إعـــــــلان

**احمد اشكناني** · 30-12-2011, 11:52 PM

اذا يا احمد اشكناني ها انت وقعت وناقضت نفسك واقررت ان المانع من التسمية هو اتخاذا الالهة اي ليس الاصنام هو السبب انما اتخاذ الالهة هو السبب بدليل ان المسيح لايعتبرون عيسى صنما بل يعتبرونه اله لذلك الامام منع تسمية عبد المسيح
وانت علقت الامر بالنية التي يقوم بها المسمي
فان كان الامر يتعلق بالنية فلماذا اذا غير الرسول اسماء صحابته من عبد ود وعبد العزى وعبد سواع بعد ان تغيرت نيتهم واسلموا فمثلا عبد الرحمن بن عوف مكان اسمه عبد العزى فلو كانت النية كافية لاعتمد الرسول ان عبد الرحمن بن عوف لم تكن نيته من اسمه بعدما اسلم انه عبد للعزى بل هو عبد لله

مهما نكتب فإنك ستواصل في العناد ولكن لا بأس نرى متى سينتهي هذا اللقاء بيننا

الخص لك ما احاول افهامك يالكمال فتدبر فيما اقول :

في التسمية الأمر متوقف أولا على عقيدة المسمى ، فإن كان المسمى مسلم موحد فإنه يُفهم فوراً نيته وماذا اراد بهذه التسمية
فالنصراني عندما يتسمى بعبد المسيح يُفهم انه يعني بالمسيح الإله الذي يعتقدون به
اما المسلم الموحد لو سمى بعبد المسيح فإنه يُفهم أنه اراد بالمسيح عيسى بن مريم الذي يعتقد بنبوته وانه من رسل الله وانه لا حول ولا قوة له إلا بالله ، ولا يعتقد بألوهيته .
هل وصلت المعلومة ؟
وانا لم احصر حرمة التسمية بهذه الأسماء في كونها اصنام فلا تقولني ما لم اقل يالكمال
لأنني حددت لك اسماء الأصنام وقلت انه لا يجوز التسمية بهذه الأسماء لكونها أسماء أصنام ويمكن الرجوع لمشاركاتي السابقة وقرائتها مرة أخرى
وحتى في الإجابة السابقة لم اعلل لك عدم جواز التسمية بعبد الشمس لكون الشمس صنم ، صحيح لو لا يالكمال
فلا تتسرع في قراءة ما نكتب وتعقل ما نقول

واعتذارك انه لايجوز التسمية بعبد وزد وسواع ويغوث لانها اصنام وتكرارك لهذا المبرر رددناه سابقا بالقران بان القرانم سما هؤلاء الهة والعلة كونهم الهة وليس كونهم اصنام

هؤلاء اصنام وقد اتخذوهم المشركين آلهة
ارجع لتفسير الجلالين للآية التي نقلتها ستجده يقول
(ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا) هي أسماء أصنامهم

اقول : هل قرأت ؟ هذه اسماء اصنام المشركين كما يقول الجلالين فلا يجوز التسمية بها

والآن تفضل واطرح نفس الإشكال ولكن بصيغة أخرى !

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( غاية الجهل تبجح المرء بجهله )

**أسير الموت** · 31-12-2011, 12:04 AM

أخي الفاضل أحمد , قلما تجد سلفي يحاور لكي يتفقه.

وبرأيي أن الموضوع أخذ أكثر من حقه , ولايستدعي هذا القدر من النقاش. هناك مواضيع أهم

ولا أدري هل يوافقني زميلنا كمال ؟؟ ألا تعتقد أن الموضوع قد أُشبِع من التكرار !!

**احمد اشكناني** · 31-12-2011, 12:32 AM

بارك الله فيك مولاي العزيز باين
يا اخي انا حقاً محتار ولا اعلم اين موضع الإشكال في هذا الموضوع الذي طرحه زميلنا الكمال
فهو إلى الآن لم يذكر اشكاله
وكل ما ذكره اجبناه بكل صراحه ووضوع
هات من الآخر يا سي كمال لأني اوافق الأخ باين على ما ذكره فلدينا مواضيع أهم من هذا الموضوع الذي لا يحمل أي مادة علمية

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( غارس شجرة الخير تجتنيها أحلى ثمرة )

**الكمال977** · 31-12-2011, 10:34 AM

سؤال على الهامش:
هل تستطعيون ان تخبرونا متى بدأت هذه البدعة في التراث الشيعي ومتى بدأـ تسمية العبودية للائمة
هل نجدها في اولاد ائمتكم او اولاد اسلافكم من كبار العلماء ام هي بدعة نشأت واستحدثت مع تطور المذهب من طور الى طور

**الكمال977** · 31-12-2011, 10:48 AM

المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

مهما نكتب فإنك ستواصل في العناد ولكن لا بأس نرى متى سينتهي هذا اللقاء بيننا

الخص لك ما احاول افهامك يالكمال فتدبر فيما اقول :

في التسمية الأمر متوقف أولا على عقيدة المسمى ، فإن كان المسمى مسلم موحد فإنه يُفهم فوراً نيته وماذا اراد بهذه التسمية
فالنصراني عندما يتسمى بعبد المسيح يُفهم انه يعني بالمسيح الإله الذي يعتقدون به
اما المسلم الموحد لو سمى بعبد المسيح فإنه يُفهم أنه اراد بالمسيح عيسى بن مريم الذي يعتقد بنبوته وانه من رسل الله وانه لا حول ولا قوة له إلا بالله ، ولا يعتقد بألوهيته .
هل وصلت المعلومة ؟
وانا لم احصر حرمة التسمية بهذه الأسماء في كونها اصنام فلا تقولني ما لم اقل يالكمال
لأنني حددت لك اسماء الأصنام وقلت انه لا يجوز التسمية بهذه الأسماء لكونها أسماء أصنام ويمكن الرجوع لمشاركاتي السابقة وقرائتها مرة أخرى
وحتى في الإجابة السابقة لم اعلل لك عدم جواز التسمية بعبد الشمس لكون الشمس صنم ، صحيح لو لا يالكمال
فلا تتسرع في قراءة ما نكتب وتعقل ما نقول

هؤلاء اصنام وقد اتخذوهم المشركين آلهة
ارجع لتفسير الجلالين للآية التي نقلتها ستجده يقول

(ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا) هي أسماء أصنامهم

اقول : هل قرأت ؟ هذه اسماء اصنام المشركين كما يقول الجلالين فلا يجوز التسمية بها

والآن تفضل واطرح نفس الإشكال ولكن بصيغة أخرى !

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( غاية الجهل تبجح المرء بجهله )

لن اراجع ما قاله تفسير الجلالين لان القران قال عنهم الهة وسماهم الهة فلا قيمة لمراجعة اي كلام بعد كلام القران
ثانيا الالوهية والتماثيل متحققة ايضا في ائمتكم لان من اتخذوا علي والحسين والعباس الهة اتخذوا لهم تماثيل وعبدوهم كالهة
فالمانع اذا متوفر في ائمتكم كذلك
فالاولياء الصالحين ود وسواع ويغوث اتخذوهم الهة وعملوا لهم تماثيل ومنع الرسول التسمية بعد لهم
والمسيح اتخذه النصارى اله وعملوا له التماثيل ومنع الكاظم التسمية بعبد له
وائمتكم اتخذهم الناس الهة وعملوا لهم تماثيل وليس عندكم دليل واحد على ان التسمية بعبد لهم مستحب عند واحد من ائمتكم او م احد من اسلافكم العلماء

**أسير الموت** · 31-12-2011, 11:09 AM

وإنفعل السلفي...

يتجاهل كتبه والمشاركات ويكرر كالببغاء ويكذب علينا..

صدق أخونا أحمد في ماقاله فيك

" مهما نكتب فإنك ستواصل في العناد "

لست إلا جاهلاً ياكمال..عندما أرى منك مايستحق الرد سأرد عليك ..أما عدا ذلك فأكتفي بكلام الله

وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ

ملاحظة على الهامش : لم تأتي بدليل على من إتخذ الحسين والعباس آلهة واتخذو لهم تماثيل.

**الكمال977** · 31-12-2011, 12:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

مهما نكتب فإنك ستواصل في العناد ولكن لا بأس نرى متى سينتهي هذا اللقاء بيننا

الخص لك ما احاول افهامك يالكمال فتدبر فيما اقول :

في التسمية الأمر متوقف أولا على عقيدة المسمى ، فإن كان المسمى مسلم موحد فإنه يُفهم فوراً نيته وماذا اراد بهذه التسمية
فالنصراني عندما يتسمى بعبد المسيح يُفهم انه يعني بالمسيح الإله الذي يعتقدون به
اما المسلم الموحد لو سمى بعبد المسيح فإنه يُفهم أنه اراد بالمسيح عيسى بن مريم الذي يعتقد بنبوته وانه من رسل الله وانه لا حول ولا قوة له إلا بالله ، ولا يعتقد بألوهيته .
هل وصلت المعلومة ؟

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( غاية الجهل تبجح المرء بجهله )

نفهم من كلامك ان الانسان اذا كان مسلما فلا بأس ان يتسمى بعبد ود او عبد سواع او عبد يغوث او عبد يعوق او عبد نسرا او عبد عيسى او عبد المسيح او عبد موسى مع عدم اعتقاده بالوهية هؤلاء الصالحين؟

**احمد اشكناني** · 31-12-2011, 12:55 PM

حقاً مولاي باين فقد انفعل الكمال لأنه وجد الإجابات المقنعة على اشكالاته الهابطة
وقد اضحكني عندما أغلقت جميع الأبواب في وجهه فلجئ إلى سلاحه الأخير والقول ان هذه الأسماء بدعة هههههههه
علمائك كانوا اشطر منك يالكمال فإنهم حكموا بشرك من يتسمى بها وانت رأفت بحالنا فأنزلتها إلى مقام البدعة ، وربما تكون بدعة حسنة يالكمال فلا تنفعل !

لن اراجع ما قاله تفسير الجلالين لان القران قال عنهم الهة وسماهم الهة فلا قيمة لمراجعة اي كلام بعد كلام القران

ههههههههه
دعني اضحك عليك اولا حتى تعلم كم اضحكت الناس عليك
فالكمال يدعي انه أفهم من علماء السنة ويفسر القرآن على هواه وخلافاً لما ذكر في كتبهم وينكر تفسير العلماء لها
فهل هؤلاء العلماء في نظرك تيوس لا يفهمون وانت الفاهم يالكمال ؟

يقول الجلالين في تفسيره : هي اسماء أصنامهم

ويقول الكمال : لا فأنت تيس لا تفهم

ويقول القرطبي في تفسيره : قال الليث: ود (بفتح الواو) صنم كان لقوم نوح. وود (بالضم) صنم لقريش؛ وبه سمي عمرو بن ود.

ويقول الكمال : انت تيس لا تفهم !

ويقول الطبري في تفسيره : وقال آخرون : هذه أسماء أصنام قوم نوح.

عن ابن عباس، قوله {لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سوعا ولا يغوث ويعوق ونسرا} قال: هذه أصنام كانت تعبد في زمان نوح.

ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: {ولا يغوث ويعوق ونسرا} قال: هذه أصنام، وكانت تعبد في زمان نوح.

ويقول الكمال : انتم تيوس لا تفهمون

ويقول ابن كثير في تفسيره :

وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا ) وهذه إسماء أصنامهم التي كانوا يعبدونها من دون الله

وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس كانت هذه أصنام تعبد في زمن نوح فكان أول ما عبد من دون الله ود الصنم الذي سموه ودا وقوله تعالى ( وقد أضلوا كثيرا ) يعني الأصنام التي اتخذوها أضلوا بها خلقا كثيرا

ويقول الكمال : انتم تيوس لا تفهمون

ثانيا الالوهية والتماثيل متحققة ايضا في ائمتكم لان من اتخذوا علي والحسين والعباس الهة اتخذوا لهم تماثيل وعبدوهم كالهة
فالمانع اذا متوفر في ائمتكم كذلك
فالاولياء الصالحين ود وسواع ويغوث اتخذوهم الهة وعملوا لهم تماثيل ومنع الرسول التسمية بعد لهم
والمسيح اتخذه النصارى اله وعملوا له التماثيل ومنع الكاظم التسمية بعبد له
وائمتكم اتخذهم الناس الهة وعملوا لهم تماثيل وليس عندكم دليل واحد على ان التسمية بعبد لهم مستحب عند واحد من ائمتكم او م احد من اسلافكم العلماء

كلامك هذا موجه إلى أي فرقة يالكمال
اعتقد انك تحاور شيعة إمامية
فهل الشيعة اتخذوهم آلهة وعملوا لهم تماثيل ؟!!!
بدأت تهجر يالكمال !

واعتقد ان سبب هذيانك هو الرد الذي اغلق جميع الأبواب في وجهك

الخص لك ما احاول افهامك يالكمال فتدبر فيما اقول :

في التسمية الأمر متوقف أولا على عقيدة المسمى ، فإن كان المسمى مسلم موحد فإنه يُفهم فوراً نيته وماذا اراد بهذه التسمية
فالنصراني عندما يتسمى بعبد المسيح يُفهم انه يعني بالمسيح الإله الذي يعتقدون به
اما المسلم الموحد لو سمى بعبد المسيح فإنه يُفهم أنه اراد بالمسيح عيسى بن مريم الذي يعتقد بنبوته وانه من رسل الله وانه لا حول ولا قوة له إلا بالله ، ولا يعتقد بألوهيته .
هل وصلت المعلومة ؟

فالكمال الآن متعلق في الهواء ولا يعلم من اين يفر وماذا يقول بعد ان القموه الأخوة الأعزاء الحجارة
ولا نعلم سبب اعراضك عن الكثير من مشاركات الأخوة الموالين ايدهم الله ونصرهم

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من خالف النصح هلك )

**احمد اشكناني** · 31-12-2011, 12:57 PM

نفهم من كلامك ان الانسان اذا كان مسلما فلا بأس ان يتسمى بعبد ود او عبد سواع او عبد يغوث او عبد يعوق او عبد نسرا او عبد عيسى او عبد المسيح او عبد موسى مع عدم اعتقاده بالوهية هؤلاء الصالحين؟

اسماء الأنبياء لا اشكال فيه أما الأصنام فلا

م9 · 31-12-2011, 04:16 PM

977
سؤال على الهامش:
هل تستطعيون ان تخبرونا متى بدأت هذه البدعة في التراث الشيعي ومتى بدأـ تسمية العبودية للائمة
هل نجدها في اولاد ائمتكم او اولاد اسلافكم من كبار العلماء ام هي بدعة نشأت واستحدثت مع تطور المذهب من طور الى طور

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

ثانيا الالوهية والتماثيل متحققة ايضا في ائمتكم لان من اتخذوا علي والحسين والعباس الهة اتخذوا لهم تماثيل وعبدوهم كالهة
فالمانع اذا متوفر في ائمتكم كذلك
فالاولياء الصالحين ود وسواع ويغوث اتخذوهم الهة وعملوا لهم تماثيل ومنع الرسول التسمية بعد لهم
والمسيح اتخذه النصارى اله وعملوا له التماثيل ومنع الكاظم التسمية بعبد له
وائمتكم اتخذهم الناس الهة وعملوا لهم تماثيل وليس عندكم دليل واحد على ان التسمية بعبد لهم مستحب عند واحد من ائمتكم او م احد من اسلافكم العلماء

لقد حذرتك من قبل مرارا لكنك في كل مرة تتمادى حتى وصلت بك الوقاحة للافتراء علينا بحسب هواك

لكمال977
ا لان الناس لن تقبل اليهودية ولا النصرانية بدل الاسلام الحقيقي لكنها يمكن ان تقبل اسلام مشوه بالبدع لايحمل من الاسلام الا الاسم كما اشار الرسول انه في اخر الزمان لن يبقى من الاسلام الا الاسم

ناهيك عن أهاناته المتعمدة والمتكررة للمحاورين المخاليفين
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=158723
تنبيه الى الكمال 977 لتعمده الاستفزاز

الكمال977
اذا اين تصرف اموال الخمس
للخمس مبالغ ضخمة تضاهي ميزانيات بعض الدول
فالى اين تذهب هذه الاموال ؟؟

http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=1#post1795284
وعليه اجدك تستحق اكثر من المدة التي جمدتك فيها ولكن بها نتفضل بها عليك ربما تعقل وتعود للحالة الانسانية وليس الشيطانية وعليه يتم تجميدك لمدة شهر

**مُدَمِّر2** · 03-01-2012, 04:02 AM

المشاركة الأصلية بواسطة pain

الأخ مدمر بارك الله فيك ولاحرمنا الله منك , رسمت على شفاهنا الإبتسامة.

الله يبارك فيك أخي Pain ومالي لا أرى كمال أم أنه انهزم
كما قيل المعلم الزيناتي اتهزم يا رجالة بالإنكليزي

**مُدَمِّر2** · 03-01-2012, 04:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

قلنا يالكمال بأنها اسماء اصنام فهل تنكر ذلك ؟
فلا يجوز التسمية بأسماء الأصنام

الله ارسل الرسل الى المشركين لانهم اتخذوا هؤلاء الهة وليس لانهم نحتوا حجارا اصناما فلو اهم نحتوا اصناما فقط لم يكن الله ليبعث لهم الرسل لاجل نحت التماثيل والاصنام
بل الله ارسل الرسل لانهم اتخذوا هؤلاء الهة سواء نحتوا لهم اصناما ام لم ينحتوا والدليل ان عيسى ليس له صنم ومع ذلك الامام الكاظم عندكم طلب من شخص اسمه عبد المسيح ان يغير اسمه لما اسلم كما فعهل النبي مع اصحابه فغير اسمائهم من عبد ود وعبد اللات وعبد شمس الى عبد الرحمن وعبدالله
فالشمس ليست صنما فلماذا يحرم التسمية بعبد شمس؟؟

واتمنى ان توضح عقيدتك في هذه المسألة
فهل اشكالك هو في أن كل من اتخذهم الناس آلهة يحرم التسمية بهم ؟

انا سألتكم مالفارق بين هذه الاسماء وانتم الى الان مابينتم الفارق بينها ولم توضحوه

التسمية بعبد عيسى وعبد مريم وعبد آدم وعبد نوح لا اشكال فيه
واين قرأت ان التسمية بأسماء الأنبياء لا يجوز لدينا ؟

تفضل هذه الرواية عن الامام الكاظم

الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 478 - 481
4 - أحمد بن مهران وعلي بن إبراهيم جميعا ، عن محمد بن علي ، عن الحسن بن راشد ، عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم قال : كنت عند أبي الحسن موسى عليه السلام إذ أتاه رجل نصراني ونحن معه بالعريض فقال له النصراني : أتيتك من بلد بعيد وسفر شاق وسألت ربي منذ ثلاثين ستة أن يرشدني إلى خير الأديان وإلى خير العباد وأعلمهم و أتاني آت في النوم فوصف لي رجلا بعليا دمشق ، فانطلقت حتى أتيته فكلمته ، فقال : أنا أعلم أهل ديني وغيري أعلم مني ، فقلت : أرشدني إلى من هو أعلم منك فإني لا أستعظم السفر ولا تبعد علي الشقة ولقد قرأت الإنجيل كلها ومزامير داود وقرأت أربعة أسفار من التوراة وقرأت ظاهر القرآن حتى استوعبته كله ، فقال لي العالم : إن كنت تريد علم النصرانية فأنا اعلم العرب والعجم بها وإن كنت تريد علم اليهود فباطي بن شرحبيل السامري أعلم الناس بها اليوم ، وإن كنت تريد علم الاسلام و علم التوراة وعلم الإنجيل وعلم الزبور وكتاب هود وكلما انزل على نبي من الأنبياء في دهرك ودهر غيرك وما انزل من السماء من خبر فعلمه أحد أو لم يعلم به أحد ، فيه تبيان كل شئ وشفاء للعالمين وروح لمن استروح إليه وبصيرة لمن أراد الله به خيرا وانس إلى الحق فأرشدك إليه ، فأته ولو مشيا على رجليك ، فإن لم تقدر فحبوا على ركبتيك ، فإن لم تقدر فزحفا على إستك ، فإن لم تقدر فعلى وجهك ، فقلت : لا بل أنا أقدر على المسير في البدن والمال ، قال : فانطلق من فورك حتى تأتي يثرب ، فقلت : لا أعرف يثرب ، قال : فانطلق حتى تأتي مدينة النبي صلى الله عليه وآله الذي بعث في العرب وهو النبي العربي الهاشمي فإذا دخلتها فسل عن بني غنم بن مالك بن النجار وهو عند باب مسجدها وأظهر بزة النصرانية وحليتها فإن واليها يتشدد عليهم والخليفة أشد ، ثم تسأل عن بني عمرو بن مبذول وهو ببقيع الزبير ، ثم تسأل عن موسى بن جعفر وأين منزله وأين هو ؟ مسافر أم حاضر فإن كان مسافرا فالحقه فإن سفره أقرب مما ضربت إليه ثم أعلمه أن مطران عليا الغوطة - غوطة دمشق - هو الذي أرشدني إليك وهو يقرئك السلام كثيرا ويقول لك : إني لأكثر مناجاة ربي أن يجعل إسلامي على يديك ، فقص هذه القصة وهو قائم معتمد على عصاه ، ثم قال : إن أذنت لي يا سيدي كفرت لك وجلست فقال : آذن لك ان تجلس ولا آذن لك أن تكفر ، فجلس ثم ألقى عنه برنسه ثم قال : جعلت فداك تأذن لي في الكلام ؟ قال : نعم ما جئت إلا له ، فقال له النصراني : أردد على صحابي السلام أو ما ترد السلام ، فقال أبو الحسن عليه السلام : على صاحبك أن هداه الله فأما التسليم فذاك إذا صار في ديننا ، فقال النصراني : إني أسألك - أصلحك الله - قال : سل ، قال : أخبرني عن كتاب الله تعالى الذي انزل على محمد ونطق به ، ثم وصفه بما وصفه به ، فقال : " حم * والكتاب المبين * إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين * فيها يفرق كل أمر حكيم " ما تفسيرها في الباطن ؟ فقال : أما حم فهو محمد صلى الله عليه وآله وهو في كتاب هود الذي انزل عليه وهو منقوص الحروف وأما " الكتاب المبين " فهو أمير المؤمنين علي عليه السلام وأما الليلة ففاطمة وأما قوله : " فيها يفرق كل أمر حكيم " يقول : يخرج منها خير كثير فرجل حكيم ورجل حكيم فقال الرجل : صف لي الأول والآخر من هؤلاء الرجال ، فقال : إن الصفات تشتبه ولكن الثالث من القوم أصف لك ما يخرج من نسله وإنه عندكم لفي الكتب التي نزلت عليكم ، إن لم تغيروا وتحرفوا وتكفروا وقديما ما فعلتم ، قال له النصراني : إني لا أستر عنك ما علمت ولا أكذبك وأنت تعلم ما أقول في صدق ما أقول وكذبه والله لقد أعطاك الله من فضله ، وقسم عليك من نعمه ما لا يخطره الخاطرون ولا يستره الساترون ولا يكذب فيه من كذب ، فقولي لك في ذلك الحق كما ذكرت ، فهو كما ذكرت ، فقال له أبو إبراهيم عليه السلام : أعجلك أيضا خبرا لا يعرفه إلا قليل ممن قرأ الكتب ، أخبرني ما اسم أم مريم وأي يوم نفخت فيه مريم ولكم من ساعة من النهار ، وأي يوم وضعت مريم فيه عيسى عليه السلام ولكم من ساعة من النهار ؟ فقال النصراني : لا أدري ، فقال أبو إبراهيم عليه السلام : أما أم مريم فاسمها مرثا وهي وهيبة بالعربية وأما اليوم الذي حملت فيه مريم فهو يوم الجمعة للزوال وهو اليوم الذي هبط فيه الروح الأمين وليس للمسلمين عيد كان أولى منه ، عظمه الله تبارك وتعالى وعظمه محمد صلى الله عليه وآله ، فأمر أن يجعله عيدا فهو يوم الجمعة وأما اليوم الذي ولدت فيه مريم فهو يوم الثلاثاء ، لأربع ساعات ونصف من النهار والنهر الذي ولدت عليه مريم عيسى عليه السلام هل تعرفه ؟ قال : لا ، قال : هو الفرات وعليه شجر النخل والكرم وليس يساوي بالفرات شئ للكروم والنخيل ، فأما اليوم الذي حجبت فيه لسانها ونادى قيدوس ولده وأشياعه فأعانوه و أخرجوا آل عمران لينظروا إلى مريم ، فقالوا لها ما قص الله عليك في كتابه وعلينا في كتابه ، فهل فهمته ؟ قال : نعم وقرأته اليوم الا حدث ، قال : إذن لا تقوم من مجلسك حتى يهديك الله ، قال النصراني : ما كان اسم أمي بالسريانية وبالعربية ؟ فقال : كان اسم أمك بالسريانية عنقالية وعنقورة كان اسم جدتك لأبيك وأما اسم أمك بالعربية فهو مية وأما اسم أبيك فعبد المسيح وهو عبد الله بالعربية وليس للمسيح عبد ، قال : صدقت وبررت ، فما كان اسم جدي ؟ قال : كان اسم جدك جبرئيل وهو عبد الرحمن سميته في مجلسي هذا قال : أما إنه كان مسلما ؟ قال أبو إبراهيم عليه السلام : نعم وقتل شهيدا ، دخلت عليه أجناد فقتلوه في منزله غيلة والاجناد من أهل الشام ، قال : فما كان اسمي قبل كنيتي ؟ قال : كان اسمك عبد الصليب ، قال : فما تسميني ؟ قال أسميك عبد الله ، قال : فإني آمنت بالله العظيم وشهدت أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، فردا صمدا ، ليس كما تصفه النصارى وليس كما تصفه اليهود ولا جنس من أجناس الشرك ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، أرسله بالحق فأبان به لأهله وعمي المبطلون وأنه كان رسول الله إلى الناس كافة إلى الأحمر والأسود كل فيه مشترك فأبصر من أبصر واهتدى من اهتدى وعمي المبطلون وضل عنهم ما كانوا يدعون ، وأشهد أن وليه نطق بحكمته وأن من كان قبله من الأنبياء نطقوا بالحكمة البالغة وتوازوا على الطاعة لله وفارقوا الباطل وأهله والرجس وأهله وهجروا سبيل الضلالة ونصرهم الله بالطاعة له وعصمهم من المعصية ، فهم لله أولياء وللدين أنصار ، يحثون على الخير ويأمرون به ، آمنت بالصغير منهم والكبير ومن ذكرت منهم ومن لم أذكر وآمنت بالله تبارك وتعالى رب العالمين ، ثم قطع زناره › وقطع صليبا كان في عنقه من ذهب ، ثم قال : مرني حتى أضع صدقتي حيث تأمرني فقال : ههنا أخ لك كان على مثل دينك وهو رجل من قومك من قيس بن ثعلبة وهو في نعمة كنعمتك فتواسيا وتجاورا ولست أدع أن أورد عليكما حقكما في الاسلام فقال : والله - أصلحك الله - إني لغني ولقد تركت ثلاثمائة طروق بين فرس وفرسة و تركت ألف بعير ، فحقك فيها أوفر من حقي ، فقال له : أنت مولى الله ورسوله وأنت في حد نسبك على حالك ، فحسن إسلامه وتزوج امرأة من بني فهر وأصدقها أبو إبراهيم عليه السلام خمسين دينارا من صدقة علي بن أبي طالب عليه السلام وأخدمه وبوأه وأقام حتى اخرج أبو إبراهيم عليه السلام ، فمات بعد مخرجه بثمان وعشرين ليلة .

لم اكن متوقع منك يالكمال ان تنزل إلى هذا المستوى
فهل عدم تسمية الأئمة أو عدم فعل الأئمة لأي عمل يوجب التحريم ؟!!!
فالأصل كل شيء لك حلال ما لم يرد تحريمه
فإن وجدت أن الأئمة عليهم السلام حرموا التسمية بعبد النبي فحينها يمكنك إلزامنا بذلك

هذه القاعدة لاتفهموها انتم بشكل صحيح فهي ناظرة الى الامور الدنيوية وليس الى الدينية والعبادات
فالعبادات الاصل فيها ورود النص ولا عبادات بلا نص او سنة فلايمكن للشخص ان يخترع عبادة لكنه يمكنه ان يخترع الة او حاجة دنيوية

لقد صعبت عليَّ أشوفك مجمد

كنت تسلينا شوي يعني كنت قائد فرقة المجسمة في المنتدى

وليش جايب صفحة كاملة بحاجة الى نصف ساعة قراءة وليش ما بتختصر وتضع المطلوب

.
فعبد المسيح نسبة الى من كان يعبد المسيح فلقد اعتبره النصراني قبل هدايته انه بمقام الاله فجاء التصحيح من الإمام بأن قال له الآن أصبحت عبد الله لأن نية تلك التسمية هي عبادة المسيح والعبادة لا تكون إلا لله سبحانه وتعالى
ألم نقل لك بأن الأساس في نية التسمية

**مُدَمِّر2** · 03-01-2012, 04:17 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

{وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلَا سُوَاعاً وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً }نوح23

وين الاشكال في الآية ؟؟؟

**مُدَمِّر2** · 03-01-2012, 04:26 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

اذا يا احمد اشكناني ها انت وقعت وناقضت نفسك واقررت ان المانع من التسمية هو اتخاذا الالهة اي ليس الاصنام هو السبب انما اتخاذ الالهة هو السبب بدليل ان المسيح لايعتبرون عيسى صنما بل يعتبرونه اله لذلك الامام منع تسمية عبد المسيح
وانت علقت الامر بالنية التي يقوم بها المسمي
فان كان الامر يتعلق بالنية فلماذا اذا غير الرسول اسماء صحابته من عبد ود وعبد العزى وعبد سواع بعد ان تغيرت نيتهم واسلموا فمثلا عبد الرحمن بن عوف مكان اسمه عبد العزى فلو كانت النية كافية لاعتمد الرسول ان عبد الرحمن بن عوف لم تكن نيته من اسمه بعدما اسلم انه عبد للعزى بل هو عبد لله

واعتذارك انه لايجوز التسمية بعبد وزد وسواع ويغوث لانها اصنام وتكرارك لهذا المبرر رددناه سابقا بالقران بان القرانم سما هؤلاء الهة والعلة كونهم الهة وليس كونهم اصنام

اين المشكلة فهؤلاء أساميهم كان هدفها عبادة الغير
فتم تغييرها ولكن الملاحظ بأن من كان اسمه بعبد اللات مثلاً وقع بمصيبتين أولهما عبادة غير الله وثانيها عبادة صنم بينما النصراني المسمى بعبد المسيح ابتلى بمصيبة واحدة هي أن إسمه جاء بسبب عبادة المسيح وإن كان المسيح نبياً
فالمشكلة بأنك تكرر إشكال نحن وأنت متفقين عليه
وإلا لا داعي أن يتفاخر النبي بأنه ابن عبد المطلب ان كان فيها عبادة لغير الله

**مُدَمِّر2** · 03-01-2012, 04:31 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

سؤال على الهامش:
هل تستطعيون ان تخبرونا متى بدأت هذه البدعة في التراث الشيعي ومتى بدأـ تسمية العبودية للائمة
هل نجدها في اولاد ائمتكم او اولاد اسلافكم من كبار العلماء ام هي بدعة نشأت واستحدثت مع تطور المذهب من طور الى طور

هنا من الواضح بأنك بدأت تفقد السيطرة على نفسك
فالأئمة ليس من المقبول أن يكرموا أنفسهم بتسمية أبنائهم بتلك الأسماء بل نحن من يجب ان نكرمهم بذلك