استنتاج الاخ اميري حسين5
في المشاركة رقم 121
ومن هذا ما يتضح لنافي المشاركة رقم 121
يتضح لنا
أولا
أن سورة الأحزاب نزلت سنة أربع أو أواخر سنة خمس هجريةأي قبل سورة التحريم بثلاث سنوات
ثانيا
أحداثها لاتتعلق بسورة التحريم لا من بعيد ولا قريب حيث أن سورة التحريم نزلت بعد الحديبية والحدبية كانت سنة ستة هجرية في ذي القعدة
و مجيئ مارية القبطية من الحبشة سنة سبعة هجرية شهر
حيث هناك فارق شاسع بين الاحزاب وسورة التحريم وبين الحديبية ومجي مارية القبطية لكي تجتمع الأحداب وتطابق إكذوبة عمر وماجاء في الصحاح
ثالثا
ومن الطبيعي الخلاف الحاصل في البيت النبوي بين بعض نسائه ومارية القبطية رضوان الله عليها
و لكي تأخذ المشاكل والحقد والحسد والصراع النفسي من عائشة وحفصة ليؤذيانها ويؤذيان رسول الله فيعزلها في مشربتها في العالية حيث باتت تعرف بمشرفة أم إبراهيم فكل ذاك يحتاج الى وقت وشهور ومؤامرت تحاك ضد مارية القبطية حتى تأتى أكلها ونتائجها حتى وصلت الى حال يتهز منها عرش الله فينزل
الوحي بالتهديد والتوبيخ والتقريع لبعض نساء النبي
وخصوصا لما حملت مارية وبان حملها وزاد وإزداد الحق والحسد والكراهية والدسيسة أكثر من ماكانتا عليه حيث بات يأكل قلب عائشة ويؤرقها وهي التي لاتتوانى من فعل الأفاعيل والنتيجة سورة التحريم .
رابعا
الآية محل البحث من سورة الأحزاب لا تشمل كل نساء النبي بل بعضهن وليس لها علاقة بسورة التحريم أبدا حيث علة نزول سورة التحريم تختلف كليا عن آية التخير من سورة الأحزاب
( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ( 28 )
وفي المشاركة رقم 123
وأما عن العلة في إعتزال النبي ومهما كان فذاك يكون سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما بينت من قبل سنة نزول سورة الأحزاب
وخلاصة هذا البحث أن هناك بعض أزواجه من كن سببا في التهديد فنزلت التخير فمنهم من قال عائشة التي آذت النبي وجائت آذيتها من غيرة ومطالبة بالتوسعة والنفقة أو السؤال من عرض الدينا وهي عائشة وما زلت أذكر قول مومن السيد في مشاركته رقم 29 فرحان جزلا وهو يخاطبني بقوله
وفي نفس المشاركة يقول
وختامها نزول آية التخير في بعض نسائهوأما عن العلة في إعتزال النبي ومهما كان فذاك يكون سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما بينت من قبل سنة نزول سورة الأحزاب
وخلاصة هذا البحث أن هناك بعض أزواجه من كن سببا في التهديد فنزلت التخير فمنهم من قال عائشة التي آذت النبي وجائت آذيتها من غيرة ومطالبة بالتوسعة والنفقة أو السؤال من عرض الدينا وهي عائشة وما زلت أذكر قول مومن السيد في مشاركته رقم 29 فرحان جزلا وهو يخاطبني بقوله
وفي نفس المشاركة يقول
وليس الكل وفي سنة خمس هجرية وليس سنة سبع أو ثمان هجرية كما هو ثابت من نزول سورة الأحزاب
يتبع إن شاء الله
*****
====
ثم يعود الاخ اميري حسين 5 في المشاركة رقم 131 ليقول
وعليه يتضح لنا أن آية
( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ( 28 )
إن نزلت سنة ست أو سنة سبع هجرية فلن تغير من النتائج شيئا أبدا وهذه السنة حيث مازالت مارية القبطية لم ولن تصل المدينة بعد وذاك يعني أن سورة التحريم لم ولن تنزل بعد والذي وصل بعد خيبر جعفر بن أبي طالب وهو مشهور وما كانت معه مارية ولم ولن يذكر أحد ذاك
وعليه فسورة التحريم تكون قد نزلت أوخر سنة سبع أو سنة ثمان كما صرح به بعض علمائنا وكذلك ماجاء في البحث المثار إليه أعلاه للسيد عبد السميع
ثم بعد ذلك بسطور وفي نفس المشاركة يقول الاخ اميري حسين 5
أما حادثة التحريم : فقد وقعت قبل ذلك التاريخ و ذلك بعد زواجة صلی الله علیه وسلم من مارية في السنة السابعة للهجرة علی خلاف بين العلماء في ذلك ، و الذي رجحته : أنها وقعت في أوخرسنة السابعة للهجرة علی خلاف بين العلماء في ذلك ، و الذي رجحته : أنها وقعت في أوخر سنة ثمان للهجرة .
وأرج أن مومن السيد وصله جوابه لتكرار تسائله
وعليه يتضح لنا أن آية
( يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ( 28 )
إن نزلت سنة ست أو سنة سبع هجرية فلن تغير من النتائج شيئا أبدا وهذه السنة حيث مازالت مارية القبطية لم ولن تصل المدينة بعد وذاك يعني أن سورة التحريم لم ولن تنزل بعد والذي وصل بعد خيبر جعفر بن أبي طالب وهو مشهور وما كانت معه مارية ولم ولن يذكر أحد ذاك
وعليه فسورة التحريم تكون قد نزلت أوخر سنة سبع أو سنة ثمان كما صرح به بعض علمائنا وكذلك ماجاء في البحث المثار إليه أعلاه للسيد عبد السميع
ثم بعد ذلك بسطور وفي نفس المشاركة يقول الاخ اميري حسين 5
أما حادثة التحريم : فقد وقعت قبل ذلك التاريخ و ذلك بعد زواجة صلی الله علیه وسلم من مارية في السنة السابعة للهجرة علی خلاف بين العلماء في ذلك ، و الذي رجحته : أنها وقعت في أوخرسنة السابعة للهجرة علی خلاف بين العلماء في ذلك ، و الذي رجحته : أنها وقعت في أوخر سنة ثمان للهجرة .
وأرج أن مومن السيد وصله جوابه لتكرار تسائله
تعليق