إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يجوز التنازل عن الولايهوألأمامه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يجوز التنازل عن الولايهوألأمامه

    تنا زل الأمام علي عن ألأمامه بعد ان كانت بيده ووضعها بين ايدى
    محكمين اثنين أحدهما ناصبي(عمر بن العاص)
    وألآخر ابي موسى بغض النظر عن النتيجه والمهم مبدأ التشريع الدينى ( ألآيه وإن طائفتان الخ)
    وهذا التشريع هو محل الحكمه والمثل لتنفيذه ألآن
    بين الحاكم والمحكوم حتى تحمى ألأمه من نزيف الدماء والتدخلات ؟
    فتنفيذ (ألأتباع )يشمل السنه والشيعه فلماذا لانتبع
    ألأمام في سياسته الشرعيه ولماذا الولايه وألأمامه
    من الله ويضعها ألأمام بيد محكمين ولو رفض الخوارج بالتحكيم وقالو لاحكم إلا لله
    فهل الولاي وألأمامه امر إلآهى ويفرط به ألأمام
    لمحكمين ؟
    اليس الخلاف مع معاويه يحتاج حجه تدعم أ حقيه
    ألأمام في طاعه ولآيته وإمامته خاصتا انه اعرف
    بآيه الولايه وحديث الغدير وبين جيشه صحابه حضرو وسمعو بحديث الرسول بخم ؟
    ولماذا يحتج ألأمام بصحيح بيعته وإتباعه للشيخين بالنظام المتبع لهم ( بايعنى القوم الذين بايعو ابوبكر وعمر الخ نهج البلاغه)
    ولماذا ألأمام الحسن وبيده ألأمامه يتنازل عنها
    لمعاويه لمصلحه المسلمين ؟
    فتنازلان اثنان عن ألأمامه وما موقف ألأمام جعفر
    من هذان التنازلان , وكما عرفنا من موقف ألأمام زيد المعاصر للأمام جعفر وموقفه الشهير
    من ان خلافه الشيخين صحيحه وأولا بالحكم جده؟
    وموقف جميع ألأئمه من التنازلان عن ألأمامه ؟


    ننتظر الحجه المقنعه حتى نصل الى تقارب لمصلحه ألأمه ومقدم الشكر للمشاركين .

  • #2


    قبل ان نجيبك على موضوعك
    من هو امام زمان معاوية

    فان قلت الامام علي عليه السلام فمعاوية كافر

    وأن قلت ان معاوية هو الامام فكذبت وكفرت

    اجبنا حتى يحترق موضوعك على رأسك

    والله لم ارى اتفه من موضوعك
    مع شديد احترامنا لشخصك

    تعليق


    • #3
      لقد هرب وراء الحقيقة
      ودخل الموضوع لعدت مرات ولم يجيب

      تعليق


      • #4
        للرد على ما ذكرت نقول :
        هناك فرق بين الولاية والخلافة
        فالخلافة من وظائف الإمام لو أُسقطت عنه لم تسقط امامته
        فالإمام منصوب من قبل الله جل جلاله والخلافة عبارة عن كرسي يمارس بها وظيفته ، فلو اغتصب منه هذا الكرسي فإن هذا لا يدعو إلى أن يُزال عنه منصب الإمامة
        كما ان الأنبياء أُرسلوا ليصبحوا حكام على الناس لتبليغ دين الله ولكن الكثير من الأنبياء لم يحكموا فهل تسقط نبوتهم لذلك ؟
        طبعا لا ، والإمامة كذلك فإنها لا تسقط عن الإمام لو أُغتصب منه شرعيته في الخلافة .
        اذن نفهم من ذلك ان التنازل كان عن كرسي الخلافة وليس الإمامة
        مع اننا نقول انهم لم يتنازلوا بل صالحوهم لأنهم أجبروا وأكرهوا على البيعة وبيعة المكره باطلة شرعاً

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إجعل رفيقك عملك وعدوك أملك )

        تعليق


        • #5
          كيف يعقل أن يرتد آلاف الناس في لحظة واحدة؟ وكيف يمكن وقوع هذه الظاهرة، وهي أنّ أصحاب النبي الذين آمنوا به وشاهدوا صدق كلامه واعتقدوا بأنّه مرسل من الله تعالى والتفوا حوله يدافعون عن هذه الرسالة السماوية وتحركوا في خط التضحية والمسؤولية وقاتلوا الأعداء واشتركوا في الغزوات الكثيرة من موقع الاخلاص والإيثار، كيف يعقل أن يرتد هؤلاء دفعة واحدة ويتركون عقائدهم هذه ويعودون إلى ما كانوا عليه؟ وهل يعقل أن جميع أصحاب النبي كانوا يطلبون الرئاسة لأنفسهم؟ ثم هل أنّ الإنسان المؤمن مستعد لترك الدين بدافع الطمع بمنصب الرئاسة؟!
          الا تستغرب كيف الأنصار الذين اجتمعوا في السقيفة ليبايعوا سعد بن عبادة الخزرجي خليفة عليهم في حين أنّهم سمعوا من النبي ـ حسب الفرض ـ أنّه عيّن الإمام علي خليفة له في غدير خم، ولا يشك أحد في إخلاصهم وإيمانهم وتضحياتهم في سبيل الإسلام والرسالة الإلهية، وقد نزل القرآن في مدحهم والثناء عليهم بأبلغ تعبير، حيث تقول الآية 74 من سورة الانفال :
          (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَنَصَرُوا أُوْلَئِکَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقّآ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ).
          وتقول في الآية 100 من سورة التوبة :
          (وَالسَّابِقُونَ الاَْوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِىَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الاَْنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدآ ذَلِك الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
          ومعلوم أنّ سورة التوبة من أواخر السور القرآنية التي نزلت على النبي ونرى فيها كل هذا الثناء والرضوان الإلهي عنهم والوعد لهم بالفوز العظيم، بل إنّ النبي في السنوات الأخيرة من عمره الشريف ألقى خطبة أثنى فيها على الأنصار ثناء بالغاً وذلك بعد غزوة حنين، وكان ممّا قاله:
          «فوالذي نفس محمّد بيده لولا الهجرة لكنت أمرئاً من الأنصار، ولو سلك الناس شِعباً وسلكت الأنصار شِعباً، لسلكت شعب الأنصار. اللّهم إرحم الأنصار وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار» .
          وسال نفسك على من اجتمعو وبايعو (ابوبكر )(عمر) ابحث في كتبك من هم هذان. ابشع خلق الله ما فيهم شيء يصلح اذم خلق الله كيف يجتمع عليهم اناس شاهدوا صدق كلام الرسول واعتقدوا بأنّه مرسل من الله تعالى والتفوا حوله يدافعون عن هذه الرسالة السماوية وتحركوا في خط التضحية والمسؤولية وقاتلوا الأعداء واشتركوا في الغزوات الكثيرة من موقع الاخلاص والإيثار، كيف الم تسال نفسك مرة ماذى جعل هذا الناس ترتد ؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 28-12-2011, 09:01 PM.

            تعليق


            • #7
              قال تعالى ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَا هُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران ( 154 )


              وقال تعالى أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ - البقرة ( 75 )


              وقال تعالى كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

              - آل عمران ( 86 )

              وقال تعالى هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران - ( 119 )

              وقال تعالى وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ( 166 ) وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ - آل عمران ( 167 )




              وقال تعالى وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً - النساء ( 72 )


              وقال تعالى إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا

              - النساء ( 142 )

              وقال تعالى وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ - المائدة ( 58 )


              وقال تعالى وَإِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ - المائدة ( 61 )


              وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تعلمون - الأنفال ( 27 )


              وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ .......... - التوبة ( 38 )

              إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - التوبة ( 39 )


              وقال تعالى إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ، وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ - التوبة ( 45 / 46 )


              وقال تعالى لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ، لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ - التوبة ( 47 / 48 )


              وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ - التوبة ( 54 )

              وقال تعالى وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ - التوبة ( 56 )

              وقال تعالى يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ ، وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ - التوبة ( 64 / 65 )

              وقال تعالى يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ

              - التوبة ( 74 )



              وقال تعالى وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ - التوبة ( 61 )


              وقال تعالى فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ ، فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ - التوبة ( 81 / 82 )


              وقال تعالى فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ ، وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ - التوبة ( 83 / 84 )



              وقال تعالى يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ - التوبة ( 94 )


              وقال تعالى وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ، وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيم - التوبة ( 101 / 102 )


              وقال تعالى وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ - النور ( 47 / 48 )


              وقال تعالى وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فرارا ، وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا - الأحزاب ( 13 / 14 )


              وقال تعالى وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ - الأحزاب ( 53 )


              وقال تعالى وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِندِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفاً أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ - محمد ( 16 )

              تعليق


              • #8
                الأخ الجزائر , أنت لاتؤمن بالعصمة للصحابة لذلك يحتمل منهم صدور الخطأ ويحتمل منهم الضلال بعد الهداية.

                هذه بعض الروايات من كتبكم تدل على نفاق بعض الصحابة وإرتدادهم أضف إلى ذلك الكثير من الآيات الشريفة .


                أنا فرطكم على الحوض . ولأنازعن أقواما ثم لأغلبن عليهم ، فأقول : يا رب أصحابي . أصحابي . فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك .
                الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2297
                خلاصة حكم المحدث:
                صحيح



                بينا أنا نائم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، فقال : هلم ، فقلت : أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى . ثم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، فقال : هلم ، قلت أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : ما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم
                الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6587
                خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


                وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ

                تعليق


                • #9
                  كيف يعقل أن يرتد آلاف الناس في لحظة واحدة؟


                  اولا : لم يقل احد ان هؤلاء قد ارتدوا عن الإسلام بل اردتوا عن نصرة أمير المؤمنين عليه السلام
                  ثانيا : لم نقل انهم كانوا بلآلاف ، بل التاريخ يثبت ان جماعة كبيرة لم تكن تعلم بهذا الانقلاب ولم تبايع ثلة المغتصبين فحاربوهم بحجة منعهم الزكاة
                  اذن القضية ليست كما تظن بل الواقع يثبت ان المرتدين كانوا قلة وأن الأكثرية إما كانوا غياباً عن الساحة أو تم أخذ البيعة منهم قهراً بعد ان استولوا على الخلافة
                  ولا يبعد منهم ذلك بعد بيان بعض ملابسات القضية في كتب التاريخ
                  فعلي عليه السلام وبني هاشم امتنعوا عن البيعة ، وحادثة الهجوم على دار الزهراء عليها السلام وتهديد عمر باحراقها ، فكل هذه الأحداث تبين مدى سيطرة المخالفين والمنافقين على زمام الأمور وتسلطهم على رقاب المسلمين

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( أقلل المقال وقصر الآمال ولا تقل ما يكسبك وزراً وينفر عنك حراً )

                  تعليق


                  • #10
                    ........................

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985

                      قبل ان نجيبك على موضوعك
                      من هو امام زمان معاوية
                      فان قلت الامام علي عليه السلام فمعاوية كافر
                      وأن قلت ان معاوية هو الامام فكذبت وكفرت
                      اجبنا حتى يحترق موضوعك على رأسك
                      والله لم ارى اتفه من موضوعك
                      مع شديد احترامنا لشخصك
                      الى كاتب الموضوع الغبي ...والى الوهابي الاخر الجزائر الذي ترك هذه المداخلة القيمة واخذيشرق ويغرب كالبهيمة بل اظل سبيلا ....ايجيبوا على طرح الاخ العزيز ابن ميسان ...

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985


                        قبل ان نجيبك على موضوعك
                        من هو امام زمان معاوية

                        فان قلت الامام علي عليه السلام فمعاوية كافر

                        وأن قلت ان معاوية هو الامام فكذبت وكفرت

                        اجبنا حتى يحترق موضوعك على رأسك

                        والله لم ارى اتفه من موضوعك
                        مع شديد احترامنا لشخصك
                        كلامك هروب وخارج الموضوع وامام زمان معاويه إذا افترضناه الأمام علي لم يتهم معاويه بكفره ولم
                        يذكر له الحديث والنص الشرعي في حقيقه صحه
                        الحديث الذى هو ألآن فراغ بلا امام زمان ( حاجه
                        الناس للدين كله ايمانا وتطبيق عباده لكتمال الدين,
                        واذا ألأمام غائب فما فائدته بالدين وبالشرع والتوجيه 12قرن) وأذكرك بقول ألأمام اخواننا بغو علينا وحرم سبهم ولعنهم فلا اتباع للأمام في
                        لعن الشيخين ولافي معاويه؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
                          قال تعالى ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَا هُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران ( 154 )


                          وقال تعالى أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ - البقرة ( 75 )


                          وقال تعالى كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

                          - آل عمران ( 86 )

                          وقال تعالى هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ - آل عمران - ( 119 )

                          وقال تعالى وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ( 166 ) وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ - آل عمران ( 167 )




                          وقال تعالى وَإِنَّ مِنكُمْ لَمَن لَّيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً - النساء ( 72 )


                          وقال تعالى إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا

                          - النساء ( 142 )

                          وقال تعالى وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ - المائدة ( 58 )


                          وقال تعالى وَإِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ - المائدة ( 61 )


                          وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تعلمون - الأنفال ( 27 )


                          وقال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ .......... - التوبة ( 38 )

                          إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ - التوبة ( 39 )


                          وقال تعالى إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ، وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ - التوبة ( 45 / 46 )


                          وقال تعالى لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ، لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ - التوبة ( 47 / 48 )


                          وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ - التوبة ( 54 )

                          وقال تعالى وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ - التوبة ( 56 )

                          وقال تعالى يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ ، وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ - التوبة ( 64 / 65 )

                          وقال تعالى يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ

                          - التوبة ( 74 )



                          وقال تعالى وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ - التوبة ( 61 )


                          وقال تعالى فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ ، فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ - التوبة ( 81 / 82 )


                          وقال تعالى فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلَى طَائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ ، وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ - التوبة ( 83 / 84 )



                          وقال تعالى يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ - التوبة ( 94 )


                          وقال تعالى وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ، وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيم - التوبة ( 101 / 102 )


                          وقال تعالى وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ - النور ( 47 / 48 )


                          وقال تعالى وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فرارا ، وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا - الأحزاب ( 13 / 14 )


                          وقال تعالى وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ - الأحزاب ( 53 )


                          وقال تعالى وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِندِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفاً أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ - محمد ( 16 )



                          ايضا خروج عن الموضوع ولم يثبت ان الأمام علي الذي هو اعرف بألأيات ولم يحاجج بها معاويه او الناس ولو عرفت ان المذهب كتب بعد
                          القرن الرابع سوف تذهل وهذه االردود لهم غيرو
                          معانى القرآن والقرآن اتهموه بالنقص فقط لعدم وجود الولايه بنص محكم ؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة algeria
                            كيف يعقل أن يرتد آلاف الناس في لحظة واحدة؟ وكيف يمكن وقوع هذه الظاهرة، وهي أنّ أصحاب النبي الذين آمنوا به وشاهدوا صدق كلامه واعتقدوا بأنّه مرسل من الله تعالى والتفوا حوله يدافعون عن هذه الرسالة السماوية وتحركوا في خط التضحية والمسؤولية وقاتلوا الأعداء واشتركوا في الغزوات الكثيرة من موقع الاخلاص والإيثار، كيف يعقل أن يرتد هؤلاء دفعة واحدة ويتركون عقائدهم هذه ويعودون إلى ما كانوا عليه؟ وهل يعقل أن جميع أصحاب النبي كانوا يطلبون الرئاسة لأنفسهم؟ ثم هل أنّ الإنسان المؤمن مستعد لترك الدين بدافع الطمع بمنصب الرئاسة؟!
                            الا تستغرب كيف الأنصار الذين اجتمعوا في السقيفة ليبايعوا سعد بن عبادة الخزرجي خليفة عليهم في حين أنّهم سمعوا من النبي ـ حسب الفرض ـ أنّه عيّن الإمام علي خليفة له في غدير خم، ولا يشك أحد في إخلاصهم وإيمانهم وتضحياتهم في سبيل الإسلام والرسالة الإلهية، وقد نزل القرآن في مدحهم والثناء عليهم بأبلغ تعبير، حيث تقول الآية 74 من سورة الانفال :
                            (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَنَصَرُوا أُوْلَئِکَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقّآ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ).
                            وتقول في الآية 100 من سورة التوبة :
                            (وَالسَّابِقُونَ الاَْوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِىَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الاَْنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدآ ذَلِك الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
                            ومعلوم أنّ سورة التوبة من أواخر السور القرآنية التي نزلت على النبي ونرى فيها كل هذا الثناء والرضوان الإلهي عنهم والوعد لهم بالفوز العظيم، بل إنّ النبي في السنوات الأخيرة من عمره الشريف ألقى خطبة أثنى فيها على الأنصار ثناء بالغاً وذلك بعد غزوة حنين، وكان ممّا قاله:
                            «فوالذي نفس محمّد بيده لولا الهجرة لكنت أمرئاً من الأنصار، ولو سلك الناس شِعباً وسلكت الأنصار شِعباً، لسلكت شعب الأنصار. اللّهم إرحم الأنصار وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار» .
                            وسال نفسك على من اجتمعو وبايعو (ابوبكر )(عمر) ابحث في كتبك من هم هذان. ابشع خلق الله ما فيهم شيء يصلح اذم خلق الله كيف يجتمع عليهم اناس شاهدوا صدق كلام الرسول واعتقدوا بأنّه مرسل من الله تعالى والتفوا حوله يدافعون عن هذه الرسالة السماوية وتحركوا في خط التضحية والمسؤولية وقاتلوا الأعداء واشتركوا في الغزوات الكثيرة من موقع الاخلاص والإيثار، كيف الم تسال نفسك مرة ماذى جعل هذا الناس ترتد ؟؟؟؟

                            اشكرك اضافه جيده وسوف تجد الخروج عن الموضوع وليس الموضوع تحدى ولا اهانه بل بحث في التاريخ لمعرفه اسباب الصراع وظلم
                            إمه محمد 90 % بالتكفير في الآخره والذي بدأ سياسيا ونتها فرقه وصراع
                            مقنن ومشرع وبدأ علماء شيعه افاضل يتبرأون من ظلم اقوال وضرورات كتبت في القرن الرابع (مثل العالم فضل الله وألأمين وغيرهم ) ساهمو بنهضه قربت الشيعه مع السنه لحمايه ألأمه التى
                            اصلها حلول سجلها ألأمام علي في مواقفه وخطبه فلم يأمر بألأيمان بالولايه ولم يجعلها اهم ألأركان ولم يكفر الناس اذا لم يؤمنوبها ولو صح بألأيمان كشرط لكان اول المطلوبين بها معاويهههه قبل مواجهته بالحرب ؟

                            تعليق


                            • #15
                              كلامك هروب وخارج الموضوع
                              الهروب منكم واليكم


                              وامام زمان معاويه إذا افترضناه الأمام علي لم يتهم معاويه بكفره
                              لا نريد افتراض بل هو امامه شئت ام ابيت

                              اما قولك لم يكن يكفره فهذا كلام يضحك الثكلا
                              فكيف يستبيح دمه ولم يكفره
                              وهابية قشورية


                              ولم
                              يذكر له الحديث والنص الشرعي في حقيقه صحه
                              الحديث الذى هو ألآن فراغ بلا امام زمان ( حاجه
                              الناس للدين كله ايمانا وتطبيق عباده لكتمال الدين,
                              اظرو اخواني الى هذه الوهابية كيف تفكر
                              الامام عليه السلام يقاتل معاوية لانه باغي على امام زمانه وستحل دماء امام زمانه وكذلك شيعته
                              وهذا الوهابي يقول لم يذكره الامام بالحديث
                              عافانا الله مما انتم فيه

                              واذا ألأمام غائب فما فائدته بالدين وبالشرع والتوجيه 12قرن)
                              يا قشوري وما فائدة الدجال الغائب منذ اكثر من الف واربع مائة عام كما صرح مسلم في صحيحه
                              وهابية قشورية نواصب

                              وأذكرك بقول ألأمام اخواننا بغو علينا
                              هههههههههههه

                              اظحكتني كثير دائماً الوهابية عباد بنو امية يستدلون بهذه المقوله لكنهم لا يفقهون شيئ منها والله الذي لا اله الا هو
                              اتقرأ القران يا وهابي
                              وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُوداً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ أَفَلاَ تَتَّقُونَ [الأعراف : 65]

                              هل النبي اخو المشركين

                              وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الأعراف : 73]
                              هل قوم ثمود اخوة النبي
                              وهابية نعاج


                              وحرم سبهم ولعنهم فلا اتباع للأمام في
                              لعن الشيخين ولافي معاويه؟
                              لا تكذب الامام لم يحرم
                              قال اني اكره ان تكونو سبابيين

                              ولعنة الشيخين من قبل الله ورسوله ومعاوية ملعون ابن ملعون ابو ملعون

                              والامام علي كان يرى ابو بكر وعمر

                              كاذبين غادرين اثمين خائنين

                              وفي رواية كما نقل ابن حبان

                              كا راهما فاجرين
                              فاجرين فاجرين فاجرين فاجرين فاجرين

                              هل هذا لعن او سب او ماذا يا جند بنو امية الشجرة الملعونة في القران هم واتباعهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X