إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

خدعوهم وكذبوا علينا وقالوا مظلومية الزهراء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    تهامة عسير

    نعم استنكر ذلك

    وسؤالي محدد
    هل يرافق الامام علي عليه السلام اشرار قتلة عثمان؟؟؟
    واقصد من سؤالي
    كيف يكون الاشرار في جيش امير المؤمنين وهو يعلم بانهم قتلة عثمان لانك تقول بان قتلة عثمان اشرار وهم في جيش الامام عليه السلام؟

    هذه اول حبة
    ولنا عودة في موضوع السيدة عائشة
    وانت كل اسبوع تعطينا حبة وحدة فقط!!!

    تعليق


    • #77
      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تهامة عسير
      حسنا اخ مؤمن ربما الامور اليوم احسن باذن الله سوف اتمكن من وضع اجابة

      ---------------------------------------------------------------------------------------

      ارجو ان تعذرني لو اطلت الا اني اريد ان انقل لك مفهومي عن موقعة الجمل حتى لا تظن باني انقل ما لست مقتنعا به



      لما سمعت عائشة رضي الله عنها بقتل عثمان رضي الله تعالى عنه وانحياز قتلته إلى علي كرم الله تعالى وجهه حزنت حزناً شديداً واستشعرت اختلال أمر المسلمين وحصول الفساد والفتنة فيما بينهم، وبينما هي كذلك جاءها طلحة.
      والزبير. ونعمان بن بشير، وكعب بن عجرة في آخرين من الصحابة رضي الله تعالى عنهم هاربين من المدينة خائفين من قتلة عثمان رضي الله تعالى عنهم لما أنهم أظهروا المباهاة بفعلهم القبيح، وأعلنوا بسب عثمان فضاقت قلوب أولئك الكرام وجعلوا يستقبحون ما وقع ويشنعون على أولئك السفلة ويلومونهم على ذلك الفعل الأشنع فصح عندهم عزمهم على إلحاقهم بعثمان رضي الله تعالى عنه. وعلموا أن لا قدرة لهم على منعهم إذا هموا بذلك فخرجوا إلى مكة ولاذوا بأم المؤمنين وأخبروها الخبر فقالت لهم: أرى الصلاح أن لا ترجعوا إلى المدينة ما دام أولئك السفلة فيها محيطين بمجلس الأمير علي كرم الله تعالى وجهه غير قادر على القصاص منهم أو طردهم فأقيموا ببلد تأمنون فيه وانتظروا انتظام أمور أمير المؤمنين رضي الله تعالى عنه وقوة شوكته واسعوا في تفرقهم عنه وإعانته على الانتقام منهم ليكونوا عبرة لمن بعدهم فارتضوا ذلك واستحسنوه فاختاروا البصرة لما أنها كانت إذ ذاك مجمعاً لجنود المسلمين ورجحوها على غيرها وألحوا على أمهم رضي الله تعالى عنها أن تكون معهم إلى أن ترتفع الفتنة ويحصل الأمن وتنتظم أمور الخلافة وأرادوا بذلك زيادة احترامهم وقوة أمنيتهم لما أنها أم المؤمنين والزوج المحترمة غاية الاحترام لرسول الله
      صلى الله عليه وسلم
      والزبير. ونعمان بن بشير، وكعب بن عجرة في آخرين من الصحابة رضي الله تعالى عنهم هاربين من المدينة خائفين من قتلة عثمان رضي الله تعالى عنهم لما أنهم أظهروا المباهاة بفعلهم القبيح، وأعلنوا بسب عثمان فضاقت قلوب أولئك الكرام وجعلوا يستقبحون ما وقع ويشنعون على أولئك السفلة ويلومونهم على ذلك الفعل الأشنع فصح عندهم عزمهم على إلحاقهم بعثمان رضي الله تعالى عنه. وعلموا أن لا قدرة لهم على منعهم إذا هموا بذلك فخرجوا إلى مكة ولاذوا بأم المؤمنين وأخبروها الخبر فقالت لهم: أرى الصلاح أن لا ترجعوا إلى المدينة ما دام أولئك السفلة فيها محيطين بمجلس الأمير علي كرم الله تعالى وجهه غير قادر على القصاص منهم أو طردهم فأقيموا ببلد تأمنون فيه وانتظروا انتظام أمور أمير المؤمنين رضي الله تعالى عنه وقوة شوكته واسعوا في تفرقهم عنه وإعانته على الانتقام منهم ليكونوا عبرة لمن بعدهم فارتضوا ذلك واستحسنوه فاختاروا البصرة لما أنها كانت إذ ذاك مجمعاً لجنود المسلمين ورجحوها على غيرها وألحوا على أمهم رضي الله تعالى عنها أن تكون معهم إلى أن ترتفع الفتنة ويحصل الأمن وتنتظم أمور الخلافة وأرادوا بذلك زيادة احترامهم وقوة أمنيتهم لما أنها أم المؤمنين والزوج المحترمة غاية الاحترام لرسول الله
      صلى الله عليه وسلم

      وأنها كانت أحب أزواجه إليه وأكثرهن قبولاً عنده وبنت خليفته الأول رضي الله تعالى عنه فسارت معهم بقصد الإصلاح وانتظام الأمور وحفظ عدة نفوس من كبار الصحابة رضي الله تعالى عنهم وكان معها ابن أختها عبد الله بن الزبير وغيره من أبناء أخواتها أم كلثوم زوج طلحة. وأسماء زوج الزبير بل كل من معها بمنزلة الأبناء في المحرمية وكانت في هودج من حديد.
      فبلغ الأمير كرم الله تعالى وجهه خبر التوجه إلى البصرة أولئك القتلة السفلة على غير وجهه وحملوه على أن يخرج إليهم ويعاقبهم، وأشار عليه الحسن. والحسين. وعبد الله بن جعفر. وعبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهم بعدم الخروج واللبث إلى أن يتضح الحال فأبـى رضي الله تعالى عنه ليقضي الله أمراً كان مفعولا فخرج كرم الله تعالى وجهه ومعه أولئك الأشرار أهل الفتنة فلما وصلوا قريباً من البصرة .أرسلوا القعقاع إلى أم المؤمنين. وطلحة. والزبير ليتعرف مقاصدهم ويعرضها على الأمير رضي الله تعالى عنهم وكرم الله وجهه فجاء القعقاع إلى أم المؤمنين فقال: يا أماه ما أشخصك وأقدمك هذه البلدة؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس ثم بعثت إلى طلحة. والزبير. فقال القعقاع: أخبراني بوجه الصلاح قالا: إقامة الحد على قتلة عثمان وتطييب قلوب أوليائه فيكون ذلك سبباً لأمننا وعبرة لمن بعدهم فقال القعقاع
      ..

      هذا لا يكون إلا بعد اتفاق كلمة المسلمين وسكون الفتنة فعليكما بالمسالمة في هذه الساعة فقالا: أصبت وأحسنت فرجع إلى الأمير كرم الله تعالى وجهه فأخبره بذلك فسر به واستبشر وأشرف القوم على الرجوع ولبثوا ثلاثة أيام لا يشكون في الصلح فلما غشيتهم ليلة اليوم الرابع وقررت الرسل والوسائط في البين أن يظهروا المصالحة صبيحة هذه الليلة ويلاقي الأمير كرم الله تعالى وجهه طلحة. والزبير رضي الله تعالى عنهما وأولئك القتلة ليسوا حاضرين معه وتحققوا ذلك ثقل عليهم واضطربوا وضاقت عليهم الأرض بما رحبت فتشاوروا فيما بينهم أن يغيروا على من كان مع عائشة من المسلمين ليظنوا الغدر من الأمير كرم الله تعالى وجهه فيهجموا على عسكره
      فيظنوا بهم أنهم هم الذين غدروا فينشب القتال ففعلوا ذلك فهجم من كان مع عائشة على عسكر الأمير وصرخ أولئك القتلة بالغدر فالتحم القتال وركب الأمير متعجباً فرأى الوطيس قد حمى والرجال قد سبحت بالدماء فلم يسعه رضي الله تعالى عنه إلا الاشتغال بالحرب والطعن والضرب، وقد نقل الواقعة كما سمعت الطبري وجماهير ثقات المؤرخين ورووها كذلك من طرق متعددة عن الحسن. وعبد الله بن جعفر. وعبد الله بن عباس

      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      [

      اما لعلي عليه السلام فلم يقصر في امر الاقتصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه الا انه كان يرى ان الوقت غير مناسب وهو الادرى بمصلحة المسلمين لذلك ارسل الى عائشة وطلحة والزبير رضي الله عنهم واقتنعوا بما قاله الامير لكن الله شاء ان يقع القتال.....
      ثم لماذا تستنكر علي هذا
      الستم القائلون بان الصحابة رضوان الله عليهم قد غدروا بعلي رضي الله عنه وارضاه لماذا كان يصاحبهم رسول الله (ص) ........عليك ان تبتعد عن موازين امريكا

      ---------------------------------------------------------------------------------------

      تعليق


      • #78
        تهامة عسير

        اولا مالذي دخل امريكا في الموضوع؟؟
        فنحن نسميها الشيطان الاكبر!!!!

        بالنسبة لكلامك
        كيف تقول ان الامام علي عليه السلام يرى ان الوقت غير مناسب للاقتصاص وسبق وقلت لك ان الامام لا يطلب الحق بالباطل
        فكيف يصبر على قتلة الخليفة وهو الخليفة ومطلوب منه اقامة الحد الشرعي على القتلة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        تعليق


        • #79
          قلت موازيييييييييييييييييييييييين امريكا
          ---------------------------------------------------------------------------------------

          قلت بان علي رضي الله عنه كان هو الذي يرى الوقت الانسب للاقتصاص منهم ولم يقل بانه لم يفعل

          تعليق


          • #80
            الامام علي عليه السلام لم يتطرق على انه سيقتص من قتلة عثمان
            ولو كان في قصاص على احد لاقتص منه فورا

            الا تعتقد انك تتهم الامام عليه السلام بتاخير اقامة الحد الشرعي؟؟!

            تعليق


            • #81
              تهامة عسير

              ساكمل معك موضوع ام المؤمنين عائشة.

              سبقت وذكرت بانها خرجت للاصلاح وقد ابديت رايك في الموضوع وتناقشنا فيه واتمنى ان ترد على سؤالي التالي
              وبما انك تقول بان عائشة لا تبغض امير المؤمنين عليه السلام

              فما هو رايك بالرواية
              وسترى أن بغض علي في قلب أم المؤمنين عائشة وصل إلى درجة أن سجدت لله شكراً عند بلوغها نعيه ، وأنشدت :

              فألقت عصاها واستقرت بها النوى كـما قـر عيناً بالاياب المسـافـر

              ثم قالت : من قتله ؟ فقيل : رجل من مراد ، فقالت :

              فان يك نائياً فـلقـد نعاه غلام ليس في فيه التراب


              فقالت زينب بنت أم سلمة : ألعلي تقولين هذا ؟! فقالت : إنني أنسى ، إذا نسيت فذكروني.

              واليك المصدر

              حول إنشادها وكلامها مع زينب راجع : تاريخ الطبري ذكر مقتل أمير المؤمنين من حوادث سنة (40) : 3 / 159 ، الكامل في التاريخ : 2 / 438 ، الطبقات الكبرى : 2 / 69 م : 3 وفي طبع : 3 / 27 . وحول سجودها راجع : مقاتل الطالبين / 26 ـ 27

              مارايك بالروايات المذكورة
              هل هي كذب ايضا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #82
                سوف اعود اليك لاحقا لكن ارجو منك اذا كنت صادقا

                ان تاتي لي بسند الروايات كاملا

                ثم من تقصد بالطبري (((هل هو محمد بن جرير بن يزيد الطبري))

                ام هو بن رستم الطبري
                ما اسم كتابه هذا في التاريخ

                وشكرا

                تعليق


                • #83
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  تهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااامة عسير

                  إسمحلي أن أدخل معكم
                  أن أب الفرج الأصبهاني صاحب كتاب الأغاني ، روى في كتابه مقاتل الطالبيين / 54 ـ 55 / باسناده إلى اسماعيل بن راشد وهو روى بالإسناد أيضا فقال : لما أتى عائشة نعي علي أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ تمثلت :

                  فألقت عصاها و استقرت بها النوى * ‏كما قــــر عـــيــــنا بالإياب المسافر

                  ثم قالت : فمن قتله ؟ فقيل : رجل من مراد ، فقالت :

                  فإن يك نائيا فلقد نعاه غـــــلام ليس في فيه التراب

                  فقالت زينب بنت أبي سلمة : أ لعلي تقولين هذا ؟!

                  فقالت : فإذا نسيت فذكروني !!

                  ثم روى أبو الفرج بإسناده عن أبي البختري قال :

                  لما أن جاء عائشة قتل علي (ع) سجدت


                  قد أتيناك بالسند و المصادر تكفل بها مولاي مؤمن فعلي


                  سليل الرسالة
                  السيد الموسوي

                  تعليق


                  • #84
                    تهامة عسير

                    لقد ذكرت لك المصادر بالجزء والصفحة وبامكانك الرجوع اليها والتحقق منها واترك عنك اسلوب المراوغة!!

                    سليل الرسالة
                    ايها الموسوي الحبيب الى قلبي
                    لا تنسانا من دعائكم

                    تعليق


                    • #85
                      ابو الفرج الاصفهاني لا يساوي عندي الجهة السفلى من نعلي القديم

                      ----------------------------------------------------------------------------------------
                      مؤمن فعلي
                      على فكرة ما زلت مدينا لي ...........فهل نسيت دينك ام اذكرك به

                      مؤمن فعلي ما تيت به من رواية كذذذذذذذذذذذذذذذذب لا ينفق

                      فعليك بالصدق فهو منجاة

                      ---------------------------------------------------------------------------------------
                      ديون مؤمن فعلي لي
                      1- الدليل على ان عائشة رضي الله عنها وارضاها فرحت بمقتل عثمان رضي الله معنه
                      2- ان عليا رضي الله عنه قال لطلحة والزبير بانهما ارادا الغدرة
                      3- الدليل على ان عائشة رضي الله عنها كانت تبغض عليا رضي الله عنه
                      ---------------------------------------------------------------------------------------

                      نعود الى اصل الموضوع

                      يقول الشيعة الامامية بان ابي بكر قد ظلم فاطمة الزهراء رضي الله عنهما .................................

                      ويقول اهل السنة والجماعة بان هذا كذب لا دليل عليه ...
                      ---------------------------------------------------------------------------------------

                      تعليق


                      • #86
                        أولاً لا يجوز لك الحديث عنه بهذه الطرية بدون بينة

                        ثانياً دعني أقضي بعض ديون أخي

                        1- المسعودي في كتابه أخبار الزمان ، وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص / 64 ، ط. بيروت ، وأعلام المؤرخين : مثل ابن جرير وابن عساكر وابن الأثير وغيرهم ، ذكروا في أحداث قتل عثمان أن عائشة كانت تحرض على قتله بالجملة المشهورة عنها : اقتلوا نعثلا فقد كفر !!

                        وذكر ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج6 / 215 ، ط. إحياء التراث قال : قال كل من صنف في السير والأخبار : أن عائشة كانت من أشد الناس على عثمان ، حتى أنها أخرجت ثوبا من ثياب رسول الله (ص) فنصبته في منزلها ، و كانت تقول للداخلين إليها : هذا ثوب رسول الله (ص) لم يبل ، و عثمان قد أبلى سنته ! قالوا : أول من سمى عثمان نعثلا عائشة ، و النعثل : الكثير شعر اللحية و الجسد ، و كانت تقول : اقتلوا نعثلا ، قتل الله نعثلا !!

                        قال : ورى المدائني في كتاب " الجمل " قال : لما قتل عثمان ، كانت عائشة بمكة وبلغ قتله إليها وهي بشراف ، قال : بعد النعثل وسحقا !!

                        ونقل ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : ج6 صفحة 216 قال : وقد روي من طرق مختلفة أن عائشة لما بلغها قتل عثمان و هي بمكة ، قالت : أبعده الله ! ذلك بما قدمت يداه وما الله بظلام للعبيد !!


                        و على فكرة ابن أبي الحديد ليس شيعياً


                        2- بغضها لعلي بن أبي طالب ....
                        أمثلة فقط
                        أ- تكره إسمه
                        ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏هشام بن يوسف ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏قال قالت ‏ ‏عائشة ‏
                        ‏لما ثقل النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏واشتد وجعه استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض وكان بين ‏ ‏العباس ‏ ‏ورجل آخر ‏
                        ‏قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فذكرت ذلك ‏ ‏لابن عباس ‏ ‏ما قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقال لي وهل تدري من الرجل الذي لم تسم ‏ ‏عائشة ‏ ‏قلت لا قال هو ‏ ‏علي بن أبي طالب

                        http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=625&doc=0

                        يرجى مراجعة الشرح أيضاً

                        ب- مسند أحمد أول مسند الكوفيين حديث النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم


                        ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يونس ‏ ‏حدثنا ‏ ‏العيزار بن حريث ‏ ‏قال قال ‏ ‏النعمان بن بشير ‏ ‏قال ‏
                        ‏استأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فسمع صوت ‏ ‏عائشة ‏ ‏عاليا وهي تقول والله لقد ‏ ‏عرفت أن ‏ ‏عليا ‏ ‏أحب إليك من أبي ومني مرتين ‏ ‏أو ثلاثا ‏ ‏فاستأذن ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم

                        فلماذا ضربها أبو بكر ؟؟؟؟؟
                        و هذه بعض الأمثلة و ما خفي أعظم


                        سليل الرسالة
                        السيد الموسوي

                        تعليق


                        • #87
                          الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تهامة عسير
                          نعود الى اصل الموضوع

                          يقول الشيعة الامامية بان ابي بكر قد ظلم فاطمة الزهراء رضي الله عنهما .................................

                          ويقول اهل السنة والجماعة بان هذا كذب لا دليل عليه ...
                          ---------------------------------------------------------------------------------------
                          و الحجة لمن أحضر الدليل

                          1- إعتراف أحد شيوخ المالكية
                          قال الشيخ حسن بن فرحان المالكي في كتابه ( قراءة في كتب العقائد .. المذهب الحنبلي نموذجاً ) صفحة 52 :
                          ((( ولكن حزب علي كان أقل عند بيعة عمر منه عند بيعة أبي بكر الصديق نظراً لتفرقهم الأول عن علي بسبب مداهمة بيت فاطمة في أول عهد أبي بكر وإكراه بغض الصحابة الذين كانوا مع علي على بيعة أبي بكر فكانت لهذه الخصومة والمداهمة – وهي ثابتة بأسانيد صحيحة – ذكرى مؤلمة لا يحبون تكرارها ))) !!! .
                          وقال في هامش نفس الصفحة بخصوص المداهمة :
                          ((( كنت أظن المداهمة مكذوبة لا تصح حتى وجدت لها أسانيد قوية منها ما أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ، لكن ليس كما يبالغ غلاة الشيعة وليس كما ينفي غلاة الحنابلة ))) !!! .

                          2- قال النبي (ص) انه قال : ( فاطمة بضعة مني يؤذيني من آذاها ويغضبني من اغضبها ) صحيح مسلم : 2 / 376 . وقال أيضاً : ( فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن أحبها فقد أحبني ) صحيح الترمذي : 3 / 319 ، مستدرك الحاكم : 3 / 158 ، حلية الاولياء : 2 / 40 .
                          وما روي أيضا في صحيح البخاري وغيره من أنّ فاطمة (عليها السلام) ماتت وهي واجدة (غضبانه) على أبي بكر ( صحيح البخاري : 5 / 177 ط دار إحياء التراث العربي ـ بيروت ، السنن الكبرى للبيهقي : 6 / 300 ط دار صادر ـ بيروت . يتبيّن الجواب عن سؤالكم وأما قصة فاطمة الزهراء (عليها السلام) مع الخليفة الاول من حرق باب البيت فيمكنك مراجعة المصادر الآتية للتحقق من صحتها :
                          1 ـ المصنف لابن أبي شيبة : 7 / 432 .
                          2 ـ تاريخ الطبري : 3 / 202 .
                          3 ـ انساب الأشراف : 1 / 586 ح1184 .
                          4 ـ العقد الفريد : 5 / 13 .
                          5 ـ المختصر في أخبار البشر : 1 / 156 .
                          6 ـ مروج الذهب : 3 / 86 ، 2 / 301 .
                          7 ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد : 20 / 147 ، 1 / 134 .
                          8 ـ الامامة والسياسة : 1 / 30 .
                          9 ـ الملل والنحل : 1 / 56 .
                          10 ـ كنز العمال : 5 / 651 .
                          11 ـ أعلام النساء : 4 / 114 .
                          12 ـ ديوان حافظ ابراهيم : 1 / 75 .
                          13 ـ المجموعة الكاملة الامام علي بن ابي طالب : 1 / 190 .
                          14 ـ كتاب سُليم بن قيس الهلالي : 2 / 584 و 864 .
                          15 ـ إثبات الوصية : 123 .
                          16 ـ الغرر لابن خيزرانة ، اخرجه عنه في نهج الحق وكشف الصدق للعلامة الحلي : 271 ، واخرجه في البحار : 28 / 339 ضمن ح59 .
                          17 ـ تفسير العيّاشي : 2 / 307 .
                          18 ـ الهداية الكبرى للحضيني : 392 ، اخرجه عند حلية الابرار : 5 / 390 .
                          19 ـ تلخيص الشافي للشيخ الطوسي : 3 / 76. 20 ـ بحار الانوار : 8 / 220 .
                          21 ـ علم اليقين في اصول الدين : 2 / 68 .
                          22 ـ نوائب الدهور : 3 / 157 .
                          23 ـ تاريخ الامم والملوك للطبري : 2 / 619 .
                          24 ـ ميزان الاعتدال : 2 / 215 .
                          25 ـ لسان الميزان : 4 / 219 .

                          3- تقول الزهراء في خطبتها في مسجد أبيها سلام الله عليه: (وزعمتم أن لا حظوة لي ولا إرث من أبي، ولا رحم بيننا، أفخصّكم الله بآية أخرج أبي (صلى الله عليه وآله) منها ؟
                          أم هل تقولون إنّ أهل ملّتين لا يتوارثان ؟ أولست أنا وأبي من أهل ملة واحدة ؟…)
                          فقد ذكرت هذه الخطبة الشريفة أو بعضاً منها عدّةُ مصادر من أهل السنة نذكر لك بعضها:
                          1ـ ابن ابي الحديد المعتزلي / شرح النهج ج 16/252 ذيل (كتابه عليه السلام الى عثمان بن حنيف).
                          2ـ ابن منظور /لسان العرب / مادّة (لم) (وفي حديث فاطمة [عليها السلام] انها خرجت في لمّة من نسائها تتوطأ ذيلها الى أبي بكر فعاتبته…).
                          3ـ ابن الاثير / النهاية / مادّة (لمّة).
                          4ـ المسعودي علي بن الحسين / مروج الذهب 2/311.
                          5ـ الاستاذ توفيق أبو علم / أهل البيت / 157.
                          6ـ المحقّق عمر رضا كحالة / أعلام النساء / 4/ 116.
                          7ـ أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري / السقيفة/ كما عنه العلامة الأربلي في كشف الغمة 1/479.


                          4- عن الطبري بسنده : (( أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... ))[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432]

                          5-عن البلاذري بسنده : (( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...))[ أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156]

                          6- قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : (( إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن )) [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .

                          7- قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين)) [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .

                          8- عن شيخ ابن ابي الحديد : (( لما القت زينب ما في بطنها أهدر رسول الله دم هبار ، لأنه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابد أنه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهراء وإسقاط ما في بطنها لحكم باهدار دم من فعل ذلك ... فقال له ابن أبي الحديد : أروي عنك ما يرويه بعض الناس من أن فاطمة روعت فألقت محسناً ؟

                          فكيف بمن أسقط جنين بضعته و كسر ضلعها ؟؟؟

                          9- تحسر أبي بكر ....عن أبي بكر : (( أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...))[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .

                          10- أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : (( إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...))[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .


                          11- عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : (( إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها )) . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و أبي نعيم ] .


                          12- قال الله تبارك و تعالى (( إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا))[ سورة الأحزاب : 57 ] .




                          تهامة ............. هل هذه الأحاديث مزورة ؟؟؟ أم أن الرواة شيعة ؟؟؟


                          سليل الرسالة
                          السيد الموسوي

                          تعليق


                          • #88
                            تهامة عسير

                            بعد كل تلك الادلة التي اتيناك بها وتطالب بالدليل على بغض عائشة لعلي!!!!! وبعد الادلة الكثيرة من كتبك والاشعار التي تمثلت بها السيدة عائشة فرحا بقتل عثمان وتطلب دليل!!!
                            عجبا لك يا تهامة عسير
                            اذا تريد ان تنهي الموضوع فانت حر ولكن كن منصفا معنا.

                            واليك هذا الدليل الذي يبين منزلة عائشة عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فهل هو كذب ايضا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

                            روى البخاري في صحيحه (كتاب الجهاد والسير) باب ما جاء في أزواج الرسول عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال: (قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خطيبا فأشار نحو مسكن عائشة فقال: هاهنا الفتنة، هاهنا الفتنة، هاهنا الفتنة - ثلاثا - من حيث يطلع قرن الشيطان)! (راجع صحيح البخاري ج 4 ص 100).
                            وفي لفظ آخر خرج رسول الله من بيت عائشة فقال: (رأس الكفر من هاهنا، من حيث يطلع قرن الشيطان) (صحيح مسلم كتاب الفتن باب الفتنة من المشرق ج 2 ص 560، بشرح النووي)..

                            فماذا تقول الآن يا تهامة عسير

                            وكل الشكر للحبيب الموسوي سليل الرسالة

                            تعليق


                            • #89
                              تهامة عسير

                              اليك هذا الدليل الآخر الذي يبين لك موقف الزبير وطلحة

                              كان الزبير لا يشك في ولاية العراق ، وطلحة في اليمن ، فلما استبان لهما أن علياً غير موليهما شيئا ، أظهرا الشكاة ، فتكلم الزبير في ملأ من قريش ، فقال : هذا جزاؤنا من علي ، قمنا له في أمر عثمان ، حتى أثبتنا عليه الذنب ، وسببنا له القتل ، وهو جالس في بيته وكفي الأمر . فلما نال ما أراد جعل دوننا غيرنا . فقال طلحة : ما للوم إلاّ إنا كنا ثلاثة من أهل الشورى ، كرهه أحدنا وبايعناه ، وأعطيناه ما في أيدينا ، ومنعنا ما في يده ، فأصبحنا قد أخطأنا ما رجونا.

                              ابن قتيبة الدينوري ، الامامة والسياسة 1 : 71

                              هل ابن قتيبة شيعي؟؟؟!!!!!!!!!

                              تعليق


                              • #90
                                أخي العزيز و مولاي مؤمن فعلي

                                لا تنسى حديث كلاب الحوءب حين نبحت عليها و ما تذكرته من حديث رسول الله


                                تهامة لا تجادل .... بل ناظر و ناقش

                                سليل الرسالة
                                السيد الموسوي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X