، وغير ذلك من صفات المحدثات والأجسام,وهم يستدلون على ذلك بما ورد في القرآن الكريم كقوله تعالى: (( يَدُ اللَّهِ فَوقَ أَيدِيهِم )) (الفتح: من الآية10), وقوله: (( الرَّحمَنُ عَلَى العَرشِ استَوَى )) (طـه:5), وقوله: (( كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجهَهُ )) (القصص: من الآية88), وقوله: (( يَومَ يُكشَفُ عَن سَاقٍ )) (القلم: من الآية42), واشباهاً من الآيات المأولة عند سائر المسلمين بمعانٍ تنزيهية فتأول اليد بالقدرة مثلاً والاستواء بالهيمنة والعرش بالعلم وأمثال ذلك.
        وسبب فساد هذا الاعتقاد جعل الله عز وجل جسماً.
        والجسم لابد أن يكون محدوداً والمحدود ليس بإله لأنه ممكن محتاج لأن ما يحيطه أقوى منه، والأجسام متقومة بالأبعاد الثلاثة وهي محتاجة إلى المادة والصورة، بينما الله تعالى غني وغير محدود وهو خالق الأجسام و الصور والمواد والجواهر والأعراض وهو الذي أجرى على الأجسام صفة التحيز وسائر ما يلحقها من الصفات فكيف يجري عليه تعالى ما أجراه على خلقه؟
        تعالى الله عما يقول الظالمون علوّاً كبيراً.
        وعقيدة التجسيم اليوم قد تم احياؤها من قبل الفرق الوهابية الذين يابون الاّ أن يفهموا النصوص على ظواهرها حتى ولو استلزم هذا الفهم نسبة الفقر والعجز والإمكان إلى الله عز وجل. ولهم في هذا الميدان أطروحات وتخرصات تضحك الثكلى, فراجع.
        ودمتم في رعاية الله

        في هذا النقل الذي أتيت به لم تأتينا بتعريف واضح بمصدر يرجع إليه - مصدر مستقل - في تعريف هذه الكلمة ..

        و لكن ما يمكن أن نستخلص منها هو أن التجسيم -في رأي المنقول عنه- هو : القول بأن الله له أعضاء و أنه يتحرك ..

        هذا هو التعريف الذي يمكن اسختلاصه من هذا الحشو الموجود أعلاه ،،

        المشكلة أن هذا التعريف هو تعريف شخصي ، يعبر عن رأي قائله ،و ليس تعريف لغوي أو شرعي ، لكي نعتمد عليه و نبدأ تفنيد هذا التعريف ..

        لأنه قد يأتي شخص و يقول لي بأن التجسيم : ليس هو القول بأن الله له أعضاء و أنه يتحرك ، بل هو القول بأن الله إنسان له أعضاء و يتحرك ..
        و قد يأتي ثالث و يقول لي بأن التجسيم هو مجرد القول بأن الله له ذات ، فمجرد القول بأن الله له ذات فهو تجسيم و تشبيه ..

        فلكي لا يكثر تهريج المهرّجين ، أحببت أن يكون هناك مصدر نعوّل عليه و نخوّل له مهمّة تعريف هذا المصطلح المبهم ، و من خلال هذا المصطلح نبني عليه الاستنتاجات و نفند الأقوال ..

        فهل يوجد تعريف موثوق للكلمة أم أن التعريفات كلّها مزاجية حسب مزاج الشخص المتكلم فقط ..؟؟!!

        تعليق


        • #19

          حسنا
          عرف لنا التجسيم انت نريد من مصدر
          معتمد

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
            حسنا
            عرف لنا التجسيم انت نريد من مصدر معتمد

            كيف تطلب مني تعريف هذا المصطلح و أنا لا أستخدمه ..

            لو أني قلت لك بأنك مجسم ، فمن حقك أن تسألني : ما معنى تجسيم ، و ما مصدري في هذا التعريف ، و ما علة إطلاقي عليك بهذا المصطلح ..

            و لكنكم أنتم من تقولون بأننا مجسمة ، لذا سألناكم : ما معنى مجسمة ؟؟ و من أين أتيتم بهذه الكلمة من أي مصدر لغوي ..؟؟

            هل أصله الثلاثي .. جسّم .. يجسّم .. تجسيما .. و هل إذا فتحنا لسان العرب أو أي مرجع لغوي سنجد تعريفا واضحا لهذه الكلمة ..؟؟

            فأنتم المطالبون بالإجابة لا نحن ..!

            تعليق


            • #21
              كيف تطلب مني تعريف هذا المصطلح و أنا لا أستخدمه ..

              لو أني قلت لك بأنك مجسم ، فمن حقك أن تسألني : ما معنى تجسيم ، و ما مصدري في هذا التعريف ، و ما علة إطلاقي عليك بهذا المصطلح ..

              و لكنكم أنتم من تقولون بأننا مجسمة ، لذا سألناكم : ما معنى مجسمة ؟؟ و من أين أتيتم بهذه الكلمة من أي مصدر لغوي ..؟؟

              هل أصله الثلاثي .. جسّم .. يجسّم .. تجسيما .. و هل إذا فتحنا لسان العرب أو أي مرجع لغوي سنجد تعريفا واضحا لهذه الكلمة ..؟؟

              فأنتم المطالبون بالإجابة لا نحن ..!


              يابه لا تستخدمه

              اريد ان اتعلم منك ما معنى التجسيم




              وعلى العلم لقد بينا لك ما هو التجسيم


              ننتظر تعريف للتجسيم بفارق الصبر ارجوك لا تتأخر بالرد يجب ان اخلد الى النوم مبكراً
              حتى احلم بما كتبت لي وما فاتني من التعريف

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
                يابه لا تستخدمه
                اريد ان اتعلم منك ما معنى التجسيم
                وعلى العلم لقد بينا لك ما هو التجسيم

                ننتظر تعريف للتجسيم بفارق الصبر ارجوك لا تتأخر بالرد يجب ان اخلد الى النوم مبكراً
                حتى احلم بما كتبت لي وما فاتني من التعريف

                أستطيع أن أخترع تعريفا للتجسيم ، و لكن هذا التعريف لا يعدوا سوى رأي شخصي ، و تستطيع أنت أن تضع تعريفا للتجسيم ، وحتى أخوك الصغير فيستطيع ذلك أيضا ..

                و حيث أنك طلبت أن أعرّف التجسيم ، فأنا أقول : التجسيم هو القول بأن لله ذات حقيقي ، فمن قال بأن لله ذات حقيقي فقد جسمه ..

                و الآن طبق هذا التعريف الجميل على نفسك و انظر : هل أنت تقول بأن لله ذات حقيقي ، فإن كنت تقول ذلك فأنت تنتمي إلى جماعة المجسمين بناءا على اصطلاحي للتجسيم ..


                تعليق


                • #23
                  و حيث أنك طلبت أن أعرّف التجسيم ، فأنا أقول : التجسيم هو القول بأن لله ذات حقيقي ، فمن قال بأن لله ذات حقيقي فقد جسمه ..
                  ومن تكون انت نريد تعريف من مصدر
                  هل يوجد في جعبتك
                  ام ان التجسيم لا يحتاج الى تعريف

                  تعليق


                  • #24
                    اخشى ان يأتي يوما ويضم هؤلاء الله سبحانه وتعالى الى خانة المجسمة لانه يقول ان له يد ووجه ويستوي على العرش وينزل للسماء ويراه المؤمنون في الاخرة
                    واليد والوجه والنزول والاستواء والرؤية عند هؤلاء من لوازم الجسم
                    فلا شك انه شيظهر فيهم من يتهم ربه بالتجسيم

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985


                      ومن تكون انت نريد تعريف من مصدر
                      هل يوجد في جعبتك
                      ام ان التجسيم لا يحتاج الى تعريف

                      اعجب والله من قوم يتهمون الناس بتهمة لايعرفون ولا يفهمون تعريفا لها

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                        اخشى ان يأتي يوما ويضم هؤلاء الله سبحانه وتعالى الى خانة المجسمة لانه يقول ان له يد ووجه ويستوي على العرش وينزل للسماء ويراه المؤمنون في الاخرة
                        واليد والوجه والنزول والاستواء والرؤية عند هؤلاء من لوازم الجسم
                        فلا شك انه شيظهر فيهم من يتهم ربه بالتجسيم

                        و حسب تعريف كرار أحمد ، فإن الله مجسم ، لأن الله قال بأن " الله " له يد .. و كرار أحمد يقول بأن التجسيم هو القول بأن "الله " له يد ..!!!

                        فبناء على هذا التعريف فإن الله من المجسمين لأنه قد جسم " الله " ..!!!!!!!!!

                        تعليق


                        • #27
                          الأستاذ نفيس والكمال
                          مقصدكما معلوم تماما..
                          أنت تريد تعريف إما لغوي وشرط أن يكون واردا في الأمهات
                          أو شرعي وربما تشترط من القرآن تحديدا


                          وبلا شك من أراد فسيجد مجالا للاعتراض الذي يميع القضية فلا تصل الى حل
                          وأنت تعلم أنه مصطلح فقهي ورد على لسان الأولين والآخرين

                          ومن الخطأ كما أرى أن نضع المصطلح ونسقط عليه المعنى
                          وإنما الصحيح وجود المسمى أولا ثم وجود الاسم
                          فلماذا لا تبحث القضية موضع الخلاف فالمشكلة ليست في التسمية يمكنك وضع اسم آخر لو أردت وسنوافقك عليه إن وافق المعنى

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة موالـي
                            الأستاذ نفيس والكمال
                            مقصدكما معلوم تماما..
                            أنت تريد تعريف إما لغوي وشرط أن يكون واردا في الأمهات
                            أو شرعي وربما تشترط من القرآن تحديدا


                            وبلا شك من أراد فسيجد مجالا للاعتراض الذي يميع القضية فلا تصل الى حل
                            وأنت تعلم أنه مصطلح فقهي ورد على لسان الأولين والآخرين

                            ومن الخطأ كما أرى أن نضع المصطلح ونسقط عليه المعنى
                            وإنما الصحيح وجود المسمى أولا ثم وجود الاسم
                            فلماذا لا تبحث القضية موضع الخلاف فالمشكلة ليست في التسمية يمكنك وضع اسم آخر لو أردت وسنوافقك عليه إن وافق المعنى

                            مصطلح " التجسيم " ليس مصطلحا فقهيا عندنا و لا عقائديا و لا لغويا و لا شيء ،، هذا المصطلح نسمعه من المتكلمين أمثالكم ، لذالك تجدنا دائما نسألكم عن قصدكم بنعتنا بهذا المصطلح ..

                            المصطلحات التي نستخدمها في نعت من حاد عن التوحيد الصحيح هي :
                            1- المشبهون ... من الفعل " شبّه " كالذين يقولون : سمع الله كسمعننا ، يسمع بنفس كيفية سماعنا ..
                            2- المعطّلون ... من فعل " عطّل " كالذين يقولون : الله لا يسمع الأصوات و إنما فقط يعلم ما سنقوله .
                            3- المؤوّلون ... من فعل " أوّل " كالذين يقولون : يد الله كناية عن قدرته ، و قدرته كناية عن قوته ، و قوته عين ذاته.
                            4- المتكلّمون ... من فعل " تكلّم " و هم الذين يخوضون في صفات الله من منظور فلسفي غير مبني على مستند شرعي نقلي .

                            هذه هي أشهر المصطلحات التي نطلقها على الخارجين عن خط التوحيد الصحيح ، ولو أنكم استفسرتم عن تعريف لهذه المصطلحات من الناحية اللغوية أو حتى الاصطلاحية ، لوجدتنا أتينا بأصل هذه الكلمات لغة و إسقاطها عليكم اصطلاحا ..

                            أما كلمة " المجسمون " فأنتم من تطلقونها علينا ، و يبدو أنكم تستخدمونها فقط من باب التهريج دون أن يكون لها معنى واضح .. لذا سوف أضع بعض التعريفات التي اقترحها البعض لهذا المصطلح ، لتخبرني أيها الصحيح ..

                            1- هل التجسيم هو مجرد القول بأن لله يد .
                            2- أم التجسيم هو القول بأن لله يد مثل يد الإنسان .
                            3- أم التجسيم هو القول بأن لله يد حقيقية ليست كمثلها شيء .
                            4- أم التجسيم هو القول بأن الله جسم مثل الأجسام .
                            5- أم التجسيم هو القول بأن الله جسم لا كالأجسام .

                            ماهو التعريف الصحيح من التعاريف السابقة ؟؟!!

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                              هذا التعريف لم أره في أي كتاب عقائدي أو كتاب فقهي أو كتاب لغوي أو كتاب علمي ....!!!!!

                              لذلك السؤال المطروح على الزميل كرار هو الاتيان بمصدر هذا التعريف ، لكي نعتمد على هذا المصدر في معرفة حقيقة كوننا مجسمة أو لا ...!!!!

                              فواضح جدا أن التعريف مجرد تعريف سطحي غير مبني على قاعدة رصينة ...

                              فمثلا لو قلنا أن اليد و الرجل من لوازم الجسمية ، فمعناه أنه لا يمكن أن يكون هناك جسم بلا يد و رجل .. و هذا كلام تخريفي لأن الجدار جسم و مع ذلك لا وجه و لا يد و لا رجل للجدار و بالتالي اليد و الرجل و الوجه ليس من لوازم الجسمية ، فعدم وجودها لم يجعل الشيء ليس جسما، و بالتالي ليست لوازم للجسمية ... فلوازم الشيء هي التي لا يمكن تحقق الشيء من دونها ...

                              و بالتالي نحن نريد تعريف علمي أو اصطلاحي أو لغوي للتجسيم ، لا نريد تعريف تهريجي لا ينطبق حتى على الأجسام التي نعرفها ....!!!!!!


                              أعتذر لأن الموضوع خاص لأخي كرار أحمد ولكن هناك مشكله حتى في التفكر والتدبر في الأشياء من حولنا
                              ياأخي النفيس كل يد ورجل لهم جسم وليس كل جسم له يد ورجل لذالك مثال الجدار يعتبر........

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                                أعتذر لأن الموضوع خاص لأخي كرار أحمد ولكن هناك مشكله حتى في التفكر والتدبر في الأشياء من حولنا
                                ياأخي النفيس كل يد ورجل لهم جسم وليس كل جسم له يد ورجل لذالك مثال الجدار يعتبر........


                                الزميل كرار أحمد هو من قال بأن اليد من لوازم الجسمية ..

                                و أي عاقل يسمع عن لوازم الشيء فسيفهم أن معنى لوازم الشيء هي الأمور التي لا يمكن للشيء تحققه من دونها ..

                                فلو قلنا أن اليد من لوازم الجسمية فمعناه أن كل جسم له يد ، لأن اليد من لوازم كونه جسما .. و لا يمكنك أن تبني القاعدة العكسية دون إثبات القاعدة الأصلية ، فلا يمكن أن تقولي أن كل من لديه يد فهو جسم خاصة و نحن لا نتفق في معرفة ما هي الأجسام أصلا .. هل الجن أجسام مثلا ؟ و هل الجن ليس لديها يد لكونها ليست أجسام ..؟؟

                                هذه أسئلة تحتاج إلى إجابة لكي يتم النظر إلى قاعدتكم المزعومة..!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X