اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
نأتي معكُم أحبتنا القُراء والمُتابعين ( ويا حسن لا تعجَل إنما يُعدّ لهُم عدّا ) .. نأتي معكُم الآن فيما نحن مُستمِرّون فيه الآن ولعدم التشتيت في ردّ ردُدهم عن الآية محل الإحتجاج .. فأقترب وقت إحكامها عليهِم .. ومِن ثَمّ إنّا أو إياهم لعلى هُدى وهُم في ضلال مُبين ( فلا حيلة مع العِناد ولا المُعانِد ـ بغير حقّ ) .. ونترُك الحُكم للقاريء والمُتابِع ( فقط ) مِمّا كان له قلب .. أو ألقى السمع وهو شهيد ؟!
وبعد أن يتِم الإحكام وإلقاء الحُجّة فيه .. سننتقِل بإذن الله إلى ما قبله مِن إستشكالاتهم الخاوية !!
يقول المُناظِر :
بسم الله ما شاء الله !!!!
طيب .. لا بأس سنُجاريك .. ولكِن تدبُّر آياته .. لِماذا ؟؟ هل هيَ غير واضِحة ظاهريّاً .. فتحتاج تدبُّر أم ما هو مفهوم التدبُّر لديكُم ؟؟
وكما تقول : والعمل بأحكامه .. فإن كانت أحكامه لكي يُعمَل بِها يجب أن تُفهَم وتُفقه كما ينبغي ففيها مُتشابه عليكُم .. فما كان يحدُث هذا الخِلاف ما بين الطوائِف والمذاهِب .. بل داخِل المذهَب الواحِد .. ويقولون إفكاً أن ( في الإختلاف رحمة ) !!! فمَن الذي قال ذلك ؟؟ أم نقول وراءهم : صدق العُلماء والجهابِذة !!
فوربّهِم إن المُختلفين لخارجين عمَّن رحِم ربّهم .
فما هو الذي تقول عنه أنه واضِح في المعنى ؟! أتُفسِّر لنا الماء بعد الجهد بالماءِ !!!
وللعجيب جداً أيها القاريء أننا حين سألناهُم : هل لديكُم كِتاب تأويل وتفسير مرفوع إلى النبيّ
وآله
؟؟
فما وجدناه مُجيب !! ونحن طبعاً لا ننتظِر إجابته .. لأن الإجابة لا بالقَطع وإلا لما أختلفوا في كِتاب الله في كُتُب تفاسيرهم .. ولما تعدّدت ؟!
لا بأس .. نحتاج جواب واضِح بربك عمّا سألناكُم عنه ؟؟
ونتعجَّب مِن قولك كثيرا الذي قُلت فيه مُستغيثاً .. الأسئلة مِنّا تتوالى .. أليست في محل البحث حول الآية التي ( لن ) تستطيعوا ردّها !!
فأهدأ قليلاً .. فوالله إن سألتنا حول الآية ألف سؤال لأجبناك وما وهنّا مِن الأسئلة طالما حولها .. فأهدأ قليلاً .
وأمّا عن قولك روحي فِداه ( أحقاً وصِدقاً ) !! فقُلت :
نعم بِما هو واضِح في المعنى ( الصحيح ) مِن الإمام الصادِق
.
فما هو المعنى ( الصحيح ) لِما قاله
.. سألناك عنه .. فأجب وضع صحيحه !!
دون أي تردُّد .. يُضرب بقولنا طبعاً عرض الحائِط .. فما وزنه قِبَلَهُم ؟؟
ولكِن .. المُناظِر لا يعلم أننا ما نقوله ليس بـ ( قولنا ) في معنى الآية .. بل نأتي بقول الله .. ونُبيّنه بـ ( قول الله ) .. ولكِن القوم مُستكبِرون ويُريدوا أن يُلبِسونا القول .. أقُلنا لكُم أمراً إلا بقول الله فيه ؟؟ وصَفَ الله مَن يفعَل ذلك بأنه ( أفّاك أثيم ) ؟! فحاشاكُم !!
أهاااااا ..... !!!!
ماذا تقول ؟؟ تسديد !!!
كيف يعني .. أشرح لنا وأضرب الأمثال .. يدفعهُم مثلاً بيده .. أم ماذا ؟!؟
ننتظرك ......
نأتي معكُم أحبتنا القُراء والمُتابعين ( ويا حسن لا تعجَل إنما يُعدّ لهُم عدّا ) .. نأتي معكُم الآن فيما نحن مُستمِرّون فيه الآن ولعدم التشتيت في ردّ ردُدهم عن الآية محل الإحتجاج .. فأقترب وقت إحكامها عليهِم .. ومِن ثَمّ إنّا أو إياهم لعلى هُدى وهُم في ضلال مُبين ( فلا حيلة مع العِناد ولا المُعانِد ـ بغير حقّ ) .. ونترُك الحُكم للقاريء والمُتابِع ( فقط ) مِمّا كان له قلب .. أو ألقى السمع وهو شهيد ؟!
وبعد أن يتِم الإحكام وإلقاء الحُجّة فيه .. سننتقِل بإذن الله إلى ما قبله مِن إستشكالاتهم الخاوية !!
يقول المُناظِر :
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
طيب .. لا بأس سنُجاريك .. ولكِن تدبُّر آياته .. لِماذا ؟؟ هل هيَ غير واضِحة ظاهريّاً .. فتحتاج تدبُّر أم ما هو مفهوم التدبُّر لديكُم ؟؟
وكما تقول : والعمل بأحكامه .. فإن كانت أحكامه لكي يُعمَل بِها يجب أن تُفهَم وتُفقه كما ينبغي ففيها مُتشابه عليكُم .. فما كان يحدُث هذا الخِلاف ما بين الطوائِف والمذاهِب .. بل داخِل المذهَب الواحِد .. ويقولون إفكاً أن ( في الإختلاف رحمة ) !!! فمَن الذي قال ذلك ؟؟ أم نقول وراءهم : صدق العُلماء والجهابِذة !!
فوربّهِم إن المُختلفين لخارجين عمَّن رحِم ربّهم .
فما هو الذي تقول عنه أنه واضِح في المعنى ؟! أتُفسِّر لنا الماء بعد الجهد بالماءِ !!!
وللعجيب جداً أيها القاريء أننا حين سألناهُم : هل لديكُم كِتاب تأويل وتفسير مرفوع إلى النبيّ


فما وجدناه مُجيب !! ونحن طبعاً لا ننتظِر إجابته .. لأن الإجابة لا بالقَطع وإلا لما أختلفوا في كِتاب الله في كُتُب تفاسيرهم .. ولما تعدّدت ؟!
لا بأس .. نحتاج جواب واضِح بربك عمّا سألناكُم عنه ؟؟
ونتعجَّب مِن قولك كثيرا الذي قُلت فيه مُستغيثاً .. الأسئلة مِنّا تتوالى .. أليست في محل البحث حول الآية التي ( لن ) تستطيعوا ردّها !!
فأهدأ قليلاً .. فوالله إن سألتنا حول الآية ألف سؤال لأجبناك وما وهنّا مِن الأسئلة طالما حولها .. فأهدأ قليلاً .
وأمّا عن قولك روحي فِداه ( أحقاً وصِدقاً ) !! فقُلت :
نعم بِما هو واضِح في المعنى ( الصحيح ) مِن الإمام الصادِق

فما هو المعنى ( الصحيح ) لِما قاله

المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
ولكِن .. المُناظِر لا يعلم أننا ما نقوله ليس بـ ( قولنا ) في معنى الآية .. بل نأتي بقول الله .. ونُبيّنه بـ ( قول الله ) .. ولكِن القوم مُستكبِرون ويُريدوا أن يُلبِسونا القول .. أقُلنا لكُم أمراً إلا بقول الله فيه ؟؟ وصَفَ الله مَن يفعَل ذلك بأنه ( أفّاك أثيم ) ؟! فحاشاكُم !!
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
ماذا تقول ؟؟ تسديد !!!
كيف يعني .. أشرح لنا وأضرب الأمثال .. يدفعهُم مثلاً بيده .. أم ماذا ؟!؟
ننتظرك ......
تعليق