والان سؤال الى الاخوة الموالين من شكك في اللعن بزيارة عاشوراء من المراجع والعلماء المعتبرين غير محمد حسين فضل الله وحسين الراضي
متى اصبحت الكثرة معيار صحيح !!!! لأصبح المذهب السني اصح من مذهبنا !!!!!
ايها الاخ ومن قال لك ذلك نحن نتبع علمائنا ومراجعنا ومن خلالهم نقتفي اثر ائمتنا
فاذا انت بنيت تشكيكك بالعن في زيارة عاشوراء علىماقاله السيد محمد حسين فضل الله والشيخ حسين الراضي هذاشيء يعود لك اما اذا يوجد من اتفق معهم في رايهم فتفضل مشكور واعلمنا بهم انا بالنسبة لي لااداهن ولا انافق بل اسمي الاشياء بمسمياتها وامير المؤمنيين لو ابقى معاوية على ولاية الشام لما حدث ماحدث ولكن ابى عليه ان ينحرف عن العقيدة وان يساوم على المباديء فرفض الباطل ونحن نلعن من ظلم آل البيت ولا ذنب علينا ان اتخذوا اهل السنة هؤلاء الحثالة رموز لهم واللعن في زيارة عاشوراء ثابت وامامك مفاتيح الجنان لايخلو منها بيت شيعي ولا مراقد ائمتنا الاطهار ولا مساجدنا وحسينياتنا والزيارة فيها وان لعنتهم وان لم تلعنهم لن يرضوا عنك الا ان تترك مذهبك وتتبع ملتهم ويبقى السؤال من شك وطعن في اللعن الموجود في زارة عاشوراء غير السيد محمد حسين فضل الله والشيخ حسين الاراضي
ايها الاخ
ومن قال لك ذلك انت تقول ذلك .. من خلال سؤالك هذا
ويبقى السؤال من شك وطعن في اللعن الموجود في زارة عاشوراء غير السيد محمد حسين فضل الله والشيخ حسين الاراضي و خلافه .. فتفضل قل ما غاية سؤالك هذا ؟
ايها الاخ ومن قال لك ذلك انت تقول ذلك .. من خلال سؤالك هذا ويبقى السؤال من شك وطعن في اللعن الموجود في زارة عاشوراء غير السيد محمد حسين فضل الله والشيخ حسين الاراضي و خلافه .. فتفضل قل ما غاية سؤالك هذا ؟
محمد حسين فضل الله وحسين الراضي قال بذلك وقد بنى كثيرا معتقدهم على ماقاله هذان
لو تكرمت وسألت الشيخ الذي تلتزم برأيه عن صحة وقوع هذه الحادثة مع الشيخ الطوسي
===========================
وحكى جماعة أنه وشي بالشيخ إلى الخليفة العباسي بأنه وأصحابه يسبون الصحابة، وكتابه المصباح يشهد بذلك، فإنه ذكر أن من دعاء يوم عاشوراء «اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني... الخ» فأجاب بأن المراد بالأول قابيل قاتل هابيل وهو أول من سن القتل والظلم، وبالثاني عاقر ناقة صالح، وبالثالث قاتل يحيى، وبالرابع عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) فرفع الخليفة شأنه وانتقم من الساعي وأهانه
(قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج ٩ - الصفحة ٢٠٨)
المصدر الأصلي : مجالس المؤمنين: ١ / ٤٨١
تعليق