إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل كرار أحمد تفضل هنا ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [quote=كرار أحمد]
    من أين علم شيخك إذا مراد الله ؟
    هل أنت متعقد من شخص أحمد بن تيميمة أم متعقد من العقيدة نفسها ؟؟
    لأن تركيزك كله على الشخص ، و كأن الشخص هو من اخترع هذه العقيدة ؟؟!!
    حاول أن تركز على المعتقد نفسه في إبطالها بالحجة ، فما تقوم به يسمى تهريج ، فلان قال و فلان لم يقل ..!!!
    مراد الله لا يعلم به أحد ، لذلك نحن نقول بأن الله أعلم بالكيف لأنه الأعلم بمراده من الصفة التي نسبها إلى نفسه ..

    خاصة وأن بن عباس أولها وهو أقرب من المفسر الأكبر

    لو تريد أن يتحول الموضوع إلى نسخ و لصق فلا مشكلة عندي ..!!
    في حين أن القضية ليست في الأشخاص ، بل القضية هي في بيان صحة المعتقد من عدمه ، فإن كنت تقدر على الخوض في المعتقد نفسه فهيّا ..!

    هنا الأمر يختلف .. لأن صفة الفساد والتخمر انتفت بتوضيح النبي وصحابته وهم أعلم ..
    أنت تناقض نفسك ..
    قلت بأن كلمة يد ليس لها معنى ظاهري في اللغة العربية إلا اللحم و الدم و الشحم !!! فأخبرتك أن الكلمة موجودة قبل أن يخلق الله البشر ، فلها معاني لا علاقة للبشر بها ، و أخبرتك بأن الكلمة تؤخذ بمراد القائل لا بما يستوهمه السامع ..
    و حينما جئتك بمثال خمر الجنة ، لم تذهب إلى المعجم الوجيز فتقول بأن الخمر يسلتزم التخمر و الفساد و السكر ، و أن أهل الجنة سكارى و شراب خمور بالمعنى الظاهري الذي يظهر للسامع و الذي هو خلاف المعنى الظاهري للقائل .. فهرعت تقول قال الرسول و قال الصحابة ..!!
    فلماذا في صفة اليد لم تسأل قائلا : ماذا قال الرسول في هذا الصدد ؟؟ لماذا ذهبت إلى المعجم الوجيز ؟؟!!

    لا يوجد تهريج وشيخك بن القيم قالها وبصريح العبارة أنه مكان ... فاذهب وسله عن مقصده .
    أنا أحاورك أنت ..
    هل الفوق مكان أم لا ..؟؟
    فهل ستجيب أن ستبقى على عادتك في الهروب من الأسئلة ؟؟!!

    لا زلت تخلط بين التجسيم والتشبيه ... لأن السمع لله هو من العلم لا سمع مجسد يحتاج لأذن وآلات كالتي تثبتونها ... فارق بين هذه وتلك وبالتالي لا يمكن مشابهة سمع المخلوق مع صفة الخالق ....
    الذي يريد أن يشبّه الله بالمخلوقات سيشبهه في أي شيء ، سواء صفات الذات أو صفات ا لأفعال .. فقولك لا يمكن مشابهة سمع المخلوق مع صفات الخالق دليل على أنك لا تعرف الفرق المشبهة كيف يشبهون صفات الله سواء كانت ذاتية أو فعلية ..
    لذا نوّهت مرارا أن المحظور شرعا أمران أساسيان : التشبيه و التعطيل ،، و القيام بأحد الأمرين خروج عن توحيد الأسماء و الصفات و دخول في قول الله تعالى : " و ذروا الذين يلحدون في أسمائه "

    أجبتك ..ربما أن لم تفهم.. طبعاً إثبات اليد على ظاهرها ومعناها الحقيقي قمة التجسيم لأنه إثبات لجارحة والجارحة جزء وبعض من كل والتبعض والتجزء مستحيل في حق الله عز وجل .
    أنت تتهم الله سبحانه و تعالى أنه مجسم ، لأن الله هو من أورد كلمة اليد و نسبها إلى نفسه ، و أنت تزعم أن مجرد إيراد صفة اليد و نسبها إلى الله فهو تجسيم و تبعيض و تجزيئ .. فهل تتهم ربك بأنه يجسّم نفسه ؟؟!!
    عذراً أنا لست في القاهرة ...
    وكتب شيخك موجودة يا حبيبي في كل مكان تفضل وأثبت أن هذا الكلام ليس كلامه ....
    البينة على من ادعى ..
    أنت تدعي أن ابن تيمية قال بأن الله جالس على العرش .. ضع لنا صورة من كلامه في كتاب من أحد كتبه ، لنرى صدق ادعائك ..
    تفضل فجميعنا ينتظرك ..!!

    لكي يكون الحوار بناءا لابد من وضع النقاط على الحروف فيما يلي :
    ا- هل التجسيم في نظرك هو مجرد القول بأن لله يد أم الاعتقاد بأن يد الله هي جسم ؟؟
    2- هل كلمة " فوق " تعني المكان ؟
    3- ضع لنا صورة من كتاب شيخ الاسلام ابن تيمية فيه ما تفتريه عليه .

    التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 17-01-2011, 05:44 PM.

    تعليق


    • قولك :
      " هل أنت متعقد من شخص أحمد بن تيميمة أم متعقد من العقيدة نفسها ؟؟
      لأن تركيزك كله على الشخص ، و كأن الشخص هو من اخترع هذه العقيدة ؟؟!!
      حاول أن تركز على المعتقد نفسه في إبطالها بالحجة ، فما تقوم به يسمى تهريج ، فلان قال و فلان لم يقل ..!!!
      مراد الله لا يعلم به أحد ، لذلك نحن نقول بأن الله أعلم بالكيف لأنه الأعلم بمراده من الصفة التي نسبها إلى نفسه ..

      الأشخاص لا تعني لي الكثير إلا إذا تحولت لمنهج وعقيدة تكاد تهدم الإسلام كله ..

      وشيخك ومن اتبعه لم يقولوا بأنه لا أحد يعلم مراد الله بل عمدوا إلى الإثبات لليد والقدم والساق والأصابع والوجه والعين والحركة والانتقال القعود والجلوس ... سبحان الله عما تصفون ...
      وقولك :
      " لو تريد أن يتحول الموضوع إلى نسخ و لصق فلا مشكلة عندي ..!!
      في حين أن القضية ليست في الأشخاص ، بل القضية هي في بيان صحة المعتقد من عدمه ، فإن كنت تقدر على الخوض في المعتقد نفسه فهيّا ..!

      ليست المسألة نسخ ولصق ... بقدر ما هي نقل لإجماع أمة بسلفها وخلفها على رفض عقيدة التجسيم ...

      معتقد يقول بأن الله يجلس ويقعد وأنه جسم وله مكان خاطيء بلا ريب وأي عاقل سيدرك هذا .
      وقولك :
      " قلت بأن كلمة يد ليس لها معنى ظاهري في اللغة العربية إلا اللحم و الدم و الشحم !!! فأخبرتك أن الكلمة موجودة قبل أن يخلق الله البشر ، فلها معاني لا علاقة للبشر بها ، و أخبرتك بأن الكلمة تؤخذ بمراد القائل لا بما يستوهمه السامع ..
      و حينما جئتك بمثال خمر الجنة ، لم تذهب إلى المعجم الوجيز فتقول بأن الخمر يسلتزم التخمر و الفساد و السكر ، و أن أهل الجنة سكارى و شراب خمور بالمعنى الظاهري الذي يظهر للسامع و الذي هو خلاف المعنى الظاهري للقائل .. فهرعت تقول قال الرسول و قال الصحابة ..!!
      فلماذا في صفة اليد لم تسأل قائلا : ماذا قال الرسول في هذا الصدد ؟؟ لماذا ذهبت إلى المعجم الوجيز ؟؟!!

      أنا لم أقل بأن معنى اليد من الشحم واللحم والدم فدقق في كلامك أنا قلت أن يد الحقيقية هي جارحة ....ولا علاقة للبشر بها لكنها في النهاية جاااااااااااااارحة ... بعض .. جزء .. والله مستحيل أن يكون مبعضاً ... محدوداً ... لأن هذا يجر للعجز والنقص ...والعياذ بالله .

      ومراد القائل لا نعلمه..جميل .. عليه فعليكم إذا التفويض لا الإثبات ... بينما شيخك أثبت وكفر من لم يثبت ..
      ورأي الرسول نقله لنا الصحابة وقول بن عباس سلام الله عليهما يؤكد هذا ... بينما لم يثبت أن الرسول قال بأن لله جارحة ...
      وذهبنا للوجيز لنفهم ما قصده شيخك من كلمة الظاهر التي أرادها .

      وقولك :
      " أنا أحاورك أنت ..
      هل الفوق مكان أم لا ..؟؟
      فهل ستجيب أن ستبقى على عادتك في الهروب من الأسئلة ؟؟!!

      نعم مكان ...ولا يوجد سؤال أنت سألته ولم أجب عنه ... وشيخك بن القيم قالها صريحة بأنه مكااااااااااااااان .. فلا تهرب أنت من أقوال مشايخك ..

      وقولك :
      " لذا نوّهت مرارا أن المحظور شرعا أمران أساسيان : التشبيه و التعطيل ،، و القيام بأحد الأمرين خروج عن توحيد الأسماء و الصفات و دخول في قول الله تعالى : " و ذروا الذين يلحدون في أسمائه "
      ومحظور أيضاً التجسيم وبأقوال العلماء ...

      طبعا أنتم لا تهتمون لإجماع أمة لا تجمع على الضلالة بقدر اهتمتمكم بإجماع علماء الحشو ..
      وقولك :
      " أنت تتهم الله سبحانه و تعالى أنه مجسم ، لأن الله هو من أورد كلمة اليد و نسبها إلى نفسه ، و أنت تزعم أن مجرد إيراد صفة اليد و نسبها إلى الله فهو تجسيم و تبعيض و تجزيئ .. فهل تتهم ربك بأنه يجسّم نفسه ؟؟!!
      غير صحيح .. أنا أنزه الله تعالى عن الجسمية بشكل مطلق ..

      والله كان يرسل القرآن لعرب لغتهم لغة المجاز والبلاغة والفصاحة ... وها هي تأويلات بن عباس تؤؤكد هذا ...
      وقولك :
      " أنت تدعي أن ابن تيمية قال بأن الله جالس على العرش .. ضع لنا صورة من كلامه في كتاب من أحد كتبه ، لنرى صدق ادعائك ..
      هذا هو الهروب الرسمي ... يا حبيبي أنا ذكرت لك الكتاب والمجلد والصففحة .. فقل لنا هذا غير موجود وأورد النص الحقيقي إن كنا نكذب وهذا ما لن تتمكن منه أبداً ...

      وكلام بن القيم أكثر فظاعة وبشاعة ... فعد إليه أيضاً .. فلست بمجبر على تلبية طلباتك .. الدليل على من أنكر هذه هي القاعدة .
      وقولك :
      " هل التجسيم في نظرك هو مجرد القول بأن لله يد أم الاعتقاد بأن يد الله هي جسم ؟؟
      القول والاعتقاد بأن لله يد حقيقية على ظاهر اللفظ تججسيم .

      والفوقية مكان .. وهكذا قال شيخك بن القيم ..
      أما الصورة فلن ألبيها لك لأنك تحاول تشتتيت الموضوع بطلبات لا معنى لها ...


      تعليق


      • [quote=كرار أحمد]
        ليست المسألة نسخ ولصق ... بقدر ما هي نقل لإجماع أمة بسلفها وخلفها على رفض عقيدة التجسيم ...

        الذين يؤولون لهم مسمى الأشعرية نسبة إلى الأشعري .. و ليس إسمهم ابن عباسية نسبة إلى ابن عباس .... إذا فعقيدتك منسوبة إلى شخص اسمه الأشعري
        فكيف تزعم بأن عقيدتك هي عقيدة السلف ؟؟!! و أنت مذهبك أشعري
        لو كان مذهبك سلفي ، لصح أن تقول بأن عقيدتك هي عقيدة السلف ، لأن اسم المذهب منسوب إلى السلف ، في حين أن مذهبك منسوب إلى شخص الأشعري فعقيدتك مرهونة بصحة ماكان يعتقده هذا الرجل أو صحة ما ينسب إليه ..!!!!!!

        أنا لم أقل بأن معنى اليد من الشحم واللحم والدم فدقق في كلامك أنا قلت أن يد الحقيقية هي جارحة ....ولا علاقة للبشر بها لكنها في النهاية جاااااااااااااارحة ... بعض .. جزء .. والله مستحيل أن يكون مبعضاً ... محدوداً ... لأن هذا يجر للعجز والنقص ...والعياذ بالله .

        الجارحة معناها الشحم و اللحم و العظم و الدم .. و أنت عندما تزعم بأن اليد ليس لها و لا يمكن أن يكون لها معنى غير هذا المعنى ، فهو قول باطل ، أخبرتك بأن اللغة العربية موجودة قبل أن يخلق الله آدم ، بمعنى أن الصفات لها معاني في اللوح المحفوظ لا علاقة بالبشر بها ، فليس الإنسان من يحصر معنى الصفات بما يتعلق بذاته و كيانه ..
        فركز هداك الله و حاول أن تفهم على الأقل حرفا في كل سطر ..!!

        ومراد القائل لا نعلمه..جميل .. عليه فعليكم إذا التفويض لا الإثبات ... بينما شيخك أثبت وكفر من لم يثبت ..

        تفويض ماذا ..؟؟
        التفويض يكون للذي لا نعلمه و هو الكيف .. أما الصفة فهي ثابتة في القرآن ، فنثبت الصفة و نترك تفاصيل الكيف للخالق لأنه لا يمكن للعقل البشري أن يتصور و يكيف صفاته سبحانه ..
        فأصل الإيمان هو الإثبات ، يقول تعالى ::" ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين . الذين يؤمنون بالغيب " .. فالمؤمن يثبت كل غيب أخبر به الله سبحانه ، و إن غاب هذا الغيب عن الإدارك الحسي أو العقلي ..

        نعم مكان ...ولا يوجد سؤال أنت سألته ولم أجب عنه ...

        و عليه فأنت تزعم بأن المكان لا حد له ، لأن كل شيء مكان في نظرك ، فكل الفوق مكان و كل التحت مكان و كل اليمين مكان و كل اليسار مكان .. وعليه فلا حدود للمكان و لا منتهى له ..
        هل أنت في كامل قواك العقلية ؟؟!!!

        هذا هو الهروب الرسمي ... يا حبيبي أنا ذكرت لك الكتاب والمجلد والصففحة .. فقل لنا هذا غير موجود وأورد النص الحقيقي إن كنا نكذب وهذا ما لن تتمكن منه أبداً ...
        وكلام بن القيم أكثر فظاعة وبشاعة ... فعد إليه أيضاً .. فلست بمجبر على تلبية طلباتك .. الدليل على من أنكر هذه هي القاعدة .

        أضحكتني صراحة ..
        هل القاعدة المعمول بها في مصر هي أن البينة على من أنكر ؟؟!!
        طيب سوف أنقل لك نقلا و أثبت لي عدم صحته :
        يقول الأشعري في كتابه ( الإبانة عن أصول الديانة ) ص : 40 ما نصه : "وأن الله تعالى استوى على العرش على الوجه الذي قاله، وبالمعنى الذي أراده، استواء منزها عن الممارسة والاستقرار والتمكن والحلول والانتقال، لا يحمله العرش، بل العرش وحملته محمولون بلطف قدرته، ومقهورون في قبضته، وهو فوق العرش، وفوق كل شيء، إلى تخوم الثرى، فوقية لا تزيده قربا إلى العرش والسماء، بل هو رفيع الدرجات عن العرش، كما أنه رفيع الدرجات عن الثرى، وهو مع ذلك قريب من كل موجود، وهو أقرب إلى العبد من حبل الوريد، وهو على كل شيء شهيد " ..
        على فكرة ، أنا لا أفتري على الأشعري كما تفتري أنت على ابن تيمية .. هذا هو نص كلام الأشعري في كتباه الإبانة ..
        هيا أثبت لي عكس ذلك .. فالبينة على من أنكر .. تفضل !!!!

        القول والاعتقاد بأن لله يد حقيقية على ظاهر اللفظ تججسيم .

        و عليه ، فأنت تتهم الله بأنه مجسم ، لأن الله قال : " تبارك الذي بيده " .. و أنت تقول بأن القول بأن لله يد حقيقة على ظاهر اللفظ تجسيم ...!!!
        أما الصورة فلن ألبيها لك لأنك تحاول تشتتيت الموضوع بطلبات لا معنى لها ...

        لا حاجة لي الآن بأن تأتي بالصورة ، بعد أن قلت بأن البينة على من أنكر ..
        و قد أثبت للمتابعين بأنك تزعم أنك من أتباع الإمام علي بن إسماعيل الأشعري و أنت أصلا لا تعرف عقيدة الأشعري ، و تخالفه ، فالأشعري يقول ما نقوله بأن الله فوق عرشه و فوق جميع مخلوقاته ، و يثبت لله الصفات التي أثبتها لنفسه على الوجه الذي أراده الله سبحانه و تعالى ..
        فهل هناك تخبط أكثر من تخبط ياكرار ؟؟!!!!!!!!

        التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 17-01-2011, 06:38 PM.

        تعليق


        • حرام عليك يالنفيس احرجته شوي شوي عليه مهما كان ولدنا هذا

          تعليق


          • النفيس...سؤال واحد...من أين لك أن اللغة العربية لا علاقة لها بالبشر؟؟

            لأن من حق من يريد أن يعترض على كلامك أن يقول أن اللغة موضوعه لتنظيم حياة البشر...فهل من دليل لديك يثبت أن اللغة العربية لا علاقة لها بالبشر؟؟

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة كويت-1993
              حرام عليك يالنفيس احرجته شوي شوي عليه مهما كان ولدنا هذا
              يا كويت 1993 توقيعك يدل على شخصك أنت عبد لأمريكا وجاحد لفضل أسيادك وعمامك السعوديين
              هذا الكلام لك فقط أستثني منه كل كويتي حر

              تعليق


              • النفيس...معلش...سؤال ثاني...أنت تعترض على القول أن المكان غير محدود...فماذا نفعل بقول الله: "و السماء بنيناها بأييد و إنا لموسعون"؟؟؟

                يقول الطبراني في تفسيره:

                قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَييْدٍ }؛ أي بقُدرَةٍ وقوَّة، { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ }؛ في السَّماء على الأرضِ في كلِّ جهاتٍ، ونحن نقدرُ على أكثرَ من ذلك، ولم يكن هذا جهدُ قوَّتنا، وقال الحسنُ: (وَإنَّا لَمُوسِعُونَ الرِّزْقَ عَلَى مَنْ فَوْقَهَا وَمَنْ تَحْتَهَا).


                و العلم يقول أن الكون يتسع باضطراد رهيب..و في هذا الصدد يقول فضيلة الدكتور زغلول النجار:

                "ومنذ ذلك التاريخ بدأ الاعتقاد في تمدد الكون يلقي القبول من أعداد كبيرة من العلماء‏,‏ فقد أجبرت ملاحظات كل من سلايفر‏(1914‏ م‏),‏ ودي سيتر‏(1917‏ م‏),‏ وهبل ومساعده هيوماسون‏(1934‏ م‏)‏ جميع الفلكيين الممارسين‏,‏ وعددا من المشتغلين بالفيزياء النظرية‏,‏ وفي مقدمتهم ألبرت أينشتاين‏,‏ ومجموعة البحث العلمي بجامعة كمبردج‏,‏ والمكونة من كل من هيرمان بوندي Herman Bondi وتوماس جولد Thomas Gol وفريد هويل Fred Hoyleوالتي ظلت الي مشارف الخمسينيات من القرن العشرين تنادي بثبات الكون‏,‏ أملي الاعتراف بحقيقة توسع الكون المدرك‏.‏وسبحان الله الخالق الذي أنزل في محكم كتابه قبل أكثر من ألف وأربعمائة من السنين قوله الحق‏:‏والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون‏(‏ الذاريات‏:47).‏

                وتشير هذه الآية الكريمة الي عدد من الحقائق الكونية التي لم تكن معروفة لأحد من الخلق‏,‏ وقت تنزل القرآن الكريم‏,‏ ولا لقرون متطاولة من بعد تنزله‏,‏ منها‏:‏
                أولا....
                ثانيا......
                ثالثا‏:‏ تشير هذه الآية الكريمة الي أن الكون الشاسع الاتساع‏,‏ الدقيق البناء‏,‏ المحكم الحركة‏,‏ والمنضبط في كل أمر من أموره‏,‏ والثابت في سننه وقوانينه‏,‏ قد خلقه الله‏(‏ تعالي‏)‏ بعلمه وحكمته وقدرته‏,‏ وهو‏(‏ سبحانه‏)‏ الذي يحفظه من الزوال والانهيار‏,‏ وهو القادر علي كل شيء‏.‏ والجزء المدرك لنا من هذا الكون شاسع الاتساع بصورة لايكاد عقل الإنسان إدراكها‏(‏ إذ المسافات فيه تقدر ببلايين السنين الضوئية‏),‏ وهو مستمر في الاتساع اليوم والي ما شاء الله‏,‏ والتعبير القرآني وإنا لموسعون يشير الي تلك السعة المذهلة‏,‏ كما يشير الي حقيقة توسع هذا الكون باستمرار الي ما شاء الله‏,‏ وهي حقيقة لم يدركها الإنسان إلا في العقود الثلاثة الأولي من القرن العشرين‏,‏ حين ثبت لعلماء كل من الفيزياء النظرية والفلك أن المجرات تتباعد عنا وعن بعضها البعض بسرعات تتزايد بتزايد بعدها عن مجرتنا‏,‏ وتقترب أحيانا من سرعة الضوء‏(‏ المقدرة بحوالي ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية‏).‏
                الرابط: http://www.maknoon.com/e3jaz/new_page_69.htm

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  النفيس...سؤال واحد...من أين لك أن اللغة العربية لا علاقة لها بالبشر؟؟

                  لأن من حق من يريد أن يعترض على كلامك أن يقول أن اللغة موضوعه لتنظيم حياة البشر...فهل من دليل لديك يثبت أن اللغة العربية لا علاقة لها بالبشر؟؟

                  هل الملائكة موجودون قبل البشر أم موجودون بعد البشر ؟؟!!!

                  هل عندك مانع أن يكون الملائكة يتكلمون اللغة العربية ؟؟

                  فإن لم يكن لك مانع ،، فبالتالي معاني المفردات في اللغة ليست محصورة بالمعاني التي اصطلح عليها البشر في توصيف ما يرونه هم ، فالكلمة قد تعني للبشر أمرا في حين أنها تعني لغيرهم أمرا آخر ..

                  تعليق


                  • قلت:
                    " الذين يؤولون لهم مسمى الأشعرية نسبة إلى الأشعري .. و ليس إسمهم ابن عباسية نسبة إلى ابن عباس .... إذا فعقيدتك منسوبة إلى شخص اسمه الأشعري
                    فكيف تزعم بأن عقيدتك هي عقيدة السلف ؟؟!! و أنت مذهبك أشعري
                    لو كان مذهبك سلفي ، لصح أن تقول بأن عقيدتك هي عقيدة السلف ، لأن اسم المذهب منسوب إلى السلف ، في حين أن مذهبك منسوب إلى شخص الأشعري فعقيدتك مرهونة بصحة ماكان يعتقده هذا الرجل أو صحة ما ينسب إليه ..!!!!!!

                    أرجوك أنا احترم عقلك فلا تسلك مسلك من لا عقول لهم .....عقيدة الأشاعرة هي عقيدة السلف نظر لها أول من نظر الإمام الأشعري طيب الله ثراه فعقيدتنا هي السلفية الحقيقية لا الحشوية التي تعتقدون بها والتي وقف لها علماء الأمة بالمرصاد .

                    وقولك :
                    " الجارحة معناها الشحم و اللحم و العظم و الدم .. و أنت عندما تزعم بأن اليد ليس لها و لا يمكن أن يكون لها معنى غير هذا المعنى ، فهو قول باطل ، أخبرتك بأن اللغة العربية موجودة قبل أن يخلق الله آدم ، بمعنى أن الصفات لها معاني في اللوح المحفوظ لا علاقة بالبشر بها ، فليس الإنسان من يحصر معنى الصفات بما يتعلق بذاته و كيانه ..
                    فركز هداك الله و حاول أن تفهم على الأقل حرفا في كل سطر ..!!

                    يا حبيبي نحن نتكلم عن لغتنا الآن وفي زمن بن تيمية ... فهل كان لليد في زمن بن تيمية معنى غير معنى اليد الجارحة؟

                    وإذا كان لم يعرف مراد الله فعلى أي أساس أثبت الصفة وأجراها على معنى لا يعرفه؟
                    لماذا حصرها في المعنى اللغوي الظاهر لنا ؟
                    يا حبيبي بن تيمية أثبت لله جسم كامل مركب ومبعض وهذا ما جعل أهل السنة يكفرونه ويودعونه السجن خوفا على الأمة من هذا الضلال .
                    وقولك :
                    " التفويض يكون للذي لا نعلمه و هو الكيف .. أما الصفة فهي ثابتة في القرآن ، فنثبت الصفة و نترك تفاصيل الكيف للخالق لأنه لا يمكن للعقل البشري أن يتصور و يكيف صفاته سبحانه ..
                    أي صفة التي تقول أنها ثابتة؟
                    صفة اليد الحقيقية على الظاهر (جارحة) .. هذا لم يثبت
                    شيخك قال يد حقيقية وهذا معناه جاااااااااااااااااارحة . وفقا للغة التي التزم هو بظاهرها
                    فإثبات يد جارحة على حقيقة اللغة وظاهرها تجسيم حتى لو لم تكن هذه اليد كأيدينا لأن كل جارحة هي بعض من كل وكل ما هو بعض ناقص وعاجز والله لسبحانه ليس كذلك .
                    ولهذا اعترف بنكثير بهذا التجسيم التيمي قائلاً :
                    " المختصر في أخبار البشر ج2/392 (حوادث سنة 705هـ) :

                    (وفيها) استُدْعيَ تقي الدين أحمد بن تيمية من دمشق إلى مصر ، وعُقدَ له مجلس ، وأُمسِكَ وأُودعَ الاعتقال ، بسـبـب عـقـيــدتــه ، فإنه كــان يقـــول بالتجسيـــــــم"

                    وهو نفسه يعترف :
                    " وقال أيضاً رحمه الله في ( منهاج السنة النبوية ) 1/247 :


                    وقد اتفق الناس على أن من قال : إنه جسم , وأراد هذا المعنى , فقد أصاب في المعنى .


                    يعني هو يعتقد بأنه جسم لكن لا كالأجسام تعالى الله عن هذا وهذا يؤكد لنا أن المقصود باليد في عقيدته هي اليد الجارحة .
                    وهذا أيضا ً إعتراف آخر بالتجسيم :
                    "(منهاج السنة، ج1، ص428) تحقيق محمد رشاد سالم،
                    قال: (وقد يراد بالجسم ما يشار إليه) عندما يشار إليه إذن له مكان وله حيز وله جهة وله محدودية
                    (ما يشار إليه أو ما يُرى أو ما تقوم به الصفات والله تعالى يُرى في الآخرة وتقوم به الصفات ويشير إليه الناس عند الدعاء بأيديهم) إذن هو جسم.


                    وقوله (بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، ج1، ص372)
                    قالوا أن اليد والوجه لا تكون إلا جسماً فيد الله ووجهه كذلك، والموصوف بهذه الصفات لا يكون إلا جسماً، أي محذور في ذلك وليس في كتاب الله ولا سنة رسوله ولا قول أحد من سلف الأمة وأئمتها أنه ليس بجسم"

                    أعوذ بالله من تلك العقيدة الفاسدة ..
                    أما قولك :
                    "
                    عليه فأنت تزعم بأن المكان لا حد له ، لأن كل شيء مكان في نظرك ، فكل الفوق مكان و كل التحت مكان و كل اليمين مكان و كل اليسار مكان .. وعليه فلا حدود للمكان و لا منتهى له ..
                    هل أنت في كامل قواك العقلية ؟؟!!!

                    يا حبيبي الفوقية مكان فالسماء فوقنا وهي مكان .. وما فوق السماء من فضاء خارجي مكان ويحوي كواكب ... والمجرات مكان .. فالفوقية مكان وشيخك ابن القيم حسم المسألة نهائياً بقوله:

                    " وقد اتفق المسلمون وكل ذي لب انه لا يعقل كائن الا في مكان ما وما ليس في مكان فهو عدم وقال ناقلا ولكنا نقول استوى من لا مكان الى مكان
                    يعني مشايخك أثبتوا المكان .... العلو في نظرهم مكان

                    لا تخدع نفسك بالسفسطة ..
                    وقولك :
                    " أضحكتني صراحة ..
                    هل القاعدة المعمول بها في مصر هي أن البينة على من أنكر ؟؟

                    غلط ... البينة على من أدعى والدليل على من أنكر ..حتى القاعدة القانونية لا تعرفونها !!!!!!!!!!!
                    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
                    هههههههههههههههههههههههههه
                    ههههههههههههههههههههههه
                    هذه هي القاعدة ونحن نقلنا بينتنا على تجسيم شيخك من كتبه فرد ..
                    ملحوظة:
                    كتاب الإبانة والمقالات لا علاقة لهما بالامام الأشعري وأنت تعرف .
                    وقولك :
                    " و عليه ، فأنت تتهم الله بأنه مجسم ، لأن الله قال : " تبارك الذي بيده " .. و أنت تقول بأن القول بأن لله يد حقيقة على ظاهر اللفظ تجسيم ...!!!
                    القول المصاحب للإعتقاد يا حبيبي ...

                    قولك بأن لله يد هذا معناه التجسيم إن كنت تقصد أنها يد حقيقية ... أما اللفظ الموجود في القرآن فثابت لكن معناه هو ما يؤول .
                    وقولك :
                    "

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                      النفيس...معلش...سؤال ثاني...أنت تعترض على القول أن المكان غير محدود...فماذا نفعل بقول الله: "و السماء بنيناها بأييد و إنا لموسعون"؟؟؟

                      يقول الطبراني في تفسيره:

                      قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَييْدٍ }؛ أي بقُدرَةٍ وقوَّة، { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ }؛ في السَّماء على الأرضِ في كلِّ جهاتٍ، ونحن نقدرُ على أكثرَ من ذلك، ولم يكن هذا جهدُ قوَّتنا، وقال الحسنُ: (وَإنَّا لَمُوسِعُونَ الرِّزْقَ عَلَى مَنْ فَوْقَهَا وَمَنْ تَحْتَهَا).


                      و العلم يقول أن الكون يتسع باضطراد رهيب..و في هذا الصدد يقول فضيلة الدكتور زغلول النجار:

                      "ومنذ ذلك التاريخ بدأ الاعتقاد في تمدد الكون يلقي القبول من أعداد كبيرة من العلماء‏,‏ فقد أجبرت ملاحظات كل من سلايفر‏(1914‏ م‏),‏ ودي سيتر‏(1917‏ م‏),‏ وهبل ومساعده هيوماسون‏(1934‏ م‏)‏ جميع الفلكيين الممارسين‏,‏ وعددا من المشتغلين بالفيزياء النظرية‏,‏ وفي مقدمتهم ألبرت أينشتاين‏,‏ ومجموعة البحث العلمي بجامعة كمبردج‏,‏ والمكونة من كل من هيرمان بوندي Herman Bondi وتوماس جولد Thomas Gol وفريد هويل Fred Hoyleوالتي ظلت الي مشارف الخمسينيات من القرن العشرين تنادي بثبات الكون‏,‏ أملي الاعتراف بحقيقة توسع الكون المدرك‏.‏وسبحان الله الخالق الذي أنزل في محكم كتابه قبل أكثر من ألف وأربعمائة من السنين قوله الحق‏:‏والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون‏(‏ الذاريات‏:47).‏

                      وتشير هذه الآية الكريمة الي عدد من الحقائق الكونية التي لم تكن معروفة لأحد من الخلق‏,‏ وقت تنزل القرآن الكريم‏,‏ ولا لقرون متطاولة من بعد تنزله‏,‏ منها‏:‏
                      أولا....
                      ثانيا......
                      ثالثا‏:‏ تشير هذه الآية الكريمة الي أن الكون الشاسع الاتساع‏,‏ الدقيق البناء‏,‏ المحكم الحركة‏,‏ والمنضبط في كل أمر من أموره‏,‏ والثابت في سننه وقوانينه‏,‏ قد خلقه الله‏(‏ تعالي‏)‏ بعلمه وحكمته وقدرته‏,‏ وهو‏(‏ سبحانه‏)‏ الذي يحفظه من الزوال والانهيار‏,‏ وهو القادر علي كل شيء‏.‏ والجزء المدرك لنا من هذا الكون شاسع الاتساع بصورة لايكاد عقل الإنسان إدراكها‏(‏ إذ المسافات فيه تقدر ببلايين السنين الضوئية‏),‏ وهو مستمر في الاتساع اليوم والي ما شاء الله‏,‏ والتعبير القرآني وإنا لموسعون يشير الي تلك السعة المذهلة‏,‏ كما يشير الي حقيقة توسع هذا الكون باستمرار الي ما شاء الله‏,‏ وهي حقيقة لم يدركها الإنسان إلا في العقود الثلاثة الأولي من القرن العشرين‏,‏ حين ثبت لعلماء كل من الفيزياء النظرية والفلك أن المجرات تتباعد عنا وعن بعضها البعض بسرعات تتزايد بتزايد بعدها عن مجرتنا‏,‏ وتقترب أحيانا من سرعة الضوء‏(‏ المقدرة بحوالي ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية‏).‏
                      الرابط: http://www.maknoon.com/e3jaz/new_page_69.htm
                      يا حبيبي هم أصلا لا يعترفون لا بزغلول النجار و لا بغيره حتى الشعراوي تطاولوا عليه ..

                      تعليق


                      • [quote=كرار أحمد]
                        يا حبيبي نحن نتكلم عن لغتنا الآن وفي زمن بن تيمية ... فهل كان لليد في زمن بن تيمية معنى غير معنى اليد الجارحة؟

                        ألا تفهم ..؟؟
                        أقول لك أن المتكلم هو الله سبحانه و تعالى ، و هو نسب إلى نفسه صفة ، لها معنى معين عندنا ، فليس بالضرورة أن يكون له نفس المعنى عنده ، لأن الكلمات ليست حكرا على البشر لكي لا يستخدم الله هذه الكلمات في توصيف ذاته و نفسه ..!!!!

                        وإذا كان لم يعرف مراد الله فعلى أي أساس أثبت الصفة وأجراها على معنى لا يعرفه؟

                        لأن الله أخبرنا أننا لن نعرف حقيقة صفاته حق المعرفة ، لأنها لا تدرك بالعقول و لا تفهم بالمعاجم .. وعليه فيتم إثبات جميع الصفات بالرغم من جهلنا بالكيفية التي تتحق له تلك الصفات ..

                        فإثبات يد جارحة على حقيقة اللغة وظاهرها تجسيم حتى لو لم تكن هذه اليد كأيدينا لأن كل جارحة هي بعض من كل وكل ما هو بعض ناقص وعاجز والله لسبحانه ليس كذلك .
                        ولهذا اعترف بنكثير بهذا التجسيم التيمي قائلاً
                        تكرار للإسطوانة مشروخة ...!
                        يعني هو يعتقد بأنه جسم لكن لا كالأجسام تعالى الله عن هذا وهذا يؤكد لنا أن المقصود باليد في عقيدته هي اليد الجارحة .
                        هل أنت عندك مشكلة مع ابن تيمية ..؟؟؟!!!
                        لأن كلامك كله يصب في هذا الرجل .. هل أنت متعقد منه ..؟؟
                        أقول لك بأني أثبت لله صفة اليد ، فحاورني حوارا مباشرا لبيان عدم صحة إثبات صفات الله ، وصحة إنكار صفات الله و تعطيلها و تكذيبها و رميها بالإستعارة المكنية ..
                        ألا تعرف الحوار الجاد المثمر البناء ؟؟
                        ألا تعرف غير التهريج؟؟!!
                        لا عجب أن تصل عدد مشاركاتك إلى 11 ألف مشاركة ..!!
                        هداك الله ...!

                        يا حبيبي الفوقية مكان فالسماء فوقنا وهي مكان

                        يعني لا تؤمن بأن للسماء حدود ؟؟!!
                        و لا تؤمن بوجود الفراغ و العدم ..؟؟!!
                        و تعتقد بعدم محدودية الكون و أن الكون ليس له نهاية حدية ؟؟!!!
                        هل هذا ما تعتقده ؟؟!!

                        غلط ... البينة على من أدعى والدليل على من أنكر

                        ماهذا التهريج ..؟؟!!
                        يا عقلاء .. ماذا أعلق على هذا التهريج ..؟؟!!
                        ملحوظة:
                        كتاب الإبانة والمقالات لا علاقة لهما بالامام الأشعري وأنت تعرف .

                        بمزاجك ..؟؟!!
                        أيها المتابعون ، ابحثوا في شبكة قوقل عن كتاب " الإبانة عن أصول الدنيا " و أخبرونا لمن هذا الكتاب ؟؟ و هل الكتاب ليس له علاقة بالإمام الأشعري كما يقول كرار ..!!!!

                        القول المصاحب للإعتقاد يا حبيبي ...
                        قولك بأن لله يد هذا معناه التجسيم إن كنت تقصد أنها يد حقيقية ...

                        ألا تخجل من التناقض ؟؟
                        أنت قلت في البدء أن مجرد القول هو تجسيم ..و الآن تشترط القصد ..!!
                        فلماذا تسمي الناس مجسمة و أنت لا تعرف مقاصدهم ؟؟ هل أنت مطلع على القلوب لتعرف مقاصدهم من الصفة ..؟؟!! هل أنت تعلم ما تخفي الصدور ..؟؟؟!!

                        كرار حاول أن ترتب نفسك في الحوار للفائدة ، لأنك تقفز هنا إلى هناك دون وجهة ...
                        و إلى الآن لم يستفد المتابع منك بشيء ، فأنت تارة تقول بأن التجسيم هو مجرد القول بأن لله يد ، ثم الآن تقول مجرد القول بأن لله يد ليس تجسم ، بل التجسيم هو أن يكون القصد هو الجارحة ، فاشترطت النية و القصد ..!! فحاول أن ترسو على بر واحد ..!

                        تعليق



                        • كرار احمد مارايك بكلام هذا العالم هل يعتبر مجسم ام لا ؟

                          ووقف العلماء هنا وقفة عقلية وقالوا : كيف يتكلم الله إذن؟ . ونقول : إن كل وصف لله ويوجد مثله لخلقه إنما نأخذه بالنسبة لله في إطار : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } فإن قلت : إن لله وجوداً وللإنسان وجوداً ، فوجود الإنسان ليس كوجود الله ، وإن قلنا : إن لله علماً ، وللإنسان علماً ، فعلم الإنسان ليس كعلم الله ، وإن قلنا : إن لله قدرة ، وللإنسان قدرة ، فقدرة الإنسان ليست كقدرة الله ، وإن قلنا : إن لله استواء على العرش وللإنسان استواء على الكرسي ، فاستواء الله ليس كاستواء الإنسان . إذن فلا بد أن تؤخذ كل صفة من صفات الله التي يوجد مثلها في البشر في إطار قوله : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ }

                          وبذلك ينتهي الخلاف كله في كل ما يتعلق بصفات الحق .

                          فالحق له يدان وله وجه ، ولكن لا يمكن للإنسان أن يصور يد الله كيد البشر ، بل نأخذها في إطار { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } وكذلك وجه الله . ومادمنا نأخذ صفات الله في إطار { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } فلا داعي للمعركة الطاحنة بين العلماء في الصفات وفي تأويل الصفات ، ولا داعي أن ينقسم العلماء إلى عالم يؤوّل الصفات وعالم لا يؤول؛ لاداعي أن يقول عالم : إن يد الله هي قدرته فيؤول ، وعالم آخر لا يؤول ويقول : لا . إن لله يداً ويسكت . ونقول للعالم الذي لا يؤول : قل : إن لله يداً وهي تناسب قوله « { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } . وإذا كنا نحن قد عرفنا في عالمنا أن الأشياء تختلف مواجيدها في الناس باختلاف الناس ، فلا بد من أن نعرف أن الله لا مثيل له .


                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة BAH-RAH

                            كرار احمد مارايك بكلام هذا العالم هل يعتبر مجسم ام لا ؟

                            ووقف العلماء هنا وقفة عقلية وقالوا : كيف يتكلم الله إذن؟ . ونقول : إن كل وصف لله ويوجد مثله لخلقه إنما نأخذه بالنسبة لله في إطار : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } فإن قلت : إن لله وجوداً وللإنسان وجوداً ، فوجود الإنسان ليس كوجود الله ، وإن قلنا : إن لله علماً ، وللإنسان علماً ، فعلم الإنسان ليس كعلم الله ، وإن قلنا : إن لله قدرة ، وللإنسان قدرة ، فقدرة الإنسان ليست كقدرة الله ، وإن قلنا : إن لله استواء على العرش وللإنسان استواء على الكرسي ، فاستواء الله ليس كاستواء الإنسان . إذن فلا بد أن تؤخذ كل صفة من صفات الله التي يوجد مثلها في البشر في إطار قوله : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ }

                            وبذلك ينتهي الخلاف كله في كل ما يتعلق بصفات الحق .

                            فالحق له يدان وله وجه ، ولكن لا يمكن للإنسان أن يصور يد الله كيد البشر ، بل نأخذها في إطار { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } وكذلك وجه الله . ومادمنا نأخذ صفات الله في إطار { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } فلا داعي للمعركة الطاحنة بين العلماء في الصفات وفي تأويل الصفات ، ولا داعي أن ينقسم العلماء إلى عالم يؤوّل الصفات وعالم لا يؤول؛ لاداعي أن يقول عالم : إن يد الله هي قدرته فيؤول ، وعالم آخر لا يؤول ويقول : لا . إن لله يداً ويسكت . ونقول للعالم الذي لا يؤول : قل : إن لله يداً وهي تناسب قوله « { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ } . وإذا كنا نحن قد عرفنا في عالمنا أن الأشياء تختلف مواجيدها في الناس باختلاف الناس ، فلا بد من أن نعرف أن الله لا مثيل له .






                            كلام جميل اضيف اليه قول العالم الشيعى الشريف

                            ان من قال بان الله جسم ليس كلاجسام ليس فيه تشبيه او نقص

                            ونحن اهل السنه لا نقول بان الله جسم لانه لم يرد فنحن نتبع ما ورد فيه دليل

                            ولكن هو لبيان ان من قال ان لله ذات ليست كذوات ليس بتشبيه او نقص من قال ان لله يد ليست كالايادى ليس بتشبيه او نقص وزهكذا على ما قاله الشريف المرتضى ايضا فى الجسم لا كالاجسام

                            قال الشريف المرتضى في الشافي في الامامة ج1 (84)
                            "فأما ما رمي به هشام بن الحكم رحمه الله بالتجسيم فالظاهر من الحكاية عنه القول بجسم لا كالأجسام. ولا خلاف في أن هذا القول ليس تشبيه ولا ناقض لأصل

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                              هل الملائكة موجودون قبل البشر أم موجودون بعد البشر ؟؟!!!

                              هل عندك مانع أن يكون الملائكة يتكلمون اللغة العربية ؟؟

                              فإن لم يكن لك مانع ،، فبالتالي معاني المفردات في اللغة ليست محصورة بالمعاني التي اصطلح عليها البشر في توصيف ما يرونه هم ، فالكلمة قد تعني للبشر أمرا في حين أنها تعني لغيرهم أمرا آخر ..


                              ليس المسألة هل عندي مانع أم ليس عندي مانع..هل المسألة بالأهواء أم بالدليل؟؟ أنت تزعم امرا و كأنه حقيقة مسلمة!!

                              تقول أن اللغة العربية لا علاقة لها بالبشر....فهل بنيت هذا الكلام بناءا على دليل أم هو أمر استحسنته أنت و تريد أن تستعمله كدليل مثبت و لا يجوز الجدال حوله؟؟

                              زبدة الكلام: "قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                                النفيس...معلش...سؤال ثاني...أنت تعترض على القول أن المكان غير محدود...فماذا نفعل بقول الله: "و السماء بنيناها بأييد و إنا لموسعون"؟؟؟

                                يقول الطبراني في تفسيره:

                                قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَالسَّمَآءَ بَنَيْنَاهَا بِأَييْدٍ }؛ أي بقُدرَةٍ وقوَّة، { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ }؛ في السَّماء على الأرضِ في كلِّ جهاتٍ، ونحن نقدرُ على أكثرَ من ذلك، ولم يكن هذا جهدُ قوَّتنا، وقال الحسنُ: (وَإنَّا لَمُوسِعُونَ الرِّزْقَ عَلَى مَنْ فَوْقَهَا وَمَنْ تَحْتَهَا).


                                و العلم يقول أن الكون يتسع باضطراد رهيب..و في هذا الصدد يقول فضيلة الدكتور زغلول النجار:

                                "ومنذ ذلك التاريخ بدأ الاعتقاد في تمدد الكون يلقي القبول من أعداد كبيرة من العلماء‏,‏ فقد أجبرت ملاحظات كل من سلايفر‏(1914‏ م‏),‏ ودي سيتر‏(1917‏ م‏),‏ وهبل ومساعده هيوماسون‏(1934‏ م‏)‏ جميع الفلكيين الممارسين‏,‏ وعددا من المشتغلين بالفيزياء النظرية‏,‏ وفي مقدمتهم ألبرت أينشتاين‏,‏ ومجموعة البحث العلمي بجامعة كمبردج‏,‏ والمكونة من كل من هيرمان بوندي Herman Bondi وتوماس جولد Thomas Gol وفريد هويل Fred Hoyleوالتي ظلت الي مشارف الخمسينيات من القرن العشرين تنادي بثبات الكون‏,‏ أملي الاعتراف بحقيقة توسع الكون المدرك‏.‏وسبحان الله الخالق الذي أنزل في محكم كتابه قبل أكثر من ألف وأربعمائة من السنين قوله الحق‏:‏والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون‏(‏ الذاريات‏:47).‏

                                وتشير هذه الآية الكريمة الي عدد من الحقائق الكونية التي لم تكن معروفة لأحد من الخلق‏,‏ وقت تنزل القرآن الكريم‏,‏ ولا لقرون متطاولة من بعد تنزله‏,‏ منها‏:‏
                                أولا....
                                ثانيا......
                                ثالثا‏:‏ تشير هذه الآية الكريمة الي أن الكون الشاسع الاتساع‏,‏ الدقيق البناء‏,‏ المحكم الحركة‏,‏ والمنضبط في كل أمر من أموره‏,‏ والثابت في سننه وقوانينه‏,‏ قد خلقه الله‏(‏ تعالي‏)‏ بعلمه وحكمته وقدرته‏,‏ وهو‏(‏ سبحانه‏)‏ الذي يحفظه من الزوال والانهيار‏,‏ وهو القادر علي كل شيء‏.‏ والجزء المدرك لنا من هذا الكون شاسع الاتساع بصورة لايكاد عقل الإنسان إدراكها‏(‏ إذ المسافات فيه تقدر ببلايين السنين الضوئية‏),‏ وهو مستمر في الاتساع اليوم والي ما شاء الله‏,‏ والتعبير القرآني وإنا لموسعون يشير الي تلك السعة المذهلة‏,‏ كما يشير الي حقيقة توسع هذا الكون باستمرار الي ما شاء الله‏,‏ وهي حقيقة لم يدركها الإنسان إلا في العقود الثلاثة الأولي من القرن العشرين‏,‏ حين ثبت لعلماء كل من الفيزياء النظرية والفلك أن المجرات تتباعد عنا وعن بعضها البعض بسرعات تتزايد بتزايد بعدها عن مجرتنا‏,‏ وتقترب أحيانا من سرعة الضوء‏(‏ المقدرة بحوالي ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية‏).‏
                                الرابط: http://www.maknoon.com/e3jaz/new_page_69.htm

                                سبحان الله يالنفيس لماذا قفزت على هذه المشاركه؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X