إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(( مـُناظرة الشاذلي بقول : إن الأئمة – عليهم السلام – مِن الرُسُل ))

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
    ان كان بين موسى وعيسى عليهم السلام ..
    فحسب قول الشاذلي هو ليس بنبي !!
    فلم يكُن بينهما أنبياء بل كان رُسُل
    طبعاً هذا يُسقط عقيدته بأن كُل نبيٍّ رسُول !

    وإلا لَزم أن يَكون الأئمةَ أنبياء والنبي قطعها عليه وعلى من يؤمن بأن هُناك أنبياء مُرسلين من بعدهِ بقوله :[إلا أنْهُ لانَبيَّ بعدي],فهذا القول لم يكن لأن هارون فقط نبياً بل لأن النبوة بعد موسى لم تكن لتنتهي فهارون توفي قبل مُوسى فقول النبي على أن النبوة منقطعةٌ من بعده لا مَحالة وليست إثباتاً لإستمرارية الرُسل لأن منزلة هارون كانت وزارية على الرغم من أنه رسولاً نبي ولكنهُ على شريعة مُوسى و زيراً لهُ ..

    المتابعون ليسوا أغبياء أيها الشاذّلي اِذهب وتعلم الأدب القُرآني والبلاغة المحمدية كيف تكون ثم إدّعي [انك رسول] حتى من تكذب كذبتك محبوكة !



    وفقك الله أخي علي الدرويش ..وباركَ الله جِهادَك ..

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
      طبعاً هذا يُسقط عقيدته بأن كُل نبيٍّ رسُول !

      وإلا لَزم أن يَكون الأئمةَ أنبياء والنبي قطعها عليه وعلى من يؤمن بأن هُناك أنبياء مُرسلين من بعدهِ بقوله :[إلا أنْهُ لانَبيَّ بعدي],فهذا القول لم يكن لأن هارون فقط نبياً بل لأن النبوة بعد موسى لم تكن لتنتهي فهارون توفي قبل مُوسى فقول النبي على أن النبوة منقطعةٌ من بعده لا مَحالة وليست إثباتاً لإستمرارية الرُسل لأن منزلة هارون كانت وزارية على الرغم من أنه رسولاً نبي ولكنهُ على شريعة مُوسى و زيراً لهُ ..

      المتابعون ليسوا أغبياء أيها الشاذّلي اِذهب وتعلم الأدب القُرآني والبلاغة المحمدية كيف تكون ثم إدّعي [انك رسول] حتى من تكذب كذبتك محبوكة !



      وفقك الله أخي علي الدرويش ..وباركَ الله جِهادَك ..
      وفقكم الله ..
      حتى في اخر رد له يكرر ان لا انبياء بين موسى وعيسى عليهم السلام .. لاحظ الاقتباس وما تحت الاقتباس !!
      هذا كله ليجعل قاعدته : ليس كل رسول نبي ..
      فيخالف كلام الله - بوجود الانبياء
      ويخالف حديث الرسول
      من اجل هذا !

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
        وفقكم الله ..
        حتى في اخر رد له يكرر ان لا انبياء بين موسى وعيسى عليهم السلام .. لاحظ الاقتباس وما تحت الاقتباس !!
        هذا كله ليجعل قاعدته : ليس كل رسول نبي ..
        فيخالف كلام الله - بوجود الانبياء
        ويخالف حديث الرسول
        من اجل هذا !
        نعم كُنت أريد أن أخبركم شيئاً ولكن أنتظر هذه الفرصة ..

        الشاذلي قبِل بمناظرتكم أخي على الدرويش لأنه نظر للموضوع من مصلحتهِ ورفض مناظرة الأخ مالك13 لأنه علم لا مصلحة لهُ فيما سأله عنه الأخ مالك , مصلحتهُ هنا يُريد أن يُثبت أن هناك إصطفاء رُسلاً من الملائكة ومن الناس لا من باب الحصر بالأنبياء ولكن من لناس [الأخضر واليابس] الأخ يريد إثبات أنهُ رسولٌ من الناس وليس دفاعه عن أهل البيت أساساً إذا كانوا يهمونه أصلاً .. ألا تراه لا يقبل رواية ولا عنده دراية !
        فعندما يُشير أن بين موسى وعيسى عليهما السلام بأن تلك الفترة لا تخص الأنبياء ولكنها تخص [ناس] مختارون ليكونوا رُسلاً ..فهو ينتظر أن يكون أحد سفراء الإمام أو أحد رسله ألا تراه يعترض فيما لو قالوا له خلاف إدعاءاته أنه سيردها !
        انه مارقٌ و ينبغي للإدارة إتخاذ اللازم وتحقيق رغبته من خلال الشُروط ..

        تعليق


        • البديهيات لا نقاش فيها لان الغاية هي الفتنة

          تعليق


          • ولمّا كُنا نُريد أن نُثبِت مِن قولنا أن : الأنبياء رُسُل .. ولمّا قُلنا له أنهُم رُسُل وليسوا أنبياء .. أي ما قصدناه أن هُناك ( أنبياء ورُسُل ) .. وليسوا أنبياء .. أي ( فقط ) .. وكان دليلنا هو قول الحقّ سُبحانه بعد موسى .. إذ قال :

            وقفّينا بعده بـ (( الرُسُل )) .. فإن كان بينهم أنبياء وكما أقرّ .. فإن الله سُبحانه أطلق عليهم (( رُسُل )) .. بقوله وقفّينا بعده بـ (( الرُسُل )) .. ولم يقُل سُبحانه : وقفّينا بعده بأنبياء .. بل قال : وقفّينا بعده بالرُسُل .


            انت تستعبط على مين فهمنى !!!؟؟؟

            فى البدايه تنفى نفيا قاطعا بوجود انبياء
            بين موسى وعيسى بحمق منك عظيم وجهل
            كبير

            لكى تثبت كلام الاول ان كل (نبى رسول)
            وليس كل (رسول نبى)

            ومِن المعلوم أن موسى نبيّ وعيسى نبيّ .. فهل بينهما أنبياء ؟؟ أم رُسُل !!


            وسؤىلنا له كان لأننا سنحتجّ بهذه الآية المُباركة مِن الله .. بقوله وقفيّنا مِن بعده بالرُسُل .. فلم يكُن بينهما أنبياء بل كان رُسُل


            والان بعد ان فضحك جهلك ولزمك الامر ان تفكر فيه ايام وليالى لكى تخلص نفسك
            من هذه الفضيحه النكراء

            اتيت لتقر صاغرا ذليلا ان كل رسول هو نبى

            ولمّا كُنا نُريد أن نُثبِت مِن قولنا أن : الأنبياء رُسُل .. ولمّا قُلنا له أنهُم رُسُل وليسوا أنبياء .. أي ما قصدناه أن هُناك ( أنبياء ورُسُل ) .. وليسوا أنبياء .. أي ( فقط ) .. وكان دليلنا هو قول الحقّ سُبحانه بعد موسى .. إذ قال :

            وقفّينا بعده بـ (( الرُسُل )) .. فإن كان بينهم أنبياء وكما أقرّ .. فإن الله سُبحانه أطلق عليهم (( رُسُل )) .. بقوله وقفّينا بعده بـ (( الرُسُل ))
            وعلى ذلِك : فإن كان بينهما ( أي بين موسى وعيسى ) أنبياء كما أقرّ مُناظِرنا .. فلِما قال الله وقفّينا بعده بالرُسُل .. لان ما بين موسى وعيسى ( أنبياء ورُسُل ) .. فقال سُبحانه : وقفّينا بعده بالرُسُل ( أي الأنبياء و الرُسُل مِن غير الأنبياء )


            هانت هنا تقول ان تسميت الله لهم بانهم
            رسل يشمل كونهم انبيا


            تعليق

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X