ليس شرطا ان يكون التابع مجسم لكن ربما تتبع علماء مجسمة من حيث لاتعلم لكن الدفاع عن هذه التهمة لشيوخ كان واضح انهم مجسمه يجعلك تقع بالتجسيم من حيث لا تدري .
المجسم وفق مصطلح علماء الدين بجميع عقائدهم من اعتقد بصفة جسديه متشابه لمخلوق في القران او الروايات ووصف بها الله عز و جل
يعني الصفات الجسدية المتشابة
مثل هذه هذه النصوص الموجودة فى القرآن والسنة(اليد....القدم......الأصابع.....وغيرها ان وجد من المتشابه)
ثانيا
من وقع بالصفات المتشابه وقع في التشبيه .
لابد انه سوف يقع بالتجسيم ان نجا من الاولى لابد ان يقع بالثانية
او بالاثنين معا“
ليس شرطا ان يدعي من وقع بالتجسيم بانه مجسم
والحكم عليه من حيث عقيدته او من يتبعه من ائمه كانت عقيدتهم التجسيم
ابن تيمية هو من جدد شعارات المجسمه بطريقة عصرية تناسب عصره وبفلسفات جديدة
و اول مشروع قام به هو عدم التاؤيل ومحاربة اي فكر او عقيده تتاؤل الايات !
لماذا فعل ذلك !لكي يفرض مايعتقد به و ياخذ بظاهر الروايات سند لما يرد ان يعتقدون به اتباعه من حيث يشعرون ومن حيث لايشعرون
لذلك حتى الروايات والاحاديث كان علماء المجسمه يحاربون تاؤيلها ! لم يكتفوا بتجريم تاؤيل القران فقط !
وبكل بساطه اتخذوا من هذه الرواية المشبه المجسمة عقيدة وهي فعلا روايات تجسيم من ابوهريرة لكن هناك فئة تاخذها بتاؤيل من الصعب عليها الطعن في الصحابي ابوهريرة او غيره
وهناك فئة التجسيم اخذوا الرواية بالظاهر
ولكي يثبتوا مايعتقدون به و يتم مقارنة الرواية بالاية
فقط رغم اختلاف معنى الايات عن الرواية اختلاف كلي الايات
و زاد الطين بله الاستدلال بالايات على الهوى لاثبات التجسيم كل اية فيه صفة متشابه يستدل بالاية الاخرى
لتثبت مايدعون رغم اختلاف المعنى الظاهر والباطن والتفسير و و و الا اخر
اي عقيدة الايمان بالالفاظ فقط
وحينها اصبح عندهم
كل سياق اية فيه صفة متشابة من حيث الجسد أثبت صفة لرب عز وجل لاشك فيها دون النظر في ما تعلق هذا السياق المهم صفة متشابه تطلق على الجسم.
ليس شرطا ان يكون التابع مجسم لكن ربما تتبع علماء مجسمة من حيث لاتعلم لكن الدفاع عن هذه التهمة لشيوخ كان واضح انهم مجسمه يجعلك تقع بالتجسيم من حيث لا تدري . المجسم وفق مصطلح علماء الدين بجميع عقائدهم من اعتقد بصفة جسديه متشابه لمخلوق في القران او الروايات ووصف بها الله عز و جل يعني الصفات الجسدية المتشابة مثل هذه هذه النصوص الموجودة فى القرآن والسنة(اليد....القدم......الأصابع.....وغيرها ان وجد من المتشابه) ثانيا من وقع بالصفات المتشابه وقع في التشبيه . لابد انه سوف يقع بالتجسيم ان نجا من الاولى لابد ان يقع بالثانية او بالاثنين معا“ ليس شرطا ان يدعي من وقع بالتجسيم بانه مجسم والحكم عليه من حيث عقيدته او من يتبعه من ائمه كانت عقيدتهم التجسيم ابن تيمية هو من جدد شعارات المجسمه بطريقة عصرية تناسب عصره وبفلسفات جديدة و اول مشروع قام به هو عدم التاؤيل ومحاربة اي فكر او عقيده تتاؤل الايات ! لماذا فعل ذلك !لكي يفرض مايعتقد به و ياخذ بظاهر الروايات سند لما يرد ان يعتقدون به اتباعه من حيث يشعرون ومن حيث لايشعرون لذلك حتى الروايات والاحاديث كان علماء المجسمه يحاربون تاؤيلها ! لم يكتفوا بتجريم تاؤيل القران فقط ! وبكل بساطه اتخذوا من هذه الرواية المشبه المجسمة عقيدة وهي فعلا روايات تجسيم من ابوهريرة لكن هناك فئة تاخذها بتاؤيل من الصعب عليها الطعن في الصحابي ابوهريرة او غيره وهناك فئة التجسيم اخذوا الرواية بالظاهر ولكي يثبتوا مايعتقدون به و يتم مقارنة الرواية بالاية فقط رغم اختلاف معنى الايات عن الرواية اختلاف كلي الايات و زاد الطين بله الاستدلال بالايات على الهوى لاثبات التجسيم كل اية فيه صفة متشابه يستدل بالاية الاخرى لتثبت مايدعون رغم اختلاف المعنى الظاهر والباطن والتفسير و و و الا اخر اي عقيدة الايمان بالالفاظ فقط وحينها اصبح عندهم كل سياق اية فيه صفة متشابة من حيث الجسد أثبت صفة لرب عز وجل لاشك فيها دون النظر في ما تعلق هذا السياق المهم صفة متشابه تطلق على الجسم.
قد ذكرت مرارا و تكرارا أنني هنا لست لأنفي عن نفسي كوني مجسم أو غير مجسم ، بل هو للتباحث هو هذا الوصف و أصله و على من ينطبق ..
إن كان التجسيم هو إثبات صفات الله فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله يد فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله وجه فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو الاعتقاد بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو القول بأن الله يشبه الأجسام فأنا لست مجسم ..
فأنا ليست عندي مشكلة إن انطبق علي تعريفكم للتجسيم أو لم ينطبق ،، ولكن كل ماأريده هو أن أعرف التعريف المتفق عليه للتجسيم ، بحيث أعرف إن كنت فعلا مجسما حسب هذا التعريف أو لا ...!!!!
على حسب معنى التجسيم كما أوضحنا .. إن كان التجسيم هو إثبات صفات الله كما جاءت فأنا أفتخر أني مجسم ، و إن كان التجسيم هو تعطيل الصفات و تخريفها فأنا لست مجسم ، و إن كان التجسيم هو التحجيم فأنا لست محجم ولا مجسم ...
فأنا يا زميلة لا أعرف حتى الآن إن كنت مجسم أو لا ، لكون أصحاب المصطلح لا يصرحون بتعريف ثابت لهذا المصطلح لكي أعرف مالو كنت مجسما حسب اصطلاحهم أو لا ...!!!!
قد ذكرت مرارا و تكرارا أنني هنا لست لأنفي عن نفسي كوني مجسم أو غير مجسم ، بل هو للتباحث هو هذا الوصف و أصله و على من ينطبق ..
إن كان التجسيم هو إثبات صفات الله فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله يد فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله وجه فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو الاعتقاد بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو القول بأن الله يشبه الأجسام فأنا لست مجسم ..
فأنا ليست عندي مشكلة إن انطبق علي تعريفكم للتجسيم أو لم ينطبق ،، ولكن كل ماأريده هو أن أعرف التعريف المتفق عليه للتجسيم ، بحيث أعرف إن كنت فعلا مجسما حسب هذا التعريف أو لا ...!!!!
تريد حسب كلامك البحث عن من يمكن ان نصفهم بالمجسمة
لكن لو عرفت منهم المجسمه لابد لك ان تتبرء منهم .
ليس الموضوع انهم مجسمه فقط لكن مايترتب عليه الاعتقاد بشيء يخالف الشرع.حينها الوقوع بالمخالفة والمعصية .ولاينفع الرجوع .الا من كانت له الهداية سبيلا.
ثانيا
هناك شخص يعتقد في الصفات
المتشابه وهي التجسيم وهو مايعرف بصفات المخلوق الجسدية
لو قال بانه يعتقد ويؤمن بالصفات المتشابه وجعلها من اصول العقيدة .
السؤال
من اذن لهذا الشخص ان يؤمون
بتلك الصفات المتشابه هل يوجد
امر بذلك .؟؟
ثم على اي اساس
تاخذ من الايات صفة متشابه على وجه الاطلاق
(بل يداه مبسوطتان)يعني يد
سوا كانت تليق بالله وحتى عدم
وجود يد مثلها
ثم هناك تلبيس وتضليل :
الله سبحانه وتعالى لم يأذن لك فى الخوض في ذلك وايضا أن تلبس على العباد كما يفعل علماء السلفية لكي يثبتوا ان لرب العزة (يد ) والاخذ
بسياق(لما خلقت بيدي)
ولاستدلال في نص اخر وهو
سياق(بل يداه مبسوطتان)
التلبس بالاستدلال بالنصيين وهو حجة على من ادعى ان الله له يد وجعل النص الاخر حجة له فيما يعتقد.
رغم اختلاف تفسير النصيين
وتشابه الالفاظ من ناحية حروف فقط .
هذا يعتبر تحريف لتفسير الايات
وايضا“ تعطيل الايمان بالمعنى الباطن وحتى الظاهر والاخذ
بالالفاظ الظاهره حرفيا“ فقط .
لان حتى المعنى الظاهر يختلف
بين النصيين من حيث التفسير يختلف والتطابق فقط من حيث المجاز .
كل هذه المخالفات ماهو حكمها .
ثم الامر والطريق المأذون لك،
الأمر والطريق المأذون لك فى الوصف الأسماء الحسنى
والأوامر فى الكتاب والسنة واجبة الإتباع ليس لا نرفض ذلك ونؤمن بالصفات المتشابه ...وهنا وقعت بالعصيان.
لماذا تقحم في العقيدة الايمان بصفات لم يامرك الله بها والاوامر في القران والسنة المسموح لك الخوض فيها واضحة ؟؟
قد ذكرت مرارا و تكرارا أنني هنا لست لأنفي عن نفسي كوني مجسم أو غير مجسم ، بل هو للتباحث هو هذا الوصف و أصله و على من ينطبق ..
إن كان التجسيم هو إثبات صفات الله فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله يد فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن لله وجه فأنا مجسم ..
و إن كان التجسيم هو القول بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو الاعتقاد بأن الله جسم فأنا لست مجسم ..
إن كان التجسيم هو القول بأن الله يشبه الأجسام فأنا لست مجسم ..
فأنا ليست عندي مشكلة إن انطبق علي تعريفكم للتجسيم أو لم ينطبق ،، ولكن كل ماأريده هو أن أعرف التعريف المتفق عليه للتجسيم ، بحيث أعرف إن كنت فعلا مجسما حسب هذا التعريف أو لا ...!!!!
سؤال هل القول بالوجه وو صف الله بالوجه اعتبر أنا مجسم ؟
لا ليس مجسم!لكن تعريف صفة الوجه ومعنى الاعتقاد بالوجه بعدها نحكم على من قال صفة الله الوجه
ماهو الوجه في عقيدة من قال الله له وجه
ان كان جاهل او من اشباه المتعلمين سوف يؤمن بصفة ماانزل الله بها من سلطان
ثانيا
ايمانه بأن الله له وجه بالاخذ على الظاهر و تعريف هذه صفة وجه يليق به
وماهو نوع الصفه او الفعل
لا يحصل على الاجابه سوا قول علمائه الكيف مجهول
وعلى هذا وقع المسكين في براثين شر اعمال علمائه
انا اعتقد بان الله له وجه
على الظاهر فقط ولااعرف الا الوجه المختص بالمخلوقات
واجهل فقط شكل الوجه
وكيفية الصفه لدي مجهولة
لم يتبقى لدي مفهوم ومعلوم الا المعنى الظاهر فقط وهو الوجه مثل وجه الشيخ الذي قال ان الله له وجه
وعندما اقرء القران واجد بالنص كلمة وجه يكون النص عندي معطل لان تفسير الاية يتناقض معا فهمي لمعنى وجود كلمة وجه!
فما هو قولك! هل يوجد فيما ذكرت شيء لايتوافق بالنسبه لك!او مغالط
مع انه لم يجب احد على اخينا صاحب الموضوع الا اننا نقول
لماذا ان سلمنا لما قاله الله عن نفسه انه خلق ادم ببديه ومررناها كما هيه بان لله يد اصبحنا مجسمه
1- هل ظاهر كلام الله التجسيم لنفسه ويلزم ان ناول كلام الله على غير ظاهره
2- هل الله ظاهرا انقص من نفسه ونحن يجب علينا ان نؤولها لننزهه مما قاله عن نفسه
3- نقطه مهمه: لماذا ان قلنا لله يد جعلت جارحه بمعنى على ماذا قستها حتى يلزم فيها من المسمى الجارحه
أ- ان قلت لانها عند المخلوقات جارحه..... قلنا اذا انت لم تعمل بالقاعده ليس كمثله شئ وهو السميع البصير
ب- يجب ان ننفي عن الله كل صفه تتشابه مع المخلوقات فى الاسم لانك نزهت الله منها كونها عند الانسان جارحه يعنى مثلت او شبهت بالاصح
فان كان الانسان حي....... فيلزم ان نقول ان الله ليس حي لان حياة الانسان لا تقوم الا بجوارح فيلزم نفي الحياة عن الله بهذا المنطق لاتشابه الاسم فى صفاة الحياه بين الخالق والمخلوق
وان قلت انه لا لا يلزم تشابه الصفه من تشابه الاسماء فقد رددت على نفسك وغالطت نفسك فى جعل صفة اليد يلزم منها ان تكون جارحه واصبحت متناقض فى اخذ الصفات فكلاهما عند المخلوقات بجارحه فلماذا هنا تشبه وهنا لا
4- ليس كمثله شئ وهو السميع البصير
أ- هل المقصد منها هنا الاثبات مع التنزيه
ب- او المقصد منها النفي لتنزيه
ان قلت بالفقره (أ) اذا قلت بعقيدة اهل السنه ومن تسميهم بالوهابيه وهى (اثبات الصفه وتنزيه الله من التشبيه مثل ان يكون الله سميع والانسان سميع ولكن سمع الانسان قاصر عاجز والله ليس كذلك ليس كمثله شئ وهكذا فى البقيه)
ان قلت بالفقره (ب) نفي كل صفه تحمل نفس الاسم مع المخلوقات فقد وقعت بنفى صفات لله لانه ما من صفه تقربا الا وهى متسشابه فى الاسم مع اسماء صفات المخلوقين بل بعضها تحمل من الصفه الشئ اليسير مثل ان الله موجود والانسان موجود ولكن وجود الله ازلى وغير فاني ووجود الانسان مستحدث وفانى او حياة الله ازليه ابديه وحياة الانسان مستحدثه فانيه الانسان يملك علم ولكن علم سبقه جهل ويلحقه قصور ولكن علم الله ليس كذلك لم يسبقه جهل ولا يلحقه قصور وهكذا
بل االائمة وقال الشَّيخ شِهَابُ الدِّينِ أحمدُ بنُ محمَّد المصريُّ الشَّافعيُّ الأشعريُّ المعروفُ بابنِ حَجَرٍ الهيتميِّ ما نصُّه :" واعلمْ أنَّ القَرافي وغيـرَه حَكَوْا عن الشَّافعيِّ ومالك وأحمدَ وأبي حنيفةَ ، رضيَ الله عنهم ، القولَ بكفرِ القائلينَ بالجهةِ والتجسيم ، وهم حقيقُونَ بذلك "ا.هـ.
وقال الشَّيخ عبدُ الغنيِّ النَّابلسيُّ الحنفيُّ :" وأمَّا أقسامُ الكفرِ فهي بحسَب الشَّرع ثلاثةُ أقسام ترجعُ جميعُ أنواعِ الكُفْرِ إليها ، وهي : التَّشبيهُ والتَّعطيلُ والتَّكذيب . (..) . وأمَّا التشبيهُ فهو الاعتقادُ بأنَّ الله تعالى يشبهُ شيئًا من خلقه ، كالذينَ يعتقدُونَ أنَّ الله تعالى جسمٌ فوقَ العرشِ ، أو يعتقدونَ أنَّ له يَدَيْنِ بمعنى الجارِحَتَيْنِ ، وأنَّ له الصُّورةَ الفُلانيَّةَ أو على الكيفيَّةِ الفُلانيَّة ، أو أنه نورٌ يَتَصَوَّرُهُ العقل ، أو أنه متحيِّز في السَّماء ، أو في جهةٍ من الْجِهَاتِ السِّتِّ ، أو أنه في مكانٍ من الأماكن ، أو في جميعِ الأماكن ، أو أنه ملأَ السَّماواتِ والأرضَ ، أو أنه حالٌّ في شيءٍ من الأشياء ، أو في جميعِ الأشياء ، أو أنَّ الأشياءَ منحلَّة منه ، أو أنَّ شيئًا منها منحلٌّ منه . وجميعُ ذلكَ كُفْـرٌ صريحٌ والعياذُ بالله تعالى ، وسببُه الجهلُ بمعرفة الأمرِ على ما هُوَ عليه " .. أنظرِ[(الفتحَ الرَّبَّانيَّ والفيضَ الرَّحمانيَّ)/ص124]للنَّابلُسي//بيروت//.. #تُوُفِّيَ الشَّيخ عبدُ الغنيِّ النَّابلسيُّ سنة 1143 للهجرة ..
وقال الشَّيخ محمَّد بنُ أحمد عِلِّيش المالكيُّ عند ذكرِ ما يُوقِعُ في الكفرِ ما نصُّه :" وكاعتقادِ جسميَّة الله وتحيُّزِه ، فإنه يَسْتَلْزِمُ حُدُوثَهُ واحتياجَه إلى مُحْدِث "ا.هـ.
أنظر[(مُنَحَ الجليلِ شرح مختصَرِ خليل)/ج9/ص206]لمحمَّد عِلِّيش//دار الفكر//بيروت//.. #تُوُفِّيَ الشَّيخ محمَّد بنُ أحمد عِلِّيش المالكيُّ سنة 1299 لله
قال الإمامُ الشَّافعيُّ رضيَ الله عنه :" مَنْ زَعَمَ أنَّ الله جالسٌ على العرشِ فهو كافر " .. رَوَاهُ ابنُ الْمُعَلِّمِ القُرَشِيُّ في كتابهِ[(نجمِ المهتدي ورَجْمِ المعتدي)/ص551]..
*وقال أيضًا :" الْمُجَسِّمُ كافر " .. رَوَاهُ الحافظُ السُّيُوطِيُّ في كتابهِ[(الأشباهِ والنَّظائر)/ص488].. *وقال الإمامُ أحمدُ بنُ حنبلٍ رضيَ الله عنه :" مَنْ قال إنَّ الله جسمٌ لا كالأجسامِ فهُوَ كافر " .. رَوَاهُ الحافظُ بدرُ الدِّينِ الزَّرْكَشِيُّ في كتابهِ[(تشنيفِ المسامع)/المجلَّد الرَّابع/ص648]، وكذلكَ صاحبُ (الخِصَال) ..
هذه عقيدت من تسميهم الوهابيه
يبدو اخى انك تنقل شئ ولم ترى ما فيه
فمثلا هنا
بحسَب الشَّرع ثلاثةُ أقسام ترجعُ جميعُ أنواعِ الكُفْرِ إليها ، وهي : التَّشبيهُ والتَّعطيلُ والتَّكذيب
لاحظ قال التشبيه والتعطيل والتكذيب
بمعنى يقول
لا تعطل ولا تشبه ولا تكذب
فكيف توفق فى الجمع بينهما لن تسطيع ذلك الا بعقيدة من تسميهم الوهابيه
وهى " ليس كمثله شئ وهو السميع البصير" وكما قال عن الانسان "فجعلناه سميعا بصير "
وبتالى اثبتنا لله السمع والبصر ونفينا عنه المشابهه فتكون القاعده
الاثبات مع التنزيه
وبتلى لم تعطل وفى نفس الوقت لم تشبه
لم تعطل فى الاثبات ولم تشبه فى التزيه
فتحقق القول فيك فى الجمع بينهم
لم تعطل و لم تشبه
اما لو استخدمت قاعدة المعطله
النفي لتنزيه
فانت وقعت فى التعطيل من اجل ان ترفع التشبيه
وبتالى لم يتحقق فيك بان لا تكون معطل
بل اخذت بالتعطيل حتى لا تقع فى التشبيه
وبتالى لم تسطتع الجمع بين ان لا تكون معطل وفى نفس الوقت مشبه
وايضا فيما نقلته
أو يعتقدونَ أنَّ له يَدَيْنِبمعنى الجارِحَتَيْنِ
فمن يعتقد بان له يدين بمعنى جارحه فهو لا شك مجسم
فبتاالى انت اتيت بعقيدت من تسميهم الوهابيه
التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 15-01-2011, 04:20 AM.
فكيف توفق فى الجمع بينهما لن تسطيع ذلك الا بعقيدة من تسميهم الوهابيه
خلي راسك يبرد شوية
أجبني أيها المنزه :
-هل يد الله لها وظيفة غير ساقه ؟؟
-بما أن الله له وجه حسب الآيات القرآنية ... هل يسنطيع فعل شيء بوجهه من المفترض أن يفعله بيديه ؟؟... بمعنى : هل كان يصح أن يقول لإبليس : ما منعك أن تسجد لما صنعته "بوجهي" بدل "بيدي" ؟؟
-هل يبصر الله من حيث لا يسمع والعكس ؟ بمعنى هل يستخدم صفة السميع للسمع وصفة البصير للبصر ؟؟؟
-هل يد الله لها وظيفة غير ساقه ؟؟
-بما أن الله له وجه حسب الآيات القرآنية ... هل يسنطيع فعل شيء بوجهه من المفترض أن يفعله بيديه ؟؟... بمعنى : هل كان يصح أن يقول لإبليس : ما منعك أن تسجد لما صنعته "بوجهي" بدل "بيدي" ؟؟
-هل يبصر الله من حيث لا يسمع والعكس ؟ بمعنى هل يستخدم صفة السميع للسمع وصفة البصير للبصر ؟؟؟
... أسئلة سهلة
تحية
اولا يجب ان تكون لك قاعده فى الاثبات والنفي وما يظهر لنا انه لايوجد عندكم ذلك على العموم انت رافضي والموضوع مفتوح للاخ احمد كرار وهو من اهل السنه ولكن ممن يخالف فى الاسماء والصفات
ونقلى هو لمشاركته ورد عليها
فارجو ان تنتبه
ثانيا- نعم لكل اسم له نصيب من الصفه التى يحملها بمعنى الله يسمع من حيث السمع لا من حيث البصر
على العموم الموضوع موجه للاخ احمد كرار وليس ملزم لك ولم اطرح عليك قول ولم اقتبس لك مشاركه حتى ارد عليها ووانما اجبتك بجواب مبسط فقط لانك تسخر وتظن ان كلامك معجز ومدوخ
تعليق