تفسيرات باطنية وتحريف للنصوص لايقبلها العاقل.
انت تقيس كلمة نسيان على كلمة ذنب.
وفي اللغة العربية كلمة نسيان تستخدم للترك وتستخدم في السهو وهذا موجود ويعرف حال الكلمة معناها بالرجوع الى الجملة وليس الى الهوى.
واما "الذنب" فانت تحتاج الى ان تثبت لي ان الذنب له استخدام آخر في اللغة العربية ومتوافق مع الرواية في المشاركة رقم 1
وليس ان تقيس هذه الكلمة بغيرها!!!!
فمتى كان القياس هذا حجة؟؟؟
فالعقيدة تؤخذ من النصوص وليس ان تتبنى عقيدة معينة ثم ترد النصوص بناءا عليها لاننا نناقش نص.
فهل يوجد استخدام في اللغة العربية لكلمة ذنب على انها ليست ذنب بحيث لو وضعناها في تلك الرواية كانت الرواية مفهومة المعنى؟؟؟؟
------------------------
واما ان تتبنى عقيدة ولاتقبل بالنص فهذا طريق أهل الزيق والضلال الذين لايقبلون النصوص الواضحة ويحرفونها عن مواضعها.
انت تقيس كلمة نسيان على كلمة ذنب.
وفي اللغة العربية كلمة نسيان تستخدم للترك وتستخدم في السهو وهذا موجود ويعرف حال الكلمة معناها بالرجوع الى الجملة وليس الى الهوى.
واما "الذنب" فانت تحتاج الى ان تثبت لي ان الذنب له استخدام آخر في اللغة العربية ومتوافق مع الرواية في المشاركة رقم 1
وليس ان تقيس هذه الكلمة بغيرها!!!!
فمتى كان القياس هذا حجة؟؟؟
فالعقيدة تؤخذ من النصوص وليس ان تتبنى عقيدة معينة ثم ترد النصوص بناءا عليها لاننا نناقش نص.
فهل يوجد استخدام في اللغة العربية لكلمة ذنب على انها ليست ذنب بحيث لو وضعناها في تلك الرواية كانت الرواية مفهومة المعنى؟؟؟؟
------------------------
واما ان تتبنى عقيدة ولاتقبل بالنص فهذا طريق أهل الزيق والضلال الذين لايقبلون النصوص الواضحة ويحرفونها عن مواضعها.
اذا كانت كلمة ( الذنب ) لا تؤول في الرواية ولا يفهم منها إلا معنى واحد وهو الذنب الموجب للعقاب فإن الرواية ترد وإن كانت في أعلى درجات الصحة لأنها مخالفة لقواعد عصمة الأنبياء
هذه مبانينا يا زميل حتى ان لم تقبلها
وعليك ان تلزمنا بمبانينا وليس مبانيكم
الان نناقش الدليل النقلي في ذلك الحديث الصحيح الذي يبطل هذه العقيدة وانت لاتقبل به.
ولدي ادلة كثيرة نقلية من روايات تناقض العصمة في كل اركانها
مثل السهو الثابت في الكافي برواية صحيحة.
ولدي ادلة كثيرة نقلية من روايات تناقض العصمة في كل اركانها
مثل السهو الثابت في الكافي برواية صحيحة.
راجع القواعد التي ذكرتها لك حتى تعلم اننا نرد اي رواية تخالف عصمة الأنبياء
وانت حتى لا تعرف كيف تبنى الأحكام من خلال الروايات
فلو وجدت رواية تدل على عدم العصمة فإنك ستجد في المقابل روايات كثيرة في اثبات العصمة ، فماذا نفعل بكل هذه الروايات إن كانت متناقضة ؟
نأخذ بما يوافق قاعدة العصمة المطلقة للأنبياء والأئمة عليهم السلام وقد ذكرت لك بعض القواعد فراجعها
واما الدليل العقلي فافتح له موضوع منفصل وسأثبت لك ان العصمة المطلقة نظرية خاطئة لان مخرجاتها تتصادم مع نصوص القرآن.
اولا : لدينا خلاف في مفهوم العصمة بين السنة و الشيعة ، لذا فنحن ملتزمون بمفهومنا ولا يلزمنا مفهومكم للعصمة
ثانيا : لا يوجد اي تصادم مع نصوص القرآن لدينا ، أما آراء اهل السنة فهي لا تلزمنا ولا يمكنك الزامنا بمعتقداتكم
وبالعكس فنحن نستشهد من القرآن على عصمة الأنبياء المطلقة
ولهذا السبب نرد الروايات التي تصادم العصمة لأنها تكون مخالفة للقرآن الكريم
ولا بأس ان تذكر الأدلة العقلية في هذا الموضوع ولسنا بحاجة إلى موضوع منفصل
حتى لانطيل النقاش ... الرواية فيها قول جبريل الى ادم عليهم السلام بالاقرار بالذنب وليس مجرد الاستغفار.
فلا ادري هل تقصد ان جبريل يقصد شيء آخر غير الذنب؟؟؟
حاول ان تضع شيء له علاقه بالموضوع.
فلا ادري هل تقصد ان جبريل يقصد شيء آخر غير الذنب؟؟؟
حاول ان تضع شيء له علاقه بالموضوع.
اجابتك بعيدة عن سؤالي
فقد سألتك
( 1 )
اولا : انت لم تبين لي شيء فأرجو ان تذكر ما عندك في هذه المسألة
ثانيا : ونحن نقول ان المسألة ليست مجرد استغفار لأن الإستغفار باب للمذنبين العاصين للتوبة إلى الله جل جلاله
ولكن لماذا النبي صلى الله عليه وآله يستغفر في كل يوم سبعين مرة ؟!
هل كان يذنب كل يوم والعياذ بالله ؟
بالطبع لا
اذن الأنبياء عليهم السلام يشعرون بالتقصير كما قلنا فيستغفرون الله جل جلاله من غير ذنب
اقول : اقرأ ما كتبته لك وردك لتعلم اني في واد وانت في واد
ارجو ان تجيب على السؤال بكل وضوح
انت وضعت تحريف للرواية لايتناسب مع معناها وهذا ليس تأويل بل تحريف.
وقد تم الرد على هذه النقطة في المشاركة السابقة فلا نكرر.
وقد تم الرد على هذه النقطة في المشاركة السابقة فلا نكرر.
انا بينت ما نفهمه نحن من هذه الرواية وهذا لا يسمى تحريف لأننا لا نأخذ اي رواية على ظاهرها إن كانت تشير إلى مخالفة لأصول مذهبنا ، فلجئنا هنا إلى تأويلها وليس تحريفها كما تقول
فماذا ترى وضع الرواية الان؟
هل هي مخالفة للقرآن ام انها تشرحه ام ماذا؟
ختى نعرف الى ماذا تريد الوصول اليه من هذه النقطة؟
هل هي مخالفة للقرآن ام انها تشرحه ام ماذا؟
ختى نعرف الى ماذا تريد الوصول اليه من هذه النقطة؟
قلت لك في اولا : تؤول : وقد أولناها ، وإن لم تقبل التأويل ترد للأسباب التي ذكرناها في النقاط الأخرى
فالروايات التي يفهم من ظاهرها عدم عصمة الأنبياء تكون على النحو التالي :
اولا : التأويل : الظاهر يجب ان يؤول أذا كان مخالفا للدليل العقلي والشرعي .
ثانيا : كتاب الله : تعرض على كتاب الله فترد إن كانت معارضة لما اثبته الله جل جلاله في عصمة الأنبياء
ثالثا : الروايات : تعرض على الروايات الأخرى في عصمة الأنبياء فيثبت بطلانها لأنها تصادم الروايات المتواترة في عصمة الأنبياء .
رابعا : أصول المذهب : أصول الاعتقاد مبنية على الجزم لا على الظن ، والجزم هو عصمة الأنبياء مطلقاً عن طريق العقل والنقل .
خامسا : الإجماع : واجماع الشيعة الإمامية على عصمة الأنبياء فتسقط هذه الرواية .
سادسا : العقل : والعقل لا يجوز على الأنبياء اقتراف الذنوب وارتكاب المعاصي فتسقط هذه الرواية .
اقول : وهذه القواعد الستة جميعها تعارض الرواية التي ذكرتها ولو ان واحدة منها كانت معارضة لها يكفي لسقوطها فكيف بها جميعاً تخالفها .
فلا تتبجح ثانية بهذه الرواية وانت جاهل بمبانينا يا جهبذ
اقول : هذه قواعدنا فلماذا تحاول فرض قواعدكم علينا
أليس من العدل ان تناقشني حسب قواعدنا لأنك ذكرت رواية من كتبنا فيجري عليها قواعدنا التي ذكرناها وبذلك تخرج هذه الرواية من محل الإشكال
ما علاقه الاصطفاء بالموضوع؟
هل كان انسان مذنب يحصل له عقاب في الاخرة؟
التائب من الذنب كمن لاذنب له والله يحول السيئات الى حسنات
فلا تناقض بين رسالة النبوة بعد ذلك.
هل كان انسان مذنب يحصل له عقاب في الاخرة؟
التائب من الذنب كمن لاذنب له والله يحول السيئات الى حسنات
فلا تناقض بين رسالة النبوة بعد ذلك.
الا تعلم ان الانسان التائب من الممكن ان يذنب مرة أخرى ؟
فمن يضمن لآدم انه لن يعيد خطأه مرة أخرى في الدنيا ويعصي ربه ؟
فاقرارك بذنب آدم وتوبته يفتح الباب على الأنبياء بمعصية الله جل جلاله والشك فيهم وعدم الإطمئنان إليهم ، فما ردك على هذا الإشكال ؟
هل تقصد انها تناقض تفسيرك للاية وليست الاية!!!!
لاتفسر الايات بناءا على هواك لان الاصطفاء لايعني العصمة المطلقة
فالاصطفاء اختيار الله وقد يختار الافضل والافضل قد لايكون معصوم عصمة مطلقة فما دونه ايضا ادنى منه في ذلك طبعا.
لاتفسر الايات بناءا على هواك لان الاصطفاء لايعني العصمة المطلقة
فالاصطفاء اختيار الله وقد يختار الافضل والافضل قد لايكون معصوم عصمة مطلقة فما دونه ايضا ادنى منه في ذلك طبعا.
لماذا لم تذكر النص كاملا فإني قد بينت لك عن طريق القرآن عصمة الأنبياء المطلقة
فإن اصطفاء الله جل جلاله كان للصفوة المختارة من عبادة المخلصين ، حتى ان الشيطان بنفسه يعترف بعدم قدرته على اغواء عباد الله المخلصين ( لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ) والله جل جلاله يؤكد ذلك ويرد عليه بقوله : ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين )
فهل يوجد احد لم يغويه الشيطان ؟
نحن نقول نعم
أما الوهابية فإنهم مجبرون على ان يقولوا لا ، لأن جميع الخلق لديهم مذنبون حتى الأنبياء !!!
وبهذا يخالفون صريح هذه الآية بأن الله جل جلاله استثنى فئة خاصة من عباده لم يجعل للشيطان عليهم سبيلا
وحتى لا يصبح للشيطان سبيل على أحد يجب أن يكون معصوم عصمة مطلقة
فمن هم يا ترى هؤلاء الذين عصمهم الله ولم يجعل للشيطان عليهم سبيلا ؟
فالشيطان هنا يعترف بعصمة الأنبياء المطلقة وانت يالوهابي تنكرها
حتى الشيطان طلع أفضل منكم وأفهم هههههه
.............
وسؤال مهم يتبادر في ذهني الآن ارجو ان تجيب عليه
ايهما الأفضل الملائكة أم الأنبياء ؟
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( الجاهل لا يرتدع وبالمواعظ لا ينتفع )
تعليق