إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زيارة عاشوراء وصحة اللعن فيها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة انا المظلوم يازهرا
    مولانا الكربلائي
    راجعت المشاركة رقم 7
    جيد جدا
    في المشاركة امور
    الاول اشكال السند
    الثاني اشكال المتن
    الثالث اشكال الدلالة
    الرابع اشكال الاستساغة (وهذا مردود من أساسه ولا أتصور أنه نحتاج لمناقشته! ما رأيكم مولانا)
    وإن تم حل الاشكال الاول وتأكدنا من صدورها من المعصوم فلا معنى للاشكال الثاني والثالث خصوصا وأن ما في الزيارة لا يخالف القرآن الكريم وسيرة المعصومين حتى ترد الاشكالات التي وضعها فضيلة الشيخ وفقه الله تعالى لكل خير
    وسوف نناقش معكم الاشكالات اعلاه بإذن الله
    ونتمنى التواصل وسعة الصدر المعهود
    توضيح أيها الطيب
    1- اشكال السند ليس من باب سند الرواية ... فانها معتبرة .. بل الاشكال من باب ان فقرة اللعن الصريحة لا تتلائم مع هذا السند الضعيف
    2- نعم الاشكال في فقرة اللعن من متن الزيارة المباركة و ليس في الزيارة
    3- اشكال الدلالة لم افهمه
    4- استساغة ماذا ؟ اللعن بصورة عامة .. فلا يشمله الامر و الكلام محصور في الفقرة من الزيارة فقط

    تعليق


    • مولانا الكربلائي دمت حروسا بحراسة الباري تعالى
      كيف يكون السند (معتبر) ومن ثم تقول ان فقرة اللعن لا تتلائم مع هذا السند (الضعيف) ؟
      فإما أنها معتبرة فنقبل بكل ما جاء في متنها !
      وإما أنها ضعيفة فيكون البحث حول السند!
      بعبارة اخرى هل انت تقول ان السند ضعيف ام ان السند معتبر ! حدد ذلك رجاء حتى نتبين اين يكون البحث!
      فلو قلت ان السند ضعيف صححنا لك السند بالادلة العلمية ويثبت بذلك متن الرواية!
      وإن قلت ان السند معتبر وصحيح فلا معنى للبحث في المتن!
      اللهم الا أن تقول أن اللعن الوارد لم يكن في أصل الرواية بل هو من وضع الوضاعين!
      وعليه ننتقل الى النقاش في صحة المتن المنقول عن طريق الكتب والمخطوطات المتوفرة!
      اشكال الدلالة لم افهمه
      عزيزي ، للرواية سند ومتن ودلالة
      السند اشكل عليه فضيلة الشيخ بقوله:
      من ناحية السند فإنها رويت بثلاثة أسانيد في كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي ، وبسندين في كتاب كامل الزيارات لإبن قولويه، وكل هذه الأسانيد غير معتبرة من الناحية الرجالية، فأقول مستعيناً بالله وحده:
      أما السند الأوّل من الأسانيد الثلاثة للشيخ الطوسي، فهو طريق إلى بيان ثواب زيارة الحسين يوم عاشوراء دون أن يذكر فيه نصّ خاص للزيارة، بل اقتصرت الرواية في نيل الثواب على ما جاء في الرواية من البروز إلى الصحراء أو الصعود إلى السطح المرتفع والإيماء إليه بالسلام والاجتهاد في الدعاء على قاتله... إلى آخر ما جاء في نفس الرواية، وليس فيها أي أثر من الزيارة الخاصة التي نحن بصدد بيانها .
      وأمّا السند الثاني فرواه الشيخ من كتاب محمد بن إسماعيل بن بزيع (وهو ثقة جليل) التي رواها عن صالح بن عقبة (وهو إمامي لم يوثق صراحة إلاّ أنه لم يرد فيه قدح إلاّ من الغضائري من كبار الرجاليين القدماء فقد ذمه ذماّ شديداً ووصفه بأنه مغال كذاب) وقد رواها عن سيف بن عميرة (وهو ثقة بالاتفاق) حيث قال : قال : علقمة بن محمد الحضرمي (ولم يصرح أحد بوثاقته)، قلت لأبي جعفر (عليه السَّلام) : علّمْني دعاء أدعو به ذلك اليوم إذ أنا زرته من قرب وأومأت من بعد البلاد، ومن داري بالسلام إليه.
      قال: فقال لي يا علقمة: إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام فقل عند الإيماء إليه من بعد التكبير هذا القول، فانّك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعوا بن زوّاره من الملائكة، وكتب اللّه لك مائة ألف ألف درجة وكنت كمن استشهد مع الحسين (عليه السَّلام) حتى تشاركهم في درجاتهم ثمّ لا تعرف إلاّ مع الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبي وكلّ رسول وزيارة كلّ من زار الحسين (عليه السَّلام) منذ يوم قتل (عليه السَّلام) وعلى أهل بيته: (السّلام عليك يا أبا عبد اللّه، السّلام عليك يابن رسول اللّه، السّلام عليك يابن أمير المؤمنين وابن سيد الوصيين، السّلام عليك يابن فاطمة سيدة نساء العالمين.....الى آخر الزيارة)

      وأمّا السند الثالث فرواه الشيخ عن محمد بن خالد الطيالسي (وهو إمامي لم يرد فيه توثيق صريح) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) قال : سألت صفوان بن مهران (وهو ثقة بلا خلاف) انّ علقمة بن محمد الحضرمي (لم يوثق من اي أحد صريحاً) لم يأت بهذا (الدعاء) أعني: يا اللّه يا اللّه يا اللّه، يا مجيب دعوة المضطرين... وإنّما أتانا بدعاء الزيارة(أي نصّ الزيارة)، فقال صفوان: وردت مع سيدي أبا عبد اللّه (عليه السَّلام) إلى هذا المكان ففعل مثل الذي فعلناه في زيارتنا ودعا بهذا الدعاء عند الوداع ألى آخر الزيارة)
      وأما سند ابن قولويه إلى زيارة عاشوراء فله طريقان :
      الأول : عن حكيم بن داود بن حكيم (لم يرد فيه توثيق صريح إلاّ أنه من مشايخ ابن قولويه) عن محمد بن موسى الهمداني (لم يوثقه أحد صراحة إلاّ أنه من مشايخ الكليني وقد طعن فيه الغضائري وابن الوليد صريحاً)عن محمد بن خالد الطيالسي (لم يوثقه أحد صراحة) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) وصالح بن عقبة (لم يوثقه أحد صراحة وقد طعن فيه ابن الغضائري صريحاً) عن علقمة بن محمد الحضرمي (لم يرد فيه توثيق) عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين يوم عاشوراء حتّى يظلّ عنده باكياً لقى اللّه عزّوجلّ يوم القيامة بثواب ألفي حجّة ..ثم ساق نص الزيارة...)
      الثاني : عن محمد بن إسماعيل (ثقة بلا خلاف)، عن صالح بن عقبة (لم يوثق صراحة)، عن مالك الجهني (لم يرد فيه توثيق)، عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين (عليه السَّلام) يوم عاشوراء من محرم حتى يظل عنده.. ثم ساق نص الزيارة)

      ونحن شخصياً لا نعترف بهذه الاسانيد المشوشة

      ومن الملاحظ أن التشويش عند سماحته فقط وليس عند غيره! فانتبه.
      ومن ثم يقر سماحته بصحة الرواية بقوله:
      نعم : ربما يقال كما هو غير بعيد جداً إن هذه الزيارة معتبرة لمقبوليتها عند الأصحاب المتقدمين والعمل بها وعدم رفضها ولا سيما من كان قريباً من السفارة المباركة ، وبهذا يكون السند تاماً وجهة الصدور مُحرزة بهذا الإعتبار.

      وعليه فالرواية عند فضيلته معتبرة من وجه ليس ببعيد عنده والسند تام لديه بهذا الاعتبار وهو الوجه المذكور.
      وإن كنا لا نحتاج لهذا الوجه لأن فيما ذكره من اشكالات على السند يمكن الاجابة عليه إن تمسكتم بضعف الرواية!
      وأما اشكال المتن فهو قوله:
      1- لم نعرف بشكل واضح أن هذه الزيارة هي بعينها المروية بل من المؤكد أن هناك تحريفاً قد حصل في العصور المتأخرة لأننا فتشنا بعض النسخ القديمة من كتاب المتهجد للشيخ لم نجد هذه الفقرة (أعني فقرة اللعن) موجودة فيها ، وحتى وجدنا نسخة ثمينة عتيقة جداً من كامل الزيارات في أثناء زيارتي لمتحف إيران فلم أجد هذه الفقرة فيه ، ومع كثرة هذه النسخ للكتابين والتفاوت الموجود في الزيادة لا نستطيع إحراز أن هذه الفقرة صدرت من لسان الإمام (عليه السلام).

      والجواب عن هذا لا يوجد أسهل منه، فمع مراجعة للكتب والمخطوطات التي لم يطلع عليها سماحته يظهر لنا خلاف ما تفضل به!
      وأما اشكال الدلالة فهو قوله:
      2- إن هذا اللعن لا يتناسب وطبيعة المرحلة الراهنة خصوصاً وأنه صادر في عصر هو من أهم العصور في التقية فهو صادر على لسان الامام الباقر(عليه السلام) والمستقرئ لحاله وحال ذلك العصر يجد بوضوح أنه لا يمكنه التجاهر باللعن مع وجود بني أمية وقوتهم .
      3- إذا كان الإمام (عليه السلام) يريد أن يُلقي مثل هذا الكلام فان حكمته تقتضي ان لا يجعل هذا الأمر الخطير عليه وعلى الشيعة في أذني مثل علقمة بن محمد الحضرمي الذي لم يُعرف أنه من خواصه وبطانته مع وجود أمثال زرارة ومحمد بن مسلم الملاصقين له وأشد المخالطين له.
      4- لو كان هذا صادراً منه (عليه السلام) مع ما عليه من الأهمية لما غفل عنه كبار الرواة وأقطابهم بل اقتصر على ما سمعت أعلاه.
      5- إن حساسية الموقف بين الشيعة والسنة تأبى من الإمام (عليه السلام) أن يجعل ذلك سبباً لتأجيج الفرقة والشتات.
      6- إن الفكر الإمامي يترفع عن مثل هذه الأمور التي تسبب الفرقة والقتال وسفك الدماء فكيف برئيسهم العام وهو الباقر (عليه السلام).

      وبناءا على كلامكم الاخير:
      استساغة ماذا ؟ اللعن بصورة عامة .. فلا يشمله الامر و الكلام محصور في الفقرة من الزيارة فقط

      أي أنك تؤمن بأن اللعن وارد على لسان الائمة عليهم السلام وبذلك أنت تخالف رأي فضيلة الشيخ بقوله:
      فمن كل هذه الأمور قلت : أنني لا أستسيغ إطلاقاً هذه الزيارة بهذا الشكل أي بهذه الفقرة من اللعن ، وإني أرفض هذه الفقرة فقط ولا أرفض الزيارة ، لأن زيارة الحسين (عليه السلام) من أهم القربات الى الله سبحانه وتعالى

      لأن فضيلته لو كان يقول بما تقولونه من جواز اللعن على لسان الائمة سواء على هذا النحو أو غيره فلا معنى لكل ما أتى به فضيلته من اشكالات (الدلالة) والمعنى!
      نعم قد تقول أنه يقصد هذه الفقرة فقط من الزيارة:
      اللهم خص انت اول ظالم باللعن مني وابدأ به اولا ثم العن الثاني والثالث والرابع
      اللهم العن يزيد خامسا والعن عبيد الله بن زياد وابن مرجانه وعمر بن سعد وآل ابي سفيان وآل زياد وآل مروان الى يوم القيامة

      وبالقطع واليقين ان الاشكال يرد ـ ممن لا يستسيغون اللعن ـ على ذكر(الاول والثاني والثالث) والا فمن يدخل الرابع والخامس والباقين في اشكاله على الزيارة فهو أحرى بأن لا تتم مناقشته لأنه ليس فقط لا يخالف الشيعة بل يخالف عموم المسلمين ما عدى الوهابية وبعض من يعترف بـ(سيدنا معاوية ـ الرابع ـ )!

      تعليق


      • مولانا الكربلائي دمت حروسا بحراسة الباري تعالى
        كيف يكون السند (معتبر) ومن ثم تقول ان فقرة اللعن لا تتلائم مع هذا السند (الضعيف) ؟
        فإما أنها معتبرة فنقبل بكل ما جاء في متنها !
        وإما أنها ضعيفة فيكون البحث حول السند!
        بعبارة اخرى هل انت تقول ان السند ضعيف ام ان السند معتبر ! حدد ذلك رجاء حتى نتبين اين يكون البحث!
        فلو قلت ان السند ضعيف صححنا لك السند بالادلة العلمية ويثبت بذلك متن الرواية!
        وإن قلت ان السند معتبر وصحيح فلا معنى للبحث في المتن!
        اللهم الا أن تقول أن اللعن الوارد لم يكن في أصل الرواية بل هو من وضع الوضاعين!
        وعليه ننتقل الى النقاش في صحة المتن المنقول عن طريق الكتب والمخطوطات المتوفرة!

        اخينا الفاضل .. الرواية في مدرسة اهل البيت عليهم السلام لا يقال انها صحيحة ام ضعيفة كحجة على الاخذ بالرواية .. هذا المبنى موجود لدى مدرسة الصحابة
        اما مدرسة اهل البيت تنظر الى اعتبارية الرواية من ناحية توافقها مع كتاب الله .. و من حيث اعتباريتها لدى الاصحاب القدماء
        ربما سند صحيح و متن منكر و ربما سند ضعيف ومتن معتبر


        عزيزي ، للرواية سند ومتن ودلالة
        السند اشكل عليه فضيلة الشيخ بقوله:


        كما تفضلت في المشاركة السابقة .. اشكالية السند ليست من باب اعتبارية الرواية .. بل من باب عدم تلائمها مع فقرة اللعن الصريحة




        والجواب عن هذا لا يوجد أسهل منه، فمع مراجعة للكتب والمخطوطات التي لم يطلع عليها سماحته يظهر لنا خلاف ما تفضل به!

        و النسخ التي اطلع عليها ؟ يضربها عرض الجدار !!!





        أي أنك تؤمن بأن اللعن وارد على لسان الائمة عليهم السلام وبذلك أنت تخالف رأي فضيلة الشيخ بقوله:

        أيها الاخ .. سماحة الشيخ يتكلم عن فقرة اللعن في الزيارة .. و كلامي انا عن اللعن بصورة عامة .. و سماحته لا يرفض اللعن لانه ثابت في القرأن
        و لهذا قلت لكَ استساغة ماذا ؟ .. حتى لا تقع في هذا الامر




        لأن فضيلته لو كان يقول بما تقولونه من جواز اللعن على لسان الائمة سواء على هذا النحو أو غيره فلا معنى لكل ما أتى به فضيلته من اشكالات (الدلالة) والمعنى!


        اخي الكريم .. اللعن ثابت في القران .. فكيف تفهم من كلام سماحة الشيخ ان الائمة لا يلتزمون بكتاب الله !!! بل هم المفسر له بطبيعة الحال
        و الاشكالات التي ذكرها مرتبطة بفقرة اللعن في الزيارة



        و الفقرة الاخيرة لم افهمها

        تعليق



        • والجواب عن هذا لا يوجد أسهل منه، فمع مراجعة للكتب والمخطوطات التي لم يطلع عليها سماحته يظهر لنا خلاف ما تفضل به!

          و النسخ التي اطلع عليها ؟ يضربها عرض الجدار !!!
          لماذا لا تحتمل أنهم أهملوا تلك الفقرة تقية ؟

          على سبيل المثال

          http://the-drop.net/question/index.php?id=444



          لا أدري هل هذه القرينة تنفع ام لا ؟
          وحكى جماعة أنه وشي بالشيخ إلى الخليفة العباسي بأنه وأصحابه يسبون الصحابة، وكتابه المصباح يشهد بذلك، فإنه ذكر أن من دعاء يوم عاشوراء «اللهم خص أنت أول ظالم باللعن مني... الخ» فأجاب بأن المراد بالأول قابيل قاتل هابيل وهو أول من سن القتل والظلم، وبالثاني عاقر ناقة صالح، وبالثالث قاتل يحيى، وبالرابع عبد الرحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) فرفع الخليفة شأنه وانتقم من الساعي وأهانه

          (قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج ٩ - الصفحة ٢٠٨)
          المصدر الأصلي : مجالس المؤمنين: ١ / ٤٨١

          اضغط هنا


          و الفقرة الاخيرة لم افهمها


          لعل الأخ العزيز يعني ما عنيته لك من استقباح لعن أبو بكر وعمر وعثمان (لعنهم الله) لانتفاء البراءة منهم وبغضهم أو لأمر آخر

          تعليق


          • ليس بغريب علينا ان يخرج من بيننا من يشكك بمعتقداتنا فقد اشتهر السيد محمد حسين فضل الله ليس لعلمه وجهاده من اجل المذهب بل لتشكيكه بكثير من معتقداتنا وهذا اقصر طريق لطلب الشهرة والسمعة ثم يأتي فاضل البديري والذي اغلب الشيعة لاتعرفه ويسلك نفس سلوك سابقه لكي يصل الى الشهرة
            والا اتحدى كل المشككين الذين بنو معتقدهم على امور فندت من قبل علمائنا ومراجعنا الكرام ان ياتي بغير هؤلاء اضافة الى حسين الراضي يشكك بالزيارة وراي علمائنا ومراجعنا واضح بمحمد حسين فضل الله ومن لفه لفه
            نحن نعلم انه لايوجد بيت او حسينية او مرقد تابع لائمتنا عليهم السلام او اصحابهم رضوان اللع عليهم يخلو من مفاتيح الجنان ووجود الزيارة فيه واللعن فيها موجود
            هل اخفيت على علمائنا ومراجعنا الاولين والحاضرين لايأتي من يصححها على شاكلة محمد حسين فضل الله ومن لف لفه متفلسفا راجينا الشهرة والسمعة على قاعدة خالف تعرف
            من من العلماء والمراجع الاولين والحاضرين شكك في الزيارة غير بعض الشواذ من الحاضرين
            فالذي يطعن في اللعن الموجود في الزيارة لاايمان له ولايقول هذا راي فراي النواصب معروف لدينا بتشكيكهم بمعتقداتنا وهذا ما نرفضه

            حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال قال ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏
            ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله غير هذه الصحيفة قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل قال ‏ ‏وفيها ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرم ما بين ‏ ‏عير ‏ ‏إلى ‏ ‏ثور ‏ ‏فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل ‏ ‏ومن ‏ ‏والى ‏ ‏قوما بغير إذن ‏ ‏مواليه ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل
            ‏ ‏وذمة ‏ ‏المسلمين واحدة يسعى بها ‏ ‏أدناهم ‏ ‏فمن ‏ ‏أخفر ‏ ‏مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل
            صحيح البخاري باب الفرائض : 6258

            فعلي والائمة ال12 من ولده عليهم السلام هم اوليائنا ولعنة الله على من اتخذ غيرهم اولياء ومن نصب نفسه وليا خلاف امر الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن مستمرين على لعن من سلب حقهم وظلمهم واولهم ابن ابي قحافه وابن صهاك وعثمان ومعاوية لعنة الله عليهم وعلى ابائهم


            عن أبي حمزة الثمالي عن الامام زين العبدين سيد الساجدين عليه السلام أنه قال:
            من لعن الجبت و الطاغوت لعنة واحدة ، كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة و محى عنه سبعين ألف ألف سيئة و رفع له سبعين ألف ألف درجة و من امسى يلعنهما لعنة ولحدة ،
            كتب له مثل ذلك.قال : فمضى مولانا علي بن الحسين (عليهما السلام) فدخلت على مولانا أبي جعفر محمد الباقر (ع) فقلت : يا مولاي : حديث سمعته من أبيك ، فقال: هات يا ثمالي فاعدت عليه الحديث ,, فقال: نعم يا ثمالي أتحب أن أزيدك فقلت : بلى يا مولاي فقال : من لعنهما لعنة واحدة في كل غداة ، لم يكتب عليه ذنب في ذلك اليوم حتى يمسي ، ومن أمسى و لعنهما لم يكتب له ذنب في ليله حتى يصبح

            قال: فمضى أبو جعفر ، فدخلت على مولانا الصادق( عليه سلام الله)، فقلت حديث سمعته من أبيك و جدك:
            فقال : هات يا أبا حمزة فأعدت عليه الحديث فقال: حقا" يا أبا حمزة ، ثم قال عليه السلام :
            و يرفع له ألف ألف درجة ، ثم قال : إن الله واسع كريم
            (شفاء الصدور 378\2)

            تعليق


            • ليس بغريب علينا ان يخرج من بيننا من يشكك بمعتقداتنا فقد اشتهر السيد محمد حسين فضل الله ليس لعلمه وجهاده من اجل المذهب بل لتشكيكه بكثير من معتقداتنا وهذا اقصر طريق لطلب الشهرة والسمعة ثم يأتي فاضل البديري والذي اغلب الشيعة لاتعرفه ويسلك نفس سلوك سابقه لكي يصل الى الشهرة
              والا اتحدى كل المشككين الذين بنو معتقدهم على امور فندت من قبل علمائنا ومراجعنا الكرام ان ياتي بغير هؤلاء اضافة الى حسين الراضي يشكك بالزيارة وراي علمائنا ومراجعنا واضح بمحمد حسين فضل الله ومن لفه لفه
              نحن نعلم انه لايوجد بيت او حسينية او مرقد تابع لائمتنا عليهم السلام او اصحابهم رضوان اللع عليهم يخلو من مفاتيح الجنان ووجود الزيارة فيه واللعن فيها موجود
              هل اخفيت على علمائنا ومراجعنا الاولين والحاضرين لايأتي من يصححها على شاكلة محمد حسين فضل الله ومن لف لفه متفلسفا راجينا الشهرة والسمعة على قاعدة خالف تعرف
              من من العلماء والمراجع الاولين والحاضرين شكك في الزيارة غير بعض الشواذ من الحاضرين
              فالذي يطعن في اللعن الموجود في الزيارة لاايمان له ولايقول هذا راي فراي النواصب معروف لدينا بتشكيكهم بمعتقداتنا وهذا ما نرفضه

              حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال قال ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏
              ما عندنا كتاب نقرؤه إلا كتاب الله غير هذه الصحيفة قال فأخرجها فإذا فيها أشياء من الجراحات وأسنان الإبل قال ‏ ‏وفيها ‏ ‏المدينة ‏ ‏حرم ما بين ‏ ‏عير ‏ ‏إلى ‏ ‏ثور ‏ ‏فمن أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل ‏ ‏ومن ‏ ‏والى ‏ ‏قوما بغير إذن ‏ ‏مواليه ‏ ‏فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل
              ‏ ‏وذمة ‏ ‏المسلمين واحدة يسعى بها ‏ ‏أدناهم ‏ ‏فمن ‏ ‏أخفر ‏ ‏مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه يوم القيامة ‏ ‏صرف ‏ ‏ولا ‏ ‏عدل
              صحيح البخاري باب الفرائض : 6258

              فعلي والائمة ال12 من ولده عليهم السلام هم اوليائنا ولعنة الله على من اتخذ غيرهم اولياء ومن نصب نفسه وليا خلاف امر الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن مستمرين على لعن من سلب حقهم وظلمهم واولهم ابن ابي قحافه وابن صهاك وعثمان ومعاوية لعنة الله عليهم وعلى ابائهم


              عن أبي حمزة الثمالي عن الامام زين العبدين سيد الساجدين عليه السلام أنه قال:
              من لعن الجبت و الطاغوت لعنة واحدة ، كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة و محى عنه سبعين ألف ألف سيئة و رفع له سبعين ألف ألف درجة و من امسى يلعنهما لعنة ولحدة ،
              كتب له مثل ذلك.قال : فمضى مولانا علي بن الحسين (عليهما السلام) فدخلت على مولانا أبي جعفر محمد الباقر (ع) فقلت : يا مولاي : حديث سمعته من أبيك ، فقال: هات يا ثمالي فاعدت عليه الحديث ,, فقال: نعم يا ثمالي أتحب أن أزيدك فقلت : بلى يا مولاي فقال : من لعنهما لعنة واحدة في كل غداة ، لم يكتب عليه ذنب في ذلك اليوم حتى يمسي ، ومن أمسى و لعنهما لم يكتب له ذنب في ليله حتى يصبح

              قال: فمضى أبو جعفر ، فدخلت على مولانا الصادق( عليه سلام الله)، فقلت حديث سمعته من أبيك و جدك:
              فقال : هات يا أبا حمزة فأعدت عليه الحديث فقال: حقا" يا أبا حمزة ، ثم قال عليه السلام :
              و يرفع له ألف ألف درجة ، ثم قال : إن الله واسع كريم
              (شفاء الصدور 378\2)

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                ليس بغريب علينا ان يخرج من بيننا من يشكك بمعتقداتنا فقد اشتهر السيد محمد حسين فضل الله ليس لعلمه وجهاده من اجل المذهب بل لتشكيكه بكثير من معتقداتنا وهذا اقصر طريق لطلب الشهرة والسمعة ثم يأتي فاضل البديري والذي اغلب الشيعة لاتعرفه ويسلك نفس سلوك سابقه لكي يصل الى الشهرة
                والا اتحدى كل المشككين الذين بنو معتقدهم على امور فندت من قبل علمائنا ومراجعنا الكرام ان ياتي بغير هؤلاء اضافة الى حسين الراضي يشكك بالزيارة وراي علمائنا ومراجعنا واضح بمحمد حسين فضل الله ومن لفه لفه

                عزيزي الاخ الكناني

                لا المقبور فضل الله

                ولا الملعون فاضل البديري

                يبحثون عن الشهرة بافعالهم هذه !

                فاضل وفضل , فضلات ترميها الاجهزة الاستخبارية لتلطخ وتشوه بياض المرجعية الناصع !


                قاتلهم الله انى يؤفكون.





                تعليق


                • اخينا الفاضل .. الرواية في مدرسة اهل البيت عليهم السلام لا يقال انها صحيحة ام ضعيفة كحجة على الاخذ بالرواية .. هذا المبنى موجود لدى مدرسة الصحابة
                  اما مدرسة اهل البيت تنظر الى اعتبارية الرواية من ناحية توافقها مع كتاب الله .. و من حيث اعتباريتها لدى الاصحاب القدماء
                  ربما سند صحيح و متن منكر و ربما سند ضعيف ومتن معتبر
                  مع أن هذا الرد لم تجب به على ما سألناك عنه. وهو رد مبهم.
                  اردت جوابا واضحا لنستمر بالنقاش:
                  1 - هل ان سند الرواية ثابت؟ الذي يظهر من المناقشات ان السند ثابت لديكم! فهل هذا صحيح؟
                  2 - هل ترى ان الرواية لا توافق كاتب الله؟ لماذا هل من توضيح!
                  فهل ان اللعن لم يرد في كتاب الله؟ أم أن لعن الثلاثة لم يرد؟
                  3 - كل الاصحاب القدماء والعلماء على طول تاريخ التشيع يعتبرون هذه الزيارة ويتقربون الى الله بما فيها؟ فهل هناك من العلماء من لا يعتبرها او لا يعتبر فقرة من فقراتها لتسقط بذلك الرواية بحسب المتن او الدلالة؟
                  و النسخ التي اطلع عليها ؟ يضربها عرض الجدار !!!
                  لا يا شيخنا الفاضل ! ما يضرب به عرض الجدار هو كلامك ومناقشاتك!
                  ما هكذا الرد ، مع الاسف هذا كلام غير علمي...
                  انت جعلت مبدأ نقاشك للرواية المخطوطات التي رأيتها في (متحف) في ايران!
                  فإما أن تكون هذه الرواية موجودة في اصول المخطوطات مما يدل على أنها صادرة عن المعصوم عليه السلام!
                  وحينئذ لا يقبل كل ما لم (تستسيغه) حول متن الرواية! فلعلها قد صدرت عن المعصوم ـ وهي قد صدرت بالفعل ـ وعليه تكون كالراد على المعصوم والراد عليه كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله والراد على الرسول كالراد على الله!
                  وأما الفقرة التي لم يفهمها جنابكم الكريم فلمزيد من التوضيح:
                  هل ان سماحة الشيخ يرفض لعن الثلاثة ولا يستسيغه؟ ام يتوسع في الرفض الى معاوية ومن بعده ممن قيل بحقهم اللعن؟
                  فإن كان يرى عدم جواز لعن الثلاثة فهو يخالف علماء الشيعة في ذلك ويوافق بعضهم النادر!
                  وإن كان يرى عدم جواز لعن معاوية فهو يخالف الشيعة وبعض علماء العامة ممن لا يلعنون معاوية!
                  وإن كان يرى حتى عدم جواز لعن يزيد ومن بعده الوارد بحقهم اللعن فهو يخالف جميع المسلمين الا من شذ منهم من علمائنا النادرين وعلماء المسلمين باستثناء النواصب من الوهابية ومن يعتقد بخلافة يزيد او من يقولون بمقولة (سيدنا معاوية) له حسنة حتى وإن أخطأ ولا يجيزون لعنهم!
                  هل وضح الامر؟!
                  اخي العزيز
                  الذي يظهر بحسب (عرض الجدار) ان الموضوع كما يقولونه بالعراقي (قافل) ولا يريد فيه المناقشة من قبل سماحة الشيخ!
                  فهل تريد جنابكم الكريم أن نعرض لك المخطوطات الواردة في الزيارة للتأكد بنفسك وتكتفي بها دون تقليد فضيلة الشيخ المحترم بما يقوله!
                  واختم قولي ان كلام فضيلة الشيخ لا يساوي شيئا عند أهل العلم وفي مقابل الادلة.
                  فدليل الاستساغة لديه مساوي لدليل (التفاعل) عند غيره!
                  يا اخي الكل يقول ان الظليمة وقعت وسماحته (لا يتفاعل)!
                  والكل يقول ان اللعن ثابت وفضيلته لا (يستسيغه)
                  والذي يظهر أن لدينا حديثا من يصحح كلام المعصوم وفقا لدليل (الاستساغة)رغم وجود ما يثبت ورود اللعن في الرواية!

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                    اضحك الله سنك و اسأل الله ان يغفر لكَ ذنبك
                    متى اصبح الناكر لفقرة اللعن مشمول فيه ؟ اتقِ الله يا هذا


                    و جواب مكتب السيد السيستاني لا اثق فيه ما لم اسمعه او يذكر ببيان رسمي
                    فما شاء الله .. مكتبه يجيب بأجوبة لا علاقة لها بالاسلام فضلا عن التشيع



                    احسنتم .. فطالما لم يثبت الامر بالعلماء و المراجع الذين تثق بهم .. فلا تلتزم بكلام الاخرين
                    و سبق و اجبتك عن هذه النقطة و قلت

                    عفوا هل المتكلم شيعي ؟
                    ام سني

                    تعليق


                    • الآن حصحص الحق

                      بارك الله فيك مولاي "أنا المظلوم يا زهراء"

                      جزيت خيراً

                      تعليق


                      • مع أن هذا الرد لم تجب به على ما سألناك عنه. وهو رد مبهم.
                        اردت جوابا واضحا لنستمر بالنقاش:
                        1 - هل ان سند الرواية ثابت؟ الذي يظهر من المناقشات ان السند ثابت لديكم! فهل هذا صحيح؟
                        وبهذا يكون السند تاماً وجهة الصدور مُحرزة بهذا الإعتبار.
                        2 - هل ترى ان الرواية لا توافق كاتب الله؟ لماذا هل من توضيح!
                        فهل ان اللعن لم يرد في كتاب الله؟ أم أن لعن الثلاثة لم يرد؟
                        كيف تكون معتبرة ولا توافق كتاب الله !!!
                        3 - كل الاصحاب القدماء والعلماء على طول تاريخ التشيع يعتبرون هذه الزيارة ويتقربون الى الله بما فيها؟ فهل هناك من العلماء من لا يعتبرها او لا يعتبر فقرة من فقراتها لتسقط بذلك الرواية بحسب المتن او الدلالة؟
                        لم نعرف بشكل واضح أن هذه الزيارة هي بعينها المروية بل من المؤكد أن هناك تحريفاً قد حصل في العصور المتأخرة لأننا فتشنا بعض النسخ القديمة من كتاب المتهجد للشيخ لم نجد هذه الفقرة (أعني فقرة اللعن) موجودة فيها ، وحتى وجدنا نسخة ثمينة عتيقة جداً من كامل الزيارات في أثناء زيارتي لمتحف إيران فلم أجد هذه الفقرة فيه ، ومع كثرة هذه النسخ للكتابين والتفاوت الموجود في الزيادة لا نستطيع إحراز أن هذه الفقرة صدرت من لسان الإمام (عليه السلام).
                        لا يا شيخنا الفاضل ! ما يضرب به عرض الجدار هو كلامك ومناقشاتك!
                        ما هكذا الرد ، مع الاسف هذا كلام غير علمي...

                        و هل قولك
                        والجواب عن هذا لا يوجد أسهل منه، فمع مراجعة للكتب والمخطوطات التي لم يطلع عليها سماحته يظهر لنا خلاف ما تفضل به!
                        كلام علمي ؟
                        و الجواب على قدر السؤال ...




                        انت جعلت مبدأ نقاشك للرواية المخطوطات التي رأيتها في (متحف) في ايران!
                        فإما أن تكون هذه الرواية موجودة في اصول المخطوطات مما يدل على أنها صادرة عن المعصوم عليه السلام!
                        وحينئذ لا يقبل كل ما لم (تستسيغه) حول متن الرواية! فلعلها قد صدرت عن المعصوم ـ وهي قد صدرت بالفعل ـ وعليه تكون كالراد على المعصوم والراد عليه كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله والراد على الرسول كالراد على الله!


                        1- مسألة المخطوطات احد الاشكالات و ليس هي الاصل ..
                        2- قولك انها صدرت بالفعل دلالة على انك لا تفهم في هذا الامر
                        فلن تستطيع ان تقسم بالله على صحة صدورها من لسان الامام عليه السلام في عالم الواقع لان لا احد معصوم الان سوى الامام عليه السلام و هو غائب ... ربما في عالم الظاهر تستطيع ان تقول : وفق ما اطلعت عليه بشأن الرواية فأنا اطمئن لصحة صدورها

                        و الاطمئنان يختلف عن اليقين
                        و شبيه هذا الامر تجده في فتاوى الفقهاء المختلفة .. فمرجعهم واحد _ الكتاب و السنة _ لكن الاراء تختلف نتيجة اختلاف نمط التفكير و الخلفية الدينية ..فالفقيه لا يجزم بصحة فتاويه بل يقول هذا ما توصلت اليه و انا مطمئن بصحة العمل فيه








                        وأما الفقرة التي لم يفهمها جنابكم الكريم فلمزيد من التوضيح:
                        هل ان سماحة الشيخ يرفض لعن الثلاثة ولا يستسيغه؟ ام يتوسع في الرفض الى معاوية ومن بعده ممن قيل بحقهم اللعن؟
                        بسمه تعالى : عفواً سيدنا الكريم مع الشكر الجزيل والإحترام الوفير لجنابكم الكريم ..كان كلامي واضحاً جداً وهو على الذوق الصناعي الفني ..ومعذرة جداً لكم والى العلماء الذين أثبتوا هذا اللعن : أنا لا أستطيع أن أنسبَ هذا اللعن في هذا المقطع فقط الى مقام العصمة والرئاسة على الكون بمجرد أن البعض يحبه ويستسيغه بهذه الإستحسانات العاطفية من دون دليل قطعي ، وهذه الأدلة التي ذكرها فلان وفلان ليست حجة عليّ ولا أعترف بها لأنهم ليسوا معصومين، لأن ظهري ضعيف وأتحاشى ذلك خوفاً من وقوفي أمام المعصوم (عليه السلام) يوم الحساب وأنا هاتك لحرمته ، متجاوز على ساحته المقدسة ، كاذب عليه .
                        وأنا أتكلم في خصوص هذا المقطع في الزيارة لا الزيارة كلها فأنا أثبتّ محبوبيتها ، ولا اللعن العام ، وأما اللعن الآخر في هذه الزيارة فهو حق لأن الامام يزور المقتول ويجوز له أن يلعن من قتله ..
                        والمهم أنا لا أستطيع أن أقسم بالله بأن هذا المقطع هو من لسان المعصوم (عليه السلام) ، لكنني أستطيع أن أقسم بالله وأقول أني غير متأكد أنه منه لأنني صادق مئة بالمئة وكل مظنون الرواية ليس برواية ...والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.




                        اخي العزيز
                        الذي يظهر بحسب (عرض الجدار) ان الموضوع كما يقولونه بالعراقي (قافل) ولا يريد فيه المناقشة من قبل سماحة الشيخ!
                        فهل تريد جنابكم الكريم أن نعرض لك المخطوطات الواردة في الزيارة للتأكد بنفسك وتكتفي بها دون تقليد فضيلة الشيخ المحترم بما يقوله!
                        واختم قولي ان كلام فضيلة الشيخ لا يساوي شيئا عند أهل العلم وفي مقابل الادلة.
                        فدليل الاستساغة لديه مساوي لدليل (التفاعل) عند غيره!
                        يا اخي الكل يقول ان الظليمة وقعت وسماحته (لا يتفاعل)!
                        والكل يقول ان اللعن ثابت وفضيلته لا (يستسيغه)
                        والذي يظهر أن لدينا حديثا من يصحح كلام المعصوم وفقا لدليل (الاستساغة)رغم وجود ما يثبت ورود اللعن في الرواية!
                        1- ما لم تأت بأستدلال علمي منطقي يخالف ما يقوله سماحة الشيخ .... فلا تتوقع منه المناقشة
                        2- تعرض لي المخطوطات التي فيها الفقرة ..... و هو يعرض لي المخطوطات التي لا يوجد فيها الفقرة .. و النتيجة !!!
                        3- و هل هو خارج عن دائرة اهل العلم ؟ .. ام كل كلام لا يعجبنا نخرج صاحبه !!!
                        4- استساغة ماذا ؟
                        4- اي لعن ثابت و اي لعن لا يستسيغه ؟
                        6- لديك اراء بصحة ما ورد في الرواية و ليس لديك ما يثبت فعلا .. و الاراء حجة على اصحابها و من يطمئن لهم من العوام

















                        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                        ليس بغريب علينا ان يخرج من بيننا من يشكك بمعتقداتنا فقد اشتهر السيد محمد حسين فضل الله ليس لعلمه وجهاده من اجل المذهب بل لتشكيكه بكثير من معتقداتنا وهذا اقصر طريق لطلب الشهرة والسمعة ثم يأتي فاضل البديري والذي اغلب الشيعة لاتعرفه ويسلك نفس سلوك سابقه لكي يصل الى الشهرة
                        والا اتحدى كل المشككين الذين بنو معتقدهم على امور فندت من قبل علمائنا ومراجعنا الكرام ان ياتي بغير هؤلاء اضافة الى حسين الراضي يشكك بالزيارة وراي علمائنا ومراجعنا واضح بمحمد حسين فضل الله ومن لفه لفه

                        نحن نعلم انه لايوجد بيت او حسينية او مرقد تابع لائمتنا عليهم السلام او اصحابهم رضوان اللع عليهم يخلو من مفاتيح الجنان ووجود الزيارة فيه واللعن فيها موجود

                        هل اخفيت على علمائنا ومراجعنا الاولين والحاضرين لايأتي من يصححها على شاكلة محمد حسين فضل الله ومن لف لفه متفلسفا راجينا الشهرة والسمعة على قاعدة خالف تعرف

                        من من العلماء والمراجع الاولين والحاضرين شكك في الزيارة غير بعض الشواذ من الحاضرين

                        فالذي يطعن في اللعن الموجود في الزيارة لاايمان له ولايقول هذا راي فراي النواصب معروف لدينا بتشكيكهم بمعتقداتنا وهذا ما نرفضه


                        1- إذا كانت الشهرة مقياساً علمياً صحيحاً .. فالذي اشتهر هو المذهب السني فمن الواجب عليك ان تتبعه لا ان تتبع المذهب " الشاذ " الشيعي .....بمعنى هذا المقياس باطل من الاساس
                        2- اما قولك لا ايمان الله .. فلم اكن اعلم انك المعصوم و تقيم ايمان الناس !!!
                        3- قاتل الله الجهل



                        المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                        عزيزي الاخ الكناني
                        لا المقبور فضل الله
                        ولا الملعون فاضل البديري
                        يبحثون عن الشهرة بافعالهم هذه !
                        فاضل وفضل , فضلات ترميها الاجهزة الاستخبارية لتلطخ وتشوه بياض المرجعية الناصع !
                        قاتلهم الله انى يؤفكون.

                        لو تعرف الله لما قلت هذا الكلام
                        والله اشفق على حالك
                        واللعن في لسانك يجري .. فكم مرة طردت نفسك بنفسك من رحمة الله !!!
                        قاتل الله الجهل




                        المشاركة الأصلية بواسطة ياوليد الكعبة
                        عفوا هل المتكلم شيعي ؟
                        ام سني
                        عفوا هل اساءة الظن من شيم المسلمين ؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة السيد الكربلائي; الساعة 10-11-2011, 07:09 AM.

                        تعليق


                        • حيا الله مولانا الكربلائي
                          انتهينا اذن الى النتيجة
                          1 - سند الزيارة ثابت وعليه فلا ندخل الى النقاش حوله! فهل هذه النتيجة صحيحة ام هناك رأي آخر؟
                          2 -
                          كيف تكون معتبرة ولا توافق كتاب الله !!!
                          يا اخي انت تقول:
                          الرواية في مدرسة اهل البيت عليهم السلام لا يقال انها صحيحة ام ضعيفة كحجة على الاخذ بالرواية .. هذا المبنى موجود لدى مدرسة الصحابة
                          اما مدرسة اهل البيت تنظر الى اعتبارية الرواية من ناحية توافقها مع كتاب الله .. و من حيث اعتباريتها لدى الاصحاب القدماء
                          ربما سند صحيح و متن منكر و ربما سند ضعيف ومتن معتبر
                          هاي شلك بيهة سيدنا رحمة الله على والديك!
                          هسة هية لو السند ثابت والمتن يوافق كتاب الله ! وعليه فلماذا التشكيك بورود اللعن فيها؟
                          او ان السند غير ثابت والرواية ضعيفة فلا داعي للبحث عن المتن والدلالة الا مع وجود رواية اخرى صحيحة فنجعل الضعيفة مؤيدة للصحيحة!
                          ارجو عدم الخلط في الامور!
                          خلاصة الامر السند ثابت كما تفضلتم!
                          3 - على المدعي البينة واليمين على من أنكر! بمعنى أن فضيلة الشيخ يقول انه اطلع على نسخ لا يوجد فيها اللعن وكذلك نسخ تم فيها التزوير فهل يتفضل ويعرضها لنا، لأنه هو المدعي وليس نحن!
                          4 -
                          و الجواب على قدر السؤال ...
                          سيدنا العزيز
                          صاحبك يقول انه اطلع على نسخ المخطوطات التي ليس فيها اللعن وبعضها مزور!
                          قلنا له بسيطة نجلب لك مخطوطات اصلية فيها لعن وليست مزورة واكثر اعتبارا من تلك التي ليس فيها لعن!
                          قال صاحبك:
                          و النسخ التي اطلع عليها ؟ يضربها عرض الجدار !!!
                          فهل تريد أن عيد عليه كلامه واقول له:
                          والنسخ التي اطلع عليها (فضيلة الشيخ) يضربها عرض الجدار !!!
                          فهل بناءا على عرض الجدار يكون الكلام علمي! طيب لو قلنا على طول الجدار او على ارتفاعه ماذا يكون نقاش فلسفي مثلا؟
                          لا مولانا العزيز لا ترد الامور والنقاشات هكذا! فتنبه وتدبّر..
                          5 -
                          مسألة المخطوطات احد الاشكالات و ليس هي الاصل ..
                          عزيزي الفاضل قلنا إن ثبت السند فلا معنى لباقي الاشكالات، فلو ثبت صدور الزيارة عن المعصوم فهل لباقي الاشكالات قيمة تذكر؟!
                          6 -
                          قولك انها صدرت بالفعل دلالة على انك لا تفهم في هذا الامر
                          وهل القول بعدم صدورها يدل على الفهم عندكم؟
                          يعني يجب علينا المخالفة والتشكيك بكل شيء حتى يقال لنا نفهم؟
                          جيد من يقول أن هناك شخص اسمه محمد بن عبدالله وعليه من يقول ان هناك شيء اسمه قرآن منزل من السماء عليه؟ هل ستقول لي ان القرآن هو يقول عن نفسه انه كلام الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه! اذن من يقول بوجود الله؟ هل ستقول لي القرآن ام نبي اسمه محمد؟
                          كل هذا جوابه (العقل) ولولا العقل مولانا لما عرفنا ربنا ولا نبينا ولا قرآننا والا فما فرقي عن المجنون الذي لا يعقل؟
                          وعليه فالعقل هو من يحكم على الامور وهو علامة الفهم! وحيث ان سند الرواية صحيح وثابت فالعقل يحتم علينا ان نقول انها صدرت بالفعل من المعصوم!
                          نعم هناك عقل مشكك في كل شيء ـ ولا بأس بذلك ـ يدعي ان الرواية سندها ثابت ولكن المتن حصل فيه تزوير! فهل هذا ينطبق على خصوص هذه الزيارة أم جميع الروايات؟
                          نحن نعلم أن النسبة تكون ثابتة بأمرين:
                          1 - على نحو القطع واليقين الناشيء من التواتر.
                          2 - القطع واليقين الناشيء من اجماع علماء اتباع المذهب من زمن الائمة الى يومنا هذا على مختلف الازمنة والاعصر.
                          وحينئذ لا يحق لاحد من شيعتهم أن يخالف ما نقل عنهم بهذا المستوى من التواتر سواء كانت المخالفة عن اجتهاد او تقليد والا لكانت المخالفة اجتهاد في مقابل النص.
                          وعليه فقول فضيلة الشيخ:
                          فلن تستطيع ان تقسم بالله على صحة صدورها من لسان الامام عليه السلام في عالم الواقع لان لا احد معصوم الان سوى الامام عليه السلام و هو غائب ... ربما في عالم الظاهر تستطيع ان تقول : وفق ما اطلعت عليه بشأن الرواية فأنا اطمئن لصحة صدورها
                          و الاطمئنان يختلف عن اليقين
                          و شبيه هذا الامر تجده في فتاوى الفقهاء المختلفة .. فمرجعهم واحد _ الكتاب و السنة _ لكن الاراء تختلف نتيجة اختلاف نمط التفكير و الخلفية الدينية ..فالفقيه لا يجزم بصحة فتاويه بل يقول هذا ما توصلت اليه و انا مطمئن بصحة العمل فيه
                          ليس محله هنا ، لأننا لا نمثل علماء المذهب جميعا ، والقضية ليست مسألة فقهية تم الاختلاف فيها!
                          حيث ان هذه الزيارة لم يحدث الاختلاف فيها على مر الاعصر والازمنة ولم نسمع بمن ينفي اللعن الوارد في الزيارة او من يشكك في سندها الا في متأخر المتأخرين من المعاصرين!
                          فعليه لا ترد فيه القاعدة بأن كل ما ثبت بالظن والطرق الاجتهادية وهذا الامر قد ينفيه البعض ويثبته آخر وعليه لا يمكن نسبة الزيارة الى المعصوم لأن القضية ظنية ومحتملة لحصول الاختلاف فيها!
                          نحن نقول أنه لا يوجد أي اختلاف في ذلك على مر الاعصر والازمنة وعليه قلنا بنسبة صدور الزيارة بما فيها من المعصوم!
                          ان الظن لا يغني من الحق شيئا والمظنون هو القول بعدم الصدور لا نسبة الصدور فهو قطعي بثبوت السند! إذ الثابت انها صدرت ولكن جاء اخيرا من شكك بها مستشكلا تارة على السند واخرى بوجود التحريف!
                          وبما أن فضيلة الشيخ يقول بتمامية السند فما بقي لديه الا قضية التزوير وباقي الاشكالات لا معنى لها كما وضحنا سالفا لأن السند إن اثبت وعدم التحريف ان تم دفعه فلا معنى لدليل عدم الاستساغة للاسباب التي ذكرها فضيلة الشيخ!

                          7 - نخلص الى النتيجة من كلام فضيلة الشيخ المعروض انه يعترض على خصوص فقرة اللعن الوارد بحق (الاول والثاني والثالث) وبالتبع يكون الرابع داخلا فيه اذ لا معنى لوجود كلمة (الرابع) ان قلنا بتزوير ما قبله!

                          8 -
                          ما لم تأت بأستدلال علمي منطقي يخالف ما يقوله سماحة الشيخ .... فلا تتوقع منه المناقشة
                          عزيزي لم يبق من كلامه سوى قضية التزوير في النص ومن قال انني اناقشه هو؟ نقاشي هو معك وانت تأتي بكلامه كاستدلال والا هل تريدني ان اتوجه بالكلام مباشرة له ، مو مهم ، لكن يجب عليك ان تلتزم بذكر جوابه هو ولا تكتب جوابا من عندك حتى لا يحصل تناقض في الكلام!
                          9 -
                          تعرض لي المخطوطات التي فيها الفقرة ..... و هو يعرض لي المخطوطات التي لا يوجد فيها الفقرة .. و النتيجة !!!
                          هذا الكلام منك ام من فضيلة الشيخ؟ كان المفترض ان يعرض هو المخطوطات التي عنده لأنه هو مدعي التزوير ولسنا نحن ، وإن لم تكن عنده اسعفناه بها لانها لدينا جميعها!
                          10-
                          و هل هو خارج عن دائرة اهل العلم ؟ .. ام كل كلام لا يعجبنا نخرج صاحبه !!!
                          وهل كان كلامنا خارجا عن دائرة (الفهم) ام كل كلام لا يعجبنا نرميه بذلك؟ لا بل قيل نرمي به عرض الجدار؟ أعتقد أنكم من بدأتم بذلك!
                          11-
                          استساغة ماذا ؟
                          فضيلة الشيخ لا يقبل الزيارة مع هذه الفقرة لان (الدلالة) التي نقضها بالنقاط التي عرضها هو لا (يستسيغ) لأجلها صدور الزيارة عن المعصوم بهذا اللعن الثلاثي!
                          12 -
                          اي لعن ثابت و اي لعن لا يستسيغه ؟
                          قد عرفنا من خلال الجواب انه لا يستسيغ لعن الثلاثة ويقبل ببقية اللعن الوارد!
                          13 -
                          لديك اراء بصحة ما ورد في الرواية و ليس لديك ما يثبت فعلا .. و الاراء حجة على اصحابها و من يطمئن لهم من العوام
                          ونعيد عليك مولانا:
                          لديك آراء بعدم صحة ما ورد في الرواية وليس لديك ما يثبت فعلا... والآراء حجة على اصحابها ومن يطمئن لهم من العوام
                          وعليه نحن بانتظار عرض ما يثبت التزوير والا نقض الكلام كله لأنه كلام ونقاش بدون دليل
                          الا اللهم تقول لنا أن رأي فضيلتكم مبني على كلام فلان وفلان فإذن سيكون نقاشنا عين نقاشنا معهم
                          وهذا ما طالبكم به أحد الاخوة بتحديد موقفكم فيه!
                          وإن عجزتم عن النقاش بالدليل الملموس حول التزوير نقوم نحن بذلك نيابة عنكم في هذا الموضوع أو موضوع مستقل ان شاء الله تعالى
                          فائدة:
                          تبقى كلمة أخيرة ـ حتى لا يكون الكلام من غير فائدة ـ فيها رضا لله ورعاية للعباد
                          الزيارة كما هو واضح كلام قدسي بضمانة قائلها عليه السلام
                          والملاحظ فيها التركيز في بدايتها على (السلام عليك يا بن)
                          واستمرار الكلام بلعن من هو (ابن)
                          ومن المعلوم في علم الاجتماع ان العائلة هو المكون الاساس لشخصية الفرد ووجوده الانساني
                          وبالمقارنة بين (السلام عليك يا بن) واللعن على (ابن) نستطيع معرفة طبيعة الكلام حول الفريقين ومن المقصود بهما
                          والسلام على الكرام ابناء الكرام
                          ولعنة الله على اللئام ابناء اللئام
                          وعليه فهذا وحده دليل كاف لادخال كثيرين وعدم اختصاصهم بالمذكورين سواء حذفنا فقرة الاول والثاني والثالث ام اثبتناها لأنهم بطبيعة الحال داخلين لمن يعرف البيئة التي نشأ فيها الثلاث واصلهم ومنبتهم وما كانوا عليه
                          الا لعنة الله على الظالمين اعداء محمد وآله الطاهرين
                          اللهم العن أول ظالم ظلم محمدا وآل محمد وآخر تابع له على ذلك ... الهم العنهم جميها
                          ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم

                            من هم الملعونيين الأربعة في زيارة عاشوراء!!

                            جواب المرجع إسحاق الفياض:



                            جواب المرجع الروحاني:



                            ولعن الله أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة ومعاوية ويزيد بن معاوية وولعن الله كل من يحاول طمس البراءة من أعداء آل محمد عليهم السلام.

                            تعليق


                            • تعليق


                              • بسم الله الرحمن الرحيم
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

                                لماذا (يلعن) الشيعة أعداء أهل البيت عليهم السلام؟!

                                الجواب:

                                لا شك بأن الشتم واللعن من سوء القول، ولا شك أنه مبغوض عند الله تعالى، إلا أنه إذا كان من المظلوم للظالم فهو محبوب عند الله تعالى! فقد قال سبحانه: ”لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا“ (النساء: 149)
                                وحيث أنه قد ثبت لدينا أن عمر بن الخطاب - مثلاً - ظالم بنصّ إمامنا أمير المؤمنين (عليه السلام) إذ كان يدعو عليه بقوله: ”اللهم اجزِ عمر، لقد ظلم الحجر والمدر“ (الجمل للمفيد ص92) فإذن يجوز توجيه السوء من القول إليه، ويكون ذلك محبوباً عند الله تعالى بنص الآية الكريمة.

                                وإنك لو دققت في ما نقول لوجدت أننا إنما نصف الأفراد بما يستحقون، فقولنا مثلا أن عمر كان ظالما فاجراً أو ما شاكل ذلك، ليس شتماً وإنما هو بيان لصفته الحقيقية بناءً على ما نملكه من أدلة، وقولنا أن خالد بن الوليد مجرم سفاح وغد ليس شتماً وإنما هو بيان لصفته الحقيقة بناءً على ما نملكه من أدلة، وهكذا. وهذا الأسلوب هو أسلوب القرآن الحكيم، فقد قال الله تعالى في بيانه لصفة علماء اليهود المعاصرين للنبي الأكرم صلى الله عليه وآله: ”مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا“. (الجمعة: 6). كما أنه مما أمر به رسول الله صلى الله عليه وآله، حيث قال: "إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كي لا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الاخرة". (الكافي للكليني ج2 ص375).

                                وأما إشراكك اللعن بالشتم والمساواة بينهما فخطأ فادح، ذلك لأن اللعن إنما هو بالأصل دعاء لله تعالى بأن يطرد فلاناً من رحمته ويوقع عليه عذابه، وهو مشروع إتفاقا لقوله تعالى: ”أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ“. (البقرة: 160).
                                و اللعن هو من آداب الإسلام ومن منهاج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يلعن حتى في صلاته، فقد أخرج البخاري: ”عن سالم عن أبيه أنه سمع رسول الله (ص) إذا رفع رأسه من الركوع من الركعة الأخيرة من الفجر يقول اللهم العن فلاناً وفلاناً وفلاناً بعد ما يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد“. (صحيح البخاري ج5 ص35).
                                وكانت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) تدعو على أبي بكر وتلعنه في كل صلاة، فقد أخرج ابن قتيبة - وهو من كبار علماء أهل الخلاف - أنها (عليها السلام) قالت لأبي بكر: ”والله لأدعونَّ عليك في كل صلاة أصليها“. (الإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1 ص25).

                                وكان أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يلعن في قنوت كل صلاة أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة في الدعاء المعروف بدعاء صنمي قريش. (راجع كتب الأدعية ككتاب مصباح الكفعمي والبلد الأمين وأيضا كتاب المحتضر).

                                وكان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: ”سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية“. (الكافي ج3 ص342).

                                ونحن لا نلعن إلا رموز الكفر والنفاق وأعلام الضلالة والبدعة، أما عوام المخالفين لنا فلا نلعنهم بل ندعو الله تعالى أن يهديهم إلى الحق بإذنه. فإذا تلقّيتَ أنت شخصياً شتماً أو لعناً من أحد من المنسوبين للتشيع، فاعلم أنه مخطئ، ولا تحسب ذلك على الكل، فإن بعض المسلمين أيضاً يصنعون ذلك مع الكفار، بل ويفجّرون القنابل والمتفجرات في أسواقهم فيقتلون نساءهم وأطفالهم، ويقومون بشتى الأعمال الإرهابية الوحشية باسم الإسلام، فهل يصحّ لكافر أن يعمّم ذلك على جميع المسلمين ويحسب أن هذه هي تعاليم الإسلام؟! كلا وحاشا، إنما نطالبهم بأن يكونوا منصفين فلا يحمّلوا سائر المسلمين جريرة ما تصنعه القلة الإجرامية الوهابية الإرهابية منهم. فكذلك نتمنى منك أن تكون منصفاً تجاه الشيعة، فلا تعمّم تصرفات أفراد منهم على الجميع.
                                هذا مع أنك لو تدبّرت لرأيت أن الشيعة أكثر الناس ضبطاً للنفس والتزاماً بالأخلاق الفاضلة وردّ الإساءة بالإحسان، وأن ما يصيبه من مخالفيهم وخصومهم من القتل والذبح والاضطهاد والشتم والتحقير أضعاف أضعاف ما تصف، فأيّنا يحقّ له أن يشتكي من الآخر يا ترى؟! كن منصفاً بارك الله فيك.

                                ومن آيات اللعن في القرآن الكريم:

                                1 {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ }البقرة88

                                2 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159

                                3 {مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46

                                4 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً }النساء47

                                5 {أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً }النساء52

                                6 {وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ }التوبة68

                                7 {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57

                                8 {رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68

                                9 {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }محمد23

                                10 {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً }الفتح6

                                11 {وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ }البقرة89

                                12 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }البقرة16113 {فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }آل عمران61

                                13 {أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }آل عمران87

                                14 {وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }الأعراف44

                                15 {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }هود18

                                16 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ }هود60

                                17 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ }هود99

                                18 {وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }الرعد25

                                19 {وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }الحجر35

                                20 {وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ }القصص42

                                21 {يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }غافر52

                                22 {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93

                                23 {لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء118

                                24 {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13

                                25 {قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ }المائدة60

                                26 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }المائدة64

                                27 {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }المائدة78

                                28 {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ }النور7

                                29 {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23

                                30 {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً }الأحزاب64

                                31 {وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }ص78

                                فهل عرفتم الآن لماذا الشيعة يلعنون المنافقين وقتله أهل البيت عليهم السلام.؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X