يا اخي الفاضل: بخصوص الرابط ...انا دخلت بنفسي للرابط ولم ولن انجر لكلام اي احد ..فلا تسئ بي الظن ارجوك .اما الشق الاخر : فالمقارنة انت تدعيها ولست انا ..انا لاافهم المقارنة بين نساء النبي والنساء الواتي سوف يزوجهن الله لنبيه حسب الاية . وعندما دخلت الموضوع ..فاصارحك اني دخلته وسلاحي المنطق والعقل فقط ..اما الروايات فاتركها جانباوالسلام
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علييا اخي الفاضل: بخصوص الرابط ...انا دخلت بنفسي للرابط ولم ولن انجر لكلام اي احد ..فلا تسئ بي الظن ارجوك .اما الشق الاخر : فالمقارنة انت تدعيها ولست انا ..انا لاافهم المقارنة بين نساء النبي والنساء الواتي سوف يزوجهن الله لنبيه حسب الاية . وعندما دخلت الموضوع ..فاصارحك اني دخلته وسلاحي المنطق والعقل فقط ..اما الروايات فاتركها جانباوالسلام
جميل جدا سلاحك العقل والمنطق
طيب أجبني بالله عليك
كيف يهدد الله نساء النبي بصفات تزعمون أنها هي نفس الصفات متواجدة في نسوة النبي وأن الله يتوعدهن بخير منهن والخير منهن إنهن يملكن نفس ما تملكنه زيجات النبي فأين العقل وأين المنطق في هذا الزعم دلني عليه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علياذن افهم من كلامك ان هذه الصفات غير موجودة مطلقا في عائشة وحفصة على الاقل(سبب نزول)والا لكان كلام الله عبثا؟؟ وحاشا ان يكون كلام الله عبثالماذا ترد على تسائلي بسؤال أين الإجابة ولاحظ كل تسائلتك أجبتك عليها ولكن لما أسالك لاتجيب بل ترد بسؤال
وهذا مؤشر غير جيدأجبني وسوف يأتيك جوابي إن شاء الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا اخي : انا قلتها من قبل ( لا افهم الاية حسب فهمك ) وليس هذا هو الموضوع ...انت طرحت الموضوع ..فانا اريد ان اسمع فهمك لكي استطيع الحوار ..على حسب كلامك افهم ان (حفصة وعائشة ) انتفت لديهما هذه الصفات والا كانت الاية عبثا؟؟ عائشة وحفصة لديهما هذه الصفات والله يريد ان يزوج رسوله حين الطلاق بزوجات فيهن هاته الصفات
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علييا اخي : انا قلتها من قبل ( لا افهم الاية حسب فهمك ) وليس هذا هو الموضوع ...انت طرحت الموضوع ..فانا اريد ان اسمع فهمك لكي استطيع الحوار ..على حسب كلامك افهم ان (حفصة وعائشة ) انتفت لديهما هذه الصفات والا كانت الاية عبثا؟؟ عائشة وحفصة لديهما هذه الصفات والله يريد ان يزوج رسوله حين الطلاق بزوجات فيهن هاته الصفاتلاحاجة لفهم قصدي ولا حاجة لترد حسب فهمي بل أسألك حسب فهمك وعلمك ومنطقك وعلمك حيث هما سلاحك كما بينت جنابك من قبل
فأجبني حسب فهمك أنت فقط لاغير
أراك غدا إن شاء الله
أما السيد مؤمن أو مومن السيد أي كلام خارج الموضوع سأطالب بتحريره فلا حاجة لتسويد الصفحات
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
هذه حجة عليك أنت فلا تسود الصفحات بروايات لاقيمة لها عندي رجاء حيث أغلبها دجل وكذب وتجرأ على الله والرسول فما عمر وماقدره وماقيمته كي يقول أمرا وينزل على مراده وقوله ورغبته قرآن وإن كان ذلك مخلا بشخص النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجاء رجاء أبتعد عن المهاترات من الكلم فنحن نريد الحقيقة وليس التعمية والأباطيل والتزيف والتعتيم وكلام يدمي القلب ويضحك الثكلى
الاخ اميري اعلم انك خالفت شروط حوارنا هذا متعمدا لتخفي وتعمي على القراء انك لاتحاور باي دليل سوى فهمك ورايك الشخصي في تفسير كتاب الله بالظن والرجم بالغيب
اخي انت طالبت الحوار مع اهل السنة
فمن اصول الحوار لما تحاور سني وتطالبه بدليل قطعي فانه لابد ان يأتيك بدليل قطعي مما يؤمن هو به لا ماتؤمن انت به فلا تجبرنا ان نعلمك ابسط اصول وابجديات الحوار
فانت لما تحاور سني في موضوع ما وتطلب منه رايه باية او موضوع ما فيقول لكان مايؤمن به هو كذا وكذا فتقول له انت ومادليلك وكيف امنت بذلك
فياتيك بالدليل الذي يؤمن به هو فلا يصح باصول الحوار ان تقول له ان ياتيك بدليل مما تؤمن به انت فلو كان هو يؤمن بما تؤمن انت به لما كنتم متخالفين
وبالرغم من كل ذلك فانه من المضحك ان تطالبني بسبب نزول اية من مصادركم وانت تعلم جيدا ان الشيعة ليس رعندهم مصادر لاسباب النزول بل هم يعتمدون انتقائيا على اهل السنة بما يوافق ما يهوون
فدلني على مصدر واحد من مصادركم اعتنى باسباب النزول من طرق الشيعة
االجواب لاتوجد وانت تعلم انه لايوجد
اذا لما طالبتني بالدليل فانه لابد ان تعلم وانت تطلب ذلك ان الدليل لابد ان يكون سنيا لسببين
الاول انك تطلب الدليل من سني فلا بد ان يأتيك به من مصادر اهل السنة التي يؤمن بها
الثاني افتقار الشيعة لاسباب النزول فكيف اذا تطلب دليلا شيعيا وتعلم انه عدم غير موجود
ومع ذلك ولكي اثبت لك انك انما تفسر القران برأيك الشخصي لذي لم يفسره احدامن قبلك ها انا اذكرتفسي ر علماء الشيعة للاية ان الاية تخاطب معشر نساء النبي وليس حفصة وعائشة فقط كما تحاولانت ايهام الناسبرايك والزامهم به
تفسير الطبرسي : { عسى ربه } أي واجب من الله ربه { إن طلقكن } يا معشر أزواج النبي { أن يبدله أزواجاً خيراً منكن } أي أصلح له منكن ثم نعت تلك الأزواج اللائي كان يبدله بهن لو طلق نساءه فقال { مسلمات } أي مستسلمات لما أمر الله به { مؤمنات } أي مصدقات لله ورسوله مستحقات للثواب والتعظيم. وقيل: مصدقات في أفعالهن وأقوالهن { قانتات } أي مطيعات لله تعالى ولأزواجهن
تفسير الطوسي:
قوله { عسى ربه إن طلقكن } معاشر نساء النبي { أن يبدله أزواجاً خيراً منكن } فمن خفف الدال، فلأنه يدل على القليل والكثير، ومن شدد أراد ان الله يبدلهن اكثر منهن. ومعنى { خيراً منكن } أي افضل منكن وأصلح له. ..
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5أمازلت تصر على إكذوبتك التي طالبتك بإثباتها اين أجد ذكر النفقة واين دليلك على ذلك ومازلت منتظر جوابك وأنت عنه تلهى أما ألزمت نفسك بشروطك أن تجيب على مأسألك فأين جوابك والمصيبة تأتي بكلام الميزان وتجعله دليلا لك وهو عليك وليس لك حيث فيه الطامات وفيه ومافيهالمشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
هنا دعني اسألك وأنتظر منك ردا دون تلكأ
قال صاحب الميزان
السؤال الأول مع الدليل
هل عائشة وحفصة كانتا متصفتا بمجموع الصفات وحسب ما جئتنا به من دليل من السيد صاجب الميزان ونبقى في نفس المحور ونقول متسائلين
السؤال الثاني مع الدليل
هل كانتا عائشة وحفصة من القانتات وأرجو تعرف معنى القانتات لكونك عربي
والسؤال الثالث مع الدليل
اين أجد النفقة وما تكرر ذكره دائما
والأن لنعود الى تفسير الميزان والذي جعلته حكما بيني وبينك لنجده هل يماشيك في تفسيره أم يماشي الحق والحقيقة ولكي نفهم كلام صاحب الميزان حسب هو مايقوله وليس كما تشتهي الأنفس فعلينا أن ننقل قوله كله ولا نبضعه
قوله تعالى: «عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن» إلى آخر الآية استغناء إلهي فإنهن و إن كن مشرفات بشرف زوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن الكرامة عند الله بالتقوى كما قال تعالى:«فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما»: الأحزاب: 29، انظر إلى مكان «منكن» و قال: «يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين و كان ذلك على الله يسيرا و من يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و أعتدنا لها رزقا كريما: الأحزاب: 31.
و لذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن، و علق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة و هي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات و أبكارا.ومن بعد ما بين السيد صاحب الميزان علة الطلاق والاستغناء والتبديل بزوجات أخر فيهن من الصفات الكرامة وعدد ما جاء ذكره القرآن أردف قالا
فمن تزوج بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و كانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن
وهنا نجد صاحب الميزان يؤكدعلى أمر وهو من كانت قد تزوجها النبي وفيها من تلك الصفات التى واعد بها النبي وهدد الله بها زوجاته فإن كان من أزواجه قد إتصفت بكل تلك الصفات فهي خير من بقية نساء النبي الأتي على ذمته وهذا يؤيد ما أقوله كونه خطاب خاص لبعض نسائه الفاقدات لتلك الصفات أو بعضها وليست تشمل كل نسائه وإلا لو كان المراد التعين وهو عمومهن يفتقدن تلك الصفات فحقيقة أم سلمة على سبيل المثال وعلى لسان الناطق بالحق وهو وحي يوحى لمّا قال عنها إنك على خير هو خير دليل كونها خير منهن ولا يشملها خطاب التهديد الذي نزل بحق عائشة وحفصة ودعوني أتسائل كيف يهدد الله نساء النبي بالطلاق لخلوهن من تلك الصفات وبالمقابل يأتي من يأتي ليقول أن كل تلك الصفات كانت متوفرة وموجودة عند كل نساء النبي كيف تتقبلها العقول في كون كل تلك الصفات حوتها نساء النبي ولكن القرآن يعود ويقول سوف نزوجه بخير منكن فيهن نفس الصفات التي فيكن هل هناك مجنون قالها حتى نصد العقلاء إذا ماهجروا بقولهم
وأعود للميزان
و ليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت و التوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات، و القنوت هو لزوم الطاعة مع الخضوع.
و يتأيد هذا المعنى بما في مثل مريم الآتي في آخر السورة من ذكر القنوت «و كانت من القانتين» فالقنوت هو الذي يفقدنه و هو لزومهن طاعة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) التي فيها طاعة الله و اتقاؤهن أن يعصين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و يؤذينه
إنتهى كلامه
/////////.
والقنوت هو ما يفتقدنه
وهنا أتسائل هل كل نساء النبي كن يفتقدنه أم بعضهن وإلا كيف نوفق قوله صلى الله عليه وآله وسلم لأم سلمة رضوان عليها إنك على خير أو الى خير في خبر آية التطهيرالمشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5ليس في كلام الطبطبائي اي اشارة الى ان الخطاب هو لبعض نساء النبي النبي وليس لجميعهن كما تحاول ان تتوهم انت فلا تحمل كلام الطبطبائي ماليس فيه خصوصا ان كلام الطوسي والطبرسي يبين بطلان تحميلك لكلام الطبطبائي لما ليس فيه
ثانيا الطبطبائي كلامه واضح ولايحتاج الى شرحك انت فهو بشكل واضح اشار الى ان الزوجة الجديدة يجب ان تكون متصفة بكل الصفات زائد صفة القنوت التي فقدنها زوجات النبي لبرهة من الزمان حين عصينه وراجعنه كما تراجع النساءالعاديات ازواجهن
والطبطبائي يشير الى ان صفة القنوت يمكن ان توجد في اي زوجة جديدة يتزوجها النبي ولكن لكي تكون الافضل يجب ان تتصف بكل الصفات التي تذكرها الاية زائد صفة القنوت التي فقدنها امهات المؤمنين لفترة زمانية محددة قبل التخيير
واناسأسألك سؤالك لاحقا في مشاركة منفصلة لاهدم به موضوعك في جرف هار باذن الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يقول الاخ اميري حسين 5 ان الصفات المذكورة في الاية منتفية التحقق في الزوجات المخاطبات في الاية
والاية ذكرت صفة مسلمات من ضمن الصفات المذكورة والتي يدعي الاخ اميري بتفسيره الشخصي انها غير متوفرة لا في حفصة ولا في عائشة
فهل حفصة وعائشة لما تزوجهن النبي الى وقت نزول الاية وبعدها لم يكن مسلمات ؟؟
فان لم يكونا مسلمات فكيف امسك رسول الله بعصمتهن والقران ينهيه ان يمسك بعصم الكوافر؟؟
فهل خالف رسول الله القران ولم يفهمه حاشاه بفهم الاخ اميري وتفسيره للقران
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق