وفاة طفل غرقاً بالدراز ومصابة حريق السهلة
توفي سيد عادل سيد شبر سيد كاظم الدرازي (5 أعوام) بعد إدخاله للإنعاش في مستشفى البحرين الدولي إثر تعرضه للغرق داخل بركة للسباحة في منزل عائلته بقرية الدراز، وقد
وقد تفاعل المئات من المواطنين بعد توارد أنباء عن وفاة الطفل وتبادل العشرات منهم صور الفقيد الذي كان مواظباً على حضور الفعاليات الوطنية مرتدياً الزي الوطني.
من جانب آخر توفيت الفتاة رباب علي أحمد علي (15 عاماً) بعد أن تعرضت لحروق بسبب اندلاع حريق في منزل عائلتها منذ نحو شهر بالسهلة، وتمت مواراة جثمانها الثرى في مقبرة المنامة.
رباب ضحت بحياتها لإنقاذ إخوانها
«في رحمة الله الفتاة رباب التي ضحت بحياتها من أجل انقاذ حياة أشقائها الصغار، كان الله في عون والديها، ونحتسبك عندالله ابنة خالي»... بهذه الكلمات نعى المحامي محمد الجشي ابنة خاله الفقيدة رباب التي توفيت يوم أمس بعد أن تعرضت لانتكاسة صحية مفاجئة أثناء تلقيها العلاج في مجمع السلمانية الطبي، بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثانية أثناء محاولتها إنقاذ حياة أشقائها الصغار من حريق اندلع في الغرفة التي يقطنون فيها بمنرل عائلتهم في السهلة.
وكان عم الفقيدة ذكر لـ «الوسط» أن أحد الجيران شاهد تصاعد الدخان من داخل غرفة الأولاد وقام على الفور بالاتصال بشقيقه وابلاغه بذلك، وعندما ذهب شقيقه تبين أن الأولاد قد تعرضوا لحروق متفاوتة، وتم ادخالهم إلى قسم العناية القصوى لتلقي العلاج، كما أن أفراد الدفاع المدني قاموا باخبارهم بأن شاحن الأجهزة الذكية هو السبب في اندلاع الحريق».
توفي سيد عادل سيد شبر سيد كاظم الدرازي (5 أعوام) بعد إدخاله للإنعاش في مستشفى البحرين الدولي إثر تعرضه للغرق داخل بركة للسباحة في منزل عائلته بقرية الدراز، وقد
وقد تفاعل المئات من المواطنين بعد توارد أنباء عن وفاة الطفل وتبادل العشرات منهم صور الفقيد الذي كان مواظباً على حضور الفعاليات الوطنية مرتدياً الزي الوطني.
من جانب آخر توفيت الفتاة رباب علي أحمد علي (15 عاماً) بعد أن تعرضت لحروق بسبب اندلاع حريق في منزل عائلتها منذ نحو شهر بالسهلة، وتمت مواراة جثمانها الثرى في مقبرة المنامة.
رباب ضحت بحياتها لإنقاذ إخوانها
«في رحمة الله الفتاة رباب التي ضحت بحياتها من أجل انقاذ حياة أشقائها الصغار، كان الله في عون والديها، ونحتسبك عندالله ابنة خالي»... بهذه الكلمات نعى المحامي محمد الجشي ابنة خاله الفقيدة رباب التي توفيت يوم أمس بعد أن تعرضت لانتكاسة صحية مفاجئة أثناء تلقيها العلاج في مجمع السلمانية الطبي، بعد إصابتها بحروق من الدرجة الثانية أثناء محاولتها إنقاذ حياة أشقائها الصغار من حريق اندلع في الغرفة التي يقطنون فيها بمنرل عائلتهم في السهلة.
وكان عم الفقيدة ذكر لـ «الوسط» أن أحد الجيران شاهد تصاعد الدخان من داخل غرفة الأولاد وقام على الفور بالاتصال بشقيقه وابلاغه بذلك، وعندما ذهب شقيقه تبين أن الأولاد قد تعرضوا لحروق متفاوتة، وتم ادخالهم إلى قسم العناية القصوى لتلقي العلاج، كما أن أفراد الدفاع المدني قاموا باخبارهم بأن شاحن الأجهزة الذكية هو السبب في اندلاع الحريق».
تعليق