الله سبحانه وتعالى ذكر بعض الأنبياء بالقرآن الكريم
حتى ذكر لقمان الحكيم بل أنزل سورة بإسمه
وأنتم تقولون إن الأئمة هم من يتحكمون بالكون ويعلم الغيب
وإمامة علي واجبة ولا يوجد أي دلالة (سواء محكمة أو متشابهة) على إمامته
وتقولون: الآية (وكونوا مع الصادقين) هذه تدل على إمامة علي عليه السلام!!!!
ونحن نقول ليس هكذا تحدد أصول الدين فنحن لا ندري أي صادق؟؟
فبلال رضي الله عنه صادق...وسلمان الفارسي رضي الله عنه صادق
ومسلم بن عقيل رضي الله عنه صادق
وعلي عليه السلام صادق...سبحان الله...أي صادق فيهم إمام؟؟
اين الاية المصرحة و المحكمة بانه اصل من اصول الدين و جاحده كافر
هل تفهم ياضعيف العقل معنى انكار وجحدالواضح كفر؟
فإذا امرت بالصلاة بصورة واضحة مثلا "اقم الصلاة او صلي او او او" تكون كافر إذا انكرت
فإذا امرت بالزكاة بصورة واضحة مثلا "اخراج الزكاة او إيتاء الزكاة او او " تكون كافر إذا انكرت
وعليه فإذا امرت بالإيمان بالقدر بأي شكل تكون كافر إذا انكرت
وعليه ياضعيف العقل فقد اوقعت نفسك فيما لن تستطيع انت ولا اخوانك الجواب عنه ابد الدهر
اين الآية الواضحة المحكمة البينة في ان على والحسن والحسين و 9 من زوجته الفارسية لهم الإمامة بمعناها المعروف لدى الإثنى عشرية!
هل تفهم ياضعيف العقل معنى انكار وجحدالواضح كفر؟
********************************
**************************************
*********************************************
وعليه ياضعيف العقل فقداوقعت نفسك فيما لن تستطيع انت ولا اخوانك الجواب عنه ابد الدهر
[حاور بالتي هي احسن] وابتعد عن اسولب التوهين والاستفزاز حتى لاينقلب الموضوع من حوار الى خوار وسب وطعن احترم محاورك ليحترمك
هذه نصيحة ونرجو ان لا تعود لمثلها
اذا كان كلام الاخ النفيس وغيره ممن قالوا ان الايات التي وضعوها تدل على اصل من اصول الدين فهذا يعني :
ان كل شيء مذكور في القرآن هو اصل من اصول الدين ..
وحتى الامامة التي تنفونها تصبح اصل من اصول الدين لانها ذكرت في القرآن ...
وانا اسال الاخ النفيس بعد اخذ الاذن من صاحب الموضوع :
كيف اخذتم اصول دينكم ؟
أنت تقصد بكلمة " أصول " أركان الإيمان .. بمعنى الأمور التي يجب على المسلم الإيمان بها .
و على هذا الأساس ، فلا تستطيع القول بأن كل ماتم ذكره في القرآن من الأصول ، ولكن تستطيع أن تقول بأن كل ماتم ذكره من أمور توجب الإعتقاد فيجب الإيمان بها ..
وليست العبرة في التسميات بل العبرة في المضمون . فالمهم أن يحتوي القرآن على أهم العقائد التي يجب على المسلم الإيمان بها، بحيث لا يختلف اثنان على أن هذه العقائد واجبة الاعتقاد .. أما تسمية تلك العقائد بالأركان أو الأصول أو الأسس أو أية تسمية كائنة أيا كانت ، فلا مشكلة فيها ..
و عليه ،، فإن العقائد التي يجب على المسلم الإيمان بها ، كلها مذكورة في القرآن بنص صريح قطعي الدلالة . وجاء الرسول و سمّى تلك العقائد بأركان الإيمان , و عدها بالترتيب بالقول بأن أركان الإيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و القدر خيره و شره .
و عليه ،، و إجابة على سؤالك أقول : أخذنا أصول ديننا من القرآن الكريم ، و الذي بينه و شرحه الرسول الكريم .
ولي أن أسألك : ماهو الدليل الذي أخذتموه في الاستدلال بأن أصول دينكم خمسة وليست ستة ؟ اذكر لي رواية عن المعصوم يقول فيها بأن أصول الدين خمسة .. تفضل ..!!
ليس هناك قاعدة ثابتة عقلاً أو نقلاً بوجوب ذكر أصول الدين في القرآن الكريم, فإن أصول الدين مورد لاصطلاح العلماء واتفاقهم حسب الأدلة سواء من العقل أو النقل.
ومع ذلك فإن الإمامة التي يدعيها الشيعة وهي النيابة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) في شؤون الدين والدنيا والواسطة بين السماء والأرض مذكورة صراحة في القرآن الكريم قال تعالى: (( لاَ يَنَالُ عَهدِي الظَّالِمِينَ )) (البقرة:124), وقال تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا... )) (المائدة:55), وقال تعالى: (( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرضِ خَلِيفَةً... )) (البقرة:30).
وأما ما يثيره البعض من طلبهم لذكر اسم علي (عليه السلام) في القرآن, فليس في محله! فإن البحث ينقسم إلى المفهوم الذي يجب أن نعتقد به وهو الإمامة العامة, والمصداق الذي يجب أن تعرفه وهو إمامة أئمة أهل البيت (عليه السلام), فقد ذكر القرآن في آيات عديدة صريحة مفهوم الإمامة وما يدور حولها ويتعلق بها. نعم, لم يرد ذكر علي (عليه السلام) في القرآن لحكمة ما لم يصرح بها من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم), ولكن ذكرت أوصافه بالتحديد بحيث لا تنطبق على غيره, وهذا كافي في الحجية ووجوب الاعتقاد بها, وصرح باسمه رسول الله (صلى الله عليه وآله), وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) حجة كالقرآن فلا مجال للمنكر الإنكار ولا محيص
ليس هناك قاعدة ثابتة عقلاً أو نقلاً بوجوب ذكر أصول الدين في القرآن الكريم, فإن أصول الدين مورد لاصطلاح العلماء واتفاقهم حسب الأدلة سواء من العقل أو النقل.
ومع ذلك فإن الإمامة التي يدعيها الشيعة وهي النيابة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) في شؤون الدين والدنيا والواسطة بين السماء والأرض مذكورة صراحة في القرآن الكريم قال تعالى: (( لاَ يَنَالُ عَهدِي الظَّالِمِينَ )) (البقرة:124), وقال تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا... )) (المائدة:55), وقال تعالى: (( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرضِ خَلِيفَةً... )) (البقرة:30).
وأما ما يثيره البعض من طلبهم لذكر اسم علي (عليه السلام) في القرآن, فليس في محله! فإن البحث ينقسم إلى المفهوم الذي يجب أن نعتقد به وهو الإمامة العامة, والمصداق الذي يجب أن تعرفه وهو إمامة أئمة أهل البيت (عليه السلام), فقد ذكر القرآن في آيات عديدة صريحة مفهوم الإمامة وما يدور حولها ويتعلق بها. نعم, لم يرد ذكر علي (عليه السلام) في القرآن لحكمة ما لم يصرح بها من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم), ولكن ذكرت أوصافه بالتحديد بحيث لا تنطبق على غيره, وهذا كافي في الحجية ووجوب الاعتقاد بها, وصرح باسمه رسول الله (صلى الله عليه وآله), وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) حجة كالقرآن فلا مجال للمنكر الإنكار ولا محيص
بناء على كلامك ، فإنه يجوز أن يأتي مجموعة من العلماء و يتفقوا و يصطلحوا أصلا من أصول الدين ، فيجعلوا هناك أصل جديد من أصول الدين .. !!!
مثلا أن يأتي مجموعة من العلماء و يقولوا بأن من أصول الدين : " الحكمة " ، مستشهدين بقول الله تعالى : " ولد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله " .. لقمان:12 ، وقال أيضا : " يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا " .. البقرة:269
وبالتالي فالله قد ذكر الحكمة صراحة في القرآن الكريم ، وقال بأنه يؤتي الحكمة من يشاء .. و بالتالي فمن أصول الدين أصل الحكمة .. بأن يؤمن الإنسان أنه في كل زمان حكيم ، يختاره الله و يأتيه الحكمة ، كما أتى شعيب الحكمة ، و هذا الحكيم قد أوتي خيرا كثيرا . و يجب على الناس اتباعه و أخذ الدين منه ..
و يمكن لهؤلاء العلماء أن يسموا مذهبهم بـ " الحكمية " أو مذهب " اللقمانيون " نسبة إلى لقمان الحكيم ..
ثم يأتي هؤلاء المجموعة و يكفروا كل من لا يؤمن بحكيم زمانهم ، ثم يقولوا لنا بأن لهم حكيم غائب ، منذ 400 سنة ، و سيعود هذا الحكيم في المستقبل ، و يجب مبايعة هذا الحكيم على السمع والطاعة ، لأن الحكمة مذكورة في القرآن ، و الله قال بأنه يأتي الحكمة من يشاء . وبالتالي فلا يمكن أن يخلو الزمان من حكيم حي .. !!!!
أهكذا يتم إثبات الأصول يا رجل ؟؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 01-05-2011, 11:43 AM.
بناء على كلامك ، فإنه يجوز أن يأتي مجموعة من العلماء و يتفقوا و يصطلحوا أصلا من أصول الدين ، فيجعلوا هناك أصل جديد من أصول الدين .. !!! مثلا أن يأتي مجموعة من العلماء و يقولوا بأن من أصول الدين : " الحكمة " ، مستشهدين بقول الله تعالى : " ولد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله " .. لقمان:12 ، وقال أيضا : " يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا " .. البقرة:269 وبالتالي فالله قد ذكر الحكمة صراحة في القرآن الكريم ، وقال بأنه يؤتي الحكمة من يشاء .. و بالتالي فمن أصول الدين أصل الحكمة .. بأن يؤمن الإنسان أنه في كل زمان حكيم ، يختاره الله و يأتيه الحكمة ، كما أتى شعيب الحكمة ، و هذا الحكيم قد أوتي خيرا كثيرا . و يجب على الناس اتباعه و أخذ الدين منه .. و يمكن لهؤلاء العلماء أن يسموا مذهبهم بـ " الحكمية " أو مذهب " اللقمانيون " نسبة إلى لقمان الحكيم .. ثم يأتي هؤلاء المجموعة و يكفروا كل من لا يؤمن بحكيم زمانهم ، ثم يقولوا لنا بأن لهم حكيم غائب ، منذ 400 سنة ، و سيعود هذا الحكيم في المستقبل ، و يجب مبايعة هذا الحكيم على السمع والطاعة ، لأن الحكمة مذكورة في القرآن ، و الله قال بأنه يأتي الحكمة من يشاء . وبالتالي فلا يمكن أن يخلو الزمان من حكيم حي .. !!!!
أهكذا يتم إثبات الأصول يا رجل ؟؟!!
حفظت شيئا و غابت عنك اشياء يا عبقري الفهم
ان المراد من الأصول: هو أصول الدين, وهي : التوحيد والنبوّة والمعاد والامامة والعدل, وهي بمثابة الأساس والأصل الذي يشيّد البناء عليه, وانّ الدين كلّه متوقّف على هذه الأصول الخمسة, فلولاها لا يمكن الإقرار بحكم من الأحكام الشرعية
يا نفيس ، أنصحك نصيحة إن أخذتها فبها وإلاّ فردّها علي ولا بأس عليك ، وهي ان تفقه كل ما تقرأ وما يقال لك لا بعضه ؛ مثال على ذلك أنّ الأخ الأميني -علاوة على صاحب الموضوع - قد قال لك بالنص : فإن أصول الدين مورد لاصطلاح العلماء واتفاقهم حسب الأدلة سواء من العقل أو النقل . انتهى . فهو قد قال لك : حسب الأدلّة ، ولم يذكر مجرد اتفاق العلماء فلا تتسرع فإنك محاسب ونحن محاسبون . وعموما ؛ ففي بعض ردودك أمور كالآتي : الأول : ردك على الأميني لا يستقيم ؛ فاصطلاح العلماء على لفظ أصول الدين ، ربما لم يختلف عليه أحد من أهل العقيدة والكلام ، لكنه لم يرد في قرآن ولا سنّة ، فماذا تقول ؟!!. الثاني : أنت لم تفهم سؤال صاحب الموضوع جيدا ، فهو قد قال لك ما حاصله : ما هو الدليل على أنّ القدر خيره وشرّه من أصول الدين بحيث يكفر جاحده ؟!. وما جئت به أنت من آيات القرآن الكريم صحيح في اثبات أصل عقيدة القدر ، ولا ريب في كفر جاحده عندنا وعندكم ، لكن الإشكال ليس هنا ؛ فكل الإشكال أنّ الآيات الشريفة لم تذكر انّ شرّ القدر من الله ، بل ذكرت أنّ الله تعالى هو الذي يقدر أمور الخلق تقديراً ، والسبب هو أنّ كثيراً من العلماء قالوا بأنّ الله تعالى خير محض ، ولا يصدر منه الاّ الخير ، حتى لو كان قادراً على الشر كقدرته على الخير ؛ لأنّه القادر المطلق الذي لا يعجزه شيء سبحانه . وهنا فهل يكفر من يقول بذلك ، وما هو الدلي في هذا الخصوص ؟!!!. وبعبارة ثانية فهل القدر الإلهي في جانب الشرّ من أصول الدين أم لا ؟! ما هو الدليل على خصوص هذا ، مع اليقين بأنّ الله تعالى لا يعجزه شيء كما قلنا .. الأمر الثالث : أوضح أحد الأخوة السنة أو الوهابية في مشاركة سابقة هنا أنّ معنى خير القدر وشرّه هو أنّ الله تعالى كتب ذلك أو علم به قبل أن يخلق الخلق ، أو كما قال ، وهذا المعنى لا بأس به والشيعة الإمامية تؤمن به وتعتقده .. الأمر الرابع : مقصود صاحب الموضوع من موضوعه هو شيء واحد لا غير ، وهو إلزام الخصم بأنّ اصول الدين ، أو العقائد الأساس ، أو العقائد الكبرى ، أو ما يلزم على المسلم الاعتقاد به ، أو ما يكفر منكر واحد منها ، ما شئت فعبّر ، يكفي النص على مفهومها في القرآن أو السنّة المتواترة ، أما مصاديقها وكل تفاصيلها فلا يلزم ذلك كما انتم تقولون ، بلى إذا ذكرت بعض التفاصيل بنص قطعي كأسماء بعض الأنبياء عوملت معاملة العقائد الكبرى ؛ لأن العبرة بالنص القطعي الصريح لا بغيره .. والإمامة ، أو الخلافة ، أو النبوة ، أو الرسالة ، أو المعاد ، أو الحشر ، يكفي النص عليها مفهوما حتى نعرف أنها من كبرى العقائد ، أما ذكر المصاديق كأسماء الأنبياء فلا ، لكن إن عينوا بأسمائهم بنص قطعي تحقق الكفر بالإنكار كما ذكرنا .. وفي الجملة يا نفيس ، فنحن وأنتم متفقون على أنّ أصل عقيدة القدر من كبرى عقائد الإسلام يكفر جاحده ، للنص القطعي ، لكن هل هناك نص قطعي واضح الدلالة يقول بأنّ خصوص شرّ القدر هو من الله ، ووجه كما ألمحنا أن الله هو الخير المطلق فيستحيل ان يصدر منه الشر ، هذا مع اليقين بان الله تعالى لا يعجزه شيء .. أرجو ان تتأمل جيدا قبل الرد الهاد
ان المراد من الأصول: هو أصول الدين, وهي : التوحيد والنبوّة والمعاد والامامة والعدل, وهي بمثابة الأساس والأصل الذي يشيّد البناء عليه, وانّ الدين كلّه متوقّف على هذه الأصول الخمسة, فلولاها لا يمكن الإقرار بحكم من الأحكام الشرعية
هل فهمت يا رجيل؟
من أجل ذلك سألناكم : مالدليل على أن الإمامة أصل من أصول الدين الذي يشيد البناء عليها ؟؟؟
ستقول لي : قال الله متحدثا عن إبراهيم : " إني جاعلك للناس إماما "
و أنا أقول لك : بأن الله قال متحدثا عن لقمان : " و لقد آتينا لقمان الحكمة "
فهل الحكمة أصل من أصول الدين الذي يشيد البناء عليها ؟؟؟!!
من أجل ذلك سألناكم : مالدليل على أن الإمامة أصل من أصول الدين الذي يشيد البناء عليها ؟؟؟ ستقول لي : قال الله متحدثا عن إبراهيم : " إني جاعلك للناس إماما " و أنا أقول لك : بأن الله قال متحدثا عن لقمان : " و لقد آتينا لقمان الحكمة " فهل الحكمة أصل من أصول الدين الذي يشيد البناء عليها ؟؟؟!!
تريد نسرف الوقت فيك؟
الامامة كالنبوة من مباني الدين و لذا اكد القران و جعل ابراهيم الخليل اماما بعد النبوة والرسالة و الخلة
تعليق