إعـــــــلان

**مصطفى.علي** · 10-04-2012, 10:11 PM

اخي الفاضل: سالتني فهمي .وقد بينته بصراحة وهو بسيط لاحظ( لست مطالبا بالرد على فهمي) حسب الموضوع وهو موضوعك انت .
الان اسالك ثانية ( لانه ان تبين لي ان فهمك هو الصحيح فسوف اسلم لك وتنتهي المشكلة ).هل الصفات منتفية في عائشة وحفصة ام لا ؟اجبني بكل صراحة

**أميري حسين-5** · 11-04-2012, 03:03 PM

=مومن السيد

الاخ اميري اعلم انك خالفت شروط حوارنا هذا متعمدا لتخفي وتعمي على القراء انك لاتحاور باي دليل سوى فهمك ورايك الشخصي في تفسير كتاب الله بالظن والرجم بالغيب

إن من يكذب دفاعا عن عقيدته يكذب بأي شئ من بعده
وللقرّاء عيون والأمر متروك لهم
والمصيبة في كل مرة ينبري أشباه هذا يكونون سببا في مضيعة الوقت والجهد في سبيل الدفاع عن أكاذيب ينسبونها لي فلعنة الله على الكاذبين

اخي انت طالبت الحوار مع اهل السنة
فمن اصول الحوار لما تحاور سني وتطالبه بدليل قطعي فانه لابد ان يأتيك بدليل قطعي مما يؤمن هو به لا ماتؤمن انت به فلا تجبرنا ان نعلمك ابسط اصول وابجديات الحوار
فانت لما تحاور سني في موضوع ما وتطلب منه رايه باية او موضوع ما فيقول لكان مايؤمن به هو كذا وكذا فتقول له انت ومادليلك وكيف امنت بذلك
فياتيك بالدليل الذي يؤمن به هو فلا يصح باصول الحوار ان تقول له ان ياتيك بدليل مما تؤمن به انت فلو كان هو يؤمن بما تؤمن انت به لما كنتم متخالفين

وهل يعقل ما تخطه يمينك هنا ولو رجعت الى عنوان الموضوع لوجدت بين قوسين بشرطها وشروطها ولو كنت تفهم لوعيت مامعنى بشرطها وشروطها وليس كما تريد أنت أن تفسر الأمر كما يحلو لك والأمر الذي بات مسخرة هو تريد أن تلزمني بكتبك لتدافع عن الباطل وتلزمني به كجواب له مصداقية يالكمال79 أراك غبت وعدت بمعرّف أخر وعقليتك هي هي لم ولن تتبدل تعيش الفنتازية بظلامها الحالك
أيعقل أن أقول لك أمن بكتبي أو أيعقل أن ألتزم بما تقوله به كتبك
بل المعقول هو أن تأتيني برد من كتبي ومن علمائي يلزموني بما هو موجود في كتبك وبذلك يكون شرط من شرطها قد تحقق
أرجو أن تعي ما يقال
وأنا اقسم سوف لن يستوعب ويبقى يدندن من أصول الحوار أن السني أن يأتيك بما يؤمن به
وأقول هذه مهزلة ما بعدها مهزلة
لأنه سوف لن ولم نصل الى الحقيقة أبدا لو كل واحد يريد أن يتمسك بكتبه ويجعلها هي منهجا لإلزام الخصم بها
أكرر لايمكن لكتب الغير أن تكون دليلا لإلزام الغير
علّه يفهم

وبالرغم من كل ذلك فانه من المضحك ان تطالبني بسبب نزول اية من مصادركم وانت تعلم جيدا ان الشيعة ليس رعندهم مصادر لاسباب النزول بل هم يعتمدون انتقائيا على اهل السنة بما يوافق ما يهوون

وهذه واحدة من أكاذيبك التي لاتخشى الله أبدا في التورع عنها
أولا لو كنت صادقا ولست كذّابا لألزمتني بكتبي التي تنتهج نفس منهج كتبكم كما تزعم كذبا وبهتانا في أسباب النزول
وثاينا إن كنت صادقا ولست مفتريا لماذا لم تأتيني بكتاب واحد من كتبنا يقول ما تقولوه في آيات سورة التحريم ويقول كما تقولون

فدلني على مصدر واحد من مصادركم اعتنى باسباب النزول من طرق الشيعة
االجواب لاتوجد وانت تعلم انه لايوجد

أنا أعرف بأن مومن السيد جر الموضوع الى مواضيع وشتتها ولكني ولكي ألقمه حجرا يسعه ولا ينساه مضطر للخروج قليلا ومن بعد العودة

المصادر الشيعيّة في أسباب النزول

تنتمي المصادر الحديثيّة الشيعيّة إلى مختلف العصور الإسلاميّة بدءًا من القرن الهجريّ الأوّل -كما تقدّم-، وقد ألّف أصحاب الأئمّة (عليهم السلام) خلال تلك الفترة ما يُعرف بالأصول الأربعمائة([70])، والمصادر الأولى وإن لم تصلنا، إلا أنّ أعلام الطائفة قد استفادوا منها بعد تبويبها وترتيبها في تدوين كتبهم ومجامعهم الحديثيّة، وسنذكر هذه الكتب والمجامع، في مسرد المصادر هذا، تبعًا لما تحويه من أسباب النزول، على أن نشير من غير استقصاء إلى بعض موارد أسباب النزول التي وردت فيها.
أوّلاً: الكتب والمجامع الحديثيّة

أهمّ الكتب والمجامع الحديثيّة التي نقلت أسباب النزول:
- كتاب بصائر الدرجات في فضائل آل محمّد، لأبي جعفر محمّد بن الحسن بن فروخ الصفّار، المتوفّى 290هـ، وقد أورد فيه الأحاديث المرتبطة بفضائل أهل البيت (عليهم السلام)، ومن ذلك ما ورد في أسباب نزول بعض الآيات([71]).
- الكافي: وهو من مؤلّفات محمّد بن يعقوب بن إسحاق الكلينيّ الرازي، المعروف بالشيخ الكليني، المتوفّى سنة 329هـ، وهو بمثابة دائرة معارف إسلاميّة، ويشتمل على ثلاثة أقسام رئيسيّة: الأصول وتحتوي على مباحث في العقائد والأخلاق، والفروع المختصّ بالأبواب الفقهيّة، والروضة التي تشتمل على أحاديث مختلفة من تفسير وتاريخ وخطب ورسائل، وقد وردت روايات أسباب النزول في الأقسام الثلاثة([72]).
- الأمالي: للشيخ محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي (306-381هـ)، المعروف بالشيخ الصدوق، ويضمّ كتابه هذا 97 مجلسًا و1049 حديثًا في الأبواب المتنوّعة، ورد ضمنها مجموعة من الأسباب([73]).
- الاختصاص: للشيخ محمّد بن محمد بن النعمان العكبري البغدادي، المعروف بالشيخ المفيد: ويضمّ هذا الكتاب مجموعة من الأحاديث المرتبطة بالأبواب المتنوّعة، وتتركّز جلّ رواياته في المجال العقائديّ، ومنها أسباب النزول([74])
- تهذيب الأحكام: وهو من تأليف أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسيّ، الملقّب بشيخ الطائفة (المتوفّى460هـ )، وقد جمع فيه الروايات الفقهيّة في الأبواب المتنوّعة، وورد فيه بعض أسباب نزول الآيات([75]).
- الأمالي: للشيخ الطوسيّ أيضًا، ويضمّ 46 مجلسًا و1537 من الأحاديث المتنوّعة، وورد بعضها في أسباب نزول الآيات([76]).
- كتاب مناقب آل أبي طالب، تأليف ابن شهراشوب (ت 588)، وجمع فيه الروايات المرتبطة بفضائل أهل البيت (عليهم السلام)، وبعضها في أسباب النزول([77]).
- الاحتجاج: لأبي منصور أحمد بن عليّ الطبرسيّ (من أعلام القرن السادس الهجريّ)، "ويحتوي على احتجاجات النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة (عليهم السلام) مع المخالفين في الأصول والفروع"([78])، وقد ورد فيه بعض أسباب النزول([79]).
وما نلاحظه في جولة عامّة على الكتب الحديثيّة:
أوّلاً: إنّ روايات أسباب النزول تتركّز في الكتب الحديثيّة العامّة -غير الفقهيّة-، أو في الأبواب العامّة من المجامع الحديثيّة، ثمّ تقلّ في أبواب الفقه، رغم أنّ الروايات الفقهيّة تبلغ أضعاف الروايات الأخرى في المجامع الحديثيّة، وهذا يعني أنّ موضوع الأسباب يتركّز في مجال العقائد والتاريخ، ويقلّ في مجال الفقه.
ثانيًا: إنّ الأسباب التي وردت في كتب الحديث قد وردت في السور المختلفة من آيات القرآن الكريم.
ثالثًا: من بين الكتب الحديثيّة التي ركّزت على أسباب النزول، كتب مناقب وفضائل أهل البيت (عليهم السلام)، وهي كتب مرتبطة بالعقائد (بحث الإمامة)، وقد كثر التأليف في مثل هذه الكتب، منذ القرون الهجريّة الأولى، فالسيّد الجلاليّ قد أحصى أكثر من 18 مصنّفًا في مجال الآيات النازلة في أهل البيت (عليهم السلام)، وأكثر من 18 كتابًا في الآيات النازلة في أمير المؤمنين (عليه السلام)([80])، على أنّه يشير إلى أنّ إحصاءه هذا لم يكن على نحو الاستقصاء([81])، كما يلاحِظ أنّ أغلب هذه المصنّفات تنتمي إلى القرون الهجريّة الأولى([82]).
في المقابل فإنّ العامّة يفتقدون إلى مثل هذه الكتب الحديثيّة حيث لم يدوّنوا كتبًا تجمع الروايات العقائديّة([83])، لذا اختصّت مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) بانضمام كتب الحديث المختصّة بالعقائد إلى مجموعة التصنيفات التي نقلت روايات أسباب النزول.

اذا لما طالبتني بالدليل فانه لابد ان تعلم وانت تطلب ذلك ان الدليل لابد ان يكون سنيا لسببين

بيّنت كذبك وبطلان مزعمك

الاول انك تطلب الدليل من سني فلا بد ان يأتيك به من مصادر اهل السنة التي يؤمن بها

آمن بها ولايهمني ولكن أن تجعلها ملزمة لي أو من باب تريد أن توضح كذبا أو خللا أو دفاعا بالباطل فهذا تذهب به الى بيتك وتتلحف به لتهنأ بترهات مذهبك

الثاني افتقار الشيعة لاسباب النزول فكيف اذا تطلب دليلا شيعيا وتعلم انه عدم غير موجود

وهل هناك دجل من بعد هذا الدجل

ومع ذلك ولكي اثبت لك انك انما تفسر القران برأيك الشخصي لذي لم يفسره احدامن قبلك

وهذه كذبة أخرى وإفتراء أخر
هات لي تفسيرا واحد فسرت القرآن من عندياتي وإلا فلعنة الله على الكاذبين

ها انا اذكرتفسي ر علماء الشيعة للاية ان الاية تخاطب معشر نساء النبي وليس حفصة وعائشة فقط كما تحاولانت ايهام الناسبرايك والزامهم به

تفسير الطبرسي : { عسى ربه } أي واجب من الله ربه { إن طلقكن } يا معشر أزواج النبي { أن يبدله أزواجاً خيراً منكن } أي أصلح له منكن ثم نعت تلك الأزواج اللائي كان يبدله بهن لو طلق نساءه فقال { مسلمات } أي مستسلمات لما أمر الله به { مؤمنات } أي مصدقات لله ورسوله مستحقات للثواب والتعظيم. وقيل: مصدقات في أفعالهن وأقوالهن { قانتات } أي مطيعات لله تعالى ولأزواجهن
تفسير الطوسي:
قوله { عسى ربه إن طلقكن } معاشر نساء النبي { أن يبدله أزواجاً خيراً منكن } فمن خفف الدال، فلأنه يدل على القليل والكثير، ومن شدد أراد ان الله يبدلهن اكثر منهن. ومعنى { خيراً منكن } أي افضل منكن وأصلح له. ..

هههههههههههههههه
وفسر الماء من الجهد بالماء
بلا تعليق ينقل وبلا وعي ولافهم ولادراية

ليس في كلام الطبطبائي اي اشارة الى ان الخطاب هو لبعض نساء النبي النبي وليس لجميعهن كما تحاول ان تتوهم انت فلا تحمل كلام الطبطبائي ماليس فيه خصوصا ان كلام الطوسي والطبرسي يبين بطلان تحميلك لكلام الطبطبائي لما ليس فيه

أنت مطالب هنا أن تبين أين أنا حاولت أن أوهم أو أتوهم

ثانيا الطبطبائي كلامه واضح ولايحتاج الى شرحك انت فهو بشكل واضح اشار الى ان الزوجة الجديدة يجب ان تكون متصفة بكل الصفات زائد صفة القنوت التي فقدنها زوجات النبي لبرهة من الزمان حين عصينه

يكفيني شرحك أنت يا حلو
خرّبت بيتك بيدك ومن قبل الطباطبائي رحمه الله

وراجعنه كما تراجع النساءالعاديات ازواجهن

ومازلت أريد منك دليلا ‘لى فريتك هذه في لفظ رجعنه لكنك متلحف بترهات عمر وموافقة ربه له

والطبطبائي يشير الى ان صفة القنوت يمكن ان توجد في اي زوجة جديدة يتزوجها النبي ولكن لكي تكون الافضل يجب ان تتصف بكل الصفات التي تذكرها الاية زائد صفة القنوت التي فقدنها امهات المؤمنين

أولا ليس كل نساء النبي فقدنها فأم سلمة كانت من قبل على خير فهي خارجة عن هذا التهديد والتقريع فرأس البلاء وأسها عائشة وحفصة
وثانيا ليست صفة القنوت هينة لتصفها هكذا وبكل برود وهامشية القنوت هو عدم معصية الله ورسوله ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة عصتا الله ورسوله وصغى قلبهما ومالا
وثالثا أنت تفتري وتقول

والطبطبائي يشير الى ان صفة القنوت يمكن ان توجد في اي زوجة جديدة يتزوجها النبي

أقول لك من أي لك هذه التفسير الهلامي والكذب والدجل تفسيرك هذا من عندياتك
متى قالها الطباطبائي

يمكن

ونجد في كتاب الله
الله يقول يبدله خيرا منكن ويذكر الصفات ياعدو الله لقد تجرأت بالكذب على الله فما بالك بغيره

لفترة زمانية محددة قبل التخيير

فترة وجيزة من زمن الرسول الى أن ماتت وجرائهما ومعاصي عائشة تملآ الخافقين تقول فترة وجيزة
ألا لعنة الله على الكاذبين

واناسأسألك سؤالك لاحقا في مشاركة منفصلة لاهدم به موضوعك في جرف هار باذن الله

هههههههههههههههههههههههه
جرف هار يافار

المهم أنت هنا مطالب بالتالي ولسوف ألاحقك عليه وأطالبك بتبيانه
أولا
وسؤالك هذا

فهل حفصة وعائشة لما تزوجهن النبي الى وقت نزول الاية وبعدها لم يكن مسلمات ؟؟

ولو كنت تقرأ لوجدت أني قد أجبت على هذا السؤال السخيف الذي تعتبره معولا لهدم موضوعي بل بات معولا على رأسك وفضيحة لحالك لكونك لاتقرأ أبدا ما يكتب فقط تدخل لتتشتيت والمدجل و المهاترات وهذا حالك عرفناه من قبل
فقد سبقك بالسؤال مصطفى علي وأجبته كونهما مسلمات وماذا يعني وما بعد وما تريد أن تقول فهند بنت عتبة مسلمة أيضا
وماذا بعد

**أميري حسين-5** · 11-04-2012, 03:09 PM

من شروط أو كلام لمومن السيد ونسيه
ولم يطبقها كان

السادس ان تجيب محاورك على ما يسألك عنه كما يجبك على ما تسألعنه

وان لم تلتزم بالشروط اعلاه تعد محاولة منك لاخفاء عدم قدرتك وضعف حجتك في الحوار

ولكن نسى حتى شروطه وضحك على نفسه وسحقها تحت قدميه
وكنت قد طرحت عليه عدة أسئلة ولم يجيب عليها بل غاب و لما عاد عاد بمهاترات وأكاذيب وتهم وزائفة وهذا ديدنه و دينه
ومع ذلك أنسخ هنا تسائلاتي وعليه أن يجب
الأسئلة كانت
***********************
أكاذيب وإفترائات مومن السيد يجب أن يعترف بها أو يتراجع عنها ويستغفر ربه

مشاركة38

انت تعلم انه ليس هناك مايجبرني ان اجيبك في الوقت التي تهواه وتبتغيه انت بل مادام عليك طلبت حواريا ثنائيا فانه عليك ان تنتظر الى حين اجيبك او تراسلني على الخاص لتسألني عن سبب تأخري مع العلم انا لم اتأخر عن الرد عليك

دلني بالله عليك أين طلبت حوارا ثنائيا يا من تحلم في أن يكون لك شأن لأدعوك أو لألطالبك في حوار ثنائي أنا كل ما عندي حوةار عام فإنبريت أنت وشرطت وإدعيت وبس لا لكوني وجدت فيك شخصا ممكن الحوار معه

************************

40

وهذا السيد الطبطبائي في تفسير الميزانم يؤيد الازواج القديمات امهت المؤمنين متصفات بنفس صفات الازواجالجديدات الا ان الجديدات افضلمن حيث لزوم الطاعة وهو كما اخبرناك به سابقا من تفسير هو انهن لم يكن يطعن الرسول ولم يرضين ما يعطيهن من نفقة وكن يطالبنه بالتوسعة

أمازلت تصر على إكذوبتك التي طالبتك بإثباتها اين أجد ذكر النفقة واين دليلك على ذلك ومازلت منتظر جوابك وأنت عنه تلهى أما ألزمت نفسك بشروطك أن تجيب على مأسألك فأين جوابك والمصيبة تأتي بكلام الميزان وتجعله دليلا لك وهو عليك وليس لك حيث فيه الطامات وفيه ومافيه

ودعني أضيف كذلك اين قال أن القديمات يتصفن بنفص صفات الجديدات
فهذا زعمك
************************
مشاركة 40

..
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 19 - ص 333
ولذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن ، وعلق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة وهي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات وأبكارا . فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات ، والقنوت هو لزوم الطاعة مع الخضوع . ويتأيد هذا المعنى بما في مثل مريم الآتي في آخر السورة من ذكر القنوت " وكانت من القانتين " فالقنوت هو الذي يفقدنه وهو لزومهن طاعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي فيها طاعة الله واتقاؤهن أن يعصين النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويؤذينه ..

هنا دعني اسألك وأنتظر منك ردا دون تلكأ
قال صاحب الميزانإقتباس:

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

السؤال الأول مع الدليل
هل عائشة وحفصة كانتا متصفتا بمجموع الصفات وحسب ما جئتنا به من دليل من السيد صاجب الميزان ونبقى في نفس المحور ونقول متسائلينإقتباس:

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات

السؤال الثاني مع الدليل
هل كانتا عائشة وحفصة من القانتات وأرجو تعرف معنى القانتات لكونك عربي
والسؤال الثالث مع الدليل
اين أجد النفقة وما تكرر ذكره دائما
والأن لنعود الى تفسير الميزان والذي جعلته حكما بيني وبينك لنجده هل يماشيك في تفسيره أم يماشي الحق والحقيقة ولكي نفهم كلام صاحب الميزان حسب هو مايقوله وليس كما تشتهي الأنفس فعلينا أن ننقل قوله كله ولا نبضعه

قوله تعالى: «عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن» إلى آخر الآية استغناء إلهي فإنهن و إن كن مشرفات بشرف زوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن الكرامة عند الله بالتقوى كما قال تعالى:«فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما»: الأحزاب: 29، انظر إلى مكان «منكن» و قال: «يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين و كان ذلك على الله يسيرا و من يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و أعتدنا لها رزقا كريما: الأحزاب: 31.
و لذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن، و علق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة و هي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات و أبكارا.
ومن بعد ما بيّن السيد صاحب الميزان علة الطلاق والاستغناء والتبديل بزوجات أخر فيهن من الصفات الكرامة وعدد ما جاء ذكره القرآن أردف قالا

فمن تزوج بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و كانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

********************

«و كانت من القانتين» فالقنوت هو الذي يفقدنه و هو لزومهن طاعة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) التي فيها طاعة الله و اتقاؤهن أن يعصين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و يؤذينه
إنتهى كلامه
/////////.
والقنوت هو ما يفتقدنه
وهنا أتسائل هل كل نساء النبي كن يفتقدنه أم بعضهن وإلا كيف نوفق قوله صلى الله عليه وآله وسلم لأم سلمة رضوان عليها إنك على خير أو الى خير في خبر آية التطهير

ومع ذلك ولكي اثبت لك انك انما تفسر القران برأيك الشخصي لذي لم يفسره احدامن قبلك

وهذه كذبة أخرى وإفتراء أخر
هات لي تفسيرا واحد فسرت القرآن من عندياتي وإلا فلعنة الله على الكاذبين
*********************

ليس في كلام الطبطبائي اي اشارة الى ان الخطاب هو لبعض نساء النبي النبي وليس لجميعهن كما تحاول ان تتوهم انت فلا تحمل كلام الطبطبائي ماليس فيه خصوصا ان كلام الطوسي والطبرسي يبين بطلان تحميلك لكلام الطبطبائي لما ليس فيه

[/QUOTE]أنت مطالب هنا أن تبين أين أنا حاولت أن أوهم أو أتوهم
***************

وراجعنه كما تراجع النساءالعاديات ازواجهن

ومازلت أريد منك دليلا ‘لى فريتك هذه في لفظ رجعنه لكنك متلحف بترهات عمر وموافقة ربه له
*****************

وثالثا أنت تفتري وتقول

والطبطبائي يشير الى ان صفة القنوت يمكن ان توجد في اي زوجة جديدة يتزوجها النبي

أقول لك من أي لك هذه التفسير الهلامي والكذب والدجل تفسيرك هذا من عندياتك
متى قالها الطباطبائي

يمكن

ونجد في كتاب الله
الله يقول يبدله خيرا منكن ويذكر الصفات ياعدو الله لقد تجرأت بالكذب على الله فما بالك بغيره

**أميري حسين-5** · 11-04-2012, 03:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علي

اخي الفاضل: سالتني فهمي .وقد بينته بصراحة وهو بسيط لاحظ( لست مطالبا بالرد على فهمي) حسب الموضوع وهو موضوعك انت .
الان اسالك ثانية ( لانه ان تبين لي ان فهمك هو الصحيح فسوف اسلم لك وتنتهي المشكلة ).هل الصفات منتفية في عائشة وحفصة ام لا ؟اجبني بكل صراحة

كلام الله واضح لو كان فيهما كل تلك الصفات فعلام يهددهن بخير منهن ومن ثم يذكر صفات من سوف يستبدلهن بخير منهن
ودعني أضرب لك مثلا أخر لأقرب لك المفهوم
أنت موظف في شركة
ومعروف بكونك شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر
وهناك شروط يجب ن تطبقها وهي أساسية في قبول كل كموظف ولو نقضتها تهدد بالطرد لأنها خطوط حمراء وكونها قوانين الشركة
وحصل أنك عصيت وتعديت بعض أو كل تلك الشروط
فجائتك رسالة من مجلس إدارة الشركة تقول لك إن لم تعد كما كنت وتلتزم بالشروط فلسوف نبدل عوضا عنك بموظف شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر وهو خير منك
وعليه ومباشرة ودون تفكير ستقول بأي شئ هو خير مني طالما نحن متساويان في كل الصفات
أرجو أن الفكرة وصلت تماما
وعليه يحب ان يكون هناك شئ لا يتوفر فيك ويزيده البديل ليكون خيرا منك
إنتهى

**مومن السيد** · 11-04-2012, 05:22 PM

يااخ اميري حسين 5 هل بعد الافلاس شيء
اي افلاس هذا وانت تحاول ان تغير ما اختلفنا فيه بعد ان بينا لك بالدليل القطعي انك ىتغرد خارج سرب كبار علماءطائفتك
فنحن لم نختلف في معنا خير منكن لاننا متفقين ان خير منكن تعني اصلح منكن فلماذ1ا تكبرمالم نختلف فيه وتترك ما اختلفنا فيه متعمدا

نحن اختلفنا هل الاية عامةفي معاشر نساء النبي ام هي خاصة في حفصة وعائشة

كل مانقلناه عن العلماء يثبت انها نزلت في كل ازواج النبي وانت تعاند وتبتدع برأيك الشخصي البحت في تفسير القران وتدعي انها نزلت في حفصة وعائشة وبحجة السياق ونسيت ان كلمة سياق ان تمسكت بها فهي كافية لهدم اعتقادك باهل البيت

اما ماطالبتني به من ادلة حول النفقة فالادلة حاضرة باذن الله ومامنعني ان اتيك سوى انني اعلم بانك مراوغ متى ماحصرتك بالادلة قلت ان هذه الادلة لاتلزمك لانها من طريق اهل السنة وهذه عادة لك في التهرب من الالزامات

ولنا عودة اخرى

**مومن السيد** · 11-04-2012, 05:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

كلام الله واضح لو كان فيهما كل تلك الصفات فعلام يهددهن بخير منهن ومن ثم يذكر صفات من سوف يستبدلهن بخير منهن
ودعني أضرب لك مثلا أخر لأقرب لك المفهوم
أنت موظف في شركة
ومعروف بكونك شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر
وهناك شروط يجب ن تطبقها وهي أساسية في قبول كل كموظف ولو نقضتها تهدد بالطرد لأنها خطوط حمراء وكونها قوانين الشركة
وحصل أنك عصيت وتعديت بعض أو كل تلك الشروط
فجائتك رسالة من مجلس إدارة الشركة تقول لك إن لم تعد كما كنت وتلتزم بالشروط فلسوف نبدل عوضا عنك بموظف شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر وهو خير منك
وعليه ومباشرة ودون تفكير ستقول بأي شئ هو خير مني طالما نحن متساويان في كل الصفات
أرجو أن الفكرة وصلت تماما
وعليه يحب ان يكون هناك شئ لا يتوفر فيك ويزيده البديل ليكون خيرا منك
إنتهى

هو هذا بيت القصيد الذي نريدج منك ان تفهمه ونقلناه لك في كلام الطبطبائي
ففي مثالك كلا الموظفين متصفين بنفس الصفات شريف صادق ذكي عفيف امين حريص مثابر الا ان الاول لايلتزم بالاوامر ويتنمر عليها والثاني ملتزم بالاوامر مطيع لها ((قانت))
فالثاني اصبح خير من الاول لانه في الاول انتفت اهم صفة وهي الطاعة وعدم المراجعة وتحققت في الثاني فهو مطيع لاوامر مرؤوسيه ولايراجعهم بل ينفذ كل مايط\لب منه بلا نقاش او تذمر

فهل لاحظت ماقلت ك ان كلام الطبطبائي واضح لايحتاج شرحك

**أميري حسين-5** · 11-04-2012, 05:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

يااخ اميري حسين 5 هل بعد الافلاس شيء

اي افلاس هذا وانت تحاول ان تغير ما اختلفنا فيه بعد ان بينا لك بالدليل القطعي انك ىتغرد خارج سرب كبار علماءطائفتك

فنحن لم نختلف في معنا خير منكن لاننا متفقين ان خير منكن تعني اصلح منكن فلماذ1ا تكبرمالم نختلف فيه وتترك ما اختلفنا فيه متعمدا

نحن اختلفنا هل الاية عامةفي معاشر نساء النبي ام هي خاصة في حفصة وعائشة

كل مانقلناه عن العلماء يثبت انها نزلت في كل ازواج النبي وانت تعاند وتبتدع برأيك الشخصي البحت في تفسير القران وتدعي انها نزلت في حفصة وعائشة وبحجة السياق ونسيت ان كلمة سياق ان تمسكت بها فهي كافية لهدم اعتقادك باهل البيت

اما ماطالبتني به من ادلة حول النفقة فالادلة حاضرة باذن الله ومامنعني ان اتيك سوى انني اعلم بانك مراوغ متى ماحصرتك بالادلة قلت ان هذه الادلة لاتلزمك لانها من طريق اهل السنة وهذه عادة لك في التهرب من الالزامات

ولنا عودة اخرى

قل ما شئت فذاك نابع من سبب ألمّ بك فإبتعد عن التهريج رجاء ولو مرة
المهم أجب على ما سألتك ولا تسود الصفحات
وكلامي واضح وما ذنبي لو كان القصور فيكم
وأما النفقة هي من أصلها من خزعبلات عمر وما أدراكم ما عمر

وتسائلي عنها أولا أين ذكرها السيد الطباطبائي كما زعمت كاذبا وهات ماهو متفق عليه بين الطائفتين بما تقول وألا ما جدوى مشاركاتك لو تريد أن تلزمني بترهات كتبك وتقول هذا هو الحق المبين

ههههههههههههههههه

**أميري حسين-5** · 11-04-2012, 05:33 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

هو هذا بيت القصيد الذي نريدج منك ان تفهمه ونقلناه لك في كلام الطبطبائي

ففي مثالك كلا الموظفين متصفين بنفس الصفات شريف صادق ذكي عفيف امين حريص مثابر الا ان الاول لايلتزم بالاوامر ويتنمر عليها والثاني ملتزم بالاوامر مطيع لها ((قانت))

فالثاني اصبح خير من الاول لانه في الاول انتفت اهم صفة وهي الطاعة وعدم المراجعة وتحققت في الثاني فهو مطيع لاوامر مرؤوسيه ولايراجعهم بل ينفذ كل مايط\لب منه بلا نقاش او تذمر

فهل لاحظت ماقلت ك ان كلام الطبطبائي واضح لايحتاج شرحك

جميل أن تفهم مانكتب ولكن لللأسف من بعد مدة
وفاتك أمر أن نظام الشركات ليس كنظام الله وخصوصا لمّا يصف عائشة وحفصة بقوله تعالى
صغت قلوبكما
فأي إسلام وأي ايمان وأي صوم وأي وصف بقي ينفعهما
وهل فهمت الأن لماذا قال الله يبدله خيرا
وللعلم أم سلمة ليست داخلة في التقريع والتوبيخ فلا تفرح كثيرا
ولا تنسى أجب ماسألتك من قبل ولاتتهرب وتسحق شروطك بقدمك

**مومن السيد** · 11-04-2012, 10:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

جميل أن تفهم مانكتب ولكن لللأسف من بعد مدة
وفاتك أمر أن نظام الشركات ليس كنظام الله وخصوصا لمّا يصف عائشة وحفصة بقوله تعالى
صغت قلوبكما
فأي إسلام وأي ايمان وأي صوم وأي وصف بقي ينفعهما
وهل فهمت الأن لماذا قال الله يبدله خيرا
وللعلم أم سلمة ليست داخلة في التقريع والتوبيخ فلا تفرح كثيرا
ولا تنسى أجب ماسألتك من قبل ولاتتهرب وتسحق شروطك بقدمك[/center]

بل ام سلمة اول الداخلين في الاية لاسباب
انها قائدة فريق نساءه الائي كن يؤذين رسول الله

ويطالبنه ان يكون عادلا بينهن
الثاني هي الوحيدة التي تذمرت من قول عمر ونهرته لما طالب نساء النبي ان يكن مطيعات له وهي الوحيدة التي رفضت قول عمر وطالبته ان لايتداخل بينهن وبين الرسول
الثالث ان قول الرسول لام سلمة انك الى خير لو سلمنا به قانه حجة عليك لان الرسول قال لها انك الى خير انك من ازواجي وكلامه عليه الصلاة السلام انكل ازواجه الى خير فلمجرد كونان ام سلمة من ازواجهفهو اخبرها انها الى خير بسبب انها من ازواجه
وهذه العبارة لاتعطي العصمة لام سلمة من الوقوع في الذنب والخطأ فهي غير معصومة من اذية رسول الله وقد وقع ذلك منها بالادلة الصحيحة وقد راجعت الرسول ثلاث مرات والرسول ساكت على ايتها له فلما الحت قال لها لاتؤذيني
وهذه العبا رة لايعلم هل فالها الرسول

قبل نزول الاية ام بعدها

ومن شروطي ان لا تقول لي ان لم اجب على اسألتك بل ا طالبتك ان تنسخ الاسئلة غير المجابة وتحددها في مشاركة فانت اول من خالف الشروط وانا ماخالفت شرطا واحدا

**مختصر مفيد** · 11-04-2012, 11:09 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

بل ام سلمة اول الداخلين في الاية لاسباب

انها قائدة فريق نساءه الائي كن يؤذين رسول الله

ويطالبنه ان يكون عادلا بينهن
الثاني هي الوحيدة التي تذمرت من قول عمر ونهرته لما طالب نساء النبي ان يكن مطيعات له وهي الوحيدة التي رفضت قول عمر وطالبته ان لايتداخل بينهن وبين الرسول
الثالث ان قول الرسول لام سلمة انك الى خير لو سلمنا به قانه حجة عليك لان الرسول قال لها انك الى خير انك من ازواجي وكلامه عليه الصلاة السلام انكل ازواجه الى خير فلمجرد كونان ام سلمة من ازواجهفهو اخبرها انها الى خير بسبب انها من ازواجه

ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير

للمثنى وليس للجمع يا مفتري

**مومن السيد** · 12-04-2012, 12:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير

للمثنى وليس للجمع يا مفتري
[/center]

الكلام ياصاحب الخلق عن اية وعسى ربكن ان طلقكن التي هي محور نقاش الموضوع تخاطب معاشر مجموع نساءالنبي كما صرح علمائكم الطوسي والطبرسي وام سلمة اول الداخلات في خطاب الاية
فافهم واستوعب قبل ان تسب وتشتم

**أميري حسين-5** · 12-04-2012, 02:26 PM

مومن السيد]

بل ام سلمة اول الداخلين في الاية لاسباب
انها قائدة فريق نساءه الائي كن يؤذين رسول الله

ويطالبنه ان يكون عادلا بينهن

لعنة الله على الكاذبين
تتعمد الكذب
هذاكلام سخيف نابع من حقد دفين
نريد كلام علمي ومنطقي القرأن وكل علمائك يقرون أن رأس الفتنة عائشة وحفصة وهما من نزلت بهما سورة التحريم وهما أس الداء والبلوى وأنت تتجرأعلى الله ورسوله وعلى أم المؤمنين أم سلمة وتزعم كونها هي قائدة الفريق
نعم أنتم جعلتم بيت النبي حزبين وفريقين وأنا أقول لك فرين في النار وفريق في الجنة وعليك أن تجد فريق اللذين صغت قلوبهم من هم

الثاني هي الوحيدة التي تذمرت من قول عمر ونهرته لما طالب نساء النبي ان يكن مطيعات له وهي الوحيدة التي رفضت قول عمر وطالبته ان لايتداخل بينهن وبين الرسول

مازال يرفل في غيّه وشيطانه ويكرر ما تربى عليه ونمى و كل مرة نقول له كلامه هذا وتخبطه غير ملزم لنا . فله أن يؤمن به لكنه لايحق له أن ينشر أوساخه هنا وما يتعقده
لكن ماذا تقول لمن لايملك عقلا فهل تعتب عليه بحرف

الثالث ان قول الرسول لام سلمة انك الى خير لو سلمنا به قانه حجة عليك لان الرسول قال لها انك الى خير انك من ازواجي وكلامه عليه الصلاة السلام انكل ازواجه الى خير فلمجرد كونان ام سلمة من ازواجهفهو اخبرها انها الى خير بسبب انها من ازواجه

ياعاقل وهل يكفي كونها من أزوجه ليقول لها على خير لو كان ذاك لنفع زوجة نوح ولوط هذا النوع من الكلام تقنع به من شابهك الفكر والنتاج

وهذه العبارة لاتعطي العصمة لام سلمة من الوقوع في الذنب والخطأ فهي غير معصومة من اذية رسول الله وقد وقع ذلك منها بالادلة الصحيحة وقد راجعت الرسول ثلاث مرات والرسول ساكت على ايتها له فلما الحت قال لها لاتؤذيني
وهذه العبا رة لايعلم هل فالها الرسول

قبل نزول الاية ام بعدها

ومن تكلم عن العصمة ياجهلة
ههههههههههههههههههه
هذه من أكاذيبكم الصريحة والصحيحة فأنتم حتى فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين لم تسلم من هذه المزاعم الكاذبة وما تنسبوه لبعض زوجات النبي وعلى رأسهن أم سلمة بدافع الحق والكره كونها هي أفضل بكثير من عائشة بدينها وأسلامها وإيمانها وكل الصفات المحمودة لسنا بحاجة لتمرير تهريج علمائكم وتزيف الحقائق هنا
الحوار المنطقي أن تلزم المرء بما يؤمن وليس بما يؤمن خصمه فكل جاوبك وكلامك عندي هراء لكونه نابع من فقاعة أموية نتنة أرادت تشويه التأريخ والحقائق
عندك حقيقة ودليل قطعي هاته وإلا فإصمت ولا تهرج
وأنت مطالب بأن ترد على ما تهربت منه ودع عنك هذا التشتيت المتعمد وخليك داخل القفص الذي دخلته ولن تخرج منه إلا بالكذب والدجل لتقنع به نفسك كونك أجبت ولكن ما أجوبتك إلا هواء في شبك

**أميري حسين-5** · 12-04-2012, 02:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

ومن شروطي ان لا تقول لي ان لم اجب على اسألتك بل ا طالبتك ان تنسخ الاسئلة غير المجابة وتحددها في مشاركة فانت اول من خالف الشروط وانا ماخالفت شرطا واحدا

شروطك سأضعها تحت نعلي في المرة القادمة إن تعمدت التغابي وتعمدت الكذب وتعمدت التغاضي يا هذا أما قرأت ماموجود على الصفحة الرابعة المشاركة رقم78 لقد وضعت لكل مصيبة ورزية ووقاحة وتجرا وأكذوبة من رزياك وأكاذيبك ووقاحتك فيها وها أنا أنسخها لك وإياك العود فيه لسوف أتجاهلك أبدا
يقول شروطي وهو الذي تمسّح بها بما خرج منه
أعيد نسخ ما سألتك وأنت هربت منها متعمدا

من شروط أو كلام لمومن السيد ونسيه
ولم يطبقها كان
إقتباس:

السادس ان تجيب محاورك على ما يسألك عنه كما يجبك على ما تسألعنه

وان لم تلتزم بالشروط اعلاه تعد محاولة منك لاخفاء عدم قدرتك وضعف حجتك في الحوار

ولكن نسى حتى شروطه وضحك على نفسه وسحقها تحت قدميه
وكنت قد طرحت عليه عدة أسئلة ولم يجيب عليها بل غاب و لما عاد عاد بمهاترات وأكاذيب وتهم وزائفة وهذا ديدنه و دينه
ومع ذلك أنسخ هنا تسائلاتي وعليه أن يجب
الأسئلة كانت
***********************
أكاذيب وإفترائات مومن السيد يجب أن يعترف بها أو يتراجع عنها ويستغفر ربهإقتباس:

مشاركة38

إقتباس:

انت تعلم انه ليس هناك مايجبرني ان اجيبك في الوقت التي تهواه وتبتغيه انت بل مادام عليك طلبت حواريا ثنائيا فانه عليك ان تنتظر الى حين اجيبك او تراسلني على الخاص لتسألني عن سبب تأخري مع العلم انا لم اتأخر عن الرد عليك

دلني بالله عليك أين طلبت حوارا ثنائيا يا من تحلم في أن يكون لك شأن لأدعوك أو لألطالبك في حوار ثنائي أنا كل ما عندي حوةار عام فإنبريت أنت وشرطت وإدعيت وبس لا لكوني وجدت فيك شخصا ممكن الحوار معه

************************
إقتباس:

40

إقتباس:

إقتباس:
وهذا السيد الطبطبائي في تفسير الميزانم يؤيد الازواج القديمات امهت المؤمنين متصفات بنفس صفات الازواجالجديدات الا ان الجديدات افضلمن حيث لزوم الطاعة وهو كما اخبرناك به سابقا من تفسير هو انهن لم يكن يطعن الرسول ولم يرضين ما يعطيهن من نفقة وكن يطالبنه بالتوسعة

أمازلت تصر على إكذوبتك التي طالبتك بإثباتها اين أجد ذكر النفقة واين دليلك على ذلك ومازلت منتظر جوابك وأنت عنه تلهى أما ألزمت نفسك بشروطك أن تجيب على مأسألك فأين جوابك والمصيبة تأتي بكلام الميزان وتجعله دليلا لك وهو عليك وليس لك حيث فيه الطامات وفيه ومافيه

ودعني أضيف كذلك اين قال أن القديمات يتصفن بنفص صفات الجديدات
فهذا زعمك
************************
مشاركة 40

إقتباس:

..
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 19 - ص 333
ولذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن ، وعلق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة وهي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات وأبكارا . فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات ، والقنوت هو لزوم الطاعة مع الخضوع . ويتأيد هذا المعنى بما في مثل مريم الآتي في آخر السورة من ذكر القنوت " وكانت من القانتين " فالقنوت هو الذي يفقدنه وهو لزومهن طاعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي فيها طاعة الله واتقاؤهن أن يعصين النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويؤذينه ..

هنا دعني اسألك وأنتظر منك ردا دون تلكأ
قال صاحب الميزان

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

السؤال الأول مع الدليل
هل عائشة وحفصة كانتا متصفتا بمجموع الصفات وحسب ما جئتنا به من دليل من السيد صاجب الميزان ونبقى في نفس المحور ونقول متسائلينإقتباس:
إقتباس:

فمن تزوج بها النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن وليس إلا لأجل اختصاص منها بالقنوت والتوبة أو القنوت فقط مع مشاركتها لهن في باقي الصفات

السؤال الثاني مع الدليل
هل كانتا عائشة وحفصة من القانتات وأرجو تعرف معنى القانتات لكونك عربي
والسؤال الثالث مع الدليل
اين أجد النفقة وما تكرر ذكره دائما
والأن لنعود الى تفسير الميزان والذي جعلته حكما بيني وبينك لنجده هل يماشيك في تفسيره أم يماشي الحق والحقيقة ولكي نفهم كلام صاحب الميزان حسب هو مايقوله وليس كما تشتهي الأنفس فعلينا أن ننقل قوله كله ولا نبضعه

قوله تعالى: «عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن» إلى آخر الآية استغناء إلهي فإنهن و إن كن مشرفات بشرف زوجية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لكن الكرامة عند الله بالتقوى كما قال تعالى:«فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما»: الأحزاب: 29، انظر إلى مكان «منكن» و قال: «يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين و كان ذلك على الله يسيرا و من يقنت منكن لله و رسوله و تعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين و أعتدنا لها رزقا كريما: الأحزاب: 31.
و لذا ساق الاستغناء بترجي إبداله إن طلقهن أزواجا خيرا منهن، و علق الخبر بما ذكر لأزواجه الجديدة من صفات الكرامة و هي أن يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات - أي صائمات - ثيبات و أبكارا.
ومن بعد ما بيّن السيد صاحب الميزان علة الطلاق والاستغناء والتبديل بزوجات أخر فيهن من الصفات الكرامة وعدد ما جاء ذكره القرآن أردف قالا

فمن تزوج بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و كانت متصفة بمجموع هذه الصفات كانت خيرا منهن

********************

إقتباس:

«و كانت من القانتين» فالقنوت هو الذي يفقدنه و هو لزومهن طاعة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) التي فيها طاعة الله و اتقاؤهن أن يعصين النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و يؤذينه
إنتهى كلامه
/////////.
والقنوت هو ما يفتقدنه
وهنا أتسائل هل كل نساء النبي كن يفتقدنه أم بعضهن وإلا كيف نوفق قوله صلى الله عليه وآله وسلم لأم سلمة رضوان عليها إنك على خير أو الى خير في خبر آية التطهير

إقتباس:
ومع ذلك ولكي اثبت لك انك انما تفسر القران برأيك الشخصي لذي لم يفسره احدامن قبلك

وهذه كذبة أخرى وإفتراء أخر
هات لي تفسيرا واحد فسرت القرآن من عندياتي وإلا فلعنة الله على الكاذبين
*********************

ليس في كلام الطبطبائي اي اشارة الى ان الخطاب هو لبعض نساء النبي النبي وليس لجميعهن كما تحاول ان تتوهم انت فلا تحمل كلام الطبطبائي ماليس فيه خصوصا ان كلام الطوسي والطبرسي يبين بطلان تحميلك لكلام الطبطبائي لما ليس فيه

أنت مطالب هنا أن تبين أين أنا حاولت أن أوهم أو أتوهم
***************

إقتباس:

وراجعنه كما تراجع النساءالعاديات ازواجهن

ومازلت أريد منك دليلا ‘لى فريتك هذه في لفظ رجعنه لكنك متلحف بترهات عمر وموافقة ربه له
*****************

وثالثا أنت تفتري وتقول

إقتباس:

والطبطبائي يشير الى ان صفة القنوت يمكن ان توجد في اي زوجة جديدة يتزوجها النبي

أقول لك من أي لك هذه التفسير الهلامي والكذب والدجل تفسيرك هذا من عندياتك
متى قالها الطباطبائي

إقتباس:

يمكن

ونجد في كتاب الله

الله يقول يبدله خيرا منكن ويذكر الصفات ياعدو الله لقد تجرأت بالكذب على الله فما بالك بغيره

[/QUOTE]

**كتاب الله** · 12-04-2012, 02:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

ونجد في كتاب الله

الله يقول يبدله خيرا منكن ويذكر الصفات ياعدو الله لقد تجرأت بالكذب على الله فما بالك بغيره

[/quote]

ياسبحان الله من الذى يتجرأ على الله الكذب فانت ياعزيزى حاولت بشتى الطرق بالطعن فى زوجات النبى أيآ كن منهن فلماذا هذا كله فالآية واضحة وتفسيرها واضح وهى تعليم لازواج النبىء اى أيها الزوجات اذا أرتكبتم معصية تغضب الله ورسوله وانتم ازواج النبىء فلن ينفعكم بانكن أزواج النبىء وسيزوج الله لرسوله أزواجآ خيرآ منكن فهل هذا عيب .
ثم السؤال هل طلقهن النبىء لا هل أرتكبن معصية بعدها تغضب الله ورسوله لا فلماذا اِذن هذا التدندن .
ولكم فى قصة زوجتى نوح ولوط عبرة فهاتين الزوجتين أرتكبتا معصية كبيرة فبشرهما الله بالنار مع أنهما زوجتى نبيئين مع أنكم كثيرآ ماتستشهدون بهذه الآية ضد زوجات النيىء محمد وفرحين بها جهلآ وهو فى الاساس ضدكم لأن زوجات الانبياء ليسن بمعصومات وطبعى هذه الآية دليل على ذلك واِذا أحد زوجان نبينا محمد ارتكبت معصية لنزل فيها قرآءن أو بشرها المصطفى بالنار مستقبلآ ولكن مانعرفه ويعلمه التاريخ الأسلامى كله ولاخلاف فيه بان زوجات المصطفى بقيا معه حتى انتقل للرفيق الأعلى .

فهل منكم من يتمعن فى كتاب الله ونسأل الله لنا ولكم الهداية

**أميري حسين-5** · 12-04-2012, 03:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى.علي

ي .فاصارحك اني دخلته وسلاحي المنطق والعقل فقط .

انا اخي الفاضل : افهم الاية ببساطة انها تحذير لعائشة وحفصة من الله .وليس بالضرورة انتفاء الصفات ...فهذه تربية الله لعباده فما بالك بزوجات النبي ...وليس هناك اشارة ان التطليق قد وقع

وعليه فالمراتان ليستا معصومتان ...ويجري عليهما الخطا كما يجري على الجميع (الانسانية)

اخي الفاضل: سالتني فهمي .وقد بينته بصراحة وهو بسيط لاحظ( لست مطالبا بالرد على فهمي) حسب الموضوع وهو موضوعك انت .
الان اسالك ثانية ( لانه ان تبين لي ان فهمك هو الصحيح فسوف اسلم لك وتنتهي المشكلة ).هل الصفات منتفية في عائشة وحفصة ام لا ؟اجبني بكل صراحة

وجاء جوابي لك عزيزي مصطفى علي

كلام الله واضح لو كان فيهما كل تلك الصفات فعلام يهددهن بخير منهن ومن ثم يذكر صفات من سوف يستبدلهن بخير منهن
ودعني أضرب لك مثلا أخر لأقرب لك المفهوم
أنت موظف في شركة
ومعروف بكونك شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر
وهناك شروط يجب ن تطبقها وهي أساسية في قبول كل كموظف ولو نقضتها تهدد بالطرد لأنها خطوط حمراء وكونها قوانين الشركة
وحصل أنك عصيت وتعديت بعض أو كل تلك الشروط
فجائتك رسالة من مجلس إدارة الشركة تقول لك إن لم تعد كما كنت وتلتزم بالشروط فلسوف نبدل عوضا عنك بموظف شريف صادق ذكي عفيف أمين حريص مثابر وهو خير منك
وعليه ومباشرة ودون تفكير ستقول بأي شئ هو خير مني طالما نحن متساويان في كل الصفات
أرجو أن الفكرة وصلت تماما
وعليه يحب ان يكون هناك شئ لا يتوفر فيك ويزيده البديل ليكون خيرا منك
إنتهى

ولكون سلاحك العقل والمنطق فإني أحاججك بهما
ولقد وضعت لك ردا وضربت فيه مثلا ولكن العوران ومنهم مومن السيد رأى مثلي بعينه العوراء ورأه مشوهاً وفيه غبش كونه لايرى بشكل جيد وهو يملك عينا واحدة عين التعصب والتمذهب الأموي
حيث ذهب بالمثل حسب هواه وليس حسب العقل والمنطق وجعل الجميع سواء
وأنا قد سألتك فيما لو تجمعت كل الصفات بين الطرفين فبأي شئ يكون طرف أفضل من الأخر وخير منه وكلا الطرفين متساويان في الأوصاف
فإما يكون التهديد فيه خطأ لغوي شنيع من الشركة وأما فهمنا نحن فيه خلل وتقصير عظيم
ولا تنسى ونحن أمام كلام الله وليس كلام عبيده فيما لو اردنا أن نعود الى الآية المباركة ونغوص في أعماقها
لنأتي الأن عزيزي لنقف بشكل ربما يطول فأرجو أن تصبر معي بارك الله بك
لنأتي ونأخذ عائشة مثلا في كل ما طرحه القرآن في سورة التحريم وخصوصا الصفات الأنفة الذكر ونقارنها بها واحدة واحدة لتحكم بعقلك وبالمنطق كما تعدهما سلاحك للمعرفة
*******************
مُسْلِمَاتٍ
هل عائشة من المسلمات
فلو تسائلنا هل تعد من المسلمات حسب منطوق الآية حيث يجب أن تكون من أفضل النساء إسلاما أكرر من أفضل النساء إسلاما وليس مرادي هل هي مسلمة أم غير مسلمة هي مسلمة ولكن هل هي من أفضل النساء إسلاما
الجواب كلا
قال رسول الله المسلم من سلم الناس من يده ولسانه
فهل سلمت زوجات النبي من لسان عائشة ويدها حتى ينطبق عليها المفهوم الواسع للقرآن من لفظ مسلمات وهو يهدد به نساء النبي
عائشة تسب وتشتم وتكسر الأواني بداعي الحقد والغيرة والكره وتكفّر كذلك
حتى قال رسول الله فيها ياعائشة لاتكوني فاحشة
ولمن يريد المزيد ندله على منابع خلق عائشة وبعدها عن مفهوم المسلم الحقيقي
وليس إسلام الهوية
مُّؤْمِنَاتٍ
هل عائشة من المؤمنات
الكل يعلم المسلم لا يكذب ولا يغدر ولايخون ولا يحقد ويكره
ولكن ماذا عن عائشة أما كذبت وغدرت خانت وحقدت وكرهت الأمثلة عديدة
صراحة قالت أنها كرهت جويرية بنت الحارث بن ضرار لملاحة فيها
أما كذبت على أسماء بنت النعمان وأخبرتها ان رسول الله يحب أن يقال له أعوذ بالله منك
أما كذبت على رسول الله وخصوصا هنا في سورة التحريم وحسب مصادر السنة وأتفقوا ان يكذبوا ويتهموا النبي بأن فيه ريح المغافير فهل يستقيم الإسلام والإيمان بمثل هذه الخلق ختى يقول من يقول أنها مشمولة بهذا الوصف
قَانِتَاتٍ

وهذه لايحتاج الأمر للشرح فهي ثابتة مثبتة على عائشة كونها ليست منهن بل آذت النبي وعصته
ومتفق عليه
تَائِبَاتٍ
دلوني على توبتها فتوبة المرء تفسره فعاله أقبل كلاب الحوأب أم بعدها
عَابِدَاتٍ
وعبادتها الغيرة والظن السيئ والخلق السئ والتجسس على النبي والسير خلفه
سَائِحَاتٍ
وقال صلى الله عليه وآله وسلم وكم من صائم ليس له إلا الجوع والعطش
.ومن أخلاق عائشة أحكم على عائشة وصوم عائشة
ومن ما تقدم وتبين من خلق عائشة التي لاتتورع من الكذب على النبي والتجرأ على النبي وهو تجرأ على الله فبالله عليك كيف يكون صومها وعبادتها
بل كيف تكون من المسلمات المؤمنات القانتات التائبات العابدات السائحات كيف تكون
فالله سبحانه وتعالى لما يهدد نساء النبي يعلم جيدا مافيهن وما تحوي نفوسهن وعليه يتم الخطاب وليس كما يحب البعض ويحلو له فيفسر فعال عائشة بشكل هزلي تارة وبشكل عاطفي