يا قيسي هل سئلت نفسك كيف انت حامل الاسفار و لاتفرهم الا النسخ واللصق
ارحم نفسك و اتركوا النسخ و اللصق
الموضوع بخصوص المعصوم ياكل بشماله
لم يذكر سوى مره واحده في منتديات السنه ولم يدخل احد من الاماميه للرد
فمادام قديم وتم الرد عليه فاذكره بدلا من الصراخ والالم
أضحك الله سنك ، نعم إحترق موضوعك الروايه فيها مجهول كفى تطبيلآ لنفسك نحن لم نسميه
صحيح قرب الإسناد حتى تقول هذا ، الروايات خاضعه للتحقيق السندي هارد لك
الم اعطيك رابط لقرب الاسناد لتقراه وفيها ان كتاب قرب الاسناد خضع للتحقيق من قبل مصححه وفي الرابط يبين لك ان مادام الحميري الثقه يروي فلا اشكال للروايه ان كان السند به مجهول وقد انصفتك وقلت لك هات روايه واحده في قرب الاسناد علمائك ضعفوها فخنست وهربت
فنحن نتكلم عن مبانبكم الرجاليه وليست مبانينا في عل الجرح
حطيت نفسك بمكان محرج مثل القرد اللي ينط على شجره الموز المشكلة فيك انت و في عقلك. هذا كان جوابنا و هذا كان شرحنا من اول صفحه. انت ما عندك عقل و لا تفهم. ماذا اصنع؟
انا لن انزل لمستواك فهذه تربيتك ولا اقول سوى سامحك الله
اما المشكله فانت لاتدرك انها عويصه جدا فاخوتك حيص بيص وهشك بشك لهم اجوبه عديده فمنهم من يقول انه لا اشكال ان ياكل بشماله وبهذا ثبت انه اخطا ونسي ان ياكل بيمينه
ومنهم من قال كلتا يديه يمين متناسيا في كتبه انها صفه لله تعالى
وان المعصوم ليس بشريا فهل اصبح البشر يداته الشمال تسمى يمين
ومنهم من يقول الاسناد ضعيف متناسيا انها الروايه في قرب الاسناد
فالعصمه بالباي باي ان لم يكن لك رد فكيف ياكل المعصوم بشماله
وانا اتمنى ان لا تشارك في موضوعي فالفاظك قبيحه فنحن لسنا في زريبه مثلا واعاذنا الله من امثالك
{ و} السابع { يستحب الاكل باليمين مع الاختيار } لاستحباب التيامن، بل قال الصادق (عليه السلام) (3): " لا تأكل باليسرى وأنت تستطيع " نعم لو كان له مانع من ذلك فلا بأس. { و} الثامن والتاسع { أن يبدأ صاحب الطعام وأن يكون آخر من يشبع (يمتنع خ ل) } لئلا يحتشموه، وعن الصادق (عليه السلام) (4) " كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أكل مع القوم أول من يضع يده وآخر من يرفعها، ليأكل القوم ". { و} العاشر { أن يبدأ } الغاسل { في غسل اليد } قبل التناول { بمن على يمينه } أي صاحب الطعام بعد غسل يده، { ثم (هامش)
(1) و(2) الوسائل - الباب - 61 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 2 - 0. (3) الوسائل - الباب - 10 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 3. (4) الوسائل - الباب - 41 - من ابواب آداب المائدة - الحديث 1. (*) ص 455
يدور عليهم إلى الاخير } لما عن الكافي والعلل من أن في بعض الاخبار (1) يغسل أولا رب البيت يده، ثم يبدأ بمن على يمينه، وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يسار صاحب المنزل، لانه أولى بالصبر على الغمر. وعن البصائر حكاية فعل الكاظم (عليه السلام) كذلك. وفي خبر مسعدة بن صدقة (2) المروي عن قرب الاسناد عن جعفر ابن محمد عن أبيه (عليهما السلام) " صاحب الرحل يتوضأ أول القوم وآخر القوم بعد الطعام " إلى غير ذلك من النصوص الدالة على استحباب البدأة والاختتام به. لكن في خبر الفضل بن يونس (3) قال: " لما تغدى عندي أبو الحسن (عليه السلام) وجئ بالطشت بدئ به، وكان في صدر المجلس، فقال: ابدأ بمن على يمينك، فلما أن توضأ واحد أراد الغلام أن يرفع الطشت، فقال: دعها، واغسلوا أيديكم فيها " وظاهره البدأة في الغسل الاول بمن على يمين الخادم، ويحتمل الغسل الاخير. وفي خبر محمد بن عجلان (4) عن الصادق (عليه السلام) " الوضوء قبل الطعام يبدأ بصاحب البيت لئلا يحتشم أحد، وإذا فرغ من الطعام بدأ بمن على يمين الباب، حرا كان أو عبدا ". وفي كشف اللثام " الظاهر موافقته لخبر الفضل، وأن يمين الباب هو يمين الخادم حين يدخل ". ونحوه المروي عن المحاسن (5) إلا أنه قال: " فإذا فرغ من الطعام بدأ بمن على يسار صاحب المنزل ". (هامش)
(1) الوسائل - الباب - 50 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 3 و4. (2) و(4) و(5) الوسائل - الباب - 50 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 7 - 1 - 2. (3) الوسائل - الباب - 51 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 2. (*) ص 456
ويمكن أن يكون المستحب كيفيتين، أو أن البدأة بمن على يمين الباب الذي هو يمين الخادم حين يدخل إذا لم يكن صاحب المنزل جالسا أو غير ذلك، والامر سهل. ويستحب الدعاء لصاحب الطعام، وليختر ما كان يدعو به رسول الله (صلى الله عليه وآله) (1) " طعم عندكم الصائمون وأكل طعامكم الابرار وصلت عليكم الملائكة الاخيار ". { و} الحادي عشر { أن يجمع غسالة الايدي في إناء واحد } لخبر الفضل (2) السابق، وعن الصادق (عليه السلام) (3) " اغسلوا أيديكم في إناء واحد تحسن أخلاقكم ". وفي خبر عبد الرحمان المروي عن المحاسن (4) قال: " تغدينا عند أبي عبد الله (عليه السلام) فأتي بالطشت، فقال: أما أنتم يا أهل الكوفة فلا تتوضؤون إلا واحدا واحدا، وأما نحن فلا نرى بأسا أن نتوضأ جماعة، قال: فتوضئنا جميعا في طشت واحد ". وفي خبر الوليد بن صبيح (5) قال: " تعشينا عند أبي عبد الله (عليه السلام) ليلة جماعة فدعا بوضوء، فقال: تعالوا حتى نخالف المشركين الليلة، نتوضأ جميعا " ولعل المراد جميعا مترتبين. { و} الثاني عشر والثالث عشر { أن يستلقي الآكل بعد الاكل، ويجعل رجله اليمنى على رجله اليسرى } كما في خبر البزنطي (6) عن الرضا (عليه السلام) " إذا أكلت فاستلق على قفاك، وضع (هامش) (1) الوسائل - الباب - 59 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 2. (2) و(3) و(4) و(5) الوسائل - الباب - 51 - من ابواب آداب المائدة - الحديث 2 - 1 - 3 - 4. (6) الوسائل - الباب - 74 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 1
و} أما كراهة { الاكل باليسار } مع الاختيار فقد سمعت ما يدل عليه عند ذكر استحباب الاكل باليمين، بل قال سماعة (5): " سألت الصادق (عليه السلام) عن الرجل يأكل بشماله ويشرب بها، فقال: لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله ولا يتناول بها شيئا ". وقال (عليه السلام) أيضا في خبر جراح المدائني (6): " كره
(هامش)
(1) الوسائل - الباب - 2 - من ابواب آداب المائدة - الحديث 3. (2) الغدير للاميني (ره) ج 8 ص 304 - 305. (3) و(4) الوسائل - الباب - 3 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 2 - 4. (5) و(6) الوسائل - الباب - 10 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 1 - 2. (*) ص 466 للرجل أن يأكل بشماله أو يشرب بها أو يتناول بها "
. نعم ينبغي أن يستثنى العنب والرمان
، لقول الصادق (عليه السلام) في خبر أيوب (1): " شيئان يؤكلان باليدين جميعا: العنب والرمان " ولعله على ذلك يحمل ما في خبر حماد بن عثمان (2) قال: " أكل أبو عبد الله (عليه السلام) بيساره وتناول بها " أو على بيان الجواز، أو على ما في خبر ابي العرندس (3) المروي عن قرب الاسناد " رأيت أبا الحسن (عليه السلام) بمنى وعليه نقبة ورداء وهو متكئ على جواليق سود على يمينه، فأتاه غلام اسود بصفح فيه رطب، فجعل يتناول بيساره، فيأكل وهو متكئ على يمينه، فحدثت بذلك رجلا من أصحابنا، فقال: حدثني سليمان بن خالد أنه سمع أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: صاحب هذا الامر كلتا يديه يمين ". أو على أن المراد غير أكل الرطبة والعنبة ونحوهما من الاكل باليسار ومتكئا، بل المراد الغداء والعشاء ونحوهما، والله العالم
العنب والرطب مستثنى ويؤكل باليدان جميعا
لكن الروايه تقول تنماول بيساره يعني اكلها بيساره كما هو واضح فما زال الخطأ موجود نظرا للنهي فان لم تكن منتبه لما تنسخه فانت اثبت لنا كذلك ان جعفر الصادق ياكل بيساره وهو القائل " عن الرجل يأكل بشماله ويشرب بها، فقال: لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله ولا يتناول بها شيئا " فعلا طوام !!!!
ندائي للجاهل في علم الرجال الزميل وهج الايمان انظر الى الروايه فهل ترى احدا ضعفها ؟
الاجابه لا
انما ترقيع في ترقيع
و} أما كراهة { الاكل باليسار } مع الاختيار فقد سمعت ما يدل عليه عند ذكر استحباب الاكل باليمين، بل قال سماعة (5): " سألت الصادق (عليه السلام) عن الرجل يأكل بشماله ويشرب بها، فقال: لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله ولا يتناول بها شيئا ". وقال (عليه السلام) أيضا في خبر جراح المدائني (6): " كره
(هامش)
(1) الوسائل - الباب - 2 - من ابواب آداب المائدة - الحديث 3. (2) الغدير للاميني (ره) ج 8 ص 304 - 305. (3) و(4) الوسائل - الباب - 3 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 2 - 4. (5) و(6) الوسائل - الباب - 10 - من أبواب آداب المائدة - الحديث 1 - 2. (*) ص 466 للرجل أن يأكل بشماله أو يشرب بها أو يتناول بها "
. نعم ينبغي أن يستثنى العنب والرمان
، لقول الصادق (عليه السلام) في خبر أيوب (1): " شيئان يؤكلان باليدين جميعا: العنب والرمان " ولعله على ذلك يحمل ما في خبر حماد بن عثمان (2) قال: " أكل أبو عبد الله (عليه السلام) بيساره وتناول بها " أو على بيان الجواز، أو على ما في خبر ابي العرندس (3) المروي عن قرب الاسناد " رأيت أبا الحسن (عليه السلام) بمنى وعليه نقبة ورداء وهو متكئ على جواليق سود على يمينه، فأتاه غلام اسود بصفح فيه رطب، فجعل يتناول بيساره، فيأكل وهو متكئ على يمينه، فحدثت بذلك رجلا من أصحابنا، فقال: حدثني سليمان بن خالد أنه سمع أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: صاحب هذا الامر كلتا يديه يمين ". أو على أن المراد غير أكل الرطبة والعنبة ونحوهما من الاكل باليسار ومتكئا، بل المراد الغداء والعشاء ونحوهما، والله العالم
العنب والرطب مستثنى ويؤكل باليدان جميعا
لكن الروايه تقول تنماول بيساره يعني اكلها بيساره كما هو واضح فما زال الخطأ موجود نظرا للنهي فان لم تكن منتبه لما تنسخه فانت اثبت لنا كذلك ان جعفر الصادق ياكل بيساره وهو القائل " عن الرجل يأكل بشماله ويشرب بها، فقال: لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله ولا يتناول بها شيئا " فعلا طوام !!!!
ندائي للجاهل في علم الرجال الزميل وهج الايمان انظر الى الروايه فهل ترى احدا ضعفها ؟
الاجابه لا
انما ترقيع في ترقيع
يدخل علينا أعمى فنسمعه
يدخل علينا جاهل فنعجز عن افهامه والأنكى من ذلك لم يفهم الواضح والذي لا بد أن يكون فيه تسليم .
- بداية قلنا لو سلّمنا بفرضية صحة الرواية فإنها لنا وليست علينا ولكن منظوركم المادي لا يمكن أن يجعلكم تنفتحون في فهم الآخرين
ولقد لاحظنا بأنك قد خرجت عن طورك الأدبي ولا أعلم لما التساهل معك ومع غيرك إلى الآن ولكن فالتكن هذه آخر وأبسط طريقة لإفهامك
اجل اصبحت الروايه لكم لا عليكم
ومن يقرا الموضوع يعرف ان هناك خللا ما في كيفيه تناول المعصوم الرطب بشماله وهو منهي عنه بحديث جعفر الصادق رضي الله عنه وكان المعصوم فقط يحلل له ذلك يا سبحان الله
والمصيبه انت تستغفل الجميع تظنهم كذلك وتخدعهم
فمازال اسلوبك هو هو لم يتغير
القيسي 4 سأل : الم اتيكم بروايه صحيحه ان المعصوم عندكم اكل بشماله ؟
نجيبه : المعصوم ليس لديه خلل جسدي وشماله يمين وهي بالمعنى وليس بالنسبة لمن ينظرون بالتجسيد وبالمادة فقط فإن إنتفت العلة وقعت الحلية فمثلاً ماء الشعير اذا ازلنا عنه الكحول يصبح حلالا وسوف أعطيك مثلا آخر الوعاء النجس لا يجوز الأكل فيه ولكن إن طهرته يجوز ذلك إذن علة التحريم هي ليست للوعاء إنما التحريم هو للنجاسة
فالمعصوم عليه السلام حرَّم إستعمال اليد اليسرى لعلة وهذه العلة غير موجودة عنده فتكون يساره كيمينه فلقد أتينا لك بمثل :
رجل يكتب بيده اليمنى فإذا كتب بيده اليسرى يصبح خطه سيئاً
ورجل آخر يمسك الملعقة بيده اليمنى ويتناول من خلالها الطعام فلو تناول الطعام باليسرى فسوف يقع الطعام من الملعقة كالطفل الصغير الذي يحاول أن يبتدئ بالطعام فتكون إذن علة التحريم بالأكل من خلال اليد اليسرى هي لعدم قدرتها ووجود خلل فيها وليس بما ذهب به خيالك بأن اليد اليسرى هي فقط منظر لتكملة شكل الجسم وإن كانت منظر فقط لما كان الله ليجعل غسل اليد اليسرى من أركان الوضوء فعلى هذا الأساس سيستشكل عليك أي شخص ويقول لك لما تغسل يدك اليسرى أثناء الوضوء ؟
إذن علة تحريم الأكل باليد اليسرى هو للخلل الموجود فيها مما يترتب إذا إستعملتها الكثير من الأخطاء ونجد بأن هناك نسبة من البشر لا يتجاوزون العشرة أو الخمسة بالمئة من سكان الأرض لا يستطيعون أن يأكلوا ويكتبوا إلا باليسرى وإذا إستعملوا اليمنى ستحدث معهم عدة أخطاء وخلل فتكون يدهم اليسرى هي اليد اليمنى من حيث القدرة وليس من حيث مكان وجودها بالجسد بل من حيث قدرتها وبما أن المعصوم لدينا ليس عنده خلل في تركيبته الجسدية واليد اليسرى يستطيع أن يستعملها كاليمنى تماما يكون بذلك كلتا يديه يمين وهنا بمعنى القدرة وليس بمعنى وجودها بالجسم فيده اليسرى لها نفس قدرة اليمنى ولذا قيل بأن كلتا يديه يمين أو كمن يقول بأن أحمد قوي فهو رجلين وليس رجل وهذه بمعنى القدرة وإلا هو بالواقع هو رجل واحد لكنه رجل بقدرة رجلين .
تضرب امثله لا علاقه لها بالموضوع وهذا يدل على افلاسك
فماعلاقه ماء الشعير والوعاء النجس بعد تنظيفه والكتابه بالشمال
هههههههههههههه
افهم
المعصوم لم يتناول بشماله الرطب فقط حتى تقنعني بل اكل الرطب بشماله وهذه الطامه الكبرى
هل تفهم ما يعني هذا
اكل بشماله وهذا منهي عنه شرعا وهو الامر الذي لايوجد لديكم اجابه له سوى محاوله التشتيت او ترقيع لاينفع
القيسي 4 سأل : ثم نبهتكم ان كتبكم تذكر ان صفه كلتا يديه يمين هي لله تعالى ؟
نجيبه : هذا موضوع آخر وأجبنا عليه وهو أنه لا مانع أن تكون هناك صفات مشتركة بين الله والمعصوم كصفة الكرم والرحمة وغيرها
وأما فيما روي في كتبنا فإن عبارة أن الله كلتا يديه يمين هنا بوجود القدرة وبمعنى أن الله كامل لا خلل في صفاته وقدرته .
فنتمنى أن تكون وصلت الفكرة ولا تتعبني لإفهامك كما أتعبتني بموضوع الأخ أميري حسين لأن الواحد بيفهمك مرة ومرتين ولكن مو فاضيين نبقى معك على موّالك وعنادك فهذا ما عندنا
لامانع من ان تكون صفات مشتركه كالكرم والرحمه لاننكر ذلك فهكذا البشر
لكن ان يكون له صفه كلتا يديه يمين هذا ما ننكره وحسنا انك تراجعت بقولك عندما نسبتها جهلا للمعصوم
وكان الله غفورا رحيما
معنى الاستثناء يعن ي لاكراهة في اكل العنب و الرطب سواء كان باليمين او اليسار
قليلا من العقل
انت لم تفهم مما نقول فقلنا على سبيل التعجب وارفقت كلمه لكن
بمعنى انه اكل بشماله فلاحاجه ان تقنعني لاني ارفقت الروايه بعدها فلاحظ روايه جعفر الصادق رضي الله عنه عن الرجل يأكل بشماله ويشرب بها، فقال: لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله ولا يتناول بها شي
فكيف تستثني الاكل بالشمال هنا ؟
ممكن اجابه علميه وحديث صحيح يخالف حديث جعفر الصادق رضي الله عنه ؟
جاء الوهابي القيسي بهذه الرواية من قرب الاسناد
ننقل رواية الوهابي القيسي
قرب الاسناد عبدالله بن جعفر في (قرب الاسناد) عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن الهيثم، عن الحسين بن أبي العرندس قال: رأيت أبا الحسن عليه السلام بمنى وعليه نقبة، ورداء، وهو متكئ على جواليق سود، متكىء على يمينه، فأتاه غلام أسود بصحفة فيها رطب فجعل يتناول بيساره فيأكل وهو متكىء على يمينه ،فحدثت بهذا الحديث رجلاً من أصحابنا قال : فقال لي : أنت رأيته يأكل بيساره ؟ قال : قلت : نعم . قال : أما والله لحدثني سليمان بن خالد انه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : «صاحب هذا الأمر كلتا يديه يمين »(1).
الرواية موجودة في كتاب البحار للعلامة المجلسي وكذالك في كتاب قرب الاسناد
وقد تكررت الرواية في ثلاث موارد
منها اثنان في البحار وواحدة في قرب الاسناد
الخلاصة الرواية ضعيفة بــ أحمد بن الهيثم
وهو أحمد بن الحسن الميثمي
ما هو الدليل على كون احمد بن الهيثم هو احمد بن الحسن الميثمي
تعال معي وهابي
جاء في البحار نقلا عن كتاب قرب الاسناد بهذا السند
بحار الانوار ج63 ص385
انقل اليك السند بنصه قرب الاسناد: عن محمد بن الحسين عن أحمد بن
الحسن الميثمى عن الحسين ابن أبى العرندس
الحصيلة
الرواية ساقطة أحمد بن
الحسن الميثمى
قال عنه الطوسي انه واقفي
وقال عنه الفاني لمكي بحوث في فقه الرجال
أحمد بن الحسن الميثمي - مهمل لا ذكر له
وكذالك لم اعثر على ترجمة الحسين ابن أبى العرندس
حسب بحثي في المكتبه الشاملة
التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 02-07-2011, 10:46 PM.
جاء الوهابي القيسي بهذه الرواية من قرب الاسناد
ننقل رواية الوهابي القيسي
إقتباس: قرب الاسناد عبدالله بن جعفر في (قرب الاسناد) عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن الهيثم، عن الحسين بن أبي العرندس قال: رأيت أبا الحسن عليه السلام بمنى وعليه نقبة، ورداء، وهو متكئ على جواليق سود، متكىء على يمينه، فأتاه غلام أسود بصحفة فيها رطب فجعل يتناول بيساره فيأكل وهو متكىء على يمينه ،فحدثت بهذا الحديث رجلاً من أصحابنا قال : فقال لي : أنت رأيته يأكل بيساره ؟ قال : قلت : نعم . قال : أما والله لحدثني سليمان بن خالد انه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : «صاحب هذا الأمر كلتا يديه يمين »(1).
الرواية موجودة في كتاب البحار للعلامة المجلسي وكذالك في كتاب قرب الاسناد
وقد تكررت الرواية في ثلاث موارد
منها اثنان في البحار وواحدة في قرب الاسناد
الخلاصة الرواية ضعيفة بــ أحمد بن الهيثم
وهو أحمد بن الحسن الميثمي
ما هو الدليل على كون احمد بن الهيثم هو احمد بن الحسن الميثمي
تعال معي وهابي
جاء في البحار نقلا عن كتاب قرب الاسناد بهذا السند
بحار الانوار ج63 ص385
انقل اليك السند بنصه قرب الاسناد: عن محمد بن الحسين عن أحمد بن
الحسن الميثمى عن الحسين ابن أبى العرندس
الحصيلة
الرواية ساقطة أحمد بن
الحسن الميثمى
قال عنه الطوسي انه واقفي
وقال عنه الفاني لمكي بحوث في فقه الرجال
أحمد بن الحسن الميثمي - مهمل لا ذكر له
وكذالك لم اعثر على ترجمة الحسين ابن أبى العرندس
حسب بحثي في المكتبه الشاملة
جاء الوهابي القيسي بهذه الرواية من قرب الاسناد
ننقل رواية الوهابي القيسي
الرواية موجودة في كتاب البحار للعلامة المجلسي وكذالك في كتاب قرب الاسناد
وقد تكررت الرواية في ثلاث موارد
منها اثنان في البحار وواحدة في قرب الاسناد
الخلاصة الرواية ضعيفة بــ أحمد بن الهيثم
وهو أحمد بن الحسن الميثمي
ما هو الدليل على كون احمد بن الهيثم هو احمد بن الحسن الميثمي
تعال معي وهابي
جاء في البحار نقلا عن كتاب قرب الاسناد بهذا السند
بحار الانوار ج63 ص385
انقل اليك السند بنصه قرب الاسناد: عن محمد بن الحسين عن أحمد بن
الحسن الميثمى عن الحسين ابن أبى العرندس
الحصيلة
الرواية ساقطة أحمد بن
الحسن الميثمى
قال عنه الطوسي انه واقفي
وقال عنه الفاني لمكي بحوث في فقه الرجال أحمد بن الحسن الميثمي - مهمل لا ذكر له
واضح انك قفزت ولم تقرا الموضوع جيدا فانا ذكرت رقم الصفحه والرابط ربما ثاني صفحه ان لم تكن اول صفحه
تفضل الاسناد الرابط
ـ 1203 -محمد بن الحسين ، عن احمد بن الحسن الميثمي ، عن الحسين بن أبي العرندس قال : رأيت أبا الحسن عليه السلام بمنى وعليه نقبة، ورداء، وهو
____________ (1) نقله المجلسي في البحار 48: 134| 7.
(2) نقله المجلسي في البحار 83 : 62| 25 و 96 :313| 9. ( 309 ) متكئ على جواليق سود، متكىء على يمينه، فأتاه غلام أسود بصحفة فيها رطب فجعل يتناول بيساره فيأكل وهو متكىء على يمينه ،فحدثت بهذا الحديث رجلاً من أصحابنا قال : فقال لي : أنت رأيته يأكل بيساره ؟ قال : قلت : نعم . قال : أما والله لحدثني سليمان بن خالد انه سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول : «صاحب هذا الأمر كلتا يديه يمين »(1). http://www.rafed.net/books/hadith/qurob/qorb017.html
اما قولك انه ضعيف فياللهول وكانك اكتشفت شيئا مبهرا وعجيبا واخذت تخط له بالاحرف الكبيره فتفضل
قال الكشّيّ: كان واقفيّاً. ومن قبله قال ابن بابويه، وزاد النجاشيّ: وقد روى عن الرضا عليه السّلام، وهو على كلّ حالٍ ثقةٌ صحيح الحديث، معتمَد عليه. وقال الطوسيّ: صحيح الحديث، سليم.. ونحوه، قال ابن داود. وذكره ابن حجر فقال: الكوفيّ الأسديّ التمّار، من رؤوس الشيعة، له تواليف، يروي عن عليّ بن موسى الرضا. (1) http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=487
واقرا كذلك من أقوال العلماء فيه
1ـ قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «وهو على كلّ حال ثقة، صحيح الحديث، معتمد عليه»(2). 2ـ قال الشيخ الطوسي(قدس سره): «صحيح الحديث، سليم»(3). 3ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «المعنون ثقة، وعلى المشهور موثّق»(4). http://www.al-shia.org/html/ara/ahl/index.php?mod=ashabhm&id=16
الخلاصه
لو انك عرفت انها بقرب الاسناد لماجادلتنا بالاصل وارجوك اي شي تكتبه تاكد منه اولا قبل ان تدلس علينا
تعليق