إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(في الكافي) جبريل : يا آدم أقر لربك بذنوبك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (في الكافي) جبريل : يا آدم أقر لربك بذنوبك


    عصمة ادم عليه السلام والكافي

    الكافي - جزء 4 - ص 194
    عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ وَ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا طَافَ آدَمُ بِالْبَيْتِ وَ انْتَهَى إِلَى الْمُلْتَزَمِ قَالَ لَهُ جَبْرَئِيلُ ( عليه السلام ) يَا آدَمُ أَقِرَّ لِرَبِّكَ بِذُنُوبِكَ فِي هَذَا الْمَكَانِ قَالَ فَوَقَفَ آدَمُ ( عليه السلام ) فَقَالَ يَا رَبِّ إِنَّ لِكُلِّ عَامِلٍ أَجْراً وَ قَدْ عَمِلْتُ فَمَا أَجْرِي فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ يَا آدَمُ قَدْ غَفَرْتُ ذَنْبَكَ قَالَ يَا رَبِّ وَ لِوُلْدِي أَوْ لِذُرِّيَّتِي فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ يَا آدَمُ مَنْ جَاءَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ إِلَى هَذَا الْمَكَانِ وَ أَقَرَّ بِذُنُوبِهِ وَ تَابَ كَمَا تُبْتَ ثُمَّ اسْتَغْفَرَ غَفَرْتُ لَهُ .
    قال المجلسي عند الرواية : حسن





    العصمة المطلقة لاوجود لها




  • #2
    وكأن ************ أتى بشيء جديد وكأن القرآن لم يأتي بمثل هذا المعنى والمعروف أن مثل هذه الروايات عند المسلمين مؤولة بما يتناسب مع عصمة الأنبياء سلام الله عليهم ومن المعروف أننا نقول أن خطيئة وذنب آدم عليه السلام كانت قبل يهبط إلى الدنيا
    يعني قبل أن يكون حجة على الناس

    الفهم الظاهري للنصوص لا يكون إلا عند الحشوية حمير ابن تيميه وعباد الشاب الأمرد الكفرة لعنهم الله

    يقول النووي عليه لعائن الله في شرحه في محاولة للدفاع عن النجس معاوية عليه لعائن الله

    ج 8 ص 147

    قَالَ الْعُلَمَاء : الْأَحَادِيث الْوَارِدَة الَّتِي فِي ظَاهِرهَا دَخَل عَلَى صَحَابِيّ يَجِبُ تَأْوِيلُهَا . قَالُوا : وَلَا يَقَعُ فِي رِوَايَات الثِّقَات إِلَّا مَا يُمْكِنُ تَأْوِيلُهُ .



    ونحن نقول بالمثل الأحاديث التي في ظاهرها مس بعصمة الأنبياء يجب تأويلها

    تقبل صفعة إمامك النووي لعنه الله

    انتهى موضوعك أيها الوهابي ************
    التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 19-12-2011, 05:12 PM.

    تعليق


    • #3

      مع ان كلامك لادليل عليه في ان الامر يعود الى الاكل من الشجرة
      ولكن هل نفهم من هذا ان العصمة مرتبطة فقط بعد ان يكلف بالرسالة؟

      واما قبل ذلك فليس بمعصوم!!!!!


      .

      تعليق


      • #4
        الثابت عند الشيعة ان ادم عليه السلام اذنب قبل اصطفائه للنبوة والدليل انه عليه السلام اذنب قبل ان ينزل الى الارض وحينها لم يكن اصطفاء ونبوة والدليل الاخر ان معظم الانبياء بعثوا في سن الاربعين وذنبه عليه السلام كان قبل ذلك كما هو معلوم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
          الثابت عند الشيعة ان ادم عليه السلام اذنب قبل اصطفائه للنبوة والدليل انه عليه السلام اذنب قبل ان ينزل الى الارض وحينها لم يكن اصطفاء ونبوة والدليل الاخر ان معظم الانبياء بعثوا في سن الاربعين وذنبه عليه السلام كان قبل ذلك كما هو معلوم

          هل العصمة مرتبطة بالنبوة فقط؟

          تعليق


          • #6
            نعم والعصمة من اللوازم النبوة لان النبوة هي مرحلة من الكمال يصل اليها الانسان بعد طول المجاهدات والجهاد مع النفس فيعطى له النبوة وفي هذه المرحلة من الكمال يصل الى المعرفة والعلم بالله كل نبي حسب مرتبته ويصل من الكمال والجمال للنفس بحيث تابى العصيان والتمرد على البارئ عزوجل
            التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي; الساعة 19-12-2011, 06:24 PM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
              نعم والعصمة من اللوازم النبوة لان النبوة هي مرحلة من الكمال يصل اليها الانسان بعد طول المجاهدات والجهاد مع النفس فيعطى له النبوة وفي هذه المرحلة من الكمال يصل الى المعرفة والعلم بالله كل نبي حسب مرتبته ويصل من الكمال والجمال للنفس بحيث تابى العصيان والتمرد على البارئ عزوجل
              هل انت من الامامية؟

              تعليق


              • #8
                ولله الحمد نعم اين ذهب بك الظن؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
                  ولله الحمد نعم اين ذهب بك الظن؟
                  قال الكوراني : من توفيقات الشيعة دفاعُهم عن عصمة الأنبياء عليهم السلام .. فمن العقائد التي يمتازون بها عن بقية المسلمين وعن اليهود ، أنهم يؤمنون بعصمة جميع الأنبياء عليهم السلام عصمة كاملة ، قبل بعثتهم وبعدها ، عن الذنوب الصغيرة والكبيرة.
                  كتاب الانتصار - جزء 4 - عصمة الانبياء

                  وجاء في احدى اجوبة المركز العقائدي
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  مالفرق لغة واصطلاحا بين المعصية والذنب والخطيئة والسيئة ؟
                  وبارك الله في سعيكم

                  الجواب:
                  الأخ حسام نعيم المحترم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  تعرّف السيئة بأنها الخطيئة، وتعرّف الخطيئة بأنها الذنب , فيمكن اعتبار الكلمات الثلاث بمعنى واحد .
                  أما المعصية فهي مصدر من عصى يعصي عصياناً إذا خالف الأمر , وفي (الصحاح) للجوهري: والعصيان خلاف الطاعة , وفي (لسان العرب) قال: والعصيان خلاف الطاعة , عصى العبد ربه : إذا خالف أمره .
                  فالفرق أن العصيان قد يكون بمخالفة الأمر الإرشادي وقد يكون بمخالفة الأمر المولوي , والثاني هو الذي يقدح بالعصمة دون الأول , أما الخطيئة والذنب والسيئة فكلها بهذا المعنى لا يمكن أن تصدر من الانبياء (عليهم السلام)، فنحن نقول بعصمة الأنبياء من الذنب الصغير منه والكبير منذ الولادة حتى الوفاة .
                  ودمتم في رعاية الله




                  تعليق


                  • #10
                    حبيبي المركز العقائدي ليس بمعصوم ليتخذ كلامه حجة ولكن كلامه هنا صحيح ونبي الله ادم عليه السلام خارج موضوعيا عن حكم المركز
                    لان كلام المركز يركز على الانبياء بعد وجودهم وخلقهم على الارض فينظر لهم من حين الولادة اما حالة نبي الله ادم حالة استثنائية فهو ولد في الملكوت الله

                    تعليق


                    • #11
                      ولكن لا تظن ان المعصية قبل الاصطفاء معصية فسق وخروج عن العبودية سوف اوضح ذلك

                      تعليق


                      • #12
                        هذا الكلام يبين كيفية حالة الاستثنائة لنبي الله ادم والمراد من المعاصي قبل الاصطفاء
                        جنّة آدم هي جنّة القابليّة؛ و هي غير الجنّة الفعلية التي تليها
                        و أمّا سبب طرد الإنسان من الجنّة و أن عليه تحمّل المشاقّ و المعاناة للعودة إليها ثانية فهو أن الجنّة صنفان: جنّة القابليّة و جنّة الفعليّة. فالجنّة الاولى التي كان آدم و بنيه فيها كانت جنّة مرحلة النزول من العوالم الملكوتيّة النورانيّة المجرّدة المحضة و التي كانت واصلة إلى عالَم الصورة و المادّة الأوّليّة و التي يُعَبَّر عنها كذلك ب- «عَالَم الذرّ». و أمّا الجنّة التي تُقصَد بعد عالَم الدنيا فهي جنّة بمعنى الكلمة، صاحبة الفعليّة و البروز و الظهور و التفصيل و الانشراح.
                        فأمّا إطلاق تسمية الجنّة على الاولى فيعود إلى أن التكليف فيها لا يوازي التكليف في عالَم الطبيعة، و هي لا تملك أيّة حركة أو نهضة؛ و هي طهارة و تنزيه و حسب، لكنّ تلك الطهارة تخصّ مرحلة القابليّة فقط. و توجد في (عالَم) الدنيا كلّ مسائل التكليف و الأمر و النهي و الطاعة و المعصية و الجهاد مع النفس الأمّارة بالسوء و التحرُّك نحو المبدأ الأعلى؛ و بالنتيجة تتحوّل جميع القابليّات في الجنّة الثانية، و التي هي مرحلة العروج‏ و الصعود، إلى فعليّة، حيث البروز و الظهور الخالصين و الشرح و التفصيل اللامتناهيين، فأين هذا من ذاك؟لقد كان خروج آدم من الجنّة سبباً لكماله لا لنقصه. فلو لم يخرج منها لثبت في دار الاستعداد و منزل القابليّة مراوحاً في مكانه دون أيّ تقدّم. لكنّه في نزوله إلى عالَم الطبيعة و تفصيل التكاليف يقطع جميع مراحل مراتب استعداداته البشريّة و قوّته الإنسانيّة، درجةً درجة، باختياره و إرادته، أملًا للوصول بها إلى أعلى درجات الكمال و الفعليّة. و هكذا يخطو قُدُماً للدخول إلى الجنّة الثانية و التي تلي هذه الحياة الدنيا، و يتمكّن منها إلى الأبد.
                        إن مَثَل الجنّة التي تسبق الدنيا كمثل الجنين، فمع كونه إنسان إلّا أنّه ذو قابليّة محضة؛ حيث لا ضوضاء و لا ضجيج، لا حراك فيه و لا عشق و لا حبّ، لا مقصود فيه و لا مراد؛ و هكذا يتحتّم عليه الخروج من الجنّة و النزول إلى الدنيا، و إلّا فسيؤول إلى الفساد، بعد أن يفقد كلّ مراتب الاستعدادات التي يمتلكها.

                        و يظهر منه إن عصيان آدم لم يكن بالعصيان المنافي لعصمته (عليه السّلام) و إنما هو عصيان جبلي ذاتي و هو اختياره الهبوط إلى الدنيا و هو ترك عالم النور و الطهارة و اختيار الظلمة و الكدورة و إليه يلمح قوله سبحانه: فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ و هذا معنى قوله سبحانه: وَ عَصى‏ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى‏ الآية، و الدليل عليه قوله سبحانه بعده: ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَ هَدى‏ الآية، و قد قال سبحانه: وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ و لو كانت معصيته (عليه السّلام) معصية فسق لكانت جنّته دار اختيار فكانت من دار المادة و الظلمة فكانت في الأرض دون السماء
                        استفدت من كتاب معرفة الله لعلامة الطهراني والرسائل التوحيدية لعلامة الطباطبائي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
                          حبيبي المركز العقائدي ليس بمعصوم ليتخذ كلامه حجة ولكن كلامه هنا صحيح ونبي الله ادم عليه السلام خارج موضوعيا عن حكم المركز
                          لان كلام المركز يركز على الانبياء بعد وجودهم وخلقهم على الارض فينظر لهم من حين الولادة اما حالة نبي الله ادم حالة استثنائية فهو ولد في الملكوت الله

                          وما الفرق بين ولادته في الارض ام خلق في ارض اخرى لو كانت المسألة متعلقة بالرسالة!!!!
                          يعني طفل هنا وطفل هناك!!!!


                          ماهو الفرق بين الطفلين قبل الرسالة؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
                            هذا الكلام يبين كيفية حالة الاستثنائة لنبي الله ادم والمراد من المعاصي قبل الاصطفاء
                            جنّة آدم هي جنّة القابليّة؛ و هي غير الجنّة الفعلية التي تليها
                            و أمّا سبب طرد الإنسان من الجنّة و أن عليه تحمّل المشاقّ و المعاناة للعودة إليها ثانية فهو أن الجنّة صنفان: جنّة القابليّة و جنّة الفعليّة. فالجنّة الاولى التي كان آدم و بنيه فيها كانت جنّة مرحلة النزول من العوالم الملكوتيّة النورانيّة المجرّدة المحضة و التي كانت واصلة إلى عالَم الصورة و المادّة الأوّليّة و التي يُعَبَّر عنها كذلك ب- «عَالَم الذرّ». و أمّا الجنّة التي تُقصَد بعد عالَم الدنيا فهي جنّة بمعنى الكلمة، صاحبة الفعليّة و البروز و الظهور و التفصيل و الانشراح.
                            فأمّا إطلاق تسمية الجنّة على الاولى فيعود إلى أن التكليف فيها لا يوازي التكليف في عالَم الطبيعة، و هي لا تملك أيّة حركة أو نهضة؛ و هي طهارة و تنزيه و حسب، لكنّ تلك الطهارة تخصّ مرحلة القابليّة فقط. و توجد في (عالَم) الدنيا كلّ مسائل التكليف و الأمر و النهي و الطاعة و المعصية و الجهاد مع النفس الأمّارة بالسوء و التحرُّك نحو المبدأ الأعلى؛ و بالنتيجة تتحوّل جميع القابليّات في الجنّة الثانية، و التي هي مرحلة العروج‏ و الصعود، إلى فعليّة، حيث البروز و الظهور الخالصين و الشرح و التفصيل اللامتناهيين، فأين هذا من ذاك؟لقد كان خروج آدم من الجنّة سبباً لكماله لا لنقصه. فلو لم يخرج منها لثبت في دار الاستعداد و منزل القابليّة مراوحاً في مكانه دون أيّ تقدّم. لكنّه في نزوله إلى عالَم الطبيعة و تفصيل التكاليف يقطع جميع مراحل مراتب استعداداته البشريّة و قوّته الإنسانيّة، درجةً درجة، باختياره و إرادته، أملًا للوصول بها إلى أعلى درجات الكمال و الفعليّة. و هكذا يخطو قُدُماً للدخول إلى الجنّة الثانية و التي تلي هذه الحياة الدنيا، و يتمكّن منها إلى الأبد.
                            إن مَثَل الجنّة التي تسبق الدنيا كمثل الجنين، فمع كونه إنسان إلّا أنّه ذو قابليّة محضة؛ حيث لا ضوضاء و لا ضجيج، لا حراك فيه و لا عشق و لا حبّ، لا مقصود فيه و لا مراد؛ و هكذا يتحتّم عليه الخروج من الجنّة و النزول إلى الدنيا، و إلّا فسيؤول إلى الفساد، بعد أن يفقد كلّ مراتب الاستعدادات التي يمتلكها.

                            و يظهر منه إن عصيان آدم لم يكن بالعصيان المنافي لعصمته (عليه السّلام) و إنما هو عصيان جبلي ذاتي و هو اختياره الهبوط إلى الدنيا و هو ترك عالم النور و الطهارة و اختيار الظلمة و الكدورة و إليه يلمح قوله سبحانه: فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ و هذا معنى قوله سبحانه: وَ عَصى‏ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى‏ الآية، و الدليل عليه قوله سبحانه بعده: ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَ هَدى‏ الآية، و قد قال سبحانه: وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ و لو كانت معصيته (عليه السّلام) معصية فسق لكانت جنّته دار اختيار فكانت من دار المادة و الظلمة فكانت في الأرض دون السماء
                            استفدت من كتاب معرفة الله لعلامة الطهراني والرسائل التوحيدية لعلامة الطباطبائي

                            لا ادري هل العلماء عندكم يأخذون العقيدة من الروايات ام من كتب الفلسلفة التي لا علاقه لها بالواقع الفعلي لحال الانبياء بما جاء في الروايات!!!

                            تعليق


                            • #15
                              تعطيل العقول وجمود على النصوص عمل من لا يحترم عقله القران يوصي بالتدبر في القران وعمل العقل فيه وهذا هو المغزى من الفلسفة الاسلامية

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X