اذا نفهم من هذا ان المطالب بمحاكمة القتلة لهم حق في طلبهم
ولكن المسألة فيها تقديم مصلحة على تطبيق شرع الله تعالى لاجل النص فالامر ومافيه مسألة اجتهادية
هل المصلحة هذه افضل من المصلحة هذه ام العكس
لان النص يقول ان المجرم يجب ان يحاكم
فعلى ذلك الاصل ان المجرم يجب ان يقدم للمحكمة والاستثناء ان المحكمة تتأخر لاسباب قد يراها الانسان وجيهة وقد لايراها كذلك
فلذلك وجهة نظر الذي يريد تأخير الحكم ربما غير مقنعة للذي يريد تطبيق النص
وعلى ذلك فهم معذورين بسبب ان اجتهادهم [/CENTER]
فلماذا لاتقدم مصلحة حفظ الارواح على مصلحة تقديم القصاص؟
ايهما الافضل
مقاتلة المسلمين الذين يريدون اقامة شرع الله بمحاكمة القتلة؟
ام تأخير محاكمة القتلة؟
في رأيك ايهما اولى؟
فالاول ليس هدفه الا اقامة شرع الله
والثاني مخالف لشرع الله في العلن والله يامر باقامة القصاص عليه
فايهم اولى بالقتال؟؟؟
اكيد الذي خالف اوامر الله في العلن اولى بالقتال من الذي يريد اقامة شرع الله تعالى
بعض الاحيان يجب ان نضع العقل جانيا في محاورة بعض الناس
إن من قتل الخليفة عثمان ليس فرد من قطاع الطرق او شخص اغتاله بسبب إختلاف على أمر دُنيوي او إنتقام شخصي مجهول الاسباب،، او حفنة رجال ينتمون لعصابة صعاليك يجوبون الصحاري !!
المقتول حاكم له سلطة والقاتل اقوام ثائرين عليه.
ليس كما تريد لتصور لنا قضية مقتل عثمان وكأنها (جريمة جنائية بحته )
قليلا من العقل يافتح الباري .
ثانياً :
قضية مقتل عثمان ليس كما يراها القشورية و يُروج لها اهل التلبيس لتضليل الناس عن الحقيقة .
القصة : هناك حاكم ظالم قتل على يد رعيتة التي ثارت على خلافته وهبت عليه بسبب الجور ومخالفته لكتاب الله وسنة رسوله.
وبغض النظر ،، الخليفة عثمان قتل
مظلوماً او ظالماً يستحق ماجرى له بما جنت يديه .
هل مثل هذه القضية تحل بسرعة و بسهولة تجمع لها الإدلة البينة لتعرض على القضاء
وصدور الحكم فيها وتنفيذه(القصاص والصلح) كما تزعمون وتدندون عليه.
ثالثاً:
قتلة عثمان كانوا اقوام ثارت ثائرتهم واحتشدت جموعهم لهدف مطالبة الخليفة تقوى الله والعدل فيهم او ليترك الحكم و ينزع عنه قميص الخلافة.
ولو قبل هذا الاخير إحدهما لما قتل شر قتله.
ولكن إصراره على الطغيان وتشبثه بكرسي الحكم اعماه وابى الرضوخ (لا تقوى الله والحكم بالعدل و لا التنازل عن كرسي الرئاسة!!)
فما كان لهم من طريقة و حل إلا قتله وتخلص منه و بدون ذلك لا يمكن خلعه وإجتثاث شره .
وفعلاً عندما تم لهم الامر بايعة الناس خليفة غيره.
وهذا ليس من كلامي الخاص بل ماورد وذكره التاريخ.
إلا اذا كان تاريخ السلفية مختلف عن بقيت تواريخ المسلمين!! تتوقف عجلته عند ضريح ابن تيمية ! !
رابعاً:
آلا يحتاج البت في مثل هذه القضايا وقت طويل والتمهل !!، اعني القضية النعثلية.
وبحسب مايراه الخليفة الشرعي.
هذا إن نظرت لشخصية هذا الحاكم فاعلم انه الإمام علي بن ابي طالب.
خامساً:
الهذه الدرجة غفلت أمكم عائشة صاحبة نصف الدين وخفي عنها وعن قادة عسكرها وجندهم هذا الشيء البديهي !!!
فمن اين لكم يا(سنة) هذا التأويل والتحليل او التحايل!!
والخروج بخلاصة:
من منطق اعوج ونتيجة عرجاء،، عائشة وجحافلها إنما خرجوا للقصاص و الإصلاح !!!
والمضحك المبكي فيها رعية خارجة على الإمام للإقتصاص من رعية اخرى !! وبوجوده كخليفة يحكم الطرفين دون صالحية منه تخول لهم ذلك او حتى مجرد الرجوع إليه ولو بأي شكل من الأشكال الصورية علنا نجد لهم مخرج .
والاعجب الحميراء و قادة تلك الجموع الخارجية
توصلوا لرأي سديد و نجحوا بسرعة تفوق سرعة اقوى الاجهزت البوليسية في زمننا الحاضر!!
الامساك بخيوط الجريمة وحل اسرار تلك القضية الشائكة بل والحكم فيها !!
ولا أدري ماهو موقع الإصلاح هنا!!اهو قتل العباد بذريعة القصاص !!او محاربة الخليفة الشريعي.
وبعدها يبعث عثمان للحياة من جديد ليتصالح الطرفين الحاكم والمحكوم!! وعند هذا الحد تنتهي المشكلة ،، ويادار عثمان مادخلك شر الصحابة العدول المُفسدين و الصالحين .!!
قليلاً من المنطق ياسنة قليلاً . . .
التعديل الأخير تم بواسطة عنيد; الساعة 30-04-2012, 07:07 PM.
الحقيقة ان صاحب السلطة لم يستخدم ولا حتى سيف واحد للدفاع حتى لاتراق قطرة دم من اجل نفسه ولكن هذه العصابة قتلته رغم ذلك
فهل تعتقد ان الشريعة لاتحمي حقوق الناس لو كان المقتول رئيس والقاتل مجموعة؟؟؟
بل يجب على الاقل عرض القضية على محكمة شرعية
ثم اتخذا الحكم .... قصاص .. براءة ... الخ
هل مثل هذه القضية تحل بسرعة و بسهولة تجمع لها الإدلة البينة لتعرض على القضاء
وصدور الحكم فيها وتنفيذه(القصاص والصلح) كما تزعمون وتدندون عليه.
وهل عمل رئيس الدولة ذلك؟؟؟
القاتلين موجودين في الشوارع يجولون ويصولون ...
ولا منكر لهم ولا رادع ولا حتى توقيف للتحقيق
فلذلك قام من قام للاخذ بايدي القتلة
-----------
باقي النقاط المذكورة مجرد كلام .... لايستحق التعليق
فهناك جريمة قتل حصلت .... يجب تقديم القاتلين الى المحكمة
هذا الامر يتفق عليه كل العقلاء ... المسلم والكافر
فلو كان المقتول مستحق للتقل ... فلماذا لا تقام محكمة للنظر ثم براءة المجرمين .. الذين قتلوا اعزلا
ثم يخرج بحكم قضائي ينهي الاشكال
وهذا لم يحصل فهل للناس الحق في الامر بالمعروف .... والمطالبة بتقديم القتلة الى القضاء؟؟؟؟
لماذا رئيس الدولة لم يأمر بعرض المتهمين على المحكمة وليس لماذا الناس يطالبون باقامة شرع الله بمحاكمة القتلة
ففي اي قانون في العالم ... يجب على الحكومة عرض المتهم على المحكمة في حالة وجود جريمة قتل ثم الخروج بقرار محكمة يقول كذا وكذا وكذا سواء اثبات الجريمة او اقامة العقوبة او البراءة ... الخ
واما ترك المجرمين يصولون ويجولون في الشوارع
فهذا غير موجود حتى في الدول التي لاتحكم بالدين.
وعليه السؤال خاطئ من الاساس
واما المجرم قاتل الفاروق رضي الله عنه فقد انتحر اساسا فانتهت القضية بانتحاره ... فالقياس عليه باطل
======================== السؤال ليس خاطىء كما تدعي ولكن هي العقول التي ترفض الحق وهذا ليس بجديد على ابن لقوم لايعرفون غير العناد والاولى دراسة مصادر التاريخ بروح منصفة وبعقلية متفتحة
------------------
عديد من المصادر والرواة ذكروا خبر اقتلوا نعثلا حتى انه بعد مقتله رفضوا المسلمين دفنه في مقابرهم ودفن في مقبرة حش كوكب وهي من مقابر اليهود بالمدينة
-------------------
اما موقف عائشة من عثمان وتسميته بنعثلا فهو ثابت في كل كتب التاريخ لا احد يستطيع دفعه او انكاره فقط الجهال بمصادر التاريخ الاسلامي هم الذين لايرونه ولايحبون ان يقراونه أساسا وانا أتحداكم أذا تقرأون مصادر التاريخ الاسلامي بصورة عامة وبعدم أختيار أو انتقاء او مشورة من شيخ أو خطيب جامع .............. كانت عائشة على علم بمقتل عثمان وانه لامحالة واقع ذلك وقد طلب منها مروان بعدم الخروج من المدينة في ذلك الوقت ولكنها رفضت وخرجت للعمرة بعد ان رات المدينة قد زدحمت بالاصحاب ومن كل البلدان وقد حاصروه في داره وكان زعيم القوم طلحة والزبير
وعند استماعها خبر مقتل عثمان ضحكت وستبشرت كما جاء في الامامة والسياسة ولكن بعد ان عرفت ان الامر اصبح لامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام تغير وجهها وصكته وقالت لن يكون ذلك لقد قتل عثمان مظلوما ..... اذن لو كان طلحة تمت مبايعته لكن لها قرار اخر او الزبير كذلك ولكن بن ابي طالب لا كما تسميه هي
------------------------------------ ومن المتهمين بمقتل عثمان حتى تكون هناك محاكمة لقتلة عثمان واخذ القصاص منهم لم يكن الاجماع على أمامك أبو بكر بقدر الاجماع من الامة على قتل عثمان فلقد تجمعوا اصحاب رسول الله (ص) من كل الامصار حتى ان المدينة وسككها ضاقت بهم وقتلوه بعد ان رفض ان ينحي نفسه من الخلافة التي كان عاجز على أدارتها وأدارة شؤنها
لماذا رئيس الدولة لم يأمر بعرض المتهمين على المحكمة وليس لماذا الناس يطالبون باقامة شرع الله بمحاكمة القتلة
ففي اي قانون في العالم ... يجب على الحكومة عرض المتهم على المحكمة في حالة وجود جريمة قتل ثم الخروج بقرار محكمة يقول كذا وكذا وكذا سواء اثبات الجريمة او اقامة العقوبة او البراءة ... الخ
واما ترك المجرمين يصولون ويجولون في الشوارع
فهذا غير موجود حتى في الدول التي لاتحكم بالدين.
وعليه السؤال خاطئ من الاساس
واما المجرم قاتل الفاروق رضي الله عنه فقد انتحر اساسا فانتهت القضية بانتحاره ... فالقياس عليه باطل
عجيب ولماذا لا تسأل نفسك بأنه لماذا عائشة لم تخرج لطلب القصاص ضد الخوارج الذين قتلوا أمير المؤمنين أم أنه دم أمير المؤمنين محلل ودم خليفتكم عثمان محرم ؟
وهل قرّت في بيتها كما أمرها الله بذلك ؟
ولماذا لم تأخذ الإذن من إمام زمانها بالزحف بجيشها لكي تقتص من القتلة ؟
ولماذا سكتت عن قتلة عثمان هي ومعاوية ولم تتجرأ بإعادة القصاص منهم بعد شهادة أمير المؤمنين ؟
وأهم من ذلك كله نسألك فمن هم الذين قتلوا عثمان ؟
نتمنى ان تجيب على هذه الأسئلة كلها وبالأخص السؤال الأخير لكي نقتنع فعلاً أن عائشة بريئة
عجيب ولماذا لا تسأل نفسك بأنه لماذا عائشة لم تخرج لطلب القصاص ضد الخوارج الذين قتلوا أمير المؤمنين أم أنه دم أمير المؤمنين محلل ودم خليفتكم عثمان محرم ؟
وهل قرّت في بيتها كما أمرها الله بذلك ؟
ولماذا لم تأخذ الإذن من إمام زمانها بالزحف بجيشها لكي تقتص من القتلة ؟
ولماذا سكتت عن قتلة عثمان هي ومعاوية ولم تتجرأ بإعادة القصاص منهم بعد شهادة أمير المؤمنين ؟
وأهم من ذلك كله نسألك فمن هم الذين قتلوا عثمان ؟
نتمنى ان تجيب على هذه الأسئلة كلها وبالأخص السؤال الأخير لكي نقتنع فعلاً أن عائشة بريئة
لو رجعت الى حقيقة الامر فان الخوارج كانوا مطاردين في ايام الخليفة معاوية
وليسوا مثل قتلة الخليفة عثمان الذي كانوا يجولون في شوارع المدينة بلا رادع ولا منكر
لو رجعت الى حقيقة الامر فان الخوارج كانوا مطاردين في ايام الخليفة معاوية
وليسوا مثل قتلة الخليفة عثمان الذي كانوا يجولون في شوارع المدينة بلا رادع ولا منكر
فالامران مختلفان
هذه ليست الأجوبة على اسئلتي فراجعها مرة اخرى وأجب عليها كل واحدة على حدا وبالأدلة لو سمحت
لماذا لا تسأل نفسك بأنه لماذا عائشة لم تخرج لطلب القصاص ضد الخوارج الذين قتلوا أمير المؤمنين أم أنه دم أمير المؤمنين محلل ودم خليفتكم عثمان محرم ؟
وهل قرّت في بيتها كما أمرها الله بذلك ؟
ولماذا لم تأخذ الإذن من إمام زمانها بالزحف بجيشها لكي تقتص من القتلة ؟
ولماذا سكتت عن قتلة عثمان هي ومعاوية ولم تتجرأ بإعادة القصاص منهم بعد شهادة أمير المؤمنين ؟
وأهم من ذلك كله نسألك فمن هم الذين قتلوا عثمان ؟
نتمنى ان تجيب على هذه الأسئلة كلها وبالأخص السؤال الأخير لكي نقتنع فعلاً أن عائشة بريئة
لماذا لا تسأل نفسك بأنه لماذا عائشة لم تخرج لطلب القصاص ضد الخوارج الذين قتلوا أمير المؤمنين أم أنه دم أمير المؤمنين محلل ودم خليفتكم عثمان محرم ؟
نفس الجواب في المشاركة السابقة
وهذا معلوم لايحتاج الى دليل
وهل قرّت في بيتها كما أمرها الله بذلك ؟
هذا السؤال تمت الاجابة عليه سابقا
فالخروج بدون سبب وليس لاجل الاصلاح
فمثلا الخروج لقضاء الحاجة غير ممنوع
والخروج للعمرة غير ممنوع
فهل تعتقد ان سبب الخروج لقضاء الحاجة جائز وسبب الخروج للاصلاح بين الناس غير جائز
بعض العقل
ولماذا لم تأخذ الإذن من إمام زمانها بالزحف بجيشها لكي تقتص من القتلة ؟
هي خرجت للاصلاح بين الناس
والامر بالمعروف والنهي عن المنكر لايحتاج الى اذن الخليفة
فلو ترك الناس ذلك لضاع الدين
ولماذا سكتت عن قتلة عثمان هي ومعاوية ولم تتجرأ بإعادة القصاص منهم بعد شهادة أمير المؤمنين ؟
قتل من قتل في الحروب
وطورد من طورد وهرب من هرب واصبح مستضعف
وبعد تنازل الحسن تركوا الخوض في الفتنة
ولكن لم يترك القتلة ظاهرين ... بل مستضعفين خائفين على انفسهم
ان كان منهم من بقي
وأهم من ذلك كله نسألك فمن هم الذين قتلوا عثمان ؟
جماعة كبيرة كانت في المدينة
اختلطوا في جيش الخليفة علي بن ابي طالب
هل تريد اسناد صحيح لاسماء خيولهم مثلا؟؟؟
ام الوان ثيابهم؟؟
ام ارقام البطائق الشخصية بالاضافة الى الاسم الرباعي؟؟؟
هل تريد اربعة شهود؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة فتح الباري; الساعة 02-05-2012, 05:36 AM.
فالخروج بدون سبب وليس لاجل الاصلاح
فمثلا الخروج لقضاء الحاجة غير ممنوع
والخروج للعمرة غير ممنوع
فهل تعتقد ان سبب الخروج لقضاء الحاجة جائز وسبب الخروج للاصلاح بين الناس غير جائز
بعض العقل
جميل فهل تسمح ان تدلنا على الآية التي تسمح لزوجات النبي بخوض الحرب بين الرجال بدل من ان يقرن منازلهن
وما معنى وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ؟
هل تعني فقط ان تقر في بيتها مثلا اذا جاء دراكولا وزامبي ليأكلوا النساء خارج بيوتهن ؟
أفهمني بليز
هي خرجت للاصلاح بين الناس
والامر بالمعروف والنهي عن المنكر لايحتاج الى اذن الخليفة
فلو ترك الناس ذلك لضاع الدين
جميل جداً أنت تقول ارادت ان تخرج للإصلاح
جميل ولكن الاصلاح بين مَن ومَن وسط هذا الجيش الجرار
فعندما تقول هناك اصلاح يعني هناك اطراف متنازعة
وعائشة كما تفضلت انت فإنك تقول خرجت للإصلاح
يعني دورها كان مصلح
فالسؤال هنا بين مَن ومَن أرادت ان تصلح ؟
قتل من قتل في الحروب
وطورد من طورد وهرب من هرب واصبح مستضعف
وبعد تنازل الحسن تركوا الخوض في الفتنة
ولكن لم يترك القتلة ظاهرين ... بل مستضعفين خائفين على انفسهم
ان كان منهم من بقي
جميل جدا اين دليلك على ذلك ؟
يعني لم يقتصوا من القتلة فيما بعد لأنه اختفوا بين الناس فهنا نسأل كيف عرفت هذه المعلومة الخطيرة
وما علاقة الامام الحسن في الموضوع ؟
جماعة كبيرة كانت في المدينة
اختلطوا في جيش الخليفة علي بن ابي طالب
هل تريد اسناد صحيح لاسماء خيولهم مثلا؟؟؟
ام الوان ثيابهم؟؟
ام ارقام البطائق الشخصية بالاضافة الى الاسم الرباعي؟؟؟
هل تريد اربعة شهود؟؟؟
عجيب سؤال سهل جداً تأخذه بالسخرية
فلا اريد اسم رباعي ولا ثلاثي ولا سباعي
انا اريد ان اعرف هذه التي اسمها عائشة اخذت الجيش لتقضي على هؤلاء القتلة يعني اقله كان لديهم زعيم مثلاً او كان لديهم قائد
وأما ان يجتمعوا فجأة جميعهم في البصرة وعائشة تعرف ذلك ولا تأتيني ولو بإسم واحد قصدته عائشة لتحاربه فهذا اكبر عار بعائشة وبكم اذا لم تعرفوا زعيم حركة قاتلي عثمان
ومن ثم ما علاقتهم بجيش الامام علي ؟
وهل هذا يعني ان الإمام علي كان متآمراً ؟
وأتمنى ان تأتي بمصادر لأن خيالك واسع ينفع لأفلام هندية طويلة
تعليق