إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(في الكافي) جبريل : يا آدم أقر لربك بذنوبك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

    لو اذنب الانسان واصابته مصيبة دنيوية فلايعني هذا انه لايستغفر الله مما اذنب
    لانه بذلك يصبح مكابر لانه ترك التوبة

    فالتائب يختلف عن المكابر والمعاند


    واما مسألة العدالة فلا ادري كيف تفكر!!!!
    التائب يختلف حاله عن حال المعاند وهذا معلوم للجميع.

    عجيب أمرك
    فما هو الذنب الذي
    إقترفه آدم على الأرض ؟
    ولو سلمت معك أن آدم أخطأ وتاب الى الله من ذنبه فهل تاب قبل أن يهبط إلى الأرض أو بعد هبوطه ؟
    لأنك إن قلت تاب قبل أن يهبط على الأرض فإذن ما معنى توبته في الأرض ؟
    وإن قلت تاب بعد هبوط
    ه على الأرض فسوف أسألك إذن لماذا يكون جزاء آدم هو الهبوط إلى الأرض وإعطائه النبوة قبل التوبة بينما جزاء إبليس يكون في النار مباشرة ؟

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

      عجيب أمرك
      فما هو الذنب الذي
      إقترفه آدم على الأرض ؟
      ولو سلمت معك أن آدم أخطأ وتاب الى الله من ذنبه فهل تاب قبل أن يهبط إلى الأرض أو بعد هبوطه ؟
      لأنك إن قلت تاب قبل أن يهبط على الأرض فإذن ما معنى توبته في الأرض ؟
      وإن قلت تاب بعد هبوط
      ه على الأرض فسوف أسألك إذن لماذا يكون جزاء آدم هو الهبوط إلى الأرض وإعطائه النبوة قبل التوبة بينما جزاء إبليس يكون في النار مباشرة ؟

      قال تعالى (( وقلنا ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم)

      - حسب ظاهر الاية
      - ان المعصية حصلت
      - ثم حصل الهبوط الى الارض
      - ثم تاب عليه

      ولا ادري لو كان الترتيب مختلف بدليل آخر.
      واما اعطاء النبوة فهو امر مختلف لان النبوة لايلزم من اول دقيقة من الهبوط
      واما مسألة الشيطان فهو ايضا هبط الى الارض مع ادم ولكنه لم يتب من فعله وقد عاند اساسا عندما رفض السجود قبل ذلك.
      التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 22-12-2011, 11:09 AM.

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

        قال تعالى (( وقلنا ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم)

        - حسب ظاهر الاية
        - ان المعصية حصلت
        - ثم حصل الهبوط الى الارض
        - ثم تاب عليه

        ولا ادري لو كان الترتيب مختلف بدليل آخر.
        واما اعطاء النبوة فهو امر مختلف لان النبوة لايلزم من اول دقيقة من الهبوط
        واما مسألة الشيطان فهو ايضا هبط الى الارض مع ادم ولكنه لم يتب من فعله وقد عاند اساسا عندما رفض السجود قبل ذلك.

        أحسنت كلام جميل ومن خلال هذا الكلام نقول أن جزاء آدم كان هبوطه إلى الأرض قبل التوبة بينما جزاء إبليس هو النار أليس ذلك صحيح ؟
        لأن إبليس موعود في النار ليس بسبب وسوسته لآدم بل بسبب عدم سجوده لآدم يعني عصى ابليس ربه قبل حادثة الشجرة بكثير فلماذا جزاء إبليس في معصيته كانت النار وجزاء آدم بعد معصيته هي الهبوط إلى الأرض هذا لو سلمنا جدلاً بأنه لم يعطى النبوة عند هبوطه الأرض مباشرة
        وأما مسألة أن إبليس كان معانداً أو لا فهذا ليس بحثنا طالما عصى الله سواء كان عن تكبر أو تواضع فالمعصية معصية

        تعليق


        • #64
          كما قلنا سابقا ترك الاولى بالنسبة الى الانبياء ذنب ومعصية المسالة نسبية ليس الا وهذا ما وافق عليه عدد لا باس به من العلماء السنة
          التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي; الساعة 22-12-2011, 06:29 PM.

          تعليق


          • #65
            قد اجبتك بتلك الفتوى الواضحة حتى الزمك بما عندك على الاقل.
            فلماذا لاتناقش الجواب بدلا من مطالبتي باعادة الجواب مرة اخرى!!!!


            يا اخي متى عارضتك حتى تحاول إلزامي ، انا لم ادخل معك في اي نقاش حتى الآن وبدأت معك بعرض بعض الأسئلة حتى تجيبني عنها حسب اعتقادك انت لا اعتقاد الإمامية فإذا بك تنقل لي هذه الإجابة من الإمامية وتفاجئني بها وتقول بعد ذلك انك نقلته لإلزامي ولا اعلم فيما الإلزام ولماذا الإلزام ونحن حتى الآن لم نعترض ولم ندخل في حوار !!
            فالإجابة التي نقلتها يُذكر فيها

            أما الخطيئة والذنب والسيئة فكلها بهذا المعنى لا يمكن أن تصدر من الانبياء (عليهم السلام)، فنحن نقول بعصمة الأنبياء من الذنب الصغير منه والكبير منذ الولادة حتى الوفاة .
            ودمتم في رعاية الله


            اقرأ يا اخي فهذا نص ما نقلته انت من الإجابة ، فهل ترضى بمثل هذا الكلام ؟
            بالطبع ستقول لا
            اذن لماذا نقلت هذه الإجابة من عندنا ؟!
            إن قلت انك نقلته للرد على سؤالي والزامي برأي الإمامية فإني لم اطالبك برأي الإمامية بل اريد ان استمع إلى رأيك أو رأي اهل السنة في الرد على هذا السؤال
            فهل توافق ما نقلته ام لا ؟
            إن كنت لا توافق فأجب على السؤال
            وإن كنت توافق فالإجابة ناقصة أيضا كما بينت لك
            فهل ستبحث في كتب الشيعة ايضاً للرد على السؤال من جديد ؟!





            فليس منطقيا ان نذهب الى مناقشة العصمة وما يتعلق فيها من وجهة نظر اهل السنة والموضوع اساسا يتحدث عن العصمة عند الامامية!!!!
            لان الرواية الموثقة المنقوله عن جعفر الصادق في الكافي.


            يا اخي إن كان الموضوع يتحدث عن العصمة عند الإمامية فعلينا ان نقف على نقطة موحدة بيننا نتفق حولها
            فللحوار في مثل هذه القضية يجب ان تكون هناك آلية مشتركة بيننا نصل لها عن طريق الحوار وطرح الأسئلة
            ولكنك اغلقت الطريق على نفسك منذ البداية ومع أول سؤال ولا اعلم السبب
            اهو قلة علم منك أم محاولة للهروب
            فأنت تعتقد انك بذكر رواية واحده من كتبنا لم تحط بباطنها فوراً بنيت عليها حكماً ولا اعلم ان كنت تفقه ما تقول أم لا
            فموضوعك من الأساس خاطئ لأنه لا يمكنك ان تبني اي حكم على رواية واحده استخرجتها من كتب الشيعة وهذا بالاتفاق مع اهل السنة ايضاً فأنت تخالف منهجك في هذا الموضوع من حيث لا تعلم
            فموضوعك لا يتعدى اطار النقاش حول مضمون الرواية مع الأخذ بالإعتبار انه لا يعول عليها اي حكم يخالف قاعدة العصمة اطلاقاً لأنها من مسلمات مذهبنا وهي ثابته عقلاً وشرعاً بأقوى الأدلة والبراهين
            ولهذا السبب قمت بدعوتك للنقاش حول مفهوم العصمة عند الطرفين سنة وشيعة وليس حول الرواية لأنها ليست محل للنقاش وبناء الأحكام عليها كما تظن



            ملاحظة :
            راجع المشاركة رقم 52 المكتوبة من قبل حيدر القرشي.
            فلو كنت توافق ماهو فيها في عدم التمييز بين الذنب والمعصية والاثم.
            فهذا جميل جدا لان الحوار سيكون افضل.


            مشاركة الأعضاء لا اتدخل فيها وانت فقط طرفي في الحوار لأن الموضوع موضوعك
            وايضا لا يمكنك فرض رأي اي عضو علي سواء كان موافقاً أو مخالفاً لأني ارغب بسماع رأيك أنت لا رأي الأعضاء
            فلا تعيد خطأك مرتين
            مرة باعتمادك على الفتوى لاجابتي
            والآن تعتمد على رأي احد الأعضاء
            وهذا الأسلوب منك يبين مدى مستواك العلمي
            واعلم انني اعطيك من وقتي لكي تستفيد ويستفيد الأعضاء فلا تحول هذا النقاش إلى جدل عقيم

            والآن انتظر منك الإجابة على اسئلتي وارجو ان تكون فهمت بعد كل هذا الشرح

            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من كشف حجاب أخيه إنكشفت عورات بيته )

            تعليق


            • #66
              التفاتة الاخ المدمر2 جيدة جدا المعصية التي ارتكبها ابليس نتيجتها كانت الطرد من رحمة الله الى الابد
              اما ذنب نبي الله ادم كانت نتيجته الهبوط الى الارض ووجود بني ادم والكثرة ثم التوبة والارتقاء الى درجة النبوة الا يدل هذا على الفرق بين الحالتين
              ان المسالة نسبية وكما قال علماء الشيعة والسنة حسنات الابرار سيئات المقربين

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

                أحسنت كلام جميل ومن خلال هذا الكلام نقول أن جزاء آدم كان هبوطه إلى الأرض قبل التوبة بينما جزاء إبليس هو النار أليس ذلك صحيح ؟
                لأن إبليس موعود في النار ليس بسبب وسوسته لآدم بل بسبب عدم سجوده لآدم يعني عصى ابليس ربه قبل حادثة الشجرة بكثير فلماذا جزاء إبليس في معصيته كانت النار وجزاء آدم بعد معصيته هي الهبوط إلى الأرض هذا لو سلمنا جدلاً بأنه لم يعطى النبوة عند هبوطه الأرض مباشرة
                وأما مسألة أن إبليس كان معانداً أو لا فهذا ليس بحثنا طالما عصى الله سواء كان عن تكبر أو تواضع فالمعصية معصية

                اعطيك مثال :
                الذي يأكل المال الحرام مثلا قد يذهب عنه ماله بسبب ذلك في الدنيا ولكن هذا لايمنع ان يكون مذنب ويحتاج الى توبة.
                او مثلا شارب الخمر قد يحصل له مرض بسبب شربه للخمر، ولكن هذا لايمنع من وقوع الاثم عليه ويحتاج الى التوبة.
                فوقوع بعض الامور الدنيوية بسبب مخالفات لاتمنع حصول الاثم والحاجة الى التوبة.
                انتهى موضوع ادم عليه السلام.

                واما بالنسبة الى ابليس فهو ايضا هبط الى الارض ولكن ابليس كان من اهل النار قبل ذلك لانه اساسا عاند رب العالمين لانه لم يمتثل لامره بالسجود وتكبر ولم يتب.

                فالمسألة ليس مجرد عصيان بل تكبر وعناد واصرار وعدم التوبة

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                  يا اخي متى عارضتك حتى تحاول إلزامي ، انا لم ادخل معك في اي نقاش حتى الآن وبدأت معك بعرض بعض الأسئلة حتى تجيبني عنها حسب اعتقادك انت لا اعتقاد الإمامية فإذا بك تنقل لي هذه الإجابة من الإمامية وتفاجئني بها وتقول بعد ذلك انك نقلته لإلزامي ولا اعلم فيما الإلزام ولماذا الإلزام ونحن حتى الآن لم نعترض ولم ندخل في حوار !!
                  فالإجابة التي نقلتها يُذكر فيها



                  اقرأ يا اخي فهذا نص ما نقلته انت من الإجابة ، فهل ترضى بمثل هذا الكلام ؟
                  بالطبع ستقول لا
                  اذن لماذا نقلت هذه الإجابة من عندنا ؟!
                  إن قلت انك نقلته للرد على سؤالي والزامي برأي الإمامية فإني لم اطالبك برأي الإمامية بل اريد ان استمع إلى رأيك أو رأي اهل السنة في الرد على هذا السؤال
                  فهل توافق ما نقلته ام لا ؟
                  إن كنت لا توافق فأجب على السؤال
                  وإن كنت توافق فالإجابة ناقصة أيضا كما بينت لك
                  فهل ستبحث في كتب الشيعة ايضاً للرد على السؤال من جديد ؟!







                  يا اخي إن كان الموضوع يتحدث عن العصمة عند الإمامية فعلينا ان نقف على نقطة موحدة بيننا نتفق حولها
                  فللحوار في مثل هذه القضية يجب ان تكون هناك آلية مشتركة بيننا نصل لها عن طريق الحوار وطرح الأسئلة
                  ولكنك اغلقت الطريق على نفسك منذ البداية ومع أول سؤال ولا اعلم السبب
                  اهو قلة علم منك أم محاولة للهروب
                  فأنت تعتقد انك بذكر رواية واحده من كتبنا لم تحط بباطنها فوراً بنيت عليها حكماً ولا اعلم ان كنت تفقه ما تقول أم لا
                  فموضوعك من الأساس خاطئ لأنه لا يمكنك ان تبني اي حكم على رواية واحده استخرجتها من كتب الشيعة وهذا بالاتفاق مع اهل السنة ايضاً فأنت تخالف منهجك في هذا الموضوع من حيث لا تعلم
                  فموضوعك لا يتعدى اطار النقاش حول مضمون الرواية مع الأخذ بالإعتبار انه لا يعول عليها اي حكم يخالف قاعدة العصمة اطلاقاً لأنها من مسلمات مذهبنا وهي ثابته عقلاً وشرعاً بأقوى الأدلة والبراهين
                  ولهذا السبب قمت بدعوتك للنقاش حول مفهوم العصمة عند الطرفين سنة وشيعة وليس حول الرواية لأنها ليست محل للنقاش وبناء الأحكام عليها كما تظن



                  [color=red]


                  مشاركة الأعضاء لا اتدخل فيها وانت فقط طرفي في الحوار لأن الموضوع موضوعك
                  وايضا لا يمكنك فرض رأي اي عضو علي سواء كان موافقاً أو مخالفاً لأني ارغب بسماع رأيك أنت لا رأي الأعضاء
                  فلا تعيد خطأك مرتين
                  مرة باعتمادك على الفتوى لاجابتي
                  والآن تعتمد على رأي احد الأعضاء
                  وهذا الأسلوب منك يبين مدى مستواك العلمي
                  واعلم انني اعطيك من وقتي لكي تستفيد ويستفيد الأعضاء فلا تحول هذا النقاش إلى جدل عقيم

                  والآن انتظر منك الإجابة على اسئلتي وارجو ان تكون فهمت بعد كل هذا الشرح

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من كشف حجاب أخيه إنكشفت عورات بيته )

                  لاني لو نقلت لك اقوال علماء اهل السنة وطال النقاش فيها .... في النهاية وبكل بساطة ستقول : كلام علماء اهل السنة غير ملزمين به.
                  فما هي الفائدة من مناقشة اقوال علماء أهل السنة والموضوع يتحدث عن الامامية!!!!
                  لذلك انا اختصرت المسألة ونلقت لك اقوال من عندكم حتى لا اتعب نفسي في امر لافائدة منه

                  فلو كانت هناك فائدة من طرح اقوال علماء أهل السنة فوضحها لي قبل الدخول في ذلك.
                  حتى لا ندخل في حوار لا ادري مافائدته!!!!

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                    اعطيك مثال :
                    الذي يأكل المال الحرام مثلا قد يذهب عنه ماله بسبب ذلك في الدنيا ولكن هذا لايمنع ان يكون مذنب ويحتاج الى توبة.
                    او مثلا شارب الخمر قد يحصل له مرض بسبب شربه للخمر، ولكن هذا لايمنع من وقوع الاثم عليه ويحتاج الى التوبة.
                    فوقوع بعض الامور الدنيوية بسبب مخالفات لاتمنع حصول الاثم والحاجة الى التوبة.
                    انتهى موضوع ادم عليه السلام.

                    واما بالنسبة الى ابليس فهو ايضا هبط الى الارض ولكن ابليس كان من اهل النار قبل ذلك لانه اساسا عاند رب العالمين لانه لم يمتثل لامره بالسجود وتكبر ولم يتب.

                    فالمسألة ليس مجرد عصيان بل تكبر وعناد واصرار وعدم التوبة



                    عجيب كيف تقيس بذلك
                    فلماذا الله أعطى مجال لآدم بأن يتوب بعد هبوطه للأرض يعني لماذا لم يتوب آدم أثناء فعلته التي اعتبرتها انت بمنظارك ذنب قبل أن يحصل الهبوط على الأرض و
                    لماذا تأخر آدم عن التوبة إلى ما بعد هبوطه على الأرض فلو كان هذا ذنباً فعلاً فسيعتبر عدم توبته في حينها جريمة أكبر من الذنب نفسه لأن مؤداه أن آدم كان مكابرا ومعانداً والعياذ بالله ولم يشعر بذنبه أو لم يتب إلا فيما بعد أي بعد أن هبط على الأرض وفَقَد الجنة .
                    ولماذا إبليس بسرعة اصدر الله فيه القرار بالنار بينما أخَّر ذلك القرار عن آدم فعلى أساس هذه المعادلة تنفي وجود عدالة لله عز وجل .
                    وأما الأمثال التي ضربتها أنت عن المال الحرام فهذا المثل لا ينطبق مع حالة آدم بل ينطبق عليه مخالفة الأمر الإرشادي والذي اعتبره آدم ذنبا كبيرا له يتطلب التوبة كمثل الطبيب الذي ارشدك على أن شرب الماء كثيرا قد يؤلم معدتك فخالفت إرشاداته فمرضت رغم أن شرب الماء حلال فاعتبرت أن مخالفتك لإرشادات الطبيب كان ذنباً وتبت عنه .

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة حيدر القرشي
                      التفاتة الاخ المدمر2 جيدة جدا المعصية التي ارتكبها ابليس نتيجتها كانت الطرد من رحمة الله الى الابد
                      اما ذنب نبي الله ادم كانت نتيجته الهبوط الى الارض ووجود بني ادم والكثرة ثم التوبة والارتقاء الى درجة النبوة الا يدل هذا على الفرق بين الحالتين
                      ان المسالة نسبية وكما قال علماء الشيعة والسنة حسنات الابرار سيئات المقربين
                      جزاكم الله خيرا يا أخي ونشكر لك تقديرك

                      تعليق


                      • #71
                        لاني لو نقلت لك اقوال علماء اهل السنة وطال النقاش فيها .... في النهاية وبكل بساطة ستقول : كلام علماء اهل السنة غير ملزمين به.
                        فما هي الفائدة من مناقشة اقوال علماء أهل السنة والموضوع يتحدث عن الامامية!!!!
                        لذلك انا اختصرت المسألة ونلقت لك اقوال من عندكم حتى لا اتعب نفسي في امر لافائدة منه

                        فلو كانت هناك فائدة من طرح اقوال علماء أهل السنة فوضحها لي قبل الدخول في ذلك.
                        حتى لا ندخل في حوار لا ادري مافائدته!!!!



                        الفائدة هي في ان نعلم موضع الخلاف والاتفاق فيما بيننا وقد بينت لك ذلك ولكنك تتهرب من الإجابة ولا اعلم السبب
                        حتى الإجابة التي نقلتها من الإمامية لم تكن كافية

                        اعيد عليك الأسئلة وانتظر منك الإجابة

                        س1 : ما الفرق بين الإثم والذنب والعصيان وترك الأولى ؟

                        س2 : ما الفرق بين النهي الإلزامي الوجوبي و النهي التنزيهي ؟


                        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما أعطى الله سبحانه العبد شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا بحسن خلقه وحسن نيته )

                        تعليق


                        • #72

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صلي على محمد وال محمد
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ

                          ما هي تلك الشجرة؟ وما هو معنى الأكل منها؟ وما هي خصوصية أن يكون آدم وحواء ملكين أو أن يكونا من الخالدين؟ إبليس كان يعلم أن آدم وحواء يبحثان عن شيئ معين ويريدان الوصول إليه فلذلك جاء لهما بهذه الدعوة وليس غيرها، إن أكلتما من هذه الشجرة ستصلان لهدفكما لا محالة فإمّا أن تصبحا ملكين إن أكلتما من هذه الشجرة وهذا هو أفضل الإحتمالين أو أن تصبحا من الخالدين وهذا يوصلكما للهدف الذي تريدانه ولكن ليس بنفس سرعة الإحتمال الأول، ولكنكما ستحصلان بكل تأكيد على بغيتكما حين تأكلان من هذه الشجرة على إحدى تلك الصورتين
                          فما هي تلك الرغبة الجامحة التي كان آدم وحواء يتوقان إليها؟
                          آدم وحواء لم يمضوا في الجنة حتى نهار كامل قبل أن يأكلا من تلك الشجرة
                          في تفسير العياشي عن عبد الله بن سنان ، قال : سئل أبو عبد الله ( عليه السلام ) وأنا حاضر : كم لبث آدم وزوجته في الجنة حتى أخرجهما منها خطيئة ؟ فقال : إن الله تبارك وتعالى نفخ في آدم روحه بعد زوال الشمس من يوم الجمعة ثم برء زوجته من أسفل أضلاعه ثم أسجد له ملائكته وأسكنه جنته من يومه ذلك ، فو الله ما إستقر فيها إلا ست ساعات من يومه ذلك حتى عصى الله تعالى ، فأخرجهما الله منها بعد غروب الشمس وصيرا بفناء الجنة حتى اصبحا فبدت لهما سوآتهما وناداهما ربهما : الم انهكما عن تلكما الشجرة فاستحيى آدم فخضع وقال : ربنا ظلمنا أنفسنا وإعترفنا بذنوبنا فاغفر لنا ، قال الله لهما إهبطا من سمواتي إلى الارض ، فانه لا يجاورني في جنتي عاص ولا في سمواتي.


                          لقد زهد آدم بالجنة وهو لم يمضي بعد فيها ستة ساعات وصار يبحث عن طريقة لكي يخرج بها من الجنة أو أن يستغني بها عن جميع ما بالجنة من متع مادية، وهذه هي فحوى دعوى إبليس لآدم وحواء، كُلا من هذه الشجرة وستخرجان بهذا الأكل من هذه النعم لتدخلا في عالم الملائكة عالم العبادة المطلقة أو على أضعف التقادير ستستغنيان بالخلود عن الأكل والشرب والإحتياجات البدنية فتنقطعان لما تريدانه من العبادة لله

                          مشكلة آدم وحواء أنهما أُبتليا بما لم يُبتلى به أحد من الأنبياء أو البشر من قبلهما، آدم قبل نزوله في بدنه كان أحد تلك الأرواح المائة والأربعة وعشرون ألف روح التي التفت حول روح ونفس محمد صلى الله عليه وآله في عالم الأرواح أو عالم الذر تطوف حوله وتسبح وتحمد الله بتسبيحه وتحميده له
                          فقطرت منه قطرات كان عددها مائة ألف وأربعة وعشرين ألف قطرة، فخلق الله تعالى من كل قطرة من نوره نبيا من الانبياء فلما تكاملت الانوار صارت تطوف حول نور محمد صلى الله عليه وآله كما تطوف الحجاج حول بيت الله الحرام، وهم يسبحون الله ويحمدونه ويقولون: سبحان من هو عالم لا يجهل، سبحان من هو عليم لا يعجل، سبحان من هو غني لا يفتقر. فناداهم الله تعالى: تعرفون من أنا ؟ فسبق نور محمد صلى الله عليه وآله قبل الانوار ونادى: أنت الله الذي لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، رب الارباب، وملك الملوك. فإذا بالنداء من قبل الحق: أنت صفيي، وأنت حبيبي، وأنت خير خلقي، امتك خير امة اخرجت للناس. ثم خلق من نور محمد صلى الله عليه وآله جوهرة وقسمها قسمين،،،، الرواية
                          آدم كان أحد تلك الأرواح التي اكتملت فيهم جنود العقل من بدء تكوينهم وإدراكهم لنفسهم، وفي عالم الذر وجد آدم عليه السلام كماله بالتسبح والحمد والطواف حول روح رسول الله صلى الله عليه وآله، عندما استُـلّت روحه الطاهرة من حول نور رسول الله ووضعت في الجسد الطيني في الجنة، أصبح حاله كمن أُخرج من الجنة وأُدخل في النار، آدم كان في جنة القرب من نور الله وأُخرج منها وأُدخل في جنة المادة، والفرق بينهما كالفرق بين الجنة والنار،

                          إبليس أدرك الحالة التي أصبح عليها آدم وحواء من الشوق للقرب من النور ثانية، فقال لهما ستعودان بالأكل من هذه الشجرة للقرب من النور بان تصبحا ملكين، لا هم ولا عمل للملائكة إلا العبادة، أو أن تستغنيا بالخود عن كل شيئ فتتفرغا حينها للعبادة من جديد كما كنتما حين كنتما تطوفان حول نور الله، تسبحان وتحمدان وتكبران وتهللان ولا تفكران بطعام ولا بشراب

                          الشوق للإنقطاع لله من جديد جعلهما ينسيان ما حذرهما الله من شأن إبليس، الشوق لله ليس أجمل منه من شوق، الشوق لله جعل من كلمات إبليس تصبح كالمزمار الذي يأسر سامعيه فيتبعونه، الشوق لله جعلهم يعتقدون أن ابليس هو رسول الله إليهم يدعوهم إلى الرجوع إلى الله ويرسم لهم طريق الرجوع، الشوق لله جعلهم ينسون، الشوق لله جعلهم ينظرون للشجرة الطيبة التي أصلها ثابت وفرعها بالسماء،

                          الشوق جعلهم ينظرون لهذه الشجرة الطيبة نظرة الحسد،
                          لماذا لم نصبح نحن تلك الشجرة، لماذا اختارهم ولم يختارنا نحن، وجميعنا اكتملت بنا جنود العقل بتمامها كما اكتملت بهم، هذه النظرة وهذا الإعتقاد وهذا التفكير هو الطريقة التي أكل فيها آدم وحواء من تلك الشجرة الفاطمية المحمدية العلوية، وجميع ابتلآت الأنبياء كانت بسبب نظرتهم بنوع من الغيرة لهذه الشجرة


                          ستة ساعات فقط قضاها آدم في الجنة، بها أذنب ذنب واحد، وهذا هو ذنبه الذي أذنبه فيها، نظر للشجرة نظرة فيها غيرة وحسد لها، وإنما أذنب ذنبه هذا لفرط شوقه لله وللطواف حول نوره، هذا الشوق أذهب عزمه،

                          وبالتأكيد لو كانت روح غيره من الأنبياء هي من اختارها الله لتنزل في بدن آدم لكانت فقدت عزمها أيضا بسبب الشوق، ولنست بسبب الشوق، ولأذنبت بالأكل من الشجرة بسبب الشوق، ولو استطاع إبليس أن يوصل هذا المعنى بأقل من ستة ساعات لأي روح نزلت ببدن آدم، لما كان يوجد شك أنها كانت ستفقد عزمها وستنسى وتذنب وتأكل بأقل من ستة ساعات،

                          ولكن إبليس استغرقته هذه المدة حتى وصل لآدم في الجنة وأوحى له بها بهذه المعاني



                          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          .



                          تعليق


                          • #73



                            الانبياء والرسل معصومين
                            فى التبليغ ومن الكبائر
                            فقط لاغير اما غير ذلك
                            فهم بشر ينسون ويخطئون
                            ____________________________________

                            قوله تعالى " قال هذا من عمل الشيطان إنه عدوٌ مضلٌ مبين* قال رب إني ظلمت ‏نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم " القصص/15،16 . فموسى – عليه الصلاة والسلام - اعترف ‏بذنبه وطلب المغفرة من الله بعد قتله القبطي ، وقد غفر الله له ذنبه .
                            - قوله تعالى : ‏" فاستغفر ربه وخر راكعاً وأناب * فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب " ‏‏ص / 23،24 ، وكانت معصية داود هي التسرع في الحكم قبل أن يسمع من الخصم ‏الثاني .
                            وهذا نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - يعاتبه ربه سبحانه وتعالى في أمور ‏ذكرت في القرآن ، منها :
                            - قوله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي ‏مرضات أزواجك والله غفور رحيم " التحريم /1 ، وذلك في القصة المشهورة مع بعض أزواجه – صلى الله عليه وسلم .


                            وهناك الكثير الكثير الكثير من الايات القرائنيه الداله على وقوع الخطاء والنسيان البشرى الطبيعى!!



                            الله يعينك يا اخ ابراهام لايصال الفكرة
                            رغم انها الا تحتاج الا القليل من التدبر القراءنى من الاخرين

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                              الفائدة هي في ان نعلم موضع الخلاف والاتفاق فيما بيننا وقد بينت لك ذلك ولكنك تتهرب من الإجابة ولا اعلم السبب
                              حتى الإجابة التي نقلتها من الإمامية لم تكن كافية

                              اعيد عليك الأسئلة وانتظر منك الإجابة

                              س1 : ما الفرق بين الإثم والذنب والعصيان وترك الأولى ؟


                              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما أعطى الله سبحانه العبد شيئاً من خير الدنيا والآخرة إلا بحسن خلقه وحسن نيته )

                              لاحول ولاقوة الا بالله ... لا ارى فائدة من الاجابة على اسئلتك لاني اعلم انك في النهاية ستقول انه غير ملزم لك.

                              ونقلت لك الجواب في فتوى سابقة (مشاركة رقم 39) هنا :
                              http://www.yaa-hosein.cjb.com/vb/sho...7&postcount=39
                              وبغض النظر عن صحة كلام اصحابكم ولكن على الاقل هم ملزم لك من باب تسهيل الحوار.

                              ولكن لايوجد مانع من ذكر فتاوي اهل السنة والجماعة بالنسبة الى اسئلتك:


                              س1 : ما الفرق بين الإثم والذنب والعصيان وترك الأولى ؟


                              السؤال
                              ما الفرق بين الإثم والمعصية والخطيئة والذنب الوزر والسيئة الفاحشة؟

                              الإجابــة
                              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
                              فإنه يوجد بين الكلمات المسؤول عنها نسبة عموم وخصوص، وإليك بيان لتوضيح هذا ملخصاً من كتاب معجم المصطلحات الفقهية للدكتور محمود عبد الرحمن عبد المنعم، وكتاب الكليات لأيوب الكفوي.
                              حيث إن الفرق بين الذنب والإثم: أن الذنب مطلق الجرم -عمداً أو سهواً- بخلاف الإثم.
                              وأما الفرق بين الإثم والوزر فوصفي، إذ أن الوزر وضع للقوة، لأنه من الإزار وهو ما يقوي الإنسان ومنه الوزير. ووضع الإثم للذة، لأن الشرور لذيذة.
                              وأما المعصية والذنب فهما بمعنى لأنهما اسم لفعل محرم يقصد المرء فعل الحرام بالوقوع فيه.
                              وأما بالنسبة للخطيئة، فإذا كانت عمداً، فإنها تطابق الإثم لأنه لا يكون إلا عن عمد.
                              أما السيئة فهي ما يتعلق بها الذنب في العاجل والعقاب في الآجل.
                              وأما الفاحشة فهي ما عظم فيه من الأقوال والأفعال، وتطلق الفاحشة على الزنا كناية، قال تعالى: (وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ) [النساء:15].
                              والله أعلم.



                              س2 : ما الفرق بين النهي الإلزامي الوجوبي و النهي التنزيهي ؟



                              سؤال : ما المقصود بالنهي؟ وهل كل ما نهي عنه فهو حرام؟وما معنى قوله تعالى..ومانهاكم عنه فانتهوا..)الآية وجزاكم الله كل خير
                              الإجابــة
                              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
                              فإن المقصود بالنهي هو الكف والامتناع عن الفعل، وهو من الأعلى إلى من دونه، وهو يقابل الأمر ويضاده.
                              وللنهي صيغ منها: لا تفعل مثل :فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفّ [الإسراء:23]. "ولا" الناهية مثل:لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى [النساء:43].
                              والتحذير: مثل قوله صلى الله عليه وسلم: إياكم والجلوس في الطرقات..... رواه البخاري ومسلم عن أبي سعيد رضي الله عنه، ومنها: لفظ النهي، والترك، وما اشتق منهما...
                              والأصل في النهي من الشارع أن يكون للتحريم لقوله تعالى:وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].
                              وقوله تعالى:فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [النور:63].
                              ولقوله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه: ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم.
                              هذا هو الأصل، وربما يأتي للكراهة أو خلاف الأولى، وهو أقل مراتبه... ولابد أن يدل دليل على صرفه عن الأصل الذي هو التحريم، ويمثلون لذلك بالنهي عن الشرب قائماً، وأنه صلى الله عليه وسلم شرب قائماً يبين لنا أن النهي للكراهة والتنزيه لا للتحريم...الخ

                              ------------
                              نقلنا لك الشاهد فقط.
                              ///////////////////

                              تعليق


                              • #75
                                س1 : ما الفرق بين الإثم والذنب والعصيان وترك الأولى ؟


                                السؤال
                                ما الفرق بين الإثم والمعصية والخطيئة والذنب الوزر والسيئة الفاحشة؟



                                الإجابة على السؤال الأول كانت ناقصة لأنك تركت بيان ترك الأولى والفرق بينه وبين الذنب والإثم والعصيان
                                وحتى اسهل عليك أكثر
                                هل ترك الأولى يدخل تحت هذه العناوين الثلاثة أم انه يستقل عنهم مع بيان الفارق ؟

                                س2 : ما الفرق بين النهي الإلزامي الوجوبي و النهي التنزيهي ؟



                                سؤال : ما المقصود بالنهي؟ وهل كل ما نهي عنه فهو حرام؟وما معنى قوله تعالى..ومانهاكم عنه فانتهوا..)الآية وجزاكم الله كل خير



                                يا اخي انت بينت مطلق النهي وانا قد حددت لك ان تبين الفرق بين النهي الإلزامي الوجوبي والنهي التنزيهي والإجابة التي نقلتها لا يوجد فيها اي ذكر لذلك

                                فأرجو ان تجيب على الأسئلة مرة أخرى بالتفصيل الذي طلبته منك

                                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من صدقت لهجته قويت حجته )

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X