إعـــــــلان

**مومن السيد** · 03-05-2012, 11:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

[center]

جوابه بسيط جدا فلفظ غرفة أو مشربة مصطلح كان يستخدمه العربقبل أن يتم معرفتها بمشربة أم إبراهيم
فذكر الغرفة أو المشربة

ماكان هو معهود عندهم أي قبل أن يغلب الإسم الجديد أعني تسمية مشربة أم إبراهيم

لأنها وقتها مازلت لم تعرف بمشربة أم إبراهيم وذاك دليل أخر كون الحدث ليس سنة تسع يانني العين

حقيقة ان علمك هو علم عالم فذ جهبذ يا اخ اميري حسين 5 لانك تطلق كلامك وعلى الناس ان يأخذوه من المسلمات
ان تقول انها مازالت لم تعرف بعد بمشربة ام ابراهيم ثم عرفت بذلك لاحقا

دليلك يا نن العين دليلك
المعصوم سماها مشربة ام ابراهيم وجابربن عبدالله وعمر بن الخطاب وابن عباس وكل من ذكرها سماها مشربة ام ابراهيم نسبة لمارية كما هي حجرة عائشة نسبة لعائشة وحجرة حفصة نسبة لحفصة وحجرة ام سلمة نسبة لام سلمة وهكذا

**مومن السيد** · 03-05-2012, 11:42 PM

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 10 - ص 56
وقيل . إن رسول الله قسم الأيام بين نسائه ، فلما كان يوم حفصة قالت : يا رسول الله ! إن لي إلى أبي حاجة فائذن لي أن أزوره . فأذن لها . فلما خرجت أرسل رسول الله ! إلى جاريته مارية القبطية ، وكان قد أهداها له المقوقس ، فأدخلها بيت حفصة ، فوقع عليها ، فأتت حفصة . فوجدت الباب مغلقا ، فجلست عند الباب . فخرج رسول الله ووجهه يقطر عرقا . فقالت حفصة : إنما أذنت لي من أجل هذا ! أدخلت أمتك بيتي ، ثم وقعت عليها في يومي ، وعلى فراشي . أما ما رأيت لي حرمة وحقا ؟ ! فقال : أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي أسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن ، وهو عندك أمانة . فلما خرج رسول الله قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة ، فقالت : ألا أبشرك إن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية ، وقد أراحنا الله منها . وأخبرت عائشة بما رأت ، وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه ، فنزلت : ( يا أيها النبي لم تحرم ) فطلق حفصة ، واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما ، وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير

**أميري حسين-5** · 04-05-2012, 12:59 PM

مومن السيد]
دليلك يا نن العين دليلك

وضعت دليلي فراجعه

المعصوم سماها مشربة ام ابراهيم وجابربن عبدالله وعمر بن الخطاب وابن عباس وكل من ذكرها سماها مشربة ام ابراهيم نسبة لمارية كما هي حجرة عائشة نسبة لعائشة وحجرة حفصة نسبة لحفصة وحجرة ام سلمة نسبة لام سلمة وهكذا

نعم صحيح كل شئ يعرف بأخرمن يرتاده ويعيش فيه
وضربت لك مثالا عن يثرب والمدينة ولكنك تقول دليلك دليلك
ولكن أضيف الى تسائلاتي سؤال أخر وأنت عنه موليا
قبل تسميها أو نسبتها لإم إبراهيم أو غيرها ماذا كانت تسمى و ماذا كان يطلق عليها من قبل
أما يقال غرفة أو مشربة فقط كونها خالية فارغة لا يرتادها أحد ولا يعيشها أحد

**أميري حسين-5** · 04-05-2012, 01:01 PM

مومن السيد]
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 10 - ص 56
وقيل . إن رسول الله قسم الأيام بين نسائه

،

شايفين أحلى سند وقيل
بات سند الرواية وقيل
والمصيبة لم ولن تنتهي هنا بل الطامة الكبرى قادمة فأثبت مومن السيد أنه مومن المدلس بلا تورع ولا إيمان فهو مدلس بالثلاثة
هذه هي الرواية التي جائنا بها الوهابي مومن السيد

تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 10 - ص 56
وقيل . إن رسول الله قسم الأيام بين نسائه
فلما كان يوم حفصة قالت : يا رسول الله ! إن لي إلى أبي حاجة فائذن لي أن أزوره . فأذن لها . فلما خرجت أرسل رسول الله ! إلى جاريته مارية القبطية ، وكان قد أهداها له المقوقس ، فأدخلها بيت حفصة ، فوقع عليها ، فأتت حفصة . فوجدت الباب مغلقا ، فجلست عند الباب . فخرج رسول الله ووجهه يقطر عرقا . فقالت حفصة : إنما أذنت لي من أجل هذا ! أدخلت أمتك بيتي ، ثم وقعت عليها في يومي ، وعلى فراشي . أما ما رأيت لي حرمة وحقا ؟ ! فقال : أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي أسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن ، وهو عندك أمانة . فلما خرج رسول الله قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة ، فقالت : ألا أبشرك إن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية ، وقد أراحنا الله منها . وأخبرت عائشة بما رأت ، وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه ، فنزلت : ( يا أيها النبي لم تحرم ) فطلق حفصة ، واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما ، وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير

فمن كل هذه الدربكة مومن السيد يريد هذه العبارة ليثبت من خلالها أن كتبنا تقول كما هو يريدها أن تقول لكنه دلس وبتر ولم يبتر إلا نفسه
هذا تفسير تفسير مجمع البيان للشيخ الطوسي مجلد 10 ص56
أريد منكم التدقيق في أخر الرواية ومقارنتها مع الرواية التي وضعها مومن المدلس ا
وقيل. إن رسول الله قسم الأيام بين نسائه، فلما كان يوم حفصة قالت: يا رسول الله! إن لي إلى أبي حاجة فائذن لي أن أزوره. فأذن لها. فلما خرجت أرسل رسول الله! إلى جاريته مارية القبطية، وكان قد أهداها له المقوقس، فأدخلها بيت حفصة، فوقع عليها، فأتت حفصة. فوجدت الباب مغلقا، فجلست عند الباب. فخرج رسول الله ووجهه يقطر عرقا. فقالت حفصة:
إنما أذنت لي من أجل هذا! أدخلت أمتك بيتي، ثم وقعت عليها في يومي، وعلى فراشي. أما ما رأيت لي حرمة وحقا؟! فقال: أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي أسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن، وهو عندك أمانة.
فلما خرج رسول الله قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة، فقالت: ألا أبشرك إن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية، وقد أراحنا الله منها.
وأخبرت عائشة بما رأت، وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه، فنزلت:
(يا أيها النبي لم تحرم) فطلق حفصة، واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما، وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير، عن قتادة، والشعبي، ومسروق.
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/2.../الصفحة_55#top
وأعتقد إتضحت صورة المدلس الكذاب مومن السيد فهل شخص مثل هذا يستحق الحوار أو الإحترام
سأضع سطر من الرواية التي دلس فيها مومن السيد

مومن السيد
وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير

وسطر من الرواية التي جئت بها لتبيان مكان التدليس ولكي تبقى وصمة عار على جبينه

وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير، عن قتادة، والشعبي، ومسروق.

ومن بعد هذا لنتسائل ياترى من هو
عن قتادة، والشعبي، ومسروق.

هل هم من روات الشيعة فلو كانوا من روات الشيعة لماذا دلس وبتر سيد مومن السيد المدلس ولن أطيل والحكم للقارء ليرى أي نماذج هم الوهابية وعلى أي شئ يقتاتون لتنشيط أكاذيبهم وتهريجهم دفاعا عن معتقد هو أقرب للشيطان من الإيمان

**أميري حسين-5** · 04-05-2012, 01:33 PM

حدثنا علي بن عبد الله حدثنا مروان بن معاوية حدثنا أبو يعفور قال تذاكرنا عند أبي الضحى فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليه وسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلى المسجد فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في غرفة له فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك فقال لا ولكن آليت منهن

يريد مومن السيد أن يثبت أن رواية إبن عباس أحداثها كانت في مسجد قباء فقد جاهد وحاول وكافح نافح وخاتل وقاتل وكذب ودلس ولم يجد في النهاية إلا أنه يقاتل نفسه ويخاتلها
قلت له أن مشربة أم إبراهيم تبعد عن المسجد النبوي أكثر من فرسخ
إستخف بقولي وإستهزأ به وصار يصرخ هل هناك قائل كما قلت..... ومن قال به ....عندك دليل
ولما جئناه بالدليل قال صح إنه في قباء ولكن كعادته حاول أن ينكر أن أصل المسجد فيه إختلاف ,فالذي جئ ذكره في رواية إبن عباس ليس المراد به مسجد النبي بل مسجد قباء وعليه وحسب الفنتزة للمومن السيد
إن إبن عباس كان في قباء وأصبح في قباء ونساء النبي وأهليهن أصبحن في قباء
وعمر أصبح في قباء وماهي إلا شمرة عصى من خروج عمر من المسجد ودخوله الى المشربة وإنتهى الأمر
هكذا يريدها مومن السيد
والنبي هو في قباء في مشربة أم إبراهيم سلام الله عليهما
فلماذا يا أميري حسين-5 تزعم مزاعم لا قيمة لها فتضحك الثكلى
طيب حتى لا نضحك الثكلى
أقول من حقنا أن نتسائل
إبن عباس هو طفل وحسب بعض الروايات يقول فيها إبن عباس مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكان عمره 10 سنوات وعليه ورحيل النبي سنة 11 هجرية وعليه يكون سنة وقوع تفاصيل الحديث الذي يرويه إبن عباس عمره ثمان سنين أو أكثر بقليل أو أقل منه والله أعلم
مومن السيد هنا مطالب بلإتيان بدليل أن طفلا يبعد عنه كل هذه المسافة وليصبح في قباء والمسافة ثلاثة فراسخ أي بحدود تسع كليومتر
ونتسائل أيضا
نساء النبي المفروض ومأمورات أن يسكن في بيوتهن ومهددات بالتطليق فعلام غادرن بيوتهن والله ورسوله أمرهن أن يقرنّ في بيوتهن

[ ص: 349 ] ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ( 33 ) ) الأحزاب

ولاننسى الآية من سورة الأحزاب
فياترى هل يتحمل الأمر معصية فوق معاصيهن من بعدا ما تبين أن بعضهن قد عصين فيتجرأن مجددا على الله ورسوله فيتركن بيوتهن ليغدون ويصبحن مع أهاليهن في قباء
وتسائلت من قبل وإعتبرها مومن السيد من التشتيت فقلت له هات أسماء أهالي خمسة من نسوة النبي لكنه خنس ودلس
وأتسائل كذلك ما هو الدليل القطعي والبرهان الدامغ كون أحداث رواية إبن عباس تدور في قباء
لا دليل سوى كذب وتدليس وفرية وبهتان هذه أغلب ردوده
وعليه يكون مومن السيد أشبه بزوبعة في فنجان قهوة يقدم في التعازي
والدوام لله
الفاتحة على مومن السيد وأنتظر غيره من له العلم والفهم والشجاعة والقدرة على الحوار النظيف
كفانا دجل ومهاترات وكذب وتدليس

**مومن السيد** · 05-05-2012, 01:27 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

،

شايفين أحلى سند وقيل
بات سند الرواية وقيل
والمصيبة لم ولن تنتهي هنا بل الطامة الكبرى قادمة فأثبت مومن السيد أنه مومن المدلس بلا تورع ولا إيمان فهو مدلس بالثلاثة
هذه هي الرواية التي جائنا بها الوهابي مومن السيد

فمن كل هذه الدربكة مومن السيد يريد هذه العبارة ليثبت من خلالها أن كتبنا تقول كما هو يريدها أن تقول لكنه دلس وبتر ولم يبتر إلا نفسه
هذا تفسير تفسير مجمع البيان للشيخ الطوسي مجلد 10 ص56
أريد منكم التدقيق في أخر الرواية ومقارنتها مع الرواية التي وضعها مومن المدلس ا
وقيل. إن رسول الله قسم الأيام بين نسائه، فلما كان يوم حفصة قالت: يا رسول الله! إن لي إلى أبي حاجة فائذن لي أن أزوره. فأذن لها. فلما خرجت أرسل رسول الله! إلى جاريته مارية القبطية، وكان قد أهداها له المقوقس، فأدخلها بيت حفصة، فوقع عليها، فأتت حفصة. فوجدت الباب مغلقا، فجلست عند الباب. فخرج رسول الله ووجهه يقطر عرقا. فقالت حفصة:
إنما أذنت لي من أجل هذا! أدخلت أمتك بيتي، ثم وقعت عليها في يومي، وعلى فراشي. أما ما رأيت لي حرمة وحقا؟! فقال: أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي أسكتي فهو حرام علي ألتمس بذلك رضاك فلا تخبري بهذا امرأة منهن، وهو عندك أمانة.
فلما خرج رسول الله قرعت حفصة الجدار الذي بينها وبين عائشة، فقالت: ألا أبشرك إن رسول الله قد حرم عليه أمته مارية، وقد أراحنا الله منها.
وأخبرت عائشة بما رأت، وكانتا متصافيتين متظاهرتين على سائر أزواجه، فنزلت:
(يا أيها النبي لم تحرم) فطلق حفصة، واعتزل سائر نسائه تسعة وعشرين يوما، وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير، عن قتادة، والشعبي، ومسروق.
http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/2.../الصفحة_55#top
وأعتقد إتضحت صورة المدلس الكذاب مومن السيد فهل شخص مثل هذا يستحق الحوار أو الإحترام
سأضع سطر من الرواية التي دلس فيها مومن السيد

وسطر من الرواية التي جئت بها لتبيان مكان التدليس ولكي تبقى وصمة عار على جبينه

ومن بعد هذا لنتسائل ياترى من هو
عن قتادة، والشعبي، ومسروق.

هل هم من روات الشيعة فلو كانوا من روات الشيعة لماذا دلس وبتر سيد مومن السيد المدلس ولن أطيل والحكم للقارء ليرى أي نماذج هم الوهابية وعلى أي شئ يقتاتون لتنشيط أكاذيبهم وتهريجهم دفاعا عن معتقد هو أقرب للشيطان من الإيمان

لا والله ان ما دلست وانت تعلم ذلك جيدا بدليل انني لم ابتر كلمة قيل من الرواية والتي تقال للتمريض ولو كنت مدلسا لبترتها
ثانيا انا وضعت النص ولم اعلق عليه ابدا ولم اقل ان كتبك تقول هذا بل كتبت النص كما هو لاثبت وابين رأي السابق الذي سميته انت فنتزة انه انما يمثل قول علماء اجلاء يشاركونني الرأي بدليل ان الطبرسي ما رد الرواية ولا علق عليها بالاستنكار مما يدل على الاقل انها ىغير مستنكرة غنده والا لما وضعها بين تفاسير الاية
اما قادة والشعبي ومشروق فانهم من التابعين الذين لايشق لهم غبار في التفسير والروايات والحمد لله ان رأي الذي سميته انت فنتازيا شاركني به علماء لهم وزن وقدر عندالقراء

**مومن السيد** · 05-05-2012, 01:34 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

وضعت دليلي فراجعه

نعم صحيح كل شئ يعرف بأخرمن يرتاده ويعيش فيه
وضربت لك مثالا عن يثرب والمدينة ولكنك تقول دليلك دليلك
ولكن أضيف الى تسائلاتي سؤال أخر وأنت عنه موليا
قبل تسميها أو نسبتها لإم إبراهيم أو غيرها ماذا كانت تسمى و ماذا كان يطلق عليها من قبل
أما يقال غرفة أو مشربة فقط كونها خالية فارغة لا يرتادها أحد ولا يعيشها أحد

لم يكن يطلق عليها شيئا لانها ماكانت موجودة الا بعد ان جاءت مارية وسكنت فيها ولم يكن لها ذكر الى ان ولدت اب راهيم فيها فسميت حينها مشربة ام ابراهيم لولادة ابراهيم ابن الرسول

فيها
وها انا اجبتك عن بديهة من البديهيات ما اردت الجواب عنها سابقا

**مومن السيد** · 05-05-2012, 01:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

يريد مومن السيد أن يثبت أن رواية إبن عباس أحداثها كانت في مسجد قباء فقد جاهد وحاول وكافح نافح وخاتل وقاتل وكذب ودلس ولم يجد في النهاية إلا أنه يقاتل نفسه ويخاتلها
قلت له أن مشربة أم إبراهيم تبعد عن المسجد النبوي أكثر من فرسخ

إستخف بقولي وإستهزأ به وصار يصرخ هل هناك قائل كما قلت..... ومن قال به ....عندك دليل

ولما جئناه بالدليل قال صح إنه في قباء ولكن كعادته حاول أن ينكر أن أصل المسجد فيه إختلاف ,فالذي جئ ذكره في رواية إبن عباس ليس المراد به مسجد النبي بل مسجد قباء وعليه وحسب الفنتزة للمومن السيد
إن إبن عباس كان في قباء وأصبح في قباء ونساء النبي وأهليهن أصبحن في قباء
وعمر أصبح في قباء وماهي إلا شمرة عصى من خروج عمر من المسجد ودخوله الى المشربة وإنتهى الأمر
هكذا يريدها مومن السيد
والنبي هو في قباء في مشربة أم إبراهيم سلام الله عليهما
فلماذا يا أميري حسين-5 تزعم مزاعم لا قيمة لها فتضحك الثكلى
طيب حتى لا نضحك الثكلى
أقول من حقنا أن نتسائل
إبن عباس هو طفل وحسب بعض الروايات يقول فيها إبن عباس مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكان عمره 10 سنوات وعليه ورحيل النبي سنة 11 هجرية وعليه يكون سنة وقوع تفاصيل الحديث الذي يرويه إبن عباس عمره ثمان سنين أو أكثر بقليل أو أقل منه والله أعلم
مومن السيد هنا مطالب بلإتيان بدليل أن طفلا يبعد عنه كل هذه المسافة وليصبح في قباء والمسافة ثلاثة فراسخ أي بحدود تسع كليومتر

اولا ابن عباس في حجة الوداع سنة 10 هجرية عمره كان 13 سنة اي في سنة 9 هجرية كان عمره 12 سنة والصحابة كان يخرجون للقتال وعمر احدهم 15 سنة واقل كما فعل الرسول مع ابن عمر
فلا غرابة ان ينتقل صبي مع ذويه او لوحدههذه المسافة بين ازقة المدينة وداخل مزارعها وليس في الصحراء الا ان قلت ان ابن عباس كذاب الف الرواية

[quote=أميري حسين-5]ونتسائل أيضا
نساء النبي المفروض ومأمورات أن يسكن في بيوتهن ومهددات بالتطليق فعلام غادرن بيوتهن والله ورسوله أمرهن أن يقرنّ في بيوتهن

[ ص: 349 ] ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ( 33 ) ) الأحزاب

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

ولاننسى الآية من سورة الأحزاب
فياترى هل يتحمل الأمر معصية فوق معاصيهن من بعدا ما تبين أن بعضهن قد عصين فيتجرأن مجددا على الله ورسوله فيتركن بيوتهن ليغدون ويصبحن مع أهاليهن في قباء

اولا اية التطليق والتخيير لم يكن نزلت قط
ثانيا ليس في الرواية مايوحي ان نساء النبي لم يكن في بيوتهن واهليهن حولهن
ثم خرج منهن ابن وذهب الى حيث مشربة ام ابراهيم ودخل المسجد في قباء
فقرينة مشسربة ام ابراهيم خير دليل على ابن عباس اشار لمسجد قباء

فمثلا لو قلت انك خرجت من الشام وذهبت الى مكة وصليت في المسجد

فهل من خلال القرينة انك صليت في مسجد الشام ام صليت في المسجد النبوي

وهذ ما قلناه لك ان الشيء انما يعرف بقرينه

**اليونس 1** · 05-05-2012, 04:32 AM

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يعينك اخي مؤمن السيد ويعين اهل السنة حفظهم الله .
الموضوع قرأته وكذلك بعض الردود في الصفحات الاولى والثانية وربما الثالثة ... وبعدها قمت بالقفز على النسخ واللصق وحطاب الليل , ومع هذا اصابني الغثيان والدوران !
مع ان الجواب واضح وهو عقلي ومنطقي .
وقد وجدت بعض الجواب في ردود الاخوة السنة بارك الله فيكم .
ولكن عرفت من يطنطن كثيرا ومن يستغفل كثيرا هنا ,,,, ومن يلون ويحطب كثيرا .
الله المستعان

**أميري حسين-5** · 06-05-2012, 06:48 PM

مومن السيد]

لا والله ان ما دلست وانت تعلم ذلك جيدا بدليلانني لم ابتر كلمة قيل من الرواية والتي تقال للتمريض ولو كنت مدلسا لبترتها

تقول وأنت تعلم وتقصدني بذلك وأقول لك لو كنت أعلم أنك ما دلست لماذا أثبت تدليسك بالثلاثة وببترك لفظ عن قتادة والشعبي ومسروق من ذيل الروايةفذاك بماذا تسميه لو لم يكن تدليسا وتقول بأنك ما دلست وتقسم عليه ومادفاعك عن نفسك الامكابرة منك وتعنت
نكرانك هنا هو الكذب الصريح
ذكر لفط قيل في بداية الرواية ليس مهما قدر ما بترت ودلست لما جاء في نهاية الرواية وذكر من رواها لأن الرواة هم الدليل الملزم للخصم إفهم
ولفظ قيل ربما يحسبها القارئ بشكل عام أن القائلين من الشيعة وإن جائت كما قلت للتمريض فبقائها أو محوها لا يكون أثرها فاضح وكاشف فيما لو أبقيت أسماء الرواة
فكان تدليسك بإخفاء رواة الرواية
وهذا معناه ليس لك الأمانة العلمية أبدا وعذرك أقبح من ذنبك
لمّا تبتر أسماء ثلاثة من رواة السنة هو التدليس بعينهفهل تخبرني لماذا بترتهم وماذا يسمى بترك لهم

ثانيا انا وضعت النص ولم اعلق عليه ابدا ولم اقل ان كتبك تقول هذا بل كتبت النص كما هو لاثبت وابين رأي السابق الذي سميته انت فنتزة انه انما يمثل قول علماء اجلاء يشاركونني الرأي بدليل ان الطبرسي ما رد الروايةولا علق عليها بالاستنكار مما يدل على الاقل انها ىغير مستنكرة غنده والا لما وضعها بين تفاسير الاية

أولا تعليقك لا يهم ثانيا هذا إستنتاجك الشخصي وهو مريض ثالثا الرواية جائت خاتمتها بالتالي وهو بيت القصيد

وقعد في مشربة أم إبراهيم مارية حتى نزلت آية التخيير، عن قتادة، والشعبي،ومسروق.

فذاك معناه أنك تريد أن تستدل بأن علمائنا يقولون ما تقوله أنت لتلزمني به وأنا بينت تدليسك كون الرواية ناتجة من رواة سنة وهم غير ملزمين لنا كذلك .ولعلمك كثير من كتبنا يذكرون روايات العامة والخاصة ولكن الزبدة أين تكمن فليس ذكررواية معناه قبولها وإستحسانها فلو قلت ذاك عليك إثباته

اما قادة والشعبي ومشروق فانهم من التابعين الذين لايشق لهم غبار في التفسير والرواياتوالحمد لله ان رأي الذي سميته انت فنتازيا شاركني به علماء لهم وزن وقدر عندالقراء

لا يشق لهم غبار عندك أنت
ومادخلي بهم وما قيمتهم عندي فهم حجة لكم وعليكم المهم عندي لماذا بترتهم ولماذا دلست وتقسم أنت ما دلست لو كانت مكانتهم عندنا كما هي عندكم
إنتهى

**أميري حسين-5** · 06-05-2012, 06:50 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

لم يكن يطلق عليها شيئا لانها ماكانت موجودة الا بعد ان جاءت مارية وسكنتفيها ولم يكن لها ذكر الى ان ولدت اب راهيم فيها فسميت حينها مشربة ام ابراهيم لولادة ابراهيم ابن الرسول

فيها
وها انا اجبتك عن بديهة من البديهيات ما اردت الجواب عنها سابقا

لا أدري ماذا تقصد بلفظ

لم يكن يطلق عليها شيئالانها ماكانت موجودة الا بعد ان جاءت مارية

فهل تقصد ماكانت موجود أصل لفظ المشربة أوالغرفة أم أصل اللفظ [مشربة أم إبراهيم] حيث هي للتخصيص
فأن كنت تريد الأول فذاك كذب صريح وأما الثاني فالتسمية لا يختلف عليها إثنان
وتقول لم يكن لها إسمولم تكن موجودة ولميكن يطلق عليها شيئا كلام مبهم فارغ لاقيمة له وفيه خلط وتعمية . عزيزي مومن السيد فلا تكثر من سرده فليس بصالحك أبدا
راجع المشاركة رقم 182 ص10
وهذا نص ماجاء من بعض تلك المشاركة يصرح بكون لها تسمية قبل أن تصبح معروفة بمشربة أم إبراهيم من قبل ما تسكنها وتنجب فيها وليدها وهو لفظ يطلق للرض دائمة النبات كما سيأتي تبيانه

وكان أمر بني النضير في سنة أربعة منَ الهجرة ،قَالَ الواقدي : وكان مخيريق أحد بني النضير حبرا عالما فآمن برسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،وجعلماله له وهو سبعة حوائط ، فجعلها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صدقة ، وهي : الميثب ، والصافية ، والدلال ، وحسنى ، وبرقة ، والأعوف، ومشربة.
http://www.islamweb.net/hadith/displ...197&startno=49

إذا قبل أن تختص بتعريفها بمشربة أم إبراهيم فكانت تسمى بمشربة وهي إحدى الحوائط السبع
وأما تعريفها وكونها مصطلح كان يستخدمه العرب بعمومه
من قبل أن تعرف بمشربة أم إبراهيم تفضل هنا الكتاب : تاج العروس من جواهر القاموس
المؤلف : محمد بن محمد بن عبد الرزاق الحسيني، أبو الفيض، الملقب بمرتضى، الزبيدي
مصدر الكتاب : الوراق
http://islamport.com/d/3/lqh/1/70/706.html
والمشربة بالفتح في الأول والثالث وتضم الراء : أرض لينة دائمة النبات أي لا يزال فيها نبت أخضر ريان .المشربة بالوجهين : الغرفة قال في الأساس : لأنهم يشربون فيها . وعن سيبويه : جعلوه اسما كالغرفة . وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مشربة له أي كان في غرفةوجمعها مشربات ومشارب .

وعليه يكون لها إسم قبل أن توصف بمسى أخر لتكون عند ذكرها قرينة لتعريفها كونها مشربة فلان أو علان
ومن بعد ذلك تقول

وها انا اجبتك عن بديهة من البديهيات ما اردت الجواب عنها سابقا

وأنا أقول جوابك غير مقنع وغير دقيق وليس معناه حتى لو أجبت هنا بشخبطة هو بديهية من البديهيات فقد بينت زيفها ولا تنسى بقية الأسئلة التي باتت تنتظر من يجيب عوضا عنك وأنت تهربتمنها تحت مسمى تشتيت

**أميري حسين-5** · 06-05-2012, 06:52 PM

اولا ابن عباس في حجة الوداع سنة 10 هجرية عمره كان 13 سنة اي في سنة 9 هجرية كان عمره 12 سنة والصحابة كان يخرجون للقتالوعمر احدهم 15 سنة واقل كما فعل الرسول مع ابن عمر
فلا غرابة ان ينتقل صبي مع ذويه او لوحدههذه المسافة بين ازقة المدينة وداخل مزارعها وليس في الصحراء الا ان قلت ان ابن عباس كذاب الف الرواية

أولا إستدلالك غير صحيح لكونك تنتقي ما يحلو لك لتجعله حجة لقولك حيث هناك عدة روايات تذكر تولده واحدة تنطح الأخرى وبالمقابل وكما قلتُ لك من قبل وذكرتها أن هناك من قال ومن قال ومن قال أي تعددت الأقوال في عمره
أذكرك بكلامي ونصه هذا

إبن عباس هو طفل وحسب بعض الرواياتيقولفيها إبن عباس مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكان عمره 10 سنوات

وهاك دليلا من لسان إبن عباس يقول أن عمره كان كان عشر سنين لما رحل نبي البشريةوروى أبو بشر ، عن سعيد بن جبير : عن ابن عباس ، قال : توفي النبي -صلى الله عليه وسلم- وأنا ابن عشر .
رواه شعبة وغيره عنه .
ويحك

فهل تكذب إبن عباس هذا حبر الأمة كيف تجرأ على ذلك

وهل تدري لما يقرّ إبن عباس كان عمره عشر سنين سنة 11 هجرية إحسبها إنت وتفنتز على كيفك.
كما قلت لك هي روايات تختلف في ذكر الحقيقة لعمر إبن عباس
وهذا العمر الذي جئتك به أنفع لك لكونه يحق لإبن عباس أن يدخل بيوتات النبي دون إستئذان كونه حينها لم يبلغ الحلم ولم يكن طفل مميّز أما بقية الروايات فهي تحرق كل رواياته التي يذكر فيها تواجده بين نساء النبي وكما أنت زعمت وأكدت كونه كان صغيرا ويحق له أن يدخل عليهن
مشاركة 186

ثم ان استغرابك عن كون ابن عباس يتنقل بين بيوت نساء النبي يبين انك انما كنت تجهل عمر ابن عباس رض
فعمر كان عمره وقت الحادثة عمر صبي 10 سنوات فقط وهذا العمر يبيح له ان يدخل على نساء النبي والصبيالصغير يدفعه الفضول اكثر لمعرفة مايحدث

ومع العلم عشر سنين يعتبر طفل مميز يدرك ويشعر فلا يحق له دخول [حمام النساء] مع أمه فلا تتفلسف علينا رجاء وخلاصة القول إستدلالك لم يجديك بشئ بل إنقلب عليك

اولا اية التطليق والتخيير لم يكن نزلت قط

لماذا دائما تقفز فوق النص
من تكلم هنا عن آية التطليق أو التخير
كلامي كان عن هذه الآية[ ص: 349 ] (وقرنفي بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (33 ) ) الأحزابأولا
أنت تزعم أن أحداث رواية إبن عباس كلها جرت في قباءثانيا
ركز رجاء كلامي عن خروجهن دون إذن النبي
فدعك عن معصيتهن قل فقط كيف لم يقرن في بيوتهن وخرجن الى قباء دون إذن النبي ثالثا
قل لي هل كان لزوجات النبي بيوت في قباء كما كان لهن عند المسجد النبوي حتى يدخل عمر على عائشة ومن بعد يدخل على حفصة ويتعقبه إبن عباس من بيت وإلى بيت وإلى المسجد ومن ثم يصعد الى المشربة وووو أنتظر الجواب

ثانيا ليس في الرواية مايوحي ان نساء النبي لم يكن في بيوتهن واهليهن حولهن

أنت زعمت من قبل أن الرواية كلها جرت في قباء وهنا تقول ليس في الرواية ما يوحي إن نساء النبي لم يكن في بيوتهن فهل أفهم من كلامك هنا أنه كان لزوجات النبي بيوتا غير بيوتهن الملاصقة للمسجد النبوي هل تريد أن تقول لي كان لهن في قباء ابيوتا كذلك أنتظر الرد بالدليل وليس العاطفة
وأريدك أن تدلني أين تقع بيوتات نساء النبي في قباء
وإن لم تجد ولن تجد فذاك معناه مجريات راوية إبن عباس كانت تجري أحداثها عند مسجد النبي وبيوت أزواجه الملتصقة للمسجد ولا غير حتى يتمكن لعمر من دخوله على عائشة وكذلك حفصةومن قبل إبن عباس وهو طفل غرير كما تزعم

ثم خرج منهن ابن وذهب الى حيث مشربة ام ابراهيم ودخل المسجد في قباء

هذه لم تضتح عندي معانيها أعد صيغتها رجاء
ومع ذلك ودعني أقول لك ربما أنت تقصد بقولك ذاك
ثم خرج منهن إبن عباسوذهب الى مشربة أم إبراهيمودخل المسجد
فإن كان هذا مرادك فدعني أقف مليا هنا حيث رواية إبن عباس تقول لأنه عندك خلل في تسلسل الحدث خرج منهن ودخل المسجد وثم صعد الى المشربة وليس كما قلت أنت فكن دقيقا ولنقف على رواية إبن عباس

فقال ابن عباس قال أصبحنا يوما ونساء النبي صلى الله عليهوسلم يبكين عند كل امرأة منهن أهلها فخرجت إلىالمسجد فإذا هو ملآن من الناس فجاء عمر بن الخطاب فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهوفي غرفة له فسلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبه أحد ثم سلم فلم يجبهأحد فناداه فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أطلقت نساءك فقال لا ولكن آليت منهن

وهنا سألتك مرار ولكنك لاتجيب خرج إبن عباس من عندهن
عندهن هذه يعني مكان فأسالك ؟!!
أين كن نساء النبي؟
هل كن في بيوتهن؟ وأين هي بيوتهن؟
هل كن في باحة المسجد؟
هل كن على قارعة الطرق؟
هل كن عند أهليهن الذين تجمعوا عندهن؟
هل ستجيب ام هو تشتيت عندك أيضا؟

فقرينة مشسربة ام ابراهيم خير دليل على ابن عباس اشارلمسجد قباء

لوكان إبن عباس قد ذكر المشربة بهذا اللفظ مشربة أم إبراهيم كما تريد أن توهم القارئ كعادتك أقول نعم قرينة ونعم القرينة وماكان حاجة لكل هذه المشاركات التي نريد من خلالها أن نفهمك أنه لا قرينة دالة على كونها كانت تعرف يوم رواية الرواية بمشربةأم إبراهيم وهي نقطة الخلاف وعليه يكون ذكر المسجد خير قرينة يراد به المسجد النبوي فلو كان يريد غير مسجده لذكره بقرينة تدل على غيره وكذلك
ذكر تنقل عمر من بيت عائشة الى بيت حفصة ومنه الى المسجد ومنه صعد الى المشربةخير دليل كونه المراد بالمسجد النبوي وإلا نكرر تسائلنا هل لهن بيوتات في قباء أجب بنعم أم بلا

فمثلا لو قلت انك خرجت من الشام وذهبت الى مكة وصليت في المسجد

فهل من خلال القرينة انك صليت في مسجد الشام ام صليت في المسجد النبوي

لا بل ستفهم بأني صليت في مكة وفي الحرم المكي لكونه علم واضح الدلالة دون بقية المساجد فلما تطلق ذكر المسجد في [مكة خصوصا] فيعرف أنك تريد الحرم المكي دون غيره
وهذا ماقلته دائما لك حول رواية إبن عباس وذكره المسجد على العموم مراده المسجد النبوي وناهيك عن ما يليه معه من قرينة وهو بيوتات النبي وتنقل إبن عباس وعمر من بيت عائشة الى بيت حفصة
وما تتخبط به أنت الأن فيه دون شعور ماهو إلا دليل أخر لتثبت ما أقوله أنا لك ولكن لاتستيسغ الحق ولا الحقيقة فصرت تخلط وتشخبط

وهذ ما قلناه لك ان الشيء انما يعرف بقرينه

ماقلت إلا خبط عشواء
وهذا ما قلته لك مرار وجئتك بقرائن عديدة
بيت عائشة
بيت حفصة
المسجد وإطلاقه بلفظ العموم
وصعود عمر الى المشربة
ولسوف يأتيك رد مفصل في المشاركة القادمة إن شاء الله

**أميري حسين-5** · 06-05-2012, 06:57 PM

جاء في سنن الترمذي وغيره

وكان منزلي بالعوالي في بني أمية وكانلي جار من الأنصار كنا نتناوب النزول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينزل يوما فيأتيني بخبرالوحي وغيره وأنزل يوما فآتيه بمثل ذلك قال وكنا نحدث أن غسان تنعل الخيل لتغزونا قال فجاءني يوما عشاء فضرب على الباب فخرجت إليه فقال حدث أمرعظيم قلت أجاءت غسان قال أعظم من ذلك طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه قال فقلت في نفسي -ص 393 - قد خابت حفصة وخسرت قد كنت أظن هذا كائنا قال فلما صليت الصبح شددت عليثيابي ثم انطلقت حتى دخلت على حفصة فإذا هي تبكي فقلت أطلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت لا أدري هو ذا معتزل في هذه المشربة قال فانطلقتفأتيت غلاما أسود فقلت استأذن لعمر قال فدخل ثم خرج إلي قال قد ذكرتك له فلم يقل شيئا قال فانطلقت إلى المسجد فإذا حول المنبر نفر يبكون فجلستإليهم ثم غلبني ما أجد فأتيت الغلام فقلت استأذن لعمر فدخل ثم خرج إلي فقا

http://www.al-islam.com/Page.aspx?pa...jectID= 31129
قوله ( وهم من عوالي المدينة ) أي السكان، ووقع في رواية عقيل " وهي " أي القرية ، والعواليجمع عالية وهي قرى بقرب المدينة
http://www.al-islam.com/Page.aspx?pa...jectID= 31129

هم أهل البادية والمسافرون والعوالي جمع عالية وهي قرى بقرب المدينة مما يلي المشرق كما ذكر الحافظ بن حجر بالفتح , و بعدالعوالي عن المدينة أربعة أميال كما ذكر الحافظ كذلك
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=81651
وبينت في مشاركة سابقة تحت رقم187
أن المشربة تقع في العوالي في قباء في الناحية الشرقية

ومنهامسجدأم إبراهيم، الذي يقال له مَشْرَبَةُ أم إبراهيم وهو مسجد بقباء شمالي مسجد بني قريظة، قريب من الحرةالشرقية فيموضع يعرف بالدشت،بين نخل تعرف بالأشراف القواسم،من بني قاسم بن إدريس بن جعفر أخي الحسن العسكري
http://www.taibanet.com/showthread.php?p=8231#post8231

فماذا نفهم من كل هذا
نفهم أن عمر يسكن في العوالي
وأن المشربة في العوالي
وقول عمر

وكانلي جار من الأنصار كنا نتناوب النزول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينزل يوما فيأتيني بخبرالوحي وغيره وأنزل يوما فآتيه بمثل ذلك

خير دليل أنه كان ينزل من قباء من العوالي الى مسجد والعوالي تبعد أقلها ميلين وأكثرها ستة أميال عن مركز المدينة أي مسجد النبي ومن بعد سماعه للخبر حتى يدخل على بيت عائشة ومن بعد بيت حفصة وتسلسل حكاية الرواية بل كل الروايات التي تروي الواقعة لا تختلف الواحدة عن الأخرى تروي نفس الحدث ونفس الخبر أنه ينزل ينزززززززززززل

وهاك ماجاء في البخاري عن العوالي ومسافة العوالي ولفط العوالي ومعنى العوالي وإختار أنت سكن عمر ومشربة أم إبراهيم ومسجد النبي

حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الْعَصْرَ وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ حَيَّةٌ فَيَذْهَبُ الذَّاهِبُ إِلَى الْعَوَالِي فَيَأْتِيهِمْ وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ وَبَعْضُ الْعَوَالِي مِنْ الْمَدِينَةِ عَلَى أَرْبَعَةِ أَمْيَالٍ أَوْ نَحْوِهِ

الشرح‏:‏

قوله ‏(‏والشمس مرتفعة حية‏)‏ فيه إشارة إلى بقاء حرها وضوئها كما تقدم‏.‏

وقوله بعد ذلك ‏(‏فيأتيهم والشمس مرتفعة‏)‏ أي دون ذلك الارتفاع‏.‏

لكنها لم تصل إلى الحد الذي توصف به بأنها منخفضة، وفي ذلك دليل على تعجيله صلى الله عليه وسلم لصلاة العصر لوصف الشمس بالارتفاع بعد أن تمضي مسافة أربعة أميال، وروى النسائي والطحاوي واللفظ له من طريق أبي الأبيض عن أنس قال ‏"‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا العصر والشمس بيضاء محلقة، ثم أرجع إلى قومي في ناحية المدينة فأقول لهم قوموا فصلوا فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد صلى ‏"‏ قال الطحاوي‏:‏ نحن نعلم أن أولئك - يعني قوم أنس - لم يكونوا يصلونها إلا قبل اصفرار الشمس، فدل ذلك على أنه صلى الله عليه وسلم كان يعجلها‏.‏

قوله ‏(‏وبعض العوالي‏)‏ كذا وقع هنا أي بين بعض العوالي والمدينة المسافة المذكورة، وروى البيهقي حديث الباب من طريق أبي بكر الصغاني عن أبي اليماني شيخ البخاري فيه وقال في آخره ‏"‏ وبعد العوالي ‏"‏ بضم الموحدة وبالدال المهملة، وكذلك أخرجه المصنف في الاعتصام تعليقا، ووصله البيهقي من طريق الليث عن يونس عن الزهري لكن قال ‏"‏ أربعة أميال أو ثلاثة‏"‏، وروى هذا الحديث أبو عوانة في صحيحه وأبو العباس السراج جميعا عن أحمد بن الفرج أبي عتبة عن محمد بن حمير عن إبراهيم بن أبي عبلة عن الزهري ولفظه ‏"‏ والعوالي من المدينة على ثلاثة أميال‏"‏، أخرجه الدار قطني عن المحاملي عن أبي عتبة المذكور بسنده فوقع عنده ‏"‏ على ستة أميال ‏"‏ ورواه عبد الرزاق عن معمر عن الزهري فقال فيه ‏"‏ على ميلين أو ثلاثة ‏"‏ فتحصل من ذلك أن أقرب العوالي من المدينة مسافة ميلين وأبعدها مسافة ستة أميال إن كانت رواية المحاملي محفوظة‏.‏

ووقع في المدونة عن مالك ‏"‏ أبعد العوالي مسافة ثلاثة أميال ‏"‏ قال عياض‏:‏ كأنه أراد معظم عمارتها وإلا فأبعدها ثمانية أميال‏.‏ انتهى‏.‏

وبذلك جزم ابن عبد البر وغير واحد آخرهم صاحب النهاية‏.‏

ويحتمل أن يكون أراد أنه أبعد الأمكنة التي كان يذهب إليها الذاهب في هذه الوقعة، والعوالي عبارة عن القرى المجتمعة حول المدينة من جهة نجدها، وأما ما كان من جهة تهامتها فيقال لها السافلة‏.‏

‏(‏تنبيه‏)‏ ‏:‏ قوله ‏(‏وبعض العوالي الخ‏)‏ مدرج من كلام الزهري في حديث أنس، بينه عبد الرزاق عن معمر عن الزهري في هذا الحديث فقال فيه - بعد قوله والشمس حية - قال الزهري‏:‏ والعوالي من المدينة على ميلين أو ثلاثة، ولم يقف الكرماني على هذا فقال‏:‏ هو إما كلام البخاري أو أنس أو الزهري كما هو عادته‏.‏

الحديث‏:‏

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كُنَّا نُصَلِّي الْعَصْرَ ثُمَّ يَذْهَبُ الذَّاهِبُ مِنَّا إِلَى قُبَاءٍ فَيَأْتِيهِمْ وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ

الشرح‏:‏

قوله في الطريق الأخرى ‏(‏كنا نصلي العصر‏)‏ أي مع النبي صلى الله عليه وسلم كما يظهر ذلك من الطرق الأخرى، وقد رواه خالد بن مخلد عن مالك كذلك مصرحا به أخرجه الدار قطني في غرائبه‏.‏

قوله ‏(‏ثم يذهب الذاهب منا إلى قباء‏)‏ كأن أنسا أراد بالذاهب نفسه كما تشعر بذلك رواية أبي الأبيض المتقدمة‏.‏

قال ابن عبد البر‏:‏ لم يختلف على مالك أنه قال في هذا الحديث ‏"‏ إلى قباء ‏"‏ ولم يتابعه أحد من أصحاب الزهري بل كلهم يقولون ‏"‏ إلى العوالي ‏"‏ وهو الصواب عند أهل الحديث‏.‏

قال‏:‏ وقول مالك إلى قباء وهم لا شك فيه‏.‏

وتعقب بأنه روى عن ابن أبي ذئب عن الزهري ‏"‏ إلى قباء ‏"‏ كما قال مالك، نقله الباجي عن الدار قطني فنسبة الوهم فيه إلى مالك منتقد، فإنه إن كان وهما احتمل أن يكون منه وأن يكون من الزهري حين حدث به مالكا، وقد رواه خالد بن مخلد عن مالك فقال فيه ‏"‏ إلى العوالي ‏"‏ كما قال الجماعة، فقد اختلف فيه على مالك وتوبع عن الزهري بخلاف ما جزم به ابن عبد البر‏.‏

وأما قوله‏:‏ الصواب عند أهل الحديث العوالي، فصحيح من حيث اللفظ‏.‏

ومع ذلك فالمعنى متقارب، لكن رواية مالك أخص لأن قباء من العوالي وليست العوالي كل قباء، ولعل مالكا لما رأى أن في رواية الزهري إجمالا حملها على الرواية المفسرة وهي روايته المتقدمة عن إسحاق حيث قال فيها ‏"‏ ثم يخرج الإنسان إلى بني عمرو بن عوف ‏"‏ وقد تقدم أنهم أهل قباء، فبنى مالك على أن القصة واحدة لأنهما جميعا حدثاه عن أنس والمعنى متقارب، فهذا الجمع أولى من الجزم بأن مالكا وهم فيه‏.‏
http://www.bookstree.com/books/82/vi...=12&CID=80.htm
وهذا إعتراف مومن السيد بأن المشربة في قباء وقباء من العاولي

يا قلاب الادلة
الاشياء تاخذ بقرائنها يا اخ اميري
فالمسجد مسجد قباء بدليل ذكره مع ذكر المشربةمشربة ام ابراهيم التي بينت انت بنفسك انها تقع الى جوار مسجد اسمه مسجد قباء

ألا يكفيك دليلا ولن أقول غير ذلك
وما علينا إلا أن نتسائل
هل يمكن أن يقول لي مومن السيد وبدون مهاترات مامعنى هذا كان لي منزلا في العوالي وكان يتناوب في النزول الى رسول الله
فلو كان رسول الله كذلك في العوالي فكيف ينزل إليه عمر إن كنت حقا تقول أن الحدث في قباء وكل حديث إبن عباس في قباء
رحت أنت وصاحبك هباء
وأن عدتم عدنا

**أميري حسين-5** · 06-05-2012, 07:00 PM

المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يعينك اخي مؤمن السيد ويعين اهل السنة حفظهم الله .
الموضوع قرأته وكذلك بعض الردود في الصفحات الاولى والثانية وربما الثالثة ... وبعدها قمت بالقفز على النسخ واللصق وحطاب الليل , ومع هذا اصابني الغثيان والدوران !
مع ان الجواب واضح وهو عقلي ومنطقي .
وقد وجدت بعض الجواب في ردود الاخوة السنة بارك الله فيكم .
ولكن عرفت من يطنطن كثيرا ومن يستغفل كثيرا هنا ,,,, ومن يلون ويحطب كثيرا .
الله المستعان

لايهم.
...................
فالقافلة تسير
هههههههههههه
طنطنة يثبتها ما هو في توقيعي

**أميري حسين-5** · 08-05-2012, 03:30 PM

خلاصة الخلاصة وزبدة الزبدة تبين لنا من خلال المشاركات بشكلها العام
أولا
تدليس مومن السيد في بتره نص ماجاء في وراية مجمع البيان
عن قتادة والشعبي ومسروق
وأما جعله لفظ قيل حجة له بعدم التدليس فذاك لا ينفعه كونه ممكن التلاعب بهذا اللفظ وجعل منه سجالات كلامية تأخذ مشاركات عدة
وللعلم قيل كذلك تعني بعدم تبني ذاكرها للرواية ولمومن السيد سابقة كذلك لما جائني برواية من كتاب للسيد مرتضى العسكري م ش 125وأراد جعله دليلا كونه عالم من علماء الشيعة يقول بما يذهب إليه مومن السيد وألقمناه ما يستحق وبينا تدليسه وكذبه كذلك إذا هو داء وليس غفلة وصدفة
ثانيا
قبل أن يؤمرن بالحجاب
ثبت كثبوت الشمس في رابعة النهار قول عمر قبل أن يؤمرن بالحجاب وليس وهم من الراوي كما أرادها إبن حجر في شرحه وحملها على أحسن محامله و حجته كلها مردودة حيث بات بين محامل إبن حجر وظن وجزم
ثالثا
تبيان حقيقة رواية إبن عباس كونه يتكلم عن أحداث حدثت في مسجد النبي وفي بيوتات النبي وليس كما يريدها مومن السيد ليبعدها عن ما عليه ويأخذها الى فراسخ عديدة ويجعلها في قباء مثلا وهو شئ مزري ومضحك حيث يستغفل عقول القراء
رابعا
طالبته بإثبات قوله ومصداقيته كون رواية إبن عباس تدور أحداثها في قباء
وعلى سبيل المثال سألته
هل للنبي ونسائه بيوتا أخر غير بيوتهن عند مسجد النبي
كأن يكون لهن بيوتا في قباء مثلا
ليدخل عمر ويليه إبن عباس بيت عائشة وبيت حفصة وهناك العديد من الأسئلة بإنتظار الرد عليها
خامسا
بينت إختلاف الروايات في عُمْر إبن عباس يوم رحيل النبي وجئت برواية من فم إبن عباس وهو يقوله لما رحل النبي كان عنده عشر سنوات
والمصيبة هناك رواية أخرى تقول أنه كان عنده15 سنة لما رحل النبي
وهذه مصيبة كبرى لو كانت حقا حيث نتسائل كيف لشاب بلغ الحلم يدخل على نساء النبي والحبل على الجرار وتضارب الروايات كأكثر
سادسا
تبيان معنى غرفة ومشربة وكانت تسمى خزانة أيضا وكان يستخدم هذا اللفظ لدى العرب من قبل أن تأتي مارية وتسكن وتنجب وليدها فيه لتعرف من بعد بأسمها مشربة أم إبراهيم وهو أمر طبيعي لما ينسب الشئ لمالكه أو ساكنه حيثد يعرف بإسمه
فمن قبل سكنها كان يطلق عليها مشربة فقط أو غرفة كما جاء بعض الروايات و تسائلي لما جاء ذكرها في رواية إبن عباس لماذا لم يقال لها مشربة أم إبراهيم
وعليه يكون دليلا والمفروض هو المراد منه فالتسمية ماكانت معروفة قبل وصول مارية ونسبة المشربة لها
سابعا
إثبات أن عُمَر كان يسكن في العوالي وأثبات البعد المكاني بين مسجد النبي والعوالي بعدة أميال أو فراسخ
وإثبات أن عمر كان ينزل الى مسجد النبي بين يوم وأخر حيث أقر عمر على نفسه

وكان منزلي بالعوالي في بني أمية وكانلي جار من الأنصار كنا نتناوب النزول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فينزل يوما فيأتيني بخبرالوحي وغيره وأنزل يوما

وذاك معناه كان بعيدا عن المسجد
ومن ذاك نفهم من رواية لإبن عباس لما قال فيها
صعود عمر

فصعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهوفي غرفة

وما معنى ذلك
لفظان نزل وصعد
معناه دليلان على أن المراد بالأحداث كل الأحداث وقعت عند المسجد النبوي وليس كما يشطح وينطح مومن السيد
ثامنا
إثبات أن بعض نساء النبي وليس الكل
المراد في آية التخير وكذلك عائشة وحفصة هما المعنيتان في سورة التحريم ولهما كذلك نصيب من آية التخير وخير دليل قوله تعالى ولا تزروا وازرة وزر أخرى
فكيف تذنب أحداهن فيعم العذاب كلهن والتهديد والتقريع والتوبيخ يشملهن كلهن فهذا ليس من عدل الله تعالى وحتى لوجاء اللفظ القرآني يراد به التغليب ولكنه المراد عائشة وحفصة في سورة التحريم وبعض نساء النبي في آية التخير كما ثبت سابقا
تاسعا
محاولة الطعن في الرواية التي جاء فيها ذكر بعض نسائه أو أزواجه كون الراوي وهم فيه ورددناه بالبينة والدليل الثابت كون وهمه كان بــــ غدا وراح وليس في لفظ بعض أزواجه ولو كان وهمه دليلا جارحا فيه أو في الرواية لما خرجت في الصحاح

عاشرا
إتضاح الصورة كون الصحاح وغيرها أرادت التلاعب والخلط بين سورة التحريم وآية التخير وجعلهما مادة واحدة لنتيجة واحدة ومحصلة واحدة وهي النفقة والغيرة وطلب عرض الحياة الدنيا من بعض نساء النبي وكونهما آذتها رسول الله وتأمرتا عليه ومع العلم أثبت بالدليل القاطع أن سورة التحريم كلها لا علاقة لها بكل ذلك فسبب نزولها يختلف كليا عن آية التخير لآن في التحريم صغت قلوب بعض نساء النبي وهن عائشة وحفصة ولولا وجود عائشة لما حدث الخلط فمن أجلها يزور كل تفسير القرأن

الحادي عشر
من خلال ذلك التضارب والتخبط في الروايات فلا يمكن أن يجزم أحدا أن أحداث سورة التحريم تتوافق مجرياتها مع أية التخير من سورة الأحزاب والتي ذكرها بعض علماء مدرسة الشيخين كونها نزلت سنة خمس أو سبع وحتى من قال تسع فهو مردود من قبل البعض منهم
فكل ماذكرته هو موجود عبر الصفحات وعليه من يريد الرد أو السؤال فليراجع رجاء ليجد غايته فيه

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM		استجابة 1 8 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly اليوم, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly اليوم, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

وقفة مع آيةوتسائل / والحوار مفتوح للجميع {بشرطها وشروطها}

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين