خاصتاً انه عاش مع الخلفاء الثلاثه وحكم بعدهم فهل يهادنهم حتى 
فكان مفتى ألأمه وشهدت له فتره خلافت الثلاثه ,, ومستشارهم وقاضيهم ومفسرهم للقلرآن والتى سميت (ولايه) وحق إلآهي حكم ولم يدعو الناس للأيمان بالولايه وكل ألأيمانت بالقرآن بالله ولرسول واليوم ألأخر لاتوفق هذا المفهوم ولاتؤيده منها ان اكون وزيرا ومنا قضيه التحكيم ومنها بايعنى القوم ,,, فاين من الله والرسول اليس هو ألأقدر على التعقيب والرد والتوضيح ,, اتمنى عليك ان تقرأ مقال اللأخ فرج بكامله وماوصل الاليه المشاركون ,, وانت اكيد انك قرأت في كتب القرن ألثانى وهوعصر النهضه فهل وجدت نقاش واختلاف على مفهوم الولايه والرده واللعن والمظلوميه والائمه بقوله الحق وتشرح فيه الولايه من الله والرسول بشكل علمي ونصي من القرآن اليس هل هو له تكليف مؤمن به ودعا للأيمان له بالولايه ام ولايه دينيه كما هي لله والرسول والمؤمنون بعضهم اولياء بعض وهي ليست صفه سياسيه بل هيه قياده بالمعنى للصلاه ثم هي صفه مكتسبه حكمه واصلح به كا ن الحسين موجودا والفتره البطل لفتره حكم معاويه بعد حياه الحسن ولم يطلب بحق له بعد الحسن واعتقد انك تعرف خطبه الحسين ( إنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِراً وَلاَ بَطِراً وَلاَ مُفْسِداً وَلاَظَالِماً؛ وَإنَّمَا خَرَجْتُ لِطَلَبِ الإصْلاَحِ فِي أُمَّةِ جَدِّي مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ؛ أُرِيدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَأَنْهَي عَنِ الْمُنْكَرِ ؛ وَأَسِيرَ بِسِيرَةِ جَدِّي وَسِيرَةِ أَبِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ)فقبول الحسين لفتر ه معاويه عفوا
تويت
تعليق