[quote=كرار أحمد]
هل أنت متعقد من شخص أحمد بن تيميمة أم متعقد من العقيدة نفسها ؟؟
لأن تركيزك كله على الشخص ، و كأن الشخص هو من اخترع هذه العقيدة ؟؟!!
حاول أن تركز على المعتقد نفسه في إبطالها بالحجة ، فما تقوم به يسمى تهريج ، فلان قال و فلان لم يقل ..!!!
مراد الله لا يعلم به أحد ، لذلك نحن نقول بأن الله أعلم بالكيف لأنه الأعلم بمراده من الصفة التي نسبها إلى نفسه ..
لو تريد أن يتحول الموضوع إلى نسخ و لصق فلا مشكلة عندي ..!!
في حين أن القضية ليست في الأشخاص ، بل القضية هي في بيان صحة المعتقد من عدمه ، فإن كنت تقدر على الخوض في المعتقد نفسه فهيّا ..!
أنت تناقض نفسك ..
قلت بأن كلمة يد ليس لها معنى ظاهري في اللغة العربية إلا اللحم و الدم و الشحم !!! فأخبرتك أن الكلمة موجودة قبل أن يخلق الله البشر ، فلها معاني لا علاقة للبشر بها ، و أخبرتك بأن الكلمة تؤخذ بمراد القائل لا بما يستوهمه السامع ..
و حينما جئتك بمثال خمر الجنة ، لم تذهب إلى المعجم الوجيز فتقول بأن الخمر يسلتزم التخمر و الفساد و السكر ، و أن أهل الجنة سكارى و شراب خمور بالمعنى الظاهري الذي يظهر للسامع و الذي هو خلاف المعنى الظاهري للقائل .. فهرعت تقول قال الرسول و قال الصحابة ..!!
فلماذا في صفة اليد لم تسأل قائلا : ماذا قال الرسول في هذا الصدد ؟؟ لماذا ذهبت إلى المعجم الوجيز ؟؟!!
أنا أحاورك أنت ..
هل الفوق مكان أم لا ..؟؟
فهل ستجيب أن ستبقى على عادتك في الهروب من الأسئلة ؟؟!!
الذي يريد أن يشبّه الله بالمخلوقات سيشبهه في أي شيء ، سواء صفات الذات أو صفات ا لأفعال .. فقولك لا يمكن مشابهة سمع المخلوق مع صفات الخالق دليل على أنك لا تعرف الفرق المشبهة كيف يشبهون صفات الله سواء كانت ذاتية أو فعلية ..
لذا نوّهت مرارا أن المحظور شرعا أمران أساسيان : التشبيه و التعطيل ،، و القيام بأحد الأمرين خروج عن توحيد الأسماء و الصفات و دخول في قول الله تعالى : " و ذروا الذين يلحدون في أسمائه "
أنت تتهم الله سبحانه و تعالى أنه مجسم ، لأن الله هو من أورد كلمة اليد و نسبها إلى نفسه ، و أنت تزعم أن مجرد إيراد صفة اليد و نسبها إلى الله فهو تجسيم و تبعيض و تجزيئ .. فهل تتهم ربك بأنه يجسّم نفسه ؟؟!!
البينة على من ادعى ..
أنت تدعي أن ابن تيمية قال بأن الله جالس على العرش .. ضع لنا صورة من كلامه في كتاب من أحد كتبه ، لنرى صدق ادعائك ..
تفضل فجميعنا ينتظرك ..!!
لكي يكون الحوار بناءا لابد من وضع النقاط على الحروف فيما يلي :
ا- هل التجسيم في نظرك هو مجرد القول بأن لله يد أم الاعتقاد بأن يد الله هي جسم ؟؟
2- هل كلمة " فوق " تعني المكان ؟
3- ضع لنا صورة من كتاب شيخ الاسلام ابن تيمية فيه ما تفتريه عليه .
من أين علم شيخك إذا مراد الله ؟
لأن تركيزك كله على الشخص ، و كأن الشخص هو من اخترع هذه العقيدة ؟؟!!
حاول أن تركز على المعتقد نفسه في إبطالها بالحجة ، فما تقوم به يسمى تهريج ، فلان قال و فلان لم يقل ..!!!
مراد الله لا يعلم به أحد ، لذلك نحن نقول بأن الله أعلم بالكيف لأنه الأعلم بمراده من الصفة التي نسبها إلى نفسه ..
خاصة وأن بن عباس أولها وهو أقرب من المفسر الأكبر

لو تريد أن يتحول الموضوع إلى نسخ و لصق فلا مشكلة عندي ..!!
في حين أن القضية ليست في الأشخاص ، بل القضية هي في بيان صحة المعتقد من عدمه ، فإن كنت تقدر على الخوض في المعتقد نفسه فهيّا ..!
هنا الأمر يختلف .. لأن صفة الفساد والتخمر انتفت بتوضيح النبي وصحابته وهم أعلم ..
قلت بأن كلمة يد ليس لها معنى ظاهري في اللغة العربية إلا اللحم و الدم و الشحم !!! فأخبرتك أن الكلمة موجودة قبل أن يخلق الله البشر ، فلها معاني لا علاقة للبشر بها ، و أخبرتك بأن الكلمة تؤخذ بمراد القائل لا بما يستوهمه السامع ..
و حينما جئتك بمثال خمر الجنة ، لم تذهب إلى المعجم الوجيز فتقول بأن الخمر يسلتزم التخمر و الفساد و السكر ، و أن أهل الجنة سكارى و شراب خمور بالمعنى الظاهري الذي يظهر للسامع و الذي هو خلاف المعنى الظاهري للقائل .. فهرعت تقول قال الرسول و قال الصحابة ..!!
فلماذا في صفة اليد لم تسأل قائلا : ماذا قال الرسول في هذا الصدد ؟؟ لماذا ذهبت إلى المعجم الوجيز ؟؟!!
لا يوجد تهريج وشيخك بن القيم قالها وبصريح العبارة أنه مكان ... فاذهب وسله عن مقصده .
هل الفوق مكان أم لا ..؟؟
فهل ستجيب أن ستبقى على عادتك في الهروب من الأسئلة ؟؟!!
لا زلت تخلط بين التجسيم والتشبيه ... لأن السمع لله هو من العلم لا سمع مجسد يحتاج لأذن وآلات كالتي تثبتونها ... فارق بين هذه وتلك وبالتالي لا يمكن مشابهة سمع المخلوق مع صفة الخالق ....
لذا نوّهت مرارا أن المحظور شرعا أمران أساسيان : التشبيه و التعطيل ،، و القيام بأحد الأمرين خروج عن توحيد الأسماء و الصفات و دخول في قول الله تعالى : " و ذروا الذين يلحدون في أسمائه "
أجبتك ..ربما أن لم تفهم.. طبعاً إثبات اليد على ظاهرها ومعناها الحقيقي قمة التجسيم لأنه إثبات لجارحة والجارحة جزء وبعض من كل والتبعض والتجزء مستحيل في حق الله عز وجل .
عذراً أنا لست في القاهرة ...
وكتب شيخك موجودة يا حبيبي في كل مكان تفضل وأثبت أن هذا الكلام ليس كلامه ....
وكتب شيخك موجودة يا حبيبي في كل مكان تفضل وأثبت أن هذا الكلام ليس كلامه ....
أنت تدعي أن ابن تيمية قال بأن الله جالس على العرش .. ضع لنا صورة من كلامه في كتاب من أحد كتبه ، لنرى صدق ادعائك ..
تفضل فجميعنا ينتظرك ..!!
لكي يكون الحوار بناءا لابد من وضع النقاط على الحروف فيما يلي :
ا- هل التجسيم في نظرك هو مجرد القول بأن لله يد أم الاعتقاد بأن يد الله هي جسم ؟؟
2- هل كلمة " فوق " تعني المكان ؟
3- ضع لنا صورة من كتاب شيخ الاسلام ابن تيمية فيه ما تفتريه عليه .
تعليق